انقلاب التبت
الفصل 1247 – انقلاب التبت
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
مع فهم أشوكا للحرب والأباطرة ، لم يكن لدى شيا العظمى وسونغ العظمى أي وسيلة للمساومة ، حيث يمكنهم فقط القتال حتى الموت.
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
الفصل 1247 – انقلاب التبت
“هذه فرصتنا!”
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
تمامًا كما خمّن أويانغ شو ، كان أشوكا إمبراطورًا طموحًا حقًا . قبل ثلاثة أشهر ، حصل سونغتسين جامبو على اتصال أشوكا بسبب الخوف. أدرك أشوكا أن هذه كانت فرصة عظيمة للسلالة الحاكمة لابتلاع التبت وجعل أرضهم المحتلة مزدوجة.
…
كان هذا الإغراء شيئًا لا يستطيع أي إمبراطور مقاومته.
“نعم ايها مارشال!”
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
لتقليل الأعباء اللوجستية على سلالة التبت ، أرسل أشوكا الحبوب من الهند.
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
هذا التفاوت الهائل في القوة يعني أن التبت كانت تقود ذئبًا إلى منزلهم.
عندما شاهد الشاب أشوكا تقرير معركة الصين ، أشرقت عينيه ، “هذه المرة ، ستكون هناك معركة ضخمة في السهول الوسطى في الصين. جيد جدا!”
بحلول الوقت أدرك سونغتسين جامبو هذه النقطة ، لقد فات الأوان بالفعل. كان جيش سلالة أشوكا ، الذي دخل مدينة لاسا في التبت ، قد سيطر بالفعل على المناطق المهمة في المدينة.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
كان من الطبيعي أن يبذل أشوكا قصارى جهده في دعم التبت والذي لم يكن نابعًا من لطف قلبه. كان التعاون المزعوم ممكناً فقط عندما يكون لدى الجانبين قوة متساوية. ومع ذلك ، كان جيش سلالة أشوكا أكبر بعشر مرات من جيش التبت ، لذلك لم يكونوا حتى على نفس المستوى.
كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.
برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
كان يأمل أن تسحب سلالة أشوكا بعض قواتها.
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
منطقة الهند ، سلالة أشوكا ، نيودلهي.
عندما تلقى الأخبار ، أدرك سونغتسين جامبو أن شيئًا ما كان خاطئا ، لكنه كان عاجزًا تجاه هذا الموقف. كانت التبت الضعيفة عالقة بين شيا العظمى وسلالة أشوكا ، حيث كان مصيرها الموت.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
برؤية ذلك ، ارسل سونغتسين جامبو رسالة إلى أشوكا. قال إن أزمة التبت قد تمت تسويتها بشكل أساسي ، شكرًا لك على مساعدتك. كان هذا اللطف شيئًا ستتذكره التبت كثيرًا.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، فإن السرعة التي قام بها أشوكا بتلويح السكين كانت أكثر حسماً وأسرع من سونغتسين جامبو.
كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.
أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.
مع ذلك ، أكملت سلالة أشوكا سيطرتها على التبت.
…
لم يلاحظ الغرباء انقلاب التبت لأنه كان منفصلاً حقًا ، حتى أويانغ شو لم يكن يعلم. في نهاية الشهر السادس ، اصبح لدى شيا العظمى وحش عملاق مختبئ على حدودهم الغربية.
أصبح سونغتسين جامبو دمية حقيقية تحت حكم سلالة أشوكا.
…
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 29 ، سلالة سونغ العظمى ، مدينة شيانغ يانغ .
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
صنع أمر أويانغ شو ضجة في برية سونغ العظمى. تم تقسيم البلاط الإمبراطوري إلى فصيلين. أراد إحدى الفصيلين الاستسلام ، وأراد الفصيل الأخر القتال ؛ كان يذكرنا بـ سونغ الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
أولئك الذين أرادوا الاستسلام كانوا خائفين من قوة شيا العظمى ولا يريدون أن يدفنوا.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
حتى تشو العظمى ، التي كانت أكبر خصم لشيا العظمى وكان لديها 700 ألف جندي ، استسلمت دون قتال ، ناهيك عن سونغ العظمى الأضعف بكثير.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
…
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
تجاه هذا الأمر ، ترك أشوكا ذلك يسقط على آذان صماء مستخدمًا ذريعة القوات التي تسافر بعيدًا وتحتاج إلى الراحة لمواصلة المبيت في التبت. حتى القول إن أشوكا قد نقل 500 ألف جندي إضافي إلى الحدود للاستعداد لدخول التبت في أي لحظة.
كانت السلطة الحقيقية في أيدي المسؤولين والإمبراطور.
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
شعر تشاو كوانغ يين بالتضارب حقًا. من ناحية ، لم يستطع أن ينكر كبرياء وكرامة الإمبراطور ، ناهيك عن السلالة التي خلقها. كان غير راغب في الاستسلام. كان غير راغب في خفض رأسه.
الترجمة: Hunter
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي جينغ جنرالًا متمرسًا حقًا. بعد ملاحظة ما كان يحدث مع جيش التبت ، لم يكن في عجلة من أمره للهجوم. بدلاً من ذلك ، قام ببساطة بالتخييم على الحدود لمراقبة العدو والحصول على المعلومات ببطء.
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
لو كان تشاو كوانغ يين ، لفعل الشيء نفسه.
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
تشاو كوانغ يين ، الذي كان في موقف صعب ، لم يكن يعرف ما إذا كان يجب أن يستسلم أم لا. بشكل عاجز ، أرسل مبعوثين إلى تشين وتانغ للاستفسار عن آرائهم.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
“سوف نُدمر. الرجاء التفكير بعناية. يوم تدمير سونغ هو اليوم الذي تُمحى فيه تشين وتانغ. بدلا من الاستسلام ، دعونا نخوض حربا جيدة! “
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
“دعنا نأمل أن يكون ذلك مفيدا!” كان تشاو كوانغ يين يخوض الصراع أخيرًا.
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
“نعم ايها مارشال!”
“هنا!”
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
“اجمع الجنرالات للاجتماع!”
علاوة على ذلك ، سيؤثر هذا على مواقف تشين وتانغ.
“نعم ايها مارشال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منطقة جينغ تشو ، محافظة جينغ تشو .
بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
لم يتردد أشوكا على الإطلاق. قام بتقسيم القوات إلى دفعتين وأرسل بسخاء 300 ألف جندي إلى التبت. أثناء تعاملهم مع فيلق الدب ، أضاف 200 ألف آخرين.
ذكر الإمبراطور بوضوح أن أي واحد منهم يسقط مدينة شيانغ يانغ أولاً سيكافأ كثيرًا. انتمى حراس القصر الإمبراطوري وفيلق شيانغ جيانغ وفيلق النمر إلى ثلاثة أنظمة مختلفة ، ولم يرغب أي منهم في الخسارة.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الطريقة التي ناقش بها مسؤولو سونغ العظمى ، بعد الحصول على الأمر بإسقاط سونغ العظمى في نصف شهر ، بدأت الجبهات الثلاث لـ شيا العظمى بالتحرك.
بالنسبة لحراس القصر الإمبراطوري ، كان لهذه الحرب معنى كبير.
لسوء الحظ ، في سونغ العظمى ، لم يكن للجنرالات سلطة كبيرة.
أولاً ، كانت هذه أول حرب كبيرة يخوضها شو دا منذ انضمامه إلى شيا العظمى. في الجيش حيث كان الجنرالات مثل السحب ، سيحتاج شو دا إلى استخدام هذه الحرب لإثبات أنه يستحق لقب الجنرال العظيم.
ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
بالنظر إلى الأمر من الإمبراطور ، صرخ المارشال شو دا ، حراس القصر الإمبراطوري ، “رجال!”
في كلماته ، “آمل أنه بعد هذه المعركة ، لن يكون هناك جنود جين أو مينغ أو سوي. بدلاً من ذلك ، سنكون جميعًا جنودًا في حراس القصر الإمبراطوري! “
كانت الحرب الجيدة التي ذكرها هي فقط للسماح لـ تشين وتانغ بتحمل بعض الضغط. لقد كان واضحا بشأن الخطط الماكرة في ذلك.
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانيًا ، كان حراس القصر الإمبراطوري جيشًا جديدًا وكانوا بحاجة إلى التعاون معًا خلال هذه الحرب لاختبار نتائج تدريبهم والتعاون.
أعطى أويانغ شو هذه المسؤولية الثقيلة إلى شو دا.
“من السهل دعوة إله ، لكن من الصعب إبعاده!”
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استسلم ، فسيستسلم الثلاثة معًا ، وستشعر وجوههم بتحسن كبير ؛ إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيكون الاثنان قادرين على الجلوس على الجانب ومراقبة سونغ تواجه الدمار.
إلى حد كبير في نفس الوقت ، كان لدى فيلق شيانغ جيانغ في الوسط وفيلق النمر في الجناح الأيمن تصرفات مماثلة.اصطف 700 ألف من قوات شيا العظمى مثل النمور الشرسة ، حيث كشفوا أنيابهم نحو سونغ العظمى.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
دخلت معركة تدمير سونغ أكثر لحظاتها حدة.
“في الجيش ، ستحدد الجدارة ما إذا كان المرء قوياً أم لا!”
…
“لا نريد أن تتحول سونغ العظمى إلى غبار.” قال المسؤولون.
العام السابع ، الشهر السابع ، اليوم الثالث ، أعلن فيلق شيانغ جيانغ التابع للجيش الأوسط عن الالتحام الاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه فرصتنا!”
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
…
نظرًا لكونها المدينة الرئيسية السابقة للمنطقة ، لم تكن فقط ثاني أكبر مدينة في سونغ العظمى ، ولكنها كانت أيضًا أقوى حصن في الجنوب. إلى جانب مدينة شيانغ يانغ في الشمال ، أصبحت من أسس سونغ العظمى.
هذا يعني أن أشوكا قد أرسل ما مجموع 500 ألف جندي إلى التبت ، وهو ما يتجاوز عدد القوات التي كانت تمتلكها التبت نفسها.
في مدينة حبة الشمس ، كانت سونغ العظمى تؤوي 150 ألف حارس وخزنت كميات كبيرة من الحبوب. لقد كانت جسرًا مهمًا بالنسبة لهم لمحاربة شيا العظمى.
العام السابع ، الشهر السادس ، اليوم 28 ، عندما توجه معبد هونغ لو إلى سونغ العظمى مرة أخرى ، أرسل أشوكا 500 ألف جندي آخر إلى التبت ، حيث سيطروا بالكامل على التبت.
بلا حول ولا قوة ، كانت مدينة حبة الشمس تحت سيطرة تشون شين جون . لقد أدارها لما يقارب من ست اعوام ، وعلى الرغم من أنه أُجبر على تسليمها إلى سونغ العظمى ، إلا أنه لا يزال يتمتع بنفوذ هائل هناك.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
تمكن فيلق شيانغ جيانغ من تدمير مدينة حبة الشمس بسلاسة بسبب المساعدة الداخلية.
ومع ذلك ، إذا لم يستسلموا ، فقد يتم القضاء على عرقه.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون العدو قادرًا على الاعتماد على الدفاع القوي و 150 ألف حارس للبقاء لمدة أسبوع على الأقل ، حتى مع قدرات تشانغ شو تو .
من المؤكد أنه لن يشك في عزيمة إمبراطور شيا. إذا قاتلوا حقا ، فإن استخدام إمبراطور شيا رأسه كرمز سيكون أمرًا طبيعيًا.
استخدم جيش شيا العظمى يومًا ونصف فقط للتغلب على مدينة حبة الشمس ، مما أعطى ضربة قوية لسونغ العظمى.
في ذلك اليوم ، حشد شو دا القوات ، قائلاً إنهم لن يتوقفوا عند أي شيء حتى يقومون بإسقاط شيانغ يانغ وإظهار مجد حراس القصر الإمبراطوري.
عندما انتشر الخبر إلى شيانغ يانغ ، اهتز بلاط سونغ الإمبراطوري مرة أخرى.
أولئك الذين أرادوا القتال كانوا في الأساس من الجنرالات. كان لديهم سبب بسيط ، “الاستسلام دون قتال؟ هل يمكننا إظهار بعض الشجاعة؟ حتى لو استسلمنا ، ستظل شيا العظمى تنظر إلينا بازدراء “.
الترجمة: Hunter
كان الجناح الأيسر يواجه الخطر الأكبر. لم يكن عليهم فقط مواجهة جيش سونغ ، بل كان عليهم أيضًا الدفاع ضد جيش تانغ ، الذي قد يهاجمهم ويعترضهم في أي لحظة.
في الرابعة مساءً ، بعد يوم ونصف من المعارك العنيفة ومع المساعدة من الداخل ، احتل الجيش أخيرًا مدينة حبة الشمس ، مما أسفر عن مقتل 30 ألف شخص وخرج منتصراً.
كانت خطة أشوكا وحشية حقًا . لم يقتصر الأمر على إرسال التعزيزات التي أرسلها للسيطرة على مدينة لاسا فحسب ، بل استغل الفرصة أيضًا لإقناع القوات بالتعرف على التضاريس بمساعدة المرشدين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
