ما غرضكِ
وأضاف قائلا:
“أنا آخر شخص قد تليق به هذه الكلمات.”
“لو كان غرضك الوحيد هو وراثة ماركيز روزان كما تدعين، لكنت قد اخترت شخصًا ذا وضع أكثر أمانًا مني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، لقد فهمت.”
“أنك رئيسة الماركيز روزان على أية حال، أولست الوريثة الوحيدة من الناحية القانونية؟”.
“أنا آخر شخص قد تليق به هذه الكلمات.”
“نعم، هذا صحيح.”
“أكره أن يتأذى اتباعي، عليك تذكر ذلك “.
” إن الميراث مصون من قِبل الاله والمعبد، ولن يستطيع حتى الإمبراطور ذاته التدخل على نحو تعسفي.”
فحاولت فتح باب العربة، لكنه أرجع يدها بلطف فتفاجئت وابتسم ثم فتح الباب وخرج أولا، وبعد ذلك مَدّ يده أمامها، فوضعت يدها عليها بتردد، ثم رفعها عن العربة، فانفلت من شفتيها في حين غرة
“أجل، وعلاوة على ذلك، لن يضع صاحب الجلالة نفسه تحت ضغط سياسي كبير فقط لأنه أحب والدتي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشارع ضيقا وموحلا، تجمهر حولهما حشد من الأطفال كالبعوض، باسطين أيديهم.
“ وعلى ذلك، فإن كل ما تحتاجين هو زوج يتمتع بوضع اجتماعي مناسب لحمايتك من المتاعب، ولو كان ذلك السبب، أوليس من الخطر عليك اختاري شريكاً؟“.
“أرى أن من السابق لأوانه الحديث عن العرش الإمبراطوري.”
لم ترد، فتابع:
فأجابت عن استحياء:
.”ما لم تكن رغبتك الحصول على القوة أو المجد، فلا شيء قد يدفعك للزواج مني، وإلقاء نفسك في معركة خلافة العرش، لا أعرف ما لو كنت تريدين أن تصبحي إمبراطورة، لكنني لا أفهم لماذا قد تريدين الطلاق بعد عامين”
فأجابت عن استحياء:
فاكتفت بإخراج تنهيدة طويلة، والحق يقال، لقد أرادت الطلاق بسبب ليسيا، حاليا، لا تزال فتاة صغيرة، ولكنها، خلال عامين، ستتفتح كالوردة في عز بهائها، وفي عيد ميلادها العشرين، سوف تختارها النبوءة.
لم تنخرط في السياسة قط، وما كانت تظهر في الدوائر الاجتماعية وما لبثت في العاصمة إلا نادراً، إنما دخلت المجتمع الراقي عندما جمع الرعاة، ومن بين كل النبلاء، كان سيدريك وحده من قدم لها العون والحماية.
كانت النبوة التي نزلت إلى المعبد تقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووهبت الناس الأمل عندما حولت هجمات الوحوش الغرب إلى جحيم، ولما فاض نهر آفا ودمر القرى، هبت تعتني بالناجين.
– اعتني بالضعفاء والمحرومين نيابة عني.
أضافت بهدوء:
وقد مضى ما يقارب المئة عام على نزول آخر نبوءة.
حتى تلك اللحظة، ظل صراع الخلافة مسدود النهاية، فعلي الرغم من أن لورانس كان إبن الإمبراطور المفضل، فإنه لم يستطع بمفرده إزاحة رويغار، من الجهة المقابلة، لم يستطع الأرشدوق رويغار أن يطغى على إبن الامبراطور المفضل بسلطته كذلك .
في ذلك الوقت، أصبحت قديسة منذ سماعها الوحي، وقد استبشر بها المؤمنون وأعينهم مليئة بالدموع من السعادة، بينما صُعق الملحدون مذهولين.
“فهمت.”
لقد عاشت كالقديس بكل قطعة من كيانها، مدت يديها إلى من احتاج إليها، وأنقذت حتى المحتضر، وعندما انتشر الوباء في الغرب، أخذت بعض مساعديها، وأسرعت إلى هناك، طهرت الآبار وعالجت المرضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كل من الإمبراطور جريجور ولورانس والأرشدوق رويجار يؤمنون بالقوة التي يمتلكونها بين أيديهم بدلاً عن الخرافات مثل النبوءة.
ووهبت الناس الأمل عندما حولت هجمات الوحوش الغرب إلى جحيم، ولما فاض نهر آفا ودمر القرى، هبت تعتني بالناجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشارع ضيقا وموحلا، تجمهر حولهما حشد من الأطفال كالبعوض، باسطين أيديهم.
لقد أنقذت أرواحًا لا حصر لها، كانت قادرة على شفاء أي محتاج بقواها المقدسة، ولكنها على الأرجح، عالجت الكثير من القلوب قبل الأمراض أو الإصابات.
لقد أنقذت أرواحًا لا حصر لها، كانت قادرة على شفاء أي محتاج بقواها المقدسة، ولكنها على الأرجح، عالجت الكثير من القلوب قبل الأمراض أو الإصابات.
لم تنخرط في السياسة قط، وما كانت تظهر في الدوائر الاجتماعية وما لبثت في العاصمة إلا نادراً، إنما دخلت المجتمع الراقي عندما جمع الرعاة، ومن بين كل النبلاء، كان سيدريك وحده من قدم لها العون والحماية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، وعلاوة على ذلك، لن يضع صاحب الجلالة نفسه تحت ضغط سياسي كبير فقط لأنه أحب والدتي”
وبات الشعب يتبع القديسة لا الإمبراطور ولا رئيس أساقفة، كان إيمان الناس من إرادة الاله.
وبات الشعب يتبع القديسة لا الإمبراطور ولا رئيس أساقفة، كان إيمان الناس من إرادة الاله.
وقتذاك، قد استغلت ارتيزيا هذا، واختلقت نبوءة جديدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعها قائلا
سوف تصبح القديسة إمبراطورة.
“أرى أن من السابق لأوانه الحديث عن العرش الإمبراطوري.”
حينئذ فرح الشعب بذلك النبأ أيما فرحة! وكذلك استعادت العائلة الحاكمة والمعبد مكانتهما الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أحاول خداعك، سعادتك، إنما لا أظن أن هناك أحدا غيرك مؤهل كي يكون الإمبراطور القادم، ولكن بالمقابل، أنا لا أريد أن أصبح الإمبراطورة، لا أعتقد أنني مناسبة لذلك المنصب، ولتعلم رجاءا، أنَّ ما أفعله ابتغي به خيراً كبيراً، وحسب”.
فقد إكتسب العائلة الحاكمة شرعيتها المفقودة عبر القديسة، واستطاع المعبد التدخل في شؤون قِوَى العالم العلماني.
“أعطني فلسا واحدا!”
حتى تلك اللحظة، ظل صراع الخلافة مسدود النهاية، فعلي الرغم من أن لورانس كان إبن الإمبراطور المفضل، فإنه لم يستطع بمفرده إزاحة رويغار، من الجهة المقابلة، لم يستطع الأرشدوق رويغار أن يطغى على إبن الامبراطور المفضل بسلطته كذلك .
ولكن لم يجرؤ أحد في حضور سيدريك الساحق، شعر ببعضهم حولهما، يحسبون أنفاسهم في توتر وترقب، في حين، لا يبدو أنها لاحظت ذلك.
فجعلت الأكاذيب التي نشرتها صراع بين الاثنين يتخذ اتجاهًا مختلفًا، فمن خلال الإشارة إلى أمرأة ما، إنها سوف تصير الإمبراطورة، يعني بالضرورة أن زوجها سيصبح الإمبراطور كذلك.
– اعتني بالضعفاء والمحرومين نيابة عني.
كان كل من الإمبراطور جريجور ولورانس والأرشدوق رويجار يؤمنون بالقوة التي يمتلكونها بين أيديهم بدلاً عن الخرافات مثل النبوءة.
وبات الشعب يتبع القديسة لا الإمبراطور ولا رئيس أساقفة، كان إيمان الناس من إرادة الاله.
ومن الراجح أن الامبراطور قد علم أن النبوءة ملفقة مع أنّها كانت حذرة.
“أرى أن من السابق لأوانه الحديث عن العرش الإمبراطوري.”
ومع ذلك، فقد اعتقد الناس في جميع أنحاء البلاد أن القديسة الجميلة الطيبة ستصبح الإمبراطورة، ولا أحد قادر على تكذيب ذلك.
فتنفست الصعداء وأجابت
وهكذا أصبح الزواج من ليسيا آخر قطعة لإكمال شرعية لورانس، وفي الوقت الحالي، أرادت فعل الأمر ذاته مع سيدريك.
خلال تلك المحادثة، وصلت العربة إلى شارع ريف وتوقفت، ثم طرق السائق على النافذة، يخبرها أنها بلغت المكان المحدد، فنقرت على النافذة ثلاث مرات، تأمر السائق وخادمتها بالانصراف.
إلى جانب ذلك، كانا في الأصل يحبان بعضهما البعض، ولو تركت القدر يأخذ مجراه، فسيقعان في الحب مرة أخرى ويتزوجان.
فحاولت فتح باب العربة، لكنه أرجع يدها بلطف فتفاجئت وابتسم ثم فتح الباب وخرج أولا، وبعد ذلك مَدّ يده أمامها، فوضعت يدها عليها بتردد، ثم رفعها عن العربة، فانفلت من شفتيها في حين غرة
أرادت الطلاق قبل نزول النبوءة، قبل أن تصبح ليسيا قديسة ويبدأ سيدريك في تقديم العون لها، أرادت الطلاق قبل أن يطور ذلكما الاثنين مشاعر الحب بينهما.
حتى تلك اللحظة، ظل صراع الخلافة مسدود النهاية، فعلي الرغم من أن لورانس كان إبن الإمبراطور المفضل، فإنه لم يستطع بمفرده إزاحة رويغار، من الجهة المقابلة، لم يستطع الأرشدوق رويغار أن يطغى على إبن الامبراطور المفضل بسلطته كذلك .
ولأنه رجلُ مستقيم لن يطلقها ولو سألته ذلك حتي يتزوج من ليسيا بعد نزول الوحي.
أعاد النظر حوله مرة أخرى، لم يستطع تصديق أن كبير خدم عائلة ثرية ونبيلة لعدة أجيال سينتهي المآل به في هذه المنطقة.
وكذلك لم تكن ترغب أن يوصف الرجل الذي خدمته بأنه قد تخلى عن زوجته بسبب رغبته أن يحظي بالقديسة.
لقد عاشت كالقديس بكل قطعة من كيانها، مدت يديها إلى من احتاج إليها، وأنقذت حتى المحتضر، وعندما انتشر الوباء في الغرب، أخذت بعض مساعديها، وأسرعت إلى هناك، طهرت الآبار وعالجت المرضى.
لن تستطيع إبلاغه عن ذلك في الوقت الحالي، كانت مترددة، وعندما لاحظ ذلك، سأل :
فقالت متفهمة:
“ألا يمكنك إخباري؟”
“نعم، هذا صحيح.”
” لا أحاول خداعك، سعادتك، إنما لا أظن أن هناك أحدا غيرك مؤهل كي يكون الإمبراطور القادم، ولكن بالمقابل، أنا لا أريد أن أصبح الإمبراطورة، لا أعتقد أنني مناسبة لذلك المنصب، ولتعلم رجاءا، أنَّ ما أفعله ابتغي به خيراً كبيراً، وحسب”.
لقد أنقذت أرواحًا لا حصر لها، كانت قادرة على شفاء أي محتاج بقواها المقدسة، ولكنها على الأرجح، عالجت الكثير من القلوب قبل الأمراض أو الإصابات.
“يا أنسة، يبدو أنك عازمة على التضحية بنفسك من أجل مصلحة الإمبراطورية.”
“ حسن، أظنني قد فهمت قصدك، وإلى أن تكلل هذه العَلاقة بالثقة، فالأفضل ضمان ما يمكن تقديمه وتلقيه“.
وهزت رأسها، ونطقت
“أكره أن يتأذى اتباعي، عليك تذكر ذلك “.
“أنا آخر شخص قد تليق به هذه الكلمات.”
“نعم، هذا صحيح.”
خلال تلك المحادثة، وصلت العربة إلى شارع ريف وتوقفت، ثم طرق السائق على النافذة، يخبرها أنها بلغت المكان المحدد، فنقرت على النافذة ثلاث مرات، تأمر السائق وخادمتها بالانصراف.
“أنا آخر شخص قد تليق به هذه الكلمات.”
فتابع الحديث من حيث توقف:
“كلما أعطيت الفقراء، كلما ارتفع قدرك في الجنة “
“أرى أن من السابق لأوانه الحديث عن العرش الإمبراطوري.”
وقتذاك، قد استغلت ارتيزيا هذا، واختلقت نبوءة جديدة:
وافقته بإيماءة
“هنالك جوهرة تدعى قلب القديسة أولغا، إنها إرث فيكونت بيشر، أريدك أن تعطيها لي كهدية الزواج “.
” لكني أقبل ممتنا عرضكِ من أجل إنهاء معضلة الجيش الغربي، وطالما نمسك بأيدي بعضنا سأحميك، يا آنسة، بكل قوتي، وبالمقابل ستبذلين قصار جهدك من أجل رفاه إقليم افرون من أجلي. فهل توافقين على ذلك؟”
وشعرت وكأن هناك سمكة صغيرة تسبح داخل صدرها.
“نعم. وأما عن الطلاق… “
أضافت بهدوء:
قاطعها قائلا
عندئذ أصابها التوتر، وتساءلت ماذا يجب فعله إذا كان شرطا لا تستطيع الوفاء به، فهل الأفضل حينها الكذب أم المراوغة؟ فقد ظنته سيطلب منها النزاهة وليس الخديعة، أو نحو ذلك.
“دعينا نفكر في ذلك في هذين العامين.”.
“لو كان غرضك الوحيد هو وراثة ماركيز روزان كما تدعين، لكنت قد اخترت شخصًا ذا وضع أكثر أمانًا مني”
فقالت متفهمة:
“نعم… هذا صحيح.”
“ حسن، أظنني قد فهمت قصدك، وإلى أن تكلل هذه العَلاقة بالثقة، فالأفضل ضمان ما يمكن تقديمه وتلقيه“.
“ وعلى ذلك، فإن كل ما تحتاجين هو زوج يتمتع بوضع اجتماعي مناسب لحمايتك من المتاعب، ولو كان ذلك السبب، أوليس من الخطر عليك اختاري شريكاً؟“.
نظر إليها، وفجأة شعر بأنقباض في قلبه، فأضاف:
“ألا يمكنك إخباري؟”
“لكن لدي شرط واحد.”
– اعتني بالضعفاء والمحرومين نيابة عني.
عندئذ أصابها التوتر، وتساءلت ماذا يجب فعله إذا كان شرطا لا تستطيع الوفاء به، فهل الأفضل حينها الكذب أم المراوغة؟ فقد ظنته سيطلب منها النزاهة وليس الخديعة، أو نحو ذلك.
لم ترد، فتابع:
ولكنه تابع قائلا :
” إن الميراث مصون من قِبل الاله والمعبد، ولن يستطيع حتى الإمبراطور ذاته التدخل على نحو تعسفي.”
“أكره أن يتأذى اتباعي، عليك تذكر ذلك “.
“دعينا نفكر في ذلك في هذين العامين.”.
فتنفست الصعداء وأجابت
وبات الشعب يتبع القديسة لا الإمبراطور ولا رئيس أساقفة، كان إيمان الناس من إرادة الاله.
“أجل، لقد فهمت.”
“إذا، من سوف نلتقي؟”
فقال مقطب الحواجب
” إن الميراث مصون من قِبل الاله والمعبد، ولن يستطيع حتى الإمبراطور ذاته التدخل على نحو تعسفي.”
“يا آنسة، لا يبدو أنك قد فهمت كلامي، إن ما أعنيه ألا تتأذيّ أنت أيضًا. من فضلك، لا تدع ذاك يحدث مرة أخرى “.
.”ما لم تكن رغبتك الحصول على القوة أو المجد، فلا شيء قد يدفعك للزواج مني، وإلقاء نفسك في معركة خلافة العرش، لا أعرف ما لو كنت تريدين أن تصبحي إمبراطورة، لكنني لا أفهم لماذا قد تريدين الطلاق بعد عامين”
وأشار إلى خدها، وتابع والجد يعلو ملامحه
“كلما أعطيت الفقراء، كلما ارتفع قدرك في الجنة “
“بالأحرى، عليك أن تضربي كل من يعترض طريقك.”
.”ما لم تكن رغبتك الحصول على القوة أو المجد، فلا شيء قد يدفعك للزواج مني، وإلقاء نفسك في معركة خلافة العرش، لا أعرف ما لو كنت تريدين أن تصبحي إمبراطورة، لكنني لا أفهم لماذا قد تريدين الطلاق بعد عامين”
فنظرت نحوه هنية، ولم يسعها غير الضحك، فابتسم هو الأخر.
أعاد النظر حوله مرة أخرى، لم يستطع تصديق أن كبير خدم عائلة ثرية ونبيلة لعدة أجيال سينتهي المآل به في هذه المنطقة.
“أفضل أن أكون التي تُضرب، حتى أتمكن تحطيم سمعة الشخص الآخر، بدلاً من أن أكون الشخص الذي يضرب”
وشعرت وكأن هناك سمكة صغيرة تسبح داخل صدرها.
“ إنني أرجوك ألا تعرض نفسك لأية أذية.”
فقالت متفهمة:
” أشكرك على اهتمامك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت النبوة التي نزلت إلى المعبد تقول:
وأشرق وجهها بابتسامة، واتسعت ابتسامته على نحو كبير، وفكر أن من رؤية ابتسامتها أفضل بكثير من وجهها الجاد.
فجعلت الأكاذيب التي نشرتها صراع بين الاثنين يتخذ اتجاهًا مختلفًا، فمن خلال الإشارة إلى أمرأة ما، إنها سوف تصير الإمبراطورة، يعني بالضرورة أن زوجها سيصبح الإمبراطور كذلك.
“وأنا كذلك، عندي لك شرط…”
فحاولت فتح باب العربة، لكنه أرجع يدها بلطف فتفاجئت وابتسم ثم فتح الباب وخرج أولا، وبعد ذلك مَدّ يده أمامها، فوضعت يدها عليها بتردد، ثم رفعها عن العربة، فانفلت من شفتيها في حين غرة
“فلتتفضلي”
لم تنخرط في السياسة قط، وما كانت تظهر في الدوائر الاجتماعية وما لبثت في العاصمة إلا نادراً، إنما دخلت المجتمع الراقي عندما جمع الرعاة، ومن بين كل النبلاء، كان سيدريك وحده من قدم لها العون والحماية.
“هنالك جوهرة تدعى قلب القديسة أولغا، إنها إرث فيكونت بيشر، أريدك أن تعطيها لي كهدية الزواج “.
وأشرق وجهها بابتسامة، واتسعت ابتسامته على نحو كبير، وفكر أن من رؤية ابتسامتها أفضل بكثير من وجهها الجاد.
فإعترته الدهشة لأنه لم يتوقع أبدًا أن تطلب منه جواهر أو ما إلى ذلك، فكرر ..
“ساعدينا أيتها السيدة الجميلة!”
“ أقلتِ إرث عائلة فيكونت بيشر… ؟”
لن تستطيع إبلاغه عن ذلك في الوقت الحالي، كانت مترددة، وعندما لاحظ ذلك، سأل :
“نعم، فهذا سيسهل عليك فهم أي نوع من الأشخاص أنا“.و
“هل تحضرين مقدّمًا مثل هذه الثياب دائما؟ فلا يبدو لي أنك قد خططت للمجيء إلى هنا اليوم” “.
أضافت بهدوء:
“كلما أعطيت الفقراء، كلما ارتفع قدرك في الجنة “
“وإذا لم تغير رأيك بعد حصولك على الجوهرة، عندئذ أعرض علي الزواج على نحو رائع يغزو مجالس الجميع”
لم تنخرط في السياسة قط، وما كانت تظهر في الدوائر الاجتماعية وما لبثت في العاصمة إلا نادراً، إنما دخلت المجتمع الراقي عندما جمع الرعاة، ومن بين كل النبلاء، كان سيدريك وحده من قدم لها العون والحماية.
فأومأ برأسه دون طرح المزيد من الأسئلة.
وكذلك لم تكن ترغب أن يوصف الرجل الذي خدمته بأنه قد تخلى عن زوجته بسبب رغبته أن يحظي بالقديسة.
فحاولت فتح باب العربة، لكنه أرجع يدها بلطف فتفاجئت وابتسم ثم فتح الباب وخرج أولا، وبعد ذلك مَدّ يده أمامها، فوضعت يدها عليها بتردد، ثم رفعها عن العربة، فانفلت من شفتيها في حين غرة
لقد أنقذت أرواحًا لا حصر لها، كانت قادرة على شفاء أي محتاج بقواها المقدسة، ولكنها على الأرجح، عالجت الكثير من القلوب قبل الأمراض أو الإصابات.
“آه.”
“نعم. وأما عن الطلاق… “
“ يجب على السيدة ألا تنزل من العربة دون مساعدة.”
نظر إليها، وفجأة شعر بأنقباض في قلبه، فأضاف:
فأجابت عن استحياء:
“هنالك جوهرة تدعى قلب القديسة أولغا، إنها إرث فيكونت بيشر، أريدك أن تعطيها لي كهدية الزواج “.
“نعم… هذا صحيح.”
“نعم… هذا صحيح.”
وشعرت وكأن هناك سمكة صغيرة تسبح داخل صدرها.
لن تستطيع إبلاغه عن ذلك في الوقت الحالي، كانت مترددة، وعندما لاحظ ذلك، سأل :
كان الشارع ضيقا وموحلا، تجمهر حولهما حشد من الأطفال كالبعوض، باسطين أيديهم.
وبات الشعب يتبع القديسة لا الإمبراطور ولا رئيس أساقفة، كان إيمان الناس من إرادة الاله.
“أعطني فلسا واحدا!”
كان دخول رجلين وحدهما إلى تلك الأرجاء مقامرة محفوفة بالخطر، إلا أن سيدريك لم يكن رجلا عاديا، كان درع الامبراطورية والمحارب الأعظم في المملكة!
“ساعدينا أيتها السيدة الجميلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، لقد فهمت.”
“كلما أعطيت الفقراء، كلما ارتفع قدرك في الجنة “
ومع ذلك، فقد اعتقد الناس في جميع أنحاء البلاد أن القديسة الجميلة الطيبة ستصبح الإمبراطورة، ولا أحد قادر على تكذيب ذلك.
صاح السائق وطارد الحشد، في حين، أخرجت أليس عباءة سوداء على عجل ووضعتها على أرتيزيا، فاخفضت رأسها وغطته بقلنسوتها..
– اعتني بالضعفاء والمحرومين نيابة عني.
فسألها بشيء من الدهشة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فنظرت نحوه هنية، ولم يسعها غير الضحك، فابتسم هو الأخر.
“هل تحضرين مقدّمًا مثل هذه الثياب دائما؟ فلا يبدو لي أنك قد خططت للمجيء إلى هنا اليوم” “.
لن تستطيع إبلاغه عن ذلك في الوقت الحالي، كانت مترددة، وعندما لاحظ ذلك، سأل :
“ لأن لون شعري عادة ما يلفت الانتباه.”
حتى تلك اللحظة، ظل صراع الخلافة مسدود النهاية، فعلي الرغم من أن لورانس كان إبن الإمبراطور المفضل، فإنه لم يستطع بمفرده إزاحة رويغار، من الجهة المقابلة، لم يستطع الأرشدوق رويغار أن يطغى على إبن الامبراطور المفضل بسلطته كذلك .
تركت الشارع الرئيسي يرافقها سيدريك وحده، واختفيا معا بين الأزقة.
وأضاف قائلا:
كان دخول رجلين وحدهما إلى تلك الأرجاء مقامرة محفوفة بالخطر، إلا أن سيدريك لم يكن رجلا عاديا، كان درع الامبراطورية والمحارب الأعظم في المملكة!
“ حسن، أظنني قد فهمت قصدك، وإلى أن تكلل هذه العَلاقة بالثقة، فالأفضل ضمان ما يمكن تقديمه وتلقيه“.
ومع أن أرتيزيا كانت ترتدي عباءة سوداء، إلا أنها لم تخفِ هيئة فستانها، والتي أوضحت انها امرأة من النبلاء، زيادةً على ذلك، كان من دون شك أن من يرافقها نبيل أيضا، وفي تلك الحالة، ليس من المستغرب لو هجم عليهما اللصوص في خمسة دقائق.
“أنك رئيسة الماركيز روزان على أية حال، أولست الوريثة الوحيدة من الناحية القانونية؟”.
ولكن لم يجرؤ أحد في حضور سيدريك الساحق، شعر ببعضهم حولهما، يحسبون أنفاسهم في توتر وترقب، في حين، لا يبدو أنها لاحظت ذلك.
“يا أنسة، يبدو أنك عازمة على التضحية بنفسك من أجل مصلحة الإمبراطورية.”
“إذا، من سوف نلتقي؟”
فقد إكتسب العائلة الحاكمة شرعيتها المفقودة عبر القديسة، واستطاع المعبد التدخل في شؤون قِوَى العالم العلماني.
” رئيس الخدم الذي خدم عائلة روزان لأجيال لكنه طُرد بعد وقت قصير من وفاة الماركيز السابق.”
“نعم. وأما عن الطلاق… “
وواصلت:
فجعلت الأكاذيب التي نشرتها صراع بين الاثنين يتخذ اتجاهًا مختلفًا، فمن خلال الإشارة إلى أمرأة ما، إنها سوف تصير الإمبراطورة، يعني بالضرورة أن زوجها سيصبح الإمبراطور كذلك.
“أنا لا أملك شخصاً لأثق به غيره، قد يحمل ضغينة لأمي ولي، بطبيعة الحال، لكن عائلته كانت موالية لروزان منذ عقود طويلة، أنا متيقنة أنه يسمعني بسبب ذلك على الأقل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لدي شرط واحد.”
“فهمت.”
في ذلك الوقت، أصبحت قديسة منذ سماعها الوحي، وقد استبشر بها المؤمنون وأعينهم مليئة بالدموع من السعادة، بينما صُعق الملحدون مذهولين.
أعاد النظر حوله مرة أخرى، لم يستطع تصديق أن كبير خدم عائلة ثرية ونبيلة لعدة أجيال سينتهي المآل به في هذه المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف تصبح القديسة إمبراطورة.
نظر إليها، وفجأة شعر بأنقباض في قلبه، فأضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل، وعلاوة على ذلك، لن يضع صاحب الجلالة نفسه تحت ضغط سياسي كبير فقط لأنه أحب والدتي”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات