You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Empty Box and Zeroth Maria 9

الفصل الثامن

الفصل الثامن

” علينا قتل جميع من في الفصل “

” لماذا؟ الإجابة بسيطة، لأنه ليس عملاً إنسانياً، في اللحظة التي تقوم بها بفعل شيء كهذا، لا يمكنك إعتبار نفسك من البشر بعدها… اه، حسناً ،أنا صندوق بعد كل شيء، ربما لهذا أنت… لهذا أنت… “ هناك غضب نقي يخرج من عينيها ” لا تنظر إلي كبشرية “

الأمر بهذه البساطة، إن كان الموت كافياً لإثبات الشبهة من عدمها، فهذا ما نحتاجه، علينا قتلهم كلهم، إنها الحقيقة القاسية و البشعة

” امم، مرحباً… “

جميع من يموت هنا يعود للحياة لذا لا داعي للقلق، قد لا أكون قاسياً كفاية لفعلها لكن اوتوناشي ستفعل

للتو هي كانت لطيفة للغاية لدرجة أني لم إتحمل النظر إليها أكثر، التأثير الذي يشع منها يذيب قلبي

هي صنعت أطناناً من الجثث لتحتفظ بذكرياتها بعد كل شيء

” لم أكن أسأل عن الوجبة الخفيفة “

لازلت أتساءل لما لم تخطر هذه الفكرة على بالها من قبل، لماذا لم تعتمد هذه الإستراتيجية ليس للاحتفاظ بذكرياتها فقط بل لتضييق دائرة الاتهام؟ لماذا لم تنفذها بهذه الطريقة الفعالة التي كانت ستنهي كل شيء من أول أربعين دورة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي محقة، فكرة كونها تقتل البشر للحفاظ على ذكرياتها كانت فقط مجرد نظرية من دايا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا إجابة

مع ذلك، هذا ليس كافياً لأتقبل الأمر

لا ردة فعل

” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “

رفعت رأسي ببطء لأرى وجهها

” أي نكهة تحب؟ “

بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن

X

” هذا… “ اوتونتشي أرخت قبضتها ” هذا ليس حلاً إطلاقاً “

” امم… ربما الذرة؟ “ أجبتها بارتباك عاجزاً عن فهم سبب سؤالها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”…. ماذا ؟“

هي صنعت أطناناً من الجثث لتحتفظ بذكرياتها بعد كل شيء

” إنه كتجارب بشرية، أفضل طريقة لاختبار شيء ما هي تجربتها على عينة بشرية، لكن هذه الطريقة لا يجب اعتمادها أبداً، هي ليست خياراً متاحاً “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدي شعور بما ستؤول إليه الأمور، نعم أنا واثق من ذلك، لكني لا أتذكر الآن

اوتوناشي همست بهدوء، لم تشح بنظرها عني للحظة

X

” لماذا؟ الإجابة بسيطة، لأنه ليس عملاً إنسانياً، في اللحظة التي تقوم بها بفعل شيء كهذا، لا يمكنك إعتبار نفسك من البشر بعدها… اه، حسناً ،أنا صندوق بعد كل شيء، ربما لهذا أنت… لهذا أنت… “ هناك غضب نقي يخرج من عينيها ” لا تنظر إلي كبشرية “

بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن

يمكنني تفهم سبب غضبها، أنا كنت لأشعر بنفس الطريقة لو أن أحداً نظر إلي هكذا، كان من الخطأ قول ذلك

فجأة سمعت موسيقى فرقتي المفضلة تملأ الشارع الفارغ، مالذي يحدث؟ اوه، إنها فقط نغمة هاتفي… نغمة هاتفي؟ هل هناك من يتصل بي؟ اه نعم، هذا صحيح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع هذا، لم أفهم بعد

”… أجل“

” لكن ألم تقومي بقتل الناس لتحتفظي بذكرياتك؟ “

إعتذرت كردة فعل، هي قابلت عيناي و همست :

”…. مالذي تقوله؟ “ اوتوناشي رمقتني بنظرة حادة كأنها لم تتحمل التهمة

إجابتي لن تتغير طالما أكون أنا و طالما أكون تحت الظروف ذاتها

”… أ-أنت خلقتي مشاهد مروعة لا تمحى من عقلك بحيث تحتفظين بذاكرتك “

هي لم تمتلك أي رد تجيبني به، و لا حتى القدرة على النظر إلي بغضب، لقد قسوت عليها، بشكل طبيعي، أنا ضعيف كعادتي أمامها لذا لم أجد حلاً سوى ترك الفندق

” سئمت من إهانتك لي! ظننت أني شرحت هذا بالفعل، يمكنني مقاومة تأثير الفصل الرافض فقط لأنني صندوق! “

إعتذرت كردة فعل، هي قابلت عيناي و همست :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هي محقة، فكرة كونها تقتل البشر للحفاظ على ذكرياتها كانت فقط مجرد نظرية من دايا

” إذاً… أعتقد أن هذا يعني أنك معجبة بي؟ “

مع ذلك، هذا ليس كافياً لأتقبل الأمر

” هل يمكنك أن تأتي للقائي في مكان ما؟ “

” لماذا تصنع ذلك الوجه؟! إن كان هناك شيء تريد قوله، فقله! “

لا يمكنني سوى الإشاحة بنظري بعيداً

اوتوناشي امسكتني من عنق ملابسي مجدداً

مع ذلك، هذا ليس كافياً لأتقبل الأمر

هذه المرة واجهت نظرتها الغاضبة بواحدة بالمثل

بقبضة مضيقة على عنقي، هي كانت تحدق في دون أن يغمض لها جفن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا لا أجبر نفسي على ذلك، ما كنت لأقوم بشيء ليس من عادتي كالنظر لشخص بغضب

كنت لأرفضها مجدداً مهما حدث

أنا في قبضة اوتوناشي، أعلم ذلك، لهذا أنا أتحدث معها هكذا الآن

اوتوناشي امسكتني من عنق ملابسي مجدداً

لكن كلماتي التالية أنهت هذا الحوار :

أخذت نفساً ثم أجبت على الهاتف

” إن كنت تهتمين بحياة البشر لهذا الحد، فلماذا قمتي بقتلي؟! “

 

و هكذا لم نعد قادرين على قول شيء آخر

لازلت أتساءل لما لم تخطر هذه الفكرة على بالها من قبل، لماذا لم تعتمد هذه الإستراتيجية ليس للاحتفاظ بذكرياتها فقط بل لتضييق دائرة الاتهام؟ لماذا لم تنفذها بهذه الطريقة الفعالة التي كانت ستنهي كل شيء من أول أربعين دورة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لا أستطيع العثور على كلمات مناسبة، إن تكلمت فكل ما سأقوله هو ” آسف“

X

ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بعد ذلك، الأمور لم تعد إلى مجراها الطبيعي بيني و بين اوتوناشي

اعتبرت صمتي إجابة بنعم و أخيراً ابتسمت قليلا

هي لم تمتلك أي رد تجيبني به، و لا حتى القدرة على النظر إلي بغضب، لقد قسوت عليها، بشكل طبيعي، أنا ضعيف كعادتي أمامها لذا لم أجد حلاً سوى ترك الفندق

”… أ-أنت خلقتي مشاهد مروعة لا تمحى من عقلك بحيث تحتفظين بذاكرتك “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كنت أتسكع في الخارج لمدة، كنت فقط أضيع الوقت، نظرت من حافة عيني للدراجة التي “استعارتها” اوتوناشي من شخص ما، بدأت السير، توقفت أمام متجر و اشتريت زجاجة شاي، ارتشفت منها لبعض الوقت و عندما فرغت، اكتشفت بأني نسيت بالفعل ما كنت أشربه للتو

لكن هذه إجابتي ،أنا متفاجئ من قدرتي على قولها بسهولة، أعلم أني أضيع فرصة عظيمة، الأمر فقط أنني لا أستطيع أن أرى نفسي أخرج معها، هذا لا يبدو حقيقياً

هذه بالتأكيد النهاية

اوتوناشي امسكتني من عنق ملابسي مجدداً

على عكس اوتوناشي، لا أعلم إن كانت ذكرياتي ستبقى على حالها في الدورة التالية، إن لم يعد لدي دور ألعبه فسيتم طردي من الفصل الرافض و أختفي كالبقية

ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل

الشارع فارغ، لا يوجد حتى أعمدة إنارة و لا مباني، لا توجد ألوان حتى

” لكنك لا تحب نكهة البرغر رغم ذلك “

و كأن الشخص الذي بنى هذا العالم لم يهتم بالتفاصيل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت القارورة لفمي، و كأني لو لم أتظاهر بالشرب لابتلعت نفسي… مالأمر ؟مالذي يزعجني؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت القارورة لفمي، و كأني لو لم أتظاهر بالشرب لابتلعت نفسي… مالأمر ؟مالذي يزعجني؟

 

فجأة سمعت موسيقى فرقتي المفضلة تملأ الشارع الفارغ، مالذي يحدث؟ اوه، إنها فقط نغمة هاتفي… نغمة هاتفي؟ هل هناك من يتصل بي؟ اه نعم، هذا صحيح!

قد لا أتذكر ذلك، لكن ربما منحتها رقمي في إحدى العوالم الأخرى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم ذلك لكن قلبي ينبض بقوة لأجيب عن أي شيء آخر

أخرجت هاتفي من جيبي

لا يمكنني سوى الإشاحة بنظري بعيداً

الإسم على الشاشة كان “كوكوني كيرينو”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هذا، لم أفهم بعد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت للسماء ،أعلم أن الأمور لا تسير بهذه السهولة، لكن ماذا عساي أن أفعل عدى أن آمل ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها تراقبني باهتمام

أخذت نفساً ثم أجبت على الهاتف

ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل

” اوه، مرحباً كازو “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” فهمت، فهمت، فهمت…. “

ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل

رأسها اهتز تزامنا مع كلماتها

” امم، مرحباً… “

قد لا أتذكر ذلك، لكن ربما منحتها رقمي في إحدى العوالم الأخرى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لدي شعور بما ستؤول إليه الأمور، نعم أنا واثق من ذلك، لكني لا أتذكر الآن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمل في عينيها اختفى و أخذت الدموع مكانه، لا أستطيع النظر إليها على الرغم من أنني من جعلها تبكي

” هل يمكنك أن تأتي للقائي في مكان ما؟ “

رأسها اهتز تزامنا مع كلماتها

ماهو؟ مالذي حدث بعد أن قابلتها؟

عيناها واسعتان دائماً لكن الآن هما أوسع من المعتاد، ربما لمستحضر التجميل الجديد الذي جربته اليوم علاقة بالأمر

” هناك شيء علي إخبارك به كازو “

المرة 3087 :

” اوه، مرحباً كازو “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنها حقيقة أني أحب الاومايبو لكني لست من المعجبين بنكهة البرغر

رفعت رأسي ببطء لأرى وجهها

نحن في منتزه أمام منزلها نتحدث أمام النافورة بينما أتناول الاومايبو الذي أعطتني إياه

” هذا… “ اوتونتشي أرخت قبضتها ” هذا ليس حلاً إطلاقاً “

” إذاً…. ما رأيك؟ “

” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “

”… هممم،اه لا أعتقد أنه بذاك السوء “

” لم أكن أسأل عن الوجبة الخفيفة “

يمكنني تفهم سبب غضبها، أنا كنت لأشعر بنفس الطريقة لو أن أحداً نظر إلي هكذا، كان من الخطأ قول ذلك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعلم ذلك لكن قلبي ينبض بقوة لأجيب عن أي شيء آخر

هي لم تمتلك أي رد تجيبني به، و لا حتى القدرة على النظر إلي بغضب، لقد قسوت عليها، بشكل طبيعي، أنا ضعيف كعادتي أمامها لذا لم أجد حلاً سوى ترك الفندق

”… هل ستخرج معي إذاً؟ “

X

تجربتي مع الحب قليلة جداً بحيث أن حتى هذا السؤال لا يؤثر في كما يجب

مع ذلك، هذا ليس كافياً لأتقبل الأمر

أما زميلتي في الفصل فهي متوترة جداً، لم أرها هكذا من قبل

” اه…! “ نظرت للأسفل بينما فهمت أخيراً كم كان ذلك غير لائق مني، ” آسف“

عيناها واسعتان دائماً لكن الآن هما أوسع من المعتاد، ربما لمستحضر التجميل الجديد الذي جربته اليوم علاقة بالأمر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنها تراقبني باهتمام

أنا في قبضة اوتوناشي، أعلم ذلك، لهذا أنا أتحدث معها هكذا الآن

لا يمكنني سوى الإشاحة بنظري بعيداً

أشعر أن علي قول شيء ما

”…. مالذي تقوله؟ “ اوتوناشي رمقتني بنظرة حادة كأنها لم تتحمل التهمة

” إذاً… أعتقد أن هذا يعني أنك معجبة بي؟ “

” لكنك لا تحب نكهة البرغر رغم ذلك “

وجه الفتاة أمامي إحمر خجلاً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبتها بنفس الطريقة رغم أنه سؤال خارج السياق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”… أعتقد ذلك “

” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “

” تعتقدين ذلك؟ “ كررت إجابتها في شكل سؤال دون وعي مني

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم ذلك لكن قلبي ينبض بقوة لأجيب عن أي شيء آخر

”… لـ – لماذا تسألني ذلك؟ تعلم ماهي إجابتي… أ – أو هل من الممكن أنك تريد سماعي أقولها؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها حقيقة أني أحب الاومايبو لكني لست من المعجبين بنكهة البرغر

” اه…! “ نظرت للأسفل بينما فهمت أخيراً كم كان ذلك غير لائق مني، ” آسف“

” ها ها، أعتقد أني أخفقت! “

إعتذرت كردة فعل، هي قابلت عيناي و همست :

كنت لأرفضها مجدداً مهما حدث

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”… نعم، أنا معجبة بك “

”… كان من الصعب عليك رفضي أليس كذلك؟ “

للتو هي كانت لطيفة للغاية لدرجة أني لم إتحمل النظر إليها أكثر، التأثير الذي يشع منها يذيب قلبي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها تراقبني باهتمام

مظهرها جيد و هي مبتهجة دائماً، لديها حشد حولها دائماً كما سبق لها أن رفضت عدد كبيراً من الفتيان الرائعين، على الأغلب سأستمتع بالخروج معها لكن…

” لماذا تصنع ذلك الوجه؟! إن كان هناك شيء تريد قوله، فقله! “

” أنا آسف“

لكن هذه إجابتي ،أنا متفاجئ من قدرتي على قولها بسهولة، أعلم أني أضيع فرصة عظيمة، الأمر فقط أنني لا أستطيع أن أرى نفسي أخرج معها، هذا لا يبدو حقيقياً

هي صنعت أطناناً من الجثث لتحتفظ بذكرياتها بعد كل شيء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأمل في عينيها اختفى و أخذت الدموع مكانه، لا أستطيع النظر إليها على الرغم من أنني من جعلها تبكي

” إذاً… أعتقد أن هذا يعني أنك معجبة بي؟ “

لا أستطيع العثور على كلمات مناسبة، إن تكلمت فكل ما سأقوله هو ” آسف“

لا يوجد شيء مميز حول ما قالته، لكن لسبب ما لا أستطيع تقبله، مثل فيديو رديء يصبح مشهورا دون سبب مقنع

”… كان من الصعب عليك رفضي أليس كذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم ذلك لكن قلبي ينبض بقوة لأجيب عن أي شيء آخر

حركت رأسي ماوفقا بينما هي هدأت قليلاً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا لا أجبر نفسي على ذلك، ما كنت لأقوم بشيء ليس من عادتي كالنظر لشخص بغضب

” هاي، أنت تحب الاومايبو أليس كذلك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت للسماء ،أعلم أن الأمور لا تسير بهذه السهولة، لكن ماذا عساي أن أفعل عدى أن آمل ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجبتها بنفس الطريقة رغم أنه سؤال خارج السياق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ــ هذا لن ينجح طالما لن يكون هناك يوم غد

” لكنك لا تحب نكهة البرغر رغم ذلك “

فجأة سمعت موسيقى فرقتي المفضلة تملأ الشارع الفارغ، مالذي يحدث؟ اوه، إنها فقط نغمة هاتفي… نغمة هاتفي؟ هل هناك من يتصل بي؟ اه نعم، هذا صحيح!

”… أجل“

تجربتي مع الحب قليلة جداً بحيث أن حتى هذا السؤال لا يؤثر في كما يجب

” أي نكهة تحب؟ “

على عكس اوتوناشي، لا أعلم إن كانت ذكرياتي ستبقى على حالها في الدورة التالية، إن لم يعد لدي دور ألعبه فسيتم طردي من الفصل الرافض و أختفي كالبقية

” امم… ربما الذرة؟ “ أجبتها بارتباك عاجزاً عن فهم سبب سؤالها

”… أجل“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” فهمت، فهمت، فهمت…. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”… نعم، أنا معجبة بك “

رأسها اهتز تزامنا مع كلماتها

ربما أكون مخطئاً، لكني لا أشعر بتلك الطاقة التي تنبعث في العادة من صوت كوكوني، هل هي دائماً هكذا عندما تكون على الهاتف؟ نحن أصدقاء و كل شيء، و لكني لم أخض معها محادثة بالهاتف من قبل

” ها ها، أعتقد أني أخفقت! “

حركت رأسي ماوفقا بينما هي هدأت قليلاً

لا يوجد شيء مميز حول ما قالته، لكن لسبب ما لا أستطيع تقبله، مثل فيديو رديء يصبح مشهورا دون سبب مقنع

هذه بالتأكيد النهاية

” لذا ربما لو تقربت منك بطريقة مختلفة كنت لتوافق على الخروج معي؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت للسماء ،أعلم أن الأمور لا تسير بهذه السهولة، لكن ماذا عساي أن أفعل عدى أن آمل ذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أبقت رأسها منخفضا بينما قالت ذلك

أما زميلتي في الفصل فهي متوترة جداً، لم أرها هكذا من قبل

لا أعرف إن كان ذلك صحيحا و ربما كنت فعلا لأفعل ذلك، أفكاري متضاربة… لا ،بعد التفكير في الأمر أعلم جيداً ما كنت لأفعله في تلك الحالة

أخرجت هاتفي من جيبي

كنت لأرفضها مجدداً مهما حدث

لا أستطيع العثور على كلمات مناسبة، إن تكلمت فكل ما سأقوله هو ” آسف“

إجابتي لن تتغير طالما أكون أنا و طالما أكون تحت الظروف ذاتها

X

طالما اليوم هو اليوم، لا أتخيل نفسي أواعدها، طالما سنكون في اليوم ذاته، سأستمر في رفضها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدي شعور بما ستؤول إليه الأمور، نعم أنا واثق من ذلك، لكني لا أتذكر الآن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” تلك النظرة على وجهك تقول أنك تشك بكلامي “

” اه…! “ نظرت للأسفل بينما فهمت أخيراً كم كان ذلك غير لائق مني، ” آسف“

لا أستطيع قول شيء للرد على هذا

” ربما ليست فكرة سيئة“ هذا أقل ما يمكنني أن أجيبها بعد أن رفضتها بشكل مباشر

اعتبرت صمتي إجابة بنعم و أخيراً ابتسمت قليلا

لكن كلماتي التالية أنهت هذا الحوار :

” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “

” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “

” ربما ليست فكرة سيئة“ هذا أقل ما يمكنني أن أجيبها بعد أن رفضتها بشكل مباشر

رفعت رأسي ببطء لأرى وجهها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن ــ هذا لن ينجح طالما لن يكون هناك يوم غد

” ربما ليست فكرة سيئة“ هذا أقل ما يمكنني أن أجيبها بعد أن رفضتها بشكل مباشر

 

” حسناً فهمت، سأستمر بالسعي وراءك حتى تقبل مشاعري “

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…. ماذا ؟“

 

”… هل ستخرج معي إذاً؟ “

 

لكن كلماتي التالية أنهت هذا الحوار :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هذه المرة واجهت نظرتها الغاضبة بواحدة بالمثل

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط