سيعود من أجلكِ
احمر وجهها من الغضب وقالت في هيجان:
فضيق الأخير عينيه وهو ينظر إلى كبير الخدم، وبدلا عن الرد، إرتدى قفازاته، لقد أراد أن يوبخه مرة أخرى، لكنه قرر ألا يفعل في النهاية.
“ماذا؟ ومن هو حتى يلفظ هذا الهراء؟”
” أيتها الوريثة… “
في حين، واصل بيل:
“على الرحب، أنا أفهم تماما أهمية لقاء اليوم لك وعائلة روزان، أنا ممتن لأنك أصطحبتني معك. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تترددي في إبلاغي”.
“و كذلك قال أن الآنسة أرتيزيا هي الرئيسة الشرعية، وسوف يبلغها بما حدث”.
أضافت بعد برهة:
فنهضت في غضب مرة أخرى، وصرخت عليه:
“علمتُ أنك ستقولين هذا، لذلك سوف اعذر نفسي في الوقت الحالي، وسأزورك جالبا قلب اولغا في المرة القادمة “.
“أيقول أن تيا هي الرئيسة؟ هل وقفت هناك تستمع إليه؟ “
“سموك ، إن السيد لورانس يود دعوتك لتناول العشاء.”
” من أنا حتى أجرؤ على مخالفة الارشدوق إفرون العظيم؟ ! بإمكانه قطع رقبتي على الفور! “
“هل أنت غاضب من شيء ما؟”
فصخرت…
كانت تعتقد أن أبنتها في غاية القبح من أعماقها، مع أنّها بلغت ثمانية عشر عامًا، فأنها لم تكن تتمتع بأي سمات أنثوية، وكان مظهرها هزيلا نحيفا، على خلافها، فلا يمكن مقارنتها بها.
“هااااا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقالت
شعرت بأن حلقها يحترق من الداخل ومدت يدها، فأسرع بيل يقدم لها كأسا من الماء البارد، فشربت الكأس كله وتنهدت وارتمت على الأريكة، وغمغمت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذر؟”
“هذا غريب، أين التقت تلك الفتاة بالأرشدوق إيفرون؟”
فمن ذا الذي قد يرضى بها غيرها؟ وذلك لأن أرتيزيا أبنتها فقط، ولا أحد قادر على أن يتحملها أو يتزوج منها!
وقد راودها حدس ملح، وفي ما يتعلق الأمر بالعلاقات بين الرجال والنساء، يصيب حدسها دائما.
فصاحت ميرايلا
وعلي الرغم من الناحية المنطقية، لا يمكن أن تحوز فتاة غير جذابة مثل أرتيزيا انتباه رجل كالأرشدوق إفرون، بل ومن المستحيل عليهما أن يجتمع معا تحت أي ظرف، ولكن حدسها يخبرها بخلاف ذلك، كانت تشعر بعدم الرضي وسوء الطالع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب، أين التقت تلك الفتاة بالأرشدوق إيفرون؟”
كانت تعتقد أن أبنتها في غاية القبح من أعماقها، مع أنّها بلغت ثمانية عشر عامًا، فأنها لم تكن تتمتع بأي سمات أنثوية، وكان مظهرها هزيلا نحيفا، على خلافها، فلا يمكن مقارنتها بها.
“سموك ، إن السيد لورانس يود دعوتك لتناول العشاء.”
فمن ذا الذي قد يرضى بها غيرها؟ وذلك لأن أرتيزيا أبنتها فقط، ولا أحد قادر على أن يتحملها أو يتزوج منها!
في حين، واصل بيل:
كانت تعتقد ذلك لكن الارشدوق إفرون…
ومع ذلك، لم يستطع ماركوس الموافقة على الفور. فقد كان الجرح عميقًا جدًا، ولكنه يرفض كذلك.
لكنها تعرف أن جميع الفتيات متماثلات، وإن جابهتهن الصعاب، فسيجدن طريقة ما لإغواء الرجال.
كان أحد الخدم وقد جاء بخبر:
“إنها، على الأرجح، تسعى لمصلحتها الخاصة، تلك العاهرة الأنانية”
“سموك ، إن السيد لورانس يود دعوتك لتناول العشاء.”
وفي تلك اللحظة طُرق الباب، فقدم بيل اعتذارًا صغيرًا لها، وذهب يفتح الباب.
“ماذا تقصد بقولك هذا؟”
كان أحد الخدم وقد جاء بخبر:
“ماذا؟ ومن هو حتى يلفظ هذا الهراء؟”
“يا رئيس الخدم، وصل للتو مرافق الأرشدوق إيفرون.”
وحدقت فيه بعينيها الفيروزيتين، بدت له عيناها مشرقة وعميقة وغنية بالألوان.
“ماذا؟ لأي غرض؟”
“لورانس، أميري، قرة عيني، أهلاً بك في بيتك.”
فرد الخادم مرتبكا:
” بيل، هل قلت أن مرافق الأرشدوق إيفرون هنا، ما الذي يحدث؟”
“لقد قال، إن صاحب السمو قد ذهب إلى حفلة الكونت إندار، ومن ثمة رافق الآنسة في عربتها، ولذلك أمره بالانتظار هنا إلى حين رجوعهما إلى قصر روزان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تسألين حقا لأنك لا تعرفين، أماه؟ لأنه وببساطة يحتقرك، وللأسف فهو يحتقرني أيضًا، لهذا السبب بالذات، والدي، الامبراطور نفسه، لا يستطيع تعينني في منصب ولي العهد “.
فصاحت ميرايلا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشوه وجه لورانس، فأضافت تسأله قلقه:
“ماذا؟”
فردت متذمرة
فاختلس نظرة نحوها، فوجدتها تشتعل من الغضب، وكان الشرر يتطاير من عينيها.
وبعدئذ، ظهر لورانس، كان قد عاد لتوه من نزهته، كان عابسًا ومنزعجًا.
وبعدئذ، ظهر لورانس، كان قد عاد لتوه من نزهته، كان عابسًا ومنزعجًا.
فصخرت…
فطأطأ بيل رأسه بأدب، وركع من بعده الخدم الآخرون بسرعة، ثم ورحب به:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رئيس الخدم، وصل للتو مرافق الأرشدوق إيفرون.”
“سيدي الشاب، هل استمتعت بنزهتك؟”
تردد ماركوس بمرارة لفترة طويلة عندما طلب أرتيزيا منه العودة إلى عائلة روزان ومساعدتها، مع أنه قد أعترف بأنها الوريثة، إلا أن العودة إلى هناك كانت مسألة مختلفة.
كان لورانس لا يعيره إي اعتبار إلا عندما يريد على هواه، ولا بد انه قد أراد ذلك اليوم، إذ خاطبه:
لكنها تعرف أن جميع الفتيات متماثلات، وإن جابهتهن الصعاب، فسيجدن طريقة ما لإغواء الرجال.
” بيل، هل قلت أن مرافق الأرشدوق إيفرون هنا، ما الذي يحدث؟”
“إذا قلت ذلك، فقد أطلب منك أي شيء بلا قيود، فأنا لا أملك قوة، ولا ثروة، ولا أتباع في الوقت الحالي”.
وأجاب بيل متوترا
” أيتها الوريثة… “
“اه، إن ذلك… “
“من… أجلي؟”
“لورانس، أميري، قرة عيني، أهلاً بك في بيتك.”
وعلي الرغم من الناحية المنطقية، لا يمكن أن تحوز فتاة غير جذابة مثل أرتيزيا انتباه رجل كالأرشدوق إفرون، بل ومن المستحيل عليهما أن يجتمع معا تحت أي ظرف، ولكن حدسها يخبرها بخلاف ذلك، كانت تشعر بعدم الرضي وسوء الطالع.
غادرت ميرايلا غرفتها بابتسامة مشرقة، مرتدية معطفًا أسودا فوق ملابسها تلك.
“و كذلك قال أن الآنسة أرتيزيا هي الرئيسة الشرعية، وسوف يبلغها بما حدث”.
فنظر والدته وهو لا يخفى انزعاجه، وسألها:
” هذا صحيح، ولكن ..”
” أماه، هل حدثت مشكلة مع الارشدوق إيفرون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب، أين التقت تلك الفتاة بالأرشدوق إيفرون؟”
فردت متذمرة
“إنها، على الأرجح، تسعى لمصلحتها الخاصة، تلك العاهرة الأنانية”
“لا. كيف سأواجه مشكلة معه؟ فهو محارب ينتقل من ساحة معركة إلى أخرى ولكنه جاء من أجل تيا بعد ظهر اليوم، أليس هذا غريبا؟”.
“علمتُ أنك ستقولين هذا، لذلك سوف اعذر نفسي في الوقت الحالي، وسأزورك جالبا قلب اولغا في المرة القادمة “.
فتشوه وجه لورانس، فأضافت تسأله قلقه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد ذلك لكن الارشدوق إفرون…
“هل أنت غاضب من شيء ما؟”
فصاحت ميرايلا
” هل أهنت الارشدوق على نحو ما وقذاك؟”
فأضاف بأعصاب تالفة ونظر إلى سيدريك، وهو يعلم أن كلماته لن تجد أذن مصغية، لأنه قد أقترف خطأ أغضبه هذا الصباح، ولكن ما من خيار إلا الانصياع للأومر.
“أقلت أهينه؟ لم أحييه أساسا، فقد غادر فور سماعه أن تيا قد خرجت”.
وفي تلك اللحظة طُرق الباب، فقدم بيل اعتذارًا صغيرًا لها، وذهب يفتح الباب.
“فهمت، ولكن لو عاد مجددا فلا تتدخلي، فلتزمي مكانك حتى يغادر، سوف أعتني بأمره.”
فرد العجوز مترددا
“لماذا؟”
كان ذلك واضحا وضوح النهار بالنسبة لها، ولكنه يرى خلاف ذلك، إذ أضاف:
” لأن الأرشدوق رجل نزيه، وقد اثبت تيا فائدتها أخيرا على غير العادة، ولكن إذا تدخل شخص مثلك، فسوف ينقض كل شيء”.
“علمتُ أنك ستقولين هذا، لذلك سوف اعذر نفسي في الوقت الحالي، وسأزورك جالبا قلب اولغا في المرة القادمة “.
ردت ميرايلا مذهولة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فأمالت رأسها ونظرت نحوه بإستغراب.
“ماذا تقصد بقولك هذا؟”
“استميحك عذرا؟”
وضح لورانس ببرود
فمن ذا الذي قد يرضى بها غيرها؟ وذلك لأن أرتيزيا أبنتها فقط، ولا أحد قادر على أن يتحملها أو يتزوج منها!
” هل تسألين حقا لأنك لا تعرفين، أماه؟ لأنه وببساطة يحتقرك، وللأسف فهو يحتقرني أيضًا، لهذا السبب بالذات، والدي، الامبراطور نفسه، لا يستطيع تعينني في منصب ولي العهد “.
فأضاف بأعصاب تالفة ونظر إلى سيدريك، وهو يعلم أن كلماته لن تجد أذن مصغية، لأنه قد أقترف خطأ أغضبه هذا الصباح، ولكن ما من خيار إلا الانصياع للأومر.
،فشحب وجهها، فقد كان المعنى وراء كلماته واضحا، لكنها لم تفعل له شيئا، كانت تتصرف بتعسف كأكبر طاغية بالعالم مع إبنتها، ولكن أمام إبنها، كانت أمًا متفهمة وخاضعة.
“ماذا؟ ومن هو حتى يلفظ هذا الهراء؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألست فضولية لمعرفة والدك؟”
تردد ماركوس بمرارة لفترة طويلة عندما طلب أرتيزيا منه العودة إلى عائلة روزان ومساعدتها، مع أنه قد أعترف بأنها الوريثة، إلا أن العودة إلى هناك كانت مسألة مختلفة.
لكنها تعرف أن جميع الفتيات متماثلات، وإن جابهتهن الصعاب، فسيجدن طريقة ما لإغواء الرجال.
“سأتزوج قريبًا، وسأستعيد لقب روزان من براثن أمي، وسأحتاج مساعدتك في ذلك الوقت.”
***
لقد مر وقت طول منذ غادر ملكية العائلة، وقد تبدل الحال كثيرا، فحاليا، كان جميع الموظفين الذي يديرون ملكية روزان ذوي صله ميرايلا، وسيكون من الصعب محاربتهم جميعًا دفعة واحدة، فقد كانت ثروة الماركيز هائلة للغاية.
” سأصبح الماركيزة روزان، أيها السيد هانسون. وذلك بصفتي الوريث الوحيد، يمكنني التعامل مع الأمور المتعلقة بـالعائلة وفقًا لتقديري. طالما أنك على استعداد للعودة ، فسوف أعتني ببقية المشاكل.”
” أريد أن أتحقق من أستعادة جميع أصول عائلة روزان، وأن أمنع أي أحد من سرقتها، لقد ظللت تتبع معظم الأصول والموظفين السابقين، صحيح؟”
“لا. كيف سأواجه مشكلة معه؟ فهو محارب ينتقل من ساحة معركة إلى أخرى ولكنه جاء من أجل تيا بعد ظهر اليوم، أليس هذا غريبا؟”.
فرد العجوز مترددا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سيدريك على صدغه، بإصبعه السبابة، فابتسمت وقالت:
” هذا صحيح، ولكن ..”
“فهمت، ولكن لو عاد مجددا فلا تتدخلي، فلتزمي مكانك حتى يغادر، سوف أعتني بأمره.”
“لذلك لا أعتقد أنه من الصعب عليك فهم الوضع والتحكم، ومن الأفضل لو تمكنت عائلة هانسون كلها من القدوم والمساعدة، إنني أرجوك ، فإرجع إلى مكانك الحقيقي وساعدني. “
“أنا لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة “.
” لكن ما تزال عائلتي متهمة بتسميم عائلة روزان فكيف نعود؟”
فرد العجوز مترددا
” كان ذلك منذ ما يقارب العقدين من الزمان، وقد باتت حادثة التسميم شيئًا من الماضي، كان تدخل صاحب الجلالة لحسم الموقف، ولكن ما كان من الممكن معرفة الفاعل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي طريق عودتها، شرع سيدريك قائلا:
أضافت بعد برهة:
“و كذلك قال أن الآنسة أرتيزيا هي الرئيسة الشرعية، وسوف يبلغها بما حدث”.
” لقد حاولت والدتي أن تدين عائلة هانسون ، لكن لم يكن لديها دليل وحسب، بل ولم يصدقها أحد. لذلك ظنت أن من الأفضل لها ترك الأمر عند هذا الحد”
“يكافح السيد هانسون لتغطية نفقاته، وكذلك كان يرعى حفيدة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تحت رعايته. أنا واثقة من أنه أراد الهروب من ذاك الشارع منذ مدة طويلة، لكن بدون عذر مناسب، لن يأخذ بيدي “
” أيتها الوريثة… “
ثم ظهر المرافق، يقود حصانا من لجامه، وكذلك أسرع بيل يلحق على عجل عندما شاهدها تتوقف، قد جاء بأمر من لورانس، واستقبلهما بتوتر:
” وعلى كل حال، سأتحقق من ألا يؤثر عليك ذلك الحادث.”
ردت ميرايلا مذهولة
لقد كانت حادثة ضخمة، فقد تسببت في إبادة عائلة أرستقراطية ذات مكانة عالية عن بكرة أبيها، وفي الحقيقة، كان عدم الإمساك بالجاني لا يزال عبئًا كبيرًا على عاتق الإمبراطور.
“لكن لديك هذا، أليس كذلك؟”
” ولو فتح ذلك الحادث مرة أخرى، فسأكون بجانبك، لذلك دعنا نقاتل معًا حتى النهاية، ولو كنت لا تزال تشعر بالقلق، فيمكنك تغيير اسمك وإخفاء هويتك حتى يتم حل كل شيء.”
“على الرحب، أنا أفهم تماما أهمية لقاء اليوم لك وعائلة روزان، أنا ممتن لأنك أصطحبتني معك. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تترددي في إبلاغي”.
اجاب العجوز بعد برهة:
فطأطأت رأسها، قد واحمر وجهها كله من الاحراج.
” لقد عشت في منزل للماركيز روزان لمدة ستين عامًا، عملت بجانب السيد مايكل قرابة الخمس والأربعين عاما، ولا ريب سيعرف على وجهي جميع الارستقراطيين والموظفين على حد سواء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقالت
وحدقت فيه بعينيها الفيروزيتين، بدت له عيناها مشرقة وعميقة وغنية بالألوان.
” لماذا لا تفعل نفس ما فعلت والدتي، وضلل الجميع، هكذا تهرب من إدانتها بحادثة التسمم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انحنى لها بأدب، فتمنت له رحلة طيبة وانحنت بدورها، وعندما ركب حصانه واستعد للمغادرة، نادت عليه، فقد جال في بالها خاطر مفاجئ.
ثم أضافت بإعتزاز:
“أنا لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة “.
” سأصبح الماركيزة روزان، أيها السيد هانسون. وذلك بصفتي الوريث الوحيد، يمكنني التعامل مع الأمور المتعلقة بـالعائلة وفقًا لتقديري. طالما أنك على استعداد للعودة ، فسوف أعتني ببقية المشاكل.”
كان أحد الخدم وقد جاء بخبر:
ومع ذلك، لم يستطع ماركوس الموافقة على الفور. فقد كان الجرح عميقًا جدًا، ولكنه يرفض كذلك.
“سأتزوج قريبًا، وسأستعيد لقب روزان من براثن أمي، وسأحتاج مساعدتك في ذلك الوقت.”
وفي طريق عودتها، شرع سيدريك قائلا:
“و كذلك قال أن الآنسة أرتيزيا هي الرئيسة الشرعية، وسوف يبلغها بما حدث”.
“إنني مدهوش يا أنسة.”
“ماذا؟ لأي غرض؟”
“استميحك عذرا؟”
ومع ذلك، لم يستطع ماركوس الموافقة على الفور. فقد كان الجرح عميقًا جدًا، ولكنه يرفض كذلك.
“أفضل طريقة لأقناع الشخص هي مناشدة قلبه، أليس كذلك؟و على الرغم من أنك ما زلت صغيرة إلا أنك تعرفين ذلك جيدًا”
فصخرت…
“لم أكن أنوي لمس مشاعرة،لقد حاولت أعطيه عذرًا مقبولا وحسب “.
ثم ظهر المرافق، يقود حصانا من لجامه، وكذلك أسرع بيل يلحق على عجل عندما شاهدها تتوقف، قد جاء بأمر من لورانس، واستقبلهما بتوتر:
“عذر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انحنى لها بأدب، فتمنت له رحلة طيبة وانحنت بدورها، وعندما ركب حصانه واستعد للمغادرة، نادت عليه، فقد جال في بالها خاطر مفاجئ.
فأضافت موضحة:
فصخرت…
“يكافح السيد هانسون لتغطية نفقاته، وكذلك كان يرعى حفيدة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تحت رعايته. أنا واثقة من أنه أراد الهروب من ذاك الشارع منذ مدة طويلة، لكن بدون عذر مناسب، لن يأخذ بيدي “
وامتطى حصانه.
فضحك، مما جعلها مرتبكة قليلا.
“أهلا بك، يا صاحب السمو، كيف كانت النزهة يا آنسة؟ “
“لماذا تضحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب، أين التقت تلك الفتاة بالأرشدوق إيفرون؟”
“يبدو أنك تعدين نفسك شريرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وعلى كل حال، سأتحقق من ألا يؤثر عليك ذلك الحادث.”
“… لأنها الحقيقة.”
“… لأنها الحقيقة.”
كان ذلك واضحا وضوح النهار بالنسبة لها، ولكنه يرى خلاف ذلك، إذ أضاف:
ابتسمت وردت
” إذا تذكر أحدهم أوقات الشرف، فسوف يريد الهروب من العار، وهذا قرار لا ينبع إلا من الشخص نفسه، أنت لم تعط السيد هانسون عذرًا، إنما منحته فرصة لاستعادة شرفه، وسوف يعود إلى الديار من أجلك. “
وأجاب بيل متوترا
“من… أجلي؟”
فرد الخادم مرتبكا:
“نعم. لأنه يحب الماركيز روزان ، وأنت الوريثة الوحيدة “.
كان أحد الخدم وقد جاء بخبر:
“لكنني لست ابنة مايكل الحقيقة”
” سأصبح الماركيزة روزان، أيها السيد هانسون. وذلك بصفتي الوريث الوحيد، يمكنني التعامل مع الأمور المتعلقة بـالعائلة وفقًا لتقديري. طالما أنك على استعداد للعودة ، فسوف أعتني ببقية المشاكل.”
“لقد اعتاد على العمل كبيراً الخدم، ولعله من هو والدك، أنت سليل مباشر للماركيز روزان. وإلا لما قبل بك “.
وعلي الرغم من الناحية المنطقية، لا يمكن أن تحوز فتاة غير جذابة مثل أرتيزيا انتباه رجل كالأرشدوق إفرون، بل ومن المستحيل عليهما أن يجتمع معا تحت أي ظرف، ولكن حدسها يخبرها بخلاف ذلك، كانت تشعر بعدم الرضي وسوء الطالع.
“أنا لم أفكر في الأمر بهذه الطريقة “.
” لماذا لا تفعل نفس ما فعلت والدتي، وضلل الجميع، هكذا تهرب من إدانتها بحادثة التسمم.”
عندئذ سأل فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادرت ميرايلا غرفتها بابتسامة مشرقة، مرتدية معطفًا أسودا فوق ملابسها تلك.
“ألست فضولية لمعرفة والدك؟”
“لكن لديك هذا، أليس كذلك؟”
فأجابت، وهي تقضم شفتيها:
“ماذا؟ ومن هو حتى يلفظ هذا الهراء؟”
“لا ، لا فائدة من معرفة ذلك، إيا يكن فهو ليس مجرد شخص فاسق ارتكب الزنا مع زوجة الماركيز، إنما كان الأحمق الذي نام مع عشيقة الإمبراطور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذر؟”
عندما بدأت عجلات العربة في التحرك ، انتقلت اهتزازات إلى أجسادهما.
” لأن الأرشدوق رجل نزيه، وقد اثبت تيا فائدتها أخيرا على غير العادة، ولكن إذا تدخل شخص مثلك، فسوف ينقض كل شيء”.
لم تضف كلمة أخرى، ولم يعقب على كلماتها هو الأخر، وساد الصمت، حتى وصلت العربة إلى بوابة منزل الماركيز روزان، ومرة أخرى، نزل سيدريك أولاً وساعدها.
” سأصبح الماركيزة روزان، أيها السيد هانسون. وذلك بصفتي الوريث الوحيد، يمكنني التعامل مع الأمور المتعلقة بـالعائلة وفقًا لتقديري. طالما أنك على استعداد للعودة ، فسوف أعتني ببقية المشاكل.”
أنحنت رأسها له قائلة
“لا ، لا فائدة من معرفة ذلك، إيا يكن فهو ليس مجرد شخص فاسق ارتكب الزنا مع زوجة الماركيز، إنما كان الأحمق الذي نام مع عشيقة الإمبراطور “.
“سعادتك، أشكرك على مرافقتي، لو لم تكن إلى جواري لما وثق بي السيد هانسون، ربما ظن أن ابنة ميرايلا قد أتت للتتلاعب به “.
“استميحك عذرا؟”
“على الرحب، أنا أفهم تماما أهمية لقاء اليوم لك وعائلة روزان، أنا ممتن لأنك أصطحبتني معك. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تترددي في إبلاغي”.
لم تضف كلمة أخرى، ولم يعقب على كلماتها هو الأخر، وساد الصمت، حتى وصلت العربة إلى بوابة منزل الماركيز روزان، ومرة أخرى، نزل سيدريك أولاً وساعدها.
“إذا قلت ذلك، فقد أطلب منك أي شيء بلا قيود، فأنا لا أملك قوة، ولا ثروة، ولا أتباع في الوقت الحالي”.
“لقد قال، إن صاحب السمو قد ذهب إلى حفلة الكونت إندار، ومن ثمة رافق الآنسة في عربتها، ولذلك أمره بالانتظار هنا إلى حين رجوعهما إلى قصر روزان”.
“لكن لديك هذا، أليس كذلك؟”
ثم ظهر المرافق، يقود حصانا من لجامه، وكذلك أسرع بيل يلحق على عجل عندما شاهدها تتوقف، قد جاء بأمر من لورانس، واستقبلهما بتوتر:
نقر سيدريك على صدغه، بإصبعه السبابة، فابتسمت وقالت:
“على الرحب، أنا أفهم تماما أهمية لقاء اليوم لك وعائلة روزان، أنا ممتن لأنك أصطحبتني معك. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تترددي في إبلاغي”.
“من الآن فصاعدًا، سأوضح لك ما إذا كانت مفيدة حقًا أم لا.”
“لقد قال، إن صاحب السمو قد ذهب إلى حفلة الكونت إندار، ومن ثمة رافق الآنسة في عربتها، ولذلك أمره بالانتظار هنا إلى حين رجوعهما إلى قصر روزان”.
“أنا أعول على ذلك.”
وامتطى حصانه.
ثم ظهر المرافق، يقود حصانا من لجامه، وكذلك أسرع بيل يلحق على عجل عندما شاهدها تتوقف، قد جاء بأمر من لورانس، واستقبلهما بتوتر:
” ليس من الضروري احترام ابنة ميرايلا، ولكن من اللائق أن أحترم زوجتي المستقبلية”.
“أهلا بك، يا صاحب السمو، كيف كانت النزهة يا آنسة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر سيدريك على صدغه، بإصبعه السبابة، فابتسمت وقالت:
فأمالت رأسها ونظرت نحوه بإستغراب.
“لورانس، أميري، قرة عيني، أهلاً بك في بيتك.”
فأضاف بأعصاب تالفة ونظر إلى سيدريك، وهو يعلم أن كلماته لن تجد أذن مصغية، لأنه قد أقترف خطأ أغضبه هذا الصباح، ولكن ما من خيار إلا الانصياع للأومر.
“على الرحب، أنا أفهم تماما أهمية لقاء اليوم لك وعائلة روزان، أنا ممتن لأنك أصطحبتني معك. إذا كنت بحاجة إلى أي شيء آخر ، فلا تترددي في إبلاغي”.
“سموك ، إن السيد لورانس يود دعوتك لتناول العشاء.”
وبعدئذ، ظهر لورانس، كان قد عاد لتوه من نزهته، كان عابسًا ومنزعجًا.
فضيق الأخير عينيه وهو ينظر إلى كبير الخدم، وبدلا عن الرد، إرتدى قفازاته، لقد أراد أن يوبخه مرة أخرى، لكنه قرر ألا يفعل في النهاية.
وعلي الرغم من الناحية المنطقية، لا يمكن أن تحوز فتاة غير جذابة مثل أرتيزيا انتباه رجل كالأرشدوق إفرون، بل ومن المستحيل عليهما أن يجتمع معا تحت أي ظرف، ولكن حدسها يخبرها بخلاف ذلك، كانت تشعر بعدم الرضي وسوء الطالع.
“سأتي في وقت آخر”
فرد الخادم مرتبكا:
والتفت إليها وأضاف:
” بيل، هل قلت أن مرافق الأرشدوق إيفرون هنا، ما الذي يحدث؟”
” ولكن قد تتغير إجابتي لو كانت الآنسة من دعتني”.
“إنني مدهوش يا أنسة.”
ابتسمت وردت
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد كانت حادثة ضخمة، فقد تسببت في إبادة عائلة أرستقراطية ذات مكانة عالية عن بكرة أبيها، وفي الحقيقة، كان عدم الإمساك بالجاني لا يزال عبئًا كبيرًا على عاتق الإمبراطور.
“أنا امرأة غير متزوجة، ولهذا لا احبذ أن أدعو رجلا ليس أحد أقاربي إلى منزلي في هذه الساعة.”
فطأطأت رأسها، قد واحمر وجهها كله من الاحراج.
“علمتُ أنك ستقولين هذا، لذلك سوف اعذر نفسي في الوقت الحالي، وسأزورك جالبا قلب اولغا في المرة القادمة “.
“لماذا تضحك؟”
ثم انحنى لها بأدب، فتمنت له رحلة طيبة وانحنت بدورها، وعندما ركب حصانه واستعد للمغادرة، نادت عليه، فقد جال في بالها خاطر مفاجئ.
“و كذلك قال أن الآنسة أرتيزيا هي الرئيسة الشرعية، وسوف يبلغها بما حدث”.
” سعادتك، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
“لا. كيف سأواجه مشكلة معه؟ فهو محارب ينتقل من ساحة معركة إلى أخرى ولكنه جاء من أجل تيا بعد ظهر اليوم، أليس هذا غريبا؟”.
“تفضلي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا كنت تتصرف على نحو رسمي معي؟ آخر مرة تحدثنا فيها، لم تكن رسميا أبدًا”.
“سأتي في وقت آخر”
وحدقت فيه بعينيها الفيروزيتين، بدت له عيناها مشرقة وعميقة وغنية بالألوان.
“إنها، على الأرجح، تسعى لمصلحتها الخاصة، تلك العاهرة الأنانية”
فإبتسم وقال برقة:
“فهمت، ولكن لو عاد مجددا فلا تتدخلي، فلتزمي مكانك حتى يغادر، سوف أعتني بأمره.”
” ليس من الضروري احترام ابنة ميرايلا، ولكن من اللائق أن أحترم زوجتي المستقبلية”.
“يكافح السيد هانسون لتغطية نفقاته، وكذلك كان يرعى حفيدة تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تحت رعايته. أنا واثقة من أنه أراد الهروب من ذاك الشارع منذ مدة طويلة، لكن بدون عذر مناسب، لن يأخذ بيدي “
وامتطى حصانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غريب، أين التقت تلك الفتاة بالأرشدوق إيفرون؟”
فطأطأت رأسها، قد واحمر وجهها كله من الاحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتشوه وجه لورانس، فأضافت تسأله قلقه:
” أريد أن أتحقق من أستعادة جميع أصول عائلة روزان، وأن أمنع أي أحد من سرقتها، لقد ظللت تتبع معظم الأصول والموظفين السابقين، صحيح؟”
“سعادتك، أشكرك على مرافقتي، لو لم تكن إلى جواري لما وثق بي السيد هانسون، ربما ظن أن ابنة ميرايلا قد أتت للتتلاعب به “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات