النظام اللعين
الفصل 190 النظام اللعين
أجاب المشرف الذي يحمل قرن على جبهته غوستاف قبل أن يتمكن أي شخص آخر ، “استمع إلي ، يا فتى ، بدون إذن ، لا يمكننا أن نضعك في هذا الكبسولة ، لذا انس الأمر. سيتعين عليك فقط إبلاغ المسؤولين عن حالتك. ، وسيتعين عليك انتظار المجموعة التالية من التعليمات “.
وضع غرادير زاناتوس راحة يده اليمنى على كتف غوستاف الأيمن قبل الإجابة ، “لقد كنت أشاهدك … لنرى ما إذا كنت سترتقي إلى مستوى توقعاتي”
“وكم من الوقت سيستغرق ذلك؟ هل سأتمكن من المشاركة في المرحلة التالية؟”، سأل جوستاف.
(“لن يتم الكشف عن وجود النظام. لن أتسامح مع دخول قوى خارجية إلى ذهن المضيف!”)
“يجب أن تنسى مواصلة اختبار دخول منظمة الدم المختلط حتى بعد ملاحظاتهم، لذلك لن تنضم إلى المرحلة التالية. لم تعد جزءًا من اختبار دخول منظمة الدم المختلط لهذا الشهر …” ، قبل يتمكن المشرف من إكمال بيانه قاطعه غرادير زاناتوس.
“سيدي زاناتوس! ما الذي تتحدث عنه؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ سيتم فرض العقوبات إذا حدث أي شيء لهذا المرشح بسبب قرارك!” قال المشرف ذو القرن.
“تحضير كبسولة المرحلة الثانية!” قال بنبرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ان سمعوا نبرة صوته. لم يستجوبه أي من المشرفين بعد الآن.
“اه؟”
“لا! لا! لا! ليس مرة أخرى “قال غوستاف داخليًا بنظرة من الإحباط عندما رأى إشعارات النظام.
استدار المشرفون الآخرون للتحديق في غرادير زاناتوس بعد أن أصدر الأمر.
أجاب غرادير زاناتوس أثناء سيره نحو غوستاف: “أنا أعطي الإذن … سأتعامل مع كل ما يأتي بعد ذلك بنفسي”.
“لكننا لم نحصل على إذن”، قال المشرف ذو الشعر الرمادي.
اقترح غوستاف “ماذا لو نتوقف عن الجدال ونتخذ قرارًا قبل أن يشك المشرفون كثيرًا … فقط استمع إلى اقتراحي”.
أجاب غرادير زاناتوس أثناء سيره نحو غوستاف: “أنا أعطي الإذن … سأتعامل مع كل ما يأتي بعد ذلك بنفسي”.
أعطوا ردًا إيجابيًا وحدقوا في الكبسولة، التي كانت تتوهج حاليًا.
“سيدي زاناتوس! ما الذي تتحدث عنه؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ سيتم فرض العقوبات إذا حدث أي شيء لهذا المرشح بسبب قرارك!” قال المشرف ذو القرن.
أجاب غرادير زاناتوس أثناء سيره نحو غوستاف: “أنا أعطي الإذن … سأتعامل مع كل ما يأتي بعد ذلك بنفسي”.
أجاب غرادير زاناتوس بنبرة متعالية: “افعل كما قلت ، جهز كبسولة المرحلة الثانية”.
“تحضير كبسولة المرحلة الثانية!” قال بنبرة حازمة.
بعد ان سمعوا نبرة صوته. لم يستجوبه أي من المشرفين بعد الآن.
أغلقت الكبسولة عليه وهو مستلقي في الداخل.
تراجع المشرف ذو القرن وانتقل إلى الجانب.
(“هل تفتخر بكونك مهمًا الآن؟”)
“لماذا؟” سأل غوستاف وهو يحدق في غرادير زاناتوس، الذي كان يقف أمامه حاليًا.
أخيرًا تحدث النظام معه مرة أخرى بعد عدة أشهر.
وضع غرادير زاناتوس راحة يده اليمنى على كتف غوستاف الأيمن قبل الإجابة ، “لقد كنت أشاهدك … لنرى ما إذا كنت سترتقي إلى مستوى توقعاتي”
كان النظام على وشك إعاقة التلاعب في الدماغ مرة أخرى.
جعد غوستاف حاجبيه عند سماع ذلك ولم يستجب.
استجاب النظام ببرود.
قال غوستاف داخليًا أثناء انتظاره: “لا يسعني إلا أن آمل أن يكون هذا المستوى من الكبسولة مرتفعًا بما يكفي لنقل وعيي إلى هذا العالم … سيكون من الصعب انتظار ردود الفعل من كبار المسؤولين”.
[الثبات العقلي مطلوب لمنع التلاعب بالدماغ: 50]
في حوالي دقيقتين، دخل بعض الأشخاص الذين كانوا يرتدون معاطف المختبر مع خوذات غريبة الشكل تشبه المعين تغطي وجوههم إلى الغرفة الصغيرة ويدفعون كبسولة بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف داخليا “اعمل هذه المرة من فضلك”.
كان حجم هذه الكبسولة ضعف حجم تلك الموجودة في القاعة الكبيرة أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف داخليا “اعمل هذه المرة من فضلك”.
بدأوا في إعدادها، وفي بضع ثوانٍ، تم تشغيلها.
كان النظام على وشك إعاقة التلاعب في الدماغ مرة أخرى.
تسشه!
(“هل تفتخر بكونك مهمًا الآن؟”)
انفتح، ودخل غوستاف.
جعد غوستاف حاجبيه عند سماع ذلك ولم يستجب.
أغلقت الكبسولة عليه وهو مستلقي في الداخل.
(“لن يتم الكشف عن وجود النظام. لن أتسامح مع دخول قوى خارجية إلى ذهن المضيف!”)
“هل تم ربطه بنجاح ؟” سأل غرادير زاناتوس الأشخاص الذين يرتدون معاطف المختبر.
شعر أنه ربما قرر النظام الاستماع إليه. ومع ذلك، في الثانية التالية ، ظهر إشعار فوق الإشعارات الأخرى.
أعطوا ردًا إيجابيًا وحدقوا في الكبسولة، التي كانت تتوهج حاليًا.
أجاب غرادير زاناتوس بنبرة متعالية: “افعل كما قلت ، جهز كبسولة المرحلة الثانية”.
ظهرت عليها أشرطة حمراء مثل البقية وبدأت تعمل.
“تحضير كبسولة المرحلة الثانية!” قال بنبرة حازمة.
قال غوستاف داخليا “اعمل هذه المرة من فضلك”.
أجاب غرادير زاناتوس بنبرة متعالية: “افعل كما قلت ، جهز كبسولة المرحلة الثانية”.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمنى فيها أن تكون إحصائياته أقل مما هي عليه الآن.
“النظام اللعين!”
امتلأ الشريط تمامًا، ومثلما حدث من قبل، شعر غوستاف أن وعيه يُسحب من جسده.
“لن تنجح خدعتك.” قال غوستاف داخليًا دون أي قلق:” بعد قضاء ستة أشهر في داخلي ، لا بد أنك لا تريد أن تبدأ من الصفر مرة أخرى.”
[يتم التلاعب بموجات الدماغ المضيف من قبل قوى خارجية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار المشرفون الآخرون للتحديق في غرادير زاناتوس بعد أن أصدر الأمر.
[الثبات العقلي مطلوب لمنع التلاعب بالدماغ: 50]
(“لن يتم الكشف عن وجود النظام. لن أتسامح مع دخول قوى خارجية إلى ذهن المضيف!”)
[اكتسب المضيف ثباتًا عقليًا كافيًا لإعاقة التلاعب بالدماغ]
“من خلال ما لاحظته، فأنت لا تريدهم أن ينظروا إلى رأسي … يمكن لهذه الآلة أن تفعل ذلك، لكنها لا تحاول فعل ذلك الآن. لذا، فإن أفضل مسار للعمل هو أن تقلل من ثباتي العقلي إلى أقل من خمسين لكي ترسل وعيي إلى حيث تحدث المرحلة الثالثة. ثم بعد ذلك، دع إحصائياتي تعود إلى وضعها الطبيعي. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت الآلة البحث في دماغي عندما أكون في الداخل، فلن تعمل لأن ثباتي العقلي قد عاد إلى طبيعته. أيضًا ، لن يتم إخراجي من العالم لأن الآلة تحتاج فقط إلى إرسالنا إلى هناك. لا تلعب الآلة أي دور في إبقائنا أو إخراجنا من هذا العالم. إنها مثل البوابة، لذا فإن إعادة إحصائيات ثباتي العقلي إلى وضعها طبيعي لن تخرجني من هذا العالم ما لم أجد المخرج”، أوضح غوستاف بإسهاب للنظام.
“لا! لا! لا! ليس مرة أخرى “قال غوستاف داخليًا بنظرة من الإحباط عندما رأى إشعارات النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“إذا دخلت في موقف حرج وتوفيت ، فلن يؤثر ذلك علي! يمكنني دائمًا اختيار مضيف آخر!”)
كان النظام على وشك إعاقة التلاعب في الدماغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف داخليًا أثناء انتظاره: “لا يسعني إلا أن آمل أن يكون هذا المستوى من الكبسولة مرتفعًا بما يكفي لنقل وعيي إلى هذا العالم … سيكون من الصعب انتظار ردود الفعل من كبار المسؤولين”.
“مرحبًا ، نظام … أنا متأكد من أنه يمكنك سماعي. لن يكون من المعقول بالنسبة لي أن أكون متميزًا عن ذلك لأنه قد يتسبب في حدوث مضاعفات مستقبلية وغير معروفة.” قال غوستاف، على أمل أن يستمع النظام إليه ، إذا كان بإمكانك فقط السماح لهذه الآلة بالقيام بما صنعت من أجله.
أجاب غرادير زاناتوس أثناء سيره نحو غوستاف: “أنا أعطي الإذن … سأتعامل مع كل ما يأتي بعد ذلك بنفسي”.
[اكتسب المضيف ثباتًا عقليًا كافيًا لإعاقة التلاعب بالدماغ]
(“لن يتم الكشف عن وجود النظام. لن أتسامح مع دخول قوى خارجية إلى ذهن المضيف!”)
لاحظ أن الإشعار توقف هنا وربما لا يزال هناك أمل.
شعر أنه ربما قرر النظام الاستماع إليه. ومع ذلك، في الثانية التالية ، ظهر إشعار فوق الإشعارات الأخرى.
شعر أنه ربما قرر النظام الاستماع إليه. ومع ذلك، في الثانية التالية ، ظهر إشعار فوق الإشعارات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف داخليا “اعمل هذه المرة من فضلك”.
(“لن يتم الكشف عن وجود النظام. لن أتسامح مع دخول قوى خارجية إلى ذهن المضيف!”)
أخيرًا تحدث النظام معه مرة أخرى بعد عدة أشهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار المشرفون الآخرون للتحديق في غرادير زاناتوس بعد أن أصدر الأمر.
“استمع إلي … إذا تجاوزنا الحدود وأظهرت هذه القدرات المرتفعة، فقد يضعنا ذلك في موقف خطير.” أجاب غوستاف داخليًا إذا كنت في موقف خطير ، فهذا يعني أنك كذلك.
جعد غوستاف حاجبيه عند سماع ذلك ولم يستجب.
(“إذا دخلت في موقف حرج وتوفيت ، فلن يؤثر ذلك علي! يمكنني دائمًا اختيار مضيف آخر!”)
“لكننا لم نحصل على إذن”، قال المشرف ذو الشعر الرمادي.
استجاب النظام ببرود.
“استمع إلي … إذا تجاوزنا الحدود وأظهرت هذه القدرات المرتفعة، فقد يضعنا ذلك في موقف خطير.” أجاب غوستاف داخليًا إذا كنت في موقف خطير ، فهذا يعني أنك كذلك.
“لن تنجح خدعتك.” قال غوستاف داخليًا دون أي قلق:” بعد قضاء ستة أشهر في داخلي ، لا بد أنك لا تريد أن تبدأ من الصفر مرة أخرى.”
[يتم التلاعب بموجات الدماغ المضيف من قبل قوى خارجية]
(“هل تفتخر بكونك مهمًا الآن؟”)
في حوالي دقيقتين، دخل بعض الأشخاص الذين كانوا يرتدون معاطف المختبر مع خوذات غريبة الشكل تشبه المعين تغطي وجوههم إلى الغرفة الصغيرة ويدفعون كبسولة بيضاء.
اقترح غوستاف “ماذا لو نتوقف عن الجدال ونتخذ قرارًا قبل أن يشك المشرفون كثيرًا … فقط استمع إلى اقتراحي”.
جعد غوستاف حاجبيه عند سماع ذلك ولم يستجب.
(“حسنًا ، استمر “)
[اكتسب المضيف ثباتًا عقليًا كافيًا لإعاقة التلاعب بالدماغ]
“من خلال ما لاحظته، فأنت لا تريدهم أن ينظروا إلى رأسي … يمكن لهذه الآلة أن تفعل ذلك، لكنها لا تحاول فعل ذلك الآن. لذا، فإن أفضل مسار للعمل هو أن تقلل من ثباتي العقلي إلى أقل من خمسين لكي ترسل وعيي إلى حيث تحدث المرحلة الثالثة. ثم بعد ذلك، دع إحصائياتي تعود إلى وضعها الطبيعي. بهذه الطريقة ، حتى لو حاولت الآلة البحث في دماغي عندما أكون في الداخل، فلن تعمل لأن ثباتي العقلي قد عاد إلى طبيعته. أيضًا ، لن يتم إخراجي من العالم لأن الآلة تحتاج فقط إلى إرسالنا إلى هناك. لا تلعب الآلة أي دور في إبقائنا أو إخراجنا من هذا العالم. إنها مثل البوابة، لذا فإن إعادة إحصائيات ثباتي العقلي إلى وضعها طبيعي لن تخرجني من هذا العالم ما لم أجد المخرج”، أوضح غوستاف بإسهاب للنظام.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتمنى فيها أن تكون إحصائياته أقل مما هي عليه الآن.
(“لا يبدو اقتراحًا سيئًا، ولكن مع كل هذا الذكاء، يمكنك فقط التوصل إلى هذا؟ أشعر بخيبة أمل كبيرة”)
كان حجم هذه الكبسولة ضعف حجم تلك الموجودة في القاعة الكبيرة أمامها.
جوستاف. “…”
“سيدي زاناتوس! ما الذي تتحدث عنه؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ سيتم فرض العقوبات إذا حدث أي شيء لهذا المرشح بسبب قرارك!” قال المشرف ذو القرن.
“النظام اللعين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار المشرفون الآخرون للتحديق في غرادير زاناتوس بعد أن أصدر الأمر.
خارج الكبسولة، بدأ المشرفون في القلق عندما رأوا أن الشريط ظل أحمر حتى بعد تشغيل الكبسولة بالكامل.
“سيدي زاناتوس! ما الذي تتحدث عنه؟ هل أنت متأكد من ذلك؟ سيتم فرض العقوبات إذا حدث أي شيء لهذا المرشح بسبب قرارك!” قال المشرف ذو القرن.
أغلقت الكبسولة عليه وهو مستلقي في الداخل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		