“…….!”
سئمت سيلين.
نظرت إيل في وجه سيلين الحائر و تنهدت.
ولكن قبل أن تشعر سيلين بالقشعريرة ، سحبها ليونارد بين ذراعيه وغطاها بالمعطف.
“حدث ذلك في حفل الاستقبال ، هل تظنين بأننا لن نعرف؟ لقد أخبرتنا الأميرة بالحقيقة كلها.”
لم تستطع سيلين إخفاء ابتسامتها المتنامية. ضحك ليونارد.
أومأت سيلين برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليونارد!”
أعتقدت أن إيل قد وافقت على طلبها بسهولة أكبر مما كانت تعتقد ، لذلك كان هناك سبب.
كانت تشعر بالصراخ والرائحة الكريهة من الشياطين التي تمزق طبلة الأذن ، ونسمة الموت.
بعد المشي لعدة عشرات من الدقائق ، وقفت سيلين أمام باب منحوت مع ذئب عملاق. وضعت يدها على مقبض الباب.
“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”
بعد ذلك فقط.
تم قطع الوحش إلى نصفين في لحظة واختفى خلفهم. نظر ليونارد إلى سيلين بعرق بارد.
انفتح الباب من الداخل.
لا بد أن اعتباراته الخاصة هي التي جعلته يمسك بيدها بدلاً من الاختباء خلف ظهره كما فعلت من قبل.
نظر إليها ليونارد و كان ملفوفًا بالفراء حول جسده و بستعد لإرتداء قبعة.
“لماذا لا تستيقظ؟ إذا كنت لا تستطيع الاستيقاظ حتى لو أيقظك شخص آخر….”
“….ماذا تفعلين هنا؟”
“يجب أن أفعل كما فعلت من قبل ، أليس كذلك؟ عندما يظهر شيطان ، أختبئ خلف ظهرك.”
للحظة ، كانت سيلين عاجزة عن الكلام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم.”
كان ذلك لأن ليونارد الملفوف بالفراء كان وسيمًا جدًا.
–تشنغ!
“انا سألت. ما الذي تفعلينه هنا؟”
“إنها تعمل.”
“….أنتَ تعرف.”
“اعتقدت أن الحجر السحري يشبه الجوهرة….”
جمعت سيلين نفسها على الفور ، ورفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى ليونارد. تنهد ليونارد.
“لا تتركي يدي.”
“عليكِ العودة.”
“…….!”
“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق!”
لم تستطع سيلين إخفاء ابتسامتها المتنامية. ضحك ليونارد.
هز ليونارد رأسه.
كان ليونارد في حيرة من أمره وتراجع خطوة إلى الوراء.
“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”
“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”
“إلى أين تذهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا هنا لمساعدة ليونارد. لم آتِ لهنا لأكون عبئًا عليه.’
ارتجف صوت سيلين قليلا.
تساءلت سيلين عما إذا كان ليونارد قد توقف ، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء شخر الحصان ودحرج قدميه كما لو كان هناك حجاب لم يعد بإمكانه التقدم من خلاله.
“الصيد الليلي. ذهب أبي لاصطياد وحش منعزل ووجد مجموعة منهم.”
تلمع الأسنان والمخالب التي مزقت جسدها إلى أشلاء تحت ضوء القمر.
شهقت سيلين بحدة.
في ذلك الوقت ، غمرت صرخة الرعب جسد سيلين بالكامل.
“مستحيل ، طوال الليل….؟”
كانت تشعر بالصراخ والرائحة الكريهة من الشياطين التي تمزق طبلة الأذن ، ونسمة الموت.
أومأ ليونارد.
أمسك ليونارد بيد سيلين اليمنى بيده اليسرى.
“نعم. في العادة ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت الطويل ، ولكن هناك مشكلة ، لذا لا يمكنني المساعدة.”
“ماذا لو كان لديك كوابيس أثناء قتال الوحوش؟”
“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”
شعرت سيلين بشيء ، سخونة و ضيق في صدرها. أجاب ليونارد بهدوء.
ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.
“ثم سوف يوقظني الوحش ، سيجعلني هذا ممتنًا.”
لا بد أن اعتباراته الخاصة هي التي جعلته يمسك بيدها بدلاً من الاختباء خلف ظهره كما فعلت من قبل.
“……..”
الحجر السحري ، الذي كان من الواضح أنه عنصر داخل اللعبة ، كان على شكل جوهرة من ألوان مختلفة.
لم تستطع سيلين الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليونارد!”
“لذا عودي.”
أخيرًا ، أطلق ليونارد سيلين من بين ذراعيه. لم تكن هناك وحوش حية ، وامتلأت المساحة الشاسعة بجثث الوحوش النتنة.
“يمكنك الذهاب خلال النهار!”
على الرغم من أن الوقت الذي شعرت به سيلين طويلًا قد مضى ، إلا أن ليونارد كان لا يزال يستخدم راشير بين أكوام الجثث.
كانها صوتها أجش.
في تلك اللحظة ، توقفت حركات ليونارد مرة أخرى.
“في الصباح سوف ينتشرون ، تعلمين بأنه الوقت المماسب لإيقافهم هو الآن.”
“لا.”
نظر إليها ليونارد للحظة ثم تمايل أمامها. لم تكن هناك حاجة له للتسرع ، ولكن قلبه كان يتألم وهو ينظر في عيون سيلين المزرقة الرمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت سيلين قليلا.
“….سوف أذهب أيضًا !”
“إذا لم تجري فقط بأقصى سرعة ، فلن أموت.”
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزل الاثنان من خيولهما بحذر.
“لماذا؟ هل الأمر خطير؟ هذا قبل أن بنتقل قائدهم!”
“سأقدم لكِ واحدة من هذه الجواهر إذا أردت. إنه مجرد حجر جميل لغير السحرة ، لكن يمكنكِ الاحتفاظ به كتذكار.”
“إنه ليس كذلك.”
فجأة شرد عقل سيلين.
أدار ليونارد رأسه قليلاً لينظر إلى سيلين.
وضع ليونارد إصبعه الطويل على شفتيه. أغلقت سيلين فمها على الفور ، لكن عندما رأته يبتسم ، أدركت أنها تعرضت للخداع.
“أنا أفتقر … للقوة.”
أومأ ليونارد.
شهقت إيل بدهشة. ، رغم أنها كانت تراقبهم بهدوء منذ فترة.
“استيقظ يا ليونارد!”
لم يكن هناك أحد في هذه القلعة لم يكن يعلم أن غطرسة ليونارد برنولي اخترقت السماء.
“هل رأيتِ ذلك؟ تبدو الأحجار السحرية مثل الجواهر.”
هو نفسه اعترف بأنه يفتقر إلى القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح ليونارد عينيه ونظر لأسفل إلى سيلين للحظة ، ثم ضرب الوحوش التي اندفعت نحوهم.
يمكن أن تقول إيل بثقة أنه حتى الدوق الأكبر وزوجته لم يسمعوا شيئًا من هذا القبيل من ليونارد.
هز ليونارد رأسه.
“لقد أدركت الأمر في ذلك اليوم.”
“لكن قرونهم وأسنانهم مليئة بالقوة السحرية. عندما يتم صقلهم بواسطة السحرة المهرة ، فإنه يصبح حجرًا سحريًا من الدرجة الأولى. إنه المصدر الرئيسي لدخل الشمال.”
“ليونارد.”
ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.
اقتربت المرأة الصغيرة الملفوفة في معطف سميك من ليونارد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم.”
“إذا كنت مثاليًا ، فلماذا أذهب معك؟ ستكون كافيًا لوحدكَ.”
شعرت سيلين بشيء ، سخونة و ضيق في صدرها. أجاب ليونارد بهدوء.
“…..سيلين!”
أومأ ليونارد.
كان ليونارد في حيرة من أمره وتراجع خطوة إلى الوراء.
كان ذلك لأن ليونارد الملفوف بالفراء كان وسيمًا جدًا.
“إن كان الأمر خطيرًا بما يكفي لأكون عبئًا فلن أذهب. رجاءًا كن صادقًا!”
“هيب!”
ارتعشت شفاه ليونارد ، ثم أغلقت مرة أخرى دون إصدار صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”هذا ليس خطأ.”
‘هل أقول إنهم وحوش خطيرة جدًا؟ بمجرد أن نقابلهم سوف تتحطم….’
أمسك ليونارد بيد سيلين اليمنى بيده اليسرى.
لكن ليونارد لم يستطع أن يكذب على العيون الزرقاء الرمادية التي نظرت إليه.
هز ليونارد كتفيه ، وضرب على ساقه المصابة بكدمات.
“إنها أضعف بكثير من تلك التي رأيتها في ذلك اليوم. لكن الوحوش في الشمال أكثر ذكاء من الوحوش في العاصمة. عليكِ استجماع شتات نفسكِ.”
ارتعشت شفاه ليونارد ، ثم أغلقت مرة أخرى دون إصدار صوت.
“فهمت. أنتَ بحاجة لإبقاء عقلكَ مستقيم ، كيف يمكنكَ التعامل مع الوحش أثناء النوم؟”
“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق!”
“……..”
هز ليونارد رأسه.
علمت سيلين أنها فازت وابتسمت.
نثر البدر ضوء القمر الخافت على الأعشاب المجهولة.
“أعطني قبعة أيضًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار ليونارد رأسه قليلاً لينظر إلى سيلين.
بعد فترة.
ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.
تنفست سيلين في هواء الليل البارد. تم الضغط على قبعتها حتى أذنيها ، ولف وشاحًا حول رقبتها ، لذلك شعرت بالهواء الشمالي البارد كنسيم بارد منعش.
“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”
قاد ليونارد الحصان بحذر أكثر من اليوم الذي التقيا فيه لأول مرة.
علمت سيلين أنها فازت وابتسمت.
“إذا لم تجري فقط بأقصى سرعة ، فلن أموت.”
–ترجمة إسراء
حاولت سيلين طمأنته ، لكن ليونارد لم يسرع.
كانت تهتز باستمرار من حركات ليون.
نظرت إلى السهول حيث تأرجح المنظر مع إيقاع حركة الحصان.
“عندي فكرة جيدة.”
نثر البدر ضوء القمر الخافت على الأعشاب المجهولة.
تنفست سيلين في هواء الليل البارد. تم الضغط على قبعتها حتى أذنيها ، ولف وشاحًا حول رقبتها ، لذلك شعرت بالهواء الشمالي البارد كنسيم بارد منعش.
فجأة توقف الحصان بشكل شامخ.
نظرت إيل في وجه سيلين الحائر و تنهدت.
تساءلت سيلين عما إذا كان ليونارد قد توقف ، ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء شخر الحصان ودحرج قدميه كما لو كان هناك حجاب لم يعد بإمكانه التقدم من خلاله.
“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”
نزل الاثنان من خيولهما بحذر.
“ثم سوف يوقظني الوحش ، سيجعلني هذا ممتنًا.”
أمسك ليونارد بيد سيلين اليمنى بيده اليسرى.
“هل رأيتِ ذلك؟ تبدو الأحجار السحرية مثل الجواهر.”
“يجب أن أفعل كما فعلت من قبل ، أليس كذلك؟ عندما يظهر شيطان ، أختبئ خلف ظهرك.”
نظر ليونارد إلى عيون الأرنب المستديرة ذات اللون الأزرق الرمادي وابتسم قليلاً.
سألت سيلين بصوت واضح. ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تكن خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت من أصرت وتابعت.
بعد عشر دقائق ، وقع ليوناردت في كابوس مرة أخرى وأخذ نفسا عميقا. ضغطت سيلين قبضتها مرة أخرى هذه المرة ، لكن ليونارد لم يستيقظ بسبب افتقارها إلى القوة.
“لا.”
على الرغم من أن الوقت الذي شعرت به سيلين طويلًا قد مضى ، إلا أن ليونارد كان لا يزال يستخدم راشير بين أكوام الجثث.
حدق ليونارد في سيلين للحظة ، ثم أدار رأسه لينظر إلى الأمام.
أومأ ليونارد.
“لا تتركي يدي.”
لم تتردد سيلين ، وبكل قوتها ، اخترقت بطنه بقبضتها.
“إذن كيف سيقاتل ليونارد….!”
“……..”
“صه.”
“أليس هذا هو الجزء الأكثر فظاعة؟”
وضع ليونارد إصبعه الطويل على شفتيه. أغلقت سيلين فمها على الفور ، لكن عندما رأته يبتسم ، أدركت أنها تعرضت للخداع.
كل ما استطاعت سيلين رؤيته هو صدر ليونارد. مع ضوء القمر الناعم فقط ، تألق نمط الدوقية الكبرى بشكل ساطع.
“ليونارد!”
“هل يمكن أن يتغير الأمر في يوم واحد؟ أعتقد أن السبب في ذلك هو أننا نصطاد في الليل. محاط بمحفزات لا يمكنني حتى الشعور بلمسة اليد.”
في ذلك الوقت ، غمرت صرخة الرعب جسد سيلين بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، غطت قشعريرة جسدها بالكامل.
سُمِعَ هدير وحش مرعب في مكان ليس بعيدًا ، وكانت الرائحة النتنة واضحة.
–ترجمة إسراء
كان ليونارد غير مستجيب بشكل مدهش. لم تكن سيلين غبية. كان هناك حشد من الوحوش في مكان قريب.
إذا كانت هذه الجثث هي المصدر الرئيسي للدخل في الشمال ، فكم عدد الوحوش التي ذبحها ليونارد؟
حاولت سيلين بسرعة تحرير يد ليونارد ، لكن ليوناردت أمسك بيدها وسحب راشير.
من بين الأعشاب ، ظهرت المخلوقات الغريبة التي رأتها سيلين قبل أيام قليلة.
“تذكري ما قلته.”
“أنا أفتقر … للقوة.”
“نعم.”
سُمِعَ هدير وحش مرعب في مكان ليس بعيدًا ، وكانت الرائحة النتنة واضحة.
من بين الأعشاب ، ظهرت المخلوقات الغريبة التي رأتها سيلين قبل أيام قليلة.
“إنها تعمل.”
تلمع الأسنان والمخالب التي مزقت جسدها إلى أشلاء تحت ضوء القمر.
إذا كانت هذه الجثث هي المصدر الرئيسي للدخل في الشمال ، فكم عدد الوحوش التي ذبحها ليونارد؟
دخلت الطاقة جسد سيلين بالكامل. أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.
من بين الأعشاب ، ظهرت المخلوقات الغريبة التي رأتها سيلين قبل أيام قليلة.
‘أنا هنا لمساعدة ليونارد. لم آتِ لهنا لأكون عبئًا عليه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. في العادة ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت الطويل ، ولكن هناك مشكلة ، لذا لا يمكنني المساعدة.”
في اللحظة التالية ، طاف جسد سيلين عن الأرض وهبطت. كان ليونارد يسحبها بقوة.
لكن اليوم ، لم يستطع العودة إلى رشده.
كانت تهتز باستمرار من حركات ليون.
قاد ليونارد الحصان بحذر أكثر من اليوم الذي التقيا فيه لأول مرة.
لمع راشير ، وسمعت صوت نار مشتعلة خلفها ، وصراخ ليونارد.
سألت سيلين بصوت واضح. ستكون كذبة إذا قالت إنها لم تكن خائفة على الإطلاق ، لكنها كانت من أصرت وتابعت.
كانت تشعر بالصراخ والرائحة الكريهة من الشياطين التي تمزق طبلة الأذن ، ونسمة الموت.
“استيقظ يا ليونارد!”
ومع ذلك ، لم تتخل سيلين عن يد ليونارد ، ولم يطلق ليونارد القوة التي كانت تمسك بها.
“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”
على الرغم من أن الوقت الذي شعرت به سيلين طويلًا قد مضى ، إلا أن ليونارد كان لا يزال يستخدم راشير بين أكوام الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع سيلين الإجابة.
كانت عيناه الحادتان هادئتان مثل بحيرة هادئة ، ولم يتردد في تحركاته التي لا هوادة فيها.
“لا.”
شعرت سيلين أن عقلها هدأ تدريجياً.
جمعت سيلين نفسها على الفور ، ورفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى ليونارد. تنهد ليونارد.
بدت ذكريات الأعداء ، التي تمزقت أشلاء ، وكأنها تختفي مع حياة الوحوش المحتضرة ، دون أن تصل إليها المخالب.
“….ماذا تفعلين هنا؟”
‘ربما كان هذا سبب إحضار ليونارد لي لهنا.’
“لا.”
لا بد أن اعتباراته الخاصة هي التي جعلته يمسك بيدها بدلاً من الاختباء خلف ظهره كما فعلت من قبل.
بعد ذلك فقط.
فجأة شرد عقل سيلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..سيلين!”
خفت القوة ببطء من يد ليونارد التي تمسكها بإحكام. أمسكته سيلين على عجل ، لكن ليونارد ، بعيدًا عن الاستيقاظ ، بدأ يئن من الألم.
“إذا لم تجري فقط بأقصى سرعة ، فلن أموت.”
على الرغم من أن العدد قد انخفض كثيرًا ، إلا أنه لا تزال هناك وحوش كبيرة بدأت في الاقتراب منه وأعينهم مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة ، كانت سيلين عاجزة عن الكلام.
“ليونارد!”
ارتجفت سيلين من الإدراك المرعب قليلاً.
صرخت سيلين في وجهه وأمسك بذراعه.
“عندي فكرة جيدة.”
“استيقظ يا ليونارد!”
كانها صوتها أجش.
من الواضح أن ليونارد حتى الآن كان بإمكانه الاستيقاظ من نومه بمجرد الصراخ وهز جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت سيلين طمأنته ، لكن ليونارد لم يسرع.
لكن اليوم ، لم يستطع العودة إلى رشده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليكِ العودة.”
بدأت سيلين تتبلل من العرق البارد.
“في الصباح سوف ينتشرون ، تعلمين بأنه الوقت المماسب لإيقافهم هو الآن.”
“سيلين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة ، هاجم وحش شجاع فوق رؤوسهم. فتح ليونارد عيونه فقط بعد أن مزقت مخالب الوحش عباءته و جعلته ينزف.
أمسك ليونارد بيد سيلين اليمنى بيده اليسرى.
–تشنغ!
“إلى أين تذهب؟”
تم قطع الوحش إلى نصفين في لحظة واختفى خلفهم. نظر ليونارد إلى سيلين بعرق بارد.
تلمع الأسنان والمخالب التي مزقت جسدها إلى أشلاء تحت ضوء القمر.
“….ما كان يجب أن تأتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليونارد!”
“لماذا لا تستيقظ؟ إذا كنت لا تستطيع الاستيقاظ حتى لو أيقظك شخص آخر….”
تنفست سيلين في هواء الليل البارد. تم الضغط على قبعتها حتى أذنيها ، ولف وشاحًا حول رقبتها ، لذلك شعرت بالهواء الشمالي البارد كنسيم بارد منعش.
هز ليونارد رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لعدة عشرات من الدقائق ، وقفت سيلين أمام باب منحوت مع ذئب عملاق. وضعت يدها على مقبض الباب.
“هل يمكن أن يتغير الأمر في يوم واحد؟ أعتقد أن السبب في ذلك هو أننا نصطاد في الليل. محاط بمحفزات لا يمكنني حتى الشعور بلمسة اليد.”
أومأ ليونارد.
–تشينغ! تشينغ! تشينغ!
في تلك اللحظة ، هاجم وحش شجاع فوق رؤوسهم. فتح ليونارد عيونه فقط بعد أن مزقت مخالب الوحش عباءته و جعلته ينزف.
في كل مرة يتكلم فيها ببضع كلمات ، كانت الشياطين تُقطع الواحد تلو الآخر.
لمع راشير ، وسمعت صوت نار مشتعلة خلفها ، وصراخ ليونارد.
عضت سيلين شفتيها.
نظر ليونارد إلى عيون الأرنب المستديرة ذات اللون الأزرق الرمادي وابتسم قليلاً.
“في المرة القادمة ، سأصفعك على خدك!”
“هل من الجيد ضربي؟”
“عندي فكرة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”هذا ليس خطأ.”
“……؟”
“صه.”
فجأة ، غطت قشعريرة جسدها بالكامل.
استغرق الأمر من سيلين بضع ثوانٍ لتدرك الموقف. أزال ليونارد معطفه في لحظة.
في اللحظة التالية ، طاف جسد سيلين عن الأرض وهبطت. كان ليونارد يسحبها بقوة.
ولكن قبل أن تشعر سيلين بالقشعريرة ، سحبها ليونارد بين ذراعيه وغطاها بالمعطف.
‘هل أقول إنهم وحوش خطيرة جدًا؟ بمجرد أن نقابلهم سوف تتحطم….’
“إن نمت مرة أخرى ، عليكِ ركل ساقي بركبتكِ.”
فجأة شرد عقل سيلين.
كل ما استطاعت سيلين رؤيته هو صدر ليونارد. مع ضوء القمر الناعم فقط ، تألق نمط الدوقية الكبرى بشكل ساطع.
عضت سيلين شفتيها.
لف ليوناردت ذراعيه حول خصرها وتحرك بسرعة.
كانها صوتها أجش.
ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.
الحجر السحري ، الذي كان من الواضح أنه عنصر داخل اللعبة ، كان على شكل جوهرة من ألوان مختلفة.
في تلك اللحظة ، توقفت حركات ليونارد مرة أخرى.
“أليس هذا هو الجزء الأكثر فظاعة؟”
لم تتردد سيلين ، وبكل قوتها ، اخترقت بطنه بقبضتها.
“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”
“هيب!”
هز ليونارد رأسه.
فتح ليونارد عينيه ونظر لأسفل إلى سيلين للحظة ، ثم ضرب الوحوش التي اندفعت نحوهم.
بدت ذكريات الأعداء ، التي تمزقت أشلاء ، وكأنها تختفي مع حياة الوحوش المحتضرة ، دون أن تصل إليها المخالب.
“إنها تعمل.”
على الرغم من أن العدد قد انخفض كثيرًا ، إلا أنه لا تزال هناك وحوش كبيرة بدأت في الاقتراب منه وأعينهم مشرقة.
“أخيرًا ، لقد ساعدت!”
“أخيرًا ، لقد ساعدت!”
لم تستطع سيلين إخفاء ابتسامتها المتنامية. ضحك ليونارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لعدة عشرات من الدقائق ، وقفت سيلين أمام باب منحوت مع ذئب عملاق. وضعت يدها على مقبض الباب.
“هل من الجيد ضربي؟”
وافق ليونارد.
“يمكنكَ قول ذلك.”
“إنه ليس كذلك.”
بعد عشر دقائق ، وقع ليوناردت في كابوس مرة أخرى وأخذ نفسا عميقا. ضغطت سيلين قبضتها مرة أخرى هذه المرة ، لكن ليونارد لم يستيقظ بسبب افتقارها إلى القوة.
“يجب أن أفعل كما فعلت من قبل ، أليس كذلك؟ عندما يظهر شيطان ، أختبئ خلف ظهرك.”
ركلت ساقه كما قال ليونارد.
“إنها أضعف بكثير من تلك التي رأيتها في ذلك اليوم. لكن الوحوش في الشمال أكثر ذكاء من الوحوش في العاصمة. عليكِ استجماع شتات نفسكِ.”
نجحت هذه المرة.
“آه….”
أخيرًا ، أطلق ليونارد سيلين من بين ذراعيه. لم تكن هناك وحوش حية ، وامتلأت المساحة الشاسعة بجثث الوحوش النتنة.
في ذلك الوقت ، غمرت صرخة الرعب جسد سيلين بالكامل.
أطلقت سيلين الصعداء.
لمع راشير ، وسمعت صوت نار مشتعلة خلفها ، وصراخ ليونارد.
“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”
“سيكون من الصعب حقًا التعامل مع هذه الأشياء….”
“هذا ليس صحيحا.”
جمعت سيلين نفسها على الفور ، ورفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى ليونارد. تنهد ليونارد.
هز ليونارد كتفيه ، وضرب على ساقه المصابة بكدمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما كان هذا سبب إحضار ليونارد لي لهنا.’
لقد كان الأمر مبالغ فيه قليلاً ، لكنه كان أفضل بكثير من أي رحلة صيد ليلي مر بها على الإطلاق مع الكوابيس.
بعد فترة.
لم يستيقظ إلا بعد أن أصيب على يد وحش ، فاضطر إلى اقتلاع عشرات المخالب والأسنان بعقله المجرد.
فجأة شرد عقل سيلين.
“بعد أيام قليلة ، ستتحلل هذه الجثث. عندها ستبقى الأسنان و القرون فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة يتكلم فيها ببضع كلمات ، كانت الشياطين تُقطع الواحد تلو الآخر.
“آه….”
“حدث ذلك في حفل الاستقبال ، هل تظنين بأننا لن نعرف؟ لقد أخبرتنا الأميرة بالحقيقة كلها.”
سئمت سيلين.
“الليلة ، لن أكون موجودًا هنا.”
“أليس هذا هو الجزء الأكثر فظاعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت سيلين طمأنته ، لكن ليونارد لم يسرع.
“”هذا ليس خطأ.”
ومن المفارقات أن سيلين شعرت أنها كانت تؤدي رقصة لم تفعلها من قبل.
وافق ليونارد.
“هذا ليس صحيحا.”
“لكن قرونهم وأسنانهم مليئة بالقوة السحرية. عندما يتم صقلهم بواسطة السحرة المهرة ، فإنه يصبح حجرًا سحريًا من الدرجة الأولى. إنه المصدر الرئيسي لدخل الشمال.”
استغرق الأمر من سيلين بضع ثوانٍ لتدرك الموقف. أزال ليونارد معطفه في لحظة.
ارتجفت سيلين من الإدراك المرعب قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي لعدة عشرات من الدقائق ، وقفت سيلين أمام باب منحوت مع ذئب عملاق. وضعت يدها على مقبض الباب.
إذا كانت هذه الجثث هي المصدر الرئيسي للدخل في الشمال ، فكم عدد الوحوش التي ذبحها ليونارد؟
“إذا كنت مثاليًا ، فلماذا أذهب معك؟ ستكون كافيًا لوحدكَ.”
نظرت سيلين إلى الأسنان البشعة أمامها. كانت كثيفة مثل أسنان السمكة ، لكنها كانت كبيرة وحادة مثل ناب الأفعى.
استغرق الأمر من سيلين بضع ثوانٍ لتدرك الموقف. أزال ليونارد معطفه في لحظة.
“اعتقدت أن الحجر السحري يشبه الجوهرة….”
“….سوف أذهب أيضًا !”
الحجر السحري ، الذي كان من الواضح أنه عنصر داخل اللعبة ، كان على شكل جوهرة من ألوان مختلفة.
على الرغم من أن العدد قد انخفض كثيرًا ، إلا أنه لا تزال هناك وحوش كبيرة بدأت في الاقتراب منه وأعينهم مشرقة.
“هل رأيتِ ذلك؟ تبدو الأحجار السحرية مثل الجواهر.”
“أليس هذا هو الجزء الأكثر فظاعة؟”
“…..؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”هذا ليس خطأ.”
“عندما يقوم ساحر ماهر بصقلهم ، فإنه يلمع أكثر من أي جوهرة أخرى. سيكون من الصعب تصديق ذلك.”
“ثم سوف يوقظني الوحش ، سيجعلني هذا ممتنًا.”
نظر ليونارد إلى عيون الأرنب المستديرة ذات اللون الأزرق الرمادي وابتسم قليلاً.
جمعت سيلين نفسها على الفور ، ورفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى ليونارد. تنهد ليونارد.
“سأقدم لكِ واحدة من هذه الجواهر إذا أردت. إنه مجرد حجر جميل لغير السحرة ، لكن يمكنكِ الاحتفاظ به كتذكار.”
هز ليونارد كتفيه ، وضرب على ساقه المصابة بكدمات.
–ترجمة إسراء
ارتعشت شفاه ليونارد ، ثم أغلقت مرة أخرى دون إصدار صوت.
“إن كان الأمر خطيرًا بما يكفي لأكون عبئًا فلن أذهب. رجاءًا كن صادقًا!”
“سأقدم لكِ واحدة من هذه الجواهر إذا أردت. إنه مجرد حجر جميل لغير السحرة ، لكن يمكنكِ الاحتفاظ به كتذكار.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
