ميت مزعج 1
“قرأت عنك يا فتى أنت متفوق” قال البارون “في الحياة وخاصة في الزواج عليك أن تتراخى من وقت لآخر وإلا فإن سيدتك سترفع المعايير لأعلى، في بعض الأحيان يكون من الأفضل أن تخذل الناس أو سيبدأون في أخذ المعجزات كأمر مسلم به”.
“لن يسمع الجيش سوى المديح لك مني، أعلم أنه لا يوجد الكثير لرؤيته هنا في جامبيل لكن لا تتردد في العودة إلى هنا مع صديقتك بمجرد حلول الربيع، ستكون دائمًا موضع ترحيب هنا”.
“بالنسبة لي أنا راضٍ جدًا عن قيامك بحل الأزمة دون موت أحد رجالي أو إختراق مدينتي، بصراحة لم أصدق مطلقًا أن حارسًا واحدًا يمكنه مواجهة الكثير من الوحوش بمفرده وكنت مستعدًا لقضاء الشتاء في معركة إستنزاف مستمرة معهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قضيت حياتك الأولى بلا حب حتى مت وحدك أنا لا أقول إن ما فعلته كان خطأ فقط أن العثور على شخص مميز هو معجزة صغيرة، يجب أن تعتز بمثل هذا الشخص بدلاً من أن تأمل في العثور على شخص آخر بمجرد أن تتعب من تصرفاتك الغريبة’ ردت سولوس.
“لن يسمع الجيش سوى المديح لك مني، أعلم أنه لا يوجد الكثير لرؤيته هنا في جامبيل لكن لا تتردد في العودة إلى هنا مع صديقتك بمجرد حلول الربيع، ستكون دائمًا موضع ترحيب هنا”.
‘ربما لمنع الحراس من الصيد الجائر لن أتفاجأ إذا طلب منك رؤسائك منحهم الجسد، على الرغم من كونهم وحوشًا إلا أن البالورز تتكاثر ببطء فهي نادرة بقدر ما هي قوية’ خمنت سولوس.
عند هذه الكلمات أصبحت إيريل أكثر شحوبًا مما كانت عليه بالفعل وتركت الطاولة بعذر، لم يفوت أي من ليث ولا البارون كيف إرتدت ملابسها ومحاولتها بذل ما يكفي من الشجاعة للتحدث مع ليث لفترة من الوقت.
“لا يزال لدي الكثير من الوقت لن أذهب إلى زانتيا حتى الغد ولا أعرف ما إذا كنت سأحتفظ بالجثة، إذا لم أجرب الآن فلن أتعلم أي شيء أبدًا حول البالور”.
‘يبدو أن البارون قام بعمل شامل أثناء بحثي’ فكر ليث ‘إنه رجل قوي وذكي لقد أنقذني من عناء رفض إبنته وإذا إلتزم بوعده فلن تتأثر مزاياي كثيرًا بتدمير المختبر’.
رده هو المسمار الأخير في نعش حلم إيريل الساذج بالعثور على فارس يرتدي درعًا لامعًا.
“شكرًا بارون كاميلا مستكشفة حقيقية تحب زيارة أماكن جديدة لكنني عادة ما أجرها إلى أسفل، أسافر كثيرًا لدرجة أنني بمجرد أن أرحل الشيء الوحيد الذي أريد القيام به هو الجلوس والإسترخاء” قال ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر متروكًا لليث فسيقضي كل وقت فراغه تقريبًا داخل البرج لإجراء التجارب ووضع كل شيء آخر جانبًا لوقت لاحق.
رده هو المسمار الأخير في نعش حلم إيريل الساذج بالعثور على فارس يرتدي درعًا لامعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلم منذ فترة طويلة كيفية إستخدام الطاقات المحضرة لتجديد الجثث، إيرتو ملكة الكلاكرس والآن تروبل إضافات رائعة لمجموعته تبين أن عين بالور السوداء قادرة على إمتصاص سحر الظلام مثل الإسفنج.
إنفجرت بالبكاء بصوت مسموع وهربت.
لم يحاول ليث بعد إستخدام إستحضار الأرواح الأعلى غالبًا لأن خلق الموتى الواعين يشبه إنجاب طفل، على الرغم من أن الأشخاص الذين لا يزالون أكثر ذكاءً ينضجون بسرعة إلا أنهم سيظلون يبدأون كصفحات نظيفة ويحتاجون إلى الأبوة والأمومة والتوجيه.
‘من كل الأعصاب!’ صرخت سولوس في كذبه الصارخ ‘عن أي إسترخاء؟ أنت لا تنام حتى في الليل ما لم أرغمك على ذلك، الأسباب الوحيدة التي تجعلك تقضي الكثير من الوقت مع كاميلا هي “الفوائد” ولأنك تخشى أنك إذا عاملتها كما فعلت فلوريا فإنها ستتركك أيضًا’.
‘يبدو أن البارون قام بعمل شامل أثناء بحثي’ فكر ليث ‘إنه رجل قوي وذكي لقد أنقذني من عناء رفض إبنته وإذا إلتزم بوعده فلن تتأثر مزاياي كثيرًا بتدمير المختبر’.
أثرت عليه كلمات سولوس بشدة.
–+– – ترجمة : Ozy
إذا كان الأمر متروكًا لليث فسيقضي كل وقت فراغه تقريبًا داخل البرج لإجراء التجارب ووضع كل شيء آخر جانبًا لوقت لاحق.
‘ماذا عن الراحة؟ لم تنم جيدًا منذ أيام’.
فقط بعد إنفصال فلوريا عنه أدرك أنه على الرغم من أنهما عاشا وتدربا معًا خلال فترة وجودهم في غريفون البيضاء إلا أنهم في الواقع أمضوا القليل من الوقت مع بعض.
فكر ليث في كلماتها طوال الطريق إلى زانتيا وجهته التالية.
لقد كان شديد التركيز على عمله لدرجة أنه أهمل صديقته وأصدقائه وحتى عائلته، لكن في حين أن أقاربه يمكن أن يتقبلوا رغبته في ترك مساحة فقد سئمت فلوريا من كل حالات الصمت والغيابات وكونها دائمًا ذات أولوية منخفضة في حياته.
‘الأحمر للتحكم الذاتي والأزرق عندما تتملكها إذا ما هو اللون البنفسجي؟’ سألت سولوس.
لقد تخلت عن الأمل في أن ينفتح أولاً ثم عن محاولة أن تصبح جزءًا أكبر من حياته وأخيراً عن علاقتهما.
في اللحظة التي لمس فيها الجوهر الزائف الجثة تحركت من تلقاء نفسها ووجدت بقايا جوهر مانا بالور وإستخدمتها لنشر جوهرها.
‘أتساءل كيف تحملت معي لفترة طويلة’ فكر ليث ‘أنت محقة يا سولوس لكن أين سأكون إذا لم أعمل بجد؟ لقد قدمت تضحيات لبناء مستقبل أفضل لنفسي كل شيء يأتي بثمن حتى السعادة’.
تنهد ليث وهو يدرك الحقيقة في كلمات سولوس، لولا الجيش لما سمع عن أزمة جامبيل إن فورغ والأشياء المسحورة التي حصل عليها هناك كنوز لا تقدر بثمن.
‘لقد قضيت حياتك الأولى بلا حب حتى مت وحدك أنا لا أقول إن ما فعلته كان خطأ فقط أن العثور على شخص مميز هو معجزة صغيرة، يجب أن تعتز بمثل هذا الشخص بدلاً من أن تأمل في العثور على شخص آخر بمجرد أن تتعب من تصرفاتك الغريبة’ ردت سولوس.
فكر ليث في كلماتها طوال الطريق إلى زانتيا وجهته التالية.
فكر ليث في كلماتها طوال الطريق إلى زانتيا وجهته التالية.
عند هذه الكلمات أصبحت إيريل أكثر شحوبًا مما كانت عليه بالفعل وتركت الطاولة بعذر، لم يفوت أي من ليث ولا البارون كيف إرتدت ملابسها ومحاولتها بذل ما يكفي من الشجاعة للتحدث مع ليث لفترة من الوقت.
أخذ في الإعتبار تعاليم البارون وبعد حساب أنه بدون قدرة سولوس على تزييف البرج سيستغرق الأمر يومًا كاملاً من الحارس العادي لتغطية هذه المسافة، فقد إستغرق بقية اليوم لدراسة ما نهبه وإستعادة جسده المتعب.
وإلا فسوف يتحولون إلى وحوش طائشة ويحاولون تدمير منشئهم، يفضل الليث الموتى الأدنى كثيرا لقد كانوا بلا عقل ويمكن التخلص منهم وربما في يوم من الأيام يمكنهم العمل كجسم مؤقت لسولوس.
لم يحاول ليث بعد إستخدام إستحضار الأرواح الأعلى غالبًا لأن خلق الموتى الواعين يشبه إنجاب طفل، على الرغم من أن الأشخاص الذين لا يزالون أكثر ذكاءً ينضجون بسرعة إلا أنهم سيظلون يبدأون كصفحات نظيفة ويحتاجون إلى الأبوة والأمومة والتوجيه.
لقد إستحضر جوهرا دمويًا زائفًا مصنوعًا من سحر الظلام مع شرارة من سحر الضوء في مركزه، كانت بمثابة بصمة لإنشاء رابطة بين اللاميت وصانعه مما يضمن ولائه.
وإلا فسوف يتحولون إلى وحوش طائشة ويحاولون تدمير منشئهم، يفضل الليث الموتى الأدنى كثيرا لقد كانوا بلا عقل ويمكن التخلص منهم وربما في يوم من الأيام يمكنهم العمل كجسم مؤقت لسولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلم منذ فترة طويلة كيفية إستخدام الطاقات المحضرة لتجديد الجثث، إيرتو ملكة الكلاكرس والآن تروبل إضافات رائعة لمجموعته تبين أن عين بالور السوداء قادرة على إمتصاص سحر الظلام مثل الإسفنج.
لقد تعلم منذ فترة طويلة كيفية إستخدام الطاقات المحضرة لتجديد الجثث، إيرتو ملكة الكلاكرس والآن تروبل إضافات رائعة لمجموعته تبين أن عين بالور السوداء قادرة على إمتصاص سحر الظلام مثل الإسفنج.
لقد تخلت عن الأمل في أن ينفتح أولاً ثم عن محاولة أن تصبح جزءًا أكبر من حياته وأخيراً عن علاقتهما.
حتى في حالة الموت تعتبر عيون بالور مضخمات سحرية رائعة للعنصر المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إذا ما كانوا ليأخذوك على محمل الجد لولا التهديد بأن يصبح المختبر مكانًا لتفريخ البالور لما أرسلوا تعزيزات لذا عندما إنفجر المختبر كنت ستصبح رجل الذي سيسقط بدلاً من فورغ’ قالت سولوس ‘إذا إحتفظت بكل شيء لنفسك فعاجلاً أم آجلاً سيشعر شخص ما بالريبة بشأن أنشطتك، لقد إبتعدنا عن سرقة الكريستال الأرجواني بالفعل إذا أراد الجيش الجثة فإمنحها لهم لا يمكنك الفوز دائمًا’.
“لماذا لم يذكر الجيش أيًا من هذا؟” فكر ليث.
رده هو المسمار الأخير في نعش حلم إيريل الساذج بالعثور على فارس يرتدي درعًا لامعًا.
‘ربما لمنع الحراس من الصيد الجائر لن أتفاجأ إذا طلب منك رؤسائك منحهم الجسد، على الرغم من كونهم وحوشًا إلا أن البالورز تتكاثر ببطء فهي نادرة بقدر ما هي قوية’ خمنت سولوس.
‘من كل الأعصاب!’ صرخت سولوس في كذبه الصارخ ‘عن أي إسترخاء؟ أنت لا تنام حتى في الليل ما لم أرغمك على ذلك، الأسباب الوحيدة التي تجعلك تقضي الكثير من الوقت مع كاميلا هي “الفوائد” ولأنك تخشى أنك إذا عاملتها كما فعلت فلوريا فإنها ستتركك أيضًا’.
“اللعنة! لم أكن لأظهرها أثناء تقريري إذا كنت أعرف أنها ليست مجرد جثة”.
‘أتساءل كيف تحملت معي لفترة طويلة’ فكر ليث ‘أنت محقة يا سولوس لكن أين سأكون إذا لم أعمل بجد؟ لقد قدمت تضحيات لبناء مستقبل أفضل لنفسي كل شيء يأتي بثمن حتى السعادة’.
‘إذا ما كانوا ليأخذوك على محمل الجد لولا التهديد بأن يصبح المختبر مكانًا لتفريخ البالور لما أرسلوا تعزيزات لذا عندما إنفجر المختبر كنت ستصبح رجل الذي سيسقط بدلاً من فورغ’ قالت سولوس ‘إذا إحتفظت بكل شيء لنفسك فعاجلاً أم آجلاً سيشعر شخص ما بالريبة بشأن أنشطتك، لقد إبتعدنا عن سرقة الكريستال الأرجواني بالفعل إذا أراد الجيش الجثة فإمنحها لهم لا يمكنك الفوز دائمًا’.
لقد إستحضر جوهرا دمويًا زائفًا مصنوعًا من سحر الظلام مع شرارة من سحر الضوء في مركزه، كانت بمثابة بصمة لإنشاء رابطة بين اللاميت وصانعه مما يضمن ولائه.
تنهد ليث وهو يدرك الحقيقة في كلمات سولوس، لولا الجيش لما سمع عن أزمة جامبيل إن فورغ والأشياء المسحورة التي حصل عليها هناك كنوز لا تقدر بثمن.
“بالنسبة لي أنا راضٍ جدًا عن قيامك بحل الأزمة دون موت أحد رجالي أو إختراق مدينتي، بصراحة لم أصدق مطلقًا أن حارسًا واحدًا يمكنه مواجهة الكثير من الوحوش بمفرده وكنت مستعدًا لقضاء الشتاء في معركة إستنزاف مستمرة معهم”.
“دعينا نرى ما يحدث عندما أحول بالور إلى لا ميت لم أقابل جثة قادرة على تخزين الكثير من سحر الظلام” قال ليث.
أثرت عليه كلمات سولوس بشدة.
‘ماذا عن الراحة؟ لم تنم جيدًا منذ أيام’.
أثرت عليه كلمات سولوس بشدة.
“لا يزال لدي الكثير من الوقت لن أذهب إلى زانتيا حتى الغد ولا أعرف ما إذا كنت سأحتفظ بالجثة، إذا لم أجرب الآن فلن أتعلم أي شيء أبدًا حول البالور”.
وإلا فسوف يتحولون إلى وحوش طائشة ويحاولون تدمير منشئهم، يفضل الليث الموتى الأدنى كثيرا لقد كانوا بلا عقل ويمكن التخلص منهم وربما في يوم من الأيام يمكنهم العمل كجسم مؤقت لسولوس.
لدى سولوس العديد من الأشياء للإعتراض عليها ولكن نظرًا لوجودها داخل البرج لم يكن هناك شيء يمكن أن يحدث بشكل خاطئ، إتبع ليث جميع خطوات إستحضار الأرواح الحقيقية التي علمتها له كالا.
‘أتساءل كيف تحملت معي لفترة طويلة’ فكر ليث ‘أنت محقة يا سولوس لكن أين سأكون إذا لم أعمل بجد؟ لقد قدمت تضحيات لبناء مستقبل أفضل لنفسي كل شيء يأتي بثمن حتى السعادة’.
لقد إستحضر جوهرا دمويًا زائفًا مصنوعًا من سحر الظلام مع شرارة من سحر الضوء في مركزه، كانت بمثابة بصمة لإنشاء رابطة بين اللاميت وصانعه مما يضمن ولائه.
يمكن أن يشعر بصدى عقله مع شرارة الضوء في جوهر الدم الزائف، وصلت الأوامر ولكن كانت هناك مقاومة مثل إرادة ثانية تتصارع من أجل السيطرة.
في اللحظة التي لمس فيها الجوهر الزائف الجثة تحركت من تلقاء نفسها ووجدت بقايا جوهر مانا بالور وإستخدمتها لنشر جوهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلم منذ فترة طويلة كيفية إستخدام الطاقات المحضرة لتجديد الجثث، إيرتو ملكة الكلاكرس والآن تروبل إضافات رائعة لمجموعته تبين أن عين بالور السوداء قادرة على إمتصاص سحر الظلام مثل الإسفنج.
“لم يحدث هذا من قبل، سولوس تحكمي في المصفوفات” بدأ ليث في نسج عدة تعويذات لكن الأوان قد فات.
“لا يزال لدي الكثير من الوقت لن أذهب إلى زانتيا حتى الغد ولا أعرف ما إذا كنت سأحتفظ بالجثة، إذا لم أجرب الآن فلن أتعلم أي شيء أبدًا حول البالور”.
وقفت الجثة ناظرة حول مختبر إستحضار الأرواح بدلاً من إنتظار الأوامر مثل اللاموتى العاديين.
“اللعنة! لم أكن لأظهرها أثناء تقريري إذا كنت أعرف أنها ليست مجرد جثة”.
ومما زاد الطين بلة أن الضوء الأحمر للموت الذي عادة ما يحرك أتباع ليث تم إستبداله بضوء بنفسجي متوهج.
لقد إستحضر جوهرا دمويًا زائفًا مصنوعًا من سحر الظلام مع شرارة من سحر الضوء في مركزه، كانت بمثابة بصمة لإنشاء رابطة بين اللاميت وصانعه مما يضمن ولائه.
‘الأحمر للتحكم الذاتي والأزرق عندما تتملكها إذا ما هو اللون البنفسجي؟’ سألت سولوس.
‘يبدو أن البارون قام بعمل شامل أثناء بحثي’ فكر ليث ‘إنه رجل قوي وذكي لقد أنقذني من عناء رفض إبنته وإذا إلتزم بوعده فلن تتأثر مزاياي كثيرًا بتدمير المختبر’.
“لضربي” أجاب ليث وهو يحاول تحريك الجثة كما يشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر متروكًا لليث فسيقضي كل وقت فراغه تقريبًا داخل البرج لإجراء التجارب ووضع كل شيء آخر جانبًا لوقت لاحق.
يمكن أن يشعر بصدى عقله مع شرارة الضوء في جوهر الدم الزائف، وصلت الأوامر ولكن كانت هناك مقاومة مثل إرادة ثانية تتصارع من أجل السيطرة.
عند هذه الكلمات أصبحت إيريل أكثر شحوبًا مما كانت عليه بالفعل وتركت الطاولة بعذر، لم يفوت أي من ليث ولا البارون كيف إرتدت ملابسها ومحاولتها بذل ما يكفي من الشجاعة للتحدث مع ليث لفترة من الوقت.
–+–
– ترجمة : Ozy
رده هو المسمار الأخير في نعش حلم إيريل الساذج بالعثور على فارس يرتدي درعًا لامعًا.
‘أتساءل كيف تحملت معي لفترة طويلة’ فكر ليث ‘أنت محقة يا سولوس لكن أين سأكون إذا لم أعمل بجد؟ لقد قدمت تضحيات لبناء مستقبل أفضل لنفسي كل شيء يأتي بثمن حتى السعادة’.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات