مطاردة الفوز
الفصل 1034 – مطاردة الفوز
كانت رؤية جنرالهم الرئيسي يموت أمام أعينهم بمثابة ضربة كبيرة للجيش المغولي. قبل أن يتمكنوا من الرد ، بدأ إيلاي ، في التحرك مرة أخرى.
الترجمة: Hunter
“قتل!”
كادت الإخفاقات المتتالية أن تتسبب في انهيار قوات المعسكر الجنوبي.
عند رؤية جنرالهم يُظهر مهارته ، انفجر فيلق الحرس. احمرت كل وجوههم بالمشاعر مع تسارعهم. كانوا يعملون بجد أكثر لتدمير القوات الخلفية للعدو.
منذ أن تم تعيينه كقائد ، كان من الطبيعي أن يمنح أويانغ شو وو تشي الاحترام الكافي.
ازدادت شراسة هذه المعركة أكثر فأكثر.
لم يستطيع اي شخص أن يعطيهم إجابة صحيحة.
ارتفعت معنويات قوات شيا العظمى ، لكن الجيش المغولي بدأ في إظهار الخوف. أدت الضربات المتتالية إلى إضعاف ثقة سلاح الفرسان المغولي.
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
قُتل مثل هذا القائد القوي بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، اصبح الجيشان مثل فيضان ، اصطدم أحدهما بالآخر.
كانوا الآن مجموعة من الجنود بدون قائد. من الواضح أن الجيش المغولي ، الذي لم يكن موحدًا ، لن يستطيع الدفاع ضد إندفاع فيلق حرس شيا العظمى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) سيقود إيلاي القوات جنوبًا لإزالة الثكنات الجنوبية للجيش المغولي.
كان وجه تشانغ هونغ فان قبيحًا حقًا . في اللحظة التي مات فيها بيان ، تأكد مصيره بالفعل. كانت المشكلة هي ما كان من المفترض أن يفعله الآن.
تحت سماء الليل ، اختلطت أصوات القتل ، وحوافر الخيول ، والصراخ معًا ، مما تسبب في إضطراب البرية الهادئة.
من أجل إنقاذ بيان ، تمكن من جمع 20 ألف جندي وسارع إلى المساعدة. كانت القوات تتجمع في الثكنات ، حيث ما يزالون بحاجة إلى وقت قبل أن يتمكنوا من تعزيز قدراتهم.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يتحدث علانية للمعارضة.
في نظر تشانغ هونغ فان ، يمكن أن يستمر سلاح الفرسان من النخبة البالغ عددهم 10 آلاف لمدة نصف ساعة ، لذلك كان كافياً بالنسبة له لقيادة قواته للتعزيز.
…
من كان يعلم أن هذه المجموعة من الحراس الشخصيين سيتم القضاء عليهم بهذه السهولة.
وجود جيش بدون قائد يعني أن المعسكر الجنوبي قد فقد عقله تمامًا. تحت قيادة إيلاي ، اصبح مصير الجنود متوقعا.
بمجرد التفكير في ذلك ، شعر تشانغ هونغ فان بقشعريرة في عموده الفقري. دخل إحساس بارد في قلبه وجعله يرتجف.
لم يستطيع اي شخص أن يعطيهم إجابة صحيحة.
لم يمنح فيلق حرس شيا العظمى تشانغ هونغ فان الكثير من الوقت للتفكير.
…
اندفع سلاح الفرسان مثل البرق ، حيث اجتاح البرية واخرج نية قتل أثناء مرورهم مثل التسونامي.
ابتسم أويانغ شو ، حيث استدار ونظر إلى وو تشي ، “لقد مات بيان ، وانهارت جبهة الجيش المغولي. حان الوقت لتوسيع مكاسبنا ، ما رأيك؟ “
في كل منطقة يمرون بها ، سيموت بعض الأشخاص.
مع المعركة الحالية كمثال ، كان إيلاي يندفع في المقدمة. يمكن للقوات استخدام الزينة لمعرفة اتجاه الهجوم وتمييز الحلفاء عن الأعداء ، ويمكنهم حتى استخدامها لتحسس اتجاه الرياح.
لم يكن لدى الجنود المغول الوقت حتى لجمع جثة قائدهم قبل الدوس عليها بواسطة فيلق الحرس ، لتصبح الجثة ملتصقة بالأرض.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يمنعهم. عندما هرب هؤلاء الجنود نحو المعسكرات الشرقية والغربية ، لن يكون ذلك مفيدًا فحسب ، بل انه سينشر الخوف ويفسد الجيش المغولي بأكمله.
في هذه اللحظة بالذات ، هب نسيم بارد.
“جنرال ، يمكنك التحدث دون قلق!” ابتسم اويانغ شو.
بدت الرؤوس السوداء لفيلق حرس شيا العظمى في الهواء واضحة ، حيث رقصت الزينات المعلقة على خوذهم في مهب الرياح ، ليصبح المشهد الأكثر لفتًا للأنظار تحت سماء الليل.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الجنوبية.
لم تكن هذه الزينات مجرد قطعة زخرفية ، حيث كان لها بالفعل استخدام كبير في المعركة.
كان الاندفاع المتتالي امرا كبيرا ، وخاصة الخيول. في ظل هذه المعركة الشديدة ، كانت بعض الخيول تلهث وتبصق رغوة بيضاء.
مع المعركة الحالية كمثال ، كان إيلاي يندفع في المقدمة. يمكن للقوات استخدام الزينة لمعرفة اتجاه الهجوم وتمييز الحلفاء عن الأعداء ، ويمكنهم حتى استخدامها لتحسس اتجاه الرياح.
سيؤدي هذا إلى تسريع هزيمة الجيش المغولي لأنه كان لديهم مخرجًا.
في غمضة عين ، اصبح الجيشان مثل فيضان ، اصطدم أحدهما بالآخر.
اشتعلت النيران في منتصف الطريق عبر السماء ، وانتشرت الصرخات من داخل النيران.
عند لحظة صمت تشانغ هونغ فان ، لم يكن للجيش المغولي قائد. تقدم بعض الجنود إلى الجبهة بينما استدار البعض مستعدين للهرب.
كان الاندفاع المتتالي امرا كبيرا ، وخاصة الخيول. في ظل هذه المعركة الشديدة ، كانت بعض الخيول تلهث وتبصق رغوة بيضاء.
كانت ساحة المعركة بأكملها في حالة فوضى تامة.
…
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
“قتل!”
بغرابة ، في اللحظة التي غابت فيها الشمس ، علق القمر الساطع عالياً في السماء ، حيث أعطى ضوءًا أبيض لطيفًا ولكن لافتًا للنظر بينما استمر في السطوع على الأرض.
كانت هذه كارثة للجيش المغولي. لم تكن سماء الليل تعويذة حماية لهم. على العكس من ذلك ، فقد أصبح أفضل مصدر للضوء لفيلق حرس شيا العظمى.
الفصل 1034 – مطاردة الفوز كانت رؤية جنرالهم الرئيسي يموت أمام أعينهم بمثابة ضربة كبيرة للجيش المغولي. قبل أن يتمكنوا من الرد ، بدأ إيلاي ، في التحرك مرة أخرى.
في الضوء ، سيكون فيلق حرس شيا العظمى مثل الأشباح. في أقل من ثلاث جولات ، تمزق تشكيل سلاح الفرسان المغولي من قبل قوات شيا العظمى ، وهربوا في جميع الاتجاهات.
في هذه اللحظة بالذات ، هب نسيم بارد.
“هو!”
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
بصق إيلاي الهواء من فمه. حاليًا ، كان جسده غارقًا في العرق. حتى جنرال شرس مثله سيشعر بالإرهاق بعد هذه المعركة.
في مثل هذه الليلة الخاصة ، من يستطيع أن يتنبأ بالمستقبل؟
خاصة بعد مقتل اثنين من جنرالات المغول على التوالي. على السطح ، بدا الأمر بسيطًا ، لكنه استهلك معظم قدرة إيلاي على التحمل.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، استخدم 180 ألف جندي من سونغ الجنوبية ضوء القمر لبدء مذبحة في البرية.
عندما رأى إيلاي ذلك ، قرر أن ذلك كافٍ ، حيث أمر القوات بالراحة في الموقع والتشكيل.
“هو!”
كان الاندفاع المتتالي امرا كبيرا ، وخاصة الخيول. في ظل هذه المعركة الشديدة ، كانت بعض الخيول تلهث وتبصق رغوة بيضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق المزيد من القوات وهاجموا المعسكرات الشرقية والغربية.
إذا لم يرتاحوا ، ستتعب الخيول حتى الموت.
خاصة بعد مقتل اثنين من جنرالات المغول على التوالي. على السطح ، بدا الأمر بسيطًا ، لكنه استهلك معظم قدرة إيلاي على التحمل.
“أرسل إلى المدينة رصاصة إشارة وقل إن بيان قد مات وتم سحق جبهة العدو. اطلب الاوامر ، ما إذا نتابع او نتراجع “. أمر إيلاي.
لقد أذهلت قوة جيش اللاعبين وين تيان شيانغ تمامًا وجعلته يستسلم.
بدا الأمر العسكري معقدًا ، لكن كان لديهم مخطط بالفعل.
في كل منطقة يمرون بها ، سيموت بعض الأشخاص.
بالتالي ، تم إطلاق رصاصة إشارة حمراء ، مما يمثل نجاح المهمة. اشار اللون الأصفر إلى أن خط الجبهة قد تم القضاء عليه ، وسيكون هناك حاجة إلى مزيد من الاوامر.
بمجرد التفكير في ذلك ، شعر تشانغ هونغ فان بقشعريرة في عموده الفقري. دخل إحساس بارد في قلبه وجعله يرتجف.
…
في كل منطقة يمرون بها ، سيموت بعض الأشخاص.
مدينة لينان ، بوابة المدينة الجنوبية.
كانوا الآن مجموعة من الجنود بدون قائد. من الواضح أن الجيش المغولي ، الذي لم يكن موحدًا ، لن يستطيع الدفاع ضد إندفاع فيلق حرس شيا العظمى.
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية ، كان هناك بالفعل سلاح الفرسان مغولي الهاربين باتجاه معسكرات المدينة الشرقية والغربية في محاولة للهروب.
“فيلق حرس شيا العظمى يستحق سمعته!” ابتسم شونغ با وهنأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُتل مثل هذا القائد القوي بضربة واحدة.
أمسك وين تيان شيانغ بقبضتيه بقوة. في الوقت الحالي ، كان وجهه مليئًا بالرهبة والعاطفة. لم يستطع جسده إلا أن يهتز وهو يتطلع نحو أويانغ شو بتقدير واحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر خبر موت بيان بسرعة إلى المعسكرات الشرقية والغربية وببطء باتجاه الشمال. هز هذا تماما الروح القتالية للجيش المغولي.
لقد أذهلت قوة جيش اللاعبين وين تيان شيانغ تمامًا وجعلته يستسلم.
بصرف النظر عن تحريك سلاح الفرسان خارج المدينة ، قام وو تشي بتحريك القوات داخل المدينة للهجوم والعمل مع قوات سلاح الفرسان للقضاء على ثكنات المغول.
ابتسم أويانغ شو ، حيث استدار ونظر إلى وو تشي ، “لقد مات بيان ، وانهارت جبهة الجيش المغولي. حان الوقت لتوسيع مكاسبنا ، ما رأيك؟ “
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
منذ أن تم تعيينه كقائد ، كان من الطبيعي أن يمنح أويانغ شو وو تشي الاحترام الكافي.
…
أومأ وو تشي برأسه ، “ملك شيا محق. السماوات تكره المغول. القمر مشرق للغاية ، لذلك لا يزال بإمكاننا القتال. منذ وفاة بيان ، لن يكون لدى المغول اي قائد ولن يتمكنوا من القتال! “
بدت الرؤوس السوداء لفيلق حرس شيا العظمى في الهواء واضحة ، حيث رقصت الزينات المعلقة على خوذهم في مهب الرياح ، ليصبح المشهد الأكثر لفتًا للأنظار تحت سماء الليل.
“جنرال ، يمكنك التحدث دون قلق!” ابتسم اويانغ شو.
ارتفعت معنويات قوات شيا العظمى ، لكن الجيش المغولي بدأ في إظهار الخوف. أدت الضربات المتتالية إلى إضعاف ثقة سلاح الفرسان المغولي.
أومأ وو تشي برأسه وبدأ التخطيط. نظرًا لأن بيان قد مات بالفعل ، لن يحتاج الجناحان الشرقي والغربي لمواصلة الحصار . أمرهم وو تشي بالعودة على الفور وقتل الأعداء من حولهم.
اشتعلت النيران في منتصف الطريق عبر السماء ، وانتشرت الصرخات من داخل النيران.
سيقود إيلاي القوات جنوبًا لإزالة الثكنات الجنوبية للجيش المغولي.
أومأ وو تشي برأسه وبدأ التخطيط. نظرًا لأن بيان قد مات بالفعل ، لن يحتاج الجناحان الشرقي والغربي لمواصلة الحصار . أمرهم وو تشي بالعودة على الفور وقتل الأعداء من حولهم.
بصرف النظر عن تحريك سلاح الفرسان خارج المدينة ، قام وو تشي بتحريك القوات داخل المدينة للهجوم والعمل مع قوات سلاح الفرسان للقضاء على ثكنات المغول.
كانت ساحة المعركة بأكملها في حالة فوضى تامة.
في الحقيقة ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء. بعد كل شيء ، كانوا يتقاتلون في الليل. ومع ذلك ، إذا نجحوا ، فستكون المكافآت أكثر مما كانوا يتوقعون.
كان الاندفاع المتتالي امرا كبيرا ، وخاصة الخيول. في ظل هذه المعركة الشديدة ، كانت بعض الخيول تلهث وتبصق رغوة بيضاء.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، لم يتحدث علانية للمعارضة.
دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة. لم تكن هذه المكاسب الصغيرة كافية لتغيير المعركة ، حيث كان الجيش المغولي الرئيسي لا يزال على قيد الحياة. بالتالي ، سيحتاجون إلى زيادة أرباحهم بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، كان هذا محفوفًا بالمخاطر بعض الشيء. بعد كل شيء ، كانوا يتقاتلون في الليل. ومع ذلك ، إذا نجحوا ، فستكون المكافآت أكثر مما كانوا يتوقعون.
نظرًا لأن الجيش المغولي لم يكن لديه قائد في الوقت الحالي ، فقد كان هذا هو أفضل وقت للإضراب. يمكنهم زيادة الخوف داخل الأعداء وإجبارهم على الانهيار الشامل.
في هذه اللحظة بالذات ، هب نسيم بارد.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيعود الجيش المغولي إلى رشدهم ، وسيضيع كل عملهم الشاق.
في مثل هذه الليلة الخاصة ، من يستطيع أن يتنبأ بالمستقبل؟
كما هو متوقع من جنرال الهي مثل وو تشي. لقد رأى ساحة المعركة بأكملها بوضوح .
“هو!”
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه كارثة للجيش المغولي. لم تكن سماء الليل تعويذة حماية لهم. على العكس من ذلك ، فقد أصبح أفضل مصدر للضوء لفيلق حرس شيا العظمى.
…
تمامًا كما توقع وو تشي ، نظرًا لأن بيان وتشانغ هونغ فان لم يتولوا مسؤولية المعسكر الشمالي ، لم يجرؤ الجنود هناك على الخروج من المعسكر ، حيث اختاروا الدفاع عن موقعهم.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، استخدم 180 ألف جندي من سونغ الجنوبية ضوء القمر لبدء مذبحة في البرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
كان المعسكر الجنوبي الحالي في حالة من الفوضى الكاملة.
قاد إيلاي 30 ألف جندي من فيلق حرس شيا العظمى. قاد تشانغ شي جي 50 ألف من سلاح فرسان النخبة وتبعهم عن كثب. تدفق الجيش الضخم نحو معسكر المغول الجنوبي.
نظرًا لوجود جنود قد تراجعوا عن الخطوط الأمامية ، عرف جنود المعسكر الجنوبي بالفعل أن قائدهم بيان قد مات في المعركة. كما ضاع الجنرال تشانغ هونغ فان في الفوضى.
كان سقوط المعسكر الجنوبي مجرد مسألة وقت.
كادت الإخفاقات المتتالية أن تتسبب في انهيار قوات المعسكر الجنوبي.
“هو!”
وجود جيش بدون قائد يعني أن المعسكر الجنوبي قد فقد عقله تمامًا. تحت قيادة إيلاي ، اصبح مصير الجنود متوقعا.
كان سقوط المعسكر الجنوبي مجرد مسألة وقت.
…
خلال هذه العملية ، كان هناك بالفعل سلاح الفرسان مغولي الهاربين باتجاه معسكرات المدينة الشرقية والغربية في محاولة للهروب.
من أجل إنقاذ بيان ، تمكن من جمع 20 ألف جندي وسارع إلى المساعدة. كانت القوات تتجمع في الثكنات ، حيث ما يزالون بحاجة إلى وقت قبل أن يتمكنوا من تعزيز قدراتهم.
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يمنعهم. عندما هرب هؤلاء الجنود نحو المعسكرات الشرقية والغربية ، لن يكون ذلك مفيدًا فحسب ، بل انه سينشر الخوف ويفسد الجيش المغولي بأكمله.
لم يمنح فيلق حرس شيا العظمى تشانغ هونغ فان الكثير من الوقت للتفكير.
…
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
في الوقت نفسه ، قاد ليان بو و تشاو تشوانغ جناحي القوات ، حيث كانوا على وشك محاصرة جيش الجنوب المغولي. كما كانوا على وشك القيام بذلك ، تلقوا الأمر.
يمكن للجميع فقط القتال من أجل أنفسهم. اختار البعض الهجوم ، والبعض اختار الدفاع ، والبعض الآخر كان لديه صراعات داخلية بناءً على آراء مختلفة.
كان لدى ليان بو تعابير معقدة على وجهه. نظر إلى المعسكر الجنوبي الذي كان ينتشر منه صرخات القتل ، قال بصوت منخفض: “أرسلوا أوامري ، فلتصبح القوات الأمامية هي القوات الخلفية ، والظهر سيصبح الجبهة. سيكون الهدف هو المعسكر الغربي “.
في أقل من 5 دقائق ، تم توزيع الامر الجديد من خلال الرموز النقطية للإشارة. كان هذا أيضًا سلاحًا سريًا لقوات اللاعبين. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يتمكنوا من نشر الأوامر في مثل هذه الليلة.
“نعم ، جنرال!”
عند لحظة صمت تشانغ هونغ فان ، لم يكن للجيش المغولي قائد. تقدم بعض الجنود إلى الجبهة بينما استدار البعض مستعدين للهرب.
كان ليان بو جنرالًا فخورًا. لم يكن على استعداد للسماح لفيلق حرس شيا العظمى بالمطالبة بكل الفضل.
يمكن للجميع فقط القتال من أجل أنفسهم. اختار البعض الهجوم ، والبعض اختار الدفاع ، والبعض الآخر كان لديه صراعات داخلية بناءً على آراء مختلفة.
في هذه الليلة ، يجب ألا يتباطئ جيش مدينة هاندان ، حيث سقط خلفهم العديد من سلاح الفرسان لمعسكر المغول الغربي.
تمامًا كما توقع وو تشي ، نظرًا لأن بيان وتشانغ هونغ فان لم يتولوا مسؤولية المعسكر الشمالي ، لم يجرؤ الجنود هناك على الخروج من المعسكر ، حيث اختاروا الدفاع عن موقعهم.
قاد تشاو تشوانغ قوات الجناح الشرقي ، حيث كانت الحرب التي خاضوها مماثلة لتلك التي خاضها ليان بو.
لم يمنح فيلق حرس شيا العظمى تشانغ هونغ فان الكثير من الوقت للتفكير.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق المزيد من القوات وهاجموا المعسكرات الشرقية والغربية.
انتشر خبر موت بيان بسرعة إلى المعسكرات الشرقية والغربية وببطء باتجاه الشمال. هز هذا تماما الروح القتالية للجيش المغولي.
كانوا الآن مجموعة من الجنود بدون قائد. من الواضح أن الجيش المغولي ، الذي لم يكن موحدًا ، لن يستطيع الدفاع ضد إندفاع فيلق حرس شيا العظمى.
هل يرسلون قوات للانتقام من اجل القائد أم يدافعون عن الثكنات حتى ضوء النهار؟
الترجمة: Hunter
لم يستطيع اي شخص أن يعطيهم إجابة صحيحة.
تحت سماء الليل ، اختلطت أصوات القتل ، وحوافر الخيول ، والصراخ معًا ، مما تسبب في إضطراب البرية الهادئة.
يمكن للجميع فقط القتال من أجل أنفسهم. اختار البعض الهجوم ، والبعض اختار الدفاع ، والبعض الآخر كان لديه صراعات داخلية بناءً على آراء مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق المزيد من القوات وهاجموا المعسكرات الشرقية والغربية.
فتحت أبواب مدينة لينان الأربعة مرة أخرى.
دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة. لم تكن هذه المكاسب الصغيرة كافية لتغيير المعركة ، حيث كان الجيش المغولي الرئيسي لا يزال على قيد الحياة. بالتالي ، سيحتاجون إلى زيادة أرباحهم بسرعة.
تدفق المزيد من القوات وهاجموا المعسكرات الشرقية والغربية.
إذا لم يرتاحوا ، ستتعب الخيول حتى الموت.
هذا صحيح. خاطر وو تشي ، لكنه لم يكن أحمق. كان يعرف كيف يهاجم ثلاث جهات ويترك جانبًا واحدًا ، حيث حرك القوات لضرب المعسكرات الشرقية والغربية والجنوبية وترك القوات الشمالية تذهب.
…
سيؤدي هذا إلى تسريع هزيمة الجيش المغولي لأنه كان لديهم مخرجًا.
بالنظر إلى رصاصة الإشارة الحمراء المتصاعدة ، أطلق أويانغ شو تعبيرًا راضيًا. كما هو متوقع ، لم يخيبه إيلاي وفاز في معركته.
كان من المقرر أن تكون هذه الليلة فوضوية.
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
تحت سماء الليل ، اختلطت أصوات القتل ، وحوافر الخيول ، والصراخ معًا ، مما تسبب في إضطراب البرية الهادئة.
منذ أن تم تعيينه كقائد ، كان من الطبيعي أن يمنح أويانغ شو وو تشي الاحترام الكافي.
في الجزء الأخير من الليل ، اشتعلت النيران في المعسكرين الشرقي والغربي. استخدم جنود سونغ الجنوبية الفوضى لإشعال النيران في كل مكان ، حيث كانوا مستعدين لإحراق معسكر العدو بأكمله.
دعت الأوقات العصيبة إلى اتخاذ إجراءات يائسة. لم تكن هذه المكاسب الصغيرة كافية لتغيير المعركة ، حيث كان الجيش المغولي الرئيسي لا يزال على قيد الحياة. بالتالي ، سيحتاجون إلى زيادة أرباحهم بسرعة.
تمامًا كما توقع وو تشي ، نظرًا لأن بيان وتشانغ هونغ فان لم يتولوا مسؤولية المعسكر الشمالي ، لم يجرؤ الجنود هناك على الخروج من المعسكر ، حيث اختاروا الدفاع عن موقعهم.
اشتعلت النيران في منتصف الطريق عبر السماء ، وانتشرت الصرخات من داخل النيران.
بدت الرؤوس السوداء لفيلق حرس شيا العظمى في الهواء واضحة ، حيث رقصت الزينات المعلقة على خوذهم في مهب الرياح ، ليصبح المشهد الأكثر لفتًا للأنظار تحت سماء الليل.
في مثل هذه الليلة الخاصة ، من يستطيع أن يتنبأ بالمستقبل؟
نظرًا لوجود جنود قد تراجعوا عن الخطوط الأمامية ، عرف جنود المعسكر الجنوبي بالفعل أن قائدهم بيان قد مات في المعركة. كما ضاع الجنرال تشانغ هونغ فان في الفوضى.
بصرف النظر عن وو تشي ، الذي كان يقود القوات ، كان كل من أويانغ شو و شونغ با و وين تيان شيانغ وأعضاء المجلس الكبير الآخرين هنا.
في هذه اللحظة بالذات ، سقطت الشمس البرتقالية أخيرًا.
ابتسم أويانغ شو ، حيث استدار ونظر إلى وو تشي ، “لقد مات بيان ، وانهارت جبهة الجيش المغولي. حان الوقت لتوسيع مكاسبنا ، ما رأيك؟ “
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ وو تشي برأسه ، “ملك شيا محق. السماوات تكره المغول. القمر مشرق للغاية ، لذلك لا يزال بإمكاننا القتال. منذ وفاة بيان ، لن يكون لدى المغول اي قائد ولن يتمكنوا من القتال! “
عندما رأى إيلاي ذلك ، لم يمنعهم. عندما هرب هؤلاء الجنود نحو المعسكرات الشرقية والغربية ، لن يكون ذلك مفيدًا فحسب ، بل انه سينشر الخوف ويفسد الجيش المغولي بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه العملية ، كان هناك بالفعل سلاح الفرسان مغولي الهاربين باتجاه معسكرات المدينة الشرقية والغربية في محاولة للهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
