القدر 2
الفصل 1064: القدر 2
* برعاية أدولف *
خفتت السماء تدريجياً وبدا أن الليل قد سقط.
على الفور ، توصل غارين إلى إدراك. لم يكن يتوقع من هذه الفتاة الصغيرة الطفل الصغير أن تفرز مثل هذا التبرير المعقول.
تحدث غارين باستخفاف: “عليك العودة إلى المنزل”.
“ألا تخشين الإحراج من الرفض؟”
كانت الشابة منطقية. بعد الإنتقال مرات عديدة ، توقف عن محاولة الاندماج طواعية. لكن الآن ، إستعاد ذلك السلوك اللطيف اللذي إمتلكه في عالم الفنون السرية و الأرض .
“الإحراج ؟ و هل هو بالشيئ الكبير ؟” صرخت الفتاة قائلة: “أفضل أن أكون اجتماعية وأحاول تكوين صداقات جديدة بدلاً من مجرد الشعور بالحرج حيال ذلك! أنا أستمتع بالحيوية ، كلما زاد عدد الأشخاص كلما كان ذلك أفضل لأن أفضل الأشياء تحدث عندما يكون هناك الكثير من الناس. ذلك أفضل بكثير من مجرد أن يكون المرئ وحيدًا “.
“لا يوجد عم أو أي شيء آخر ، لم يكن أحد يتحدث معك! لقد كنت وحدك فقط! ” خفت تعبيرات والدها قليلاً بمجرد أن أدرك أن ابنته كانت تتحدث فقط عن الحقيقة. إذا كانت حقا تهذي و بدأت الجنون … لم يجرؤ حتى على التفكير في الأمر.
هز غارين رأسه بخيبة أمل لأنه كان يعلم أنه كان هناك خطأ ما في والديها حتى يكون لديها مثل هذه العقلية ، إنها تخاف من العزلة . لقد استمتعت بتكوين صداقات لأنها كانت تخشى أن تكون بمفردها. على حد علمه ، كان شخص مثلها يحتاج فقط إلى قضاء المزيد من الوقت مع الأشخاص اللذين يحبهم لتحل مشكلتها ، ولكن في معظم الأحيان ، لا تتحقق أمنية صغيرة كهذه أبدًا.
“انظر ، يمكنني أن أدعوك لوجبات الطعام ، وأذهب للعب معك و التسوق و اشتريِ هدايا لك ، حتى أنني أستطيع أن أجد فتيات جميلات أخريات للبقاء معك ، و مع ذلك ما زلت تريني وجهك المتجهم ! ما مشكلتك؟” أظهرت الفتاة أخيرًا نواياها الحقيقية ، لقد أرادت غارين.
“مرحبًا ، ما اسمك؟ هل تريد أن تترك لي رقمك؟ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عمًا بجسد رائع مثلك ! ” بشكل غير متوقع ، كانت الفتاة تطلب رقمه الآن.
في هذه الأثناء ، كانت تشن تشنغ تحدق بهدوء في قاطع الطريق الذي لا يتحرك أمامها ، ولا تزال تمسك بالخاتم في يديها.
لم يتوقع غارين أنه سيلتقي بمثل هذه الفتاة الصغيرة بينما كان يتجول ببساطة في شوارع هذا الكوكب.
“الإحراج ؟ و هل هو بالشيئ الكبير ؟” صرخت الفتاة قائلة: “أفضل أن أكون اجتماعية وأحاول تكوين صداقات جديدة بدلاً من مجرد الشعور بالحرج حيال ذلك! أنا أستمتع بالحيوية ، كلما زاد عدد الأشخاص كلما كان ذلك أفضل لأن أفضل الأشياء تحدث عندما يكون هناك الكثير من الناس. ذلك أفضل بكثير من مجرد أن يكون المرئ وحيدًا “.
كانت الشابة منطقية. بعد الإنتقال مرات عديدة ، توقف عن محاولة الاندماج طواعية. لكن الآن ، إستعاد ذلك السلوك اللطيف اللذي إمتلكه في عالم الفنون السرية و الأرض .
“أنا لست في عجلة من أمري. ابتسمت الفتاة الصغيرة في المقابل ، يا عمي ، ما زلت لم تعطني رقمك.
ضحك غارين في رأسه بشدة . على الرغم من كونه أكبر سناً من الفتاة الصغيرة ، إلا أنها في الواقع كانت لديها رؤية أوضح منه.
“أنا لست في عجلة من أمري. ابتسمت الفتاة الصغيرة في المقابل ، يا عمي ، ما زلت لم تعطني رقمك.
“مرحبًا ، أنا أسألك شيئًا ؟!” كانت الفتاة لا تزال تضايقه .
“حسنًا ، فقط أجب على سؤالي السابق. ما هو هدف حملك للسيف ؟ نظرًا لأنه ليس غرض تنكري فما الغرض منها؟ ” بدأت الفتاة في طرح الأسئلة مرة أخرى.
“ليس لدي هاتف ،” هز غارين رأسه.
تحدث غارين باستخفاف: “عليك العودة إلى المنزل”.
“انت تكذب!” عبست الفتاة. “ألا يمكنك رؤية السيارة المكشوفة التي أقودها ؟! إنها قابلة للتحويل ، أرجوك إفهم ! أنا غنية ! هل ترفض بجدية عرض صداقة من شوغر مامي مثلي؟ ما مشكلتك!؟” (* اللي ميعرفش الشوغر مامي يسأل غيره ، أنا ليت شوغر دادي لأشرح كل شيئ*)
فجأة سمعت حفيف خافت .
سقط غارين عاجزًا عن الكلام. كان لهذه الفتاة الصغيرة وجهة نظر غريبة حقًا ، من الذي قد يطلق على نفسه في الواقع شوغر مامي ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت وحيدة أيضًا. فقط بسبب الوحدة ، كان كلاهما ، بشكل مدهش ، قادرين على التواصل جيدا . واصل غارين السير على طول الطريق بينما كانت الفتاة تقود سيارتها ببطء بجانبه ، حتى أن التركيبة الغريبة جذبت انتباه المارة ، لكن الثنائي كانا مغمورين في عالمهما الخاص .
“انظر ، يمكنني أن أدعوك لوجبات الطعام ، وأذهب للعب معك و التسوق و اشتريِ هدايا لك ، حتى أنني أستطيع أن أجد فتيات جميلات أخريات للبقاء معك ، و مع ذلك ما زلت تريني وجهك المتجهم ! ما مشكلتك؟” أظهرت الفتاة أخيرًا نواياها الحقيقية ، لقد أرادت غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سترته السوداء ضيقة بعض الشيء ، وكشفت عن جسده اللاإنساني الواضح. إلى جانب لياقته البدنية ، كان لديه بعض الهالة. من ناحية أخرى ، كان لديه بعض اللمسات على وجهه بحيث بدا عاديًا ومتوسطًا ، ولم يكن هناك حقًا شيء مميز به. فلماذا كانت هذه الفتاة معجبة به؟
عرف غارين المعنى الخفي وراء كل هذا و نظر إلى نفسه.
“أنت تكبرني ببضع سنوات فقط!” انزعجت الفتاة مرة أخرى.
كانت سترته السوداء ضيقة بعض الشيء ، وكشفت عن جسده اللاإنساني الواضح. إلى جانب لياقته البدنية ، كان لديه بعض الهالة. من ناحية أخرى ، كان لديه بعض اللمسات على وجهه بحيث بدا عاديًا ومتوسطًا ، ولم يكن هناك حقًا شيء مميز به. فلماذا كانت هذه الفتاة معجبة به؟
“لا!!!” إنفتحت عيناها على مصراعيها ، حدقت تشن تشنغ في السكين الذي استهدف أسفل بطن والدتها. دون رعاية واحدة ، اندفعت إلى الأمام لإنقاذ والدتها.
“حسنًا ، فقط أجب على سؤالي السابق. ما هو هدف حملك للسيف ؟ نظرًا لأنه ليس غرض تنكري فما الغرض منها؟ ” بدأت الفتاة في طرح الأسئلة مرة أخرى.
تحدث غارين باستخفاف: “عليك العودة إلى المنزل”.
أجاب غارين ببساطة: “أنا أمارس فنون الدفاع عن النفس ، لذا أستخدم السيف كسلاح أساسي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثنت تشين تشنغ رأسها و حدقت في الخاتم في يديها بصمت ، وعيناها متورمتان باللون الأحمر بالفعل.
إشتد وجه الفتاة مرة أخرى لذا أضاف بسرعة “هذه المرة ، أنا لا أكذب.”
إشتد وجه الفتاة مرة أخرى لذا أضاف بسرعة “هذه المرة ، أنا لا أكذب.”
لم يكن متأكدًا من سبب عدم مغادرته حتى الآن و رغبته في مواصلة التحدث إلى هذه الفتاة الصغيرة. بطريقة ما ، أدت محادثة غير رسمية كهذه إلى تقليل الشعور بالوحدة التي يشعر بها بعمق.
“مصيرنا أن نلتقي. هنا ، لدي شيء لك “.
كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت وحيدة أيضًا. فقط بسبب الوحدة ، كان كلاهما ، بشكل مدهش ، قادرين على التواصل جيدا . واصل غارين السير على طول الطريق بينما كانت الفتاة تقود سيارتها ببطء بجانبه ، حتى أن التركيبة الغريبة جذبت انتباه المارة ، لكن الثنائي كانا مغمورين في عالمهما الخاص .
سقط غارين عاجزًا عن الكلام. كان لهذه الفتاة الصغيرة وجهة نظر غريبة حقًا ، من الذي قد يطلق على نفسه في الواقع شوغر مامي ؟
خفتت السماء تدريجياً وبدا أن الليل قد سقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، ما اسمك؟ هل تريد أن تترك لي رقمك؟ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عمًا بجسد رائع مثلك ! ” بشكل غير متوقع ، كانت الفتاة تطلب رقمه الآن.
بالمشي في الشوارع بلا هدف ، اقترب غارين من الضواحي دون أن يدرك ذلك. كان مفترق الطرق بين المناطق الحضرية والريفية حيث كان لديهم المزيد من الأكشاك التي أقيمت على جانب الطريق وكان الناس يرتدون ملابس ممزقة قليلاً.
“تعالي ، دعينا نذهب إلى المنزل. نزلت والدتها من سيارتها وسارت نحو سيارة تشين تشينج المكشوفة.
تحدث غارين باستخفاف: “عليك العودة إلى المنزل”.
“توقفي عن إيجاد أعذار للكذب علينا. ” قالت السيدة بلا حول ولا قوة ، “تعالي ، كوني فتاة طيبة واذهبي إلى المنزل ، استمعي إلى والدك”.
“أنا لست في عجلة من أمري. ابتسمت الفتاة الصغيرة في المقابل ، يا عمي ، ما زلت لم تعطني رقمك.
“حسنًا ، فقط أجب على سؤالي السابق. ما هو هدف حملك للسيف ؟ نظرًا لأنه ليس غرض تنكري فما الغرض منها؟ ” بدأت الفتاة في طرح الأسئلة مرة أخرى.
ضحك غارين “ما زلت صغيرة ، ماذا تعرفين عن الحب …”.
“أبي … أنا …” أرادت الفتاة التوضيح ، لكن تمت مقاطعتها على الفور.
“أنت تكبرني ببضع سنوات فقط!” انزعجت الفتاة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت السيدة في منتصف العمر بحسرة: “تنهد … حتى أنني كنت خائفة و أسرعت بالعودة من المكتب ، حتى أنني فوتت لقائي . هيا بنا نذهب.”
نظر غارين إلى السماء. يمكن للفتاة أن تلتقط من نظرته أثرًا للوحدة ، لقد كان لطيفًا جدًا ، لكن مع ذلك كان وحيدا جدا .
عندما نظرت إلى الوراء أخيرًا ، أدركت الفتاة أن غارين قد رحل بالفعل . فتشت حولها بحثًا في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن هناك حتى ظل له.
“هل ستغادر الآن؟” لم تستطع المقاومة لكنها سألت ذلك. لم تكن تعرف السبب ولكن منذ أول نظرة لها على هذا الرجل ، كان لديها شعور بالفعل بأنهم من نفس النوع من الناس. لقد كانوا وحيدين ، وكانت تلك الواجهة الرائعة التي وضعوها شيئ موجود لمجرد خوفهم من التعرض للأذى. كان أسلوب لبسه الغريب والرائع إلى حد ما مجرد عذر معقول أتاح لها بدء محادثة معه. إنها فقط لم تتوقع أن يواصل كلاهما المحادثة حتى هذه اللحظة .
عندما نظرت إلى الوراء أخيرًا ، أدركت الفتاة أن غارين قد رحل بالفعل . فتشت حولها بحثًا في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن هناك حتى ظل له.
لم يكن هذا الرجل مهتمًا تمامًا بأموالها ، ولم يهتم حتى بسيارتها القابلة للتحويل. كان السلوك غير المهتم الذي كان يبرزه منذ البداية واضحًا بما فيه الكفاية بالنسبة لها.
“لا يوجد عم أو أي شيء آخر ، لم يكن أحد يتحدث معك! لقد كنت وحدك فقط! ” خفت تعبيرات والدها قليلاً بمجرد أن أدرك أن ابنته كانت تتحدث فقط عن الحقيقة. إذا كانت حقا تهذي و بدأت الجنون … لم يجرؤ حتى على التفكير في الأمر.
“إلى أين ستذهب؟” سألت الفتاة على الفور: هل منزلك قريب؟ لديّ بالفعل صديقة تعيش بالقرب منك ، “كانت خائفة من إيذاء غروره لأنها كانت تعلم أن معظم الناس الذين يعيشون في هذه المنطقة ليسوا بحالة حسنة ماديا .
“أنا لست في عجلة من أمري. ابتسمت الفتاة الصغيرة في المقابل ، يا عمي ، ما زلت لم تعطني رقمك.
هز غارين رأسه ببساطة و حدق في الفتاة الوحيدة أمامه.
“حسنًا ، نحن نصدقك ،” أومأت السيدة برأسها ومدَّت يدها لتداعب وجه ابنتها ، “لا تبكي ولا تبكي. هنا ، خذي خاتمك “.
“مصيرنا أن نلتقي. هنا ، لدي شيء لك “.
“ألا تخشين الإحراج من الرفض؟”
كان لديه خاتم عادي موضوع في كفه. كان الخاتم أسود مائل إلى الرمادي و بدا طبيعيا جدًا. بنقرة خفيفة ، هبط الخاتم في السيارة و أمسكت بها الفتاة. بدا الإجراء المألوف كما لو تم التدرب عليه جيدًا من قبلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك غارين “ما زلت صغيرة ، ماذا تعرفين عن الحب …”.
فتحت عينا الفتاة على الفور.
“حسنًا ، فقط أجب على سؤالي السابق. ما هو هدف حملك للسيف ؟ نظرًا لأنه ليس غرض تنكري فما الغرض منها؟ ” بدأت الفتاة في طرح الأسئلة مرة أخرى.
“آمل ألا يأتي الوقت الذي تضطرين فيه إلى استخدامه …” عندما نظرت إلى الخاتم ، اختفى غارين في الهواء.
هز غارين رأسه ببساطة و حدق في الفتاة الوحيدة أمامه.
عندما نظرت إلى الوراء أخيرًا ، أدركت الفتاة أن غارين قد رحل بالفعل . فتشت حولها بحثًا في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن هناك حتى ظل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني حقًا …” كان تشين تشنغ مسعورة و منزعجة و حزينة لدرجة أن الدموع تضخمت بعينيها .
هرعت من سيارتها وسارت في الأنحاء ، لكن غارين لم يعد في الأفق على طول الشوارع الخالية. ركضت إلى الأزقة من حيث كانت سيارتها و التي بحاجة إلى ما لا يقل عن خمس أو ست ثوان لوصولها لكن غارين لم يكن هناك و غادر حقا عندما كانت رأسها لأسفل لمدة ثانية. كان الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء.
خفتت السماء تدريجياً وبدا أن الليل قد سقط.
“يا عم !! يا عم !!” لم تستطع إلا الذعر وبدأت في الصراخ.
“تعالي ، دعينا نذهب إلى المنزل. نزلت والدتها من سيارتها وسارت نحو سيارة تشين تشينج المكشوفة.
“يا عم ! أين أنت؟!” لم تكن تعرف لماذا بدأت بالصراخ بغض النظر عن صورتها. لم يكن هناك سبب على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الناس يتجمعون حولهم ولكن عدا تشن تشينغ و والديها ، لم ير أحد الضوء الأزرق الذي سطع في تلك اللحظة. سمعت همسات عالية بينما كان الحشد يناقش ما حدث ، حتى أن بعضهم اتصل بالشرطة.
“تشين تشنغ ماذا تفعلين !؟ لماذا تصنعين مثل هذه الضجة الكبيرة ؟ ” خرج زوجان في منتصف العمر من الخلف في سيارة فاخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج هاتفه وشغل تسجيلاً أرسله عمها له في وقت سابق.
“أبي … أنا …” أرادت الفتاة التوضيح ، لكن تمت مقاطعتها على الفور.
“ما زلت تجرئين على الكذب !!” كان والدها غاضبًا حقا “فقط انظري بنفسك!”
“عمك اتصل بي للتو يقول الآن إنك تقودين بمفردك و كنت تتحدثين مع نفسك فقط كما لو كان شخص ما يتحدث معك. لقد أخفته تمامًا. لا أفهم بما تفكرين ؟! ” صاح الرجل في منتصف العمر بغضب.
كان لديه خاتم عادي موضوع في كفه. كان الخاتم أسود مائل إلى الرمادي و بدا طبيعيا جدًا. بنقرة خفيفة ، هبط الخاتم في السيارة و أمسكت بها الفتاة. بدا الإجراء المألوف كما لو تم التدرب عليه جيدًا من قبلهما.
“كان هناك عم يتحدث معي الآن!” كانت تشين تشنغ تحاول أن تشرح نفسها.
لم يتوقع غارين أنه سيلتقي بمثل هذه الفتاة الصغيرة بينما كان يتجول ببساطة في شوارع هذا الكوكب.
“أي عم ؟! أعتقد أنك كنت تهلوسين ! إذهبي و غسألي أي أحد بطريق العودة لتري ما إذا كان أي شخص قد رآك تتحدثين إلى أي شخص ! لقد كنت تتحدثين مع نفسك! هيا ، حان وقت العودة إلى المنزل! ” صرخ الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت وحيدة أيضًا. فقط بسبب الوحدة ، كان كلاهما ، بشكل مدهش ، قادرين على التواصل جيدا . واصل غارين السير على طول الطريق بينما كانت الفتاة تقود سيارتها ببطء بجانبه ، حتى أن التركيبة الغريبة جذبت انتباه المارة ، لكن الثنائي كانا مغمورين في عالمهما الخاص .
قالت السيدة في منتصف العمر بحسرة: “تنهد … حتى أنني كنت خائفة و أسرعت بالعودة من المكتب ، حتى أنني فوتت لقائي . هيا بنا نذهب.”
“الإحراج ؟ و هل هو بالشيئ الكبير ؟” صرخت الفتاة قائلة: “أفضل أن أكون اجتماعية وأحاول تكوين صداقات جديدة بدلاً من مجرد الشعور بالحرج حيال ذلك! أنا أستمتع بالحيوية ، كلما زاد عدد الأشخاص كلما كان ذلك أفضل لأن أفضل الأشياء تحدث عندما يكون هناك الكثير من الناس. ذلك أفضل بكثير من مجرد أن يكون المرئ وحيدًا “.
“أنا … لكن أنا!” كانت تشن تشنغ حمراء بالكامل ، ثم فكرت في الخاتم و رفعته. “إذا كنت لا تصدقني ألقي نظرة ! أعطاني العم هذا الشيء! “
“انت تكذب!” عبست الفتاة. “ألا يمكنك رؤية السيارة المكشوفة التي أقودها ؟! إنها قابلة للتحويل ، أرجوك إفهم ! أنا غنية ! هل ترفض بجدية عرض صداقة من شوغر مامي مثلي؟ ما مشكلتك!؟” (* اللي ميعرفش الشوغر مامي يسأل غيره ، أنا ليت شوغر دادي لأشرح كل شيئ*)
“أعطاه لك؟ من الواضح أن هذا مجرد خاتم حديدي عادي يباع في أكشاك الشوارع “ألقى الرجل في منتصف العمر نظرة على الخاتم المتهالك وهز رأسه. “حسنًا ، حان الوقت للعودة إلى المنزل. تشين تشينغ ، أعلم أنه ليس لديك أي شخص لمرافقتك في المنزل ، ولكن يمكنك الذهاب للعثور على هؤلاء الأصدقاء اللطفاء خاصتك . أنت تعلمين أنه يمكنني فقط تحويل أي مبلغ من المال تريدينه إلى حسابك المصرفي ، ويمكنك الذهاب إلى أي مكان تريدينه ، لكني أتوسل إليك هنا ، من فضلك توقفي عن التصرف بجنون “.
استعادت تشين تشنغ الخاتم ، لقد كانت مستاءة حقًا و كان لديها الدافع للبكاء.
“لكنني كنت أتحدث إلى عمي الآن! كان لديه هذا السيف الأزرق معلقًا عند خصره والذي كان رائعًا حقًا! كان يرتدي هذه السترة السوداء ، وهو طويل جدًا و قوي … “كانت تشين تشينج لا تزال تحاول النقاش.
“أنت تكبرني ببضع سنوات فقط!” انزعجت الفتاة مرة أخرى.
“توقفي عن إيجاد أعذار للكذب علينا. ” قالت السيدة بلا حول ولا قوة ، “تعالي ، كوني فتاة طيبة واذهبي إلى المنزل ، استمعي إلى والدك”.
“لم أكذب عليكم…” تمتمت تشين تشينغ ، “حقًا لم اكذب …”
“لكنني حقًا …” كان تشين تشنغ مسعورة و منزعجة و حزينة لدرجة أن الدموع تضخمت بعينيها .
“لا!!!” إنفتحت عيناها على مصراعيها ، حدقت تشن تشنغ في السكين الذي استهدف أسفل بطن والدتها. دون رعاية واحدة ، اندفعت إلى الأمام لإنقاذ والدتها.
“حسنًا ، نحن نصدقك ،” أومأت السيدة برأسها ومدَّت يدها لتداعب وجه ابنتها ، “لا تبكي ولا تبكي. هنا ، خذي خاتمك “.
“توقفي عن إيجاد أعذار للكذب علينا. ” قالت السيدة بلا حول ولا قوة ، “تعالي ، كوني فتاة طيبة واذهبي إلى المنزل ، استمعي إلى والدك”.
استعادت تشين تشنغ الخاتم ، لقد كانت مستاءة حقًا و كان لديها الدافع للبكاء.
“الإحراج ؟ و هل هو بالشيئ الكبير ؟” صرخت الفتاة قائلة: “أفضل أن أكون اجتماعية وأحاول تكوين صداقات جديدة بدلاً من مجرد الشعور بالحرج حيال ذلك! أنا أستمتع بالحيوية ، كلما زاد عدد الأشخاص كلما كان ذلك أفضل لأن أفضل الأشياء تحدث عندما يكون هناك الكثير من الناس. ذلك أفضل بكثير من مجرد أن يكون المرئ وحيدًا “.
“انا لا اكذب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى أين ستذهب؟” سألت الفتاة على الفور: هل منزلك قريب؟ لديّ بالفعل صديقة تعيش بالقرب منك ، “كانت خائفة من إيذاء غروره لأنها كانت تعلم أن معظم الناس الذين يعيشون في هذه المنطقة ليسوا بحالة حسنة ماديا .
“ما زلت تجرئين على الكذب !!” كان والدها غاضبًا حقا “فقط انظري بنفسك!”
إشتد وجه الفتاة مرة أخرى لذا أضاف بسرعة “هذه المرة ، أنا لا أكذب.”
أخرج هاتفه وشغل تسجيلاً أرسله عمها له في وقت سابق.
عندما نظرت إلى الوراء أخيرًا ، أدركت الفتاة أن غارين قد رحل بالفعل . فتشت حولها بحثًا في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن هناك حتى ظل له.
ألقت تشين تشنغ نظرة و ذهلت لفترة أيضًا.
سقط غارين عاجزًا عن الكلام. كان لهذه الفتاة الصغيرة وجهة نظر غريبة حقًا ، من الذي قد يطلق على نفسه في الواقع شوغر مامي ؟
في الفيديو ، كانت تقود سيارتها بمفردها ببطء وبدت وكأنها تضحك في بعض الأحيان أو تنزعج في أحيان أخرى . كان الأمر كما لو أن شخصًا ما كان يسير إلى جانبها حقًا خارج السيارة.
في تلك اللحظة ، اندفع رجل ملثم إلى الأمام و لوح بشدة نحو والدة تشين تشينغ . طُعن بالسكين في يده مستهدفا بطن والدتها.
“أنا …” كادت تخسر قدرتها على الحديث . “لقد رأيت عمًا حقًا … كان هو الذي أعطاني هذا الشيء!” كانت لا تزال تحاول الجدال عندما بدأ الذعر يغرق في ذهنها. هل كان الرجل اللطيف الآن مجرد هلوسة؟ هل كانت حقا ذهانية الآن؟ هل كانت تهلوس الأشياء؟
“لا!!!” إنفتحت عيناها على مصراعيها ، حدقت تشن تشنغ في السكين الذي استهدف أسفل بطن والدتها. دون رعاية واحدة ، اندفعت إلى الأمام لإنقاذ والدتها.
“لا يوجد عم أو أي شيء آخر ، لم يكن أحد يتحدث معك! لقد كنت وحدك فقط! ” خفت تعبيرات والدها قليلاً بمجرد أن أدرك أن ابنته كانت تتحدث فقط عن الحقيقة. إذا كانت حقا تهذي و بدأت الجنون … لم يجرؤ حتى على التفكير في الأمر.
“انظر ، يمكنني أن أدعوك لوجبات الطعام ، وأذهب للعب معك و التسوق و اشتريِ هدايا لك ، حتى أنني أستطيع أن أجد فتيات جميلات أخريات للبقاء معك ، و مع ذلك ما زلت تريني وجهك المتجهم ! ما مشكلتك؟” أظهرت الفتاة أخيرًا نواياها الحقيقية ، لقد أرادت غارين.
ثنت تشين تشنغ رأسها و حدقت في الخاتم في يديها بصمت ، وعيناها متورمتان باللون الأحمر بالفعل.
“ألا تخشين الإحراج من الرفض؟”
“تعالي ، دعينا نذهب إلى المنزل. نزلت والدتها من سيارتها وسارت نحو سيارة تشين تشينج المكشوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ألا يأتي الوقت الذي تضطرين فيه إلى استخدامه …” عندما نظرت إلى الخاتم ، اختفى غارين في الهواء.
في تلك اللحظة ، اندفع رجل ملثم إلى الأمام و لوح بشدة نحو والدة تشين تشينغ . طُعن بالسكين في يده مستهدفا بطن والدتها.
“كان هناك عم يتحدث معي الآن!” كانت تشين تشنغ تحاول أن تشرح نفسها.
“لا!!!” إنفتحت عيناها على مصراعيها ، حدقت تشن تشنغ في السكين الذي استهدف أسفل بطن والدتها. دون رعاية واحدة ، اندفعت إلى الأمام لإنقاذ والدتها.
“مصيرنا أن نلتقي. هنا ، لدي شيء لك “.
فجأة سمعت حفيف خافت .
“يا عم ! أين أنت؟!” لم تكن تعرف لماذا بدأت بالصراخ بغض النظر عن صورتها. لم يكن هناك سبب على الإطلاق.
تسوف !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سترته السوداء ضيقة بعض الشيء ، وكشفت عن جسده اللاإنساني الواضح. إلى جانب لياقته البدنية ، كان لديه بعض الهالة. من ناحية أخرى ، كان لديه بعض اللمسات على وجهه بحيث بدا عاديًا ومتوسطًا ، ولم يكن هناك حقًا شيء مميز به. فلماذا كانت هذه الفتاة معجبة به؟
مع صوت نقر و وميض من الضوء ، ومضت سكين زرقاء داكنة كان لها لمعان مثل البرق.
فتحت عينا الفتاة على الفور.
أصيب اللص بالشلل بينما أصيبت والدتها بالذهول ، في حين أن والدها الذي كان في منتصف الخروج من السيارة كان مذهولًا أيضًا.
مع صوت نقر و وميض من الضوء ، ومضت سكين زرقاء داكنة كان لها لمعان مثل البرق.
في هذه الأثناء ، كانت تشن تشنغ تحدق بهدوء في قاطع الطريق الذي لا يتحرك أمامها ، ولا تزال تمسك بالخاتم في يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، ما اسمك؟ هل تريد أن تترك لي رقمك؟ هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها عمًا بجسد رائع مثلك ! ” بشكل غير متوقع ، كانت الفتاة تطلب رقمه الآن.
مع دوم سقط اللص بركبته أولًا على الأرض. لم يعد اللص يتنفس و سقط الخنجر الذي في يديه على الأرض أمامه .
“مرحبًا ، أنا أسألك شيئًا ؟!” كانت الفتاة لا تزال تضايقه .
بدأ الناس يتجمعون حولهم ولكن عدا تشن تشينغ و والديها ، لم ير أحد الضوء الأزرق الذي سطع في تلك اللحظة. سمعت همسات عالية بينما كان الحشد يناقش ما حدث ، حتى أن بعضهم اتصل بالشرطة.
هز غارين رأسه بخيبة أمل لأنه كان يعلم أنه كان هناك خطأ ما في والديها حتى يكون لديها مثل هذه العقلية ، إنها تخاف من العزلة . لقد استمتعت بتكوين صداقات لأنها كانت تخشى أن تكون بمفردها. على حد علمه ، كان شخص مثلها يحتاج فقط إلى قضاء المزيد من الوقت مع الأشخاص اللذين يحبهم لتحل مشكلتها ، ولكن في معظم الأحيان ، لا تتحقق أمنية صغيرة كهذه أبدًا.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان الشيء الوحيد في ذهن تشين تشينغ ووالديها هو ذلك الوميض الأزرق الداكن الذي يشبه البرق. هذا الوميض اللحظي قد أثر بعمق على قلوبهم.
“ما زلت تجرئين على الكذب !!” كان والدها غاضبًا حقا “فقط انظري بنفسك!”
تقدم الزوج والزوجة أخيرًا و نظروا إلى ابنتهم التي كانت تبكي.
ضحك غارين في رأسه بشدة . على الرغم من كونه أكبر سناً من الفتاة الصغيرة ، إلا أنها في الواقع كانت لديها رؤية أوضح منه.
“لم أكذب عليكم…” تمتمت تشين تشينغ ، “حقًا لم اكذب …”
عرف غارين المعنى الخفي وراء كل هذا و نظر إلى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة كانت وحيدة أيضًا. فقط بسبب الوحدة ، كان كلاهما ، بشكل مدهش ، قادرين على التواصل جيدا . واصل غارين السير على طول الطريق بينما كانت الفتاة تقود سيارتها ببطء بجانبه ، حتى أن التركيبة الغريبة جذبت انتباه المارة ، لكن الثنائي كانا مغمورين في عالمهما الخاص .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
