You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Violet Evergarden 9

العريس ودمية الذكريات الآلية

العريس ودمية الذكريات الآلية

فيوليت ايفرجاردن الفصل 9 – العريس ودمية الذكريات الآلية

 

–محرج جدا.

صعد قمر الصباح في اللازوردية. لم يكن شكله الخافت كافياً لإرباك أولئك الذين عاشوا تحت ضوء قمر سماء الليل. ومع ذلك ، تمامًا مثل البدر ، كان للقمر ذو اللون اللطيف الذي ذاب في السماء سحرًا من شأنه أن يوقف الوقت ويجعل الناس يفكرون فيه. بالاقتران مع المناظر الطبيعية الشبيهة بالقصيدة من البراري والزهور الصغيرة التي تنتشر تحتها بقدر ما يمكن أن تراه العيون ، كان بمثابة رسم توضيحي من كتاب حكايات خرافية.

على الرغم من أنها كانت عروسه ، إلا أنها بدت جميلة جدًا لدرجة أنه أصيب بالذهول قليلاً عندما اقترب وجهها. “نعم ، حقًا … هذا بفضل أهل القرية.”

“أم.”

“قبالة تذهب.”

وسط مثل هذا المشهد السماوي ، دون أن يضرب القمر بالسوط ، ركض شاب باهتمام. في عجلة من أمره ، كان يرتدي بنطالًا وقميصًا. لم يكن يرتدي سوى ذلك.

 

سميت المنطقة بحوض أوكالبت ، وكان بها الكثير من الأراضي غير المطورة ، حيث تبلغ المسافة من مدينة إلى أخرى ومن قرية إلى قرية حوالي نصف يوم. مرت مركبات الخدمة العادية مرة واحدة فقط في اليوم ، وإذا فاتها ، فلن يكون أمام السكان المحليين والمسافرين خيار سوى الاعتماد على أقدامهم أو على وسائل النقل الأخرى. بدا البحث عن شخص في هذا العالم من حقول الأرز أمرًا سهلاً بالنظر إلى العدد القليل من العقبات ، ولكن في الواقع ، لم يكن الأمر كذلك.

ومع ذلك ، كان حبها موجودًا بالتأكيد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه مثل هذه الأفراح في الماضي.

السعة نفسها كانت العائق الرئيسي عند ملاحقة شخص ما. استغرقت عمليات البحث الشاملة الكثير من الوقت. كان من الصعب ملاحظة ذلك حتى لو انتقل هدف من مكان يتم النظر إليه من خلاله إلى مكان آخر.

“فوفو”. أطلقت ضحكة خجولة. “أهل هذه القرية … طيبون.” ربما شعرت بالراحة عند التحدث إلى سيلين فقط ، بدأت في الحديث. “أخي ، الذي ربيني مكان والدينا ، توفي في الحرب العظمى. أنا سعيد لأنني قادر على الزواج منك. لقد تمكنت من … تكوين أسرة مرة أخرى “. ابتسمت بخجل. “عزيزي ديليت رائع في الطهي. لقد علمتني ما هي الأطعمة التي تحبها. بيت الأم … كبير. إنه أمر فخم ، ويجعلني أفكر … يمكن للجميع العيش فيه “.

“اللعنة ، لماذا سارت الأمور على هذا النحو …؟” مسح الشاب العرق الذي يتدلى من جبهته بأكمام قميصه بفارغ الصبر.

جعلت رسالة دمية الذكريات الآلية في صدره. لقد كان محرجًا من جره معه الماضي الذي لم يكن قادرًا على حبه حتى اللحظة الحالية والهرب من الشخص الذي كان من المفترض أن يحميه. والدته ، على الرغم من اعتقادها أنه قد رحل ، وعلى الرغم من تحطمها ، فقد خرجت للبحث عنه.

الأقدام التي كانت تجري في الحقول حتى ذلك الحين تباطأت ، وتمشي فقط ، وتوقفت في النهاية. ربما لأنه لم يكن لديه الوقت لارتداء الحذاء ، فقد كان حافي القدمين. نزفت قدميه ، ربما من داس على الأغصان أو الصخور. هل كان الشخص الذي يبحث عنه يستحق المطاردة مهووسًا بما يكفي لإصابته بمثل هذه الإصابات؟ الشاب نفسه انتهى بالمصادفة التفكير فيه.

“ب- لكن …”

على الرغم من السؤال الذي ولد في داخله وعدم وجود إجابة دقيقة له ، عاد الشاب إلى الركض. كانت الأزهار البيضاء الصغيرة التي داس عليها ملطخة بالدماء. أعاق الألم الكئيب عملية تفكيره.

“… كنت دائمًا إلى جانبها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اتصل … اسمي ، أمي.”

“همم…”

هل يعود أم لا؟ التخلي عن الشخص الذي بحث عنه أم لا؟

بينما كان يعتقد أنه كان أسوأ عريس على الإطلاق لتخليه عن الحفل ، تخطى الضيوف. حتى مع مغادرته ، تم تعظيم الحضور لأن وقت الرقص قد حان مرة أخرى.

“اسمي…”

—— بالعودة إذًا ، لماذا أخذ أبي الأخ وليس أنا؟

إذا اختار عدم القيام بذلك ، فلن يكون لديه خيار سوى مواصلة البحث. في مثل هذه الظروف ، كان التردد هو أكبر ضياع. على سبيل المثال ، ربما يمكن العثور على دليل لتلك الحقول اللانهائية.

“وافقت.”

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كما لو أن أهم يوم في حياته قد دمرته أمه الحزينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة طار شريط أحمر غامق في رؤية الشاب. ترفرف الأحمر في عالم لا شيء سوى اللون الأخضر والأزرق والأبيض. أمامه ، كان لون أحمر على عكس ذلك الدم الذي أراقه يتدفق بلطف في النسيم. بشكل غريزي ، مد يده إليها. أخذ ببطء في راحة يده ما بدا وكأنه هدية من السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قيامه بذلك ، ارتعش جسد والدته مرة واحدة كما لو كان مذهولًا ، واستدارت ببطء. نظرت إلى سيلين من الرأس إلى أخمص القدمين باهتمام واضح. لم تكن نظراتها كما كانت من قبل.

أدار الشاب رأسه باتجاه الريح. كان يرى الصور الظلية. كانت عبارة عن شخصيات قليلة تحيط بدراجة نارية. كان أحدهم قد غادر المكان وراح يركض نحوه. بمجرد الاقتراب ، استطاع أن يقول إنها امرأة. علاوة على ذلك ، كان لديها جمال آسر. شعرها الذهبي يحوم بين بتلات الزهور المتناثرة ، توقفت قبل الشباب وحدقت بشدة في وجهه.

أومأ سيلين برأسه. “القرية مزدحمة بعض الشيء في الوقت الحالي ، لذا سيستغرق الأمر بعض الوقت … هذا صحيح. إذا كنت تستطيع … البقاء هناك ليوم واحد ، فيمكننا حلها. نحن نقوم بحفلات الاستقبال كذلك. لقول الحقيقة ، حفل زفاف سيحدث. في هذه المنطقة ، عندما يتزوج شخص ما ، تتجمع القرية بأكملها لفتح مآدب. خلالهم ، ندعو ونرحب بأي شخص. إنه بالصدفة أفضل وقت للترفيه عن الضيوف “.

“همم…”

 

كانت الأجرام السماوية الزرقاء لها سحر غامض وجعلته يشعر كما لو أنهم جردوه من ملابسه.

“… كنت دائمًا إلى جانبها.”

“سررت بمعرفتك. أنا أسرع في أي مكان يرغب فيه زبوني. أنا من خدمة الدمى الآلية ، فيوليت إيفرجاردن “. مثل دمية ، انحنى برشاقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ سيلين يد ميشا ، متتبعًا خاتم الزواج الذي وضعه عليه بإصبع. لقد كان دليلًا على أنه لم يعد وحيدًا. الطريقة التي شعر بها هذا الخاتم أعطته إحساسًا بالواقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يشبه إلى حد كبير مظهرها ، كان الصوت الذي يخرج من شفتيها القرمزية الشكل محبوبًا ونقيًا ، لكن محتويات كلماتها كانت غير متطابقة لمثل هذا المكان. الشاب لم يكن زبونًا لها أيضًا ، ليس سوى غريب.

“اسمي ليس” ي “. إنها “فيوليت”. وضعت أقفالها الجانبية خلف أذنها ، وجلس القرفصاء. أخذت أداة من حقيبة ملقاة على الأرض وسلمتها للرجل.

ربما تفكر في نفسه ، تصحح نفسها ، “لقد ارتكبت خطأ. اعذرني. هذا مثل مرض مهني. انتهى بي المطاف بأن أقول تلقائيًا خطاب المقدمة لمن ألتقي به للمرة الأولى … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بها الأمر ببصق بارد ، “ليس عليك أن تكون حذرًا للغاية.”

“لا الامور بخير. إرم … أنا سيلين. هل يمكن أن يكون هذا لك؟ ”

“كنت صغيرًا جدًا لذا لا أتذكرها جيدًا. ربما كان … المعتاد … علاقتهما كزوجين كانت سيئة. لقد قاتلوا في كثير من الأحيان. لقد رأيت أيًا منهما يخرج من المنزل كثيرًا. لهذا السبب اعتقدت أنه سيعود بالتأكيد قريبًا في ذلك الوقت أيضًا … ”

بينما أومأت بصمت ، سلمتها سيلين الشريط. لقد فوجئ بنفسه بمدى ارتجافه عندما لمست أطراف أصابعهم. على الرغم من أن أصابعها كانت مغطاة بالقفازات ، إلا أنها شعرت بصلابة ومن الواضح أنها ليست بشرية.

لقد تذكر أن قزحية العين كانت من نفس لون لونه.

“ها أنت ذا. أيضا ، هناك شيء أريد أن أسأله. أنا أبحث عن شخص ما…”

على وجه التحديد لأنهم كانوا عائلة ، كان عليه أن يكون بعيدًا عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“امرأة ذات شعر فضي في الستينيات من عمرها متخصصة في تصفيف الشعر؟”

“أنا في شيء مهم للغاية الآن.”

“نعم. كانت والدتي تعمل كمصففة شعر في الماضي … كيف كنت …؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين اعتنوا بوالدة سيلين كانوا دمية ذكريات آلية و ساعي بريد في منتصف رحلة. يبدو أنهم كانوا في حالة توقف تام لأن دراجتهم النارية قد تعطلت ، وشاهدوا والدته تتجول في المروج.

قيودها ، وأشارت إلى الاتجاه الذي أتت منه. على الرغم من صعوبة رؤيته بسبب المسافة ، كان هناك شخص قصير يعتقد أنه والدته.

ربما أثناء خوضهم نقاشًا ساخنًا ، فتحت إحدى ضيوفهم النافذة وطردت رأسها للخارج كما لو كانت تستفسر عما يجري. كانت تحمل رسالة في يدها أيضًا.

“كنا نبحث عنك أيضًا.”

 

اعتقدت سيلين أنه بغض النظر عما فعلته ، كانت امرأة جميلة بما يكفي لتصبح لوحة.

“ولكن بعد ذلك ألقيت علي لعنة جديدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أولئك الذين اعتنوا بوالدة سيلين كانوا دمية ذكريات آلية و ساعي بريد في منتصف رحلة. يبدو أنهم كانوا في حالة توقف تام لأن دراجتهم النارية قد تعطلت ، وشاهدوا والدته تتجول في المروج.

“ها أنت ذا. أيضا ، هناك شيء أريد أن أسأله. أنا أبحث عن شخص ما…”

قالت إنها كانت تصعد الجبال للبحث عن زوجها وابنها. من الغريب أن يتجول شخص ما مرتديًا لفائف الخبز في الصباح الباكر ، أليس كذلك؟ كنا نواجه بالفعل مشاكل ، ولكن عندما يرى الناس شخصًا أكثر اضطرابًا من أنفسهم ، فإنهم يظلون هادئين. الخامس.” أثناء التحسس بالدراجة النارية المعيبة ، فتح الرجل يده تجاه الشابة.

“مستحيل … لا يمكننا أن نطلب ذلك فجأة. الحفل غدا “.

“اسمي ليس” ي “. إنها “فيوليت”. وضعت أقفالها الجانبية خلف أذنها ، وجلس القرفصاء. أخذت أداة من حقيبة ملقاة على الأرض وسلمتها للرجل.

من خلفه ، رن صوت فيوليت ، “حسنًا ، إذن ، سنأخذ إجازتنا.”

متجاهلاً ملاحظتها ، استأنف العمل بصمت. “ألق نظرة على شعر V. قالت إنها جميلة وسألت “من فضلك دعني أتطرق إليها” ، لذلك سمحنا لها باللعب معها تمامًا هكذا. لقد تم القبض علي هنا. كان ي يسلي الجدة. ثم ظهرت “.

سارت المرأة الأخرى إلى جانب سيلين. كانت بشرتها بنية اللون وملامح وجهها كريمة. حنت رأسها إلى فيوليت وبنديكت ، اللذان يشاهدان كل شيء بصمت. عندها أدرك سيلين أخيرًا وجود شخص آخر بجانبه غير قريبه.

“أمي … قليلا … مخطئة في الرأس … لقد تسببنا لك في المتاعب.”

“لا ، أنا من آسف … لقد قلت شيئًا … لا داعي له. أنا … حتى … أعرف … أنك تركت هذا المنزل لأنك تكرهه وتكره والدتك. ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وافقت. سآخذ القراءة والكتابة … خدمة ليلة واحدة “.

“يبدو ذلك … حسنًا ، الزملاء مثل هؤلاء ليسوا نادرون. من السهل أن تصبح الأفكار والذكريات مربكة من تلقاء نفسها. ليس عليك حتى أن تكون كبيرًا في السن حتى يحدث ذلك … إنه لا يعمل … كفى. أعطني منشفة يد “. قام بمسح بقع الزيت الأسود بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء قيامه بذلك ، ارتعش جسد والدته مرة واحدة كما لو كان مذهولًا ، واستدارت ببطء. نظرت إلى سيلين من الرأس إلى أخمص القدمين باهتمام واضح. لم تكن نظراتها كما كانت من قبل.

كان أطول قليلاً من فيوليت. كان شعره الأشقر الفاتح من الظل الذي يشبه الرمل. كان خط شعره قصيرًا ، إلا أن جزءًا من نوابه كان يتدلى بشكل أطول من جانب واحد. كانت الأجرام السماوية ذات اللون الأزرق السماوي تحمل أشواكًا في نعومتها.

—— لم أسمع عنها. لم أسمع … عن أي من هذا.

بمجرد النظر إلى منحنيات جسده ، يمكن للمرء أن يعرف أنه كان يرتدي سروال ليزر ضيق. على النقيض من ذلك ، كان الجزء العلوي منه يرتدي قميصًا أخضر ربيعيًا فضفاضًا وحمالات. كانت كعوب حذائه طويلة جدًا. كان الكعب سعيدًا على شكل صليب. لقد كان استيقاظًا مبهرجًا للغاية. ومع ذلك ، حتى لو خلع كل ذلك ، فقد كان لديه مظهر شخص يمكنه بسهولة أن يقود امرأة أو اثنتين من الأنف.

على وجه التحديد لأنهم كانوا عائلة ، كان عليه أن يكون بعيدًا عنها.

“هذا … ميؤوس منه تمامًا. من بين كل الأشياء ، لكي يكسر وسط هذا الريف الذي لا يوجد فيه شيء سوى الأراضي العشبية … “مسح الرجل بذراعه قطعة من العرق تقريبًا. بدا منهكا نوعا ما.

جعلت رسالة دمية الذكريات الآلية في صدره. لقد كان محرجًا من جره معه الماضي الذي لم يكن قادرًا على حبه حتى اللحظة الحالية والهرب من الشخص الذي كان من المفترض أن يحميه. والدته ، على الرغم من اعتقادها أنه قد رحل ، وعلى الرغم من تحطمها ، فقد خرجت للبحث عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بنديكت ، يجب أن أركض حقًا إلى المدينة التي افترقنا عنها وطلب المساعدة. العودة أسرع من الذهاب إلى الأمام “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار العريس والعروس لتلقي بركات الناس في الشارع ذلك الصباح. بعد ذلك أقيمت مأدبة عشاء في قاعة القرية. كانت مرحلة الحفل التي كانت القرويات تعدهن لها منذ اليوم السابق رائعة. تم تزيين جناح القاعة بالورود البيضاء والحمراء وتم وضع مقعدين من الكروم. تم اصطفاف طاولات وكراسي طويلة لإحاطة الجناح وكان الضيوف يجلسون عليها بالفعل. رحبوا بوصول الزوجين الشابين بالتصفيق.

“هم ، إذن …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن مخطئًا مع شخص آخر.”

عدم سماع محاولة سيلين تصريح ، الرجل – بنديكت – عبس في كلمات فيوليت. “حتى لو كانت لديك قوة سخيفة لدرجة أنها تشبه المزحة تقريبًا ، فلا توجد طريقة يمكنني من خلالها السماح للمرأة بفعل ذلك بمفردها. حتى لو قلت أن هذا الطريق أقرب ، فإنه لا يزال بعيدًا جدًا. أيضا ، ستكون النتيجة أنني سأوبخ من قبل الرجل العجوز “.

“إنها فيوليت. لقد ربطت شعري هذا الصباح “. كأنها ترد عليها ، همست فيوليت بجانب باب الغرفة.

أمالت فيوليت رقبتها قليلاً. “هل هذا صحيح؟ بنديكت ، لقد استنفدت بالفعل عمليات التسليم البريدية اليومية وتضطلع بواجب إضافي يتمثل في اصطحابي على طول الطريق ، لذلك في هذه الحالة ، أليس من الأفضل لمن لديه قدرة أكبر على التحمل أن يقوم بهذه الخطوة؟ كونك ذكرًا أو أنثى لا علاقة لهما. هذا القرار من أجل بقائنا “.

استدار سيلين لمواجهة ميشا. لم يتم تعليم الزوجين من قبل أحد كبار السن القريبين حول المواقف التي يتعين عليهم فيها تقديم طلبات ولم يكونوا على دراية ببروتوكول الزواج.

“همهمة ، كما قلت …”

كانت عادة تقليدية أن يتلو العريس قصيدة كتبها بنفسه تحتوي على مشاعره تجاه من تحب في منتصف الحفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلا ، يمكنني رؤيته بالفعل. يقول الرجل العجوز ، “بنديكت … أنت … لماذا جعلت ليتل فيوليت تفعل شيئًا كهذا؟ جعلتها تركض؟ ثم ينتقدونني بشأن أخلاق الرجل الذي يجيده “.

 

ما كان ينتحل صفة الكثير من العاطفة كان على الأرجح تقليدًا لرئيس شركة بريدية معينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم يكن من الأفضل له أن يوقفها؟ لا توجد طريقة يمكن أن تكون الكلمات التي يقولها شخص محطم القلب من اللباقة. سيصبح المكان فقط أشعثًا بسبب أسلوبها الغريب في الكلام والسلوك. حاول سيلين النهوض من مقعده.

 

وبمجرد أن اجتازوا الطريق الضيق ، اتسع في الحال ، وخلفه كان منزلًا منعزلاً أكبر من البقية. على الرغم من عدم الاعتناء به جيدًا ، إلا أن شجيرات الورود نمت في حديقتها. وقفت امرأتان أمام المدخل.

“أنت … ستجيب على أي شيء عندما يُطلب منك ذلك ، أليس كذلك؟ لا يمكنك الكذب “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة طار شريط أحمر غامق في رؤية الشاب. ترفرف الأحمر في عالم لا شيء سوى اللون الأخضر والأزرق والأبيض. أمامه ، كان لون أحمر على عكس ذلك الدم الذي أراقه يتدفق بلطف في النسيم. بشكل غريزي ، مد يده إليها. أخذ ببطء في راحة يده ما بدا وكأنه هدية من السماء.

أنا لا أكذب على الرئيس. هناك حقائق فقط في تقاريري “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن ، أليس هذا غير جيد بعد كل شيء؟”

ومع ذلك ، يبدو أن الأجرام السماوية الزرقاء لدمية الذكريات الآلية تخيط ظلها عليه وهي تتوسل لضبط النفس على الفور ، “قد يصبح الأمر مجردًا بعض الشيء ، لكن من فضلك استمع إليه.” أفلت من تنهيدة شفاه فيوليت الشبيهة بالورد. كما لو كانت تتلو ، قرأت قصيدة مباركة “أعلم أن أجمل نسخة من نفسي هي تلك التي تنعكس في عينيك. هذا لأنني أعتز بك كما لو كنت معجبًا بزهرة. أستطيع أن أرى بريق النجوم في تلاميذك. هذا لأنني أعتقد أنك مبهر. لم تكن تعرف كيف تتحدث عندما كنت صغيرًا. لقد علمتك الكلمات حتى تتمكن من ذلك ، أليس كذلك؟ لون السماء ، برودة ندى الليل ، الخطوط التي كنت تنطق بها عند القيام بأشياء سيئة … لو كان بإمكاني أن أنقل لك الفرح الذي شعرت به عندما أتحدث معك عنها. أتساءل عما إذا كنت قد أدركت أن أي كلمات قاسية وجهتها إليك كانت بدافع الحب أيضًا. وبالمثل ، بغض النظر عن مقدار الأذى الذي قد يؤذيني به ، فإن حقيقة ولادتك تمحو كل ذلك. أنت لا تعرف ذلك ، أليس كذلك؟ ابني. هل تعرف الجمال في عيني الشخص الذي ستكون معه طوال حياتك من الآن فصاعدًا؟ هل يمكنك تذكر لونها حتى بعد إغلاق عينيك؟ هل يلمعون؟ إذا كنت تبدو جميلًا عندما تنعكس في الأجرام السماوية ، فأنت تحبها. يجب ألا تدع ذلك يتراخى أبدًا. يجب ألا تهمل الحب. يمكن للضوء أن يستمر في السطوع على وجه التحديد عندما يكون مصقولًا. تلك الجوهرة في رعايتك فقط. لا تهمل الحب. ابني. هل سبق لك أن نظرت في عيني؟ إذا لم يكن كذلك ، فبكل الوسائل ، حاول القيام بذلك. إنهم محاطون بالفعل في عالم الليل ، لكن النجوم تتلألأ في سماء الليل. لو سمحت، فقط ألق نظرة خاطفة عليها بهدوء. إذا كنت تعتقد أن ما يظهر في عيني – ما ينعكس فيها – جميل ، فهذا يعني أنك تحبني. لا استطيع التحدث كثيرا. لهذا السبب ، من فضلك ، خذ نظرة خاطفة. من فضلك افعل ذلك كلما شعرت بالقلق. أينما ذهبت ، يجب أن تكون عيني قادرة على أن تصبح واحدة من الأشياء الجميلة الموجودة في هذا العالم من أجلك. هذه حقيقة الوعد بيني وبينك. ابني هذا حبي نحوك. لذا من فضلكم لا تنسوا لون عيني “. هذه حقيقة الوعد بيني وبينك. ابني هذا حبي نحوك. لذا من فضلكم لا تنسوا لون عيني “. هذه حقيقة الوعد بيني وبينك. ابني هذا حبي نحوك. لذا من فضلكم لا تنسوا لون عيني “.

“سأقول الحقيقة ولكني سأعطيك غطاء ، بنديكت. سأقول إنني كنت من اقترح ذلك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل وضع حد لها ، كان عليه أن ينفصل عنها.

“نيران التغطية هي الأفضل عندما يتعلق الأمر بالذخيرة الفعلية ، لكنها مجهود غير مثمر عندما يتعلق الأمر بالمحادثات اليومية ، لذا توقف عن ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أليس هذا غير جيد بعد كل شيء؟”

“همم!” بينما تحدث سيلين بصوت عالٍ ، نظر الاثنان أخيرًا في طريقه.

 

ربما تعبت من المشي كثيرًا ، كانت والدته نائمة وهو يحملها على ظهره. وضعت فيوليت سبابتها بجوار شفتيها.

“اسمي ليس” ي “. إنها “فيوليت”. وضعت أقفالها الجانبية خلف أذنها ، وجلس القرفصاء. أخذت أداة من حقيبة ملقاة على الأرض وسلمتها للرجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم سيلين بمرارة. “إذا كنت تواجه وقتًا عصيبًا ، فسأرشدك إلى قريتي شكراً لرعاية والدتي. هل يمكنك دفع الدراجة النارية؟ إذا كنت تستطيع الاستمرار في الدفع ، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنني سأوضح لك شخصًا يمكنه إصلاحها “.

“لا ، لا بأس …”

“هل ستفعل ذلك؟”

“أثناء خروج السير سيلين والسيدة ميشا ، قبلت عرض عمل من والدتك. كان العرض لي فقط لتسليم الرسالة ، لكن انتهى بي الأمر بفعل شيء تدخلي. قالت والدتك إنك ربما لم تقرأ الرسالة لو أنها أعطتها لك ، سيدي سيلين … أنا أيضًا اخترت طريقة لنقل كلماتها إليك بشكل نهائي. نظرًا لعدم وجود خطاب … لا يلزم تسليمه “. قالت فيوليت.

أومأ سيلين برأسه. “القرية مزدحمة بعض الشيء في الوقت الحالي ، لذا سيستغرق الأمر بعض الوقت … هذا صحيح. إذا كنت تستطيع … البقاء هناك ليوم واحد ، فيمكننا حلها. نحن نقوم بحفلات الاستقبال كذلك. لقول الحقيقة ، حفل زفاف سيحدث. في هذه المنطقة ، عندما يتزوج شخص ما ، تتجمع القرية بأكملها لفتح مآدب. خلالهم ، ندعو ونرحب بأي شخص. إنه بالصدفة أفضل وقت للترفيه عن الضيوف “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقامة حفل في أرضنا يعني الاستعداد وإنفاق الجهود حتى نتمكن من مشاركة لحظة رائعة في مقابل تهنئة العديد من الناس. لا يمكننا تجاهل التقاليد. الجميع … يتطوعون في الكثير من الأشياء ، أليس كذلك؟ هذا بسبب الدعم والتشجيع المتبادل. ستكون ملعونًا إذا لم تتوافق بجدية مع هذا الإخلاص “.

“هل لديك مشروبات؟”

عادة ما تكون القرية هادئة عند غروب الشمس ، لكنها اليوم صاخبة نوعًا ما. كان الجميع في حالة أرواح احتفالية. فقط عندما كان يفكر في أن كل شيء كان من أجله ومن أجل ميشا ، أدرك سيلين أن حفل الزفاف لم يكن لشخصين فقط. ثم أمسك يد ميشا بطريقة طبيعية.

“بالطبع.”

ما كان سيلين مفتونًا به في ميشا هو ذلك بالضبط. كانت صادقة ومهتمة ولطيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا عن الراقصات والطعام الجيد؟ أيضا ، أماكن للنوم “.

“أم.”

“حول المرأة ، … السيد بنديكت. سيعتمد عليك ، لكن لدينا كل شيء آخر جاهز “.

 

بعد تكفّر قبضتيه وتبجيل السماء ، التفت بنديكت إلى فيوليت وقدم كلتا يديه. حدقت فيوليت بهم بإصرار.

“أنا في شيء مهم للغاية الآن.”

“أنت تفعل ذلك على هذا النحو. مثله.” أمسك بنديكت بيد فيوليت بشدة وجعلها ترفعها معه. “لقد فعلناها.”

بالنظر إلى جانبها ، استطاعت فيوليت أن ترى بنديكت يفتح عينيه برفق. كما كانت أصابعه على مسدسه. “لا بأس في مواصلة النوم.” قالت له ، وأغمض عينيه مرة أخرى كأنه مرتاح.

“‘لقد فعلناها’؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس عليك أن تفعل الكثير.” ضحك بنديكت. “هذا جزء من ذلك الشيء الذي يسمى القدر. ليس لدي أي فكرة عن هويتهم ، لكن دعونا ننضم إلى نخب هذا الزوجين السعيد “.

قالت إنها كانت تصعد الجبال للبحث عن زوجها وابنها. من الغريب أن يتجول شخص ما مرتديًا لفائف الخبز في الصباح الباكر ، أليس كذلك؟ كنا نواجه بالفعل مشاكل ، ولكن عندما يرى الناس شخصًا أكثر اضطرابًا من أنفسهم ، فإنهم يظلون هادئين. الخامس.” أثناء التحسس بالدراجة النارية المعيبة ، فتح الرجل يده تجاه الشابة.

ضحك سيلين أيضًا على كلمات بنديكتوس. بمجرد النظر إلى والدته على ظهره ، سرعان ما اختفت ابتسامته ، لكنه أجبر نفسه على إخراج صوت مرح ، “نعم ، أنا من أسرة هذا الزوجين السعداء.”

بمجرد النظر إلى منحنيات جسده ، يمكن للمرء أن يعرف أنه كان يرتدي سروال ليزر ضيق. على النقيض من ذلك ، كان الجزء العلوي منه يرتدي قميصًا أخضر ربيعيًا فضفاضًا وحمالات. كانت كعوب حذائه طويلة جدًا. كان الكعب سعيدًا على شكل صليب. لقد كان استيقاظًا مبهرجًا للغاية. ومع ذلك ، حتى لو خلع كل ذلك ، فقد كان لديه مظهر شخص يمكنه بسهولة أن يقود امرأة أو اثنتين من الأنف.

 

“- آسف … سأقدم لك. هذه … … التي ستصبح زوجتي غدًا ، ميشا. وخادمة أمي ، ديليت. أنا لا أعيش مع والدتي. ميشا ، ديليت. هذان الاثنان اهتماما بأمي “.

ضحك سيلين أيضًا على كلمات بنديكتوس. بمجرد النظر إلى والدته على ظهره ، سرعان ما اختفت ابتسامته ، لكنه أجبر نفسه على إخراج صوت مرح ، “نعم ، أنا من أسرة هذا الزوجين السعداء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقامة حفل في أرضنا يعني الاستعداد وإنفاق الجهود حتى نتمكن من مشاركة لحظة رائعة في مقابل تهنئة العديد من الناس. لا يمكننا تجاهل التقاليد. الجميع … يتطوعون في الكثير من الأشياء ، أليس كذلك؟ هذا بسبب الدعم والتشجيع المتبادل. ستكون ملعونًا إذا لم تتوافق بجدية مع هذا الإخلاص “.

المكان الذي قادهم إليه سيلين كان قرية تدعى كيسارا. تم بناء منازلها على شكل نصف دائرة. كانت في وسطها قاعة بها جناح حجري وبئر. على الأرجح ، كانوا هم الأشياء الوحيدة في ذلك المكان في البداية ، ولكن حاليًا ، حشد حشد حول الجناح. كانت مليئة بالنساء لدرجة أنه يمكن للمرء أن يفكر فيما إذا كانت كل امرأة في القرية قد اجتمعت هناك. كانوا يطبخون بقوة ويزينون القاعة بالزخارف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحظ فيوليت وبنديكت المشهد كما لو كان شيئًا غير عادي. عندما سأل بنديكت سيلين عن مكان وجود الرجال ، أشار الأخير إلى مجموعة من الخيام الواقعة على بعد مسافة قصيرة من القرية. تألقت الخيام المبطنة المصنوعة من الأقمشة الملونة بشكل رائع مقابل السماء الزرقاء والأرض الخضراء. يبدو أنه تم وضعهم ليكون بمثابة فراش مؤقت للضيوف. من خلال مظهره ، كان هؤلاء الأشخاص يقصدون حقًا الترحيب بحرارة بمن جاء دون رفض أي شخص.

–هذا كذب.

في الوقت الحالي ، كانت المجموعة متجهة إلى منزل سيلين. كان الطريق الوحيد للقرية ضيقًا ومليئًا بالأشياء – أزهار تتفتح في جميع أنحاء أوعية خشبية موضوعة بجوار الأبواب الأمامية ، ومحاصيل جافة ، وقطط تنزلق عبر أرجلها. من مكان ما في ذلك الوسط ، رن صوت الأجراس. أوضح سيلين كيف أن العديد من الدقات التي تصدر صوتًا عن طريق الاصطدام ببعضها البعض عند تهب الريح كانت من أصناف الحرف الشعبية الخاصة بالقرية.

—— لم أسمع عنها. لم أسمع … عن أي من هذا.

نظروا إلى الأعلى ، ورأوا حبالاً تمر عبر نوافذ المنازل عبر الشارع ، والتي تتدلى منها ملابس سكانها. دقات الأجراس تتدلى منهم كذلك. الفتيات الصغيرات اللائي يتحدثن مع بعضهن يشد الحبال وكأنهن يستمتعن. بينما فعلوا ذلك ، رن الأجراس في نفس الوقت. عندما وجه بنديكت نظره نحوهم ، أطلقوا ضحكة تشبه الصراخ وأغلقوا النوافذ.

“ولكن بعد ذلك ألقيت علي لعنة جديدة.”

كانت القرية تتمتع بالهدوء الذي لم يكن موجودًا في المدن الكبيرة ، وهو ما يميز المجتمعات الصغيرة.

ترنح سيلين بالمرور بجانب فيوليت وفتح مدخل المنزل.

وبمجرد أن اجتازوا الطريق الضيق ، اتسع في الحال ، وخلفه كان منزلًا منعزلاً أكبر من البقية. على الرغم من عدم الاعتناء به جيدًا ، إلا أن شجيرات الورود نمت في حديقتها. وقفت امرأتان أمام المدخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ فيوليت وبنديكت المشهد كما لو كان شيئًا غير عادي. عندما سأل بنديكت سيلين عن مكان وجود الرجال ، أشار الأخير إلى مجموعة من الخيام الواقعة على بعد مسافة قصيرة من القرية. تألقت الخيام المبطنة المصنوعة من الأقمشة الملونة بشكل رائع مقابل السماء الزرقاء والأرض الخضراء. يبدو أنه تم وضعهم ليكون بمثابة فراش مؤقت للضيوف. من خلال مظهره ، كان هؤلاء الأشخاص يقصدون حقًا الترحيب بحرارة بمن جاء دون رفض أي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه ، هل كانت بخير ؟!” كانت المرأة التي هرعت بأسرع ما يمكن سيدة في منتصف العمر ترتدي ثوبًا مئزرًا.

ترنح سيلين بالمرور بجانب فيوليت وفتح مدخل المنزل.

بعد تنهيدة عميقة ، تحدثت إليها سيلين بنبرة منخفضة ، “لا” لقد كانت بخير “. هل أنت بخير مع هذا؟ لا تخبرني أن هذا يحدث دائمًا … ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على الأرجح تخطئ فيوليت لأحد أفراد أسرتها.

“ليلة أمس ، أغلقت غرفة مدام بشكل صحيح. سيدي ، هل يمكن أن تكون قد ذهبت إلى هناك بعد ذلك؟ هل قمت بقفله؟ يفتح فقط من الخارج “.

على الرغم من أنها كانت عروسه ، إلا أنها بدت جميلة جدًا لدرجة أنه أصيب بالذهول قليلاً عندما اقترب وجهها. “نعم ، حقًا … هذا بفضل أهل القرية.”

“هذا …”

“إنها فيوليت. لقد ربطت شعري هذا الصباح “. كأنها ترد عليها ، همست فيوليت بجانب باب الغرفة.

“خلال السنوات القليلة التي عهد فيها بكل شيء إلى المعلم ، لم أذهب للبحث عن مدام من هذا القبيل.”

كانت عادة تقليدية أن يتلو العريس قصيدة كتبها بنفسه تحتوي على مشاعره تجاه من تحب في منتصف الحفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خطأي. كان ذلك سيئتي … ”

بمجرد النظر إلى منحنيات جسده ، يمكن للمرء أن يعرف أنه كان يرتدي سروال ليزر ضيق. على النقيض من ذلك ، كان الجزء العلوي منه يرتدي قميصًا أخضر ربيعيًا فضفاضًا وحمالات. كانت كعوب حذائه طويلة جدًا. كان الكعب سعيدًا على شكل صليب. لقد كان استيقاظًا مبهرجًا للغاية. ومع ذلك ، حتى لو خلع كل ذلك ، فقد كان لديه مظهر شخص يمكنه بسهولة أن يقود امرأة أو اثنتين من الأنف.

لا يمكن وصف جو تبادلهم بأنه ممتع.

“مرحبًا ، أين سيلين؟”

سارت المرأة الأخرى إلى جانب سيلين. كانت بشرتها بنية اللون وملامح وجهها كريمة. حنت رأسها إلى فيوليت وبنديكت ، اللذان يشاهدان كل شيء بصمت. عندها أدرك سيلين أخيرًا وجود شخص آخر بجانبه غير قريبه.

ربما تعبت من المشي كثيرًا ، كانت والدته نائمة وهو يحملها على ظهره. وضعت فيوليت سبابتها بجوار شفتيها.

“- آسف … سأقدم لك. هذه … … التي ستصبح زوجتي غدًا ، ميشا. وخادمة أمي ، ديليت. أنا لا أعيش مع والدتي. ميشا ، ديليت. هذان الاثنان اهتماما بأمي “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس عليك أن تفعل الكثير.” ضحك بنديكت. “هذا جزء من ذلك الشيء الذي يسمى القدر. ليس لدي أي فكرة عن هويتهم ، لكن دعونا ننضم إلى نخب هذا الزوجين السعيد “.

لقد فهموا إلى أي مدى يعني البيان الأخير أنه كان من المفترض أن يبدوا الامتنان تجاه الثنائي بالتعبير الذي أظهره بعد ذلك مباشرة. سمح كل من ديليت وميشا لهما بالدخول إلى المنزل كما لو كانا يتعاملان مع القديسين. بعد ذلك ، كان لديهم وقت مشغول. يبدو أن العروس والعريس ، اللذين كانا على وشك الزواج في اليوم التالي ، لديهما التحية في أماكن مختلفة ، وهكذا خرجا بمفردهما. لقد اعتذروا عن عدم قدرتهم على ترفيه الضيوف بشكل مناسب ، لكن فيوليت وبنديكت كانوا راضين بما فيه الكفاية فقط من خلال وجود مكان به سقف لتهدئتهم وتوديعهم دون الاهتمام بذلك.

لا يمكن وصف جو تبادلهم بأنه ممتع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرًا لأن الوقت كان قريبًا من منتصف النهار ، عالج الخادم ديليت المسافرين بوجبة بدافع الاهتمام. ربما بسبب التعب الشديد ، انتهى الأمر بنديكت بالنوم مباشرة بعد تناول الطعام ، كما لو أن بطاريته قد نفدت. في البداية ، بدأ في النوم ، وسرعان ما لم يتمكن من الصمود ، أراح جسده على الأريكة وأغمض عينيه.

كان من الصعب جدًا عليه أن يناديه باسم شخص آخر كلما أغلق عينيه. كان مؤلمًا أنه لم يكن لديه ما سعت إليه والدته. بغض النظر عما فعله ، لم يكن قادرًا على تلبية توقعاتها.

يتألف عمل ساعي البريد من واجبات التسليم طوال اليوم. علاوة على ذلك ، فقد كان يقود سيارته لاصطحاب فيوليت في طريق رحلته ، وعندما تحطمت دراجته النارية ، كان قلقًا بشأن الإصلاحات ، وبالتالي أصبح منهكًا تمامًا.

“ب- لكن …”

جلست على الأريكة نفسها ، سمحت له فيوليت بصمت بالنوم بجانبها وهو يميل عليها ، وبمجرد أن هدأ كل شيء ، لاحظت أخيرًا البيئة. كانت هناك أجراس على نافذة المنزل أيضًا. رنوا في الأناشيد. يمكن سماع أصوات أطباق غسيل ديليت من المطبخ. إلى جانب أنفاس بنديكت النائمة ، تلا ذلك بعد ظهر يوم صيفي هادئ للغاية.

كانت عادة تقليدية أن يتلو العريس قصيدة كتبها بنفسه تحتوي على مشاعره تجاه من تحب في منتصف الحفل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أليس هذا غير جيد بعد كل شيء؟”

على الرغم من عدم الشعور بالنعاس ، أغلقت فيوليت عينيها. كان الأمر كما لو أنها قد عرفت أن رقة أصوات الحياة اليومية شكلت محيطها لأول مرة. كان منزلها الجديد ، منزل افرجاردن ، عبارة عن قصر لا يمكن مطابقة حجمه ما لم يتم تجميع العديد من منازل القرية معًا ، وبالتالي ، كان من الغريب بالنسبة لها أن تكون في منزل يمكن أن تعيش فيه وتسترخي فقط دون الحاجة إلى ذلك. للقيام بأي عمل. ومع ذلك ، بمجرد سماعها صوت قرقعة قادمة من الباب الأمامي ، مدت يدها نحو المسدس داخل سترتها.

بمجرد بدء الحفل ، بدأت أوركسترا في العزف وتم تقديم الطعام. بعد ذلك ، حان وقت الرقص لفترة. في البداية ، عرضت النساء اللواتي تلقين دروس الرقص تصميم رقص جماعي. اختلط الناس معها تدريجيًا ، ولكن عندما دخل ساعي البريد الأشقر ، ارتفعت هتافات القرويات. رقص بنديكت ببراعة في حذاء يشبه إلى حد كبير الأحذية التي كانت ترتديها النساء ، وبمجرد انتهائه ، بدلاً من سحبه من ذراعيه ، حاصرته قرويات شابة جميلة مثل الزهور من جميع الجوانب وأحدثت ضجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لي لي. هل من الممكن أن يكون الشخص الذي سيصلح الدراجة النارية؟ ” خطى لها يتردد صداها ، مشى ديليت حتى المدخل.

“آسف ، سأترك المقعد قليلاً.” أبلغ ميشا وابتعد عن الحفل.

بالنظر إلى جانبها ، استطاعت فيوليت أن ترى بنديكت يفتح عينيه برفق. كما كانت أصابعه على مسدسه. “لا بأس في مواصلة النوم.” قالت له ، وأغمض عينيه مرة أخرى كأنه مرتاح.

“يا العروسة ليست من هنا؟”

كان الاثنان متشابهين قليلاً. نظرًا لكون شعرهم وقزحية العين من ألوان متشابهة ، فقد بدوا تقريبًا مثل الأشقاء عندما يكونون بجانب بعضهم البعض.

فيوليت ايفرجاردن الفصل 9 – العريس ودمية الذكريات الآلية  

متسائلة عما إذا كان هناك أي شيء يمكنها القيام به لتقديم المساعدة ، كانت فيوليت على وشك التوجه إلى المدخل أيضًا ، ولكن عندما لاحظت أن شخصًا ما كان يتصل وسط أصوات الحياة اليومية ، توقفت قدميها. كانت قد سمعت صوتها قادمًا من الطابق الثاني. ثم تذكرت أن والدة سيلين تم اصطحابها إليها وكأنها دفعت إلى الخلف عندما وصلوا إلى ذلك المنزل. صعدت فيوليت السلم الخشبي ، وقفت عند ممر الطابق الثاني وظلت تستمع مرة أخرى.

لقد فهموا إلى أي مدى يعني البيان الأخير أنه كان من المفترض أن يبدوا الامتنان تجاه الثنائي بالتعبير الذي أظهره بعد ذلك مباشرة. سمح كل من ديليت وميشا لهما بالدخول إلى المنزل كما لو كانا يتعاملان مع القديسين. بعد ذلك ، كان لديهم وقت مشغول. يبدو أن العروس والعريس ، اللذين كانا على وشك الزواج في اليوم التالي ، لديهما التحية في أماكن مختلفة ، وهكذا خرجا بمفردهما. لقد اعتذروا عن عدم قدرتهم على ترفيه الضيوف بشكل مناسب ، لكن فيوليت وبنديكت كانوا راضين بما فيه الكفاية فقط من خلال وجود مكان به سقف لتهدئتهم وتوديعهم دون الاهتمام بذلك.

“محبوب…؟” دوى صوت امرأة مسنة. “أو يمكن أن يكون يونان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت على الأرجح تخطئ فيوليت لأحد أفراد أسرتها.

“أتساءل أين هي سيلين.”

“إنها فيوليت. لقد ربطت شعري هذا الصباح “. كأنها ترد عليها ، همست فيوليت بجانب باب الغرفة.

كان هناك بالتأكيد أشخاص كانوا سيغضبون لو حدث لهم نفس الشيء. تمامًا مثله.

كانت قرية صغيرة ، لكن المأدبة كانت تجمعها كلها. واحدًا تلو الآخر ، أحنوا رؤوسهم امتنانًا للجميع. بحلول الوقت الذي غابت فيه الشمس ، عاد سيلين وميشا إلى المنزل.

ولديها مبادئ.

“يا العروسة ليست من هنا؟”

“نعم. كانت والدتي تعمل كمصففة شعر في الماضي … كيف كنت …؟ ”

 

—— أنا سعيد لأن الفتاة التي تزوجتها كانت ميشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

على الرغم من عدم الشعور بالنعاس ، أغلقت فيوليت عينيها. كان الأمر كما لو أنها قد عرفت أن رقة أصوات الحياة اليومية شكلت محيطها لأول مرة. كان منزلها الجديد ، منزل افرجاردن ، عبارة عن قصر لا يمكن مطابقة حجمه ما لم يتم تجميع العديد من منازل القرية معًا ، وبالتالي ، كان من الغريب بالنسبة لها أن تكون في منزل يمكن أن تعيش فيه وتسترخي فقط دون الحاجة إلى ذلك. للقيام بأي عمل. ومع ذلك ، بمجرد سماعها صوت قرقعة قادمة من الباب الأمامي ، مدت يدها نحو المسدس داخل سترتها.

 

“ليلة أمس ، أغلقت غرفة مدام بشكل صحيح. سيدي ، هل يمكن أن تكون قد ذهبت إلى هناك بعد ذلك؟ هل قمت بقفله؟ يفتح فقط من الخارج “.

“إنها تفهم لغتنا. لكن كلامها مكسور. انه ظريف.”

“آسف ، سأترك المقعد قليلاً.” أبلغ ميشا وابتعد عن الحفل.

“سيلين ، عاملها بشكل جيد. ألا تشعر أنها لا تستطيع إلا الاعتماد عليك؟ ”

اعتقدت سيلين أنه بغض النظر عما فعلته ، كانت امرأة جميلة بما يكفي لتصبح لوحة.

لم يجعله إلقاء التحية يشعر بالانزعاج بشكل خاص ، ولكن بعد ذلك ، تم استجوابه من قبل النساء الأكبر سنًا حول خطيبته ميشا. نظرًا لأن سيلين كان قد قام بمعظم الحديث نيابة عن ميشا الخجول ، الذي لم يكن جيدًا في المحادثات ، فقد كان حلقه جافًا.

سارت المرأة الأخرى إلى جانب سيلين. كانت بشرتها بنية اللون وملامح وجهها كريمة. حنت رأسها إلى فيوليت وبنديكت ، اللذان يشاهدان كل شيء بصمت. عندها أدرك سيلين أخيرًا وجود شخص آخر بجانبه غير قريبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أصبح الظلام ، أليس كذلك؟” تمتمت ميشا باقتضاب وأومأت سيلين برأسها.

جلست على الأريكة نفسها ، سمحت له فيوليت بصمت بالنوم بجانبها وهو يميل عليها ، وبمجرد أن هدأ كل شيء ، لاحظت أخيرًا البيئة. كانت هناك أجراس على نافذة المنزل أيضًا. رنوا في الأناشيد. يمكن سماع أصوات أطباق غسيل ديليت من المطبخ. إلى جانب أنفاس بنديكت النائمة ، تلا ذلك بعد ظهر يوم صيفي هادئ للغاية.

عادة ما تكون القرية هادئة عند غروب الشمس ، لكنها اليوم صاخبة نوعًا ما. كان الجميع في حالة أرواح احتفالية. فقط عندما كان يفكر في أن كل شيء كان من أجله ومن أجل ميشا ، أدرك سيلين أن حفل الزفاف لم يكن لشخصين فقط. ثم أمسك يد ميشا بطريقة طبيعية.

“ها أنت ذا. أيضا ، هناك شيء أريد أن أسأله. أنا أبحث عن شخص ما…”

“فوفو”. أطلقت ضحكة خجولة. “أهل هذه القرية … طيبون.” ربما شعرت بالراحة عند التحدث إلى سيلين فقط ، بدأت في الحديث. “أخي ، الذي ربيني مكان والدينا ، توفي في الحرب العظمى. أنا سعيد لأنني قادر على الزواج منك. لقد تمكنت من … تكوين أسرة مرة أخرى “. ابتسمت بخجل. “عزيزي ديليت رائع في الطهي. لقد علمتني ما هي الأطعمة التي تحبها. بيت الأم … كبير. إنه أمر فخم ، ويجعلني أفكر … يمكن للجميع العيش فيه “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إقامة حفل في أرضنا يعني الاستعداد وإنفاق الجهود حتى نتمكن من مشاركة لحظة رائعة في مقابل تهنئة العديد من الناس. لا يمكننا تجاهل التقاليد. الجميع … يتطوعون في الكثير من الأشياء ، أليس كذلك؟ هذا بسبب الدعم والتشجيع المتبادل. ستكون ملعونًا إذا لم تتوافق بجدية مع هذا الإخلاص “.

على الرغم من أنها كانت ثرثرة سلمية ، إلا أن سيلين انتهى بها الأمر ببصق بارد ، “ليس عليك أن تكون حذرًا للغاية.”

لقد فهموا إلى أي مدى يعني البيان الأخير أنه كان من المفترض أن يبدوا الامتنان تجاه الثنائي بالتعبير الذي أظهره بعد ذلك مباشرة. سمح كل من ديليت وميشا لهما بالدخول إلى المنزل كما لو كانا يتعاملان مع القديسين. بعد ذلك ، كان لديهم وقت مشغول. يبدو أن العروس والعريس ، اللذين كانا على وشك الزواج في اليوم التالي ، لديهما التحية في أماكن مختلفة ، وهكذا خرجا بمفردهما. لقد اعتذروا عن عدم قدرتهم على ترفيه الضيوف بشكل مناسب ، لكن فيوليت وبنديكت كانوا راضين بما فيه الكفاية فقط من خلال وجود مكان به سقف لتهدئتهم وتوديعهم دون الاهتمام بذلك.

توقفت ميشا عن المشي. تم سحب يدها ، التي كانت لا تزال متصلة به ، بينما كان يواصل المضي قدمًا ، مما تسبب في تعثرها. “أنا آسف.”

“هم ، إذن …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، أنا … آسف أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأن أخيه كان البكر؟ كان فارق السن بينهما ثلاث سنوات فقط ، ومع ذلك كان يشعر دائمًا أن والده سيعطي الأولوية لأخيه في كل ما يفعله. على سبيل المثال ، في ترتيب توزيع الهدايا ، أو تكرار الربت على رؤوسهم ، أو اختلاف الكلمات التي استخدمها في مدحهم. من وجهة نظر الآخرين ، لن يكون أي من هؤلاء مشكلة كبيرة ، لكن الأطفال حساسون لمثل هذه الأشياء.

“لا ، أنا من آسف … لقد قلت شيئًا … لا داعي له. أنا … حتى … أعرف … أنك تركت هذا المنزل لأنك تكرهه وتكره والدتك. ”

“هذا …”

ما كان سيلين مفتونًا به في ميشا هو ذلك بالضبط. كانت صادقة ومهتمة ولطيفة.

“همم…”

“لكني لم أسأل بشكل صحيح لماذا تكرههم. من الأفضل أن تعتز بوالديك “.

– – أنا متأكد … لقد أخذ الشخص الذي كان أكثر ارتباطًا به. هذا ما اشعر به.

ولديها مبادئ.

“قالت إن السبب في ذلك هو أنها كانت تسبب المشاكل للسير سيلين دائمًا. منذ ذلك الحين ، بسبب فقدان جزء من العائلة ، انتهى بها الأمر لتطرقك بذكريات وحيدة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بها الأمر ببصق بارد ، “ليس عليك أن تكون حذرًا للغاية.”

“هذا صحيح. لم يتم إخباري بمثل هذه الأشياء من قبل “.

توقفت ميشا عن المشي. تم سحب يدها ، التي كانت لا تزال متصلة به ، بينما كان يواصل المضي قدمًا ، مما تسبب في تعثرها. “أنا آسف.”

“حبيبي ، لا تبكي.”

“لا ، أنا … آسف أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا ، أنا من آسف … لقد قلت شيئًا … لا داعي له. أنا … حتى … أعرف … أنك تركت هذا المنزل لأنك تكرهه وتكره والدتك. ”

على الرغم من السؤال الذي ولد في داخله وعدم وجود إجابة دقيقة له ، عاد الشاب إلى الركض. كانت الأزهار البيضاء الصغيرة التي داس عليها ملطخة بالدماء. أعاق الألم الكئيب عملية تفكيره.

ما كان سيلين مفتونًا به في ميشا هو ذلك بالضبط. كانت صادقة ومهتمة ولطيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكني لم أسأل بشكل صحيح لماذا تكرههم. من الأفضل أن تعتز بوالديك “.

“‘لقد فعلناها’؟”

ولديها مبادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار العريس والعروس لتلقي بركات الناس في الشارع ذلك الصباح. بعد ذلك أقيمت مأدبة عشاء في قاعة القرية. كانت مرحلة الحفل التي كانت القرويات تعدهن لها منذ اليوم السابق رائعة. تم تزيين جناح القاعة بالورود البيضاء والحمراء وتم وضع مقعدين من الكروم. تم اصطفاف طاولات وكراسي طويلة لإحاطة الجناح وكان الضيوف يجلسون عليها بالفعل. رحبوا بوصول الزوجين الشابين بالتصفيق.

عرق مطرز في يده التي كان يستخدمها لإمساكها. أراد سيلين تركه لمسحه لكنه لم يفعل ذلك ، وبدلاً من ذلك شدد قبضته أكثر. لم يرغب في إثارة الاشمئزاز في الشخص الذي سيكون دائمًا بجانبه منذ ذلك الحين.

“نحن ملتزمون كثيرًا.”

“لا شيء … يمر بأمي.”

ومع ذلك ، كان حبها موجودًا بالتأكيد.

على عكس سيلين ، التي لن تقابل عينيها ، وجهت ميشا نظرتها إليه مباشرة. “نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيلين بمرارة. “إذا كنت تواجه وقتًا عصيبًا ، فسأرشدك إلى قريتي شكراً لرعاية والدتي. هل يمكنك دفع الدراجة النارية؟ إذا كنت تستطيع الاستمرار في الدفع ، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنني سأوضح لك شخصًا يمكنه إصلاحها “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد كان الأمر كذلك منذ أن كنت صغيرا. إنها ليست كذلك بسبب عمرها. كان لدي أب أيضًا ، و … أخ أكبر … ولكن ذات يوم ، أخذ والدي أخي وغادر. ”

“لكنها دمية ذكريات آلية ، أليس كذلك؟ أليس التلاوة والكتابة موطنهم؟ سيدي ، يمكنك ترك الأمر لها “.

“لماذا…؟”

“أنا آسف لفعل هذا من تلقاء نفسي.”

“كنت صغيرًا جدًا لذا لا أتذكرها جيدًا. ربما كان … المعتاد … علاقتهما كزوجين كانت سيئة. لقد قاتلوا في كثير من الأحيان. لقد رأيت أيًا منهما يخرج من المنزل كثيرًا. لهذا السبب اعتقدت أنه سيعود بالتأكيد قريبًا في ذلك الوقت أيضًا … ”

“ب- لكن …”

لكنه لم يعد.

هل يعود أم لا؟ التخلي عن الشخص الذي بحث عنه أم لا؟

—— بالعودة إذًا ، لماذا أخذ أبي الأخ وليس أنا؟

“لكني لم أسأل بشكل صحيح لماذا تكرههم. من الأفضل أن تعتز بوالديك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل لأن أخيه كان البكر؟ كان فارق السن بينهما ثلاث سنوات فقط ، ومع ذلك كان يشعر دائمًا أن والده سيعطي الأولوية لأخيه في كل ما يفعله. على سبيل المثال ، في ترتيب توزيع الهدايا ، أو تكرار الربت على رؤوسهم ، أو اختلاف الكلمات التي استخدمها في مدحهم. من وجهة نظر الآخرين ، لن يكون أي من هؤلاء مشكلة كبيرة ، لكن الأطفال حساسون لمثل هذه الأشياء.

سبب عدم رضاه عن الأشياء المحرجة …

– – أنا متأكد … لقد أخذ الشخص الذي كان أكثر ارتباطًا به. هذا ما اشعر به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا نفعل بها .. على آداب النكاح؟” سألت سيلين بخجل عن Delit القديم.

“منذ تلك اللحظة ، بدأت أمي تصبح غريبة. ببطء ، ببطء … انكسرت ، مثل المسمار الذي يسقط من آلة. أولاً ، بدأت تناديني باسم أخي. كلما قلت ، “لا ، أنا لست يونان ، أنا سيلين” ، كانت تعتذر وتصحح نفسها. لكنها لم تتوقف عند مجرد قول الاسم الخطأ “.

بحلول الوقت الذي جاء فيه دورها أخيرًا ، تسببت في أن تلصق أعين الحاضرين عليها بمجموعة البرقيات. لم تكن هناك حاجة لقول “الهدوء” من أجل إسكات أولئك الذين تسببوا في الضجيج. طالما كان هناك شيء يرغبون في سماعه ، سيصمت الناس من تلقاء أنفسهم.

وضعت ميشا يدها الأخرى على طول اليد المرفقة به. كانت تحاول إشعال النيران من المصاعب التي واجهها عشيقها خلال حياته. كانت مجرد لفتة بسيطة ، لكنها جعلت سيلين راضية بشكل لا يطاق. كان قادرًا على إعادة التأكيد بشدة على أنه شيء كان يتوق إليه.

متجاهلاً ملاحظتها ، استأنف العمل بصمت. “ألق نظرة على شعر V. قالت إنها جميلة وسألت “من فضلك دعني أتطرق إليها” ، لذلك سمحنا لها باللعب معها تمامًا هكذا. لقد تم القبض علي هنا. كان ي يسلي الجدة. ثم ظهرت “.

“بدأت أمي تهلوس أنني إما أبي أو الأخ الأكبر جونا”.

بمجرد النظر إلى منحنيات جسده ، يمكن للمرء أن يعرف أنه كان يرتدي سروال ليزر ضيق. على النقيض من ذلك ، كان الجزء العلوي منه يرتدي قميصًا أخضر ربيعيًا فضفاضًا وحمالات. كانت كعوب حذائه طويلة جدًا. كان الكعب سعيدًا على شكل صليب. لقد كان استيقاظًا مبهرجًا للغاية. ومع ذلك ، حتى لو خلع كل ذلك ، فقد كان لديه مظهر شخص يمكنه بسهولة أن يقود امرأة أو اثنتين من الأنف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن لديه مثل هذه الأفراح في الماضي.

بمجرد بدء الحفل ، بدأت أوركسترا في العزف وتم تقديم الطعام. بعد ذلك ، حان وقت الرقص لفترة. في البداية ، عرضت النساء اللواتي تلقين دروس الرقص تصميم رقص جماعي. اختلط الناس معها تدريجيًا ، ولكن عندما دخل ساعي البريد الأشقر ، ارتفعت هتافات القرويات. رقص بنديكت ببراعة في حذاء يشبه إلى حد كبير الأحذية التي كانت ترتديها النساء ، وبمجرد انتهائه ، بدلاً من سحبه من ذراعيه ، حاصرته قرويات شابة جميلة مثل الزهور من جميع الجوانب وأحدثت ضجة.

“عندما تظن أنني أبي ، تأنيبني وهي تبكي وتضربني. عندما تعتقد أنني أخي ، فإنها ببساطة تعانقني وتسألني أين كنت. وقد استمر هذا لعدة سنوات “.

“ما هو؟”

لم يعتقد سيلين في نفسه على أنه مثير للشفقة.

“هذا …”

“ولكن ، عندما حصلت على طفرة في النمو ، أصبحت أطول. أنا في الواقع لا أشبه أخي أو أبي على الإطلاق. أنا حقًا … أعتقد أن هذا كان … أمرًا جيدًا “.

“همهمة ، كما قلت …”

ومع ذلك ، فهو أيضًا لم يفكر في نفسه على أنه شخص سعيد. بالنظر إلى طفولته ، لم يكن هناك أبدًا أي شيء ممتع. كان عليه أن يبدأ العمل لأن والدته أصبحت غير قادرة على ذلك ، وسيشعر بالتعاسة عند عودته إلى المنزل.

سبب عدم رضاه عن الأشياء المحرجة …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أكن مخطئًا مع شخص آخر.”

–محرج جدا.

لقد كانت سلسلة متوالية من الأحداث.

الأقدام التي كانت تجري في الحقول حتى ذلك الحين تباطأت ، وتمشي فقط ، وتوقفت في النهاية. ربما لأنه لم يكن لديه الوقت لارتداء الحذاء ، فقد كان حافي القدمين. نزفت قدميه ، ربما من داس على الأغصان أو الصخور. هل كان الشخص الذي يبحث عنه يستحق المطاردة مهووسًا بما يكفي لإصابته بمثل هذه الإصابات؟ الشاب نفسه انتهى بالمصادفة التفكير فيه.

“ولكن بعد ذلك ألقيت علي لعنة جديدة.”

“- آسف … سأقدم لك. هذه … … التي ستصبح زوجتي غدًا ، ميشا. وخادمة أمي ، ديليت. أنا لا أعيش مع والدتي. ميشا ، ديليت. هذان الاثنان اهتماما بأمي “.

تعاقب محزن للوقائع.

هل يعود أم لا؟ التخلي عن الشخص الذي بحث عنه أم لا؟

“الآن أنا الشخص الذي لا يعرف من أنا.”

عادة ما تكون القرية هادئة عند غروب الشمس ، لكنها اليوم صاخبة نوعًا ما. كان الجميع في حالة أرواح احتفالية. فقط عندما كان يفكر في أن كل شيء كان من أجله ومن أجل ميشا ، أدرك سيلين أن حفل الزفاف لم يكن لشخصين فقط. ثم أمسك يد ميشا بطريقة طبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من أجل وضع حد لها ، كان عليه أن ينفصل عنها.

 

“أمي أيضًا لا تعرف من أنا. هي تتذكرني فقط منذ طفولتي. أخبرتني ديليت … أنها كانت تبحث عني مؤخرًا. أليس … مضحك نوعا ما؟ كنت دائما ، دائما ، دائما … ”

ومع ذلك ، فهو أيضًا لم يفكر في نفسه على أنه شخص سعيد. بالنظر إلى طفولته ، لم يكن هناك أبدًا أي شيء ممتع. كان عليه أن يبدأ العمل لأن والدته أصبحت غير قادرة على ذلك ، وسيشعر بالتعاسة عند عودته إلى المنزل.

على وجه التحديد لأنهم كانوا عائلة ، كان عليه أن يكون بعيدًا عنها.

“أمي ، أنا … هنا.” أطلق صوت طفولي.

“… كنت دائمًا إلى جانبها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن تفككت أسرتهم ، لم تكن هناك مناسبة واحدة نظرت إليه بوقاحة.

على الرغم من أنه يمكن اعتباره بلا قلب ، إلا أن هذا كان آخر شيء أراد سيلين التخلي عنه. كان القرويون يعرفون بالفعل ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يناقش فيها الأمر مع شخص خارجي. لقد نشأ وتعلم كيفية العمل ، وانطلق إلى العالم الخارجي ، ووقع في حب فتاة وجدها هناك وتحرر أخيرًا من حزنه. لم يسمح لأي شخص بالتدخل في ذلك.

يتألف عمل ساعي البريد من واجبات التسليم طوال اليوم. علاوة على ذلك ، فقد كان يقود سيارته لاصطحاب فيوليت في طريق رحلته ، وعندما تحطمت دراجته النارية ، كان قلقًا بشأن الإصلاحات ، وبالتالي أصبح منهكًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لهذا السبب لن أعيش مع أمي.”

من خلفه ، رن صوت فيوليت ، “حسنًا ، إذن ، سنأخذ إجازتنا.”

 

“مبروك … على زواجك.” إبتسمت.

كان سيلين يائسًا في نقل السعادة التي تمكن أخيرًا من إدراكها بيديه.

عندما وصلوا إلى المنزل ، جاءت ديليت لتلقي التحية عليهم في الخارج بقولها ، “كنت في انتظارك.” كانت تحمل في يديها عدة أحرف. لقد تسببوا في حادثة ضخمة في غياب الاثنين. وصلت برقيات التهنئة من الأصدقاء والأقارب البعيدين الذين لن يتمكنوا من الوصول إلى الحفل.

 

كانت المدينة التي تعيش فيها سيلين وديليت على بعد مسافة قصيرة من القرية. لقد أراد بالفعل إقامة الحفل هناك وترك والدته بالخارج ، لكن ميشا لم توافق على ذلك. قالت له: “إذا كان لديك والد واحد على الأقل ، فعليك إظهاره لها”. لهذا السبب ، أصبح الأشخاص المرتبطين بهم حاليًا غير قادرين على الحضور.

“أنا في شيء مهم للغاية الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وماذا نفعل بها .. على آداب النكاح؟” سألت سيلين بخجل عن Delit القديم.

بينما أومأت بصمت ، سلمتها سيلين الشريط. لقد فوجئ بنفسه بمدى ارتجافه عندما لمست أطراف أصابعهم. على الرغم من أن أصابعها كانت مغطاة بالقفازات ، إلا أنها شعرت بصلابة ومن الواضح أنها ليست بشرية.

“حسنًا ، يجب تلاوتها من صميم القلب. ألم تطلب من أحد أن يفعل ذلك؟ ”

– – أنا متأكد … لقد أخذ الشخص الذي كان أكثر ارتباطًا به. هذا ما اشعر به.

استدار سيلين لمواجهة ميشا. لم يتم تعليم الزوجين من قبل أحد كبار السن القريبين حول المواقف التي يتعين عليهم فيها تقديم طلبات ولم يكونوا على دراية ببروتوكول الزواج.

فيوليت ايفرجاردن الفصل 9 – العريس ودمية الذكريات الآلية  

“نحن في ورطة … إذا كان لابد من وجود شخص من هذه المنطقة … ربما السيدة من المتجر العام؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا … آسف أيضًا.”

“مستحيل … لا يمكننا أن نطلب ذلك فجأة. الحفل غدا “.

“أخيرًا ، هذه رسالة من والدة العريس الغالية ، تحتوي على بركاتها لزواج ابنها ، السير سيلين ، الذي صادف ذلك اليوم الرائع الذي هو اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذن ، يا معلمة ، هذا يعني أنك أيضًا لم تفكر في قصيدة حبك للعروس. عليك أن تفعل ذلك أيضًا “.

وضعت ميشا يدها الأخرى على طول اليد المرفقة به. كانت تحاول إشعال النيران من المصاعب التي واجهها عشيقها خلال حياته. كانت مجرد لفتة بسيطة ، لكنها جعلت سيلين راضية بشكل لا يطاق. كان قادرًا على إعادة التأكيد بشدة على أنه شيء كان يتوق إليه.

كانت عادة تقليدية أن يتلو العريس قصيدة كتبها بنفسه تحتوي على مشاعره تجاه من تحب في منتصف الحفل.

“كنت أفكر في عدم صنع واحدة لأنها محرجة …”

“لا ، لا بأس …”

“هذا ليس جيدا! حفل زفاف بدون ذلك … سيكون خيبة أمل للأشخاص المدعوين “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتصل … اسمي ، أمي.”

بعد أن تم توبيخه بموقف تهديد لا يصدق ، تقلص سيلين مرة أخرى.

كان أطول قليلاً من فيوليت. كان شعره الأشقر الفاتح من الظل الذي يشبه الرمل. كان خط شعره قصيرًا ، إلا أن جزءًا من نوابه كان يتدلى بشكل أطول من جانب واحد. كانت الأجرام السماوية ذات اللون الأزرق السماوي تحمل أشواكًا في نعومتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إقامة حفل في أرضنا يعني الاستعداد وإنفاق الجهود حتى نتمكن من مشاركة لحظة رائعة في مقابل تهنئة العديد من الناس. لا يمكننا تجاهل التقاليد. الجميع … يتطوعون في الكثير من الأشياء ، أليس كذلك؟ هذا بسبب الدعم والتشجيع المتبادل. ستكون ملعونًا إذا لم تتوافق بجدية مع هذا الإخلاص “.

—— أنا سعيد لأن الفتاة التي تزوجتها كانت ميشا.

“ب- لكن …”

—— أنا سعيد لأن الفتاة التي تزوجتها كانت ميشا.

من في العالم كان من المفترض أن يطلبوا المساعدة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا نفعل بها .. على آداب النكاح؟” سألت سيلين بخجل عن Delit القديم.

ربما أثناء خوضهم نقاشًا ساخنًا ، فتحت إحدى ضيوفهم النافذة وطردت رأسها للخارج كما لو كانت تستفسر عما يجري. كانت تحمل رسالة في يدها أيضًا.

“نحن في ورطة … إذا كان لابد من وجود شخص من هذه المنطقة … ربما السيدة من المتجر العام؟”

“آه ، أليس هناك شخص مثالي لهذه الوظيفة ؟!”

هل يعود أم لا؟ التخلي عن الشخص الذي بحث عنه أم لا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، لكن … إنهم ضيوف.”

“هذا ليس جيدا! حفل زفاف بدون ذلك … سيكون خيبة أمل للأشخاص المدعوين “.

“لكنها دمية ذكريات آلية ، أليس كذلك؟ أليس التلاوة والكتابة موطنهم؟ سيدي ، يمكنك ترك الأمر لها “.

“ليس من المفترض أن تقول أي شيء معقول. تقول أشياء مثل “أريد أن أفعل هذا” أو “أريد أن أفعل ذلك”. لكن … هذا غريب. يكاد يكون … أعني … ”

على الرغم من كلمات ديليت المتفائلة ، كان تقييد سيلين أكثر وضوحًا ، مما جعله غير قادر على قول أي شيء.

كان سيلين يائسًا في نقل السعادة التي تمكن أخيرًا من إدراكها بيديه.

“وافقت.”

يتألف عمل ساعي البريد من واجبات التسليم طوال اليوم. علاوة على ذلك ، فقد كان يقود سيارته لاصطحاب فيوليت في طريق رحلته ، وعندما تحطمت دراجته النارية ، كان قلقًا بشأن الإصلاحات ، وبالتالي أصبح منهكًا تمامًا.

“إيه؟”

بينما كان يعتقد أنه كان أسوأ عريس على الإطلاق لتخليه عن الحفل ، تخطى الضيوف. حتى مع مغادرته ، تم تعظيم الحضور لأن وقت الرقص قد حان مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وافقت. سآخذ القراءة والكتابة … خدمة ليلة واحدة “.

جعلت رسالة دمية الذكريات الآلية في صدره. لقد كان محرجًا من جره معه الماضي الذي لم يكن قادرًا على حبه حتى اللحظة الحالية والهرب من الشخص الذي كان من المفترض أن يحميه. والدته ، على الرغم من اعتقادها أنه قد رحل ، وعلى الرغم من تحطمها ، فقد خرجت للبحث عنه.

بشكل غير متوقع ، كانت فيوليت هي من تحمل المسؤولية. لم يمر يوم كامل منذ أن التقيا ، لكنه شعر بطريقة ما أنه لن يكون قادرًا على قول مثل هذه الأشياء بنفسه. اعتقدت سيلين أنها امرأة متواضعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضايقني كثيرًا … لا أجيد التعامل مع الأشياء المحرجة.”

“إنه حفل مهم ، بعد كل شيء.”

“الآنسة فيوليت كتبت معظمها ، على الرغم من …”

أثقلت كلمات فيوليت إيفرجاردن بشدة على قلب سيلين.

“هل لديك مشروبات؟”

يتألف زي الزفاف من أطراف حوض الأوكالبت من رداء أحمر مع تطريز مفصل بخيوط ذهبية. وضعت على رأس العروس تاج زهرة ، ووضعت مكياج وردي على جفونها وشفتيها. في المقابل ، كان العريس يرتدي رداء أبيض. وحمل درعًا يمثل حماية أسرتهم وسيفًا صغيرًا مطليًا بالذهب لكونه رمزًا للثروة.

كانت الأجرام السماوية الزرقاء لها سحر غامض وجعلته يشعر كما لو أنهم جردوه من ملابسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سار العريس والعروس لتلقي بركات الناس في الشارع ذلك الصباح. بعد ذلك أقيمت مأدبة عشاء في قاعة القرية. كانت مرحلة الحفل التي كانت القرويات تعدهن لها منذ اليوم السابق رائعة. تم تزيين جناح القاعة بالورود البيضاء والحمراء وتم وضع مقعدين من الكروم. تم اصطفاف طاولات وكراسي طويلة لإحاطة الجناح وكان الضيوف يجلسون عليها بالفعل. رحبوا بوصول الزوجين الشابين بالتصفيق.

“مرحبا عزيزي.”

فقط في مثل هذا اليوم ، كان أولئك الذين عادة ما يعملون بجد يرتدون ملابسهم ويشاركون. قبعات زينة رائعة ، فساتين ملونة بشكل واضح. والكبار ليسوا وحدهم من يرتدون ملابس. كانت صور الأطفال الذين يركضون ويتجولون حاملين زينة ريش الملاك على ظهورهم رائعة.

كانت القرية تتمتع بالهدوء الذي لم يكن موجودًا في المدن الكبيرة ، وهو ما يميز المجتمعات الصغيرة.

بمجرد بدء الحفل ، بدأت أوركسترا في العزف وتم تقديم الطعام. بعد ذلك ، حان وقت الرقص لفترة. في البداية ، عرضت النساء اللواتي تلقين دروس الرقص تصميم رقص جماعي. اختلط الناس معها تدريجيًا ، ولكن عندما دخل ساعي البريد الأشقر ، ارتفعت هتافات القرويات. رقص بنديكت ببراعة في حذاء يشبه إلى حد كبير الأحذية التي كانت ترتديها النساء ، وبمجرد انتهائه ، بدلاً من سحبه من ذراعيه ، حاصرته قرويات شابة جميلة مثل الزهور من جميع الجوانب وأحدثت ضجة.

“الآن أنا الشخص الذي لا يعرف من أنا.”

لم تفعل فيوليت إيفرجاردن ، التي عرضت أداء التلاوة ، أي شيء مبهرج مثل بنديكت. لقد وقفت ببساطة وتنتظر تلميحها في صمت. ربما بسبب جمالها الغامض تقريبًا ، لم تصبح هدفًا لمغازلة الرجال ، ولا حتى شخص واحد لديه ما يكفي من الشجاعة بقدر ما كان يتحدث معها.

“كنا نبحث عنك أيضًا.”

بحلول الوقت الذي جاء فيه دورها أخيرًا ، تسببت في أن تلصق أعين الحاضرين عليها بمجموعة البرقيات. لم تكن هناك حاجة لقول “الهدوء” من أجل إسكات أولئك الذين تسببوا في الضجيج. طالما كان هناك شيء يرغبون في سماعه ، سيصمت الناس من تلقاء أنفسهم.

“بالطبع.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن الزوجين القلقين ، ذهب الاحتفال خاليًا من الاضطرابات للقرويين الذين اعتادوا عليه بالفعل. همست ميشا بهدوء في أذن سيلين ، “يبدو أن هذا سينتهي جيدًا ، أليس كذلك؟”

بالنظر إلى جانبها ، استطاعت فيوليت أن ترى بنديكت يفتح عينيه برفق. كما كانت أصابعه على مسدسه. “لا بأس في مواصلة النوم.” قالت له ، وأغمض عينيه مرة أخرى كأنه مرتاح.

على الرغم من أنها كانت عروسه ، إلا أنها بدت جميلة جدًا لدرجة أنه أصيب بالذهول قليلاً عندما اقترب وجهها. “نعم ، حقًا … هذا بفضل أهل القرية.”

“قبالة تذهب.”

“قصيدة حبك … كانت رائعة.” بعد قول ذلك ، ضحكت ميشا قليلاً. ربما كان ذلك بسبب أن شخصيته كانت تبدو مضحكة في عينيها حيث انتهى به الأمر تمتم بقصيدة الحب التي كرسها لها ، بسبب تيبسه كتمثال بسبب التوتر.

“قالت إن السبب في ذلك هو أنها كانت تسبب المشاكل للسير سيلين دائمًا. منذ ذلك الحين ، بسبب فقدان جزء من العائلة ، انتهى بها الأمر لتطرقك بذكريات وحيدة “.

“الآنسة فيوليت كتبت معظمها ، على الرغم من …”

“مستحيل … لا يمكننا أن نطلب ذلك فجأة. الحفل غدا “.

“هذا صحيح. لم يتم إخباري بمثل هذه الأشياء من قبل “.

كان الاثنان متشابهين قليلاً. نظرًا لكون شعرهم وقزحية العين من ألوان متشابهة ، فقد بدوا تقريبًا مثل الأشقاء عندما يكونون بجانب بعضهم البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تضايقني كثيرًا … لا أجيد التعامل مع الأشياء المحرجة.”

ربما أثناء خوضهم نقاشًا ساخنًا ، فتحت إحدى ضيوفهم النافذة وطردت رأسها للخارج كما لو كانت تستفسر عما يجري. كانت تحمل رسالة في يدها أيضًا.

“إنه لأمر رائع أننا تمكنا من مقابلة مثل هؤلاء المسافرين الرائعين. بدت الأم أيضًا أنها استمتعت بنفسها “.

“أنا في شيء مهم للغاية الآن.”

“سيكون الأمر جيدًا إذا كان هذا صحيحًا.” كان صوت سيلين منخفضًا قليلاً.

ربما أثناء خوضهم نقاشًا ساخنًا ، فتحت إحدى ضيوفهم النافذة وطردت رأسها للخارج كما لو كانت تستفسر عما يجري. كانت تحمل رسالة في يدها أيضًا.

كان يصلي باستمرار أنها ستبقى في ذلك اليوم على الأقل ، لكنها بدأت تتسكع بلا هدف بحلول منتصف الحفل وبدأت في البحث عنه بحلول النصف الأخير منه ، وبناءً على طلبه ، أخذتها ديليت العودة الى الوطن. كما عرف القرويون بالظروف ، لم يكن هناك أي اضطراب من جانبهم – بل كان سيلين هو الذي أصبح مرتبكًا.

“سررت بمعرفتك. أنا أسرع في أي مكان يرغب فيه زبوني. أنا من خدمة الدمى الآلية ، فيوليت إيفرجاردن “. مثل دمية ، انحنى برشاقة.

–محرج جدا.

“قصيدة حبك … كانت رائعة.” بعد قول ذلك ، ضحكت ميشا قليلاً. ربما كان ذلك بسبب أن شخصيته كانت تبدو مضحكة في عينيها حيث انتهى به الأمر تمتم بقصيدة الحب التي كرسها لها ، بسبب تيبسه كتمثال بسبب التوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر كما لو أن أهم يوم في حياته قد دمرته أمه الحزينة.

“ما هو؟”

—— أنا سعيد لأن الفتاة التي تزوجتها كانت ميشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس غريبا. طوال الوقت عندما تحدثت معي ، كانت والدتك صافية. عندما التقينا للمرة الأولى أيضًا ، كانت كذلك للحظة. لقد تحدثت عنك “.

كان هناك بالتأكيد أشخاص كانوا سيغضبون لو حدث لهم نفس الشيء. تمامًا مثله.

 

—— أنا سعيد … لأنها كانت ميشا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيلين بمرارة. “إذا كنت تواجه وقتًا عصيبًا ، فسأرشدك إلى قريتي شكراً لرعاية والدتي. هل يمكنك دفع الدراجة النارية؟ إذا كنت تستطيع الاستمرار في الدفع ، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنني سأوضح لك شخصًا يمكنه إصلاحها “.

 

على عكس سيلين ، التي لن تقابل عينيها ، وجهت ميشا نظرتها إليه مباشرة. “نعم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذ سيلين يد ميشا ، متتبعًا خاتم الزواج الذي وضعه عليه بإصبع. لقد كان دليلًا على أنه لم يعد وحيدًا. الطريقة التي شعر بها هذا الخاتم أعطته إحساسًا بالواقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أليس هذا غير جيد بعد كل شيء؟”

“أخيرًا ، هذه رسالة من والدة العريس الغالية ، تحتوي على بركاتها لزواج ابنها ، السير سيلين ، الذي صادف ذلك اليوم الرائع الذي هو اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهم خططوا للمغادرة دون رؤية نهاية الحفل.

إنفجار تصفيق متواصل على كلمات فيوليت. أدار سيلين رأسه بارتباك في كل اتجاه. بدا أن ميشا تعتقد أنه كان برنامجًا آخر للحدث وقبلته ، لكن لم يتم إخبار سيلين بمثل هذا الشيء من قبل أي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –محرج جدا.

“سيدة فران ، أشكرك بكل تواضع للسماح لنا بالجلوس في مثل هذا المكان المشرف معكم جميعًا.” أخرجت فيوليت رسالة مشابهة للرسالة التي كانت تحتجزها في الليلة السابقة وفتحت مظروفها. “بناءً على طلب والدتك المحترمة ، سأقوم بإيصال صوتي إلى السير سيلين خطاب مباركة الزوجية المليء بالمشاعر.”

“قصيدة حبك … كانت رائعة.” بعد قول ذلك ، ضحكت ميشا قليلاً. ربما كان ذلك بسبب أن شخصيته كانت تبدو مضحكة في عينيها حيث انتهى به الأمر تمتم بقصيدة الحب التي كرسها لها ، بسبب تيبسه كتمثال بسبب التوتر.

—— لم أسمع عنها. لم أسمع … عن أي من هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم سيلين بمرارة. “إذا كنت تواجه وقتًا عصيبًا ، فسأرشدك إلى قريتي شكراً لرعاية والدتي. هل يمكنك دفع الدراجة النارية؟ إذا كنت تستطيع الاستمرار في الدفع ، فقد يستغرق الأمر بعض الوقت ، لكنني سأوضح لك شخصًا يمكنه إصلاحها “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألم يكن من الأفضل له أن يوقفها؟ لا توجد طريقة يمكن أن تكون الكلمات التي يقولها شخص محطم القلب من اللباقة. سيصبح المكان فقط أشعثًا بسبب أسلوبها الغريب في الكلام والسلوك. حاول سيلين النهوض من مقعده.

سارت المرأة الأخرى إلى جانب سيلين. كانت بشرتها بنية اللون وملامح وجهها كريمة. حنت رأسها إلى فيوليت وبنديكت ، اللذان يشاهدان كل شيء بصمت. عندها أدرك سيلين أخيرًا وجود شخص آخر بجانبه غير قريبه.

ومع ذلك ، يبدو أن الأجرام السماوية الزرقاء لدمية الذكريات الآلية تخيط ظلها عليه وهي تتوسل لضبط النفس على الفور ، “قد يصبح الأمر مجردًا بعض الشيء ، لكن من فضلك استمع إليه.” أفلت من تنهيدة شفاه فيوليت الشبيهة بالورد. كما لو كانت تتلو ، قرأت قصيدة مباركة “أعلم أن أجمل نسخة من نفسي هي تلك التي تنعكس في عينيك. هذا لأنني أعتز بك كما لو كنت معجبًا بزهرة. أستطيع أن أرى بريق النجوم في تلاميذك. هذا لأنني أعتقد أنك مبهر. لم تكن تعرف كيف تتحدث عندما كنت صغيرًا. لقد علمتك الكلمات حتى تتمكن من ذلك ، أليس كذلك؟ لون السماء ، برودة ندى الليل ، الخطوط التي كنت تنطق بها عند القيام بأشياء سيئة … لو كان بإمكاني أن أنقل لك الفرح الذي شعرت به عندما أتحدث معك عنها. أتساءل عما إذا كنت قد أدركت أن أي كلمات قاسية وجهتها إليك كانت بدافع الحب أيضًا. وبالمثل ، بغض النظر عن مقدار الأذى الذي قد يؤذيني به ، فإن حقيقة ولادتك تمحو كل ذلك. أنت لا تعرف ذلك ، أليس كذلك؟ ابني. هل تعرف الجمال في عيني الشخص الذي ستكون معه طوال حياتك من الآن فصاعدًا؟ هل يمكنك تذكر لونها حتى بعد إغلاق عينيك؟ هل يلمعون؟ إذا كنت تبدو جميلًا عندما تنعكس في الأجرام السماوية ، فأنت تحبها. يجب ألا تدع ذلك يتراخى أبدًا. يجب ألا تهمل الحب. يمكن للضوء أن يستمر في السطوع على وجه التحديد عندما يكون مصقولًا. تلك الجوهرة في رعايتك فقط. لا تهمل الحب. ابني. هل سبق لك أن نظرت في عيني؟ إذا لم يكن كذلك ، فبكل الوسائل ، حاول القيام بذلك. إنهم محاطون بالفعل في عالم الليل ، لكن النجوم تتلألأ في سماء الليل. لو سمحت، فقط ألق نظرة خاطفة عليها بهدوء. إذا كنت تعتقد أن ما يظهر في عيني – ما ينعكس فيها – جميل ، فهذا يعني أنك تحبني. لا استطيع التحدث كثيرا. لهذا السبب ، من فضلك ، خذ نظرة خاطفة. من فضلك افعل ذلك كلما شعرت بالقلق. أينما ذهبت ، يجب أن تكون عيني قادرة على أن تصبح واحدة من الأشياء الجميلة الموجودة في هذا العالم من أجلك. هذه حقيقة الوعد بيني وبينك. ابني هذا حبي نحوك. لذا من فضلكم لا تنسوا لون عيني “. هذه حقيقة الوعد بيني وبينك. ابني هذا حبي نحوك. لذا من فضلكم لا تنسوا لون عيني “. هذه حقيقة الوعد بيني وبينك. ابني هذا حبي نحوك. لذا من فضلكم لا تنسوا لون عيني “.

بينما أومأت بصمت ، سلمتها سيلين الشريط. لقد فوجئ بنفسه بمدى ارتجافه عندما لمست أطراف أصابعهم. على الرغم من أن أصابعها كانت مغطاة بالقفازات ، إلا أنها شعرت بصلابة ومن الواضح أنها ليست بشرية.

 

ضحك سيلين أيضًا على كلمات بنديكتوس. بمجرد النظر إلى والدته على ظهره ، سرعان ما اختفت ابتسامته ، لكنه أجبر نفسه على إخراج صوت مرح ، “نعم ، أنا من أسرة هذا الزوجين السعداء.”

بدأ التصفيق على شكل تموج صامت وتحول تدريجياً إلى دوامة موجة كبيرة. بعد الانحناء بشكل جميل بطريقة تشبه الذكريات الآلية الدمية ، تنحى فيوليت جانبًا.

فقط سيلين سكنت في عينيها الكهرمانية.

لم يتذكر سيلين لون عين والدته. لقد كان معها اليوم واليوم السابق.

الأقدام التي كانت تجري في الحقول حتى ذلك الحين تباطأت ، وتمشي فقط ، وتوقفت في النهاية. ربما لأنه لم يكن لديه الوقت لارتداء الحذاء ، فقد كان حافي القدمين. نزفت قدميه ، ربما من داس على الأغصان أو الصخور. هل كان الشخص الذي يبحث عنه يستحق المطاردة مهووسًا بما يكفي لإصابته بمثل هذه الإصابات؟ الشاب نفسه انتهى بالمصادفة التفكير فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيلين؟ هل انت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضايقني كثيرًا … لا أجيد التعامل مع الأشياء المحرجة.”

ومع ذلك ، لم يستطع تذكر ذلك. لقد تجنب النظر إلى وجهها. وقد فعل ذلك عن قصد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أليس هذا غير جيد بعد كل شيء؟”

“سيلين”.

ضحك سيلين أيضًا على كلمات بنديكتوس. بمجرد النظر إلى والدته على ظهره ، سرعان ما اختفت ابتسامته ، لكنه أجبر نفسه على إخراج صوت مرح ، “نعم ، أنا من أسرة هذا الزوجين السعداء.”

كان من الصعب جدًا عليه أن يناديه باسم شخص آخر كلما أغلق عينيه. كان مؤلمًا أنه لم يكن لديه ما سعت إليه والدته. بغض النظر عما فعله ، لم يكن قادرًا على تلبية توقعاتها.

“آسف ، سأترك المقعد قليلاً.” أبلغ ميشا وابتعد عن الحفل.

“مرحبًا ، سيلين.”

“آسف ، سأترك المقعد قليلاً.” أبلغ ميشا وابتعد عن الحفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان الشخص الذي أخذه والده هو سيلين نفسه بدلاً من أخيه ، فربما لم يكن قلب والدته قد تضرر إلى هذا الحد.

سبب عدم رضاه عن الأشياء المحرجة …

“مرحبا عزيزي.”

“قصيدة حبك … كانت رائعة.” بعد قول ذلك ، ضحكت ميشا قليلاً. ربما كان ذلك بسبب أن شخصيته كانت تبدو مضحكة في عينيها حيث انتهى به الأمر تمتم بقصيدة الحب التي كرسها لها ، بسبب تيبسه كتمثال بسبب التوتر.

إذا لم تكن مع ابن من شأنه أن يجعل والده وأمه يفكران فيه على أنه غير ضروري ، ولكنه أفضل …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشبه إلى حد كبير مظهرها ، كان الصوت الذي يخرج من شفتيها القرمزية الشكل محبوبًا ونقيًا ، لكن محتويات كلماتها كانت غير متطابقة لمثل هذا المكان. الشاب لم يكن زبونًا لها أيضًا ، ليس سوى غريب.

–محرج جدا.

بمجرد بدء الحفل ، بدأت أوركسترا في العزف وتم تقديم الطعام. بعد ذلك ، حان وقت الرقص لفترة. في البداية ، عرضت النساء اللواتي تلقين دروس الرقص تصميم رقص جماعي. اختلط الناس معها تدريجيًا ، ولكن عندما دخل ساعي البريد الأشقر ، ارتفعت هتافات القرويات. رقص بنديكت ببراعة في حذاء يشبه إلى حد كبير الأحذية التي كانت ترتديها النساء ، وبمجرد انتهائه ، بدلاً من سحبه من ذراعيه ، حاصرته قرويات شابة جميلة مثل الزهور من جميع الجوانب وأحدثت ضجة.

سبب عدم رضاه عن الأشياء المحرجة …

“أتساءل أين هي سيلين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–محرج جدا.

“نعم. كانت والدتي تعمل كمصففة شعر في الماضي … كيف كنت …؟ ”

… هل كانوا سيجعلونه يدرك …

دون أن يكلف نفسه عناء الالتفاف ، صعد الدرج وتوجه إلى مقدمة غرفة في الطابق الثاني. ما الذي كانت تفعله والدته حاليًا في تلك الغرفة التي لا يمكن قفلها إلا من الخارج؟ نزع القفل ، ولف مقبض الباب. ربما كانت النافذة مفتوحة. كانت الرياح تدور في الغرفة.

–محرج جدا.

كان سيلين يائسًا في نقل السعادة التي تمكن أخيرًا من إدراكها بيديه.

… أنه كان وجودًا محرجًا لشخص آخر.

على الرغم من السؤال الذي ولد في داخله وعدم وجود إجابة دقيقة له ، عاد الشاب إلى الركض. كانت الأزهار البيضاء الصغيرة التي داس عليها ملطخة بالدماء. أعاق الألم الكئيب عملية تفكيره.

“حبيبي ، لا تبكي.”

“كنت أفكر في عدم صنع واحدة لأنها محرجة …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما مسح ميشا دموعه ، أدرك أنه كان يبكي. سارع إلى العودة إلى الوراء. سكب المزيد من الدموع.

من في العالم كان من المفترض أن يطلبوا المساعدة؟

–محرج جدا. محرج جدا. أنا … محرج للغاية.

وسط مثل هذا المشهد السماوي ، دون أن يضرب القمر بالسوط ، ركض شاب باهتمام. في عجلة من أمره ، كان يرتدي بنطالًا وقميصًا. لم يكن يرتدي سوى ذلك.

جعلت رسالة دمية الذكريات الآلية في صدره. لقد كان محرجًا من جره معه الماضي الذي لم يكن قادرًا على حبه حتى اللحظة الحالية والهرب من الشخص الذي كان من المفترض أن يحميه. والدته ، على الرغم من اعتقادها أنه قد رحل ، وعلى الرغم من تحطمها ، فقد خرجت للبحث عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“آسف ، سأترك المقعد قليلاً.” أبلغ ميشا وابتعد عن الحفل.

–محرج جدا.

“هل أنت متجه إلى حيث أمي؟”

“آسف ، سأترك المقعد قليلاً.” أبلغ ميشا وابتعد عن الحفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان يحافظ على جفنيه ثابتًا ويومئ برأسه عند السؤال ، دفعت ظهره.

لم يجعله إلقاء التحية يشعر بالانزعاج بشكل خاص ، ولكن بعد ذلك ، تم استجوابه من قبل النساء الأكبر سنًا حول خطيبته ميشا. نظرًا لأن سيلين كان قد قام بمعظم الحديث نيابة عن ميشا الخجول ، الذي لم يكن جيدًا في المحادثات ، فقد كان حلقه جافًا.

“قبالة تذهب.”

ما كان سيلين مفتونًا به في ميشا هو ذلك بالضبط. كانت صادقة ومهتمة ولطيفة.

بينما كان يعتقد أنه كان أسوأ عريس على الإطلاق لتخليه عن الحفل ، تخطى الضيوف. حتى مع مغادرته ، تم تعظيم الحضور لأن وقت الرقص قد حان مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مسح ميشا دموعه ، أدرك أنه كان يبكي. سارع إلى العودة إلى الوراء. سكب المزيد من الدموع.

تجاوز الطريق الضيق باتجاه المنزل الذي كان يعيش فيه مع والدته. سارعت ساقا سيلين إلى المنزل الذي تركه كما لو كان يهرب. عندما وصل من الجبهة ، كانت فيوليت إيفرجاردن ، التي كان من المفترض أن تكون في قاعة الاحتفالية ، هناك. لم يستطع رؤية دراجة بنديكت النارية في أي مكان. تم الانتهاء من الإصلاحات على الأرجح.

“أم.”

“نحن ملتزمون كثيرًا.”

“ليلة أمس ، أغلقت غرفة مدام بشكل صحيح. سيدي ، هل يمكن أن تكون قد ذهبت إلى هناك بعد ذلك؟ هل قمت بقفله؟ يفتح فقط من الخارج “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أنهم خططوا للمغادرة دون رؤية نهاية الحفل.

ربما تفكر في نفسه ، تصحح نفسها ، “لقد ارتكبت خطأ. اعذرني. هذا مثل مرض مهني. انتهى بي المطاف بأن أقول تلقائيًا خطاب المقدمة لمن ألتقي به للمرة الأولى … ”

“نفس الشيء هنا. همهمة … شكرا جزيلا لك. لقد لاحظت إخفاقاتي … بالكلمات التي تلقيتها. أخبرتك أمي بنوع من الهراء … وأنت … كتبته بشكل جميل في رسالة مثل هذه ، أليس كذلك؟ لقد جعلتك تفعل شيئًا مزعجًا للغاية … إنها … غالبًا ما تقدم طلبات أنانية. كان الأمر كذلك عندما كنا نعيش معًا. حتى اليوم ، عندما قيل لها إنه يوم حفل الزفاف ، كانت مصرة على إعطائها قبعة بيضاء تم بيعها بالفعل منذ زمن طويل … ”

“إنه لأمر رائع أننا تمكنا من مقابلة مثل هؤلاء المسافرين الرائعين. بدت الأم أيضًا أنها استمتعت بنفسها “.

“أنا آسف لفعل هذا من تلقاء نفسي.”

“نحن ملتزمون كثيرًا.”

“لا ، لا بأس …”

“كنت أفكر في عدم صنع واحدة لأنها محرجة …”

“أثناء خروج السير سيلين والسيدة ميشا ، قبلت عرض عمل من والدتك. كان العرض لي فقط لتسليم الرسالة ، لكن انتهى بي الأمر بفعل شيء تدخلي. قالت والدتك إنك ربما لم تقرأ الرسالة لو أنها أعطتها لك ، سيدي سيلين … أنا أيضًا اخترت طريقة لنقل كلماتها إليك بشكل نهائي. نظرًا لعدم وجود خطاب … لا يلزم تسليمه “. قالت فيوليت.

ضحك سيلين أيضًا على كلمات بنديكتوس. بمجرد النظر إلى والدته على ظهره ، سرعان ما اختفت ابتسامته ، لكنه أجبر نفسه على إخراج صوت مرح ، “نعم ، أنا من أسرة هذا الزوجين السعداء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حواجب سيلين مجعدة. يمكنه تصوير والدته وهي تقدم الطلب. ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه من الغريب لها أن تقول إنه ربما لم يقرأها.

“أنا آسف لفعل هذا من تلقاء نفسي.”

 

 

“أتساءل لماذا تقول والدتي هذا … حتى لا أقرأ الرسالة.”

على الرغم من أنه يمكن اعتباره بلا قلب ، إلا أن هذا كان آخر شيء أراد سيلين التخلي عنه. كان القرويون يعرفون بالفعل ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يناقش فيها الأمر مع شخص خارجي. لقد نشأ وتعلم كيفية العمل ، وانطلق إلى العالم الخارجي ، ووقع في حب فتاة وجدها هناك وتحرر أخيرًا من حزنه. لم يسمح لأي شخص بالتدخل في ذلك.

“قالت إن السبب في ذلك هو أنها كانت تسبب المشاكل للسير سيلين دائمًا. منذ ذلك الحين ، بسبب فقدان جزء من العائلة ، انتهى بها الأمر لتطرقك بذكريات وحيدة “.

ربما تفكر في نفسه ، تصحح نفسها ، “لقد ارتكبت خطأ. اعذرني. هذا مثل مرض مهني. انتهى بي المطاف بأن أقول تلقائيًا خطاب المقدمة لمن ألتقي به للمرة الأولى … ”

–هذا كذب.

“مبروك … على زواجك.” إبتسمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا ، هذا غريب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حواجب سيلين مجعدة. يمكنه تصوير والدته وهي تقدم الطلب. ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه من الغريب لها أن تقول إنه ربما لم يقرأها.

“ما هو؟”

“أخيرًا ، هذه رسالة من والدة العريس الغالية ، تحتوي على بركاتها لزواج ابنها ، السير سيلين ، الذي صادف ذلك اليوم الرائع الذي هو اليوم.”

—— هذه كذبة ، هذه كذبة.

ربما أثناء خوضهم نقاشًا ساخنًا ، فتحت إحدى ضيوفهم النافذة وطردت رأسها للخارج كما لو كانت تستفسر عما يجري. كانت تحمل رسالة في يدها أيضًا.

“ليس من المفترض أن تقول أي شيء معقول. تقول أشياء مثل “أريد أن أفعل هذا” أو “أريد أن أفعل ذلك”. لكن … هذا غريب. يكاد يكون … أعني … ”

بعد تنهيدة عميقة ، تحدثت إليها سيلين بنبرة منخفضة ، “لا” لقد كانت بخير “. هل أنت بخير مع هذا؟ لا تخبرني أن هذا يحدث دائمًا … ”

–ليس هناك طريقة.

“سيدة فران ، أشكرك بكل تواضع للسماح لنا بالجلوس في مثل هذا المكان المشرف معكم جميعًا.” أخرجت فيوليت رسالة مشابهة للرسالة التي كانت تحتجزها في الليلة السابقة وفتحت مظروفها. “بناءً على طلب والدتك المحترمة ، سأقوم بإيصال صوتي إلى السير سيلين خطاب مباركة الزوجية المليء بالمشاعر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه ليس غريبا. طوال الوقت عندما تحدثت معي ، كانت والدتك صافية. عندما التقينا للمرة الأولى أيضًا ، كانت كذلك للحظة. لقد تحدثت عنك “.

“مرحبا عزيزي.”

–ليس هناك طريقة.

“اسمي…”

ترنح سيلين بالمرور بجانب فيوليت وفتح مدخل المنزل.

يتألف زي الزفاف من أطراف حوض الأوكالبت من رداء أحمر مع تطريز مفصل بخيوط ذهبية. وضعت على رأس العروس تاج زهرة ، ووضعت مكياج وردي على جفونها وشفتيها. في المقابل ، كان العريس يرتدي رداء أبيض. وحمل درعًا يمثل حماية أسرتهم وسيفًا صغيرًا مطليًا بالذهب لكونه رمزًا للثروة.

من خلفه ، رن صوت فيوليت ، “حسنًا ، إذن ، سنأخذ إجازتنا.”

“هذا …”

دون أن يكلف نفسه عناء الالتفاف ، صعد الدرج وتوجه إلى مقدمة غرفة في الطابق الثاني. ما الذي كانت تفعله والدته حاليًا في تلك الغرفة التي لا يمكن قفلها إلا من الخارج؟ نزع القفل ، ولف مقبض الباب. ربما كانت النافذة مفتوحة. كانت الرياح تدور في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه مثل هذه الأفراح في الماضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت والدته بجوار النافذة المذكورة تراقب وسط القرية حيث يقام الاحتفال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ فيوليت وبنديكت المشهد كما لو كان شيئًا غير عادي. عندما سأل بنديكت سيلين عن مكان وجود الرجال ، أشار الأخير إلى مجموعة من الخيام الواقعة على بعد مسافة قصيرة من القرية. تألقت الخيام المبطنة المصنوعة من الأقمشة الملونة بشكل رائع مقابل السماء الزرقاء والأرض الخضراء. يبدو أنه تم وضعهم ليكون بمثابة فراش مؤقت للضيوف. من خلال مظهره ، كان هؤلاء الأشخاص يقصدون حقًا الترحيب بحرارة بمن جاء دون رفض أي شخص.

“أمي.” هو اتصل. “أم.” دعاها مرات لا تحصى بهذه الطريقة.

“قصيدة حبك … كانت رائعة.” بعد قول ذلك ، ضحكت ميشا قليلاً. ربما كان ذلك بسبب أن شخصيته كانت تبدو مضحكة في عينيها حيث انتهى به الأمر تمتم بقصيدة الحب التي كرسها لها ، بسبب تيبسه كتمثال بسبب التوتر.

حركت والدته رأسها نحوه ، لكن نظرتها عادت على الفور إلى النافذة. “هاي ، اهدأ … يونان.”

من في العالم كان من المفترض أن يطلبوا المساعدة؟

نادرا ما كانت تنظر إليه.

دون أن يكلف نفسه عناء الالتفاف ، صعد الدرج وتوجه إلى مقدمة غرفة في الطابق الثاني. ما الذي كانت تفعله والدته حاليًا في تلك الغرفة التي لا يمكن قفلها إلا من الخارج؟ نزع القفل ، ولف مقبض الباب. ربما كانت النافذة مفتوحة. كانت الرياح تدور في الغرفة.

“أمي … أمي … أمي … أمي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لكن … إنهم ضيوف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ أن تفككت أسرتهم ، لم تكن هناك مناسبة واحدة نظرت إليه بوقاحة.

لم يعتقد سيلين في نفسه على أنه مثير للشفقة.

“أنا في شيء مهم للغاية الآن.”

“لكنها دمية ذكريات آلية ، أليس كذلك؟ أليس التلاوة والكتابة موطنهم؟ سيدي ، يمكنك ترك الأمر لها “.

و لا حتى احد.

فقط سيلين سكنت في عينيها الكهرمانية.

“أتساءل أين هي سيلين.”

فقط سيلين سكنت في عينيها الكهرمانية.

“أمي ، أنا … هنا.” أطلق صوت طفولي.

“اللعنة ، لماذا سارت الأمور على هذا النحو …؟” مسح الشاب العرق الذي يتدلى من جبهته بأكمام قميصه بفارغ الصبر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء قيامه بذلك ، ارتعش جسد والدته مرة واحدة كما لو كان مذهولًا ، واستدارت ببطء. نظرت إلى سيلين من الرأس إلى أخمص القدمين باهتمام واضح. لم تكن نظراتها كما كانت من قبل.

و لا حتى احد.

حدق سيلين مرة أخرى في الأجرام السماوية لأمه. كانت ذات لون كهرماني مذهل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ، أليس هذا غير جيد بعد كل شيء؟”

– آه ، هذا صحيح. كان هذا لونهم.

“لا الامور بخير. إرم … أنا سيلين. هل يمكن أن يكون هذا لك؟ ”

لقد تذكر أن قزحية العين كانت من نفس لون لونه.

– آه ، هذا صحيح. كان هذا لونهم.

سارت والدته إلى جانبه ، وبيد بها بقع بنية متزايدة ، لمست خده. طوال الوقت ، كان يذرف الدموع.

“آه ، أليس هناك شخص مثالي لهذه الوظيفة ؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بلدي … لا تبكي.” بدت سعيدة. “لقد كبرت كثيرًا ، هاه ، سيلين.”

بدأ التصفيق على شكل تموج صامت وتحول تدريجياً إلى دوامة موجة كبيرة. بعد الانحناء بشكل جميل بطريقة تشبه الذكريات الآلية الدمية ، تنحى فيوليت جانبًا.

فقط سيلين سكنت في عينيها الكهرمانية.

“مرحبًا ، سيلين.”

“مبروك … على زواجك.” إبتسمت.

على الرغم من عدم الشعور بالنعاس ، أغلقت فيوليت عينيها. كان الأمر كما لو أنها قد عرفت أن رقة أصوات الحياة اليومية شكلت محيطها لأول مرة. كان منزلها الجديد ، منزل افرجاردن ، عبارة عن قصر لا يمكن مطابقة حجمه ما لم يتم تجميع العديد من منازل القرية معًا ، وبالتالي ، كان من الغريب بالنسبة لها أن تكون في منزل يمكن أن تعيش فيه وتسترخي فقط دون الحاجة إلى ذلك. للقيام بأي عمل. ومع ذلك ، بمجرد سماعها صوت قرقعة قادمة من الباب الأمامي ، مدت يدها نحو المسدس داخل سترتها.

خلال تلك اللحظة ، كانت والدته بلا شك عاقلة. ضاعت في اللحظة التي احتضنتها سيلين.

–محرج جدا. محرج جدا. أنا … محرج للغاية.

“مرحبًا ، أين سيلين؟”

عدم سماع محاولة سيلين تصريح ، الرجل – بنديكت – عبس في كلمات فيوليت. “حتى لو كانت لديك قوة سخيفة لدرجة أنها تشبه المزحة تقريبًا ، فلا توجد طريقة يمكنني من خلالها السماح للمرأة بفعل ذلك بمفردها. حتى لو قلت أن هذا الطريق أقرب ، فإنه لا يزال بعيدًا جدًا. أيضا ، ستكون النتيجة أنني سأوبخ من قبل الرجل العجوز “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا … لن أذهب إلى أي مكان بعد الآن.”

“آه.”

ومع ذلك ، كان حبها موجودًا بالتأكيد.

“ولكن بعد ذلك ألقيت علي لعنة جديدة.”

–محرج جدا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط