اَلْحَرْب اَلْأُولَى – اَلْفَائِزِ يَأْخُذُ كُلُّ شَيْءٍ
بعد أن ضبطت قبضتها قليلاً ، أخرجت الأم الوحش من بؤسه …
الفصل:62 الحرب الأولى – الفائز يأخذ كل شيء
فقط عندما يسحب التمساح ذراعيه إلى الوراء ، أرى أن الضربة لم تترك حتى علامة على درع الأم الداكن اللامع. بالضبط ما مدى ترقية هذه الملكة ؟!
ترجمة: LUCIFER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفجر قوة ارتجاجية تنفجر في الهواء بقوة كبش الضرب. من خلال حواسي الشديدة في هذه اللحظة ، أستطيع أن أرى الهواء نفسه يتشوه ويلتف حول الطاقة المخيفة.
يستمر الضغط في التزايد داخل حلقي ، وتصبح الكتلة الكروية الصغيرة للمانا أكثر إحكامًا وتشديدًا ، وتتذبذب الطاقة الكثيفة وتدور بعنف حيث يتم إجبار المزيد والمزيد من المانا عليها.
على ظهري ، استمر ‘الصغير’ في مسح ساحة المعركة ، وأطلق النار بقوة على أعدائنا وأحيانًا يهاجم بقبضاته الصغيرة كلما تمكن من تحديد موقع هدف. أنا منبهر أن الرفيق الصغير تمكن من الحفاظ على مقعده طوال هذا الوقت ، لم يكن الأمر سهلاً في المشاجرة الدوامة.
أنا أصل إلى حدود تحملي ، يجب أن أتصرف قريبًا!
يبدو أن الوقت يتباطأ في هذه اللحظة. أو ربما تسرع تصوري. الحركة الفوضوية في كل مكان حولي والتفاصيل الصغيرة تصبح أكبر وأكبر في عيني. أستطيع أن أرى الجزء الأكبر من التمساح العملاق أمامي وأنا أطفو في الهواء ، إنه ينفتح على مصراعيه ، وتتشبث حبال من اللعاب بكل سن ، وهي جاهزة للتغلب على هذه الوجبة التي سلمت نفسها بالبريد الجوي مباشرة.
أستطيع أن أرى الملكة تتقدم إلى الغابة ، وسربها الشخصي من الحراس يجبرون على التحرك معها. من الواضح أنها تنوي الدخول في المعركة شخصيًا والدفاع عن مستعمرتها ضد هؤلاء المتطفلين الكبار.
[لقد وصلت إلى المستوى 8]
أعتقد أنه إذا لم تظهر وحوش التماسيح اللعينة هذه ، فمن المحتمل أن تكون راضية عن مجرد إطلاق تعويذتها الشافية ثم التراجع مرة أخرى إلى العش ، ولكن مع وجود مثل هذا الجزء الكبير من قوتها العاملة تحت التهديد ، يجب أن تشعر بأنها مضطرة للتصرف.
أم حنونة ، تخطو في معركة من أجل أطفالها … إنه أمر مؤثر للغاية يا غاندالف! ولا أنا لا أبكي! لا أستطيع البكاء ، أنا نملة ، لكن في داخلي ، أنا متأثر بشدة بهذا التفاني الأمومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى حافة الحقل ، صعدت إلى ظهر عامل قريب وقفزت في الهواء. مباشرة أمام وجهي يلوح المساح العملاق. عيون قاسية تحدق مباشرة في وجهي. جزء كبير من الفكين لتكشف عن ثروة من الأسنان الشائكة ، وعلى استعداد لاقتناص حياتي.
في الوقت الحالي ، سأتخلى عن أن هذا الموقف هو خطأي بالكامل …
[لقد اكتسبت خبرة]
على ظهري ، استمر ‘الصغير’ في مسح ساحة المعركة ، وأطلق النار بقوة على أعدائنا وأحيانًا يهاجم بقبضاته الصغيرة كلما تمكن من تحديد موقع هدف. أنا منبهر أن الرفيق الصغير تمكن من الحفاظ على مقعده طوال هذا الوقت ، لم يكن الأمر سهلاً في المشاجرة الدوامة.
يا أمي المقدسة ؟! كم أنفقت الكتلة الحيوية لترقية الفك السفلي؟ تبدو أكثر حدة من الذي لي!
أنا أقترب أكثر فأكثر من التمساح العملاق حتى وهم يقتربون مني أكثر فأكثر. لقد وصلوا تقريبًا إلى النمل الآن ، على بعد بضعة أمتار فقط وستبدأ تلك المخالب في جني حصاد مظلم من تجربة النمل. لن ادع ذلك يحدث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسارعت فجأة ، أتقدم للأمام خارج العبوة ، وأتجاهل زملائي العمال في اندفاعي الجنوني للوصول إلى التماسيح قبل أن يتمكنوا من التصرف. أريد أن ألفت انتباههم بعيدًا عن المستعمرة قدر الإمكان ، يجب أن أكون سريعًا!
اذهب!
هل… هل وبختني أمي للتو؟
إن قوة مانا الكروية الخاصة بي كثيفة بقدر ما أستطيع أن أصنعها ، بغض النظر عن الطريقة التي أحاول بها ، لا يمكنني فرض المزيد من الطاقة فيها. إنها تدور بعنف بداخلي ، ضبابًا صغيرًا ، كثيفًا للغاية ، حارًا من مانا يتوسل لإطلاق سراحه.
أعتقد أنه إذا لم تظهر وحوش التماسيح اللعينة هذه ، فمن المحتمل أن تكون راضية عن مجرد إطلاق تعويذتها الشافية ثم التراجع مرة أخرى إلى العش ، ولكن مع وجود مثل هذا الجزء الكبير من قوتها العاملة تحت التهديد ، يجب أن تشعر بأنها مضطرة للتصرف.
في الوقت الحالي ، سأتخلى عن أن هذا الموقف هو خطأي بالكامل …
عندما وصلت إلى حافة الحقل ، صعدت إلى ظهر عامل قريب وقفزت في الهواء. مباشرة أمام وجهي يلوح المساح العملاق. عيون قاسية تحدق مباشرة في وجهي. جزء كبير من الفكين لتكشف عن ثروة من الأسنان الشائكة ، وعلى استعداد لاقتناص حياتي.
إن قوة مانا الكروية الخاصة بي كثيفة بقدر ما أستطيع أن أصنعها ، بغض النظر عن الطريقة التي أحاول بها ، لا يمكنني فرض المزيد من الطاقة فيها. إنها تدور بعنف بداخلي ، ضبابًا صغيرًا ، كثيفًا للغاية ، حارًا من مانا يتوسل لإطلاق سراحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أقترب أكثر فأكثر من التمساح العملاق حتى وهم يقتربون مني أكثر فأكثر. لقد وصلوا تقريبًا إلى النمل الآن ، على بعد بضعة أمتار فقط وستبدأ تلك المخالب في جني حصاد مظلم من تجربة النمل. لن ادع ذلك يحدث!
أسلمه لك طازجًا مثل رياح الجبل الباردة ، استقبلوا صراخ شعبي!
أم حنونة ، تخطو في معركة من أجل أطفالها … إنه أمر مؤثر للغاية يا غاندالف! ولا أنا لا أبكي! لا أستطيع البكاء ، أنا نملة ، لكن في داخلي ، أنا متأثر بشدة بهذا التفاني الأمومي.
بفتح فمي أخيرًا أطلق الطاقة التي احتوتها في داخلي. مثل رصاصة من بندقية ، مثل انفجار موجه ، تنفجر المانا بقوة لا تقاوم ، كما لو أنني أطلقت قذيفة مدفعية من فمي.
أنا أصل إلى حدود تحملي ، يجب أن أتصرف قريبًا!
يبدو أن الوقت يتباطأ في هذه اللحظة. أو ربما تسرع تصوري. الحركة الفوضوية في كل مكان حولي والتفاصيل الصغيرة تصبح أكبر وأكبر في عيني. أستطيع أن أرى الجزء الأكبر من التمساح العملاق أمامي وأنا أطفو في الهواء ، إنه ينفتح على مصراعيه ، وتتشبث حبال من اللعاب بكل سن ، وهي جاهزة للتغلب على هذه الوجبة التي سلمت نفسها بالبريد الجوي مباشرة.
تسارعت فجأة ، أتقدم للأمام خارج العبوة ، وأتجاهل زملائي العمال في اندفاعي الجنوني للوصول إلى التماسيح قبل أن يتمكنوا من التصرف. أريد أن ألفت انتباههم بعيدًا عن المستعمرة قدر الإمكان ، يجب أن أكون سريعًا!
ثم صمت.
العملاق التمساح يقع وسط البقايا المكسورة للشجرة المحطمة ، غير متحرك. يبدو أن صندوق الوحش الضخم قد انهار ، كما لو أنه ضرب بمطرقة عملاقة. يرتدي الاثنان الأصغر من وحوش التماسيح تعبيرًا لا يمكن إلا أن يكون بمثابة صدمة للوحش بلا قلب.
يتجاهلني كل من وحوش التماسيح على كلا الجانبين ، يستعدان للتقدم إلى حشد من النمل بمخالب مكشوفة ، وأذرعهم تم سحبها بالفعل ، وكابلات سميكة من العضلات منتفخة تحت قشورهم.
كان من الصعب التصويب بعد القفز في الهواء ، لذا لم يصطدم انفجاري بفم التمساح العملاق كما كنت أتمنى ، بل اصطدمت الطلقة بصدرها.
ورائي يواصل العمال محاربة الحريشات ، وهي معركة شرسة بين حشرة ضد حشرة في كل مجدها الوحشي. استجاب عدد قليل فقط من العمال للتهديد الوشيك لـ وحوش التماسيح ، ويمكنني أن أرى قرون الاستشعار الخاصة بهم تتأرجح ببطء في الهواء وهم يستديرون لمواجهة هذا التهديد الجديد ، حيث لا يظهر الخوف أو الصدمة في وجوههم ، فقط التفاني.
لا تضيع الفرصة التي أعطاها لها الخصم الضربة المتهورة ، تفتح الأم فكيها على مصراعيها وتغرقهم ، كل ثقلها الساحق وراء الضربة. حتى وحش التمساح القوي لا يضاهي الملكة في مسابقة القوة ويتم تحطيمه في الأرض ، مثبتًا بواسطة هؤلاء الفك السفليين الأقوياء.
ثم يتم تحرير السحر.
تسارعت فجأة ، أتقدم للأمام خارج العبوة ، وأتجاهل زملائي العمال في اندفاعي الجنوني للوصول إلى التماسيح قبل أن يتمكنوا من التصرف. أريد أن ألفت انتباههم بعيدًا عن المستعمرة قدر الإمكان ، يجب أن أكون سريعًا!
ترجمة: LUCIFER
تتحطم الشجرة إلى النصف حيث تصطدم الكتلة الهائلة من الوحش بها مثل الصاعقة. انفجار الضوضاء يصم الآذان.
تنفجر قوة ارتجاجية تنفجر في الهواء بقوة كبش الضرب. من خلال حواسي الشديدة في هذه اللحظة ، أستطيع أن أرى الهواء نفسه يتشوه ويلتف حول الطاقة المخيفة.
لا تبطئ الملكة من سرعتها ، وتتقدم بقوة نحو الوحش الأخير ، الذي يزأر ويتأرجح بمخلب واحد قوي تجاه المخلوق الأكبر. الملكة لا تتفاعل حتى ، مما يسمح للمخالب بالتغلغل في درعها. كانت قوة هذا التأثير ستجعلني أطير لكنها لا تتزحزح ، عيون باردة تحدق في وحش التمساح بازدراء.
كان من الصعب التصويب بعد القفز في الهواء ، لذا لم يصطدم انفجاري بفم التمساح العملاق كما كنت أتمنى ، بل اصطدمت الطلقة بصدرها.
بعد أن ضبطت قبضتها قليلاً ، أخرجت الأم الوحش من بؤسه …
في تلك اللحظة من التأثير ، استطعت أن أرى التغيير يأتي على وجه الوحش ، وميض طفيف من المفاجأة يسجل في عينيه.
لا تبطئ الملكة من سرعتها ، وتتقدم بقوة نحو الوحش الأخير ، الذي يزأر ويتأرجح بمخلب واحد قوي تجاه المخلوق الأكبر. الملكة لا تتفاعل حتى ، مما يسمح للمخالب بالتغلغل في درعها. كانت قوة هذا التأثير ستجعلني أطير لكنها لا تتزحزح ، عيون باردة تحدق في وحش التمساح بازدراء.
ثم صمت.
ثم ينتهي الإحساس الغريب بتباطؤ الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى حافة الحقل ، صعدت إلى ظهر عامل قريب وقفزت في الهواء. مباشرة أمام وجهي يلوح المساح العملاق. عيون قاسية تحدق مباشرة في وجهي. جزء كبير من الفكين لتكشف عن ثروة من الأسنان الشائكة ، وعلى استعداد لاقتناص حياتي.
ويُقذف التمساح العملاق بعيدًا في شجرة مثل مقذوفة تمساح.
تسارعت فجأة ، أتقدم للأمام خارج العبوة ، وأتجاهل زملائي العمال في اندفاعي الجنوني للوصول إلى التماسيح قبل أن يتمكنوا من التصرف. أريد أن ألفت انتباههم بعيدًا عن المستعمرة قدر الإمكان ، يجب أن أكون سريعًا!
تتحطم الشجرة إلى النصف حيث تصطدم الكتلة الهائلة من الوحش بها مثل الصاعقة. انفجار الضوضاء يصم الآذان.
في الوقت الحالي ، سأتخلى عن أن هذا الموقف هو خطأي بالكامل …
ثم صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ثم غاندالف.
ما هذا بحق الجحيم ؟! لا أعتقد أنه حتى العملاق التمساح كان بإمكانه مقاومة قوتها لفترة طويلة. لم يكن لدي أي فكرة أنك كنت أم قوية!
[لقد قتلت المستوى 12 Crescente Gula Garralosh]
[لقد اكتسبت خبرة]
[لقد وصلت إلى المستوى 8]
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غاندالف.
ضربة واحدة…. حسنا؟
هل تمزح معي؟!
ورائي يواصل العمال محاربة الحريشات ، وهي معركة شرسة بين حشرة ضد حشرة في كل مجدها الوحشي. استجاب عدد قليل فقط من العمال للتهديد الوشيك لـ وحوش التماسيح ، ويمكنني أن أرى قرون الاستشعار الخاصة بهم تتأرجح ببطء في الهواء وهم يستديرون لمواجهة هذا التهديد الجديد ، حيث لا يظهر الخوف أو الصدمة في وجوههم ، فقط التفاني.
العملاق التمساح يقع وسط البقايا المكسورة للشجرة المحطمة ، غير متحرك. يبدو أن صندوق الوحش الضخم قد انهار ، كما لو أنه ضرب بمطرقة عملاقة. يرتدي الاثنان الأصغر من وحوش التماسيح تعبيرًا لا يمكن إلا أن يكون بمثابة صدمة للوحش بلا قلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ت.م(*-*)
أسلمه لك طازجًا مثل رياح الجبل الباردة ، استقبلوا صراخ شعبي!
هبطت على قدمي أمامهم ، ناظرة إلى وجوه التماسيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ت.م(*-*)
ينظرون إليّ ، ولا يبدو أنهم يفهمون تمامًا ما ينظرون إليه.
يستمر الضغط في التزايد داخل حلقي ، وتصبح الكتلة الكروية الصغيرة للمانا أكثر إحكامًا وتشديدًا ، وتتذبذب الطاقة الكثيفة وتدور بعنف حيث يتم إجبار المزيد والمزيد من المانا عليها.
ثم تأتي الأم.
تتحرك مع القوة التي لا تقاوم لقطار الشحن ، تحطمت الملكة في وحوش التماسيح على يساري. فكيها الهائل يقطعان على الفور وحش تمساح عبر قسمه الأوسط ، ويقطعان الوحش المروع إلى نصفين!
[لقد اكتسبت خبرة]
يا أمي المقدسة ؟! كم أنفقت الكتلة الحيوية لترقية الفك السفلي؟ تبدو أكثر حدة من الذي لي!
بعد هزيمة وحش التمساح الأول بشكل حاسم ، استدارت الملكة نحو الثاني ، ففكها السفلي القوي ينقران بشكل مشؤوم ، مغطى بـ الدم. الوحوش في هذا المكان لا تعرف كلمة تراجع ولا تظهر على وحش التمساح المتبقي أي علامة على التراجع. لا أعرف ما إذا كانت هذه المخلوقات شجاعة بشكل لا يصدق أم أنها مجرد غبية للغاية لكنها لا تتراجع.
[لقد قتلت المستوى 12 Crescente Gula Garralosh]
لا تبطئ الملكة من سرعتها ، وتتقدم بقوة نحو الوحش الأخير ، الذي يزأر ويتأرجح بمخلب واحد قوي تجاه المخلوق الأكبر. الملكة لا تتفاعل حتى ، مما يسمح للمخالب بالتغلغل في درعها. كانت قوة هذا التأثير ستجعلني أطير لكنها لا تتزحزح ، عيون باردة تحدق في وحش التمساح بازدراء.
لا تبطئ الملكة من سرعتها ، وتتقدم بقوة نحو الوحش الأخير ، الذي يزأر ويتأرجح بمخلب واحد قوي تجاه المخلوق الأكبر. الملكة لا تتفاعل حتى ، مما يسمح للمخالب بالتغلغل في درعها. كانت قوة هذا التأثير ستجعلني أطير لكنها لا تتزحزح ، عيون باردة تحدق في وحش التمساح بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت على قدمي أمامهم ، ناظرة إلى وجوه التماسيح.
ينظرون إليّ ، ولا يبدو أنهم يفهمون تمامًا ما ينظرون إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى حافة الحقل ، صعدت إلى ظهر عامل قريب وقفزت في الهواء. مباشرة أمام وجهي يلوح المساح العملاق. عيون قاسية تحدق مباشرة في وجهي. جزء كبير من الفكين لتكشف عن ثروة من الأسنان الشائكة ، وعلى استعداد لاقتناص حياتي.
فقط عندما يسحب التمساح ذراعيه إلى الوراء ، أرى أن الضربة لم تترك حتى علامة على درع الأم الداكن اللامع. بالضبط ما مدى ترقية هذه الملكة ؟!
هل تمزح معي؟!
ثم أتذكر العمال المتفانين ، الذين يكافحون باستمرار من أجل الطعام ويعيدون أكبر قدر ممكن منه إلى العش حتى تأكل الملكة ، ليس فقط لمنحها الطاقة لإنتاج الصغار ولكن أيضًا السماح لها بأخذ كميات هائلة من الكتلة الحيوية.
يتجاهلني كل من وحوش التماسيح على كلا الجانبين ، يستعدان للتقدم إلى حشد من النمل بمخالب مكشوفة ، وأذرعهم تم سحبها بالفعل ، وكابلات سميكة من العضلات منتفخة تحت قشورهم.
ثم صمت.
ليس هناك شك في أنها العضو الأكثر تحورًا في المستعمرة ، وربما تمتلك العديد من الطفرات المتقدمة المُنفعة. لأي سبب من الأسباب ، يبدو أن تقدمها هو النوع الأقل تفاخرًا لأنني لا أستطيع حقًا أن أرى فرقًا واضحًا في درعها أو فكها السفلي ، ومع ذلك فمن الواضح أنها قوية للغاية.
فقط عندما يسحب التمساح ذراعيه إلى الوراء ، أرى أن الضربة لم تترك حتى علامة على درع الأم الداكن اللامع. بالضبط ما مدى ترقية هذه الملكة ؟!
في تلك اللحظة من التأثير ، استطعت أن أرى التغيير يأتي على وجه الوحش ، وميض طفيف من المفاجأة يسجل في عينيه.
لا تضيع الفرصة التي أعطاها لها الخصم الضربة المتهورة ، تفتح الأم فكيها على مصراعيها وتغرقهم ، كل ثقلها الساحق وراء الضربة. حتى وحش التمساح القوي لا يضاهي الملكة في مسابقة القوة ويتم تحطيمه في الأرض ، مثبتًا بواسطة هؤلاء الفك السفليين الأقوياء.
أعتقد أنني أستطيع أن أفهم لماذا. على الرغم من أن هذا الانتصار سيوفر الوقود الذي سيشعل محرك المستعمرات ، فقد ضحى ما لا يقل عن ثلاثين عاملاً بحياتهم هنا. هؤلاء الثلاثين عاملاً سيظلون على قيد الحياة لولا أن أبدأ قتالًا قريبًا جدًا من العش ، وجذب القوى العاملة وغير قادر على احتواء الصراع.
بعد أن ضبطت قبضتها قليلاً ، أخرجت الأم الوحش من بؤسه …
…
قوي جدا!
ما هذا بحق الجحيم ؟! لا أعتقد أنه حتى العملاق التمساح كان بإمكانه مقاومة قوتها لفترة طويلة. لم يكن لدي أي فكرة أنك كنت أم قوية!
تتحرك مع القوة التي لا تقاوم لقطار الشحن ، تحطمت الملكة في وحوش التماسيح على يساري. فكيها الهائل يقطعان على الفور وحش تمساح عبر قسمه الأوسط ، ويقطعان الوحش المروع إلى نصفين!
لا تبدو الملكة منزعجة جدًا من التجربة ، حيث تقف شامخة مرة أخرى وهي تستطلع ساحة المعركة بنظرتها الرائعة المستبدة. مجرد وجودها دفع القوى العاملة إلى حالة من الجنون ، ومضاعفة جهودهم ودفع الحريشات بالكامل إلى التراب. انتهت المعركة ، حيث تحول العديد من العمال بالفعل إلى مهام النقل ، ونقلوا النمل المصاب من القتال وتفكيك الطعام لنقله إلى العش.
لقد فزنا! ستكون غنائم الحرب لنا!
قبل أن أتمكن من استعادة نفسي ، استدارت بالفعل وبدأت في العودة إلى العش ، وهي ومجموعة من العمال تتبعها في كل خطوة.
عندما رأتني الملكة أرقص منتصراً أمامها ، تشق طريقها نحوي ، وفجأة ألقت بظلالها الهائلة على وجهي.
تنهد…
أه مرحبا؟ كيف حالك يا أمي؟ …
رفعت الملكة ساقها الأمامية القوية صفعتني فجأة على رأسي. ليس من الصعب بما يكفي لإصابتي ولكنه بالتأكيد كافٍ لصفع رأسي في الأرض وجعل عقلي يدور.
لا تبطئ الملكة من سرعتها ، وتتقدم بقوة نحو الوحش الأخير ، الذي يزأر ويتأرجح بمخلب واحد قوي تجاه المخلوق الأكبر. الملكة لا تتفاعل حتى ، مما يسمح للمخالب بالتغلغل في درعها. كانت قوة هذا التأثير ستجعلني أطير لكنها لا تتزحزح ، عيون باردة تحدق في وحش التمساح بازدراء.
ت.م(*-*)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن أتمكن من استعادة نفسي ، استدارت بالفعل وبدأت في العودة إلى العش ، وهي ومجموعة من العمال تتبعها في كل خطوة.
هل… هل وبختني أمي للتو؟
هل… هل وبختني أمي للتو؟
ترجمة: LUCIFER
هذا محبط للغاية!
يا أمي المقدسة ؟! كم أنفقت الكتلة الحيوية لترقية الفك السفلي؟ تبدو أكثر حدة من الذي لي!
أعتقد أنني أستطيع أن أفهم لماذا. على الرغم من أن هذا الانتصار سيوفر الوقود الذي سيشعل محرك المستعمرات ، فقد ضحى ما لا يقل عن ثلاثين عاملاً بحياتهم هنا. هؤلاء الثلاثين عاملاً سيظلون على قيد الحياة لولا أن أبدأ قتالًا قريبًا جدًا من العش ، وجذب القوى العاملة وغير قادر على احتواء الصراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ينتهي الإحساس الغريب بتباطؤ الوقت.
الشيء الآخر الذي لم أفكر فيه ، هو أنه على الرغم من أن هذا الطعام قد يسمح للملكة بوضع العديد من البيض ، إلا أن هناك الآن ثلاثين عاملا أقل للمساعدة في البحث عنهم وإطعامهم ورعايتهم ، مما سيؤدي إلى تقليل القوى العاملة المتبقية إلى الحد الأقصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى حافة الحقل ، صعدت إلى ظهر عامل قريب وقفزت في الهواء. مباشرة أمام وجهي يلوح المساح العملاق. عيون قاسية تحدق مباشرة في وجهي. جزء كبير من الفكين لتكشف عن ثروة من الأسنان الشائكة ، وعلى استعداد لاقتناص حياتي.
تنهد…
آمل ألا تكون الملكة غاضبة جدًا. أنا بالتأكيد أفكر في أخطائي …
أه مرحبا؟ كيف حالك يا أمي؟ …
انجوي ❤️
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن قوة مانا الكروية الخاصة بي كثيفة بقدر ما أستطيع أن أصنعها ، بغض النظر عن الطريقة التي أحاول بها ، لا يمكنني فرض المزيد من الطاقة فيها. إنها تدور بعنف بداخلي ، ضبابًا صغيرًا ، كثيفًا للغاية ، حارًا من مانا يتوسل لإطلاق سراحه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات