720
فُوجئت يو شوان. لم ترَ سو مينغ يريها مثل هذا التعبير اللطيف طوال الرحلة بأكملها ، ولم تسمعه أبدًا يستخدم مثل هذا الصوت اللطيف. كل هذا حدث فجأة ، وكان هناك غرابة لا يمكن تحديدها. تسبب هذا في أن تتذكريو شوان شيئًا ما فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصرف تشيان شين بنفس الطريقة. خفض رأسه وعمل دوره بدلاً من الكركي الأصلع ، خوفًا من أن ينجر إلى الفوضى.
ولكن قبل أن تتمكن من التراجع ، كانت سو مينغ قد وصلت بالفعل إلى جوارها في لحظة وجيزة ، فذهلت ورفعت يده اليمنى لوضعها بشكل طبيعي على أقفالها الداكنة.
حدقت يو شوان في سو مينغ. كانت دائما ذكية وكانت دائما صاحبة اليد العليا. نادرا ما كانت هي من ينخدع ويعاني من الخسائر. حتى عندما يتعلق الأمر بالأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، كان كلاهما يستغل بعضهما البعض بشكل متبادل.
قد يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، لكن في الحقيقة ، حدث ذلك على الفور. تغير تعبير يو شوان بسرعة ، ولكن في الوقت الذي عادت فيه إلى الوراء ، كان سو مينغ قد أخذ بالفعل خصلة شعر داكنة من رأسها.
وكان من بينهم زي يان… ويا مو. كانت زي يان ، التي كانت ترتدي زي امرأة متزوجة ، على وشك الركوع مع الحشد ، لكن في تلك اللحظة ، بدأ جسدها فجأة يرتجف بشدة. نظرت إلى الرجل الذي يقف بجانب سو مينغ ، الرجل اللطيف الذي كان وجهه شاحبًا بعض الشيء لكنه كان لا يزال يرتدي ابتسامة باهتة كانت مألوفة لها.
بقلب يده اليمنى ، اختفى هذا الشعر على الفور من راحة يده.
ملأ هدوء نادرًا الهواء داخل المجموعة. لا يزال الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يحمل الابتسامة اللطيفة على وجهه بينما ظلت أفكاره مخفية عن الآخرين. بدا الكلب كما لو كان يعاني أكثر مع كل لحظة تمر وكان يتألم ، لأن المرأة كان لديها تعبير فولاذي على وجهها بينما استمرت في الضغظ مع الفراء على رأسه .
“بما أنك كنت تتابعني طوال هذا الوقت ، فعليك بالتأكيد معرفة ما سيحدث إذا كنت مسيطرًا على شعر شخص ما!” اختفت النظرة اللطيفة على وجه سو مينغ ، كما تحولت النغمة اللطيفة في صوته إلى البرودة الجليدية. عاد سلوكه بالكامل إلى ما كان عليه من أمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، اختفى سو مينغ بعد معركته ضد دي تيان في البحر الميت. عندما وجد يو شوان سو مينغ مرة أخرى ، كان بالفعل في طائفة روح الشر ، ولم يعرف أحد عن الأشياء المتعلقة بـ الشيء الصغيرالبشع وعائلتها.
رأى تشيان شين كل هذا وهو يقف في الخلف ، وحدث ارتجاف في جسده. لقد تذكر أيام المحنة التي سقطت على رأسه عندما كان لا يزال في جبل روح الشر ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، ظهر الخوف في عينيه. لقد أدرك فجأة أنه حتى سو مينغ كان غير طبيعي. كان كل شخص من حوله أكثر شراً من الآخر.
رمش الكركي الأصلع ولم يجرؤ على الفور حتى على التنفس بصوت عالٍ. كان لديه شعور بأن عاصفة عنيفة على وشك الوصول وعلم أنه لا ينبغي لها أن يعلن عن نفسه في تلك اللحظة ، وإلا فسيكون من السهل جدًا الانجرار إلى الفوضى.
كم يجب أن يكون الإنسان شريرًا ليكون قادرًا على تحويل خصلة شعر إلى إنسان صغير حتى يتمكن من لعن من ينتمي إليه هذا الشعر. تخيل تشيان شين أن سو مينغ يكمن في زاوية ويضحك بشكل مظلم بينما يحول خصلة الشعر هذه إلى شخص حتى يتمكن من إلقاء لعنة. ارتجف جسده بشكل أكثر شراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عشرات الأشخاص وراءها. كانوا جميعًا من سكان الجزيرة ، وكانوا يعرفون سو مينغ. في تلك اللحظة ، لفوا قبضتيهم في راحة يدهم وانحنوا تجاهه بتعبيرات محترمة.
وسع الكركي عينيه ونظر إلى يو شوان بنظرة محيرة. لقد رأى أن تعبيرها قد تغير ، لكنها لم يستطع أن يلف رأسه حوله ، معتقدا أنها مجرد خصلة شعر ولن تكون قادرة على فعل أي شيء.
“بما أنك كنت تتابعني طوال هذا الوقت ، فعليك بالتأكيد معرفة ما سيحدث إذا كنت مسيطرًا على شعر شخص ما!” اختفت النظرة اللطيفة على وجه سو مينغ ، كما تحولت النغمة اللطيفة في صوته إلى البرودة الجليدية. عاد سلوكه بالكامل إلى ما كان عليه من أمام.
كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ مذهولًا أيضًا ، ولكن بناءً على التغييرات في تعبير يو شوان ، كان بإمكانه أن يقول أن يو شوان كانت تشعر بشعور رهيب بشكل لا يصدق في تلك اللحظة ، ولم يستطع إلا أن يبتسم.
“بما أنك كنت تتابعني طوال هذا الوقت ، فعليك بالتأكيد معرفة ما سيحدث إذا كنت مسيطرًا على شعر شخص ما!” اختفت النظرة اللطيفة على وجه سو مينغ ، كما تحولت النغمة اللطيفة في صوته إلى البرودة الجليدية. عاد سلوكه بالكامل إلى ما كان عليه من أمام.
حتى الكلب بدا كما لو أنه رأى شبحًا بمجرد أن رأى سو مينغ يأخذ أحد شعرات يو شوان. سرعان ما عاد قليلا. لقد شاهدت سو مينغ يستخدم هذه الطريقة عدة مرات لإلقاء لعنة ، وعلى الرغم من أنها قد لا تعرف أصول هذا الفن ، إلا أن الذكريات تجاه رعب هذا الفن كانت لا تزال موجودة في ذهنها.
في اللحظة التي رأته فيها ، اختفى جميع الأشخاص الذين كانوا في رؤيتها ، ولم يتبق سوى الرجل الذي كان لطيفًا مثل الزهرة وكان ضوء الشمس يسطع على جانب وجهه.
بعد كل شيء ، اختفى سو مينغ بعد معركته ضد دي تيان في البحر الميت. عندما وجد يو شوان سو مينغ مرة أخرى ، كان بالفعل في طائفة روح الشر ، ولم يعرف أحد عن الأشياء المتعلقة بـ الشيء الصغيرالبشع وعائلتها.
وقف وان تشي في المسافة وشاهد هذا المشهد دون أن ينبس ببنت شفة.
حدقت يو شوان في سو مينغ. كانت دائما ذكية وكانت دائما صاحبة اليد العليا. نادرا ما كانت هي من ينخدع ويعاني من الخسائر. حتى عندما يتعلق الأمر بالأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، كان كلاهما يستغل بعضهما البعض بشكل متبادل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشيان شين كل هذا وهو يقف في الخلف ، وحدث ارتجاف في جسده. لقد تذكر أيام المحنة التي سقطت على رأسه عندما كان لا يزال في جبل روح الشر ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، ظهر الخوف في عينيه. لقد أدرك فجأة أنه حتى سو مينغ كان غير طبيعي. كان كل شخص من حوله أكثر شراً من الآخر.
كان بإمكانها بشكل طبيعي أن تخبر أن الأخ الأكبر الثاني كان قادرًا على العثور على بعض القرائن منها أو من الكلب، لكنها استخدمت هذا لمتابعة سو مينغ على مرأى من الجميع. في الواقع ، كان كل هذا أكثر متعة بالنسبة لها ، ولم تكن هناك حاجة على الإطلاق لاستخدام الكثير من رأسها.
كان هذا شيئًا لم تكن تتوقعه. إذا كان شقيقها الأكبر الثاني قد خطط ضدها بهذه الطريقة ، لما شعرت بسخط شديد. بعد كل شيء ، كان من الصعب التنبؤ بالطريقة التي سيتصرف بها بمدى عدم القدرة على التنبؤ به.
إن استخدام النوى الطبية مقابل طرح الأسئلة بدا وكأنه مزحة ، لكن في الحقيقة ، أرادت فعل ذلك. قد لا يبدو أن الإصابات التي تعرض لها الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ كانت تبعية ، ولكن في الحقيقة ، أصيبت مؤسسته. إذا لم يعالجها في أسرع وقت ممكن ، فسيكون لها تأثير كبير.
ضربت مياه البحر الشعاب المرجانية تحتها وأثارت تناثر الأمواج وكذلك الفقاعات السوداء. وقفت فانغ كانغ لان بجانب سو مينغ. لقد أصبحت أكثر هدوءًا من ذي أمام ، وكان هناك جو من الرقة وضبط النفس في سلوكها اللطيف.
لكن ذلك الأخ الأكبر الثاني رفض أن يقول كلمة واحدة عن ذلك ، وكان ذلك الصغير سو غبيًا حقيقيًا ، لأنه لم يكن قادرًا على رؤيتها. عندما كان الأخ الأكبر الثاني قد عمم قاعدته الزراعية أمام ذلك التمثال في محاولة لإيقاظه ، زاد هذا من تفاقم إصاباته.
وسع الكركي عينيه ونظر إلى يو شوان بنظرة محيرة. لقد رأى أن تعبيرها قد تغير ، لكنها لم يستطع أن يلف رأسه حوله ، معتقدا أنها مجرد خصلة شعر ولن تكون قادرة على فعل أي شيء.
هذا هو السبب في أنها استخدمت هذه الطريقة لمضايقة سو مينغ ومساعدة أخيه الأكبر الثاني على الشفاء. في عينيها ، كانت هي التي تساعد سو مينغ ، وإلى جانب ذلك ، كانت سعيدة جدًا طوال الطريق. بعد كل شيء ، كان بإمكانها أن تخبر أن الأخ الثاني لم يكن لديه أي نوايا سيئة تجاهها. هذه المسألة المتعلقة باستغلالهم لبعضهم البعض بشكل متبادل سيعتمد بشكل طبيعي على مهاراتهم الفردية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا ألقى أي شخص نظره حوله ، فسيكون قادرًا على رؤية شخصين آخرين يقفان على جبل آخر ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ و فانغ كانغ لان. كان هذان الاثنان… الأخ الأكبر الثاني وزي يان.
أما بالنسبة إلى سو مينغ ، فقد اعتقدت يو شوان فقط أن لديه إمكانات كبيرة ، ووضعه كصانع هاوية يمكن أن يجني لها سعرًا جيدًا. لم تكن قد أولت الكثير من الاهتمام لذكائه ، كما تم التعامل مع هذه المسألة المتعلقة بالزواج على أنها مزحة.
كانت تنظف التجاعيد في ملابس سو مينغ بجانبه. سمحت أناقة وجهها للآخرين أن يشعروا بلطفها وسط كل هذا الهدوء والسكينة.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كانت تتألق في سو مينغ ، وأصبحت جادة لأول مرة. والسبب في ذلك هو أنها عانت للتو من خسارة فادحة بسببه.
وكان من بينهم زي يان… ويا مو. كانت زي يان ، التي كانت ترتدي زي امرأة متزوجة ، على وشك الركوع مع الحشد ، لكن في تلك اللحظة ، بدأ جسدها فجأة يرتجف بشدة. نظرت إلى الرجل الذي يقف بجانب سو مينغ ، الرجل اللطيف الذي كان وجهه شاحبًا بعض الشيء لكنه كان لا يزال يرتدي ابتسامة باهتة كانت مألوفة لها.
كان هذا شيئًا لم تكن تتوقعه. إذا كان شقيقها الأكبر الثاني قد خطط ضدها بهذه الطريقة ، لما شعرت بسخط شديد. بعد كل شيء ، كان من الصعب التنبؤ بالطريقة التي سيتصرف بها بمدى عدم القدرة على التنبؤ به.
لقد كانت… لحظة جميلة كانت موجودة في الماضي. ربما لا يمكن اعتبارها مجرد لحظة جميلة بل قصة حب في مهدها ، لكنها… كانت موجودة في الماضي.
لكن… لكن تم التلاعب بها بهذه الطريقة من قبل سو مينغ ، وهذا جعلها غاضبة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت رائحة العشب والزهور المنطقة داخل حاجز الضوء ، وكان لتلك الرائحة القدرة على التسلل إلى قلب المرء والبقاء هناك. وقف سو مينغ على جرف ونظر في المسافة. كان بإمكانه رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء من حيث وقف ، وكانت حقيقية.
حدقت في سو مينغ ، ونظر إليها بثبات. التقت نظراتهم ، وبدا أن هناك شرارات تتطاير في الهواء ، لكن تلك الشرارات لم تكن بسبب ولادة أي نوع من المشاعر… كان ذلك بسبب وقوف اثنين من الخصوم في مواجهة بعضهما البعض.
استلقى الكلب على الجانب ونظر إلى يو شوان ، ثم إلى سو مينغ من بعيد ، وفي النهاية إلى فانغ كانغ لان. ارتجفت فجأة. يمكن أن يشعر بهواء بارد ينتشر من يو شوان ، وعندما يلقي نظرة جانبية عليها ، رأى تعبيراً مشابهاً لتلك التي كان يرتديها مرافقي تنين الهاوية عندما كانوا يحجمون بعضهم البعض.
بعد مرور بعض الوقت ، تركت يو شوان شخيرا وقلبت رأسها لتجاهل سو مينغ. عندما جلست على الكلب، بدأت تشد الفراء في أعلى رأسه ، متجاهلة مظالم الكلب وغضبه اليائس. تألقت عيناها الجميلتان ، ولم يستطع أحد أن يعرف كم عدد الأفكار لمعاقبة سو مينغ التي غابت في عقلها.
كم يجب أن يكون الإنسان شريرًا ليكون قادرًا على تحويل خصلة شعر إلى إنسان صغير حتى يتمكن من لعن من ينتمي إليه هذا الشعر. تخيل تشيان شين أن سو مينغ يكمن في زاوية ويضحك بشكل مظلم بينما يحول خصلة الشعر هذه إلى شخص حتى يتمكن من إلقاء لعنة. ارتجف جسده بشكل أكثر شراسة.
كانت سو مينغ غير مباليا ، وغير منزعجا تمامًا من عدد المخططات التي ستأتي بها. على أقل تقدير ، كان قد نال السلام والهدوء اللذين كانا غائبين عن حياته لفترة طويلة الآن. لم يعد الصوت الذي أوصله إلى الانهيار العقلي موجودًا ، وفي خضم هذا الهدوء ، تحولت المجموعة إلى عدة أقواس طويلة اتجهت نحو الجزيرة حيث كانت زي يان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أنها استخدمت هذه الطريقة لمضايقة سو مينغ ومساعدة أخيه الأكبر الثاني على الشفاء. في عينيها ، كانت هي التي تساعد سو مينغ ، وإلى جانب ذلك ، كانت سعيدة جدًا طوال الطريق. بعد كل شيء ، كان بإمكانها أن تخبر أن الأخ الثاني لم يكن لديه أي نوايا سيئة تجاهها. هذه المسألة المتعلقة باستغلالهم لبعضهم البعض بشكل متبادل سيعتمد بشكل طبيعي على مهاراتهم الفردية.
ملأ هدوء نادرًا الهواء داخل المجموعة. لا يزال الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يحمل الابتسامة اللطيفة على وجهه بينما ظلت أفكاره مخفية عن الآخرين. بدا الكلب كما لو كان يعاني أكثر مع كل لحظة تمر وكان يتألم ، لأن المرأة كان لديها تعبير فولاذي على وجهها بينما استمرت في الضغظ مع الفراء على رأسه .
قد يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، لكن في الحقيقة ، حدث ذلك على الفور. تغير تعبير يو شوان بسرعة ، ولكن في الوقت الذي عادت فيه إلى الوراء ، كان سو مينغ قد أخذ بالفعل خصلة شعر داكنة من رأسها.
رمش الكركي الأصلع ولم يجرؤ على الفور حتى على التنفس بصوت عالٍ. كان لديه شعور بأن عاصفة عنيفة على وشك الوصول وعلم أنه لا ينبغي لها أن يعلن عن نفسه في تلك اللحظة ، وإلا فسيكون من السهل جدًا الانجرار إلى الفوضى.
وسع الكركي عينيه ونظر إلى يو شوان بنظرة محيرة. لقد رأى أن تعبيرها قد تغير ، لكنها لم يستطع أن يلف رأسه حوله ، معتقدا أنها مجرد خصلة شعر ولن تكون قادرة على فعل أي شيء.
تصرف تشيان شين بنفس الطريقة. خفض رأسه وعمل دوره بدلاً من الكركي الأصلع ، خوفًا من أن ينجر إلى الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يا مو صامتًا. لقد لاحظ سلوك زي يان الغريب ويمكنه أن يخبرنا أن سبب سلوكها كان الرجل بجانب سو مينغ ، وزاد الألم في قلب يا مو. خفض رأسه تدريجيًا وتراجع ببطء بضع خطوات إلى الوراء ، مما جعله وراء زي يان بدلاً من الوقوف بجانبها.
لم تكن المجموعة بعيدة جدًا عن الجزر المحيطة بالصباح الجنوبي لتبدأ ، لذلك عندما تقدموا إلى الأمام في صمت ، ظهرت جزيرة على سطح البحر الميت قبل فترة طويلة.
كانت سو مينغ غير مباليا ، وغير منزعجا تمامًا من عدد المخططات التي ستأتي بها. على أقل تقدير ، كان قد نال السلام والهدوء اللذين كانا غائبين عن حياته لفترة طويلة الآن. لم يعد الصوت الذي أوصله إلى الانهيار العقلي موجودًا ، وفي خضم هذا الهدوء ، تحولت المجموعة إلى عدة أقواس طويلة اتجهت نحو الجزيرة حيث كانت زي يان.
بدت الجزيرة قاحلة ، ولم يكن هناك شيء غير عادي حولها ، ولكن عندما اقترب منها سو مينغ ورفع يده اليمنى لتشكيل ختم أمام أن يضرب راحة يده إلى الأمام في الاتجاه ، ظلت الجزيرة كما هي لمدة عشرة أنفاس قبل ان نحيط به طبقة من الضوء الأزرق. كان حاجز الضوء أزرقا باهتا في البداية ، لكنه تحول على الفور إلى اللون الأزرق الداكن ، وظهرت أنفاق طويلة على سطحه .
سارت فانغ كانغ لان ، الذي بدت رقيقة إلى حد ما بينما كانت ترتدي ملابس بيضاء ، بخطى خفيفة. لم تنظر إلى أي شخص آخر غير سو مينغ. بينما كانت تراقبه ، ظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها.
رمش الكركي الأصلع ولم يجرؤ على الفور حتى على التنفس بصوت عالٍ. كان لديه شعور بأن عاصفة عنيفة على وشك الوصول وعلم أنه لا ينبغي لها أن يعلن عن نفسه في تلك اللحظة ، وإلا فسيكون من السهل جدًا الانجرار إلى الفوضى.
انتشر هواء أثيري من جسد فانغ كانغ لان ، يعمل كخلفية على الحاجز الأزرق الداكن للضوء من حولها. لقد جعل جمالها الذي يشبه الحلم يزداد أكثر.
كانت يو شوان تتألق بشدة في المكان الذي كان فيه سو مينغ من جبل آخر ، لكن نظرتها وجدت نفسها في فانغ كانغ لان في كثير من الأحيان.
كان هناك عشرات الأشخاص وراءها. كانوا جميعًا من سكان الجزيرة ، وكانوا يعرفون سو مينغ. في تلك اللحظة ، لفوا قبضتيهم في راحة يدهم وانحنوا تجاهه بتعبيرات محترمة.
حدقت يو شوان في سو مينغ. كانت دائما ذكية وكانت دائما صاحبة اليد العليا. نادرا ما كانت هي من ينخدع ويعاني من الخسائر. حتى عندما يتعلق الأمر بالأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، كان كلاهما يستغل بعضهما البعض بشكل متبادل.
وكان من بينهم زي يان… ويا مو. كانت زي يان ، التي كانت ترتدي زي امرأة متزوجة ، على وشك الركوع مع الحشد ، لكن في تلك اللحظة ، بدأ جسدها فجأة يرتجف بشدة. نظرت إلى الرجل الذي يقف بجانب سو مينغ ، الرجل اللطيف الذي كان وجهه شاحبًا بعض الشيء لكنه كان لا يزال يرتدي ابتسامة باهتة كانت مألوفة لها.
كم يجب أن يكون الإنسان شريرًا ليكون قادرًا على تحويل خصلة شعر إلى إنسان صغير حتى يتمكن من لعن من ينتمي إليه هذا الشعر. تخيل تشيان شين أن سو مينغ يكمن في زاوية ويضحك بشكل مظلم بينما يحول خصلة الشعر هذه إلى شخص حتى يتمكن من إلقاء لعنة. ارتجف جسده بشكل أكثر شراسة.
في اللحظة التي رأته فيها ، اختفى جميع الأشخاص الذين كانوا في رؤيتها ، ولم يتبق سوى الرجل الذي كان لطيفًا مثل الزهرة وكان ضوء الشمس يسطع على جانب وجهه.
سارت فانغ كانغ لان ، الذي بدت رقيقة إلى حد ما بينما كانت ترتدي ملابس بيضاء ، بخطى خفيفة. لم تنظر إلى أي شخص آخر غير سو مينغ. بينما كانت تراقبه ، ظهرت ابتسامة لطيفة على وجهها.
لقد كان مشهدًا من ذكرياتها. كانت ذكرى دفنت في أعماق عقلها. لقد كان الرجل الذي أغلق طريقها عندما كانت متوجهة إلى القمة التاسعة ، الرجل الذي احتفظ بمصف وجهه الجانبي الموجه نحو الشمس والذي اعتقد أن أفعاله كانت أنيقة للغاية.
وسع الكركي عينيه ونظر إلى يو شوان بنظرة محيرة. لقد رأى أن تعبيرها قد تغير ، لكنها لم يستطع أن يلف رأسه حوله ، معتقدا أنها مجرد خصلة شعر ولن تكون قادرة على فعل أي شيء.
لقد كانت… لحظة جميلة كانت موجودة في الماضي. ربما لا يمكن اعتبارها مجرد لحظة جميلة بل قصة حب في مهدها ، لكنها… كانت موجودة في الماضي.
كم يجب أن يكون الإنسان شريرًا ليكون قادرًا على تحويل خصلة شعر إلى إنسان صغير حتى يتمكن من لعن من ينتمي إليه هذا الشعر. تخيل تشيان شين أن سو مينغ يكمن في زاوية ويضحك بشكل مظلم بينما يحول خصلة الشعر هذه إلى شخص حتى يتمكن من إلقاء لعنة. ارتجف جسده بشكل أكثر شراسة.
كان يا مو صامتًا. لقد لاحظ سلوك زي يان الغريب ويمكنه أن يخبرنا أن سبب سلوكها كان الرجل بجانب سو مينغ ، وزاد الألم في قلب يا مو. خفض رأسه تدريجيًا وتراجع ببطء بضع خطوات إلى الوراء ، مما جعله وراء زي يان بدلاً من الوقوف بجانبها.
“بما أنك كنت تتابعني طوال هذا الوقت ، فعليك بالتأكيد معرفة ما سيحدث إذا كنت مسيطرًا على شعر شخص ما!” اختفت النظرة اللطيفة على وجه سو مينغ ، كما تحولت النغمة اللطيفة في صوته إلى البرودة الجليدية. عاد سلوكه بالكامل إلى ما كان عليه من أمام.
‘زي يان ، طالما أنك سعيدة ، يمكنني التخلي عن كل شيء من أجلك. أعلم أنك لا تحبينني. أعلم أن… أخفض يا مو رأسه واختار الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عشرات الأشخاص وراءها. كانوا جميعًا من سكان الجزيرة ، وكانوا يعرفون سو مينغ. في تلك اللحظة ، لفوا قبضتيهم في راحة يدهم وانحنوا تجاهه بتعبيرات محترمة.
وكان من بين الحشد زونغ زي ، الذي دخل في سن الشيخوخة بوضوح وكان جسده ينضح بهواء قاتم كثيف. بدا وكأنه رجل عجوز عادي ، ومع وجود امرأة جميلة تدعمه ، نظر إلى سو مينغ بابتسامة.
وكان من بينهم زي يان… ويا مو. كانت زي يان ، التي كانت ترتدي زي امرأة متزوجة ، على وشك الركوع مع الحشد ، لكن في تلك اللحظة ، بدأ جسدها فجأة يرتجف بشدة. نظرت إلى الرجل الذي يقف بجانب سو مينغ ، الرجل اللطيف الذي كان وجهه شاحبًا بعض الشيء لكنه كان لا يزال يرتدي ابتسامة باهتة كانت مألوفة لها.
عرف سو مينغ تلك المرأة التي كانت تدعمه. كانت… السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف – وان تشيو. يجب أن تكون قد وصلت إلى جزيرة المستنقع بعد أن غادر سو مينغ كل تلك السنوات الماضية والتقت مع زونغ زي.
بدت الجزيرة قاحلة ، ولم يكن هناك شيء غير عادي حولها ، ولكن عندما اقترب منها سو مينغ ورفع يده اليمنى لتشكيل ختم أمام أن يضرب راحة يده إلى الأمام في الاتجاه ، ظلت الجزيرة كما هي لمدة عشرة أنفاس قبل ان نحيط به طبقة من الضوء الأزرق. كان حاجز الضوء أزرقا باهتا في البداية ، لكنه تحول على الفور إلى اللون الأزرق الداكن ، وظهرت أنفاق طويلة على سطحه .
كانت جزيرة المستنقع مزدهرة خلف حاجز الضوء الزرقاء الداكنة. الطبقة الخضراء التي غطت الأرض ، وخندق المدينة الذي كان كبيرًا جدًا ، والمباني الموجودة على الجبال في جميع أنحاء المكان ، وكل شيء آخر حول هذا المكان إلى جنة.
حدقت يو شوان في سو مينغ. كانت دائما ذكية وكانت دائما صاحبة اليد العليا. نادرا ما كانت هي من ينخدع ويعاني من الخسائر. حتى عندما يتعلق الأمر بالأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، كان كلاهما يستغل بعضهما البعض بشكل متبادل.
ملأت رائحة العشب والزهور المنطقة داخل حاجز الضوء ، وكان لتلك الرائحة القدرة على التسلل إلى قلب المرء والبقاء هناك. وقف سو مينغ على جرف ونظر في المسافة. كان بإمكانه رؤية السماء الزرقاء والغيوم البيضاء من حيث وقف ، وكانت حقيقية.
ولكن قبل أن تتمكن من التراجع ، كانت سو مينغ قد وصلت بالفعل إلى جوارها في لحظة وجيزة ، فذهلت ورفعت يده اليمنى لوضعها بشكل طبيعي على أقفالها الداكنة.
كانت السماء فوق الصباح الجنوبي مليئة في الأصل بالغيوم الكثيفة ، لكن القتال بين سو مينغ و الخالدون في المكان الذي نزلوا فيه أثار قوة العالم ، مما سمح حتى لسماء الصباح الجنوبي بالعودة إلى لونها الأصلي.
بعد مرور بعض الوقت ، تركت يو شوان شخيرا وقلبت رأسها لتجاهل سو مينغ. عندما جلست على الكلب، بدأت تشد الفراء في أعلى رأسه ، متجاهلة مظالم الكلب وغضبه اليائس. تألقت عيناها الجميلتان ، ولم يستطع أحد أن يعرف كم عدد الأفكار لمعاقبة سو مينغ التي غابت في عقلها.
ضربت مياه البحر الشعاب المرجانية تحتها وأثارت تناثر الأمواج وكذلك الفقاعات السوداء. وقفت فانغ كانغ لان بجانب سو مينغ. لقد أصبحت أكثر هدوءًا من ذي أمام ، وكان هناك جو من الرقة وضبط النفس في سلوكها اللطيف.
كانت السماء فوق الصباح الجنوبي مليئة في الأصل بالغيوم الكثيفة ، لكن القتال بين سو مينغ و الخالدون في المكان الذي نزلوا فيه أثار قوة العالم ، مما سمح حتى لسماء الصباح الجنوبي بالعودة إلى لونها الأصلي.
كانت تنظف التجاعيد في ملابس سو مينغ بجانبه. سمحت أناقة وجهها للآخرين أن يشعروا بلطفها وسط كل هذا الهدوء والسكينة.
كانت جزيرة المستنقع مزدهرة خلف حاجز الضوء الزرقاء الداكنة. الطبقة الخضراء التي غطت الأرض ، وخندق المدينة الذي كان كبيرًا جدًا ، والمباني الموجودة على الجبال في جميع أنحاء المكان ، وكل شيء آخر حول هذا المكان إلى جنة.
وقف وان تشي في المسافة وشاهد هذا المشهد دون أن ينبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك عشرات الأشخاص وراءها. كانوا جميعًا من سكان الجزيرة ، وكانوا يعرفون سو مينغ. في تلك اللحظة ، لفوا قبضتيهم في راحة يدهم وانحنوا تجاهه بتعبيرات محترمة.
إذا ألقى أي شخص نظره حوله ، فسيكون قادرًا على رؤية شخصين آخرين يقفان على جبل آخر ليس بعيدًا جدًا عن سو مينغ و فانغ كانغ لان. كان هذان الاثنان… الأخ الأكبر الثاني وزي يان.
حدقت يو شوان في سو مينغ. كانت دائما ذكية وكانت دائما صاحبة اليد العليا. نادرا ما كانت هي من ينخدع ويعاني من الخسائر. حتى عندما يتعلق الأمر بالأخ الأكبر الثاني لسو مينغ ، كان كلاهما يستغل بعضهما البعض بشكل متبادل.
كانت يو شوان تتألق بشدة في المكان الذي كان فيه سو مينغ من جبل آخر ، لكن نظرتها وجدت نفسها في فانغ كانغ لان في كثير من الأحيان.
كم يجب أن يكون الإنسان شريرًا ليكون قادرًا على تحويل خصلة شعر إلى إنسان صغير حتى يتمكن من لعن من ينتمي إليه هذا الشعر. تخيل تشيان شين أن سو مينغ يكمن في زاوية ويضحك بشكل مظلم بينما يحول خصلة الشعر هذه إلى شخص حتى يتمكن من إلقاء لعنة. ارتجف جسده بشكل أكثر شراسة.
استلقى الكلب على الجانب ونظر إلى يو شوان ، ثم إلى سو مينغ من بعيد ، وفي النهاية إلى فانغ كانغ لان. ارتجفت فجأة. يمكن أن يشعر بهواء بارد ينتشر من يو شوان ، وعندما يلقي نظرة جانبية عليها ، رأى تعبيراً مشابهاً لتلك التي كان يرتديها مرافقي تنين الهاوية عندما كانوا يحجمون بعضهم البعض.
كان هذا شيئًا لم تكن تتوقعه. إذا كان شقيقها الأكبر الثاني قد خطط ضدها بهذه الطريقة ، لما شعرت بسخط شديد. بعد كل شيء ، كان من الصعب التنبؤ بالطريقة التي سيتصرف بها بمدى عدم القدرة على التنبؤ به.
قد يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، لكن في الحقيقة ، حدث ذلك على الفور. تغير تعبير يو شوان بسرعة ، ولكن في الوقت الذي عادت فيه إلى الوراء ، كان سو مينغ قد أخذ بالفعل خصلة شعر داكنة من رأسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		