يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“كاليب ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
شعرت بالأسف على سيدريك الذي كان ينظر إلى الأسفل بهدوء بوجه مرتبك وبدا مصدومًا .
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“هذا لأنني موجود .”
“منقذة …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
“إيليا ….”
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
“لولاها …”
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
وووش . بعد أن أُصيب بهذه الصدمة بشكل صحيح ، انهار وجه سيدريك .
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
“دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
“هاه ؟ آه ….”
بهذا الصوت ، استعاد سيدريك حواسه و أعاد السيف .
هذا صحيح . لأنني كنت جالسة بجانب سيدريك الذي سُكب عليه الماء .
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
لكن ، أكمامي فقط التي كانت مبللة و سيدريك كان مبللاً بالكامل على الرغم من ذلك ؟
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
أعني ، إنها فقط مجرد أكمام . من يحتاج لتغيير ملابسه حقًا هو أخوكَ …
“…….”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“لماذا لم تعد بالرغم من قدرتكَ على استخدام السحر؟”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
هاه؟
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
نظرت لسيدريك متسائلة عما يقصده.
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
قال بينما ينظر إلى مؤخرة رأس كاليب الصغيرة “إذا كان ذلك لمنع الناس من قلعة الدوق الأكبر من العثور عليكَ يمكنكَ استخدام سحر الجاذبية و حتى إنشاء درع ، وسوف يكون النقل الآني سهلاً .”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
“هاه…؟”
هذا صحيح ، لأن كاليب الذي كان أخوه اللطيف و الصغير والهادئ قد سكب عليه الماء !
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
ألم يكن لديكَ عصا ولا يمكنكَ استخدام السحر لأنكَ جرحت يدكَ؟
“إيليا أيضًا ….”
حدقت في كاليب المتوتر . كانت يد كاليب الصغير تمسك بإصبعي بكل قوتها .
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
“كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
“هيك ….”
بعد فترة ، سمعته يكبح الدموع بشكل إجباري .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
“هيك ، هيك ….”
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
“ك-كاليب ؟ هل تبكي ؟”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
“هذا…..”
لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
تراجعت في مفاجأة “حاجز ؟ درع ؟ كيف يمكنكَ استخدام السحر؟”
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
مدّت يدي الأخرى وعانقت ظهره الناعم .
يوني الذي نضج مبكرًا كان نادرًا ما يعبر عن مشاعره . و كلما أراد أن يبكي ينفجر من البكاء بهذه الطريقة . كما لو كان يبكي لوحده ولا يريد الاتكاء عليّ على الرغم من أنني بجانبه . كان يُخفي نفسه و كأنه لا يريد أن يعرف أحد بأنه يبكي .
“آه.”
عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…مع إيليا .”
“كاليب ، تعال لهنا .” عانقته .
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“آه ، إيليا ….” وسع عينيه بدهشة . نظرت لي العيون الحمراء مثل الزهرة التي عليها بقايا المطر . وضعت جبهتي على جبهته الدافئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
“لماذا تبكي ؟ لم أقصد تأنيب كاليب .”
“لا-لا تبكي . كاليب ، لماذا تبكي ؟”
“آه…”
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“سألت لأنني فضولية .”
“كيف يمكنكَ أن تصوب عليه السيف أولاً ؟ أنا محبط .” أطلق كاليب النار على شقيقه بوجه شرير .
“هيك ….”
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“إيليا أيضًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
“هممم؟”
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
شعرت بالسوء على ظهره المنحنى لأنه فقد الثقة . ربتت على ظهره و انتظرت دموعه لتتوقف .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“صه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
“هذا…..”
“هيك ، هيك ….”
“هاه …؟”
“إيليا أيضًا ….”
“…مع إيليا .”
“إيليا ….”
“ممم ؟ معي ؟”
“هيك ، هيك ….”
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –ترجمة إسراء
“آه.”
***
“إن كان هناك شخص يؤذي يديه لا يمكنه استخدام السحر هذا حقيقي . لكن … من الغريب أنني قادر على استخدامه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دون الالتفات إلى أخيه ، كان كاليب مشغولاً بالنظر لي فقط ” ماذا علينا أن نفعل ؟ أكمامكِ مبللة .”
نظرت ليده المصابة التي أمسك بها السكين .
جلست بسرعة على الأرض و نظرت إلى كاليب بينما تفاجأت . كان يعض شفتيه و يكبح دموعه .
لم تلتئم الجروح تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليب ….؟” تقلص صوتي بسبب ارتجاف هذه الأكتاف الصغيرة .
ثم تمتم “وعندم يلتئم الجرح يجب أن أعود لكن …”
“هاه….؟”
أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“إيليا لا توجد هناك .”
“هاه….؟”
“…….”
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
“ماذا ؟”
“……..”
“هل نام كاليب؟”
“أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
“لا يمكنكَ فعل ذلك .”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
فقال له كاليب : “اعتذر لإيليا !”
“كاليب ، أنتَ تعرف .” تحدث بصوت هادئ و اقترب منا “أنا تحت تأثير لعنة ، لذا عندما أنام يجب أن تكون الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
تمتم “ولكن إن زرت ملاذ المعرفة قد تتمكن من إيجاد حل للعنة .”
“آه ، نعم .”
“هذه الطريقة غير مرجحة إلى حد كبير ، من يري
الزواج بي وأنا في هذه الحالة؟”
ومع ذلك ، لايزال يمكنه استخدام السحر … ماهو الخطأ ؟
هاه؟زواج؟فجأة؟
“يمكنني أن أكون «كاليب» عندما أكون مع إيليا ، لكن عندما أكون هناك أكون السيد الشاب الصغير .”
كان ذلك عندما حدقت في سيدريك بتساؤل .
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“إيليا ….”
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“همم؟”
“لقد أخبرتني بذلك .أنتَ تشعر بالفضول نحوي ، أنا أيضًا أشعر بالفضول تجاه كاليب.”
“إيليا … تشعر بالفضول تجاهي صحيح؟”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
“حسنًا ؟ نعم .”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“ثم … إذن سأخبركِ بكل شيء .”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
حدق كاليب في وجهي . رأيت عيون الحمراء التي كانت تشبه يوني لذا تمزق قلبي مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أقصد تأنيبكَ أو أي شيء…!
“لذا ، هل يمكنكِ الذهاب معي ؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“إلى أين؟”
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“ألا يمكنكِ الذهاب معي لقلعة الدوق الأكبر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره ذلك ، أريد أن أكون مع إيليا فقط ….!”
“هاه….؟”
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“أخي … ألا يمكنكِ الزواج من أخي؟”
“آه ….”
هاه؟ هاه؟!
“إيليا ، هل أنتِ بخير ؟”
***
“إلى أين؟”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“هل نام كاليب؟”
“ماذا ؟”
“نعم .”
“إلى أين؟”
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي كان جالسًا بالقرب من الطاولة . كانت العضلة الرأسية الشاحبة هي أول ما ظهر أمامي .
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
“منقذة …؟”
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . لولا إيليا لأكلني الذئب!” عانقني كاليب كما لو كان يحميني من سيف سيدريك الذي كان أمامي .
لكن لماذا كانت عضلاته مثالية جدًا ؟ أفضل من اللذين كانوا يستعدون للمنتخب الوطني … آه ، لا .
“أريد أن أكون مع إيليا هكذا.”
هززت رأسي للتخلص من هذه الافكار و قمت بإعداد شاي البابونج الدافئ .
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“تفضل ، إنه لا يستحق لكن …”
“هذا لأنني موجود .”
“شكرًا لكِ .”. أجاب سيدريك بأدب و أمسك الكوب .
“سوف تصابين بنزلة برد ، يجب أن تُسرعي و تغيري ملابسكِ .”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط كاليب رأسه كطفل يعترف بالخطأ .
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
أحنى رأسه و اعتذر بأدب . حسنًا ، إن كان يوني مفقودًا لمدة عشرين يوم في منزل رث كهذا ومع شخص غريب …
حبست أنفاسي بالرغم من أنني كنت أعلم ما الذي يتحدث عنه . بالاستماع للصوت اللامبالي لسيدريك ، أدركت العبء الثقيل الذي كان على كاليب أن يتحمله .
نعم أنا متأكدة من أنني سأمسك بشعر هذا الشخص أولاً و أقول ‘ماذا تفعل أيها الوغد!’
مهما كانت الملابس مبتلة ، ألم يخلع الكثير ؟ هلومن المقبول أن يكون النبيل هكذا؟
ألقيت نظرة خاطفة على سيدريك الذي يشرب شاي البابونج بهدوء .
“إيليا ….”
“إذًا ، أنتَ تحت تأثير لعنة؟”
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
كنت أعرف بالفعل ، لكن هذه المرة أيضًا تظاهرت بعدم المعرفة .
كان بالتأكيد بين ذراعيّ لكنني شعرت و كأنه يبكي بمفرده في زاوية ما . ثم لف ذراعيه حول رقبتي ، شعرت و كأن ساعديه يرتجفان لذا حملته .
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت تلك الذكرى و لم أستطع ترك كاليب بمفرده .
“لكن الزواج مني لا يحل هذه اللعنة ،صحيح؟”
يبدوا أن سيدريك ، الذي سرعان ما أصبح كالفأر المُبلل ، لم يكتشف الموقف بعد .
“إن كنت قادرًا على اثبات ولائي للعائلة بالزواج ، سأكون قادرًا على الدخول لملاذ المعرفة .”
أجاب بإيماءة لطيفة “نعم، هذا صحيح .”
“لا يمكنكَ الدخول إلا بعد ذلك الحين؟”
“اعتذر لها أخبرتكَ ، إنها منقذتي !”
“نعم ، أنا طفل بالتبني . لكنني لن أكون قادرًا على الاستمرار في هذا النسب لذا عليّ فعل مثل هذا الشيء الغير مريح .”
أثار كاليب الضجة ، وعندما كان على وشكِ أن يأخذني لغرفة النوم ، سأل سيدريك بصوت هادئ .
لقد كانت بالفعل قصة شهيرة في الإمبراطورية حيث كان سيدريك الابن بالتبني للدوق الأكبر الراحل .
“……..”
“ولكن إن كان أنتَ … سيكون هناك الكثير من السيدات اللاتي يُردن الزواج منك .”
“كاليب منذ متى أصبح صبيانيًا جدًا ….”
“إن كان لديّ الحق في الخلافة سوف يفعلون ذلك بالتأكيد .” بدا في حيرة من أمره و قال “كما قال كاليب … يجب أن تفهمي أن كاليب مستبعد من العائة .”
لعق كاليب شفتيه و استجمع شجاعته .
“آه ، نعم .”
بالرغم من أنه قد صوب السيف عليّ بمجرد رؤيتي إلا أنه أصبح لطيفًا بعد التأكد من سلامة كاليب .
“هذا لأنني موجود .”
لم يمضِ الكثير من الوقت وبدأ كاليب في التحدث .
“ماذا تقصد بأن هذا بسببك ؟”
“بالطبع ، لهذا السبب سألتكَ بدون تفكير لكن تبين و أنكَ متفاجئ .”
“لقد تم خطفه بعد ولادته لسببٍ ما و بطريقة ما تمكنا من استعادته بعد أربع سنوات .”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
وهنا تم قتل الدوق الأكبر و زوجته .
“هيك … هل إيليا تشعر بالفضول تجاهي ؟”
“لهذا السبب لا يحب التابعين الكيب ، لأنهم جعلوني خليفة ممتازًا و قد تدخلوا بعد أن وجدوا عيبًا في الابن الشرعي .”
بعد البكاء لفترة طويلة ، نام كاليب . ربما بسبب ارتفاع درجة الحرارة لذا أغلقت الباب بحرص حتى لا يستيقظ .
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صه.”
بعد كلماتي ، قال سيدريك بأنه يفكر في نفس ما أفكر فيه و أومأ .
“آه ….”
قلت للسيطرة على غضبي المفاجئ “هاه ، لكنكَ تقول أنكَ ستجعل كاليب الدوق الأكبر .”
عندما كنت مترددة ولا أعرف ماذا أقول ، قال له سيدريك بحدة . في تلكَ اللحظة تصلب جسد كاليب .
“نعم ، من أجل مواجهة معارضة التابعين تخليت عن حقي في الخلافة في وقت مبكر.”
حتى أن الأخ الأصغر قد ركض نحوي متجاهلاً سيدريك ، الذي كان يقطر بالماء . لقد كان لطيفًا بأنه قد ركض مثل القط الصغير و تفقدني أولاً .
“آه ….”
حاول سيدريك أن يقول شيئًا ما بدون أن يلحظ ، لكنني حدقت فيه . انهار وجهه لبعض الوقت لأنه لم يكن راضيًا عما يحدث ، ومع ذلك لم يتعفن ذكاءه لذا سكت .
“لهذا السبب ، من سيريد الزواج بي ؟”
“هذا بلا معنى . فهو الابن البيولوجي للدوق و الدوق و من الطبيعي أن يبحث الآباء عن طفلهم ….!”
نظرت في عيونه قليلاً .
[أرجوكِ سامحيني لكوني وقحًا.]
–ترجمة إسراء
لم أكن أعرف ما الذي يجب أن أنظر إليه .
“أنا لا أؤنبكَ . لم أطلب منكَ أن تقول شيء أنا فقط اسأل لأنني فضولية ، هاه؟” شعرت بفراغ الصبر بدون سبب .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
