الموسم الثاني - الفصل 58
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 58
“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”
“ماذا…”
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
تم تقييد أجساد الشياطين بالكامل. كان لا يزال من الممكن لهم التحدث ، ومع ذلك لم يتمكنوا حتى من رفع إصبعهم.
“مرحبًا!”
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.
“هـ-هذا الرجل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا الشيطان الذي تبعه لوكاس. ربما كان قد رأى لوكاس من مسافة بعيدة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
“سأطرح عليكم بعض الأسئلة، لكنني لا أهتم حقًا إذا أجبتم.”
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
“من أنتم؟”
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
“ما الذي تفعلونه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، لم يحصل على النهاية التي توقعها.
“… ها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.
لم يجيبوا. لكن هذا كان متوقعا.
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
“ما أنت بحق الجحيم… -اورك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
أمسك برأس الشيطان وبدأ ببطء في ضغط جمجمته.
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
“أوك، أوك، كوك ، كوك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”
“هـ-هايلز! اللعنة! ماذا تفعل بحق الجحيم؟!”
لكنها كانت مستغربة.
كان لوكاس يلامس دماغ الشيطان ، ويصقل المعلومات المخزنة هناك لتسهيل القول.
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه سيشعر وكأنه يحتضر ، وكان من الممكن أن يفقد عقله ، لكنه لم يهتم بذلك.
تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.
لن يقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سيدي ، تمامًا مثلما لم يكن سيدي يعرف الكثير عنه.
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف لوكاس فجأة عن الكلام.
سأل لوكاس مرة أخرى.
“ما الذي تفعلونه هنا؟”
“ما الذي تفعله هنا؟”
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
“نحن… تلقينا… مهمة.”
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
“هايلز!”
لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.
عندما رأى زميله يجيب فجأة على السؤال بأسلوب ضعيف ، ظهرت الصدمة في عيون الشيطان الآخر. لم يفهم كيف تغير بهذه السرعة.
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
“أي مهمة؟”
“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”
“أسر أو اقتل البشر الذين يمرون عبر هذه المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر لوكاس الخريطة في جيبه. وأشارت إلى الطريق الأسرع والأكثر أمانًا إلى مصر وكذلك موقع المحطات المتبقية على طول الطريق. على “الخريطة الأصلية” ، لم يكن هناك طريق إلى مصر ولا أماكن للتوقف.
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”
فهل كان يقول الحقيقة؟
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتله.
كافح هايلز ليقول الكلمة.
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
“عبيد…”
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
بعد قول هذه الكلمات ، أصبح تعبير هايلز ملتويًا.
تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقتله.
“اه ، اه…”
كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.
“س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”
كان هذا المطلق متيقنًا.
جورك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
ثم تحولت نظرة لوكاس إلى الشيطان الآخر. إذا كان بإمكانه تحريك جسده ، لكان قد جفل للوراء بقسوة.
“هل تريدين الموت؟”
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
كان ليتيب.
“أ-أنا ، أنا…”
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
“قل لي كل ما تعرفه.”
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
“إ-إذا قلت لك كل شيء… هل تعفو عن حياتي؟”
“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”
أصبح موقفه ونبرته مهذبة.
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
“هذا…”
كل الشياطين الذين التقى بهم لوكاس كانوا متشابهين. بعد كل شيء ، الشيء الوحيد الذي كان يهمهم هو الحفاظ على الذات.
كيف ستعرف مكانه؟
لم تكن العواطف مثل الصداقة أو القرابة أو الحب أشياء يمتلكها الشياطين.
نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.
“سوف أعفو عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الشيطان من الألم حيث شعر أن جمجمته تنسحق ببطء. وسرعان ما بدأ يصدر صوتًا غريبًا كما لو كان يكافح من أجل التنفس.
هذه الكلمات جعلت وجه الشيطان يضيء بشكل كبير. كان بإمكانه معرفة أن لوكاس لم يكن يكذب.
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
لسوء الحظ ، لم يحصل على النهاية التي توقعها.
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
* * *
لكنها كانت مستغربة.
فتحت سيدي عينيها.
“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.
لم تكن نائمة بالفعل. بعد كل شيء ، كائن مطلق مثلها لا يمتلك مثل هذه الاحتياجات الفسيولوجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي وقت من أجل هرائك. ماذا تريد؟”
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
“مهلا، هيك. آه ، آه ، أوك، أوك. ث- ، هذا غريب. هيي ، هاهاهاها!”
لهذا السبب كانت منزعجة قليلاً. سيشعر أي شخص بالشيء نفسه إذا توقف تركيزه.
* * *
عندما قررت أخيرًا التوجه إلى الخارج ، حنت كاثرين رأسها واستقبلتها بابتسامة.
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
“مرحبًا!”
“عبيد…”
“…”
“إلى أين سيتم إرسال البشر المأسورين؟”
كان هذا مخلوق غريب.
هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟
لم تكن تعرف لماذا كانت تستقبلها بابتسامة مشرقة.
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.
“لقد انكسر عقله. سيكون من الصعب عليه العودة إلى ما كان عليه من قبل. هل تريد أن تواجه نفس المصير؟”
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم
تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.
كان هذا المطلق متيقنًا.
كان هناك رجل يقف.
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم
ترجمة : [ Yama ]
كان ليتيب.
ومع ذلك ، لم تظهر كاثرين أي استياء ، وبدلاً من ذلك فعلت كل ما في وسعها من أجل سِيدي. في البداية ، بدت خائفة منها قليلاً ، لكن الآن ، لم يعد هذا الخوف في أي مكان يمكن رؤيته.
“لماذا أنت هنا؟”
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
“تحالفتِ مع لوكاس.”
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
“إذن ماذا لو فعلت؟ أنت لست هنا اهذا الأمر ، أليس كذلك؟”
“إ-إذا قلت لك كل شيء… هل تعفو عن حياتي؟”
ابتسم ليتيب ببساطة على رد سيدي الوقح.
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
“لا. لكن أين هو؟”
إذا كانت تريد ذلك حقًا ، فيمكنها الدخول في حالة تشبه النوم ، لكن هذا لم يكن ما كانت تفعله. إذا كان لا بد من وصفها بالكلمات ، فمن الأفضل أن تقول إنها كانت تتأمل.
هذه الكلمات جعلتها عباسة.
“ماذا سيحدث للبشر الذين تم إرسالهم إلى هناك؟”
كيف ستعرف مكانه؟
فتحت سيدي عينيها.
ظل تعبيرها كما هو لكنها لوحت بيديها بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر لوكاس الخريطة في جيبه. وأشارت إلى الطريق الأسرع والأكثر أمانًا إلى مصر وكذلك موقع المحطات المتبقية على طول الطريق. على “الخريطة الأصلية” ، لم يكن هناك طريق إلى مصر ولا أماكن للتوقف.
“ليس لدي وقت من أجل هرائك. ماذا تريد؟”
لم يكن ليتخيل أبدًا أن هذا الرجل سيتجاهل حوالي مائة من الوحوش الشيطانية ويطارده بدلاً من ذلك.
“هل تريدين الموت؟”
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
“هاه؟”
سعل هايلز دم لزج قبل أن يفقد الوعي. يبدو أن الضغط الذهني من السيطرة على العقل كان أكثر من اللازم بالنسبة له. ظلت عيناه مفتوحتين ، وارتعش مثل ضفدع متشنج.
هذا الكلام المفاجئ جعلها تتجمد قليلاً ، عاجزة عن الكلام. ثم أصبح تعبيرها باردًا. بدأت الظلال على قدميها في الظهور قبل أن يرتفع منجل أسود ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.
“لم يكن عليك أن تقول كل هذا الهراء. إذا كنت تريد القتال ، كان يجب أن تقول ذلك منذ البداية “.
هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟
لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت سيدي من هو هذا الرجل في منتصف العمر الذي يرتدي سترة راكب الدراجة النارية. على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي يجتمعون فيها شخصيًا ، إلا أنها شعرت بالتأكيد بوجوده عندما دخلت هذا العالم
لكن ليتيب هز رأسه ورفع يديه.
لقد أدرك ما كان يحدث وتقبل أنه لا يستطيع فعل أي شيء بشأن لوكاس.
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ-أنا ، أنا…”
هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟
“اه ، اه…”
نظرت سيدي إلى وجه ليتيب.
سأل لوكاس مرة أخرى.
“… لا يبدو أنه يمزح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفعله هنا؟”
فهل كان يقول الحقيقة؟
لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.
“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
“لا.”
“ربما أسأت فهمي. أنا لا أقول أنني أريد قتلك “.
جعلت الكلمة التالية ليتيب تعبير سيدي غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ها…”
“ستموت من شخص آخر غير نوديسوب أو لوكاس أو أنا.”
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
“…”
لم تُظهر سيدي أبدًا موقفًا جيدًا تجاه كاثرين. بدلاً من ذلك ، استخدمتها كما تشاء أو تجاهلتها ببساطة.
إذا لم يكن من يخبرها بهذه الكلمات مطلق، لقطعت رأسه بالفعل.
“إذن من؟ نوديسوب؟ أو لوكاس؟”
لكنها كانت مستغربة.
جورك!
كان ليتيب يبتسم ، لكن سيدي كانت تسمع الصدق في نبرته.
“سوف أعفو عنك.”
كان هذا المطلق متيقنًا.
وضعت سيدي منجلها بعيدًا قبل أن تتحدث بتعبير مسلي.
كان متيقنًا من أن شيئًا لن تتوقعه سِيدي سيقتلها.
لكنها كانت مستغربة.
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
“لا. لكن أين هو؟”
اختفى ليتيب على الفور بعد أن قال هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
بالنظر إلى المكان الذي كان يقف فيه ، لم يسع سيدي سوى أن تلعن.
“أنا متأكد من أنك لا تريدين أن يتم تدميرك بعد يا سيدي جلاستون. إذا كنت تريد أن تعيش ، فاتصل بـ لوكاس واستعير قوته. هذا كل ما يمكنني إخبارك به “.
“أحمق.”
“إلى أراضي رؤسائنا في الصومال أو الجزائر…”
* * *
تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.
“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.
“هذا…”
عندما نظر إليه لوكاس ، بدا أن الشيطان يريد أن ينكمش على نفسه.
عندما رأى زميله يجيب فجأة على السؤال بأسلوب ضعيف ، ظهرت الصدمة في عيون الشيطان الآخر. لم يفهم كيف تغير بهذه السرعة.
“هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم إعلامهم بهذه الحقيقة ، فإن أي شيطان سيخفض رأسه عن طيب خاطر. كان الشيطان الذي حُرم من الحق في اختيار حياته أو موته أكثر ضررًا من دودة الأرض التي زحفت عبر التراب وأكثر بؤسًا من الحيوانات المفترسة التي سقطت في قاع السلسلة الغذائية.
“لقد مرت بضع سنوات. لا أعرف التفاصيل الدقيقة “.
سأل لوكاس مرة أخرى.
“هل تعلم أننا سنكون هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير ممكن في فترة قصيرة من الزمن. متى احتلت هذا المكان لأول مرة؟”
“هذا…”
ترجمة : [ Yama ]
كان التردد على وجه الشيطان يقول كل شيء.
أدار لوكاس رأسه ، وسمح لهم برؤية وجهه.
لوكاس لم يصرخ أو يتصرف بشكل مخيف. بدلاً من ذلك ، نظر ببساطة إلى الشيطان الآخر.
وصل لوكاس إلى الشيطان عاري الصدر الذي كان جالسًا على الأريكة.
كان الشيطان خائفًا من هذا أكثر من أي شيء آخر.
“سوف أعفو عنك.”
“… اشترينا المعلومات.”
“هـ-هذا الرجل…”
“من من؟ لا يوجد أحد يعرف أننا سنمر بهذا – “.
“تحالفتِ مع لوكاس.”
لا احد…
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
توقف لوكاس فجأة عن الكلام.
عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.
لقد مر أقل من يوم منذ مغادرتهم فرع الكونغو. لقد مروا في البرية ، حيث كان من الصعب على الشياطين أن يعيشوا ، ناهيك عن البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تتراجع أبدًا عن القتال. انتشرت ابتسامة سادية ببطء على وجه سيدي.
ولم يصلوا إلى هذه المدينة إلا بعد غروب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “س- ، ساعدني. عقلي. مهلا، هيهيهي!”
بعبارة أخرى ، لم يتم الكشف عن طريق لوكاس و جوانا ولم يكن هناك من يعرف إلى أين سيذهبان.
“سوف أعفو عنك.”
باستثناء شخص واحد.
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
تذكر لوكاس الخريطة في جيبه. وأشارت إلى الطريق الأسرع والأكثر أمانًا إلى مصر وكذلك موقع المحطات المتبقية على طول الطريق. على “الخريطة الأصلية” ، لم يكن هناك طريق إلى مصر ولا أماكن للتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ها…”
تمت إضافة كل هؤلاء من قبل رجل واحد.
“اه ، اه…”
كان واضحا الآن. لم يتم الكشف عنهم أثناء سفرهم. لقد تم الكشف عنها منذ البداية.
“قيل لي في الأصل أن هذه كانت نقطة توقف للصيادين ، نقطة استراحة. للعثور على الشياطين والوحوش الشيطانية في هذا المكان… ناهيك عن هذا المخبأ المتطور “.
عرف هؤلاء الشياطين أنهم سيأتون إلى هذه المدينة قبل أن يرحلوا.
في مرحلة ما ، فتحت ببطء عيون الشيطان ، التي كانت مغلقة بإحكام. وسيل لعابه يسيل من فمه.
“من الذي اشتريت المعلومات منه؟”
هل كان هذا اللقيط يعبث معها؟
أغلق الشيطان عينيه. إذا كشف هذه المعلومات ، فلن تكون سلامته مضمونة. من المؤكد أن العقوبة التي لا يستطيع تحملها ستصيبه.
تجاهلتها سيدي وخرجت بتعبير منزعج على وجهها.
ومع ذلك ، كان أفضل من كسر عقله الآن.
عندما رأى زميله يجيب فجأة على السؤال بأسلوب ضعيف ، ظهرت الصدمة في عيون الشيطان الآخر. لم يفهم كيف تغير بهذه السرعة.
ومن فم ذلك الشيطان جاء الاسم الذي توقعه لوكاس.
فتحت سيدي عينيها.
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
“ع- ، ع- ، ع- ، ع…”
ترجمة : [ Yama ]
كان يشك في أن سِيدي ستكون قادرة على ملاحظته وهو يقتل هذين الطفلين ، ولكن نظرًا لأنه كان حاليًا في اتفاق مع تابعة الحاكم الشيطاني، فقد قرر أنه من الأفضل أن يكون آمنًا.
“كان ديستين، رئيس فرع الكونغو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
