الموسم الثاني - الفصل 58
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58
هذه الكلمات جعلتها عباسة.
“ماذا…”
“قل لي كل ما تعرفه.”
تم تقييد أجساد الشياطين بالكامل. كان لا يزال من الممكن لهم التحدث ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من رفع إصبعهم.
بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
“هـ-هذا الرجل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الشيطان الذي تبعه لوكاس. ربما كان قد رأى لوكاس من مسافة بعيدة من قبل.
اتسعت عينا الشيطان الذي تبعه لوكاس. ربما كان قد رأى لوكاس من مسافة بعيدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.
“…”
“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”
“هايلز!”
“من أنتم؟”
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
“ما الذي تفعلونه هنا؟”
“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”
“… ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.
“من أنتم؟”
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
أمسك برأس الشيطان وبدأ ببطء في ضغط جمجمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”
كيف ستعرف مكانه؟
“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
كان لوكاس يلامس دماغ الشيطان ، ويصقل المعلومات المخزنة هناك لتسهيل القول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا ، أنا…”
كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه سيشعر وكأنه يحتضر ، وكان من الممكن أن يفقد عقله ، لكنه لم يهتم بذلك.
ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.
لن يقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.
“قل لي كل ما تعرفه.”
في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.
كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.
سأل لوكاس مرة أخرى.
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
“ما الذي تفعله هنا؟”
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
“نحن… تلقينا… مهمة.”
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
“هايلز!”
ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.
عندما رأى زميله يجيب فجأة على السؤال بأسلوب ضعيف ، ظهرت الصدمة في عيون الشيطان الآخر. لم يفهم كيف تغير بهذه السرعة.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
“أي مهمة؟”
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
“أسر أو اقتل البشر الذين يمرون عبر هذه المدينة.”
سأل لوكاس مرة أخرى.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.
“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.
“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”
“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”
كافح هايلز ليقول الكلمة.
“اه ، اه…”
“عبيد…”
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لوكاس فجأة عن الكلام.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
“…”
“اه ، اه…”
“هذا…”
“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”
“… اشترينا المعلومات.”
جورك!
عندما قررت أخيرًا التوجه إلى الخارج ، حنت كاثرين رأسها واستقبلتها بابتسامة.
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.
“أ-أنا ، أنا…”
كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.
“قل لي كل ما تعرفه.”
“قل لي كل ما تعرفه.”
“إ-إذا قلت لك كل شيء… هل تعفو عن حياتي؟”
ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.
ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
“سوف أعفو عنك.”
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
لسوء الحظ ، لم يحصل على النهاية التي توقعها.
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
* * *
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
فتحت سيدي عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ها…”
لهذا السبب كانت منزعجة قليلاً. سيشعر أي شخص بالشيء نفسه إذا توقف تركيزه.
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
عندما قررت أخيرًا التوجه إلى الخارج ، حنت كاثرين رأسها واستقبلتها بابتسامة.
لا احد…
“مرحبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
“…”
كان هناك رجل يقف.
كان هذا مخلوق غريب.
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.
لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.
“ماذا…”
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
كان هناك رجل يقف.
كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.
عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم
“قل لي كل ما تعرفه.”
كان ليتيب.
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
“لماذا أنت هنا؟”
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
“تحالفتِ مع لوكاس.”
“لماذا أنت هنا؟”
“إذن ماذا لو فعلت؟ أنت لست هنا اهذا الأمر ، أليس كذلك؟”
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.
“لا. لكن أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الشيطان عينيه. إذا كشف هذه المعلومات ، فلن تكون سلامته مضمونة. من المؤكد أن العقوبة التي لا يستطيع تحملها ستصيبه.
هذه الكلمات جعلتها عباسة.
فهل كان يقول الحقيقة؟
كيف ستعرف مكانه؟
كان التردد على وجه الشيطان يقول كل شيء.
ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.
كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.
“ليس لدي وقت من أجل هرائك. ماذا تريد؟”
“… اشترينا المعلومات.”
“هل تريدين الموت؟”
لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.
“هاه؟”
تم تقييد أجساد الشياطين بالكامل. كان لا يزال من الممكن لهم التحدث ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من رفع إصبعهم.
هذا الكلام المفاجئ جعلها تتجمد قليلاً ، عاجزة عن الكلام. ثم أصبح تعبيرها باردًا. بدأت الظلال على قدميها في الظهور قبل أن يرتفع منجل أسود ببطء.
“اه ، اه…”
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.
“ما الذي تفعلونه هنا؟”
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
“اه ، اه…”
هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الشيطان الذي تبعه لوكاس. ربما كان قد رأى لوكاس من مسافة بعيدة من قبل.
نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
“… لا يبدو أنه يمزح.”
ترجمة : [ Yama ]
فهل كان يقول الحقيقة؟
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”
“…”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتله.
جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”
كان هذا مخلوق غريب.
“…”
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
إذا لم يكن من يخبرها بهذه الكلمات مطلق، لقطعت رأسه بالفعل.
“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.
لكنها كانت مستغربة.
سأل لوكاس مرة أخرى.
كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب كانت منزعجة قليلاً. سيشعر أي شخص بالشيء نفسه إذا توقف تركيزه.
كان هذا المطلق متيقنًا.
كان التردد على وجه الشيطان يقول كل شيء.
كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسر أو اقتل البشر الذين يمرون عبر هذه المدينة.”
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
كان ليتيب.
بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.
“أحمق.”
“مرحبًا!”
* * *
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.
لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.
عندما نظر إليه لوكاس ، بدا أن الشيطان يريد أن ينكمش على نفسه.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
“هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.
“لقد مرت بضع سنوات. لا أعرف التفاصيل الدقيقة “.
بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.
“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
“هذا…”
* * *
كان التردد على وجه الشيطان يقول كل شيء.
لكنها كانت مستغربة.
لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.
باستثناء شخص واحد.
كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
“… اشترينا المعلومات.”
“هاه؟”
“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.
باستثناء شخص واحد.
لا احد…
“سوف أعفو عنك.”
توقف لوكاس فجأة عن الكلام.
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
كيف ستعرف مكانه؟
باستثناء شخص واحد.
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
تذكر لوكاس الخريطة في جيبه. وأشارت إلى الطريق الأسرع والأكثر أمانًا إلى مصر وكذلك موقع المحطات المتبقية على طول الطريق. على “الخريطة الأصلية” ، لم يكن هناك طريق إلى مصر ولا أماكن للتوقف.
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.
“لقد مرت بضع سنوات. لا أعرف التفاصيل الدقيقة “.
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
كان هذا مخلوق غريب.
عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.
“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتله.
أغلق الشيطان عينيه. إذا كشف هذه المعلومات ، فلن تكون سلامته مضمونة. من المؤكد أن العقوبة التي لا يستطيع تحملها ستصيبه.
“هايلز!”
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كافح هايلز ليقول الكلمة.
ترجمة : [ Yama ]
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
“اه ، اه…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
