قصة أخرى
في ذلك الوقت، تبع سيدريك نصيحة انسجار، وقام بزيارة أشهر محل مجوهرات في العاصمة، متجر أودوروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. أرجوك لا تجثو. مثل هذه الشكليات تزعجني كذلك.”
فإستقبله صاحب المحل بحفاوة
فأخرج سيدريك الأوراق، كانت قد كتبت منذ سبع سنوات مضت.
“أهلا بك، سعادتك، لقد شرفتني بهذه الزيارة الفاضلة”
“أنا لا أستجوبك، إنما أريد شرائها فقط”
وأقتاده إلى غرفة الاستقبال حيث يستضيف الأشخاص المميزين، وكذلك قدم فنجان من شاي.
عندئذ تجاهله مرة أخرى ولوح بلجام حصانه حتى يسرع الحركة. ومع ذلك، لحق فريل به، بدأ وكأنه يحفر في قبره، مع ذلك، أضاف بجدية:
فإرتشف قليلا من الفنجان، وسأل بهدوء:
عندئذ إرتجفت الفتاة كلها، أرتطم الكوب الذي تحمله في يدها بالصحن، وأصدر ضجيجا مدويا…
“سمعت أن لك معرفة واسعة حول الجواهر، وقد نُصحت بأن أقصدك إذا رغبت في إيجاد جوهرة ومعرفة مالكها الحالي”
“هذا كثير للغاية”
سأل الجواهري بفضول:
“هل أنت مهتم بجوهرة معينة؟”
لا، لا يمكن، ولا يبدو أن الارشدوق يعرف على الإطلاق، فهل يجب أن أخبره؟’
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
“أهلا بك، سعادتك، لقد شرفتني بهذه الزيارة الفاضلة”
فقال الصائغ بإستنكار:
“هل أنت مهتم بجوهرة معينة؟”
“أتقصد الماسة كانت إرثًا لعائلة فيكونت بيشر؟”
فإرتشف قليلا من الفنجان، وسأل بهدوء:
لحظتها أدرك سيدريك انه يبحث عن الماس، حسبها ياقوت لما يشار لها بإسم (قلب)، ورد مؤكدا:
“”تجرؤ هذه عامية على تقديم احترامها، صاحب السمو.”
” أجل، أنا أبحث عن الإرث”
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
“وفقًا لما قرأته، لن يتم نقل ملكية الالماس إلا بعد دفع قيمة السند”.
“ألا تعرف مكانها أم من الصعب عليك إخباري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه بجدية و أجاب:
لقد أستخدمت المجوهرات في الصفقات السرية ووسيلة في تجميع الثروات، إن الذهب أكثر إستخداما مقارنة مع الالماس والفضة في مثل هذه المعاملات، فمن السهل إخفاء مصدره.
لم يكن سيدريك عطشانًا جدًا، لكنه شرب ببطء حتى أصبح الكوب فارغًا، كما فعل فريل الشيء نفسه.
ومع ذلك، كانت الجواهر المشهورة والتاريخية سلع مفيدة كثيرة بدورها، خاصة في الرشاوي، لأن قيمة المجوهرات التاريخية تتجاوز الثروة الخالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان رجلا مؤتمنا حسن العين، لو سارت الأمور على ما يرام، لكان صائغًا مشهورًا اليوم …”
علاوة أن الجوهرة المعنية كانت أرث الذي خلفه الفيكونت والفيكونتسة اللذان انتحرا من أجل الإمبراطورة وانهيا سلالة العائلة، لا أقل!
وإبتسم إبتسامة عريضة، لو لم تقل ذلك، لكان اعتبر العرض إهانة وتميز غضبًا، فرد هادئا:
يود البعض إكتناز مثل هذه الجواهر، والبعض الاخر يودون الاحتفاظ بممتلكات رفاقهم.
” شكرا جزيلا لكم، لابد وأن والدي سعيد للغاية”
من ناحية أخرى، حتى ولو لم تؤخذ الجواهر لغرض شرير، من المحتمل أن تداولها قد كان بطرق غير مشروعة.
في ذلك الوقت، تبع سيدريك نصيحة انسجار، وقام بزيارة أشهر محل مجوهرات في العاصمة، متجر أودوروف.
أضاف بلطف:
عندئذ إرتجفت الفتاة كلها، أرتطم الكوب الذي تحمله في يدها بالصحن، وأصدر ضجيجا مدويا…
“أنا لا أستجوبك، إنما أريد شرائها فقط”
“هذا هو عقد نقل ملكية قلب القديسة أولغا”
حالما سمع الجواهري تلك الكلمات إنفلتت من بين شفتيه تنهيده صغيرة، ثم أعلن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه الجوهره ليست هنا”
“فهمت، سأكتب رسالة إلى الشخص الذي يملك الجوهرة، قد يكون شيئا جيدا لو اهتم شخص بمكانة سعادتك… “
لاحظ سيدريك ذلك، ولكنه قرر أن يدعي الجهل ببساطة.
ثم نهض وطلب إمهاله بعضا من الوقت، حتى يكتب خطاب التقديم.
“أعتذر أولاً عن الإزعاج الذي تسببت به أثناء حدادك. أبحث عن ماسة تسمى قلب أولغا، وقد أخبرني ارودوف أن والدك يمتلكها “.
في هذه الاثناء نهض سيدريك وقام بجولة في غرفة الاستقبال فقد زينت جدرانها ببعض حلي المتجر، على أحد الرفوف، رأى زوجا من ازرار أكمام وساعة جميعهم من الذهب الخالص، وعلى رف اخر جذب انتباهه عقد وأسورة من الألماس، لم يكن يعرف الكثير عن الحلى، لكنه خمن انها غالية الثمن.
” أعتذر عن قلة الضيافة، إننا لا نملك اوراق الشاي في هذا المنزل، فلهذا سمحت لنفسي أن أقدم لكم الماء عوضا، عسي أن تقبلوا هذا وتصلون بينما لا تزال روح والدي فيشعر بالشرف والسلام”
قام تناول السوار في يده وذلك لغاية في نفسه، وتفصحه، كان السوار فريدا للغاية، صنع من شريطين من ألماس صغير يشبه الخرز، بدأ بسيطا وانيقا لكن يلتمعت بخمسة ألوان مختلفة.
وأضافت:
ثم عاد الجواهري بعد أن ختم الرسالة بالشمع، فوضع سيدريك السوار على الطاولة وقال وهو حازم أكثر على غير العادة:
عندئذ أصبح شديد الاضطراب، هل يستطيع سيدريك فهم هذا القلق؟ ماذا لو، حتى لو كانت الفرصة ضئيلة ، انتهى الأمر بابنة ميرايلا بأن تصبح الأرشدوقة مدى الحياة؟
“يجب أن تقبل شرائي هذه القطعة على الأقل مقابل المعلومات التي قدمتها”
” ألا تطيق مرافقتي؟”
فتهلل وجه الصائغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أستخدمت المجوهرات في الصفقات السرية ووسيلة في تجميع الثروات، إن الذهب أكثر إستخداما مقارنة مع الالماس والفضة في مثل هذه المعاملات، فمن السهل إخفاء مصدره.
“هل اخترت هذه، شكرا جزيلا لك”
عندئذ أصبح شديد الاضطراب، هل يستطيع سيدريك فهم هذا القلق؟ ماذا لو، حتى لو كانت الفرصة ضئيلة ، انتهى الأمر بابنة ميرايلا بأن تصبح الأرشدوقة مدى الحياة؟
لم يكن يتوقع ذلك، وانحني بأدب وعيناه مشرقتان.
“أنا لا أستجوبك، إنما أريد شرائها فقط”
كان فريل يتململ في هذه الاثناء، كان واقفا يحرس الباب أثناء إنتظاره ينهي هذه المسألة.
“هل أنت مهتم بجوهرة معينة؟”
لاحظ سيدريك ذلك، ولكنه قرر أن يدعي الجهل ببساطة.
سأل الجواهري بفضول:
وأخبره الصائغ بعد ذلك بالذهاب إلى منزل رجل يدعى وايت، وهو صائغ امتلك متجر مجوهرات صغير، واضاف في رثاء:
لا، لا يمكن، ولا يبدو أن الارشدوق يعرف على الإطلاق، فهل يجب أن أخبره؟’
“كان رجلا مؤتمنا حسن العين، لو سارت الأمور على ما يرام، لكان صائغًا مشهورًا اليوم …”
فتنهد بعمق ووافق
“هل ترك العمل؟”
عندئذ تذكر ما قالته في لقاءهما الأول:
“في الأعمال التجارية، قد تكون الاستثمارات أحيانًا مقامرة.”
“فالمخاطر تتناسب دائما مع المكاسب.”
“فالمخاطر تتناسب دائما مع المكاسب.”
ثم نهض وطلب إمهاله بعضا من الوقت، حتى يكتب خطاب التقديم.
وكان آخر ما قاله اردوف لهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن من يجب أن نعتذر عن قدومنا في وقت أليم”
” نعم، ولكن أحيانا تكون المخاطر أكبر من المتوقع، بغض النظر عن مدى استعداد الشخص لمواجهتها، فلن يتمكن من التغلب عليها. ما اختبره وايت كان كشخص يرعى حظيرة، يقوم بإجرائات للوقاية من الحرائق، وأنتهي الأمر بتعرضه لمدٍ عاتٍ”
” لقد اعتقدت أنك توافقني علي قراري”.
ولم يعطعهم أي تفاصيل، وهكذا انطلق سيدريك إلي منزل وايت على حصانه، وهو يظن انه موشك على حل اللغز، ورافقه فريل وهو يتذمر:
” لم أقصد ذلك، ولكن… “
“هذا كثير للغاية”
لكن السؤال كان هل من الضروري حقًا أن يشتري لها سوارا الماسيا أيضا؟
” ألا تطيق مرافقتي؟”
“أنا اتشرف بمقابلتك، سموك”
” سعادتك، هل قررت الزواج من إبنة ميرايلا حقا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أن لك معرفة واسعة حول الجواهر، وقد نُصحت بأن أقصدك إذا رغبت في إيجاد جوهرة ومعرفة مالكها الحالي”
نظر إليه بجدية و أجاب:
حالما سمع الجواهري تلك الكلمات إنفلتت من بين شفتيه تنهيده صغيرة، ثم أعلن:
” لقد اعتقدت أنك توافقني علي قراري”.
لاحظ سيدريك ذلك، ولكنه قرر أن يدعي الجهل ببساطة.
” لا، أنا أعرف انك تفعل هذا من أجل الجيش الغربي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أستخدمت المجوهرات في الصفقات السرية ووسيلة في تجميع الثروات، إن الذهب أكثر إستخداما مقارنة مع الالماس والفضة في مثل هذه المعاملات، فمن السهل إخفاء مصدره.
“لكن، ألم تقل أنها استراتيجية جيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك! “
فإختار فريل كلمات بعناية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الواضح ما حدث، فقد تهرب النبيل عمدا عن الدفع و فضل في النهاية عدم الوفاء بوعده؛ بعبارة اخرى، لقد سرق البارون ياتز الالماس عمليا بإستخدام مكانته، وقطعة من الورق موقعة بإسمه. في الواقع، لم يكن شيئا غير واردٍ بالمرة.
“لا، ياصاحب السمو، انا لا اعترض لأنني أشكك في إمكانية نجاحها، أنا أتساءل إذا كان الأمر يستحق التضحية بسعادتك”.
ذكر في نص الخطاب الأخير على أن الدفعة ستتم في الوقت المناسب، وكذلك وعيد، إذا لم يثق الرجل بالبارون.
ثم وقفت، وقادتهم إلى غرفة المعيشة، قد الشمس حوالي الغرب، ولهذا كان المنزل عاتما، فأشعلت الفتاة الشموع لتضيء المكان. ثم جلبت صينية بها ثلاثة أكواب، ووضعتها على الطاولة، ثم جلست، ونطقت:
عندئذ تجاهله مرة أخرى ولوح بلجام حصانه حتى يسرع الحركة. ومع ذلك، لحق فريل به، بدأ وكأنه يحفر في قبره، مع ذلك، أضاف بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتقصد الماسة كانت إرثًا لعائلة فيكونت بيشر؟”
” إنها إبنة ميرايلا، سموك، ألا تجد ذلك غريبا؟”
” لقد اعتقدت أنك توافقني علي قراري”.
“هل تشكك في قراري؟”
فأخرج سيدريك الأوراق، كانت قد كتبت منذ سبع سنوات مضت.
“سموك! “
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
“”لقد رأيت أن السيدة أرتيزيا تختلف عن والدتها، فهل تشك في حكمي كثيرًا؟”
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
وإبتسم إبتسامة عريضة، لو لم تقل ذلك، لكان اعتبر العرض إهانة وتميز غضبًا، فرد هادئا:
” لم أقصد ذلك، ولكن… “
فطأطأت الفتاة رأسها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الاثناء نهض سيدريك وقام بجولة في غرفة الاستقبال فقد زينت جدرانها ببعض حلي المتجر، على أحد الرفوف، رأى زوجا من ازرار أكمام وساعة جميعهم من الذهب الخالص، وعلى رف اخر جذب انتباهه عقد وأسورة من الألماس، لم يكن يعرف الكثير عن الحلى، لكنه خمن انها غالية الثمن.
“لقد كان عرض الآنسة زواج مدة سنتان فقط، ولا أحسب أن زواج مصلحه ثمن لا أستطيع دفعه لأجل الجيش الغربي”
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
” الشروع في زواج مصلحة مع ابنة ميرايلا ثم طلاقها سيترك وصمة على شرفك، سموك”.
” الشروع في زواج مصلحة مع ابنة ميرايلا ثم طلاقها سيترك وصمة على شرفك، سموك”.
عندئذ تذكر ما قالته في لقاءهما الأول:
“هذا كثير للغاية”
” سيسمح ذلك للجيش الغربي بتلقي المعاملة التي يستحق، ولن تعود دوقية إفرون الكبرى في خطر بعد الآن، هل سترمي ذلك خلف ظهرك لأسباب شخصية؟”
“فهمت، سأكتب رسالة إلى الشخص الذي يملك الجوهرة، قد يكون شيئا جيدا لو اهتم شخص بمكانة سعادتك… “
وإبتسم إبتسامة عريضة، لو لم تقل ذلك، لكان اعتبر العرض إهانة وتميز غضبًا، فرد هادئا:
” سموك، أتفهم قلقك، لكن يجب أن ندخل، نحن لا نملك الوقت الكافي، أليس كذلك؟ “
” ما دام هذا خيار متاحا أمامي، فلا نية لي بالتخلي عن حقوق جنودي الذين يستحقون خوفًا من تلطيخ شرفي “.
من ناحية أخرى، حتى ولو لم تؤخذ الجواهر لغرض شرير، من المحتمل أن تداولها قد كان بطرق غير مشروعة.
“سموك.”
عندئذ تجاهله مرة أخرى ولوح بلجام حصانه حتى يسرع الحركة. ومع ذلك، لحق فريل به، بدأ وكأنه يحفر في قبره، مع ذلك، أضاف بجدية:
“وهذا ما جعلتني الآنسة أفهمه.”
” لم أقصد ذلك، ولكن… “
ألتزم فريل الصمت ولم ينبس أي كلمة، وظل، في حين، كان يميل إلى طرح هذا السؤال
سأل الجواهري بفضول:
‘أبسبب هذا فقط؟’
“”لقد رأيت أن السيدة أرتيزيا تختلف عن والدتها، فهل تشك في حكمي كثيرًا؟”
لقد أعترف، بينه وبين نفسه، أن هذا الزواج ذو منفعة، وأن لا بأس بإرسال الفساتين كذلك، فتلك طريقة ملائمة لتوجيه الإمبراطور، بجعل الأمر كأنه زواج عن حب.
وأضافت:
لكن السؤال كان هل من الضروري حقًا أن يشتري لها سوارا الماسيا أيضا؟
” لا، أنا أعرف انك تفعل هذا من أجل الجيش الغربي”
لا، لا يمكن، ولا يبدو أن الارشدوق يعرف على الإطلاق، فهل يجب أن أخبره؟’
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
عندئذ أصبح شديد الاضطراب، هل يستطيع سيدريك فهم هذا القلق؟ ماذا لو، حتى لو كانت الفرصة ضئيلة ، انتهى الأمر بابنة ميرايلا بأن تصبح الأرشدوقة مدى الحياة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعترف، بينه وبين نفسه، أن هذا الزواج ذو منفعة، وأن لا بأس بإرسال الفساتين كذلك، فتلك طريقة ملائمة لتوجيه الإمبراطور، بجعل الأمر كأنه زواج عن حب.
ثم وقفت، وقادتهم إلى غرفة المعيشة، قد الشمس حوالي الغرب، ولهذا كان المنزل عاتما، فأشعلت الفتاة الشموع لتضيء المكان. ثم جلبت صينية بها ثلاثة أكواب، ووضعتها على الطاولة، ثم جلست، ونطقت:
أثناء تفكره كانوا قد وصلوا بالفعل إلى مقصدهم، العنوان الذي كتبه الصائغ اوردوف، ترجل سيدريك من حصان مترددا، فقد لاحظ أن هناك قطعة سوداء معلقة على الباب، كانت تلك علامة الحداد.
قام تناول السوار في يده وذلك لغاية في نفسه، وتفصحه، كان السوار فريدا للغاية، صنع من شريطين من ألماس صغير يشبه الخرز، بدأ بسيطا وانيقا لكن يلتمعت بخمسة ألوان مختلفة.
” يا إلهي..”
وعندما سمع فريل رثاءه ذلك، قال بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه الجوهره ليست هنا”
” سموك، أتفهم قلقك، لكن يجب أن ندخل، نحن لا نملك الوقت الكافي، أليس كذلك؟ “
ثم نهض وطلب إمهاله بعضا من الوقت، حتى يكتب خطاب التقديم.
فتنهد بعمق ووافق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ياصاحب السمو، انا لا اعترض لأنني أشكك في إمكانية نجاحها، أنا أتساءل إذا كان الأمر يستحق التضحية بسعادتك”.
“أنت على حق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن من يجب أن نعتذر عن قدومنا في وقت أليم”
طرق فريل الباب، فخرجت فتاة شابة في العشرينات من عمرها، وقالت بشيء من الرهبة والانهاك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف بلطف:
“لماذا جاء أشخاص يبدون مهمين مثلكم إلى هذا المكان أيها السادة؟ لقد توفي أبي، لو كان لديكم أعمال معه، يمكنكم الحديث معي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أستخدمت المجوهرات في الصفقات السرية ووسيلة في تجميع الثروات، إن الذهب أكثر إستخداما مقارنة مع الالماس والفضة في مثل هذه المعاملات، فمن السهل إخفاء مصدره.
فسلم فريل خطاب التقديم إلى الفتاة، ففتحت الرسالة على الفور وقرأت ما فيها، ثم نظرت إلى سيدريك حائرة في أمرها هنية، ثم ركعت على عجل.
“فهمت، سأكتب رسالة إلى الشخص الذي يملك الجوهرة، قد يكون شيئا جيدا لو اهتم شخص بمكانة سعادتك… “
“”تجرؤ هذه عامية على تقديم احترامها، صاحب السمو.”
ثم عاد الجواهري بعد أن ختم الرسالة بالشمع، فوضع سيدريك السوار على الطاولة وقال وهو حازم أكثر على غير العادة:
“لا. أرجوك لا تجثو. مثل هذه الشكليات تزعجني كذلك.”
لكن السؤال كان هل من الضروري حقًا أن يشتري لها سوارا الماسيا أيضا؟
فنطقت الفتاة بصوت مهذب لكن متعب:
عندئذ أصبح شديد الاضطراب، هل يستطيع سيدريك فهم هذا القلق؟ ماذا لو، حتى لو كانت الفرصة ضئيلة ، انتهى الأمر بابنة ميرايلا بأن تصبح الأرشدوقة مدى الحياة؟
“أنا اتشرف بمقابلتك، سموك”
” سموك، أتفهم قلقك، لكن يجب أن ندخل، نحن لا نملك الوقت الكافي، أليس كذلك؟ “
ثم وقفت، وقادتهم إلى غرفة المعيشة، قد الشمس حوالي الغرب، ولهذا كان المنزل عاتما، فأشعلت الفتاة الشموع لتضيء المكان. ثم جلبت صينية بها ثلاثة أكواب، ووضعتها على الطاولة، ثم جلست، ونطقت:
فتهلل وجه الصائغ:
” أعتذر عن قلة الضيافة، إننا لا نملك اوراق الشاي في هذا المنزل، فلهذا سمحت لنفسي أن أقدم لكم الماء عوضا، عسي أن تقبلوا هذا وتصلون بينما لا تزال روح والدي فيشعر بالشرف والسلام”
قام تناول السوار في يده وذلك لغاية في نفسه، وتفصحه، كان السوار فريدا للغاية، صنع من شريطين من ألماس صغير يشبه الخرز، بدأ بسيطا وانيقا لكن يلتمعت بخمسة ألوان مختلفة.
“نحن من يجب أن نعتذر عن قدومنا في وقت أليم”
“أعتذر أولاً عن الإزعاج الذي تسببت به أثناء حدادك. أبحث عن ماسة تسمى قلب أولغا، وقد أخبرني ارودوف أن والدك يمتلكها “.
لم يكن سيدريك عطشانًا جدًا، لكنه شرب ببطء حتى أصبح الكوب فارغًا، كما فعل فريل الشيء نفسه.
سأل الجواهري بفضول:
فطأطأت الفتاة رأسها وقالت:
” سموك، أتفهم قلقك، لكن يجب أن ندخل، نحن لا نملك الوقت الكافي، أليس كذلك؟ “
” شكرا جزيلا لكم، لابد وأن والدي سعيد للغاية”
” إنها إبنة ميرايلا، سموك، ألا تجد ذلك غريبا؟”
وأضافت:
فطأطأت الفتاة رأسها وقالت:
” لقد قال اوردوف في رسالته أنك تبحث عن جوهرة معينة، ما زلت دفاتر والدي بحالة سليمة، سوف اسأعدك في البحث فيها ما أمكن، يا صاحب السمو”
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
“أعتذر أولاً عن الإزعاج الذي تسببت به أثناء حدادك. أبحث عن ماسة تسمى قلب أولغا، وقد أخبرني ارودوف أن والدك يمتلكها “.
لم يكن يتوقع ذلك، وانحني بأدب وعيناه مشرقتان.
عندئذ إرتجفت الفتاة كلها، أرتطم الكوب الذي تحمله في يدها بالصحن، وأصدر ضجيجا مدويا…
“إذا ما رفعتِ دعوى قضائية، فبإمكانكِ الفوز.”
أخذهما منها فريل، في حين حدقت فيه بوجه شاحب، كانت تضع تعبيرا ينم عن الكره والاشمئزاز زيادة على الغضب.
لكن السؤال كان هل من الضروري حقًا أن يشتري لها سوارا الماسيا أيضا؟
لقد أراد شراء جوهرة فقط، ولكن وجه الفتاة اخبره أن هناك قصة أخرى، أعلنت الفتاة بصوت يرتجف:
أخذهما منها فريل، في حين حدقت فيه بوجه شاحب، كانت تضع تعبيرا ينم عن الكره والاشمئزاز زيادة على الغضب.
” هذه الجوهره ليست هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما دام هذا خيار متاحا أمامي، فلا نية لي بالتخلي عن حقوق جنودي الذين يستحقون خوفًا من تلطيخ شرفي “.
“من إشتراها؟ “
“يجب أن تقبل شرائي هذه القطعة على الأقل مقابل المعلومات التي قدمتها”
فكرت الفتاة للحظه، ثم نهضت وغادرت الغرفة، كان سلوكها غريبا بكل وضوح، فحدق الإثنان في بعضهما بصمت، ولكن سرعان ما عادت الفتاة إلى غرفة المعيشة تحمل مظروفاً بداخله بعض المستندات، أخرجت واحدة وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. أرجوك لا تجثو. مثل هذه الشكليات تزعجني كذلك.”
“هذا هو عقد نقل ملكية قلب القديسة أولغا”
وكان آخر ما قاله اردوف لهم:
سلمته المظروف، فاخرج العقد، ووجد أن اسم مشتري الجوهرة كان البارون ياتز، وأضافت:
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
“وهناك أيضا سند الاذني الذي وقعه البارون عند صياغة العقد “
فتهلل وجه الصائغ:
فأخرج سيدريك الأوراق، كانت قد كتبت منذ سبع سنوات مضت.
وأضافت:
فقالت الفتاة تصر على أسنانها
وكان آخر ما قاله اردوف لهم:
“أما الباقي عبارة عن ردود على الرسائل التي أرسلها والدي يطالبه أن يدفع الثمن، كان والدي يكتب له مدة سبع سنوات ، لكنه لم يتلق سوى حوالي عشرة ردود، طلب فيها تأجيل السداد”.
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
ذكر في نص الخطاب الأخير على أن الدفعة ستتم في الوقت المناسب، وكذلك وعيد، إذا لم يثق الرجل بالبارون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. أرجوك لا تجثو. مثل هذه الشكليات تزعجني كذلك.”
ومن الواضح ما حدث، فقد تهرب النبيل عمدا عن الدفع و فضل في النهاية عدم الوفاء بوعده؛ بعبارة اخرى، لقد سرق البارون ياتز الالماس عمليا بإستخدام مكانته، وقطعة من الورق موقعة بإسمه. في الواقع، لم يكن شيئا غير واردٍ بالمرة.
“هذا هو عقد نقل ملكية قلب القديسة أولغا”
وبعد مراجعة العقد، نطق فريل:
لحظتها أدرك سيدريك انه يبحث عن الماس، حسبها ياقوت لما يشار لها بإسم (قلب)، ورد مؤكدا:
“وفقًا لما قرأته، لن يتم نقل ملكية الالماس إلا بعد دفع قيمة السند”.
” سعادتك، هل قررت الزواج من إبنة ميرايلا حقا؟”
“أجل، وُضع هذا الشرط لمنع أي احتيال “.
” لم أقصد ذلك، ولكن… “
“إذا ما رفعتِ دعوى قضائية، فبإمكانكِ الفوز.”
سلمته المظروف، فاخرج العقد، ووجد أن اسم مشتري الجوهرة كان البارون ياتز، وأضافت:
فبكت الفتاة بحرقة
أخذهما منها فريل، في حين حدقت فيه بوجه شاحب، كانت تضع تعبيرا ينم عن الكره والاشمئزاز زيادة على الغضب.
“كيف يمكننا ذلك؟ لقد أُهدى الألماس إلى الماركيزة كاميليا “.
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
عندئذ نظر سيدريك وفريل إلى بعضهما البعض مرة أخرى، فقد كانت الماركيزة كاميليا هي أخت زوجة الأرشدوق رويجار..
عندئذ نظر سيدريك وفريل إلى بعضهما البعض مرة أخرى، فقد كانت الماركيزة كاميليا هي أخت زوجة الأرشدوق رويجار..
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات