لِوَحدِك
الفصل 432: لِوَحدِك
أخذت أحد الحارسات تلاميذها الألف تحت غطاء الليل خارج المدينة. تحركوا بسرعة، مثل الفهود، وظهرن فوق رؤوس الحراس غير المدركين في لحضة.
“ما الخطأ، الجدة؟” صاح الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المرأة إلى السماء وأظهرت ابتسامة سعيدة، “هاهاهاها، لقد فات الأوان! أنت متأخر جدًا!”
تنهدت الجدة، “إنها رسالة من جناح اللورد لونغ. البوابة الإمبراطورية ساعدت بالفعل في حصارنا. ولكن بدلًا من مساعدة وادي الجحيم والآخرين، فإنها توقف تعزيزاتنا. عانى جانب جناح اللورد لونغ من خسائر فادحة واضطر إلى التراجع. نحن لوحدنا.”
“ماذا؟”
أومأ الاثنان الآخران في الداخل.
هزت النساء رؤوسهن في الحزن. لقد تمسكوا حتى الآن بالأمل في أن تكون المساعدة في الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الآخرون.
ولكن، الآن بمعرفتِهِم أنه حتى دعمهم تحت هجوم عنيف، غرقوا في حفرةٍ من اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: CP0
“ماذا؟”
يمكنهم الصمود لبضعة أشهر قصيرة فقط قبل أن يتم إختراقُهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعلق صرح الزهور المنجرفة بخيطٍ رفيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد الجميع، وشعروا بالموت أقرب من أي وقتٍ مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث يان بو غونغ مثل الفائز. إبتسم يو وان شان الواقف على الجانب ابتسامة كسولة وغامضة.
ومضت عيون الجدة بعزم، “الحارِسات، انقسموا إلى خمسة فرق واهربوا الليلة. سنلتقي مرة أخرى في مدينة الغيمة المُحلِقة على بعد ألف ميل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما تقدما كذلك. مع مستواهم، سيكون هذا نزهة في الحديقة.
“الجدة…”
“أعلم أن هذا أمر خطير، مع وجود فرصة كبيرة ليتم الإمساك بكم، لكنه أفضل من الجلوس حتى يسقط الفأس على رِقابِنا. لا يزال لدينا العشرات من الدفاعات في الواقع. لن يتوقعوا منا أبدًا اتخاذ مثل هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر. الهرب هو أفضل رهان لدينا. إذا انتظرنا أكثر من ذلك، سوف يرفعون حذرهم!” الجدة حدقت بعينين نصف مغمضتين.
أومأ الآخرون.
“ماذا؟”
كان هذا هو أخطر مسار عمل لكنه الوحيد الذي يحمل فيه أمل النجاة. الانتظار لفترة أطول سيؤدي حتى إلى ضياع هذه الفرصة منهم.
انقسم تلميذات صرح الزهور المنجرفة إلى فرق مكونة من ثلاث إلى خمس أعضاء، مما أدى إلى سرقة حياة الحراس وضمان نجاح هذه المهمة.
انحنى المشرفون، “مفهوم، الجدة…”
لم يفعل يان بو غونغ أي شيء إضافي، نظر إليها بثقة فقط، “ثم حظِري نفسك لعالمٍ من الأذى. فقط اسمحي لي أن أعرف عندما تكونين جاهزة للكلام، حسنًا؟ سأكون في الإنتظار، هاهاها…”
عُلِق القمرُ عاليًا في سماء الليل، مع سحابة نادرًا ما تُفسِد توهجه بين الحين والآخر. خارج مدينة الزهور المنجرفة، انسحب تلاميذ المنازل الثلاثة بعد يوم طويل من العمل، تاركين بضع مئات من الحراس.
“الجدة…”
أخذت أحد الحارسات تلاميذها الألف تحت غطاء الليل خارج المدينة. تحركوا بسرعة، مثل الفهود، وظهرن فوق رؤوس الحراس غير المدركين في لحضة.
كان من الواضح للين رو فينغ ما كانت لعبة الرجل العجوز، ولكن لم يكن الأمر كما لو إنه إستطاع إخراج أي شيء من الفتاة العنيدة أيضًا.
“آه، الأعدا-“
تم قطع صرخة الحارس عند ضرب شفرة تلميذة الزهور المنجرفة عبر رقبته. كانت عيناه لا تزالان مفتوحتين وبركة الدماء إنتشرت على الأرض.
عُلِق القمرُ عاليًا في سماء الليل، مع سحابة نادرًا ما تُفسِد توهجه بين الحين والآخر. خارج مدينة الزهور المنجرفة، انسحب تلاميذ المنازل الثلاثة بعد يوم طويل من العمل، تاركين بضع مئات من الحراس.
انقسم تلميذات صرح الزهور المنجرفة إلى فرق مكونة من ثلاث إلى خمس أعضاء، مما أدى إلى سرقة حياة الحراس وضمان نجاح هذه المهمة.
بعد ساعة من التعذيب، صارت المرأة حمراء مثل الطماطم الناضجة ولم تعد قادرة على التحمل، “أعطها لي الآن! سأتحدث! سأخبرك بكل شيء!”
لكن، كان لا بد أن يحدث خطأ في مرحلة ما بغض النظر عن مدى حرصهن.
ومضت عيون الجدة بعزم، “الحارِسات، انقسموا إلى خمسة فرق واهربوا الليلة. سنلتقي مرة أخرى في مدينة الغيمة المُحلِقة على بعد ألف ميل!”
ومضت عيون الجدة بعزم، “الحارِسات، انقسموا إلى خمسة فرق واهربوا الليلة. سنلتقي مرة أخرى في مدينة الغيمة المُحلِقة على بعد ألف ميل!”
ألقى حارس زلة اليشم في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت زلة اليشم ناشرة مفرقعات مُضيئة، وكشفت عن الظلال المهاجمة بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إستعدي لكي يتم إدهاشك، هاهاها…”
صاحت الحارسة، “لقد تم رصدنا. الأخوات، لننسى كل شيء ونهاجم فقط!”
“تقدموا!”
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع آلاف التلاميذ معًا نحو معسكر المنازل الثلاثة وهم يصرخون.
مع ثرثرة، اقترب يان بو غونغ من أذنها، “لا أحد يستطيع تحملها أكثر من ساعتين. من الأفضل لكي أن تتكلمي وأنا سأُخلِصُكِ من عذابِك. لماذا يجب أن تكوني عنيدةً جدًا؟ تحدثي، لماذا تهاجمون؟”
خرج اللوردات في نفس اللحضة التي سمعوا فيها أصوات الإنذار، وقاموا بتوجيه تلاميذهم. عندما رأوا أنه كان مجرد ألف شخص يأتون إليهم، استرخوا.
“هذا كل شيء؟ هولاء العجائز يقمن بغارة ليلية مع ألف مقاتل فقط؟ هذا لا يكفي حتى لجعلنا نتأهب، هاهاها…” سخِرت لين رو فينغ بإزدراء.
انحنى المشرفون، “مفهوم، الجدة…”
ضحك لين رو فينغ، وهو يلقي نظرة خاطفة على يان بو غونغ المُتأخِر، “ها ها ها، يبدو أن الفضل كله لي.”
أومأ يان بو غونغ بإبتسامة، “صحيح. مع وجود بعض الحارسات العاديات فقط في الصدارة، ماذا يمكنهم أن يفعلوا حتى لو وصلوا إلينا؟ منذ متى أُصيبت الجدة تشو بيجون بالخرف؟ يجب عليكِ إرسال المزيد من الأشخاص إذا كنتِ تريدين الهجوم. هذه العدد القليل لا فائدة منه!”
**********
صاحت الحارسة، “لقد تم رصدنا. الأخوات، لننسى كل شيء ونهاجم فقط!”
“وماذا لو كان لديهم خطط مختلفة؟سأقبض على الحارسات وأنتزعهن منها. هذا سيحصد لنا بعض الإنجازات اللطيفة والسهلة.” تلألئت عيون يو وان شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، الأعدا-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، الآن بمعرفتِهِم أنه حتى دعمهم تحت هجوم عنيف، غرقوا في حفرةٍ من اليأس.
أومأ الاثنان الآخران في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وماذا لو كان لديهم خطط مختلفة؟سأقبض على الحارسات وأنتزعهن منها. هذا سيحصد لنا بعض الإنجازات اللطيفة والسهلة.” تلألئت عيون يو وان شان.
[يو وان شان بالتأكيد منطقي.]
بدأت المرأة ترتجف وتتعرق كما لم تفعل من قبل.
انقسم تلميذات صرح الزهور المنجرفة إلى فرق مكونة من ثلاث إلى خمس أعضاء، مما أدى إلى سرقة حياة الحراس وضمان نجاح هذه المهمة.
كلاهما تقدما كذلك. مع مستواهم، سيكون هذا نزهة في الحديقة.
انقسم تلميذات صرح الزهور المنجرفة إلى فرق مكونة من ثلاث إلى خمس أعضاء، مما أدى إلى سرقة حياة الحراس وضمان نجاح هذه المهمة.
إنطلق يو وان شان ضاحِكًا في الخلف، بلا هموم.
الفصل 432: لِوَحدِك
بام!
أجبرها يان بو غونغ على فتحِ فَكِها وألقى الحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعلق صرح الزهور المنجرفة بخيطٍ رفيع.
كان لين رو فينغ أول من وصل بسرعته الخارقة. كف واحد جعل الحارسة تطير مُصابة بجروح بالغة.
هُزِم تلاميذها الألف أيضًا، الغالبية قتلى، وأسر آخرون، وهرب عددٌ قليل جدًا.
ضحك لين رو فينغ، وهو يلقي نظرة خاطفة على يان بو غونغ المُتأخِر، “ها ها ها، يبدو أن الفضل كله لي.”
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف، بالطبع الأمر سهل بالنسبة لك عندما تجري أسرع من الأرنب. أما بالنسبة لمقدار الإنجاز الذي ستحصل عليه، سنرى بخصوص ذلك.” ابتسم يان بو غونغ.
تنهدت الجدة، “إنها رسالة من جناح اللورد لونغ. البوابة الإمبراطورية ساعدت بالفعل في حصارنا. ولكن بدلًا من مساعدة وادي الجحيم والآخرين، فإنها توقف تعزيزاتنا. عانى جانب جناح اللورد لونغ من خسائر فادحة واضطر إلى التراجع. نحن لوحدنا.”
تجاهل لين رو فينغ ملاحظته، واستحوذ على المرأة، “الجدارة هي الجدارة في كلتا الحالتين. هاهاها، أيتها الجميلة، لماذا تهاجمون في الليل؟”
لم يفعل يان بو غونغ أي شيء إضافي، نظر إليها بثقة فقط، “ثم حظِري نفسك لعالمٍ من الأذى. فقط اسمحي لي أن أعرف عندما تكونين جاهزة للكلام، حسنًا؟ سأكون في الإنتظار، هاهاها…”
الحارسة رفعت رأسها عاليًا فقط، مُشاهدةً القمر.
هُزِم تلاميذها الألف أيضًا، الغالبية قتلى، وأسر آخرون، وهرب عددٌ قليل جدًا.
ومضت عيون الجدة بعزم، “الحارِسات، انقسموا إلى خمسة فرق واهربوا الليلة. سنلتقي مرة أخرى في مدينة الغيمة المُحلِقة على بعد ألف ميل!”
تشددت يد لين رو فينغ وغمرت جسدها باليوان تشي.
تشددت يد لين رو فينغ وغمرت جسدها باليوان تشي.
جبين المرأة تجعد وعرق من الألم الذي لا يمكن تصوره ظهر، لكنها ما زالت لم تصدر زقزقة.
الفصل 432: لِوَحدِك
“همف، أنت بالتأكيد صامِدة. اسمحي لي أن أخلصك من إحدى أيديكِ أولًا!” صرخ لين رو فينغ.
اندفع آلاف التلاميذ معًا نحو معسكر المنازل الثلاثة وهم يصرخون.
هدأت المرأة وهي ترتجف.
كانت المرأة لا تزال تحدق في القمر. غَضِبَ لين رو فينغ، لكن يان بو غونغ أوقفه قبل أن يقطع أي شيء، “هاهاها، لورد المنزل لين، هذه الفتاة حارِسة. الاستجواب العادي لن يعمل عليها. لدي معي حبة المِئة نملة. ستشعر بالآلاف من لدغات النمل في جميع أنحاء جسدها. هذا الألم والعذاب أسوأ من الموت. هل يمكنني محاولة إعطائها إياها؟”
أجبرها يان بو غونغ على فتحِ فَكِها وألقى الحبة.
[همف، أنت رجل غريب فاسد. أنت تحاول سرقة توهجي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الواضح للين رو فينغ ما كانت لعبة الرجل العجوز، ولكن لم يكن الأمر كما لو إنه إستطاع إخراج أي شيء من الفتاة العنيدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت المعلومات التي كانت لديها عن طريق الصدفة لا تقدر بثمن، فإن تأخيرها سيؤدي إلى تحول غضب البوابة الإمبراطورية نحو الغابة المقدسة.
تنهدت لين رو فينغ وسلمتها إليه، “حسنًا، دعنا نرى ما إذا كانت حبة المئة نملة جيدة كما تقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم قطع صرخة الحارس عند ضرب شفرة تلميذة الزهور المنجرفة عبر رقبته. كانت عيناه لا تزالان مفتوحتين وبركة الدماء إنتشرت على الأرض.
“إستعدي لكي يتم إدهاشك، هاهاها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، الآن بمعرفتِهِم أنه حتى دعمهم تحت هجوم عنيف، غرقوا في حفرةٍ من اليأس.
يمكنهم الصمود لبضعة أشهر قصيرة فقط قبل أن يتم إختراقُهم.
أجبرها يان بو غونغ على فتحِ فَكِها وألقى الحبة.
تنهدت لين رو فينغ وسلمتها إليه، “حسنًا، دعنا نرى ما إذا كانت حبة المئة نملة جيدة كما تقول.”
بدأت المرأة ترتجف وتتعرق كما لم تفعل من قبل.
تشددت يد لين رو فينغ وغمرت جسدها باليوان تشي.
كان هذا هو أخطر مسار عمل لكنه الوحيد الذي يحمل فيه أمل النجاة. الانتظار لفترة أطول سيؤدي حتى إلى ضياع هذه الفرصة منهم.
لكنها ما زالت تحافظ على شفتيها مسدودة، حتى أنها مضغتها لدرجة النزيف.
الحارسة رفعت رأسها عاليًا فقط، مُشاهدةً القمر.
“ها ها ها، يجب أن يكون هذا يؤلم كالجحيم. لاذع، حكة، وخز، ودعونا لا ننسى الألم المبرح!”
عُلِق القمرُ عاليًا في سماء الليل، مع سحابة نادرًا ما تُفسِد توهجه بين الحين والآخر. خارج مدينة الزهور المنجرفة، انسحب تلاميذ المنازل الثلاثة بعد يوم طويل من العمل، تاركين بضع مئات من الحراس.
مع ثرثرة، اقترب يان بو غونغ من أذنها، “لا أحد يستطيع تحملها أكثر من ساعتين. من الأفضل لكي أن تتكلمي وأنا سأُخلِصُكِ من عذابِك. لماذا يجب أن تكوني عنيدةً جدًا؟ تحدثي، لماذا تهاجمون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث يان بو غونغ مثل الفائز. إبتسم يو وان شان الواقف على الجانب ابتسامة كسولة وغامضة.
صرت المرأة أسنانها بقوة ووجهها إلتوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث يان بو غونغ مثل الفائز. إبتسم يو وان شان الواقف على الجانب ابتسامة كسولة وغامضة.
لم يفعل يان بو غونغ أي شيء إضافي، نظر إليها بثقة فقط، “ثم حظِري نفسك لعالمٍ من الأذى. فقط اسمحي لي أن أعرف عندما تكونين جاهزة للكلام، حسنًا؟ سأكون في الإنتظار، هاهاها…”
هُزِم تلاميذها الألف أيضًا، الغالبية قتلى، وأسر آخرون، وهرب عددٌ قليل جدًا.
تحدث يان بو غونغ مثل الفائز. إبتسم يو وان شان الواقف على الجانب ابتسامة كسولة وغامضة.
“الجدة…”
بعد ساعة من التعذيب، صارت المرأة حمراء مثل الطماطم الناضجة ولم تعد قادرة على التحمل، “أعطها لي الآن! سأتحدث! سأخبرك بكل شيء!”
خرج اللوردات في نفس اللحضة التي سمعوا فيها أصوات الإنذار، وقاموا بتوجيه تلاميذهم. عندما رأوا أنه كان مجرد ألف شخص يأتون إليهم، استرخوا.
نظر يان بو غونغ إلى لين رو فينغ بفخر وألقى حبة في فمها.
تنهدت لين رو فينغ وسلمتها إليه، “حسنًا، دعنا نرى ما إذا كانت حبة المئة نملة جيدة كما تقول.”
سخرت منه المرأة، “لقد قُدتُ فريقي إلى هنا وأنا أعلم جيدًا أن كل ما سنجده هو الموت. كانت مهمتنا بسيطة للغاية حقًا. قتل الحراس بغارة وهمية، لغرضٍ واحدٍ فقط، المماطلة. الجدة والباقي قد غادروا بالفعل. لقد فات الأوان لكم للحاق بِهِم، هاهاها…”
هدأت المرأة وهي ترتجف.
لكن، كان لا بد أن يحدث خطأ في مرحلة ما بغض النظر عن مدى حرصهن.
“ها ها ها، تحدثي الآن. لا تفكر للحظة أنني سأصدقك إذا قلت أنك أتيت لمباغتة معسكرنا مع عدد قليل جدًا من الناس. ما هو هدفك؟ قُلِ الحقيقة!” ابتسم يان بو غونغ.
نظرت المرأة إلى السماء وأظهرت ابتسامة سعيدة، “هاهاهاها، لقد فات الأوان! أنت متأخر جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يحدث، تحدثي!” عبس يان بو غونغ.
بام!
أخذت أحد الحارسات تلاميذها الألف تحت غطاء الليل خارج المدينة. تحركوا بسرعة، مثل الفهود، وظهرن فوق رؤوس الحراس غير المدركين في لحضة.
سخرت منه المرأة، “لقد قُدتُ فريقي إلى هنا وأنا أعلم جيدًا أن كل ما سنجده هو الموت. كانت مهمتنا بسيطة للغاية حقًا. قتل الحراس بغارة وهمية، لغرضٍ واحدٍ فقط، المماطلة. الجدة والباقي قد غادروا بالفعل. لقد فات الأوان لكم للحاق بِهِم، هاهاها…”
الفصل 432: لِوَحدِك
“ماذا، كان هذا هروبًا؟”
ارتجف يان بو غونغ ولعن، “اللعنة على تلك الكلبة ومخططاتها. تلك الجدة تصرف كفاضِلة لفترة طويلة، لم يتوقع أحدٌ منا أنها ستُضحي بحارسة، لإنقاذ نفسها لا أكثر. همف، لقد نَورتيني حقًا، السيدة الحديدية!”
سخرت منه المرأة، “لقد قُدتُ فريقي إلى هنا وأنا أعلم جيدًا أن كل ما سنجده هو الموت. كانت مهمتنا بسيطة للغاية حقًا. قتل الحراس بغارة وهمية، لغرضٍ واحدٍ فقط، المماطلة. الجدة والباقي قد غادروا بالفعل. لقد فات الأوان لكم للحاق بِهِم، هاهاها…”
غضب يان بو غونغ بسبب سخرية المرأة. بدأ لين رو فينغ يفكر بالفعل في كيفية شرح ذلك للبوابة الإمبراطورية.
كانت المرأة لا تزال تحدق في القمر. غَضِبَ لين رو فينغ، لكن يان بو غونغ أوقفه قبل أن يقطع أي شيء، “هاهاها، لورد المنزل لين، هذه الفتاة حارِسة. الاستجواب العادي لن يعمل عليها. لدي معي حبة المِئة نملة. ستشعر بالآلاف من لدغات النمل في جميع أنحاء جسدها. هذا الألم والعذاب أسوأ من الموت. هل يمكنني محاولة إعطائها إياها؟”
“ماذا، كان هذا هروبًا؟”
فقط يو وان شان إمتلك نظرة فخور وابتسامة ماكرة…
لكن، كان لا بد أن يحدث خطأ في مرحلة ما بغض النظر عن مدى حرصهن.
**********
ترجمة: CP0
أخذت أحد الحارسات تلاميذها الألف تحت غطاء الليل خارج المدينة. تحركوا بسرعة، مثل الفهود، وظهرن فوق رؤوس الحراس غير المدركين في لحضة.
خرج اللوردات في نفس اللحضة التي سمعوا فيها أصوات الإنذار، وقاموا بتوجيه تلاميذهم. عندما رأوا أنه كان مجرد ألف شخص يأتون إليهم، استرخوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات