You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

World’s Best Martial Artist 26

التخطيط

التخطيط

11 أبريل، الجمعة.

لم يتبع هوانغ بين فانغ بينغ إلى المطبخ. مشى نحو الشرفة ليفتح الستائر.

أخبر فانغ بينغ مدرس فصله أنه سيأخذ إجازة في الصباح عبر الهاتف المحمول القديم لوالده.

كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.

بدا ليو أن غو قلقًا. وذكر فانغ بينغ بالراحة والعناية بجسده.

«ما هذا بحق الجحيم!»

لم يكن فانغ بينغ الآن هو فانغ بينغ في الماضي.

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي على تعبيرها المريب.

كان هذا فانغ بينغ الذي لديه فرصة للقبول في جامعة فنون القتال.

كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الامتحانات قريبة. إذا مرض بالفعل، فمن المحتمل أن يبكي ليو أن غو حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى فانغ بينغ شكوك قوية في أن الرجل كان إما مختبئًا خلف النافذة أو ضغطت أذنه بالقرب من السجادة، محاولًا التنصت عليه.

لم يذعن ليو أن جو إلا عندما أخبره فانغ بينغ أنه كان يشعر بعدم الارتياح قليلًا فقط. بعد بعض التذكيرات للعناية بصحته، وافق بحرارة على أن يأخذ فانغ بينغ إجازة اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه فقط البقاء هنا ومشاهدته وهو يشرب الماء حتى يستغل الفرصة.

عندها فقط اعتقد والدا فانغ بينغ أن ابنهما لديه حقًا فرصة لتحقيق النجاح.

كان هوانغ بين يتبع خطته بالفعل. بالطبع، كان لديه خطط طوارئ في حالة عدم رغبة هوانغ بين في السير نحو الشرفة.

كان القلق الذي أبداه مدرس فصله واضحًا تقريبًا. هل كان سيفعل ذلك إذا كان ابنهما مجرد نكرة؟

إذا كان يشك في الجميع طوال الوقت، لكان قد عانى من جنون الارتياب.

كان على فانغ يوان، التي كانت تفكر أن شقيقها مهرج متفاخر، أن تعتقد أنه لم يكن يمزح حقًا.

أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شككت الفتاة الصغيرة في كل شيء في حياتها. هل سينجح شقيقها حقاً في الاختبارات؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الأوتاكو المتعصب!

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي على تعبيرها المريب.

 

سرعان ما غادر والديه للعمل وفانغ يوان للمدرسة.

«كان والدي قد أخرج البطاقة الذكية من تلفازنا، قائلاً إنه لا يجب أن أشاهد التلفاز لأنني طالب في الصف الثالث. لم أشاهد التلفاز لفترة طويلة.

كان فانغ بينغ هو الوحيد المتبقي في المنزل.

بالطبع قام الأوتاكو الآخرين بتصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفاز أو القيام بشيء آخر أثناء تواجدهم في المنزل.

كان الجو هادئًا في الطابق العلوي، لكن فانغ بينغ كان يعلم بيقين أن المستأجر ما يزال في المنزل.

ماذا لو قال إنه يريد الخروج قريبًا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مثل الأوتاكو المتعصب!

سئم فانغ بينغ الانتظار. التقط كأسه ونهض قائلًا، «عمي، سأحصل على المزيد من الماء. أنا عطشان للغاية. سأحضر لك كأسًا أيضًا.»

بالطبع قام الأوتاكو الآخرين بتصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفاز أو القيام بشيء آخر أثناء تواجدهم في المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هوانغ بين قريبًا من سبّ والدة الطفل داخليًا. لم يكن قد وافق حتى على ذلك، لكن الطفل قد فتح التلفاز بالفعل واستقر على الأريكة. ماذا يمكن أن يقول لذلك؟

على الرغم من أن فانغ بينغ يمكن أن يؤكد أنه، خلاف الخروج لشراء الطعام، الرجل في الطابق العلوي لم يغادر منزله أبدًا. لكنه كان متيقنًا أيضًا أنه لا يتصفح الإنترنت.

على الرغم من أن فانغ بينغ يمكن أن يؤكد أنه، خلاف الخروج لشراء الطعام، الرجل في الطابق العلوي لم يغادر منزله أبدًا. لكنه كان متيقنًا أيضًا أنه لا يتصفح الإنترنت.

انقطع الاتصال بالإنترنت في الطابق العلوي منذ فترة طويلة، ولم يسبق له أن سمعه يشغِّل التلفاز أيضًا.

كان فانغ بينغ هو الوحيد المتبقي في المنزل.

ربما كان شخص مثله يُخمّر شيئًا مريبًا بينما كان مختبئًا في المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «عمي، هل أنت في المنزل؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لدى فانغ بينغ شكوك قوية في أن الرجل كان إما مختبئًا خلف النافذة أو ضغطت أذنه بالقرب من السجادة، محاولًا التنصت عليه.

لم يكن لدى فانغ بينغ أي خيار. نظرًا لعدم وجود كاميرات مراقبة، كيف سيعرف متى سيشرب هوانغ بين المياه المخدرة بطريقة أخرى؟

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان فنان القتال قويًا في كل الجوانب، بما في ذلك سمعه، لذلك توخى الحذر أثناء تواجده في المنزل ونادرًا ما تحدث بكلمات خارجة عن الخط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أنا آسف لإزعاجك يا عمي.»

وشمل ذلك فحصه السابق للطابق العلوي وطلبه ليوم إجازة، كلاهما تم بشكل منهجي دون أن يبدو مفاجئًا بشكل علني.

«ليست هناك حاجة. أنا بخير مع أي شيء.»

لم يبحث عن فرصة في البداية. كان يتجول في منزله، مرتديًا معطفه ويحمل زجاجة المخدرات الصغيرة في جعبة كمه، مع توجيه غطاء الزجاجة نحو راحة يده.

ومع ذلك، إذا كان هناك كوب من الماء أمامك، فمن المحتمل أن تأخذ رشفة حتى لو لم تكن عطشانًا على الإطلاق.

لقد جرب عدة مرات على الأكواب في المنزل حتى شعر أنه يستطيع سكب السائل خارجًا بسهولة. عندها فقط قام بالزفير بارتياح.

بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المخدرات لا لون لها، لكنه لا يعرف ما إذا كان لها طعم ام لا.

متى يشرب هذا الرجل الماء؟

كان فانغ بينغ قلقًا، لذلك سكب القليل من الزجاجة، وخلطها بالماء، ثم أخذ رشفة.

بعد القيام بكل هذا، وضع فانغ بينغ الزجاجة المغطاة في جيبه وخرج، ممسكًا بالكوب الممتلئ في يده.

بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.

سرعان ما غادر والديه للعمل وفانغ يوان للمدرسة.

عديم اللون والمذاق. كان أفضل مما يتخيل.

لم يرغب هوانغ بين في التحدث على الإطلاق. كان هذا الطفل مرتاحًا إلى حد ما في منزله. لولا رغبته في تجنب أي انتباه غير مرغوب فيه، لكان قد ألقى بالطفل من النافذة.

فنانو القتال كانوا ما يزالون بشرًا. على الرغم من أن براعم التذوق كانت أكثر حساسية من الناس العاديين. إلا أنه لن يكون من السهل اكتشاف اختلاط شيء ما بالماء.

سرعان ما دفع الحقائب في يديه أسفل الأريكة، وحبس أنفاسه وبقي ساكنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعتقد فانغ بينغ أن شخصًا ما سيبقى يقظًا طوال الوقت، خاصةً عندما كان مجرد طالب جيد.

أخبر فانغ بينغ مدرس فصله أنه سيأخذ إجازة في الصباح عبر الهاتف المحمول القديم لوالده.

استلقى على سريره لفترة حتى الساعة التاسعة صباحًا، قبل أن ينهض ويتجه نحو مطبخه.

عندما خرج من المطبخ، كان هوانغ بين قد فتح الستائر بالفعل ويسير في اتجاه المطبخ.

ولدى دخوله إلى المطبخ، رفع الغلاية وندب لنفسه: «ألا يوجد ماء ساخن في البيت؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه أنقذه من هذه المتاعب.

«لا أستطيع تناول دوائي بدون ماء ساخن!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص آخر غير هوانغ بين سيكون لديه نفس الأفكار أيضًا.

تنهد، والتقط دواء البرد وكأسه، ثم خرج.

نظر إلى كوب هوانغ بن من زاوية عينه. لم يلمس فانغ بينغ الكوب أمامه حيث استمر في التركيز على التلفزيون، كما لو أنه نسي الشرب، وانغمس تمامًا في كل ما يتم بثه على التلفاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

………..

لم يتحدث هوانغ بين كثيرًا، لقد كان نافد الصبر ليغادر الطفل بالفعل.

في الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الامتحانات قريبة. إذا مرض بالفعل، فمن المحتمل أن يبكي ليو أن غو حقًا.

بانغ! بانغ! بانغ!

لماذا يتآمر الطفل عليه في ظل هذه الظروف؟

كان هوانغ بين يفتش حقائبه بحثًا عن شيء ما. وعندما سمع طرق الباب تغيرت تعابيره.

بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.

سرعان ما دفع الحقائب في يديه أسفل الأريكة، وحبس أنفاسه وبقي ساكنًا.

ربما كان شخص مثله يُخمّر شيئًا مريبًا بينما كان مختبئًا في المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«عمي، هل أنت في المنزل؟»

بدا ليو أن غو قلقًا. وذكر فانغ بينغ بالراحة والعناية بجسده.

جاء الصوت من الخارج. تجعد جبين هوانغ بين. لقد كان ذلك الطفل مرة أخرى!

«كان والدي قد أخرج البطاقة الذكية من تلفازنا، قائلاً إنه لا يجب أن أشاهد التلفاز لأنني طالب في الصف الثالث. لم أشاهد التلفاز لفترة طويلة.

ظهر الانزعاج بوضوح على وجهه. كان يتحصن هنا لأنه لا يريد التفاعل مع الناس، لكن هذا الطفل ظهر مرتين في يومين.

من أجل إخفاء تأثره، غمغم في التلفاز. «لماذا لم تسجلوا؟ أسرع وسدد هدفًا!»

لقد فكر في عدم الرد، لكن بعد أن فكر في الأمر أكثر صرخ، «أنا هنا! سأخرج الآن.»

«عمي، هل لديك ماء ساخن في المنزل؟ أردت أن أتناول دوائي، لكن لا يوجد ماء ساخن في المنزل، وسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يغلي الماء. لهذا السبب صعدت إلى الطابق العلوي…»

فتح هوانغ بين الباب، ووجهه يبتسم. «أليس لديك مدرسة؟»

هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فرك فانغ بينغ جبهته وقال بصوت حزين: «لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب توتري الشديد مؤخرًا، لكنني شعرت ببعض الدوار ، لذلك أخذت إجازة هذا الصباح.»

لم يستطع هوانغ بين انتظاره حتى يغادر على الفور. ابتسم ابتسامة عريضة، «حسنًا، تعال وقم بزيارتي عندما تكون متفرغًا.»

«عمي، هل لديك ماء ساخن في المنزل؟ أردت أن أتناول دوائي، لكن لا يوجد ماء ساخن في المنزل، وسيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يغلي الماء. لهذا السبب صعدت إلى الطابق العلوي…»

لم يذعن ليو أن جو إلا عندما أخبره فانغ بينغ أنه كان يشعر بعدم الارتياح قليلًا فقط. بعد بعض التذكيرات للعناية بصحته، وافق بحرارة على أن يأخذ فانغ بينغ إجازة اليوم.

فهم هوانغ بين، وأصبح قلبه أكثر بانزعاج.

انقطع الاتصال بالإنترنت في الطابق العلوي منذ فترة طويلة، ولم يسبق له أن سمعه يشغِّل التلفاز أيضًا.

اعتبر هذا الطفل نفسه قريبًا حقًا، فقد جاء إليه عندما لم يكن منزله يحتوي على ماء ساخن.

اعتبر هذا الطفل نفسه قريبًا حقًا، فقد جاء إليه عندما لم يكن منزله يحتوي على ماء ساخن.

على الرغم من انزعاجه، قال هوانغ بين بابتسامة، «لدي ماء ساخن هنا. من فضلك تعال.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى فانغ بينغ شكوك قوية في أن الرجل كان إما مختبئًا خلف النافذة أو ضغطت أذنه بالقرب من السجادة، محاولًا التنصت عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أنا آسف لإزعاجك يا عمي.»

تنهد، والتقط دواء البرد وكأسه، ثم خرج.

«على الرحب والسعة.»

دخل فانغ بينغ المطبخ دون انتظار لرده.

تبادل الاثنان بعض المجاملات بينما دخل فانغ بينغ المنزل وكأسه في يده.

قبل أن ينتهي من التحدث، كان فانغ بينغ قد دخل بالفعل إلى غرفة المعيشة، والتقط جهاز التحكم عن بعد، وشغل التلفاز.

أشار هوانغ بين نحو مطبخه. «الغلاية هناك. هل تحتاج إلى مساعدتي؟»

لن تكون هناك فرصة ثانية.

«لا، لا تفعل يا عمي. يمكنني أن أفعل ذلك بنفسي.» لوح فانغ بينغ بيده بسرعة ونظر إلى الستائر نصف المغلقة بشكل عرضي. «الغرفة مظلمة قليلاً. ألا تعمل هذه الستائر يا عمي؟»

تمتم هوانغ بين ببعض المجاملات قبل خروج فانغ بينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هوانغ بين أكثر انزعاجًا. لماذا هذا الطفل يجب أن يتدخل في كل شيء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل عنه.

ثم أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا بعد تذكير الطفل. كان إغلاق الستائر أثناء النهار أمرًا غير مناسب حقًا.

لم يذعن ليو أن جو إلا عندما أخبره فانغ بينغ أنه كان يشعر بعدم الارتياح قليلًا فقط. بعد بعض التذكيرات للعناية بصحته، وافق بحرارة على أن يأخذ فانغ بينغ إجازة اليوم.

لم يتبع هوانغ بين فانغ بينغ إلى المطبخ. مشى نحو الشرفة ليفتح الستائر.

بعد بضع دقائق، حرك هوانغ بين جسده ومد يده نحو كوب الماء، ورفعه بشكل عرضي.

تنهد فانغ بينغ بارتياح عقليًا. لقد تمرن على هذه الكلمات ألف مرة في رأسه.

لم يبحث عن فرصة في البداية. كان يتجول في منزله، مرتديًا معطفه ويحمل زجاجة المخدرات الصغيرة في جعبة كمه، مع توجيه غطاء الزجاجة نحو راحة يده.

كان هوانغ بين يتبع خطته بالفعل. بالطبع، كان لديه خطط طوارئ في حالة عدم رغبة هوانغ بين في السير نحو الشرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنه أنقذه من هذه المتاعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه أنقذه من هذه المتاعب.

لم يتراجع فانغ بينغ. دخل إلى المطبخ، وملأ كوبه بالماء من الغلاية، ثم أخرج الزجاجة الصغيرة من كمه، وفتح الغطاء وقلب محتوياته في الغلاية.

كان يريد أن يخبره أن تلفازه لا يعمل. ماذا يمكن أن يقول الآن؟

بعد القيام بكل هذا، وضع فانغ بينغ الزجاجة المغطاة في جيبه وخرج، ممسكًا بالكوب الممتلئ في يده.

فنانو القتال كانوا ما يزالون بشرًا. على الرغم من أن براعم التذوق كانت أكثر حساسية من الناس العاديين. إلا أنه لن يكون من السهل اكتشاف اختلاط شيء ما بالماء.

عندما خرج من المطبخ، كان هوانغ بين قد فتح الستائر بالفعل ويسير في اتجاه المطبخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد فانغ بينغ أن شخصًا ما سيبقى يقظًا طوال الوقت، خاصةً عندما كان مجرد طالب جيد.

لم يشعر فانغ بينغ بالذعر. كان الرجل فنانا قتاليا. سيكون الأمر مزعجًا إذا سمع قلبه ينبض بسرعة كبيرة.

كان على فانغ يوان، التي كانت تفكر أن شقيقها مهرج متفاخر، أن تعتقد أنه لم يكن يمزح حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان هوانغ بين يسير نحوه، رفع فانغ بينغ كأسه وابتسم. «أشكرك يا عمي.»

لكن فانغ بينغ بدا وكأنه لم يشعر بنفاد الصبر الواضح لمالك المنزل، وبالتالي لم يكن لديه نية للمغادرة على الإطلاق.

«إنه لاشيء.»

لقد فكر في عدم الرد، لكن بعد أن فكر في الأمر أكثر صرخ، «أنا هنا! سأخرج الآن.»

لم يتحدث هوانغ بين كثيرًا، لقد كان نافد الصبر ليغادر الطفل بالفعل.

عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»

لكن فانغ بينغ بدا وكأنه لم يشعر بنفاد الصبر الواضح لمالك المنزل، وبالتالي لم يكن لديه نية للمغادرة على الإطلاق.

هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.

لم يكن لدى فانغ بينغ أي خيار. نظرًا لعدم وجود كاميرات مراقبة، كيف سيعرف متى سيشرب هوانغ بين المياه المخدرة بطريقة أخرى؟

إذا كان يشك في الجميع طوال الوقت، لكان قد عانى من جنون الارتياب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان بإمكانه فقط البقاء هنا ومشاهدته وهو يشرب الماء حتى يستغل الفرصة.

بالطبع قام الأوتاكو الآخرين بتصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفاز أو القيام بشيء آخر أثناء تواجدهم في المنزل.

إذا فاته الوقت ولم يعرف متى شربه، فإن كل جهوده ستفشل.

شعر فانغ بينغ أن قلبه توقف عن الخفقان للحظة.

حتى لو لم يكن لدى الرجل شكوك عندما يشرب الماء لأول مرة، فسيكون بالتأكيد قادرًا على الشعور بأن شيئًا ما كان غير صحيح بعد ذلك.

لم يشك هوانغ بين في أي شيء. لقد أخذ كوب الماء بشكل طبيعي، ورفعه وأخذ جرعة كبيرة من الماء.

لن تكون هناك فرصة ثانية.

لم يرغب هوانغ بين في التحدث على الإطلاق. كان هذا الطفل مرتاحًا إلى حد ما في منزله. لولا رغبته في تجنب أي انتباه غير مرغوب فيه، لكان قد ألقى بالطفل من النافذة.

بالإضافة إلى ذلك، سيكون فانغ بينغ المشتبه به الرئيسي… ولهذا السبب كانت لديه فرصة واحدة فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل عنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدعت هذه الظروف بقاء فانغ بينغ هنا حتى يرى الرجل يشرب الماء بعينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى فانغ بينغ شكوك قوية في أن الرجل كان إما مختبئًا خلف النافذة أو ضغطت أذنه بالقرب من السجادة، محاولًا التنصت عليه.

لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل الآخر عنه. أمسك كأسه وارتشف منه وهو يأخذ حبوبه. ثم سأل: «عمي أنت عادة بمفردك في المنزل؟»

كان هذا هو السبب في أن العديد من إجراءات فانغ بينغ كانت غير ضرورية.

«أجل، تعيش عائلتي في القرية. جئت للعمل في مدينة يانغتشنغ بمفردي.»

أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.

لعنه فانغ بينغ في رأسه. ألا تستطيع أن تنسج أكاذيب أفضل؟ هل أنت حقا بهذا الغباء؟

أشار هوانغ بين نحو مطبخه. «الغلاية هناك. هل تحتاج إلى مساعدتي؟»

لقد ادعى أنه أتى للعمل، لكنه لم يكن لديه أي عمل. لقد استأجر منزلاً لنفسه، وكان يأكل بمئات اليوانات كل يوم. هل كان يعتقد حقًا أن فانغ بينغ لم ير أناسًا حقيقيين من الطبقة العاملة من قبل؟ بعد توبيخه لفترة جيدة، أظهر فانغ بينغ تعاطفه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لابد أن ابنك يشتاق إليك كثيرًا. أنا كذلك، يعود والدي إلى المنزل متأخرًا عندما يخرج للعمل. أحيانًا أفتقده عندما لا أراه لمدة يوم.»

بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.

«أوه، انتظر عمي، هل يمكنني مشاهدة تلفازك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك فانغ بينغ جبهته وقال بصوت حزين: «لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب توتري الشديد مؤخرًا، لكنني شعرت ببعض الدوار ، لذلك أخذت إجازة هذا الصباح.»

«كان والدي قد أخرج البطاقة الذكية من تلفازنا، قائلاً إنه لا يجب أن أشاهد التلفاز لأنني طالب في الصف الثالث. لم أشاهد التلفاز لفترة طويلة.

لم يكن فانغ بينغ الآن هو فانغ بينغ في الماضي.

تحول وجه هوانغ بين إلى اللون الأخضر. هذا اللقيط من الطابق السفلي كان له جلد سميك حقًا!

قبل أن ينتهي من التحدث، كان فانغ بينغ قد دخل بالفعل إلى غرفة المعيشة، والتقط جهاز التحكم عن بعد، وشغل التلفاز.

طلب الماء كان شيئًا واحدًا. لكن الرغبة في مشاهدة تلفازه كانت أمرًا مختلفًا تمامًا.

لم يذعن ليو أن جو إلا عندما أخبره فانغ بينغ أنه كان يشعر بعدم الارتياح قليلًا فقط. بعد بعض التذكيرات للعناية بصحته، وافق بحرارة على أن يأخذ فانغ بينغ إجازة اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألم يكن هذا تطفلًا؟

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان فنان القتال قويًا في كل الجوانب، بما في ذلك سمعه، لذلك توخى الحذر أثناء تواجده في المنزل ونادرًا ما تحدث بكلمات خارجة عن الخط.

بالنظر إلى أن الطفل، كان ما يزال صغيرًا وليس لديه أي إحساس بكيفية عمل التفاعلات البشرية الطبيعية، قمع هوانغ بين نفاد صبره وقال، «هنا …»

فنانو القتال كانوا ما يزالون بشرًا. على الرغم من أن براعم التذوق كانت أكثر حساسية من الناس العاديين. إلا أنه لن يكون من السهل اكتشاف اختلاط شيء ما بالماء.

قبل أن ينتهي من التحدث، كان فانغ بينغ قد دخل بالفعل إلى غرفة المعيشة، والتقط جهاز التحكم عن بعد، وشغل التلفاز.

«إنه لاشيء.»

عندما بدأ التلفاز، صرخ فانغ بينغ بفرح، «عمي، هل يمكنني مشاهدة التلفاز هنا لفترة من الوقت؟»

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي على تعبيرها المريب.

«ما هذا بحق الجحيم!»

تمتم هوانغ بين ببعض المجاملات قبل خروج فانغ بينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هوانغ بين قريبًا من سبّ والدة الطفل داخليًا. لم يكن قد وافق حتى على ذلك، لكن الطفل قد فتح التلفاز بالفعل واستقر على الأريكة. ماذا يمكن أن يقول لذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل عنه.

كان يريد أن يخبره أن تلفازه لا يعمل. ماذا يمكن أن يقول الآن؟

استلقى على سريره لفترة حتى الساعة التاسعة صباحًا، قبل أن ينهض ويتجه نحو مطبخه.

كان يلعب دور الجار الصالح. بالإضافة إلى أنه لم يكن هناك أي شخص آخر في منزله، لذلك لم يكن لديه أي عذر لطرد الصبي.

على الرغم من أن فانغ بينغ يمكن أن يؤكد أنه، خلاف الخروج لشراء الطعام، الرجل في الطابق العلوي لم يغادر منزله أبدًا. لكنه كان متيقنًا أيضًا أنه لا يتصفح الإنترنت.

ماذا لو قال إنه يريد الخروج قريبًا؟

لم يشعر فانغ بينغ بالذعر. كان الرجل فنانا قتاليا. سيكون الأمر مزعجًا إذا سمع قلبه ينبض بسرعة كبيرة.

لكنه لا يريد عيون أحد عليه. الآن كان منتصف الصباح، فماذا لو تبعه أحدٌ بعد خروجه؟

لعنه فانغ بينغ في رأسه. ألا تستطيع أن تنسج أكاذيب أفضل؟ هل أنت حقا بهذا الغباء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التفكير في الأمر لبعض الوقت، قال بابتسامة فيما يقمع انزعاجه: «لا مشكلة. يمكنك مشاهدته لفترة إذا أردت ذلك.»

-prince

«عمي، هل تحب مشاهدة مباريات كرة القدم؟ هل تريد المشاهدة معي؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنانو القتال لا يشربون مثل النساء. لم يأخذوا رشفات صغيرة.

«ليست هناك حاجة. أنا بخير مع أي شيء.»

لم يعرف فانغ بينغ ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي على تعبيرها المريب.

تنهد هوانغ بين داخليًا مرة أخرى. حسنًا، كان سيتحمل هذا لفترة من الوقت. كان على هذا الطفل أن يذهب إلى المدرسة في وقت لاحق.

«أجل، تعيش عائلتي في القرية. جئت للعمل في مدينة يانغتشنغ بمفردي.»

ألم يقل إنه أخذ إجازة الصباح فقط؟

«على الرحب والسعة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوف يشاهد فقط حتى وقت الغداء على الأكثر.

«لا أستطيع تناول دوائي بدون ماء ساخن!»

بعد التفكير مليًا في الأمر، جلس على الأريكة متباعدًا وعيناه مركزة على التلفزيون. لم يستطع فعل أي شيء آخر مع فانغ بينغ ، وهو غريب ، في منزله.

كان القلق الذي أبداه مدرس فصله واضحًا تقريبًا. هل كان سيفعل ذلك إذا كان ابنهما مجرد نكرة؟

متى يشرب هذا الرجل الماء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه فقط البقاء هنا ومشاهدته وهو يشرب الماء حتى يستغل الفرصة.

كان سيغادر فورًا بعد أن يشرب الرجل القليل، ويأتي ليطرق الباب بعد عشرين دقيقة.

أشار هوانغ بين نحو مطبخه. «الغلاية هناك. هل تحتاج إلى مساعدتي؟»

يجب أن يدخل الدواء حيز التنفيذ بعد عشرين دقيقة، ويجب أن يكون الرجل دائخًا حتى لو لم يغمى عليه.

لم يتحدث هوانغ بين كثيرًا، لقد كان نافد الصبر ليغادر الطفل بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد نصف ساعة من مشاهدة التلفاز، ما يزال الرجل لا ينوي شرب الماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شككت الفتاة الصغيرة في كل شيء في حياتها. هل سينجح شقيقها حقاً في الاختبارات؟

سئم فانغ بينغ الانتظار. التقط كأسه ونهض قائلًا، «عمي، سأحصل على المزيد من الماء. أنا عطشان للغاية. سأحضر لك كأسًا أيضًا.»

أشار هوانغ بين نحو مطبخه. «الغلاية هناك. هل تحتاج إلى مساعدتي؟»

دخل فانغ بينغ المطبخ دون انتظار لرده.

فهم هوانغ بين، وأصبح قلبه أكثر بانزعاج.

لم يملأ الكؤوس على الفور. حمل الغلاية إلى غرفة المعيشة، وسكب كوبًا زجاجًا، ثم وضعه أمام هوانغ بين.

إذا كان يشك في الجميع طوال الوقت، لكان قد عانى من جنون الارتياب.

لم يرغب هوانغ بين في التحدث على الإطلاق. كان هذا الطفل مرتاحًا إلى حد ما في منزله. لولا رغبته في تجنب أي انتباه غير مرغوب فيه، لكان قد ألقى بالطفل من النافذة.

أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يهتم فانغ بينغ بما يعتقده الرجل عنه.

تنهد، والتقط دواء البرد وكأسه، ثم خرج.

نظر إلى كوب هوانغ بن من زاوية عينه. لم يلمس فانغ بينغ الكوب أمامه حيث استمر في التركيز على التلفزيون، كما لو أنه نسي الشرب، وانغمس تمامًا في كل ما يتم بثه على التلفاز.

 

يتأثر الناس بسهولة بالإشارات النفسية.

انقطع الاتصال بالإنترنت في الطابق العلوي منذ فترة طويلة، ولم يسبق له أن سمعه يشغِّل التلفاز أيضًا.

إذا لم يكن هناك ماء أمامك، فربما لن تبحث بنشاط عن الماء لتشربه.

لم يتبع هوانغ بين فانغ بينغ إلى المطبخ. مشى نحو الشرفة ليفتح الستائر.

ومع ذلك، إذا كان هناك كوب من الماء أمامك، فمن المحتمل أن تأخذ رشفة حتى لو لم تكن عطشانًا على الإطلاق.

كان فانغ بينغ هو الوحيد المتبقي في المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فانغ بينغ يضع الأساس لمثل هذه الإشارة عندما سكب كوبًا من الماء لـهوانغ بين.

لم يكن لديه أي مطالب أو مظالم معه. على الرغم من أنه كان يفكر في التخلص منه، إلا أن ذلك كان محض تفكير فقط.

كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الامتحانات قريبة. إذا مرض بالفعل، فمن المحتمل أن يبكي ليو أن غو حقًا.

بعد بضع دقائق، حرك هوانغ بين جسده ومد يده نحو كوب الماء، ورفعه بشكل عرضي.

فنانو القتال كانوا ما يزالون بشرًا. على الرغم من أن براعم التذوق كانت أكثر حساسية من الناس العاديين. إلا أنه لن يكون من السهل اكتشاف اختلاط شيء ما بالماء.

شعر فانغ بينغ أن قلبه توقف عن الخفقان للحظة.

انقطع الاتصال بالإنترنت في الطابق العلوي منذ فترة طويلة، ولم يسبق له أن سمعه يشغِّل التلفاز أيضًا.

من أجل إخفاء تأثره، غمغم في التلفاز. «لماذا لم تسجلوا؟ أسرع وسدد هدفًا!»

تنهد هوانغ بين داخليًا مرة أخرى. حسنًا، كان سيتحمل هذا لفترة من الوقت. كان على هذا الطفل أن يذهب إلى المدرسة في وقت لاحق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الواقع، كان فانغ بينغ شديد الحذر.

هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.

كان هوانغ بين حذرًا من العديد من الأشخاص. قسم التحقيقات وفناني القتال، وغيرهم من الأشخاص الذين وجدهم مثيرين للريبة. مع ذلك، لم يتم تضمين فانغ بينغ بينهم.

لم يكن لديه أي مطالب أو مظالم معه. على الرغم من أنه كان يفكر في التخلص منه، إلا أن ذلك كان محض تفكير فقط.

كان مجرد مراهق وطالب.

إذا لم يكن هناك ماء أمامك، فربما لن تبحث بنشاط عن الماء لتشربه.

لم يكن لديه أي مطالب أو مظالم معه. على الرغم من أنه كان يفكر في التخلص منه، إلا أن ذلك كان محض تفكير فقط.

كان هوانغ بين يفتش حقائبه بحثًا عن شيء ما. وعندما سمع طرق الباب تغيرت تعابيره.

لماذا يتآمر الطفل عليه في ظل هذه الظروف؟

كان هوانغ بين حذرًا من العديد من الأشخاص. قسم التحقيقات وفناني القتال، وغيرهم من الأشخاص الذين وجدهم مثيرين للريبة. مع ذلك، لم يتم تضمين فانغ بينغ بينهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي شخص آخر غير هوانغ بين سيكون لديه نفس الأفكار أيضًا.

في الطابق الثاني.

زار وانغ جين يانغ مدرسة فانغ بينغ. إذا كان فانغ بينغ والآخرون قد قدموا له مشروبًا وهم يرحبون به، فهل يشتبه في أنه قد تم خلطه بمواد مخدرة؟

متى يشرب هذا الرجل الماء؟

إذا كان يشك في الجميع طوال الوقت، لكان قد عانى من جنون الارتياب.

قبل أن ينتهي من التحدث، كان فانغ بينغ قد دخل بالفعل إلى غرفة المعيشة، والتقط جهاز التحكم عن بعد، وشغل التلفاز.

كان هذا هو السبب في أن العديد من إجراءات فانغ بينغ كانت غير ضرورية.

على الرغم من أن فانغ بينغ يمكن أن يؤكد أنه، خلاف الخروج لشراء الطعام، الرجل في الطابق العلوي لم يغادر منزله أبدًا. لكنه كان متيقنًا أيضًا أنه لا يتصفح الإنترنت.

لم يشك هوانغ بين في أي شيء. لقد أخذ كوب الماء بشكل طبيعي، ورفعه وأخذ جرعة كبيرة من الماء.

بدا ليو أن غو قلقًا. وذكر فانغ بينغ بالراحة والعناية بجسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فنانو القتال لا يشربون مثل النساء. لم يأخذوا رشفات صغيرة.

«كان والدي قد أخرج البطاقة الذكية من تلفازنا، قائلاً إنه لا يجب أن أشاهد التلفاز لأنني طالب في الصف الثالث. لم أشاهد التلفاز لفترة طويلة.

كان الكوب نصف فارغ بعد أن أخذ رشفة.

كان سيغادر فورًا بعد أن يشرب الرجل القليل، ويأتي ليطرق الباب بعد عشرين دقيقة.

لم يبق فانغ بينغ لفترة طويلة بعد ذلك. قال فجأة، «اللعنة! يبدو أنني نسيت إطفاء الموقد في المنزل. أنا ذاهب الآن إلى الطابق السفلي، عمي.»

بالطبع قام الأوتاكو الآخرين بتصفح الإنترنت أو مشاهدة التلفاز أو القيام بشيء آخر أثناء تواجدهم في المنزل.

لم يستطع هوانغ بين انتظاره حتى يغادر على الفور. ابتسم ابتسامة عريضة، «حسنًا، تعال وقم بزيارتي عندما تكون متفرغًا.»

سئم فانغ بينغ الانتظار. التقط كأسه ونهض قائلًا، «عمي، سأحصل على المزيد من الماء. أنا عطشان للغاية. سأحضر لك كأسًا أيضًا.»

«شكرا لك يا عمي. سأصعد مرة أخرى عندما أحل هذا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنانو القتال لا يشربون مثل النساء. لم يأخذوا رشفات صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد نصف ساعة من مشاهدة التلفاز، ما يزال الرجل لا ينوي شرب الماء.

أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الأوتاكو المتعصب!

تمتم هوانغ بين ببعض المجاملات قبل خروج فانغ بينغ.

هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.

بعد أن غادر، حك هوانغ بين صدغه. شعر فمه بالجفاف، فرفع كأسه وأخذ رشفة أخرى.

اعتبر هذا الطفل نفسه قريبًا حقًا، فقد جاء إليه عندما لم يكن منزله يحتوي على ماء ساخن.

هز رأسه، لم يتعب نفسه مع بالتفكير في فانغ بينغ، وسحب الحقائب من تحت الأريكة حيث دفعها سابقًا.

جاء الصوت من الخارج. تجعد جبين هوانغ بين. لقد كان ذلك الطفل مرة أخرى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى أن الطفل سيأتي لزيارته مرة أخرى، أخذ العبوة إلى غرفته؛ حتى لا يقوم باكتشافها.

ربما كان شخص مثله يُخمّر شيئًا مريبًا بينما كان مختبئًا في المنزل.

………..

أراد هوانغ بين أن يضرب فمه. هل كان دماغه مغمورًا في القذارة؟ لماذا يقول ذلك، ويضع قدمه اللعينة في فمه بينما كان يعلم أن هذا الطفل لا يهتم بالأعراف الاجتماعية؟ لسوء الحظ، لم يكن هناك دواء للندم في هذه الحياة.

 

لم يشعر فانغ بينغ بالذعر. كان الرجل فنانا قتاليا. سيكون الأمر مزعجًا إذا سمع قلبه ينبض بسرعة كبيرة.

 

كان أداء فانغ بينغ الأفضل، حيث يمكنه تحويل انتباهه خلسة من خلال مشاهدة التلفزيون. لم يكن هوانغ بين في حالة مزاجية لمشاهدة التلفاز، لذلك من الواضح أنه لم يكن لديه ما يفعله. قد يساعد شرب الماء في التخفيف من ضجره.

-prince

بعد تذوقه بطرف لسانه، تأكد أن مذاقه مثل الماء العادي قبل أن يبصقه على عجل. ثم ظهرت ابتسامة على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد هوانغ بين داخليًا مرة أخرى. حسنًا، كان سيتحمل هذا لفترة من الوقت. كان على هذا الطفل أن يذهب إلى المدرسة في وقت لاحق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط