أهلاً و سهلاً
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
كان ميناء فينوس في الأمام مباشرة. مع مد القراصنة وسقوط أرخبيل البلطيق ، كان الميناء الآن مزدهرًا. تم فتح طرق شحن لا حصر لها ، وكلما اقترب المرء من الميناء ، زاد عدد السفن التي يمكنهم رؤيتها.
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
تم بالفعل توسيع الميناء عدة مرات ، ولا توجد مشكلة في استيعاب أكثر من مائة سفينة الآن. كان هذا شيئًا اعتبره ليلين عند اختيار الموقع. أظهر اختياره لميناء واسع في المياه العميقة بُعد نظره.
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
كان الرصيف مزدحمًا بالناس ، رغم أنه كان هناك أيضًا تجمع لبعض الأشخاص الغير مألوفين. كان عدد قليل من الأشخاص في المقدمة يرتدون ملابس نبيلة رائعة ، وقد سمح نظر ليلين الممتاز له برؤية بعض الوجوه المألوفة بشكل غامض.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
كان أمامه مباشرة جوناس وزوجته. كانت السيدة جوناس تلوح في اتجاهه بمنديل أبيض ، وتمسح دموعها من حين لآخر.
“لدي العديد من الأشياء لأناقشها معك بخصوص ميناء فينوس وتعاوننا المستقبلي. من نظري ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لي أن أزورك في المستقبل ، “تحدث الكاهن بتمعن.
في اللحظة التي نزل فيها من القارب ، انقضت السيدة جوناس بين ذراعي ليلين قبل أن يتمكن حتى من الترحيب بها ، “أوه… طفلي! طفلي! كيف يمكنك أن تكون بلا قلب لدرجة أن تتركنا وراءك لسنوات عديدة… ”
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
عند رؤية هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يهز رأسه نحو بارون جوناس ويبدأ في مواساة والدته.
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
“حسنا. هذا يكفي يا عزيزتي! عودة ليلين شيء يسعدنا! ” بدا جوناس أكبر سناً الآن. كان شعر صدغه يشيب بالفعل ، لكن بدا أنه في حالة جيدة.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية كانت مأدبة النبيذ ليلاً للترحيب بعودته ، كما تضمنت التفاعل مع عدد قليل من القوى الأخرى. كان عليه أن يذهب للحضور. بعد ذلك ، ذهب ليلين إلى مكتب بارون جوناس.
“من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “تعال إلى برج الساحر الليلة. لدى شىء لأريك إياه!” كان إرنست لا يزال كما كان دائمًا ، حيث غادر بعد أن ألقى عليه بضع كلمات كما لو كان لديه تجربة مهمة يجب أن يحضرها.
“هؤلاء هم أخوك وأختك ، جايك وشيرلين. تعال ، قابلوا أخوكم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمع ليلين ، رافضا الإجابة. كان هدفه الوحيد هو الخلود ، لكن كان لأناس مختلفين مسارات وأفكار مختلفة. لم يفرض أي شيء على البارون.
“مم.” أومأ ليلين. شعر ليلين بنسل والده في هؤلاء الأطفال ، لكن لم يكن لديهم دم أمه.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
ومع ذلك ، كان هذا شائعًا بين النبلاء. الأطفال المولودون من محظيات ليس لديهم أي مكانة على الإطلاق ، وهذا واضح فقط من حقيقة أن والدتهم لم تأت معهم.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلتوت زاوية شفاه ليلين قليلاً. في هذه المرحلة ، كان يجب أن يكون برج الساحر على وشك الانتهاء. كان على يقين من أن سيده يريد مناقشة شيء يتعلق بذلك.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
“مرحبا جايك. مرحبًا ، شيلين! ” تصرف ليلين الآن مثل الأخ الأكبر اللطيف. بينما لم يكن يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه تمكن من إخراج الهدايا بسرعة. دمية جميلة وحذاء بدون كعب جعل الأطفال يهتفون.
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
أعد ليلين منذ فترة طويلة سفينة مليئة بالهدايا لتوزيعها ، وبالطبع لن يمانع في إعطاء اثنتين أخريين.
عند رؤية هذا ، لم يستطع ليلين إلا أن يهز رأسه نحو بارون جوناس ويبدأ في مواساة والدته.
أومأ بارون جوناس بارتياح: “رؤيتك ودودًا يجعلني أشعر بالراحة”. ما كان يفعله ليلين هو توضيح موقفه. على الأقل ، لا داعي للقلق بشأن كيفية العناية بأطفاله بعد وفاته.
بناءً على فهمه لليلين ، كان يعلم بالتأكيد أنه عندما يتعلق الأمر بالتخطيط والقوة ، لا يمكن للإثنان بالتأكيد أن يتقارنا معه.
“مرحبا جايك. مرحبًا ، شيلين! ” تصرف ليلين الآن مثل الأخ الأكبر اللطيف. بينما لم يكن يعلم أن هذا سيحدث ، إلا أنه تمكن من إخراج الهدايا بسرعة. دمية جميلة وحذاء بدون كعب جعل الأطفال يهتفون.
‘الآن ، لا يسعني إلا أن أتمنى أن يرضى جايك وشيرلين بما لديهما…’ تنهد بارون جوناس داخليا.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
“جيكوب! ليون! ” استقبل ليلين بعض الأشخاص الآخرين ، وقدم لهم هداياهم.
“شقيق!” “شقيق!” حمل زوجا العيون البراءة والخوف بداخلهما. كانوا لا يزالون في سن الجهل ، لكنهم ما زالوا يستمعون إلى والدهم وينادونه بلطف.
“السيد الشاب ليلين!” انحنى جيكوب وليون بإحترام ، ممتلئين بالعاطفة. بدا أنهم قد تقدموا في العمر قليلاً ، وقد حان الوقت للتقاعد.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
“لقد مر وقت طويل حقًا!” لا تزال زينا تحافظ على مظهرها كفتاة صغيرة. سمحت لها نعمة الآلهة بإبطاء شيخوختها ، لدرجة أنها ستحتفظ بمظهرها الشاب حتى عند الموت. لكن النظرة في عينيها أظهرت كيف نضجت.
مسح ليلين المنطقة ثم رأى الكاهن الذهبي لإلهة الثروة زينا. “وزينا! وقت طويل لا رؤية!”
“أبي ، لقد عدت!” ابتسم ليلين وانحنى.
“لقد مر وقت طويل حقًا!” لا تزال زينا تحافظ على مظهرها كفتاة صغيرة. سمحت لها نعمة الآلهة بإبطاء شيخوختها ، لدرجة أنها ستحتفظ بمظهرها الشاب حتى عند الموت. لكن النظرة في عينيها أظهرت كيف نضجت.
ترجمة : Abdou kh
“لدي العديد من الأشياء لأناقشها معك بخصوص ميناء فينوس وتعاوننا المستقبلي. من نظري ، أعتقد أنه سيكون من الأفضل لي أن أزورك في المستقبل ، “تحدث الكاهن بتمعن.
أومأ ليلين. لم يكن هناك تغيير في إدارة كنيسة الثروة هنا ، ولكن كان هناك تغيير في الاثنتين الأخريين. كان هناك أساقفة جدد لإله المعرفة ، أوجما ، وإله المعاناة إيلماتر. لقد التقوا مع ليلين بشكل فردي ، وتعرفوا عليه.
كان أمامه مباشرة جوناس وزوجته. كانت السيدة جوناس تلوح في اتجاهه بمنديل أبيض ، وتمسح دموعها من حين لآخر.
“تعال إلى برج الساحر الليلة. لدى شىء لأريك إياه!” كان إرنست لا يزال كما كان دائمًا ، حيث غادر بعد أن ألقى عليه بضع كلمات كما لو كان لديه تجربة مهمة يجب أن يحضرها.
كان ميناء فينوس في الأمام مباشرة. مع مد القراصنة وسقوط أرخبيل البلطيق ، كان الميناء الآن مزدهرًا. تم فتح طرق شحن لا حصر لها ، وكلما اقترب المرء من الميناء ، زاد عدد السفن التي يمكنهم رؤيتها.
إلتوت زاوية شفاه ليلين قليلاً. في هذه المرحلة ، كان يجب أن يكون برج الساحر على وشك الانتهاء. كان على يقين من أن سيده يريد مناقشة شيء يتعلق بذلك.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
“اغلي بعض الماء ، سأستحم قبل النوم. لقد سئمت من الحياة على البحر! ” أمر ليلين ، وسارعت الأختان بفعل ما قاله جيدًا.
“السيد الشاب!” “السيد الشاب!” انتظرت خادمتان جميلتان داخل الفيلا ، احمرت أعينهما عندما رأوا ليلين.
“لقد كان الأمر صعبًا عليكم!”
“كلير ، كلارا!” أومأ ليلين. يبدو أن التوأم قد نضجتا قليلاً ، وبدو على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على فهمه لليلين ، كان يعلم بالتأكيد أنه عندما يتعلق الأمر بالتخطيط والقوة ، لا يمكن للإثنان بالتأكيد أن يتقارنا معه.
“ديكور في الغرفة لميتتغير إطلاقا”. وضع ليلين يديه خلف ظهره ونظر حوله. كان ترتيب الأثاث والسجاد والستائر وما شابه هو نفسه عندما غادر.
“إنه لأمر مؤسف للشمال. ليس لدينا خيار سوى التخلي عن منطقة البنفسج ، لكن لقب بارون البنفسج يمكن أن ينتقل إلى ورثتك الآخرين… “كان ليلين قد ذكر لقبه في الشمال لبارون جوناس من قبل.
“سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
“عندما يحين الوقت ، آمل ألا يخيفه تقدمي…” بعد حفل الترحيب المعقد وغير المنظم ، عاد ليلين إلى الفيلا الخاصة به في ميناء فينوس. مع نضوج هذه المنطقة وتطورها ، تحول قلب الجزيرة بأكملها إلى هذه المنطقة ، مما حوّل القصر إلى منتجع.
تنهد ليلين داخليا. في هذا العمر ، ربما تزوجت معظم الخادمات في القصر. حقيقة أنهم ما زالوا هنا بالتأكيد لها علاقة به. قبل أن يقول كلمة عن هذا ، حتى والد هاتين الأختين الجميلتين ، مدبر المنزل العجوز ليون ، لم يجرؤ على اتخاذ أي قرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدتي كانت تخشى أن يشعر السيد الشاب بعدم الارتياح بعد عودتك ، لذلك حافظنا على مظهر الغرفة.” تحدثت كلير بهدوء. لقد نمت الآن لتصبح امرأة قوية.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
“اغلي بعض الماء ، سأستحم قبل النوم. لقد سئمت من الحياة على البحر! ” أمر ليلين ، وسارعت الأختان بفعل ما قاله جيدًا.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
لم يتبق لليلين الكثير من الوقت بعد فترة راحة قصيرة. لقد تراكمت أشياء كثيرة للغاية عندما رحل.
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
في البداية كانت مأدبة النبيذ ليلاً للترحيب بعودته ، كما تضمنت التفاعل مع عدد قليل من القوى الأخرى. كان عليه أن يذهب للحضور. بعد ذلك ، ذهب ليلين إلى مكتب بارون جوناس.
كان مكتب البارون أكبر بكثير من ذي قبل. كان هناك رائحة خافتة من العطر الأحمر الداكن ، وكانت مضاءة بأضواء سحرية. كانت الظروف أفضل بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية كانت مأدبة النبيذ ليلاً للترحيب بعودته ، كما تضمنت التفاعل مع عدد قليل من القوى الأخرى. كان عليه أن يذهب للحضور. بعد ذلك ، ذهب ليلين إلى مكتب بارون جوناس.
جلس بارون جوناس على المكتب ينظر لابنه ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، يا بني. انت فخري!”
ترجمة : Abdou kh
“إنه لأمر مؤسف للشمال. ليس لدينا خيار سوى التخلي عن منطقة البنفسج ، لكن لقب بارون البنفسج يمكن أن ينتقل إلى ورثتك الآخرين… “كان ليلين قد ذكر لقبه في الشمال لبارون جوناس من قبل.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي نزل فيها من القارب ، انقضت السيدة جوناس بين ذراعي ليلين قبل أن يتمكن حتى من الترحيب بها ، “أوه… طفلي! طفلي! كيف يمكنك أن تكون بلا قلب لدرجة أن تتركنا وراءك لسنوات عديدة… ”
لقد فقد ليلين أراضيه خلال فوضى الحرب ، لكن لقبه لم يُسرق منه. كانت خسارة الأرض إهانة لا توصف لكثير من النبلاء ، لكنهم ما زالوا يحتفظون بألقابهم. لقد تجاوزوا بالفعل عتبة المكانة ، يمكنهم الصعود في الرتب بسهولة أكبر في أي مكان آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على فهمه لليلين ، كان يعلم بالتأكيد أنه عندما يتعلق الأمر بالتخطيط والقوة ، لا يمكن للإثنان بالتأكيد أن يتقارنا معه.
حتى مع خسارة الأرض في الشمال ، لم يكن من الصعب الحصول عليها في دامبرث. كان لا يزال هناك العديد من الجزر المهجورة في البحار الخارجية ، ومع بعض الأعمال يمكن نقل مكانة ليلين كبارون وراثي إلى دامبرث. في هذه الحالة ، سيكون لدى عائلة فولين بارونيان لتمريرهما ، لذا فإن قوتهم ستتضاعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الرائع أن تعود!” أومأ بارون جوناس برأسه ، ثم قاد زوجًا من الأطفال أكبر من سن الخامسة أو السادسة.
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
في بعض الأحيان ، مجرد فكرة من قبل شخص يتمتع بالسلطة يمكن أن تسبب تغييرًا كبيرًا في حياة الأشخاص أدناه. ومع ذلك ، لم يكن لدى ليلين أي أفكار أخرى حول هذا. ما كان في الماضي كان من الماضي. على الأكثر ، يمكنه فقط منحهم المزيد من التعويض.
“مع القوة والعلاقات التجارية الحالية لعائلتنا ، لن يكون من الصعب التأثير على الملك. أنت أيضًا نبيل ، وطالما أن أرضك في البحار الخارجية ولا تؤثر على مصالح النبلاء الآخرين في القارة ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثيرون ضدك… “تحدث بارون جوناس بثقة.
كانت أرضه البنفسج في أيدي العفاريت أو المخلوقات المتحولة ، بعد أن أصبحت جزءًا من إمبراطورية العفاريت. كان من غير العملي توقع استعادتها. ومع ذلك ، فإن ما أعطاه بارون جوناس الأولوية هو لقب البارون الذي يمكن أن ينتقل عبر الأجيال. كان هذا أفضل بكثير من ألقاب النبلاء في البلاط ، ويمكن أيضًا تناقله عبر الأجيال.
حتى الآن ، لا تزال عيناه مركزتين على أراضي النبلاء ، وكذلك أرباح التجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسح ليلين المنطقة ثم رأى الكاهن الذهبي لإلهة الثروة زينا. “وزينا! وقت طويل لا رؤية!”
استمع ليلين ، رافضا الإجابة. كان هدفه الوحيد هو الخلود ، لكن كان لأناس مختلفين مسارات وأفكار مختلفة. لم يفرض أي شيء على البارون.
“هو… بعد عودته من العاصمة ، أصبح أكثر صدقًا… لقد اتصلت بك بالفعل من أجل أمور أخرى” ، أصبح بارون جوناس جادًا في هذه المرحلة.
“ماذا عن ماركيز تيم؟ هل سبب لنا أي مشكلة؟ ”
لقد تضاءلت هالته الصارمة الذي كان يتمتع بها منذ وقته في الجيش. ما بقي هو الكياسة والهدوء و القوة الصلبة.
“هو… بعد عودته من العاصمة ، أصبح أكثر صدقًا… لقد اتصلت بك بالفعل من أجل أمور أخرى” ، أصبح بارون جوناس جادًا في هذه المرحلة.
“مم.” أومأ ليلين. شعر ليلين بنسل والده في هؤلاء الأطفال ، لكن لم يكن لديهم دم أمه.
“ما هي؟” قالت الرسالة فقط أن بعض المشكلات قد ظهرت ، لذلك لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن سببها.
نظرًا لأنهم لم يشكلوا أي تهديد لمكانة ليلين ، لم تكن السيدة جوناس معادية لهم.
“أصبحت آثار الشياطين والأرواح الشريرة أكثر شيوعًا في البحار الخارجية. كنيسة سيريك آخذة في الارتفاع ، وعاد البرابرة للتوسع… “تحدث بارون جوناس بلا حماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأطفال محظيات ، كان أقصى ما يمكنهم فعله هو دخول كنيسة إلهية أو أن يصبحوا مدبري منزل لعائلة نبيلة أخرى ، ما لم يكن ليلين بالطبع على استعداد لتقسيم جزء من أراضيه وتسليمها لهم.
“مع القوة والعلاقات التجارية الحالية لعائلتنا ، لن يكون من الصعب التأثير على الملك. أنت أيضًا نبيل ، وطالما أن أرضك في البحار الخارجية ولا تؤثر على مصالح النبلاء الآخرين في القارة ، فلا ينبغي أن يكون هناك الكثيرون ضدك… “تحدث بارون جوناس بثقة.
ترجمة : Abdou kh
ربما نظر البارون إلى القدرة على تمرير الأرض على أنها شيء يستحق السعادة.
كان ميناء فينوس في الأمام مباشرة. مع مد القراصنة وسقوط أرخبيل البلطيق ، كان الميناء الآن مزدهرًا. تم فتح طرق شحن لا حصر لها ، وكلما اقترب المرء من الميناء ، زاد عدد السفن التي يمكنهم رؤيتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات