الدفاع عن فيلدوريال II
الفصل 393
تقدم إلى الأمام أقرب إلى الحافة ، وكان في كل مرة يهوي بقدمه كأنه يقرع على طبول الحرب. دوى صوت خطواته في صدري ، مما أدى إلى تسارع دقات قلبي وضخ الدم مع الأدرينالين.
منظور بايرون ويكيس
على الرغم من سرعتها، لم تستطع ميلزري الرد بالسرعة الكافية.
أمكنني أن أشعر عمليا بتوتر أعصاب فاراي يتصاعد بجانبي. من الجهة الأخرى ، أصدر توقيع مانا ميكا طنينًا ضعيفًا. ومع ذلك وقف كل الرماح بحزم في مواجهة عدو رهيب.
تحطمت البنية البلورية التي احتجزتني في مكاني.
عززت بعض مشاعر الفخر التزامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعت هذه الكلمة الأخيرة بالتركيز على الجرح العميق في صدري.انفجر مني شعاع من البرق. واستعملت ميلزري كلا سيفيها لصد الانفجار، بينما طوقها درع من الرياح واللهب.
كنت سعيدًا بالوقوف بجانب هؤلاء المحاربين للدفاع عن موطني. واجه كل واحد منا الموت المؤكد على يد الازوراس. نظرت بعيدًا عن رفاقي ، نظرت إلى المنجلين اللتان تحومان في الأعلى ، رافضًا السماح لأي خوف بشانهم يتسلل إلى قلبي.
أمكنني أن أشعر عمليا بتوتر أعصاب فاراي يتصاعد بجانبي. من الجهة الأخرى ، أصدر توقيع مانا ميكا طنينًا ضعيفًا. ومع ذلك وقف كل الرماح بحزم في مواجهة عدو رهيب.
ترددت أصداء ضحك قاسي عبر الكهف، انتقل صداه من حجر إلى حجر أثناء نقله مثل الضغط ما قبل عاصفة رعدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحرك أي جندي من ديكاثين عضلة لإيقافهم.
” انتهيت من الخسارة؟ لقد خسرت بالفعل! ” صرخت علينا المنجل الشبيهة بالفزاعة وذات الشعر الأبيض، تلك التي أصبتها، وصوتها الذي كان مرعبًا سابقًا اصبح الآن يحمل نبرة خطيرة وقاسية.
كما لو أنهما تثبتان وجهة نظرهما بهذا، اندلع كلا المنجلين مع نيران سوداء أرجوانية اللون، ومسحت جروحهم كما لو أنها لم تكن.
“ألا تشعرين بذلك؟”
اصبحت ميلزي دوامة مشتعلة، تقطع الفولاذ ، تثب و تدور ، وتضرب بقوة وسرعة مستحيلة ، بدا أن نصالها المزدوجة تأتي من كل اتجاه وزاوية في وقت واحد بينما أنا جاهدت ببساطة للحفاظ على رمحي بيننا.
على الحافة البعيدة من الكهف، خرج ضغط رهيب من الجدران على شكل رشقات حادة ، بينما اجتمعت عدة مصادر من المانا ونيات قتل مسببة للشلل تصطدم بنظير واحد لها بقوة أشبه بصولجان يضرب جمجمة عارية.
فوق كتفها ، كانت نسخ فيسا تزداد وتزداد تركيزا، ظهرت نسخة تلو الأخرى، وأصبح الهواء المحيط بها يرتجف مع نوع من السكون الأسود. بعد ذلك عادت السماء لتحوي فاراي وفيسا فقط مرة أخرى.
حتى من بعيد، جعل الإحساس أصابعي تضعف وترتخي من حول مقبض الرمح الاحمر.
نيرانها الروحية أكلت جسدي.
“لكن من فضلكم، لا تتوقفوا عن القتال” تابعت المنجل بينما إسترخت وهي تتلبس سلوكياتها المرحة القاتمة مرة أخرى. إحترقت ألسنة اللهب الأسود والأرجواني عبر الجرح الذي أصبتها به، وعالجته تماما كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل.
شحذت نظرتها ، وانحرفت نحوي ، وضغطت الشفرة المغطاة بالرياح على صدري.
“سيكون من المحبط للغاية الحصول على فرصة للقتال في الحرب أخيرًا فقط ليستسلم الرماح العظماء مبكرا جدا.”
بدت فيسا مصدومة حيث اخترق سهم ذراعها، ثم تذبذبت وسقطت بالكاد عندما اصطدمت بها صخرة بضعف حجمها من الجانب. تحرك فمها لكن لم يخرج أي صوت.
متحدثة بحيث نسمعها أنا وميكا فقط، قالت فاراي : “ميكا ألقي دفاعًا، أبقيهم مشغولين وشتتي انتباههم. بايرون إعصف بضربات هذا الرمح الشرير. لدينا فرصة إذا تمكنا من قطع تدفق المانا خاصتهم، ولو لفترة وجيزة ”
قالت وعيناها المتوسعتان تحدقان في القتال أعلاه : “على الأقل يبدو أن فاراي تفوز”
“نعم ، هذه هي الروح المطلوبة”، قالت المنجل فجأة والحماس يعتريها.” لا أطيق الانتظار حتى أحشر هذا الرمح اللعين فيـ- ”
رميت بنفسي في لفة أمامية ، قريبة جدًا من أسلحتها لدرجة أنني شعرت بحرارة اللهب في مؤخرة رقبتي.
“كفى يا ميلزري” قاطعتها المنجل ذو الشعر الأرجواني، وإضمحل صوتها في في الهواء “لننتهي من هذا قبل وصول الأطياف.” [ منجل حالمة…..]
هزت رأسها ، وشعرها اللامع تأرجح حول قرونها الداكنة وابتسمت “على الأقل سوف تموت شجاعًا أيها الرمح.”
ميلزري- المنجل التي حاربتها- أفاقت. “بالطبع فيسا. علينا ترك انطباعات جيدة وكل ذلك ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أستطع التخلص من ذلك الشعور بأن شيئًا ما خطأ.
حتى مع حواسي المحسنة ، لم أرى ميلزري إلا كمجرد ضباب غامض حين تغلغلت فجأة وسطنا. ومع وقت يكفي فقط لسحب رمحي، رفعته إلى وضع دفاعي قبل أن تسقط ضربتها. دفعتني الضربة أتزحلق إلى الوراء ، وقدمي حفرت ثقوبًا طويلة في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل وابل التعزيذات يقصف موقع فاراي.
مستخدمة سيفًا طويلًا منحنيًا في كل يد، حامت أحدهما مع رياح سوداء والآخر بلهب داكن. قطع كلا النصلين في وقت واحد، أحدهما نحو ضلوع فاراي ، والآخر إلى حلق ميكا.
بدأ جنود ألاكرايا المحميون بحواجز شفافة من المانا يندفعون.
انحرفت الضربتن بفعل الأحجار والجليد، جعلت الرمحين تدفعان بعيدًا بالقوة ، ثم طارت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اصطدمت مطرقة أكبر مني بجانب رأسها ، مما دفعها إلى الأرض. قبل أن تتعافى ميلزري ، سقطت ضربة أخرى، ثم ضربة أخرى دفعت المنجل عبر الحجارة كأنها مسمار.
دار إعصار مظلم فوقنا بينما عملت فيسا على تعويذة مروعة ، لكن تركيزي بقي على ميلزري.
قابلت عينيها بأخرى ذات لون الدم الرائب. ظاهريًا، أنا هادئ. مسالم. لقد قبلت موتي – مرة أخرى. لكن في الداخل ، كانت المعركة الحقيقية مستعرة.
لم تلاحق الآخرين ، لكنها دارت مرة أخرى وقذفت بنفسها نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت الرمح ، وأعددت لإنهاء ميلزري.
امتد الجليد من الأرض ليلتف حول أطرافها، وهوى الغبار بشكل غير طبيعي على الأرض حيث أصبحت الجاذبية أثقل عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط ثلج العاصفة المستحضر باتجاه فيسا. من ضمنه قطعت أشكال الرجال المسلحين والمدرعات المتكونة من الثلج المتدفق وشققت كل مكان حولها.
لوحت المنجل بسرعة متوسطة، بينما أنا خطوت للجانب وسحبت رمحي. احتكت نصالها بعمود الرمح، وقمت بالرد بسلسلة من الضربات السريعة التي تم صدها جانبًا بواسطة نصالها.
“أوه ، هذا شعور سيء. أنا فقط سأستلقي … استلقي هنا وأموت، على ما أعتقد ”
من فوقي ، أضحى كل شيء ظلاما دامسا وفقدت رؤيتي لفاراي وميكا.
بدت فيسا مصدومة حيث اخترق سهم ذراعها، ثم تذبذبت وسقطت بالكاد عندما اصطدمت بها صخرة بضعف حجمها من الجانب. تحرك فمها لكن لم يخرج أي صوت.
اصبحت ميلزي دوامة مشتعلة، تقطع الفولاذ ، تثب و تدور ، وتضرب بقوة وسرعة مستحيلة ، بدا أن نصالها المزدوجة تأتي من كل اتجاه وزاوية في وقت واحد بينما أنا جاهدت ببساطة للحفاظ على رمحي بيننا.
رميت بنفسي في لفة أمامية ، قريبة جدًا من أسلحتها لدرجة أنني شعرت بحرارة اللهب في مؤخرة رقبتي.
هي تلهو معي فقط، أدركت هذا يقينًا مزعجاً. تنتظر المنجل الأخرى لتنهي فاراي وميكا. خلاف ذلك لم أكن لألقي حتى بالضربة التي أجبرتها للتو على التراجع مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا هاجم الألم.
بعد قطع هذه الأفكار المتزايدة غير المفيدة، ركزت على المنجل وأسلحتها، وتركت نفسي أغوص في حالة التركيز العالي المطلوبة لتفعيل الاندفاع بشكل ملائم.
تشققت الأرض تحتي عندما دفعت بنفسي للخلف مع انفجار اندفاع مكثف آخر. وبينما أتراجع، رميت رمح الأزوراس بكل ما أوتيت من قوة.
غمرت المانا كل خلية عصبية في جسدي، أثار ذلك في ذهني، وعزز أفكاري وردود أفعالي عدة مرات.
ظل كل من فاراي و وفيسا ثابتيتن ، كلتاهما واجهت الآخرى بينما حلقتا على ارتفاع مائة قدم فوق رؤوسنا.
قطعت سيفاها نحوي، أحدهما باتجاه ركبتي اليمنى والآخر لمرفقي الأيسر. وبدلاً من أن أقاتل بشدة في محاولة لصد كلتا الضربتين في وقت واحد، اندفعت نحوهما، حيث سمح لي الإدراك الفائق لحواسي المعززة بالبرق بأن أدفع جسدي للأمام بين الضربتين. صدم درعي وجه المنجل.
كان البعض يصرخ طلباً للتعزيزات. استدار عدد قليل من الجنود الأقزام وهربوا.
كان الأمر أشبه بالركض عبر وبر حديدي.
نظرت من ميكا إلى فاراي – فاراي الحقيقية، ملفوفة في مظهر فيسا ، يتم سحقها تحت موجة من التعاويذ السحرية – ثم أعدت نظرتي.
اندفع البرق من خلالي ، وتكثف في نقطة واحدة على ذراعي ثم انفجر للخارج بقوة كافية لإرسال ميلزري إلى الوراء. لكنها أغلقت سيوفها حولي مثل المقص.
اصبحت ميلزي دوامة مشتعلة، تقطع الفولاذ ، تثب و تدور ، وتضرب بقوة وسرعة مستحيلة ، بدا أن نصالها المزدوجة تأتي من كل اتجاه وزاوية في وقت واحد بينما أنا جاهدت ببساطة للحفاظ على رمحي بيننا.
رميت بنفسي في لفة أمامية ، قريبة جدًا من أسلحتها لدرجة أنني شعرت بحرارة اللهب في مؤخرة رقبتي.
وسقطنا معا.
عندما استقريت على قدمي، كانت ميلزري تواكبني متعافية بالفعل، وكان جسدها يلتف وشفراتها تدور حولها مثل تلك الموجودة في الدّراس.
“هذه القوة الغريبة كانت بداخلي، وحتى بعد رحيلها، تركت بقايا لم أستطع غسل روحي منها.”
تشققت الأرض تحتي عندما دفعت بنفسي للخلف مع انفجار اندفاع مكثف آخر. وبينما أتراجع، رميت رمح الأزوراس بكل ما أوتيت من قوة.
دفعنا الانفجار إلى الوراء، متدحرجين في الهواء مثل الطيور حديثة الولادة التي سقطت من العش.
التوت ميلزري بينما تطوف، ومرت مثل الريح حول الرمح. بالكاد رأتها حواسي المعززة عندما تخلت عن سلاحيها وحاولت انتزاع خاصتي من الهواء.
كانت فاراي تترنح مع قوتها على وشك النفاذ. كانت فيسا تكسب معركة الإرادة التي تجري معها ، وتصد جيش فاراي المستحضر، وكانت تيارات الرياح السوداء الحادة تقترب أكثر فأكثر من المكان الذي تحلق فيه فاراي.
اندفع جسدها بعنف، صارت حركتها الرشيقة والدقيقة فجأة فوضى من الأشلاء حيث شدها الرمح جانبًا وأرسلها تدور لتتحطم وتتعثر على الأرض. تلاشت مع جلبة تحطم صخور أحد المباني المتساقطة.
و … منحت نفسي الإذن لأشعر بكل هذا. بأن اترك نفسي اتحطم . حتى ولو للحظة.
تحول الرمح الأحمر الى قوس عريض وطار إلى يدي ، فور ما تحركت بالفعل لإغلاق المسافة بيني وبين المنجل.
ارتفع نبض قلبي.
مع لعنة ألقت جزءًا كبيرًا من الجدار الذي انهار عليها بعيداً، مما أعطاني الفرصة المثالية. استهدفت قلبها ووجهت الرمح إلى أسفل بكلتا يدي.
تقدم إلى الأمام أقرب إلى الحافة ، وكان في كل مرة يهوي بقدمه كأنه يقرع على طبول الحرب. دوى صوت خطواته في صدري ، مما أدى إلى تسارع دقات قلبي وضخ الدم مع الأدرينالين.
كان ردها أكثر من سريع ، فحتى مع تنشيط الإندفاع. اندفع النصل المكلل بالرياح لتفادي اندفاعي، وغرق رأس الرمح بعمق في الحجر بجانبها.
” انتهيت من الخسارة؟ لقد خسرت بالفعل! ” صرخت علينا المنجل الشبيهة بالفزاعة وذات الشعر الأبيض، تلك التي أصبتها، وصوتها الذي كان مرعبًا سابقًا اصبح الآن يحمل نبرة خطيرة وقاسية.
احترق شيء ما على ظهري في نفس الوقت تقريبًا، حيث عاد سيفها المشتعل الى يدها أيضًا. وبينما اتلوى من الألم وأمد يدي إلى خط النار عبر ظهري، ركلتني المنجل عبر صدري.
اختفت الأوهام. وفي الجهة المقابلة للكهف منا، كانت فاراي خلف دروع من الجليد، تنزف من عشرات الجروح، وكان توقيع المانا خاصتها يرتجف بشكل ضعيف.
تلوى الكهف وتذبذب بينمل كافح نظري لتصحيح حركتي الخلفية المفاجئة. كنت مدركًا بشكل غامض أنني اصطدمت بشيء شديد القساوة واخترقت خلاله ، وبعد ذلك ، صرت مستلقيا على ظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن كل ضربة من المطرقة تجعل الأرض ترتجف تحتي بينما تبادل الاثنان الضربة تلو الضربة. يمكنني أيضًا الشعور بالضغط على نواة ميكا، فهي تدفع نفسها إلى أقصى حدودها.
كانت فوقي العاصفة السوداء المتلوية والصاخبة. داخل السحابة، استطعت أن أشعر بشكل غامض بأن الرمحين الاخريتين تكافحان ضد المنجل الثاني.
أضاء وميض أرجواني منطقة أعلى مستوى من الكهف. بدا العالم بأسره وكأنه يتوقف، كل الأصوات والحركات توقفت.
هن يعتمدن عليّ ، على سلاح الأزوراس الذي منحني إياه آرثر ، علي الوقوف ومساعدتهم … علي القتال.
أعلاه، تراجعت فيسا، وأحاطت نفسها بدروع غامضة، ولم تعد قادرة على مواجهة وابل الهجمات.
لكن اللهب تسرب إلى دمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيلت ألسنة اللهب الحقيقية حية في دمي، حيث تنشرها كل نبضة سريعة لقلبي أكثر.
عرفت ذلك على الفور.. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مر ، لن أنسى أبدًا تلك المواجهة البائسة مع المنجل كاديل في القلعة الطائرة، أو كيف شعرت مستلقيا هناك، عاجزًا كطفل حديث الولادة لأن سحره قضى على حياتي من الداخل.
“ثمانية.”
تخيلت ألسنة اللهب الحقيقية حية في دمي، حيث تنشرها كل نبضة سريعة لقلبي أكثر.
في الأسفل ، كان جسد فيسا لا يزال يهوي.
ظهرت ميلزري فوقي وكانت حركاتها عملية. تدلت إحدى ذراعيها أدنى من الأخرى ، لكن بينما كنت أشاهدها قامت بلفها حتى استقرت ذراعها في مكانها.
بينما كنت مستلقيا على ظهري ، في انتظار أن يضربني الألم ، رأيت ما كان يحدث أعلاه.
أعطتني نظرة فضوليّة ، وعيناها اخترقتا عبر جلدي إلى دمي وعظامي.
“كفى يا ميلزري” قاطعتها المنجل ذو الشعر الأرجواني، وإضمحل صوتها في في الهواء “لننتهي من هذا قبل وصول الأطياف.” [ منجل حالمة…..]
“كيف يشعرك هذا؟” كانت كلماتها ناعمة وموقرة تقريبًا “قل لي ، وسأسرع من زوالك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اصطدمت مطرقة أكبر مني بجانب رأسها ، مما دفعها إلى الأرض. قبل أن تتعافى ميلزري ، سقطت ضربة أخرى، ثم ضربة أخرى دفعت المنجل عبر الحجارة كأنها مسمار.
ضحكت بسخرية، ثم تشنج جسدي وتقوس ظهري من الألم ، وكل عضلة أصبحت مشدودة. “إنه شعور … تمامًا كما أتذكره” قلت من خلال أسنان مشدودة. هدأ التشنج وأخذت عدة أنفاس عميقة ومتؤلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت إلى الوراء، وما زالت ملزري بين ذراعي. وتلاشى لهب روحها.
“استغرق الأمر مني شهورًا لاستعادة قوتي بعد أن ملأني المنجل الآخر باللهب.”
وسقطنا معا.
شحذت نظرتها ، وانحرفت نحوي ، وضغطت الشفرة المغطاة بالرياح على صدري.
بعد قطع هذه الأفكار المتزايدة غير المفيدة، ركزت على المنجل وأسلحتها، وتركت نفسي أغوص في حالة التركيز العالي المطلوبة لتفعيل الاندفاع بشكل ملائم.
كانت عيناها واسعتين، وارتجفت عضلة في خدها وهي تكبت ابتسامة جنونية.
“إنها ميكا. إنها تحتضر ”
“تابع…”
انتزعت الرمح وأطلقت صاعقة من البرق على طول المقبض.
قابلت عينيها بأخرى ذات لون الدم الرائب. ظاهريًا، أنا هادئ. مسالم. لقد قبلت موتي – مرة أخرى. لكن في الداخل ، كانت المعركة الحقيقية مستعرة.
تشققت الأرض تحتي عندما دفعت بنفسي للخلف مع انفجار اندفاع مكثف آخر. وبينما أتراجع، رميت رمح الأزوراس بكل ما أوتيت من قوة.
“لم أشعر بجسدي وكأنه جسدي، ليس لفترة طويلة”
توقف سلاح ميكا عن الهويان، وبينما تلهث تعثرت عائدة من الحفرة التي دقت المنجل عبرها في بلاط الساحة.
تابعت ، مركزا على التحكم في إطلاق مانا داخلياً.
كانت فوقي العاصفة السوداء المتلوية والصاخبة. داخل السحابة، استطعت أن أشعر بشكل غامض بأن الرمحين الاخريتين تكافحان ضد المنجل الثاني.
“هذه القوة الغريبة كانت بداخلي، وحتى بعد رحيلها، تركت بقايا لم أستطع غسل روحي منها.”
قالت وعيناها المتوسعتان تحدقان في القتال أعلاه : “على الأقل يبدو أن فاراي تفوز”
انزلقت حافة سيفها عبر درع صدري، وغرقت فيه مع أنين احتكاك المعدن بالمعدن.
رأيت ميكا على الأرض ، وكانت ميلزري تثبتها. كانت يدا المنجل مغلفة بشرائط من اللهب الأسود، وأدت كل ضربة إلى حرق طبقة من لحم ميكا ، تاركة وجهها متشققًا وينزف.
“لديك طريقة رائعة بشكل مدهش مع الكلمات ، أكمل أيها الرمح، وسأريحك من هذا الألم ” عضت شفتها السفلية وهي تنتظر ، مليئة بالترقب
في الأسفل ، كان جسد فيسا لا يزال يهوي.
“اعتقدت أنني لن أشفى أبدًا… ليس كليا. وقتي كرمح انتهى. لقد لعنت بقائي كقشرة محترقة من نفسي السابقة”
إندفع البرق الذي يملأ جسدي – دمي – نحو الفولاذ إلى داخلها. كان بإمكاني أن أشعر بكل جسيم مانا وهو يهاجم أعصابها ، و يصطدم بذراعيها وجذعها.
أغمضت عيناها بينما اخترق نصلها ببطء الغطاء الجلدي لدرعي ثم اللحم الموجود تحته “ولكن كان لدي وقت طويل للتفكير في الأمر ، أيتها المنجل. لقد خططت ، وأملت “.
ردت مناجل الرياح السوداء ودافعت ودمرت المحاربين المستحضرين بأشكل أسرع مما يمكن لفاراي أن تشكلهم.
“ماذا كنت تأمل يا سيد البرق؟”
“ألا تشعرين بذلك؟”
ضغطت لأسفل بطيء وثبات. وشعرت أنا بكشط الفولاذ عبر عظمي ، وبعد ذلك …
هن يعتمدن عليّ ، على سلاح الأزوراس الذي منحني إياه آرثر ، علي الوقوف ومساعدتهم … علي القتال.
“هذا … أملت انه في يوم من الأيام سيكون أحد من ألاكريا غبيًا بما يكفي لتجربته معي مرة أخرى” لقد هدرت بصوت عالٍ.
استمتعوا ~~
فتحت عيناها بسرعة، وعكست البرق الأبيض الذي احترق عبر العديد من الجروح الصغيرة فور ما أكملت إلقاء التعويذة التي صممتها لهذه اللحظة بالذات.
– بالنسبة للخبر حول توقف الرواية فهو خاطئ، المانهوا ستتوقف بضع أسابيع فالرسام هو من سيتزوج وليس turtle me على ما أضن هو متزوج أصلا.
‘ سخط الرعد’ هتفت في ذهني ، وكدت أن ألهث من الارتياح.
تشققت الأرض تحتي عندما دفعت بنفسي للخلف مع انفجار اندفاع مكثف آخر. وبينما أتراجع، رميت رمح الأزوراس بكل ما أوتيت من قوة.
على الرغم من سرعتها، لم تستطع ميلزري الرد بالسرعة الكافية.
عندما استقريت على قدمي، كانت ميلزري تواكبني متعافية بالفعل، وكان جسدها يلتف وشفراتها تدور حولها مثل تلك الموجودة في الدّراس.
بدلاً من التراجع انحنت نحو نصلها، وشعرت أنها تكشطه قرب حافة عظمة القص خاصتي حيث تعمقت بعض الشيء به.
طافت ميلزري وفيسا قليلاً. كانت فيسا صامتة، لكن ميلزري كافحت وفشلت في الحفاظ على رباطة جأشها.
إندفع البرق الذي يملأ جسدي – دمي – نحو الفولاذ إلى داخلها. كان بإمكاني أن أشعر بكل جسيم مانا وهو يهاجم أعصابها ، و يصطدم بذراعيها وجذعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال جدار الدروع ، أعطاني شكل فيسا خاصتها نظرة حزينة ومتفائلة، واستطعت أن أرى مدى قربها من النهاية.
قُذفت تحلق ، ثم اصطدمت بتمثال لورد قزم قديم. لقد سقط على الأرض بعدة أجزاء ، وحدق وجهه المتشقق بي يائسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف-فاراي” قلت بصوت آسر.
طفت على الأرض وراءها ، مكللاً بصواعق برق ممتدة.
قفز نصلاها المزدوجين مرة أخرى إلى يديها. وصارت إحدى اذرعها متفحمة حتى المرفق.
“لم أستطع التخلص من هذا الشعور بالنار في دمي ” قلت بينما كانت ميلزري تدفع بنفسها من الأرض إلى الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع جسدها بعنف، صارت حركتها الرشيقة والدقيقة فجأة فوضى من الأشلاء حيث شدها الرمح جانبًا وأرسلها تدور لتتحطم وتتعثر على الأرض. تلاشت مع جلبة تحطم صخور أحد المباني المتساقطة.
قفز نصلاها المزدوجين مرة أخرى إلى يديها. وصارت إحدى اذرعها متفحمة حتى المرفق.
احترق شيء ما على ظهري في نفس الوقت تقريبًا، حيث عاد سيفها المشتعل الى يدها أيضًا. وبينما اتلوى من الألم وأمد يدي إلى خط النار عبر ظهري، ركلتني المنجل عبر صدري.
“لذلك تعلمت كيف أحول دمي إلى برق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعت هذه الكلمة الأخيرة بالتركيز على الجرح العميق في صدري.انفجر مني شعاع من البرق. واستعملت ميلزري كلا سيفيها لصد الانفجار، بينما طوقها درع من الرياح واللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طافت ميلزري وفيسا لوقف جيشنا فوق المدينة “لم تفوزوا!” صرخت ميلزري بوجهها الشاحب والمتألم.
تكثف البرق وازدهر حيث يكمن تأثير التعويذتين، نما ونما حتى مزق الضغط المانا.
ضغطت لأسفل بطيء وثبات. وشعرت أنا بكشط الفولاذ عبر عظمي ، وبعد ذلك …
دفعنا الانفجار إلى الوراء، متدحرجين في الهواء مثل الطيور حديثة الولادة التي سقطت من العش.
انتزعت الرمح وأطلقت صاعقة من البرق على طول المقبض.
بداخلي، ظل الضوء الأبيض الساخن يكافح ضد الظلام الملتهب. كان كل وريد وشريان يصرخان من الإجهاد، لكنني كنت أفوز.
تحول الرمح الأحمر الى قوس عريض وطار إلى يدي ، فور ما تحركت بالفعل لإغلاق المسافة بيني وبين المنجل.
التعويذة التي استخدمتها مصممة للتخلص من دماء حياتي. بدون أي شيء يحترق، نيران الروح ستتلاشى.
بدأت دوامات الرياح المظلمة بالفعل في الدوران حول فيسا مع عودة المانا.
أوقفت نفسي، وقمت بتصحيح توازني وأعدت الرمح، وتركت المانا تتدفق حوله، وغمرته بطبقة من الطاقة الكهربائية.
استمتعوا ~~
تموجت السحابة السوداء فوقي، ومر عبرها جسم قزم صغير ، اصطدم على الأرض في مكان قريب. ألقيت نظرة سريعة على ميكا للتأكد من أنها تتنفس، ثم أعدت ذراعي للخلف لارمي الرمح. لكن ميلزري توارت.
رأيت ميكا على الأرض ، وكانت ميلزري تثبتها. كانت يدا المنجل مغلفة بشرائط من اللهب الأسود، وأدت كل ضربة إلى حرق طبقة من لحم ميكا ، تاركة وجهها متشققًا وينزف.
مع صوت مثل تكسير الجليد الرقيق، انقطعت السحابة من الأعلى. استبدل الظلام ببياض ناصع حيث تحول الأمر إلى عاصفة ثلجية ، وكان بإمكاني رؤية المشهد بأكمله للمعركة تحتدم في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهنا هاجم الألم.
ظل كل من فاراي و وفيسا ثابتيتن ، كلتاهما واجهت الآخرى بينما حلقتا على ارتفاع مائة قدم فوق رؤوسنا.
من ناحية أخرى ضعف العدو انسحب سحرة ألاكريا، اختبؤا خلف دروعهم ، وأعينهم الخائفة استدارت نحو المناجل.
واصبح قتالهم واحدا بالكامل مع كلا من الإرادة والسحر.
ردت مناجل الرياح السوداء ودافعت ودمرت المحاربين المستحضرين بأشكل أسرع مما يمكن لفاراي أن تشكلهم.
تساقط ثلج العاصفة المستحضر باتجاه فيسا. من ضمنه قطعت أشكال الرجال المسلحين والمدرعات المتكونة من الثلج المتدفق وشققت كل مكان حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن المدينة بأكملها تحبس أنفاسها.
ردت مناجل الرياح السوداء ودافعت ودمرت المحاربين المستحضرين بأشكل أسرع مما يمكن لفاراي أن تشكلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحرك أي جندي من ديكاثين عضلة لإيقافهم.
تجمع العديد من السحرة على طول الطرق المتعرجة التي تلتف حول الكهف ، وبدأوا في إرسال تعويذات تندفع نحو فيسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد فمها واصدرت زمجرة حيوانية ، وابتعدت عن الضربة ووجهت هجماتها بالفعل بعيدا عن فاراي الحقيقية نحوي.
أطلقت هيلين شارد سهامًا من الضوء المشتعل من أحد أطراف الكهف مع مجموعة من المغامرين يحمون ظهرها ، كل منهم رمى وألقي تعوذاته الخاصة.
“لماذا … تسمح لهم بالعيش؟ علينا قتلهم “قلت لاهثا ، لكن آرثر لم يستطع سماعي.
من حافة أخرى، كان الأخوان إيرث بورن يرسلون مسامير أرضية تشبه نتوءاتط المغارات نحو المنجل
“سيكون من المحبط للغاية الحصول على فرصة للقتال في الحرب أخيرًا فقط ليستسلم الرماح العظماء مبكرا جدا.”
بجانبهم، كان كل من كورتيس وكاثلين جلايدر يلقيان تعاويذ دفاعية على شكل دروع من الجليد وألواح ذهبية متوهجة من اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسع.”
اهتز الكهف بزئير أسد العالم الخاص بكورتيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اصطدمت مطرقة أكبر مني بجانب رأسها ، مما دفعها إلى الأرض. قبل أن تتعافى ميلزري ، سقطت ضربة أخرى، ثم ضربة أخرى دفعت المنجل عبر الحجارة كأنها مسمار.
معدلا هدفي ، رميت برمح الأزوراس الذي رسم صورا لاحقة حمراء زاهية عبر الكهف، متجهة نحو قلب فيسا.
هممم آخر جزء فخامة..
شعرت بخفقان مانا واتخذت خطوة خشنة كلها برق بعيداً. وامتدت شرارات الكهرباء المتدفقة حولي إلى السيفين المقتربين من رقبتي.
“لقد فاجأتني حقًا” قالت كلماتها وهي تصر على أسنانها مرهقة. شددت معصميها لكن ذراعي كانت ضعيفة ومرهقة.
لم تكن كافية.
‘ سخط الرعد’ هتفت في ذهني ، وكدت أن ألهث من الارتياح.
قطعت الرياح السوداء واللهب من خلال البرق الأبيض خاصتي. وتألق الفولاذ بنهم.
إندفع البرق الذي يملأ جسدي – دمي – نحو الفولاذ إلى داخلها. كان بإمكاني أن أشعر بكل جسيم مانا وهو يهاجم أعصابها ، و يصطدم بذراعيها وجذعها.
ظهرت ميلزري من الظل بجانبي. وأظهر وجهها تركيزا حادا.
لقد تلاعبت بتيارات الكهرباء لاستهداف عضلاتها بهدف شلّها وتعطيلها. شل جسدها وتشنجت ساقاها وتغلغلت في جرحي..
ثم تشوه الضوء ملتويًا، وتصلب الهواء وتحول إلى بلورة داكنة من حولي ، وفي لحظة صرت محاصرًا ، وجسدي كله مغطى بقشرة من الماس الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال جدار الدروع ، أعطاني شكل فيسا خاصتها نظرة حزينة ومتفائلة، واستطعت أن أرى مدى قربها من النهاية.
ترنحت الشفرات المزدوجة على تعويذة الحماية. واستقرت في الماس ، وطعنت بسرعة.
ببطء، رفع آرثر إحدى ذراعيه، كان يحمل قرنًا أسود عريضًا يلتف مثل كبش الجبل. ألقى بها من على الحافة وبدا أنها تسقط ببطء بشكل غير طبيعي، وتدور مرة بعد مرة.
من خلال الكريستال المعتم ، كان بإمكاني أن أرى صورة ميلزري الظلية بينما ينقض عليها ظل أصغر يحمل مطرقة كبيرة الحجم من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف-فاراي” قلت بصوت آسر.
شعرت أن كل ضربة من المطرقة تجعل الأرض ترتجف تحتي بينما تبادل الاثنان الضربة تلو الضربة. يمكنني أيضًا الشعور بالضغط على نواة ميكا، فهي تدفع نفسها إلى أقصى حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوى الكهف وتذبذب بينمل كافح نظري لتصحيح حركتي الخلفية المفاجئة. كنت مدركًا بشكل غامض أنني اصطدمت بشيء شديد القساوة واخترقت خلاله ، وبعد ذلك ، صرت مستلقيا على ظهري.
أيا كان السحر الذي استخدمته فيسا عليها فقد جعلها ضعيفة. هي على وشك أن تعاني من رد الفعل العنيف.
“ثمانية.”
تحطمت البنية البلورية التي احتجزتني في مكاني.
ضحكت بسخرية، ثم تشنج جسدي وتقوس ظهري من الألم ، وكل عضلة أصبحت مشدودة. “إنه شعور … تمامًا كما أتذكره” قلت من خلال أسنان مشدودة. هدأ التشنج وأخذت عدة أنفاس عميقة ومتؤلمة.
رأيت ميكا على الأرض ، وكانت ميلزري تثبتها. كانت يدا المنجل مغلفة بشرائط من اللهب الأسود، وأدت كل ضربة إلى حرق طبقة من لحم ميكا ، تاركة وجهها متشققًا وينزف.
كان الأمر أشبه بالركض عبر وبر حديدي.
قمت بتوجيه كل قوة سخط البرق واندفعت، ولففت ذراعي حول المنجل. كان البرق يحيط بكلينا، وثبتها بي حينما أبعدتها عن جسم ميكا المصاب.
” انتهيت من الخسارة؟ لقد خسرت بالفعل! ” صرخت علينا المنجل الشبيهة بالفزاعة وذات الشعر الأبيض، تلك التي أصبتها، وصوتها الذي كان مرعبًا سابقًا اصبح الآن يحمل نبرة خطيرة وقاسية.
غذى اليأس قوتي، وصمدت على الرغم من قوة ميلزري التي تتزايد على ذراعي مهددة بتحطيمي.
امتد الجليد من الأرض ليلتف حول أطرافها، وهوى الغبار بشكل غير طبيعي على الأرض حيث أصبحت الجاذبية أثقل عدة مرات.
اشتعل اللهب في جسدها. صدم لهب الروح الطاقة التي تغلف جسدي وتقييدها.
معدلا هدفي ، رميت برمح الأزوراس الذي رسم صورا لاحقة حمراء زاهية عبر الكهف، متجهة نحو قلب فيسا.
بدأت أرتجف.
طفت على الأرض وراءها ، مكللاً بصواعق برق ممتدة.
لم أستطع تقييد المنجل لفترة طويلة.
“يبدو أن الرماح تعلموا خدعة أو اثنتين منذ قتال كاديل. لقد كان هذا … ممتعًا بالكاد … ” شدت يداها أكثر بينما تحدثت، واستطعت أن أشعر بالسخونة عبرهما، لقد عادت اهتزازات المانا خاصتها للنشاط.
ثم ومضت المانا خاصتي مثل لهب شمعة على وشك أن تنطفأ.
طافت ميلزري وفيسا قليلاً. كانت فيسا صامتة، لكن ميلزري كافحت وفشلت في الحفاظ على رباطة جأشها.
تعثرت إلى الوراء، وما زالت ملزري بين ذراعي. وتلاشى لهب روحها.
مع ميلزري تطوف في الارجاء، ترك ميكا بمفردها قد يعني موتها، لكن فاراي تفقد قوتها حيث أن أصدقاؤها وجنودها يمزقونها…
وسقطنا معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيفا ميلزري التوأم على بعد عدة أقدام منا، حيث سقطا عند فشل تعويذة مدفن الألماسة السوداء.
بينما كنت مستلقيا على ظهري ، في انتظار أن يضربني الألم ، رأيت ما كان يحدث أعلاه.
قطعت سيفاها نحوي، أحدهما باتجاه ركبتي اليمنى والآخر لمرفقي الأيسر. وبدلاً من أن أقاتل بشدة في محاولة لصد كلتا الضربتين في وقت واحد، اندفعت نحوهما، حيث سمح لي الإدراك الفائق لحواسي المعززة بالبرق بأن أدفع جسدي للأمام بين الضربتين. صدم درعي وجه المنجل.
كانت فاراي تترنح مع قوتها على وشك النفاذ. كانت فيسا تكسب معركة الإرادة التي تجري معها ، وتصد جيش فاراي المستحضر، وكانت تيارات الرياح السوداء الحادة تقترب أكثر فأكثر من المكان الذي تحلق فيه فاراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن ميلزري لا تزال هنا، متخفية في الظلال، لكن لم يسعني إلا أن أتبع نظرة ميكا. كانت محقة.
انزلق سهم عبر دفاعات فيسا وغرق في فخذها.
انزلق سهم عبر دفاعات فيسا وغرق في فخذها.
وهنا هاجم الألم.
ترنحت الشفرات المزدوجة على تعويذة الحماية. واستقرت في الماس ، وطعنت بسرعة.
لهثت مختنقا. تمزق ثقب دامي في جانبي أسفل الضلوع مباشرة. مع عدم وجود أي مانا تتدفق عبر قنواتي لبدء التئام الجرح ، شعرت بالتأثير الكامل لذلك.
ردت مناجل الرياح السوداء ودافعت ودمرت المحاربين المستحضرين بأشكل أسرع مما يمكن لفاراي أن تشكلهم.
ملزري وهي ملفوفة حول ذراعي، ضغطت يدها على ضلوعها أسفل صدرها مباشرة ، حيث تمزق جرح مماثل في درعها ولحمها.
من ناحية أخرى ضعف العدو انسحب سحرة ألاكريا، اختبؤا خلف دروعهم ، وأعينهم الخائفة استدارت نحو المناجل.
بدون مانا ، لم يعد بإمكاني الشعور بالرمح ، الذي هو عائد بأقصى سرعة بينما أتصارع مع ميلزري.
“ماذا كنت تأمل يا سيد البرق؟”
مع العلم أنني لا أستطيع توجيهه، فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به : تثبيتها وترك سلاحي يأتي إلينا.
من بعيد ، أدركت أن علامات المعركة من اتجاه البوابة قد توقفت. ومع ذلك لم يكن لدي الأمل في فوز آرثر.
سيفا ميلزري التوأم على بعد عدة أقدام منا، حيث سقطا عند فشل تعويذة مدفن الألماسة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعثرت إلى الوراء، وما زالت ملزري بين ذراعي. وتلاشى لهب روحها.
جاهدت لأتدحرج على جانبي، مددت ذراعا واحدة ، لكن كل عصب في جسدي جعلني انبض بالألم.
أمكنني أن أشعر عمليا بتوتر أعصاب فاراي يتصاعد بجانبي. من الجهة الأخرى ، أصدر توقيع مانا ميكا طنينًا ضعيفًا. ومع ذلك وقف كل الرماح بحزم في مواجهة عدو رهيب.
مستشعرة حركتي، استدارت ميلزري لتنظر إلي. بينما كانت تتحرك بحركة بطيئة، شدت قبضتها وقادتها إلى الجرح المفتوح في جانبي.و كلانا صرخ متعذبا.
“إنها تتنفـ -”
أعلاه ، حدث شيء ما. رمشت عيني عدة مرات، ظننت أنه هذيان، لكن عندما نظرت مرة أخرى ، بقي الأمر على حاله.
اصبحت ميلزي دوامة مشتعلة، تقطع الفولاذ ، تثب و تدور ، وتضرب بقوة وسرعة مستحيلة ، بدا أن نصالها المزدوجة تأتي من كل اتجاه وزاوية في وقت واحد بينما أنا جاهدت ببساطة للحفاظ على رمحي بيننا.
كانت الظلال تتجمع حول فيسا وتشكل نسخًا منها. واحد أصبح اثنان ، ثم أربعة ، ثم ثمانية ، حتى امتلأت السماء بنسخ لها. أينما نظرت، كانت التعاويذ تمر عبر النسخ الوهمية.
ضغطت لأسفل بطيء وثبات. وشعرت أنا بكشط الفولاذ عبر عظمي ، وبعد ذلك …
تحركت ميلزري مرة أخرى. تدحرجت وركلت برجلها علي، ممتطية معدتي. مدت يديها إلى حلقي.
كانت فوقي العاصفة السوداء المتلوية والصاخبة. داخل السحابة، استطعت أن أشعر بشكل غامض بأن الرمحين الاخريتين تكافحان ضد المنجل الثاني.
أمسكت معصميها وحاولت أن ألويهما بطريقة أو بأخرى لدفعها بعيدًا عني، لكني كنت أفتقر إلى القوة. لذا ارتجف كلا من ذراعي وخاصتها بسبب هذا الجهد.
“لديك طريقة رائعة بشكل مدهش مع الكلمات ، أكمل أيها الرمح، وسأريحك من هذا الألم ” عضت شفتها السفلية وهي تنتظر ، مليئة بالترقب
فوق كتفها ، كانت نسخ فيسا تزداد وتزداد تركيزا، ظهرت نسخة تلو الأخرى، وأصبح الهواء المحيط بها يرتجف مع نوع من السكون الأسود. بعد ذلك عادت السماء لتحوي فاراي وفيسا فقط مرة أخرى.
لوحت المنجل بسرعة متوسطة، بينما أنا خطوت للجانب وسحبت رمحي. احتكت نصالها بعمود الرمح، وقمت بالرد بسلسلة من الضربات السريعة التي تم صدها جانبًا بواسطة نصالها.
وفجأة استشعرت تعويذات أخرى. ظهر جيش من الحراس الأقزام، تخلوا عن أي موقع كان من المفترض أن يحرسوه ، وجاؤوا يقذفون تعويذاتهم ، ويملئون السماء بها.
اشتعل اللهب في جسدها. صدم لهب الروح الطاقة التي تغلف جسدي وتقييدها.
بدت فيسا مصدومة حيث اخترق سهم ذراعها، ثم تذبذبت وسقطت بالكاد عندما اصطدمت بها صخرة بضعف حجمها من الجانب. تحرك فمها لكن لم يخرج أي صوت.
واصبح قتالهم واحدا بالكامل مع كلا من الإرادة والسحر.
“هذه هي!” صرخت فاراي بسكل منتصر، وصدى صوتها في جميع أنحاء الكهف “نحن نرهقها. ركزوا طلقاتكم عليها! اعطوها كل ما لديكم! ”
“توقفوا! أوقفوا تعويذاتكم! ” صرخت هيلين شارد ، لكن صوتها غرق في ضجيج القتال.
ارتخت ملزري فجأة ومالت أذرعنا إلى الجانب. هوى رأسها إلى أسفل واندفع نحو أنفي بسرعة شديدة. أصبحت رؤيتي ضبابية للحظة ثم وجدت أصابعها ملتفة حول حلقي.
اشتعل اللهب في جسدها. صدم لهب الروح الطاقة التي تغلف جسدي وتقييدها.
“لقد فاجأتني حقًا” قالت كلماتها وهي تصر على أسنانها مرهقة. شددت معصميها لكن ذراعي كانت ضعيفة ومرهقة.
مع العلم أنني لا أستطيع توجيهه، فعلت الشيء الوحيد الذي يمكنني القيام به : تثبيتها وترك سلاحي يأتي إلينا.
“يبدو أن الرماح تعلموا خدعة أو اثنتين منذ قتال كاديل. لقد كان هذا … ممتعًا بالكاد … ” شدت يداها أكثر بينما تحدثت، واستطعت أن أشعر بالسخونة عبرهما، لقد عادت اهتزازات المانا خاصتها للنشاط.
أخذ نفسا.
في نفس اللحظة، صدم قلبي فقد بدأ تأثير قمع المانا الخاص بالرمح في التلاشي.
طفت على الأرض وراءها ، مكللاً بصواعق برق ممتدة.
شيء ما تحرك في مكان قريب. كانت حركة صغيرة، لكنني رأيت بريق عين بلورية سوداء كالفحم.
بداخلي، ظل الضوء الأبيض الساخن يكافح ضد الظلام الملتهب. كان كل وريد وشريان يصرخان من الإجهاد، لكنني كنت أفوز.
تمامًا عندما أضاءت يدي ميلزري بلهب الروح، انطلقت صواعق مكثفة من البرق بين يدي ورفعت ذراعيها.
أعلاه، تراجعت فيسا، وأحاطت نفسها بدروع غامضة، ولم تعد قادرة على مواجهة وابل الهجمات.
لقد تلاعبت بتيارات الكهرباء لاستهداف عضلاتها بهدف شلّها وتعطيلها. شل جسدها وتشنجت ساقاها وتغلغلت في جرحي..
عرفت ذلك على الفور.. بغض النظر عن مقدار الوقت الذي مر ، لن أنسى أبدًا تلك المواجهة البائسة مع المنجل كاديل في القلعة الطائرة، أو كيف شعرت مستلقيا هناك، عاجزًا كطفل حديث الولادة لأن سحره قضى على حياتي من الداخل.
أطبقت أصابعها حول حلقي.
الفصل 393
نيرانها الروحية أكلت جسدي.
لكن الحفرة كانت فارغة.
ثم اصطدمت مطرقة أكبر مني بجانب رأسها ، مما دفعها إلى الأرض. قبل أن تتعافى ميلزري ، سقطت ضربة أخرى، ثم ضربة أخرى دفعت المنجل عبر الحجارة كأنها مسمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تلهو معي فقط، أدركت هذا يقينًا مزعجاً. تنتظر المنجل الأخرى لتنهي فاراي وميكا. خلاف ذلك لم أكن لألقي حتى بالضربة التي أجبرتها للتو على التراجع مؤقتًا.
غمرت المانا جسدي، وأعطت قوة لعضلاتي وخففت آلام جراحي. فوقفت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف-فاراي” قلت بصوت آسر.
أعلاه، تراجعت فيسا، وأحاطت نفسها بدروع غامضة، ولم تعد قادرة على مواجهة وابل الهجمات.
توقف سلاح ميكا عن الهويان، وبينما تلهث تعثرت عائدة من الحفرة التي دقت المنجل عبرها في بلاط الساحة.
طار الرمح في مكان قريب، نصف مدفون في الأرضية الحجرية. أعطيته إشارة ذهنية وانفصل عن الأرض واندفع ليدي.
غمرت المانا جسدي، وأعطت قوة لعضلاتي وخففت آلام جراحي. فوقفت ببطء.
توقف سلاح ميكا عن الهويان، وبينما تلهث تعثرت عائدة من الحفرة التي دقت المنجل عبرها في بلاط الساحة.
أيا كان السحر الذي استخدمته فيسا عليها فقد جعلها ضعيفة. هي على وشك أن تعاني من رد الفعل العنيف.
رفعت الرمح ، وأعددت لإنهاء ميلزري.
“هذا … أملت انه في يوم من الأيام سيكون أحد من ألاكريا غبيًا بما يكفي لتجربته معي مرة أخرى” لقد هدرت بصوت عالٍ.
لكن الحفرة كانت فارغة.
بينما كنت أطير ، حاولت إعادة ترتيب تعابير وجهي. ووضعت غضبي جانبًا وتركت خوفي الحقيقي جدًا يحل محله.
أفلتت ضحكة من شفاه ميكا الملطخة بالدماء والكدمات. “هرست حتى أصبحت غبارا . هيه .” ثم انهارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلوى الكهف وتذبذب بينمل كافح نظري لتصحيح حركتي الخلفية المفاجئة. كنت مدركًا بشكل غامض أنني اصطدمت بشيء شديد القساوة واخترقت خلاله ، وبعد ذلك ، صرت مستلقيا على ظهري.
أمسكت بها ووضعتها ببطأ على الأرض.انهارت المطرقة المستحضرة، فلن تتمكن من الحفاظ على شكل السلاح لفترة أطول.
حتى دفاعات فيسا صارت ترتعش الآن ، فدروعها اهتزت وتشققت بينما تقوم المنجل بإصلاحها مرارًا وتكرارًا.
قالت وعيناها المتوسعتان تحدقان في القتال أعلاه : “على الأقل يبدو أن فاراي تفوز”
نيرانها الروحية أكلت جسدي.
كنت أعلم أن ميلزري لا تزال هنا، متخفية في الظلال، لكن لم يسعني إلا أن أتبع نظرة ميكا. كانت محقة.
ترنحت الشفرات المزدوجة على تعويذة الحماية. واستقرت في الماس ، وطعنت بسرعة.
حتى دفاعات فيسا صارت ترتعش الآن ، فدروعها اهتزت وتشققت بينما تقوم المنجل بإصلاحها مرارًا وتكرارًا.
ضحكت بسخرية، ثم تشنج جسدي وتقوس ظهري من الألم ، وكل عضلة أصبحت مشدودة. “إنه شعور … تمامًا كما أتذكره” قلت من خلال أسنان مشدودة. هدأ التشنج وأخذت عدة أنفاس عميقة ومتؤلمة.
السهام ، الحجارة ، طلقات الرياح ، رماح الجليد ، تعاويذ اللهب ، وعشرات التعاويذ الأخرى كلها ركزت على المنجل، لكن ما لفت انتباهي هي فاراي.
ثم تشوه الضوء ملتويًا، وتصلب الهواء وتحول إلى بلورة داكنة من حولي ، وفي لحظة صرت محاصرًا ، وجسدي كله مغطى بقشرة من الماس الأسود.
كانت تقذف شفرات جليدية منحنية نحو فيسا، واحدة تلو الأخرى، كل منها يغرق في درعها الغامض قبل أن ينكسر ويتلاشى.
لقد تلاعبت بتيارات الكهرباء لاستهداف عضلاتها بهدف شلّها وتعطيلها. شل جسدها وتشنجت ساقاها وتغلغلت في جرحي..
كان لديها نظرة شرسة وحازمة فهي تقوم بتوجيه الهجمات وتعويذاتها الخاصة في نفس الوقت.
لم تكن كافية.
لكنني لم أستطع التخلص من ذلك الشعور بأن شيئًا ما خطأ.
لم يكن معظمهم يراقبون حتى هروبهم الجماعي، لكنهم كانوا يحدقون في شكل آرثر لوين المتوهج بدلاً من ذلك.
نظرت عن كثب، راقبت الطريقة التي تتحرك بها تعاويذها، وشعرت بكل تلك المانا التي تتصادم في الهواء.
أطبقت أصابعها حول حلقي.
ارتفع نبض قلبي.
هن يعتمدن عليّ ، على سلاح الأزوراس الذي منحني إياه آرثر ، علي الوقوف ومساعدتهم … علي القتال.
لم يكن لدى فاراي أي توقيع مانا.
لقد تلاعبت بتيارات الكهرباء لاستهداف عضلاتها بهدف شلّها وتعطيلها. شل جسدها وتشنجت ساقاها وتغلغلت في جرحي..
“وهم” لقد شهقت والقيت نظرة إلى ميكا المرتبكة.
بدلاً من ذلك ، اقتربت من فاراي التي استطعت رؤيتها بشكل عادي…. الوهم الملفوف حول فيسا مثل الدرع.
“ووه؟” فقدت عيون ميكا تركيزها، ثم أغلقت.
قمت بتوجيه كل قوة سخط البرق واندفعت، ولففت ذراعي حول المنجل. كان البرق يحيط بكلينا، وثبتها بي حينما أبعدتها عن جسم ميكا المصاب.
“أوه ، هذا شعور سيء. أنا فقط سأستلقي … استلقي هنا وأموت، على ما أعتقد ”
من بعيد ، أدركت أن علامات المعركة من اتجاه البوابة قد توقفت. ومع ذلك لم يكن لدي الأمل في فوز آرثر.
نظرت من ميكا إلى فاراي – فاراي الحقيقية، ملفوفة في مظهر فيسا ، يتم سحقها تحت موجة من التعاويذ السحرية – ثم أعدت نظرتي.
“يبدو أن الرماح تعلموا خدعة أو اثنتين منذ قتال كاديل. لقد كان هذا … ممتعًا بالكاد … ” شدت يداها أكثر بينما تحدثت، واستطعت أن أشعر بالسخونة عبرهما، لقد عادت اهتزازات المانا خاصتها للنشاط.
مع ميلزري تطوف في الارجاء، ترك ميكا بمفردها قد يعني موتها، لكن فاراي تفقد قوتها حيث أن أصدقاؤها وجنودها يمزقونها…
تكثف البرق وازدهر حيث يكمن تأثير التعويذتين، نما ونما حتى مزق الضغط المانا.
“اللعنة عليكم جميعًا بمنحي هذه المشاعر ” التقطت جسم ميكا اللاواعية من الأرض وألقيتها على كتفي، ثم ارتفعت في الهواء.
كان الأمر أشبه بالركض عبر وبر حديدي.
أبقيت الرمح جاهزًا في حالة محاولة ميلزري القيام بهجوم تسلل آخر ، لكن لم يأت شيء.
أمسكت بها ووضعتها ببطأ على الأرض.انهارت المطرقة المستحضرة، فلن تتمكن من الحفاظ على شكل السلاح لفترة أطول.
بينما كنت أطير ، حاولت إعادة ترتيب تعابير وجهي. ووضعت غضبي جانبًا وتركت خوفي الحقيقي جدًا يحل محله.
تابعت ، مركزا على التحكم في إطلاق مانا داخلياً.
فكرت في فيريون ، الذي اختفى منذ وصوله إلى فيلدوريال ، وعائلتي ، والكم الهائل من المانا الذي لا يزال يتصاعد بعنف من اتجاه البوابة حيث كان آرثر ، وشاهد القبر البعيد الذي يغلف جثة أيا.
طافت ميلزري وفيسا قليلاً. كانت فيسا صامتة، لكن ميلزري كافحت وفشلت في الحفاظ على رباطة جأشها.
و … منحت نفسي الإذن لأشعر بكل هذا. بأن اترك نفسي اتحطم . حتى ولو للحظة.
ترنحت الشفرات المزدوجة على تعويذة الحماية. واستقرت في الماس ، وطعنت بسرعة.
تراكمت الدموع في عيني ، وعقدة من الانزعاج حلت في مؤخرة حلقي. طرت ببطء ، وسلكت طريقًا ملتويًا لتجنب الوقوع بين فاراي وجميع التعويذات التي تحلق نحوها.
“تابع…”
من خلال جدار الدروع ، أعطاني شكل فيسا خاصتها نظرة حزينة ومتفائلة، واستطعت أن أرى مدى قربها من النهاية.
توهج بضوء أرجواني، وارتفع شعره الأشقر من رأسه كما لو أنه مشحون بالكهرباء، بينما تألقت رونية ساطعة أرجوانية تحت عينيه.
لقد تجاهلتها. لم يكن لدي اي خيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غذى اليأس قوتي، وصمدت على الرغم من قوة ميلزري التي تتزايد على ذراعي مهددة بتحطيمي.
بدلاً من ذلك ، اقتربت من فاراي التي استطعت رؤيتها بشكل عادي…. الوهم الملفوف حول فيسا مثل الدرع.
‘ سخط الرعد’ هتفت في ذهني ، وكدت أن ألهث من الارتياح.
نظرت إلي بحذر ، وعيناها تتعقبان وجهي، ولكني أبقيت على الدموع تبلل خدي، فاسترخت.
حتى دفاعات فيسا صارت ترتعش الآن ، فدروعها اهتزت وتشققت بينما تقوم المنجل بإصلاحها مرارًا وتكرارًا.
“لقد شارفت على الانتهاء. تراجع من فضلك، سأنهي هذا ”
طافت ميلزري وفيسا قليلاً. كانت فيسا صامتة، لكن ميلزري كافحت وفشلت في الحفاظ على رباطة جأشها.
“ف-فاراي” قلت بصوت آسر.
على الرغم من سرعتها، لم تستطع ميلزري الرد بالسرعة الكافية.
“إنها ميكا. إنها تحتضر ”
تجمع العديد من السحرة على طول الطرق المتعرجة التي تلتف حول الكهف ، وبدأوا في إرسال تعويذات تندفع نحو فيسا.
نظرت فاراي (فيسا) إلى ميكا
“آه. هذا … مؤسف ” حدقت ونظرت أقرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنني لن أشفى أبدًا… ليس كليا. وقتي كرمح انتهى. لقد لعنت بقائي كقشرة محترقة من نفسي السابقة”
“إنها تتنفـ -”
اندفعت برمح الأزوراس.
اندفعت برمح الأزوراس.
لقد تجاهلتها. لم يكن لدي اي خيار.
تجعد فمها واصدرت زمجرة حيوانية ، وابتعدت عن الضربة ووجهت هجماتها بالفعل بعيدا عن فاراي الحقيقية نحوي.
مع ميلزري تطوف في الارجاء، ترك ميكا بمفردها قد يعني موتها، لكن فاراي تفقد قوتها حيث أن أصدقاؤها وجنودها يمزقونها…
قطع الرمح الذي كان موجهاً إلى قلبها بعمق حتى أنه بالكاد لمس نسيج أرديتها من الخلف.
شعرت بخفقان مانا واتخذت خطوة خشنة كلها برق بعيداً. وامتدت شرارات الكهرباء المتدفقة حولي إلى السيفين المقتربين من رقبتي.
أمسكت بالجرح العميق بيد وقطعت نحو جذعي بيدها الأخرى، ورسمت خطًا أسود على درعي..
“اللعنة عليكم جميعًا بمنحي هذه المشاعر ” التقطت جسم ميكا اللاواعية من الأرض وألقيتها على كتفي، ثم ارتفعت في الهواء.
رش الدم من الجرح ، مما أدى إلى اندثار وجه فاراي الشاحب الزائف.
السهام ، الحجارة ، طلقات الرياح ، رماح الجليد ، تعاويذ اللهب ، وعشرات التعاويذ الأخرى كلها ركزت على المنجل، لكن ما لفت انتباهي هي فاراي.
انتزعت الرمح وأطلقت صاعقة من البرق على طول المقبض.
التوت ميلزري بينما تطوف، ومرت مثل الريح حول الرمح. بالكاد رأتها حواسي المعززة عندما تخلت عن سلاحيها وحاولت انتزاع خاصتي من الهواء.
قفزت الشرر بين أصابع فيسا وارتعشت يدها.
طافت ميلزري وفيسا قليلاً. كانت فيسا صامتة، لكن ميلزري كافحت وفشلت في الحفاظ على رباطة جأشها.
انزلق المقبض من خلال قبضتها ، ونحت رأسه خطًا رفيعًا عبر راحة يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي!” صرخت فاراي بسكل منتصر، وصدى صوتها في جميع أنحاء الكهف “نحن نرهقها. ركزوا طلقاتكم عليها! اعطوها كل ما لديكم! ”
صرخت ، وفتحت عيناها على مصراعيهما. خدشا الهواء في ذعر جامح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط ثلج العاصفة المستحضر باتجاه فيسا. من ضمنه قطعت أشكال الرجال المسلحين والمدرعات المتكونة من الثلج المتدفق وشققت كل مكان حولها.
اختفت الأوهام. وفي الجهة المقابلة للكهف منا، كانت فاراي خلف دروع من الجليد، تنزف من عشرات الجروح، وكان توقيع المانا خاصتها يرتجف بشكل ضعيف.
مع ميلزري تطوف في الارجاء، ترك ميكا بمفردها قد يعني موتها، لكن فاراي تفقد قوتها حيث أن أصدقاؤها وجنودها يمزقونها…
“توقفوا! أوقفوا تعويذاتكم! ” صرخت هيلين شارد ، لكن صوتها غرق في ضجيج القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحرك أي جندي من ديكاثين عضلة لإيقافهم.
ظل وابل التعزيذات يقصف موقع فاراي.
“لماذا … تسمح لهم بالعيش؟ علينا قتلهم “قلت لاهثا ، لكن آرثر لم يستطع سماعي.
كانت فيسا تهوي وفمها مفتوح يصدر صرخة صامتة. وكانت غير محمية.
توهج بضوء أرجواني، وارتفع شعره الأشقر من رأسه كما لو أنه مشحون بالكهرباء، بينما تألقت رونية ساطعة أرجوانية تحت عينيه.
لكن فاراي احتاجتني.
تحول الرمح الأحمر الى قوس عريض وطار إلى يدي ، فور ما تحركت بالفعل لإغلاق المسافة بيني وبين المنجل.
على الرغم من تدفق الدم الساخن بسرعة من الجرح عبر جذعي ، إلا أني طرت عبر مسار التعاويذ وأطلقا وميضًا ساطعًا من نهاية الرمح.
مع صوت مثل تكسير الجليد الرقيق، انقطعت السحابة من الأعلى. استبدل الظلام ببياض ناصع حيث تحول الأمر إلى عاصفة ثلجية ، وكان بإمكاني رؤية المشهد بأكمله للمعركة تحتدم في الأعلى.
رفع جميع السحرة الذين ركزوا على فاراي أيديهم أو استداروا بعيدًا، وتوقف القصف، حتى ولو للحظة واحدة.
ظهرت ميلزري فوقي وكانت حركاتها عملية. تدلت إحدى ذراعيها أدنى من الأخرى ، لكن بينما كنت أشاهدها قامت بلفها حتى استقرت ذراعها في مكانها.
“استخدموا اعينكم اللعينة!” صرخت ووقفت أمام فاراي.
ظهرت ميلزري من الظل بجانبي. وأظهر وجهها تركيزا حادا.
في الأسفل ، كان جسد فيسا لا يزال يهوي.
ردت مناجل الرياح السوداء ودافعت ودمرت المحاربين المستحضرين بأشكل أسرع مما يمكن لفاراي أن تشكلهم.
حبست أنفاسي
“اللعنة عليكم جميعًا بمنحي هذه المشاعر ” التقطت جسم ميكا اللاواعية من الأرض وألقيتها على كتفي، ثم ارتفعت في الهواء.
طارت شخصية ذات شعر أبيض من بين مبنيين في المستوى الأول من الكهف، لقد خرجت المنجل الأخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنني لن أشفى أبدًا… ليس كليا. وقتي كرمح انتهى. لقد لعنت بقائي كقشرة محترقة من نفسي السابقة”
تنفست وأنا ألعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلاحق الآخرين ، لكنها دارت مرة أخرى وقذفت بنفسها نحوي.
“هذه المعركة لم تنته بعد!” صرخت نحو السحرة المرتبكين وركزت نحو كورتيس جلايدر، الذي أعرفه أكثر من البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنني لن أشفى أبدًا… ليس كليا. وقتي كرمح انتهى. لقد لعنت بقائي كقشرة محترقة من نفسي السابقة”
أشرت إلى المكان الذي يسير فيه المنجلان أدناه. ” علينا أن-”
تابعت ، مركزا على التحكم في إطلاق مانا داخلياً.
قاطعني تحطم الحجر حيث انهار جزء من جدار الكهف.
“ألا تشعرين بذلك؟”
بدأ جنود ألاكرايا المحميون بحواجز شفافة من المانا يندفعون.
أصبح حلفاؤنا شاحبين ومرتعدين حيث أفسح الارتباك الطريق للرعب بسبب هجماتهم ضد فاراي.
“توجهوا لمكان الهجوم!” أمرت فاراي ، بينما تتمايل وتجمع المانا .
هممم آخر جزء فخامة..
طافت ميلزري وفيسا لوقف جيشنا فوق المدينة “لم تفوزوا!” صرخت ميلزري بوجهها الشاحب والمتألم.
حبست أنفاسي
“أنتم تخسرون ببطء أيها الرماح!”
رش الدم من الجرح ، مما أدى إلى اندثار وجه فاراي الشاحب الزائف.
كما لو أنهما تثبتان وجهة نظرهما بهذا، اندلع كلا المنجلين مع نيران سوداء أرجوانية اللون، ومسحت جروحهم كما لو أنها لم تكن.
“لم أستطع التخلص من هذا الشعور بالنار في دمي ” قلت بينما كانت ميلزري تدفع بنفسها من الأرض إلى الهواء.
بدأت دوامات الرياح المظلمة بالفعل في الدوران حول فيسا مع عودة المانا.
نظرت من ميكا إلى فاراي – فاراي الحقيقية، ملفوفة في مظهر فيسا ، يتم سحقها تحت موجة من التعاويذ السحرية – ثم أعدت نظرتي.
وتحتها، سرعان ما دخلت العشرات من المجموعات القتالية في التشكيل.
كان البعض يصرخ طلباً للتعزيزات. استدار عدد قليل من الجنود الأقزام وهربوا.
تحركا ميكا ، لكنها لم تستيقظ. بدت فاراي وكأنها قد تهوي من الهواء في أي لحظة.
كنت سعيدًا بالوقوف بجانب هؤلاء المحاربين للدفاع عن موطني. واجه كل واحد منا الموت المؤكد على يد الازوراس. نظرت بعيدًا عن رفاقي ، نظرت إلى المنجلين اللتان تحومان في الأعلى ، رافضًا السماح لأي خوف بشانهم يتسلل إلى قلبي.
أصبح حلفاؤنا شاحبين ومرتعدين حيث أفسح الارتباك الطريق للرعب بسبب هجماتهم ضد فاراي.
“لديكم عشر ثوان”.
من بعيد ، أدركت أن علامات المعركة من اتجاه البوابة قد توقفت. ومع ذلك لم يكن لدي الأمل في فوز آرثر.
بعد قطع هذه الأفكار المتزايدة غير المفيدة، ركزت على المنجل وأسلحتها، وتركت نفسي أغوص في حالة التركيز العالي المطلوبة لتفعيل الاندفاع بشكل ملائم.
كانت هناك حركة في كل مكان حيث أن فاراي لا تزال تقاتل لتنظيم القوات التي كانت لدينا.
أمكنني أن أشعر عمليا بتوتر أعصاب فاراي يتصاعد بجانبي. من الجهة الأخرى ، أصدر توقيع مانا ميكا طنينًا ضعيفًا. ومع ذلك وقف كل الرماح بحزم في مواجهة عدو رهيب.
كان البعض يصرخ طلباً للتعزيزات. استدار عدد قليل من الجنود الأقزام وهربوا.
نيرانها الروحية أكلت جسدي.
طفت إلى الأمام عبر الفوضى والتقيت بالنظرة الدموية المتخثرة خاصة ميلزري.
تجمع العديد من السحرة على طول الطرق المتعرجة التي تلتف حول الكهف ، وبدأوا في إرسال تعويذات تندفع نحو فيسا.
“اليوم لقد رأيت الخوف في عيون المناجل . هذا يكفيك .”
دار إعصار مظلم فوقنا بينما عملت فيسا على تعويذة مروعة ، لكن تركيزي بقي على ميلزري.
هزت رأسها ، وشعرها اللامع تأرجح حول قرونها الداكنة وابتسمت “على الأقل سوف تموت شجاعًا أيها الرمح.”
أغمضت عيناها بينما اخترق نصلها ببطء الغطاء الجلدي لدرعي ثم اللحم الموجود تحته “ولكن كان لدي وقت طويل للتفكير في الأمر ، أيتها المنجل. لقد خططت ، وأملت “.
“يا جنود الالكريا.” قطع صوت فيسا كل الضوضاء الأخرى كأنه موس حلاقة “تقدمـ-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أشعر بجسدي وكأنه جسدي، ليس لفترة طويلة”
أضاء وميض أرجواني منطقة أعلى مستوى من الكهف. بدا العالم بأسره وكأنه يتوقف، كل الأصوات والحركات توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت الشرر بين أصابع فيسا وارتعشت يدها.
وقف آرثر لوين على حافة الطريق السريع بالقرب من القصر، مدرعًا بحراشف سوداء مطلية بالذهب مع قرون من العقيق تتدلى من جانبي رأسه مثل الفريترا.
تجمع العديد من السحرة على طول الطرق المتعرجة التي تلتف حول الكهف ، وبدأوا في إرسال تعويذات تندفع نحو فيسا.
توهج بضوء أرجواني، وارتفع شعره الأشقر من رأسه كما لو أنه مشحون بالكهرباء، بينما تألقت رونية ساطعة أرجوانية تحت عينيه.
الفصل 393
تقدم إلى الأمام أقرب إلى الحافة ، وكان في كل مرة يهوي بقدمه كأنه يقرع على طبول الحرب. دوى صوت خطواته في صدري ، مما أدى إلى تسارع دقات قلبي وضخ الدم مع الأدرينالين.
“وهم” لقد شهقت والقيت نظرة إلى ميكا المرتبكة.
من ناحية أخرى ضعف العدو انسحب سحرة ألاكريا، اختبؤا خلف دروعهم ، وأعينهم الخائفة استدارت نحو المناجل.
كانت عيناها واسعتين، وارتجفت عضلة في خدها وهي تكبت ابتسامة جنونية.
بدت المنجلان قاتمتين. تباطأت الرياح القاطعة حول فيسا. ومضت المانا حول أسلحة ميلزري وانطفأت.
ظهرت ميلزري فوقي وكانت حركاتها عملية. تدلت إحدى ذراعيها أدنى من الأخرى ، لكن بينما كنت أشاهدها قامت بلفها حتى استقرت ذراعها في مكانها.
بدا أن المدينة بأكملها تحبس أنفاسها.
بدلاً من ذلك ، اقتربت من فاراي التي استطعت رؤيتها بشكل عادي…. الوهم الملفوف حول فيسا مثل الدرع.
ببطء، رفع آرثر إحدى ذراعيه، كان يحمل قرنًا أسود عريضًا يلتف مثل كبش الجبل. ألقى بها من على الحافة وبدا أنها تسقط ببطء بشكل غير طبيعي، وتدور مرة بعد مرة.
لهثت مختنقا. تمزق ثقب دامي في جانبي أسفل الضلوع مباشرة. مع عدم وجود أي مانا تتدفق عبر قنواتي لبدء التئام الجرح ، شعرت بالتأثير الكامل لذلك.
“لقد استنفد أغرونا صبري” ،قال، وصدى صوته انتشر مثل الرعد عبر الكهف. تراجعت المنجلان إلى الوراء، بينما مرت صدمة عبر جنود ألاكريا.
قفز نصلاها المزدوجين مرة أخرى إلى يديها. وصارت إحدى اذرعها متفحمة حتى المرفق.
“لديكم عشر ثوان”.
مع صوت مثل تكسير الجليد الرقيق، انقطعت السحابة من الأعلى. استبدل الظلام ببياض ناصع حيث تحول الأمر إلى عاصفة ثلجية ، وكان بإمكاني رؤية المشهد بأكمله للمعركة تحتدم في الأعلى.
أخذ نفسا.
معدلا هدفي ، رميت برمح الأزوراس الذي رسم صورا لاحقة حمراء زاهية عبر الكهف، متجهة نحو قلب فيسا.
“تسع.”
“لماذا … تسمح لهم بالعيش؟ علينا قتلهم “قلت لاهثا ، لكن آرثر لم يستطع سماعي.
ثار جنود ألاكريا. صرخ الرجال وهم يتدافعون ويخطون على بعضهم البعض في محاولة للتراجع مرة أخرى عبر الفتحة في جدار الكهف.
كانت فاراي تترنح مع قوتها على وشك النفاذ. كانت فيسا تكسب معركة الإرادة التي تجري معها ، وتصد جيش فاراي المستحضر، وكانت تيارات الرياح السوداء الحادة تقترب أكثر فأكثر من المكان الذي تحلق فيه فاراي.
“ثمانية.”
صرخت ، وفتحت عيناها على مصراعيهما. خدشا الهواء في ذعر جامح.
طافت ميلزري وفيسا قليلاً. كانت فيسا صامتة، لكن ميلزري كافحت وفشلت في الحفاظ على رباطة جأشها.
كانت فاراي تترنح مع قوتها على وشك النفاذ. كانت فيسا تكسب معركة الإرادة التي تجري معها ، وتصد جيش فاراي المستحضر، وكانت تيارات الرياح السوداء الحادة تقترب أكثر فأكثر من المكان الذي تحلق فيه فاراي.
انحنوا معًا قليلاً ، ثم استداروا وخرجوا من الكهف فوق رؤوس جنودهم المنسحبين.
ملزري وهي ملفوفة حول ذراعي، ضغطت يدها على ضلوعها أسفل صدرها مباشرة ، حيث تمزق جرح مماثل في درعها ولحمها.
“سبعة. ستة. خمسة.”
“كيف يشعرك هذا؟” كانت كلماتها ناعمة وموقرة تقريبًا “قل لي ، وسأسرع من زوالك.”
‘ لا ‘ فكرت، يبدوا أن الإدراك المفاجئ أيقظني من ذهولي.
كنت سعيدًا بالوقوف بجانب هؤلاء المحاربين للدفاع عن موطني. واجه كل واحد منا الموت المؤكد على يد الازوراس. نظرت بعيدًا عن رفاقي ، نظرت إلى المنجلين اللتان تحومان في الأعلى ، رافضًا السماح لأي خوف بشانهم يتسلل إلى قلبي.
“لماذا … تسمح لهم بالعيش؟ علينا قتلهم “قلت لاهثا ، لكن آرثر لم يستطع سماعي.
بدت المنجلان قاتمتين. تباطأت الرياح القاطعة حول فيسا. ومضت المانا حول أسلحة ميلزري وانطفأت.
استغرق الأمر وقتًا أطول من الثواني العشر الموعودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلاحق الآخرين ، لكنها دارت مرة أخرى وقذفت بنفسها نحوي.
لكن سُمح لبقية جنود ألاكريا بالفرار بسلام.
رأيت ميكا على الأرض ، وكانت ميلزري تثبتها. كانت يدا المنجل مغلفة بشرائط من اللهب الأسود، وأدت كل ضربة إلى حرق طبقة من لحم ميكا ، تاركة وجهها متشققًا وينزف.
لم يحرك أي جندي من ديكاثين عضلة لإيقافهم.
أشرت إلى المكان الذي يسير فيه المنجلان أدناه. ” علينا أن-”
لم يكن معظمهم يراقبون حتى هروبهم الجماعي، لكنهم كانوا يحدقون في شكل آرثر لوين المتوهج بدلاً من ذلك.
في الأسفل ، كان جسد فيسا لا يزال يهوي.
ثم تلاشوا كلهم. وفقط هكذا – انتصرنا في المعركة.
“ماذا كنت تأمل يا سيد البرق؟”
تنهدت مرهقا وبدأت أطفو نحو آرثر.
انزلق المقبض من خلال قبضتها ، ونحت رأسه خطًا رفيعًا عبر راحة يدها.
لم أكن أعرف ماذا أقول ، أو كيف أقول ذلك، الأمر فقط أنني بحاجة إلى الاعتراف به.
على الرغم من تدفق الدم الساخن بسرعة من الجرح عبر جذعي ، إلا أني طرت عبر مسار التعاويذ وأطلقا وميضًا ساطعًا من نهاية الرمح.
قبل أن أصل إليه، استدارت عيناه الذهبيتان نحو سقف الكهف. ثم خفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيناها بسرعة، وعكست البرق الأبيض الذي احترق عبر العديد من الجروح الصغيرة فور ما أكملت إلقاء التعويذة التي صممتها لهذه اللحظة بالذات.
تراجع خطوة للوراء ثم سقط على الأرض.
– بالنسبة للخبر حول توقف الرواية فهو خاطئ، المانهوا ستتوقف بضع أسابيع فالرسام هو من سيتزوج وليس turtle me على ما أضن هو متزوج أصلا.
-+-
تحطمت البنية البلورية التي احتجزتني في مكاني.
NERO
احترق شيء ما على ظهري في نفس الوقت تقريبًا، حيث عاد سيفها المشتعل الى يدها أيضًا. وبينما اتلوى من الألم وأمد يدي إلى خط النار عبر ظهري، ركلتني المنجل عبر صدري.
الفصل دقيقه الأخ Yousef Ahmed
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أنني لن أشفى أبدًا… ليس كليا. وقتي كرمح انتهى. لقد لعنت بقائي كقشرة محترقة من نفسي السابقة”
..
أمسكت بها ووضعتها ببطأ على الأرض.انهارت المطرقة المستحضرة، فلن تتمكن من الحفاظ على شكل السلاح لفترة أطول.
هممم آخر جزء فخامة..
شعرت بخفقان مانا واتخذت خطوة خشنة كلها برق بعيداً. وامتدت شرارات الكهرباء المتدفقة حولي إلى السيفين المقتربين من رقبتي.
المهم المقرر أن الفصل ينزل في المساء لكني كنت أنتظر نتائج الباكالوريا؛ ونعم نجحت والحمد لله،
ثم تلاشوا كلهم. وفقط هكذا – انتصرنا في المعركة.
– بالنسبة للخبر حول توقف الرواية فهو خاطئ، المانهوا ستتوقف بضع أسابيع فالرسام هو من سيتزوج وليس turtle me على ما أضن هو متزوج أصلا.
بينما كنت مستلقيا على ظهري ، في انتظار أن يضربني الألم ، رأيت ما كان يحدث أعلاه.
استمتعوا ~~
امتد الجليد من الأرض ليلتف حول أطرافها، وهوى الغبار بشكل غير طبيعي على الأرض حيث أصبحت الجاذبية أثقل عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط ثلج العاصفة المستحضر باتجاه فيسا. من ضمنه قطعت أشكال الرجال المسلحين والمدرعات المتكونة من الثلج المتدفق وشققت كل مكان حولها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		