لم يمضِ الكثير من الوقت قبل أن يصلوا إلى وجهتهم .
“أنا سيلين هانت .”
أوقف ليونارد الحصان بعناية ثم ساعد سيلين على النزول من على الحصان ، جاء العامل فورًا وسحب الحصان إلى مكانٍ ما .
“اعتقدت بأنكِ نحيفة للغاية لأنكِ لا تحبين الطعام ، لقد رأيت الكثير من الحالات المشابهة .”
نظرت سيلين إلى المبنى المبهر . من خلال البوابة المفتوحة ، كان هناك الكثير من الناس يرتدون الملابس الملونة يأتون ويذهبون . يبدوا وكأنه قصر نبلاء ، لقد تعرفت على الأمرفي لحظة أنه ملك لعائلة برنولي .
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
فتح فمه بنبرة انزعاج .
“حسنًا ، لماذا أتيتِ ؟”
“يجب أن أذهب للفيلا لكن أبي لا يحبها ، لذا لا يمكنني أن استخدمها الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلين لم تقدم أي أعذار . على أي حال ، سيواجه ليونارد ليلة مؤلمة إلى حدٍ ما بسبب إهمالها .
“أين نحن ؟”
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
“الفندق الكبير ، هل هذه المرة الأولى التي ترينه فيها ؟”
في ذلك الوقت ، ارتجف حاجبيه وهي تحاول دعم جفنيها الثقيلين .
توقف رأس سيلين للجظة ‘هل كان هناك فندق في هذه اللعبة ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك منزل هكذا ؟ أين يمكنكِ أن تجدي مثل هذا المنزل ؟”
عندما قادتها سيد ليونارد إلى الردهة ، لقد كان لاتزال في حالة من الذهول .
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
‘مُبهر للغاية …’
“سوف أنام هنا الليلة .”
لم تجد مكان لا يمكنها وضع عينها عليه على الثريا المعلقة من السقف ، زخارف وأوراق الذهب في كل مكان والجدار الرخامي . نظرت للأسفل بشكل لا إرادي ، تمكنت من رؤية أرضية رخامية بداخلها نقوش حمراء داكنة .
“لديكِ ذاكرة جيدة ، رغم كونكِ خرقاء جدًا …”
‘مذهل.’
“وسأراه مرة أخرى اليوم .”
بالطبع ، إنه مكان يبقى فيه وريث الدوق الأكبر ، لذلك من الطبيعي ألا يكون مكان عادي .
ليونارد سيوفر لها الأمان حتى يتمكن من النوم .
قفز المدير الأصلع و البطن البارز بسرعة للخارج .
كانت معدتها ممتلئة ولقد كانت منقوعة في الماء الدافئ ، وكان في انتظارها سرير مريح . ولكن الآن ، كانت سيلين ممتلئة جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تفسر الشعور التي كانت تشعر به .
“يا إلهي ! كم مر من الوقت ؟”
“ماذا كان الأمر هذه المرة ؟”
“لقد مرت حوالي الثلاثة سنوات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت حوالي الثلاثة سنوات .”
“إن أرسلتَ رسولاً مسبقًا لما كنتَ مضطرًا للإنتظار … رغم ذلك ، هذه السيدة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه .
“إنها معي .”
تدفق-!
“أنا سيلين هانت .”
‘ناعم !’
“آه ، من الجيد مقابلتكِ .”
“نعم!”
نظر إليها المدير بدهشة عندما قدمت سيلين نفسها بفخر . لم تهتم بما يعتقده الآخرون عنها إن لم تمت .
ليلة طويلة تنتظره .
“الغرفة ؟”
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
“أنا سيلين هانت .”
تابعت سيلين الموظفين ببطء وهي تفكر في فكرة مفاجأة “أليس من الأفضل أن يكون لدينا غرفتان ؟”
سأل ليونارد بنبرة سخيفة “هل تعتقدين بأنه يمكننا استئجار غرفة نوم فقط ؟ أين يمكنني أن أجد مثل هذا الفندق ؟”
“هل نحتاج غرفتين ؟”
نظرت الخادمة إلى سيلين بعيون مرتعبة .
“لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
“آه ….”
حدقت في وجه ليونارد في حيرة وهي مرتبكة ، لكنه قد بدا مرتبكًا مثلها .
‘أعتقد أن هناك الكثير .’
“لماذا تعتقدين ذلك ؟”
“إنها معي .”
“هذا … لا بأس .”
سأل ليونارد بنبرة سخيفة “هل تعتقدين بأنه يمكننا استئجار غرفة نوم فقط ؟ أين يمكنني أن أجد مثل هذا الفندق ؟”
تخلت سيلين عن التفسير وهزت كتفيها . طالما أن السرير منفصل لا يهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت على وشكِ الركض إلى السرير متجاهلة كل شيء ، تردد الموظفين وسألوا .
‘إنه بخيل أكثر مما يبدوا .’
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
لكن سيلين أدركت كم كانت حمقاء عندما فكرت بهذه الطريقة منذ لحظة بعدما فتح الموظفين الباب . كان ذلك بسبب أنه عند فتح الباب ، كان من الممكن رؤية رِواق قصير و قاعة صغيرة و عشرات الأبواب أو نحو ذلك .
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
“هذه الغرفة … هل كل الغرف هكذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت سيلين قدميها لأنها كانت ترى مساحة مغطاة بستائر سميكة .
“هكذا ؟”
خشب الماهوجني Mahogany خشب صلب فاخر زخرفي مشهور ، لونه بني مائل إلى الأحمر.ويستخدم في صنع الأثاث الراقي ، كألواح أو قشرة ، ويستعمل بكثرة في صنع ، والنجارة الدخلية.
“هذا منزل وليس غرفة !”
تجهم ليونارد في وجهها ووقف .
“هل هناك منزل هكذا ؟ أين يمكنكِ أن تجدي مثل هذا المنزل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليونارد للمرأة التي أمامه ، لقد كانت مبتسمة كما لو كانت تمتلك كل شيء في العالم .
“بالطبع ، لقد توقعت غرفة بها سرير …”
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
سأل ليونارد بنبرة سخيفة “هل تعتقدين بأنه يمكننا استئجار غرفة نوم فقط ؟ أين يمكنني أن أجد مثل هذا الفندق ؟”
“آه ، من الجيد مقابلتكِ .”
‘أعتقد أن هناك الكثير .’
“حسنًا ، لماذا أتيتِ ؟”
على الرغم من أن سيلين لم تجرؤ قول الحقيقة .
شعرت بالذنب بعد التفكير في مدى دهشة الخادمة المسكينة ، لكن سيلين أومأت برأسها لأنها فكرت في أن الأمر كان حتميًا .
ثم أشار إلى الباب المنحوت عليه ملاك صغير ينفخ في البوق .
ضربت كلمات ليونارد الحازمة والمميزة سيلين .
“هذه غرفة نوم أختي الصغرى . سيتم توفير كل ما تحتاجه المرأة هناك لذا استخدميها .”
‘مُبهر للغاية …’
فتحت سيلين الباب بدون تفكيروأخذت نفسًا عميقًا .
“هذا منزل وليس غرفة !”
كُشف لها سماء مرصعة بالنجوم .
نظرت سيلين إلى الخادمة التي أمامها بعيون حائرة . لقد مر وقت طويل منذ أن تلاشى التوتر ، لذلك يبدوا وكأنها قد غطست للتو في الماء و كادت أن تغرق .
كان هناك سجاد أرجواني ناعم على الأرض ، وجداريات تصور حدائق الزهور بشكل واقعي على كل جدار . على أحد الجدران ، كان هناك مدفأة لهذه الغرفة فقط . الأهم من ذلك كله ، أن السرير لفت انتباه سيلين . سرير ضخم ورقيق بدون أي مصائد .
وبينما كانت تصب كوبًا من الشاي الساخن تنهدت بحسرة .
عندما كانت على وشكِ الركض إلى السرير متجاهلة كل شيء ، تردد الموظفين وسألوا .
“غرقت في النوم .”
“سيدي ، ماذا عن العشاء ؟”
تدفق-!
“آه ، أحضره لهنا على الفور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه …”
وجبة ..!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
فجأة شعرت بجمال العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت تمسح جسدها ولبست الثوب ، سألتها الخادمة مرارًا وتكرارًا عما ما إن كانت بحاجة إلى كبيب .
لم تأكل أي شيء ساخن حتى الآن . لقد كان من دواع سرورها هذه الأيام شراء الخبر الأرخص و الأصلب من المخبر المحلي ببضعة بنسات من القصر . ومع ذلك ، في الآونة الأخيرة ، حتى هذا قد إنهار ، لذا فإن تناول دقيق القمح برائحة حامضة في الماء كان الوجبة بالنسبة لها .
سمع صرخة مستمرة في غرفة نوم سيلين . لم تكن الصرخة التي سمعها عشرات المرات في أحلامه ، بل صرخة شخص غير مألوف .
ركض اللعاب بداخل فم سيلين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة ، هل كنتِ مندهشة جدًا ؟”
مجرد التفكير في القدرة على تناول الطعام العادي جعلها تشعر بالشبع .
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
خرجت تنهيدة طويلة من ليونارد .
“لا شيء ! كل شيء بخير بالنسبة لي .”
دق دق –
لمعت عيون سيلين .
وجبة ..!
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
نظرت عيون ليونارد الشديدة إليها .
خشب الماهوجني Mahogany خشب صلب فاخر زخرفي مشهور ، لونه بني مائل إلى الأحمر.ويستخدم في صنع الأثاث الراقي ، كألواح أو قشرة ، ويستعمل بكثرة في صنع ، والنجارة الدخلية.
“هذا جيد .”
حساء ساحن ، خبز لذيذ من أغلى العناصر في قائمة المخبز المحلي ، سلطة مليئة بالخضروات الطازجة ، مرق اللحم البقري الذي تنبعث منه الرائحة اللذيذة ، وسمك السلمون المشوي مع بطارخ السلمون المرقط …
ضربت كلمات ليونارد الحازمة والمميزة سيلين .
تناولت بعناية لفترة من الوقت ، وسرعان ما اختفى الطعام الذي أمامها .
ضربت كلمات ليونارد الحازمة والمميزة سيلين .
نظر ليونارد للمرأة التي أمامه ، لقد كانت مبتسمة كما لو كانت تمتلك كل شيء في العالم .
إنه حمام !
“أعتقد أنكِ لا تكرهين الطعام .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ترغبين في الراحة ؟”
“هل هذا ممكن ؟”
“هذه الغرفة … هل كل الغرف هكذا ؟”
تمتمت سيلين وهي تتذوق شراب الليمون الذي ذاب على لسانها .
“لديكِ ذاكرة جيدة ، رغم كونكِ خرقاء جدًا …”
“اعتقدت بأنكِ نحيفة للغاية لأنكِ لا تحبين الطعام ، لقد رأيت الكثير من الحالات المشابهة .”
كان من المريح معرفة أنها نامت لكنها لم تعرف بأنها ستموت .
“لم أستطع تناول الطعام لأنه لم يكن لديّ .”
“هل هناك مناشف ؟”
وبينما كانت تصب كوبًا من الشاي الساخن تنهدت بحسرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن ؟”
“هذا جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحت فمها قبل أن تتعثر وهي تنهض للحظة . وجبة كبيرة بعد شهر ونصف جعلتها تصاب بالدوار قليلاً .
“أنا سعيد لأنه أعجبكِ .”
دخل ليونارد الغرفة ببطء . من خلال ملابس النوم الخاصة به ، يمكن رؤية جسده القوة . لكن الرغبة في الهروب مرة أخرى كانت تظاردها . لكنه لم يعبس أو يوجه التهديد ، لكنها شعرت أن قلبها يتسارع من الضغط .
“لقد أعجبني حقًأ .”
وبينما كانت تصب كوبًا من الشاي الساخن تنهدت بحسرة .
ثم فتحت فمها قبل أن تتعثر وهي تنهض للحظة . وجبة كبيرة بعد شهر ونصف جعلتها تصاب بالدوار قليلاً .
“ماذا يحدث هنا !”
قسى جسد ليونارد على الفور .
خرجت تنهيدة طويلة من ليونارد .
“أعتقد أن هذا بسبب أنني أكلت كثيرًا .”
“أنا آسفة ، سأكون حذرة من الآن .”
“كوني حذرة ، يكفي هذا النوع من الكوابيس اليوم .”
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
“من الغد لن تحلم على الإطلاق فما الذي يقلقكَ ؟”
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
“هذا شيء لا نعرفه .”
حدقت في وجه ليونارد في حيرة وهي مرتبكة ، لكنه قد بدا مرتبكًا مثلها .
أجاب ليونارد بشكل مثير للشفقة “أنا لا أعرف ما إن كنتِ تموتين فقط في هذا المنزل ، لكن هناك الكثير من الأوقات التي تعثرتِ بها في حجر ومتِ لذا كوني حذرة .”
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
“لقد رأيت كل شيء حقًا ….”
“لقد أعجبني حقًأ .”
“وسأراه مرة أخرى اليوم .”
“……”
تجهم ليونارد في وجهها ووقف .
“جيد جدًا ….”
“هل ترغبين في الراحة ؟”
“سوف أنام هنا الليلة .”
“نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه .
أجابت سيلين بقوة واقتربت من الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبه .
“فلـتحصل على حلمٍ جيد . آه أمم … ابتهج !”
سمع صرخة مستمرة في غرفة نوم سيلين . لم تكن الصرخة التي سمعها عشرات المرات في أحلامه ، بل صرخة شخص غير مألوف .
“……”
“هناك ثوب …”
سعل بعبثية ، على الرغم من أن سيلين التي قفزت على السرير لم تلاحظه .
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
‘ناعم !’
“لماذا تعتقدين ذلك ؟”
“آه ….”
أشعلت الخادمة الموقد و عادت . من ناحية أخرى ، دفنت سيلين جسدت داخل البطانية الدافئة ، وحاولت الاستمتاع برفاهية النوم على السرير الباهظ .
أنين الرضا هرب من فمها . أرادت التخلص بسرعة من هذه الملابس الفوضوية و الحفر داخل البطانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أستطع تناول الطعام لأنه لم يكن لديّ .”
هل لديهم بيجاما ؟ أنا أحب الفساتين أيضًا .
“جيد جدًا ….”
حركت سيلين قدميها لأنها كانت ترى مساحة مغطاة بستائر سميكة .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنين الرضا هرب من فمها . أرادت التخلص بسرعة من هذه الملابس الفوضوية و الحفر داخل البطانية .
‘ماهذا ؟’
“الغرفة ؟”
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
اهتزت عيون ليونارد .
‘هاه؟’
“سيدي ، سيدي الشاب – ال -الآنسة …!”
ظهر حوض استحمام قديم الطراز . لم تستطع سيلين الحفاظ على فمها المغلق مغلقًا . حتى في القصر الرهيب ، كان هناك حوض استحمام ، ولكن عند تشغيل الماء سقط صدأ ممزوج بالحشرات .
سًكِبَ الماء الدافئ .
كافحت سيلين لتشغيل الصنبور الضخم .
“هناك ثوب …”
سًكِبَ الماء الدافئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …”
لم تستطع التحكم في زوايا فمها المرتفعة .
“هذا … لا بأس .”
إنه حمام !
فتحت سيلين الباب بدون تفكيروأخذت نفسًا عميقًا .
لم تغسل جسدها بشكل صحيح من قبل لدرجة أنها أعتقدت بأنها محظوظة لأن الطقس كان باردًا . كل ما كان عليها فعله هو صب الماء من البئر مباشرةً في جميع أنحاء جسدها . ولكن الآن ، كان أمامها حوض استحمام مليء بالماء الدافئ .
الماء الدافئ التف حول جسدها .
خلعت سيلين ملابسها . لم يكن الماء باردًا على الإطلاق ولقد كان البخار يتصاعد من الحوض .
ركض اللعاب بداخل فم سيلين .
تدفق-!
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
الماء الدافئ التف حول جسدها .
دخل ليونارد الغرفة ببطء . من خلال ملابس النوم الخاصة به ، يمكن رؤية جسده القوة . لكن الرغبة في الهروب مرة أخرى كانت تظاردها . لكنه لم يعبس أو يوجه التهديد ، لكنها شعرت أن قلبها يتسارع من الضغط .
قامت سيلين بتمديد جسدها المرهق . كان حوض الاستحمام كبيرًا بما يكفي ليسع شخصين بالغين .
“هل نحتاج غرفتين ؟”
“جيد جدًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت كلمات الراحة من فم سيلين . كانت هذه المرة الأولى التي يتم وضعها في مكان حيث يتربص بها الموت من كل مكان .
خرجت كلمات الراحة من فم سيلين . كانت هذه المرة الأولى التي يتم وضعها في مكان حيث يتربص بها الموت من كل مكان .
“أنا سيلين هانت .”
كانت معدتها ممتلئة ولقد كانت منقوعة في الماء الدافئ ، وكان في انتظارها سرير مريح . ولكن الآن ، كانت سيلين ممتلئة جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تفسر الشعور التي كانت تشعر به .
تجهم ليونارد في وجهها ووقف .
سرعان ما وجدت الجواب .
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
لقد كان الارتياح و الشعور بالأمان . لم تعد مضطرة لإلتقاط الطعام الفاسد خوفًا من الجوع ، أو للعثور على البنسات ، ولم تمت عشرات المرات من الفخاخ .
“الفندق الكبير ، هل هذه المرة الأولى التي ترينه فيها ؟”
ليونارد سيوفر لها الأمان حتى يتمكن من النوم .
‘مُبهر للغاية …’
حاولت سيلين أن تفكر أكثر قليلاً في نفسها ووضعها ، لكن الماء كان دافئًا جدًا ولقد كان جسدها المنهك يرتاح .
“أنا سعيد لأنه أعجبكِ .”
بعد لحظات ، جرفها النوم العميق .
“سيدي ، ماذا عن العشاء ؟”
***
سارت ببطء مستمتعة بلمسة السجادة الناعمة ، وفتحت الستائر على مصراعيها .
“كياا !”
“إنها معي .”
ليونارد ، الذي كان في أكبر غرفة نوم في غرفة الفاوانيا ، أخذ راشير و خرج لخارج الغرفة .
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
غرق قلبه .
“نعم .”
سمع صرخة مستمرة في غرفة نوم سيلين . لم تكن الصرخة التي سمعها عشرات المرات في أحلامه ، بل صرخة شخص غير مألوف .
كانت معدتها ممتلئة ولقد كانت منقوعة في الماء الدافئ ، وكان في انتظارها سرير مريح . ولكن الآن ، كانت سيلين ممتلئة جدًا لدرجة أنها لا يمكن أن تفسر الشعور التي كانت تشعر به .
“ماذا يحدث هنا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالدخول .”
“سيدي ، سيدي الشاب – ال -الآنسة …!”
“أعتقد أن هذا بسبب أنني أكلت كثيرًا .”
لاتزال خادمة الفندق في حيرة من أمرها ، ولم تستطع نطق الكلمات بشكل صحيح . في ذلك الوقت ، سار على عجل أمام الخادمة ودخل لغرفة نوم سيلين .
‘هاه؟’
“…..!”
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
اهتزت عيون ليونارد .
حساء ساحن ، خبز لذيذ من أغلى العناصر في قائمة المخبز المحلي ، سلطة مليئة بالخضروات الطازجة ، مرق اللحم البقري الذي تنبعث منه الرائحة اللذيذة ، وسمك السلمون المشوي مع بطارخ السلمون المرقط …
كانت المرأة نصف عارية و ملفوفة في حوض الاستحمام . برزت عظام جسدها النحيل ولم يتحرك جسدها بنفس القدر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أستطع تناول الطعام لأنه لم يكن لديّ .”
“في الأصل هي نائمة ، لكن تنفسها ، تنفسها ، …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد بأنها ستكون فكرة جيدة أن نتشارك نفس الغرفة .”
فقط عندما كانت الخادمة تبكي وتشرح له الموقف ، تحرك الماء في حوض الاستحمام و تحركت .
“آه ….”
أخذت الخادمة شهقة عميقة .
فتح فمه بنبرة انزعاج .
أدار ليونارد رأسه ليغادر الغرفة .
وجبة ..!
ليلة طويلة تنتظره .
“آه ، من الجيد مقابلتكِ .”
نظرت سيلين إلى الخادمة التي أمامها بعيون حائرة . لقد مر وقت طويل منذ أن تلاشى التوتر ، لذلك يبدوا وكأنها قد غطست للتو في الماء و كادت أن تغرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تجد مكان لا يمكنها وضع عينها عليه على الثريا المعلقة من السقف ، زخارف وأوراق الذهب في كل مكان والجدار الرخامي . نظرت للأسفل بشكل لا إرادي ، تمكنت من رؤية أرضية رخامية بداخلها نقوش حمراء داكنة .
كان من المريح معرفة أنها نامت لكنها لم تعرف بأنها ستموت .
“هل هناك أي طعام لا يمكنكِ تناوله ؟”
“آسفة ، هل كنتِ مندهشة جدًا ؟”
“كياا !”
“هل أنتِ بخير ؟ آه ، لم يكن بإمكانكِ التنفس في وقت سابق …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت كلمات الراحة من فم سيلين . كانت هذه المرة الأولى التي يتم وضعها في مكان حيث يتربص بها الموت من كل مكان .
نظرت الخادمة إلى سيلين بعيون مرتعبة .
لقد كان الارتياح و الشعور بالأمان . لم تعد مضطرة لإلتقاط الطعام الفاسد خوفًا من الجوع ، أو للعثور على البنسات ، ولم تمت عشرات المرات من الفخاخ .
“أنا بخير تمامًا ” انظري ، أنا قادرة على التنفس بسهولة صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليها المدير بدهشة عندما قدمت سيلين نفسها بفخر . لم تهتم بما يعتقده الآخرون عنها إن لم تمت .
تنفست سيلين لها بقوة . مع هذا النوع من الموت ، لم تمانع كثيرًا لدرجة أنها فكرت في أنها ستكون قادرة على الموت مئات المرات بهذه الطريقة .
نظرت سيلين إلى الخادمة التي أمامها بعيون حائرة . لقد مر وقت طويل منذ أن تلاشى التوتر ، لذلك يبدوا وكأنها قد غطست للتو في الماء و كادت أن تغرق .
في هذه الأثناء ، نظرت لها الخادمة غير متأكدة مما كان عليها فعله أن تضحك أم أن تبكي .
ليلة طويلة تنتظره .
“حسنًا ، لماذا أتيتِ ؟”
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
“السيد – السيد الصغير جاء بسرعة كبيرة ، لذلك لم أستطع الاستعداد بما فيه الكفاية . سأفعل ذلك الآن .”
وبينما كانت تصب كوبًا من الشاي الساخن تنهدت بحسرة .
شعرت بالذنب بعد التفكير في مدى دهشة الخادمة المسكينة ، لكن سيلين أومأت برأسها لأنها فكرت في أن الأمر كان حتميًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
“هل هناك مناشف ؟”
“أنا سعيد لأنه أعجبكِ .”
“نعم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليونارد للمرأة التي أمامه ، لقد كانت مبتسمة كما لو كانت تمتلك كل شيء في العالم .
أحضرت لها الخادمة ، وهي لاتزال في حيرة من أمرها ، منشفة كبيرة لتغطية جسد سيلين .
إنه حمام !
“أليس هناك رداء نوم ؟”
“يجب أن أذهب للفيلا لكن أبي لا يحبها ، لذا لا يمكنني أن استخدمها الآن .”
“هناك ثوب …”
“آه ….”
كان هذا بالضبط ما كانت سيلين تريده .
شعرت بالذنب بعد التفكير في مدى دهشة الخادمة المسكينة ، لكن سيلين أومأت برأسها لأنها فكرت في أن الأمر كان حتميًا .
بينما كانت تمسح جسدها ولبست الثوب ، سألتها الخادمة مرارًا وتكرارًا عما ما إن كانت بحاجة إلى كبيب .
بالطبع ، إنها جاهزة ! مورغان ! غرفة الفاوانيا .”
“أنا بخير . أنا أقوى مما أبدوا عليه ، صحيح ؟ لا داع للقلق .”
“الغرفة ؟”
أشعلت الخادمة الموقد و عادت . من ناحية أخرى ، دفنت سيلين جسدت داخل البطانية الدافئة ، وحاولت الاستمتاع برفاهية النوم على السرير الباهظ .
كُشف لها سماء مرصعة بالنجوم .
دق دق –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أشار إلى الباب المنحوت عليه ملاك صغير ينفخ في البوق .
عبست سيلين . ومع ذلك ، لقد حدث شيء ما بسببها لذا لم تكن قادرة على التظاهر بالنوم .
اهتزت عيون ليونارد .
“تفضل بالدخول .”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أنين الرضا هرب من فمها . أرادت التخلص بسرعة من هذه الملابس الفوضوية و الحفر داخل البطانية .
دخل ليونارد الغرفة ببطء . من خلال ملابس النوم الخاصة به ، يمكن رؤية جسده القوة . لكن الرغبة في الهروب مرة أخرى كانت تظاردها . لكنه لم يعبس أو يوجه التهديد ، لكنها شعرت أن قلبها يتسارع من الضغط .
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
نظرت عيون ليونارد الشديدة إليها .
خرجت تنهيدة طويلة من ليونارد .
“ماذا كان الأمر هذه المرة ؟”
كانت المرأة نصف عارية و ملفوفة في حوض الاستحمام . برزت عظام جسدها النحيل ولم يتحرك جسدها بنفس القدر .
“غرقت في النوم .”
دخل ليونارد الغرفة ببطء . من خلال ملابس النوم الخاصة به ، يمكن رؤية جسده القوة . لكن الرغبة في الهروب مرة أخرى كانت تظاردها . لكنه لم يعبس أو يوجه التهديد ، لكنها شعرت أن قلبها يتسارع من الضغط .
“هاه …”
“لقد أعجبني حقًأ .”
خرجت تنهيدة طويلة من ليونارد .
“هل هذا ممكن ؟”
“آسفة ….”
إنه حمام !
“حسنًا ، لا يمكننا المساعدة لذا كوني حذرة .”
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
“نعم .”
أوقف ليونارد الحصان بعناية ثم ساعد سيلين على النزول من على الحصان ، جاء العامل فورًا وسحب الحصان إلى مكانٍ ما .
سيلين لم تقدم أي أعذار . على أي حال ، سيواجه ليونارد ليلة مؤلمة إلى حدٍ ما بسبب إهمالها .
فتح فمه بنبرة انزعاج .
“الآن على الأقل لن أغرق أثناء الاستحمام . حتى لو بدوت هكذا ، أنا لديّ ذاكرة جيدة حقًا .”
تجهم ليونارد في وجهها ووقف .
“لديكِ ذاكرة جيدة ، رغم كونكِ خرقاء جدًا …”
“هل نحتاج غرفتين ؟”
تذكر ليونارد سيلين المرأة التي رآها في أحلامه ، لقد ماتت من جميع الأفخاخ حتى وأنها قد تعثرت في حجر وماتت .
“سيدي ، ماذا عن العشاء ؟”
“أنا آسفة ، سأكون حذرة من الآن .”
“الفندق الكبير ، هل هذه المرة الأولى التي ترينه فيها ؟”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فتحت فمها قبل أن تتعثر وهي تنهض للحظة . وجبة كبيرة بعد شهر ونصف جعلتها تصاب بالدوار قليلاً .
لم يُجب ليونارد كما لو كان يُفكر في شيء ما . في هذه الأثناء كادت سيلين أن تنام وبالكاد عادت إلى رشدها .
تذكر ليونارد سيلين المرأة التي رآها في أحلامه ، لقد ماتت من جميع الأفخاخ حتى وأنها قد تعثرت في حجر وماتت .
“إن لم يكن لديكَ شيء آخر تقوله ، سوف أنام فقط .”
‘هاه؟’
في ذلك الوقت ، ارتجف حاجبيه وهي تحاول دعم جفنيها الثقيلين .
“اعتقدت بأنكِ نحيفة للغاية لأنكِ لا تحبين الطعام ، لقد رأيت الكثير من الحالات المشابهة .”
“هناك ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا شيء لا نعرفه .”
“ماذا ؟”
“حسنًا ، لا يمكننا المساعدة لذا كوني حذرة .”
ضربت كلمات ليونارد الحازمة والمميزة سيلين .
تمتمت سيلين وهي تتذوق شراب الليمون الذي ذاب على لسانها .
“سوف أنام هنا الليلة .”
بعد لحظات ، حدقت في الأطباق الفضية الموضوعة الواحد تلو الآخر على الطاولة الضخمة من خشب الماهوجني .
-ترجمة إسراء
“لماذا تعتقدين ذلك ؟”
لكن سيلين أدركت كم كانت حمقاء عندما فكرت بهذه الطريقة منذ لحظة بعدما فتح الموظفين الباب . كان ذلك بسبب أنه عند فتح الباب ، كان من الممكن رؤية رِواق قصير و قاعة صغيرة و عشرات الأبواب أو نحو ذلك .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
