حفل الشكر!
قبل بدأ الفصل هناك ملاحظة صغيرة: سامحوني على الأخطاء الاملائية الموجودة بالفصول أعلم أنه ليس عذرا لعدم اتقان عملي ولكن غالبا أنا لا أدقق الفصل بعد الترجمة لذا كثيرا ما تجدون بعض الأخطاء الغريبة وأحيانا أغير الجمل أكثر من مرة وأنسى كلمات من الجمل السابقة لذا تظهر بعض العبارات غير متناسقة.
*********************************************
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
الفصل 221: حفل الشكر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفتح أحد.
في الساعة7:15 صباحًا
كان هناك العديد من موظفي الخطوط الجوية الصينية حاضرين.
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
نهض تشانغ يي ببطء من سريره وغسل وجهه. وبعد أن نظر إلى ساعته، ارتدى سترة صغيرة وذهب إلى باب غرفة زميلته القديمة وطرق عليه.
والآن حان وقت اليانصيب!
دينغ دونغ!.
لم يكن هناك الكثير من المكافآت…وبينما لم تتطابق هذه المكافئات مع مكافئات الحوادث المماثلة في عالمه السابق من حيث القيمة النقدية، لكنها أيضًا لم تكن مختلفة كثيرًا. حيث تم منح المضيفتان السمينة والرقيقة وعدد قليل من طاقم المقصورة الآخرين 200000 يوان لكل منهم. كما تم منح عدد قليل من الركاب 100،000. كما تم منح يان هوي 300000.
في الوقت الحالي، لم يكن يملك في مخزونه سوى عنصر [الحفظ]. حيث تم استخدام العناصر الأخرى من قبله بشكل متقطع. لذا كان بحاجة إلى تجديدهم. حيث كانوا هم ما اعتمد عليهم.
لم يفتح أحد.
“المعلم تشانغ ، هل استيقظت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عاملة التنظيف تدفع عربة محملة بملاءات من الكتان بينما مرت بجوار تشانغ يي “من الذي تبحث عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سلسلة القدر الحمراء2x]
استدار تشانغ يي مشيرًا إلى الباب ، “هل السيدة في هذه الغرفة ليست موجودة؟”
*********************************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
“لقد غادرت بالفعل. لقد قامت بتسجيل المغادرة في حوالي الساعة 6.30 “. قالت عاملة التنظيف. ثم غادرت وهي تدفع عربتها.
كان تشانغ يي عاجزًا. يبدو أن حسناء المدرسة كانت بالتأكيد في عجلة من أمرها.
ومع ذلك ، كان هذا بالتأكيد عنصر جيد!
هل كانت في عجلة من أمرها لمناقشة العقد مع الشركة المراد تعيينها فيها؟ حتى أنها لم تخبره في أي شركة ستعمل. ومن ثم ، ذهب تشانغ يي بمفرده إلى المطعم في الطابق السفلي. وباستخدام بطاقة غرفته كتذكرة، وحمل طبقًا وبدأ في السير حول بوفيه الإفطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
“المعلم تشانغ ، هل استيقظت؟”
بعد عد الاصفار الموجودة عدة مرات ، تأكد أنه لم يرى خطأ!
“دعنا نأكل سويا”.
ضحكت المضيفة السمينة “لم تبدأ العمل بعد، وأنت بالفعل مشهور في شنغهاي. في السابق ، لم يكن أحد يعرفك ، لأن شهرتك كمضيف تركزت بكين بعد كل شيء. لكن الآن، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يعرفونك. وسيكون عملك بالتأكيد أكثر سلاسة “.
لقد كان من قابله هم مضيفتا الرحلة الجوية المضيفة السمينة والرقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفتح أحد.
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
في غرفة اجتماعات ما في المطار.
كما وصل عدد المتابعين على وايبو اليوم إلى 310 آلاف متابع!
جلس الثلاثة على طاولة وتناولوا وجباتهم.
أكل مرة أخرى…
وبحزم ، أنفق تشانغ يي 10 ملايين نقطة سمعة لشراء عشرة كتب خبرة لمهارات الـ تاي تشي ، والتي كلفت مليون نقطة للكتاب الواحد!
“هل أتيت إلى شنغهاي للعمل؟” سألت المضيفة الرقيقة.
حيث قادوا تشانغ يي وطاقم الطائرة إلى المطار. كما كان يرافقهم أيضًا عدد قليل من الركاب. على سبيل المثال ، كان هناك هذا الرجل الذي يعرف الكاراتيه والذي اسمه يان هوي. يبدو أنه لم يصب بجروح خطيرة ، لذلك خرج من المشفى ويمكنه التحرك بحرية.
في ذلك الوقت، كان قد عمل على انتاج “قاعة المحاضرات” بلا كلل. لكن لم يمنحه مثل هذا البرنامج الشهير سوى بضع مئات الآلاف من نقاط السمعة في حلقته الاولى. وليس هناك حاجة حتى لذكر بثه الإذاعي “ضربات الاشباح خارج الضوء”. والذي أكسبته إحدى الحلقات عشرات الآلاف من النقاط ، ولكن الآن…
أومأ تشانغ يي برأسه ولم يراوغ الاجابة “هذا صحيح. أعتقد أنني سأعيش هنا لفترة من الوقت “.
سلسلة القدر الحمراء؟ زيادة التقارب الرومانسي؟ هل يعني هذا أنه كلما أعجبته أي فتاة ، فيمكنه حينها استخدام سلسلة القدر الحمراء لربط ساقه وساق تلك الفتاة معًا ، وسيتم زيادة فرصة زواجهم؟ هل يمكن أن يتسبب ذلك العنصر في وجود بعض التأثيرات والاحداث الرومانسية بين الطرفين مما يؤدي في النهاية إلى حدوث شيء ما بينهما؟ لكن أتأثيره حقا ليس دائم؟ إذا كان من الصعب جدًا تكوين تقارب الزواج بين الطرفين، كان هذا إذا كانت أشياء مثل مظهرهما وخلفية العائلة والعمر مختلفة جدًا ، فإن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تستمر لفترة قصيرة جدًا فقط. حتى أنها بالكاد يمكن أن تستمر لثانية؟ ولكن إذا لم تكن الفجوة كبيرة جدًا ، فهل يمكن أن تستمر لمدة شهر على الأكثر؟ لم يجرب تشانغ يي هذه الأداة من قبل لذا يمكنه فقط إجراء تحليل أعمى من المقدمة المعطاة له.
ضحكت المضيفة السمينة “لم تبدأ العمل بعد، وأنت بالفعل مشهور في شنغهاي. في السابق ، لم يكن أحد يعرفك ، لأن شهرتك كمضيف تركزت بكين بعد كل شيء. لكن الآن، يجب أن يكون هناك الكثير من الأشخاص الذين يعرفونك. وسيكون عملك بالتأكيد أكثر سلاسة “.
وبعد أن استراح قليلا قام بفحص على شبكة الإنترنت.
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، إلا أنهم لم يعرفوا تشانغ يي على الإطلاق. لقد سمعوا فقط عددًا قليلاً من سكان بكين على متن الطائرة يقولون إنه مضيف محلي مشهور. هذا هو السبب في أنهم خاطبه بـ “المعلم تشانغ”. لكن بعد انتهاء حفل العشاء في اليوم السابق، شاهدوا الأخبار ورأوا التعليقات العديدة بخصوص تشانغ يي عبر الإنترنت. عندها فقط فهموا من هو حقا. لقد اعتقدوا أنه في شنغهاي… لا ربما في جميع أنحاء البلاد ، هناك أشخاص بالفعل ينتبهون إليه.
وجد تشانغ يي أن هذا العنصر غامض ولم يفهم استخدامه تمامًا.
قال تشانغ يي ، “سأقبل كلماتك هذه وآمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
كان هذا الرجل معتادًا بالفعل على تلقي التوبيخ أينما ذهب. لذا لم يعد يهتم إذا سارت الأمور بسلاسة أم لا طالما أن بإمكانه أن يصبح مشهورًا.
*****************************
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
بعد الافطار.
كان تشانغ يي قد قرر المغادرة بالفعل ، ولكن جاء عدد قليل من رجال الشرطة. لكنهم بدوا مختلفين قليلا عن شرطة شنغهاي الذين التقى بهم أمس في المطار. من الممكن أنهم من قسم شرطة آخر. بل يمكن أيضا أن يكونوا من إدارة الأمن العام أو إدارة مكافحة الإرهاب. على أي حال ، كانوا يستجوبون مع كل راكب كان على متن الطائرة وتكوين فهم جيد لظروف الحادثة. تم استجواب تشانغ يي بشكل طبيعي. حيث أنه تشاجر وتفاعل مع الخاطفين بعد كل شيء. لذا بالتأكيد يعرف أكثر من الآخرين. روى تشانغ يي ما حدث ، واستمر هذا الاستجواب حتى الظهيرة.
ثم بعد تناول وجبته، عاد الأشخاص من شركة الخطوط الجوية الصينية مرة أخرى.
بعد عد الاصفار الموجودة عدة مرات ، تأكد أنه لم يرى خطأ!
حيث قادوا تشانغ يي وطاقم الطائرة إلى المطار. كما كان يرافقهم أيضًا عدد قليل من الركاب. على سبيل المثال ، كان هناك هذا الرجل الذي يعرف الكاراتيه والذي اسمه يان هوي. يبدو أنه لم يصب بجروح خطيرة ، لذلك خرج من المشفى ويمكنه التحرك بحرية.
قال تشانغ يي ، “سأقبل كلماتك هذه وآمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
كان هذا الرجل معتادًا بالفعل على تلقي التوبيخ أينما ذهب. لذا لم يعد يهتم إذا سارت الأمور بسلاسة أم لا طالما أن بإمكانه أن يصبح مشهورًا.
في غرفة اجتماعات ما في المطار.
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
في الوقت الحالي، لم يكن يملك في مخزونه سوى عنصر [الحفظ]. حيث تم استخدام العناصر الأخرى من قبله بشكل متقطع. لذا كان بحاجة إلى تجديدهم. حيث كانوا هم ما اعتمد عليهم.
وعند رؤية قائد الخطوط الجوية الصينية يحمل أشياء مثل شهادات الشرف، أدرك تشانغ يي أن هذا كان لمكافأته وشكره.
لم يكن هناك الكثير من المكافآت…وبينما لم تتطابق هذه المكافئات مع مكافئات الحوادث المماثلة في عالمه السابق من حيث القيمة النقدية، لكنها أيضًا لم تكن مختلفة كثيرًا. حيث تم منح المضيفتان السمينة والرقيقة وعدد قليل من طاقم المقصورة الآخرين 200000 يوان لكل منهم. كما تم منح عدد قليل من الركاب 100،000. كما تم منح يان هوي 300000.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم قالوا ذلك، إلا أنهم لم يعرفوا تشانغ يي على الإطلاق. لقد سمعوا فقط عددًا قليلاً من سكان بكين على متن الطائرة يقولون إنه مضيف محلي مشهور. هذا هو السبب في أنهم خاطبه بـ “المعلم تشانغ”. لكن بعد انتهاء حفل العشاء في اليوم السابق، شاهدوا الأخبار ورأوا التعليقات العديدة بخصوص تشانغ يي عبر الإنترنت. عندها فقط فهموا من هو حقا. لقد اعتقدوا أنه في شنغهاي… لا ربما في جميع أنحاء البلاد ، هناك أشخاص بالفعل ينتبهون إليه.
وكانت مكافئة تشانغ يي هي الأكبر بطبيعة الحال حيث كان له أغلب الفضل، لذلك لم يقتصر الأمر على منحه مليون يوان كمكافأة ، بل حصل أيضًا على شهادة تقدير من شركة الخطوط الجوية الصينية. كما تم تسجيل هذا في نظام الخطوط الجوية الصينية. وطالما أن تشانغ يي استقل أي رحلة من الخطوط الجوية الصينية ، فستكون مجانية.
ألقى الصحفيين أسئلتهم مثل سلسلة من القنابل.
قام تشانغ يي بـ”أكل” عشرة كتب!
لم تكن هناك نهاية للتصفيق.
في السابق ، عندما ظهر على شاشة التلفاز ، فقد كان ذلك في مجرد قناة محلية. والتي اقتصر جمهوره على منطقة بكين فقط. لكن هذه المرة، وصلت أخبار التلفزيون المركزي بشكل أساسي إلى كل منطقة في البلاد. حتى أنه بإمكان الناس في الخارج رؤيتها. وبما أن التغطية كانت كبيرة للغاية، حتى لو لم يكن لدى الكثير من الناس عادة مشاهدة أخبار التلفزيون المركزي ، ووجدوها مملة للغاية ولا معنى لها. فقد انتشرت كل أنواع الأخبار حول عملية الاختطاف على الإنترنت أمس. لذا كان لا بد أن يجذب هذا الخبر انتباه الناس. ومن هناك، سيعرفون اسم تشانغ يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سلسلة القدر الحمراء2x]
كان هناك العديد من موظفي الخطوط الجوية الصينية حاضرين.
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
لذا بعد انتهاء حفل التقدير ، أحاط الكثير من الصحفيين تشانغ يي. كما أجرى البعض مقابلات مع الركاب الآخرين ، بينما أجرى آخرون مقابلات مع طاقم الطائرة. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الصحفيين الذين كانوا أكثر اهتمامًا بـ تشانغ يي.
“من فضلك قل بضع كلمات!”
حيث أضاف لقب “مضيف سابق شهير من قناة بكين للفنون” مع لقب “بطل مكافحة الاختطاف” هالة غامضة له.
ارتفعت أرقام نادي مشجعيه على تيبا مرة أخرى!
“المعلم تشانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من فضلك قل بضع كلمات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سلسلة القدر الحمراء2x]
والآن حان وقت اليانصيب!
“هل فكرت في الخطر الذي سيصيبك في ذلك الوقت؟”
كان العديد من المراسلين ينتظرون هناك لفترة طويلة.
“لماذا لم تتردد في التقدم في ظل هذا النوع من المواقف؟”
“هل فكرت في الخطر الذي سيصيبك في ذلك الوقت؟”
ألقى الصحفيين أسئلتهم مثل سلسلة من القنابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة قد تجاوزت الرابعة عصرًا عند عودة تشانغ يي إلى الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت المضيفة الاقدم وساعدت تشانغ يي على الخروج من هذا الموقف قائلة: “ألم تعلموا أفعال المعلم تشانغ الماضية؟ لقد عرفت عنها فقط الليلة الماضية على الويب. في السابق ، عندما أصيب أحد معجبيه بمرض خطير، أخذ المعلم تشانغ يي كل مدخراته دون أي تأخير إلى حد اقتراض المال من أقاربه وزملائه. حتى أنه باع حقوق أعماله بثمن بخس. حتى أنه دفع نفسه للإفلاس فقط لينقذ أحد معجبيه. هل هناك حاجة للسؤال عن سبب لمثل هذا الشخص ذو الأخلاق العالية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن كثير من الصحفيين يعرفون بهذا الأمر. وشمل ذلك الأشخاص من الخطوط الجوية الصينية. لذا عندما سمعوا هذا، نظروا إلى تشانغ يي باحترام أكبر.
في المرة الأولى ، اشترى تشانغ يي حصة واحدة إضافية. وحصل خلالها على بندين من فئة الاستهلاك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
في الساعة7:15 صباحًا
كانت الساعة قد تجاوزت الرابعة عصرًا عند عودة تشانغ يي إلى الفندق.
كانت عاملة التنظيف تدفع عربة محملة بملاءات من الكتان بينما مرت بجوار تشانغ يي “من الذي تبحث عنه؟”
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
قال تشانغ يي ، “سأقبل كلماتك هذه وآمل أن يسير كل شيء بسلاسة.”
وبعد أن استراح قليلا قام بفحص على شبكة الإنترنت.
ارتفعت أرقام نادي مشجعيه على تيبا مرة أخرى!
وبعد استكمال افتقاره المهارات الكونغ فو ، فتح تشانغ يي واجهة اليانصيب مرة أخرى. وبدون تفكير ، بدأ جولة. وبما أنه لا يزال لديه مليون نقطة سمعة. فقد كان هذا المبلغ يكفي لبضع جولات.
“من فضلك قل بضع كلمات!”
كما وصل عدد المتابعين على وايبو اليوم إلى 310 آلاف متابع!
كان كل شيء يسير في اتجاه جيد. حيث يمكن القول إن شهرته وإنجازاته الحالية هي أكثر اللحظات المجيدة منذ ولادته! ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا. كان تشانغ يي غير راضٍ عن هذا الإنجاز القليل. يمكنه أن يفعل ما هو أفضل. يمكنه الصعود أعلى من ذلك!
كان تشانغ يي قد قرر المغادرة بالفعل ، ولكن جاء عدد قليل من رجال الشرطة. لكنهم بدوا مختلفين قليلا عن شرطة شنغهاي الذين التقى بهم أمس في المطار. من الممكن أنهم من قسم شرطة آخر. بل يمكن أيضا أن يكونوا من إدارة الأمن العام أو إدارة مكافحة الإرهاب. على أي حال ، كانوا يستجوبون مع كل راكب كان على متن الطائرة وتكوين فهم جيد لظروف الحادثة. تم استجواب تشانغ يي بشكل طبيعي. حيث أنه تشاجر وتفاعل مع الخاطفين بعد كل شيء. لذا بالتأكيد يعرف أكثر من الآخرين. روى تشانغ يي ما حدث ، واستمر هذا الاستجواب حتى الظهيرة.
ومنذ أنه سيذهب إلى وحدته الجديدة غدًا ، فقد كان لدى تشانغ يي بعض الأفكار. لذا يجب أن يجهز لنفسه بعض البطاقات المخفية.
جلس الثلاثة على طاولة وتناولوا وجباتهم.
في الوقت الحالي، لم يكن يملك في مخزونه سوى عنصر [الحفظ]. حيث تم استخدام العناصر الأخرى من قبله بشكل متقطع. لذا كان بحاجة إلى تجديدهم. حيث كانوا هم ما اعتمد عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكل…
افتتح تشانغ يي واجهة النظام ونظر إلى نقاط سمعته الإجمالية. وعلى الرغم من أنه كان جاهزًا عقليًا بالفعل ، إلا أنه كان لا يزال يصدم بشدة من سلسلة الأرقام التي رآها!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
11 مليون نقطة سمعة!
كان هناك العديد من موظفي الخطوط الجوية الصينية حاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
بعد عد الاصفار الموجودة عدة مرات ، تأكد أنه لم يرى خطأ!
والآن حان وقت اليانصيب!
بالرجوع إلى الوراء عندما كان على متن الطائرة، فقد أنفق جميع نقاط السمعة في اليانصيب. لذا لم يبقَ لديه شيء تقريبًا ، لكن في يوم واحد فقط ، بل أقصر من يوم، زادت نقاطه فجأة بمقدار 11 مليونًا.
في ذلك الوقت، كان قد عمل على انتاج “قاعة المحاضرات” بلا كلل. لكن لم يمنحه مثل هذا البرنامج الشهير سوى بضع مئات الآلاف من نقاط السمعة في حلقته الاولى. وليس هناك حاجة حتى لذكر بثه الإذاعي “ضربات الاشباح خارج الضوء”. والذي أكسبته إحدى الحلقات عشرات الآلاف من النقاط ، ولكن الآن…
أومأ تشانغ يي برأسه ولم يراوغ الاجابة “هذا صحيح. أعتقد أنني سأعيش هنا لفترة من الوقت “.
لذا بعد انتهاء حفل التقدير ، أحاط الكثير من الصحفيين تشانغ يي. كما أجرى البعض مقابلات مع الركاب الآخرين ، بينما أجرى آخرون مقابلات مع طاقم الطائرة. ومع ذلك ، كان هناك المزيد من الصحفيين الذين كانوا أكثر اهتمامًا بـ تشانغ يي.
يوم واحد فقط!
حيث قادوا تشانغ يي وطاقم الطائرة إلى المطار. كما كان يرافقهم أيضًا عدد قليل من الركاب. على سبيل المثال ، كان هناك هذا الرجل الذي يعرف الكاراتيه والذي اسمه يان هوي. يبدو أنه لم يصب بجروح خطيرة ، لذلك خرج من المشفى ويمكنه التحرك بحرية.
بل لم يكن يوم كامل بعد!
عرف تشانغ يي سبب ذلك بوضوح. كانت هذه هي قوة البث الاخباري المذاع على التلفزيون المركزي.
كان تشانغ يي قد قرر المغادرة بالفعل ، ولكن جاء عدد قليل من رجال الشرطة. لكنهم بدوا مختلفين قليلا عن شرطة شنغهاي الذين التقى بهم أمس في المطار. من الممكن أنهم من قسم شرطة آخر. بل يمكن أيضا أن يكونوا من إدارة الأمن العام أو إدارة مكافحة الإرهاب. على أي حال ، كانوا يستجوبون مع كل راكب كان على متن الطائرة وتكوين فهم جيد لظروف الحادثة. تم استجواب تشانغ يي بشكل طبيعي. حيث أنه تشاجر وتفاعل مع الخاطفين بعد كل شيء. لذا بالتأكيد يعرف أكثر من الآخرين. روى تشانغ يي ما حدث ، واستمر هذا الاستجواب حتى الظهيرة.
في السابق ، عندما ظهر على شاشة التلفاز ، فقد كان ذلك في مجرد قناة محلية. والتي اقتصر جمهوره على منطقة بكين فقط. لكن هذه المرة، وصلت أخبار التلفزيون المركزي بشكل أساسي إلى كل منطقة في البلاد. حتى أنه بإمكان الناس في الخارج رؤيتها. وبما أن التغطية كانت كبيرة للغاية، حتى لو لم يكن لدى الكثير من الناس عادة مشاهدة أخبار التلفزيون المركزي ، ووجدوها مملة للغاية ولا معنى لها. فقد انتشرت كل أنواع الأخبار حول عملية الاختطاف على الإنترنت أمس. لذا كان لا بد أن يجذب هذا الخبر انتباه الناس. ومن هناك، سيعرفون اسم تشانغ يي.
لذا هذه المرة، لم يجذب انتباه جمهور بكين فحسب، بل حظي باهتمام الدولة بأكملها….هذا هو سبب حصوله على العديد من نقاط السمعة في يوم واحد. لكن بعد انتهاء اليوم، فإن نقاط السمعة سوف تتباطأ بشكل تدريجي. كان هذا لأن أولئك الذين يريدون أن يعرفوا كانوا سيعرفون، ومن لم يهتموا سيبقون غافلين عما حدث. ومع ذلك ، على الرغم من أن الزيادة ستتباطأ ، فإنها ستستمر في الوجود بمعدل مرئي.
وبعد أن استراح قليلا قام بفحص على شبكة الإنترنت.
كان تشانغ يي سعيدًا جدًا. كانت نقاط السمعة والعناصر التي أنفقها على متن الطائرة قد عادت عليه بعوائد كبيرة. لكنه الآن استعادها كلها دفعة واحدة، بل كانت عشرة أضعاف أو حتى مائة ضعف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سلسلة القدر الحمراء2x]
والآن حان وقت اليانصيب!
المدة: تحدد حسب العلاقة الفعلية بين الطرفين وكذلك صعوبة التقارب العاطفي بينهما. لذا فإن المدة ليست ثابتة ويمكن أن تتراوح من ثانية إلى شهر.
لا، دعنا نشتري بعض المهارات أولاً!
الفصل 221: حفل الشكر!
تغير تعبير تشانغ يي عندما فتح متجر النظام بحماس. حيث وجد أيقونة [كتاب مهارات الـ تاي تشي].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكل…
بعد محاربة الخاطفين، جعل هذا تشانغ يي يدرك ضعفه. لم تكن قبضة تاي تشي قادرة على كل شيء. حيث ليس لديه الخبرة الكافية لأجل استخدام هذه المهارة. ولولا العدد الكبير من الركاب الذين ساعدوه ، لكان قد مات.
للتبسيط: إذا واجه أشخاصًا لا يمتلكون مهارة جيدة بالكونغ فو أو أشخاصًا لديهم مستوى متوسط ، مثل هؤلاء الرهبان الصغار ، فيمكن لـ تشانغ يي القتال بسهولة ضد أربعة أو خمسة. ولن يكون هناك أي ضغط بقتالهم بل سيكون لديه ميزة مطلقة عليهم. ومع ذلك ، إذا التقى بأولئك الذين لديهم مستوى جيد بالكونغ فو أو أشخاص ذوي خبرة قتالية جيدة، فسيجد صعوبة في قتالهم واحدًا لـ واحد ، ناهيك عن واحد ضد اثنين. وبما أن مهارات الكونغ فو الخاصة به لا تزال غير موجودة، لذلك فقد كان بحاجة إلى تناول المزيد من كتب المهارات!
……
كان لدى تشانغ يي شخصية تجذب المشاكل بسهولة. وقد كان أيضا من النوع الذي لم يعرف أبدًا كيف يتراجع. ومن ثم ، فقد واجه في كثير من الأحيان “مواقف خاصة” ، لذلك لم يكن بخيلًا في زيادة قوته القتالية!
بالرجوع إلى الوراء عندما كان على متن الطائرة، فقد أنفق جميع نقاط السمعة في اليانصيب. لذا لم يبقَ لديه شيء تقريبًا ، لكن في يوم واحد فقط ، بل أقصر من يوم، زادت نقاطه فجأة بمقدار 11 مليونًا.
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
شراء!
وبعد أن استراح قليلا قام بفحص على شبكة الإنترنت.
شراء عشرة كتب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
وبحزم ، أنفق تشانغ يي 10 ملايين نقطة سمعة لشراء عشرة كتب خبرة لمهارات الـ تاي تشي ، والتي كلفت مليون نقطة للكتاب الواحد!
كان لدى تشانغ يي شخصية تجذب المشاكل بسهولة. وقد كان أيضا من النوع الذي لم يعرف أبدًا كيف يتراجع. ومن ثم ، فقد واجه في كثير من الأحيان “مواقف خاصة” ، لذلك لم يكن بخيلًا في زيادة قوته القتالية!
أكل…
أكل مرة أخرى…
قام تشانغ يي بـ”أكل” عشرة كتب!
وبعد استكمال افتقاره المهارات الكونغ فو ، فتح تشانغ يي واجهة اليانصيب مرة أخرى. وبدون تفكير ، بدأ جولة. وبما أنه لا يزال لديه مليون نقطة سمعة. فقد كان هذا المبلغ يكفي لبضع جولات.
11 مليون نقطة سمعة!
في المرة الأولى ، اشترى تشانغ يي حصة واحدة إضافية. وحصل خلالها على بندين من فئة الاستهلاك:
بعد بعض التفكير، قرر تشانغ يي عدم تسجيل مغادرته اليوم. بعد كل شيء،أضافت شركة الخطوط الجوية الصينية يومًا آخر إلى اقامته. لذا سيأجل تسجيل مغادرته الى الغد بما أنه لم يكن في عجلة للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم قالوا ذلك، إلا أنهم لم يعرفوا تشانغ يي على الإطلاق. لقد سمعوا فقط عددًا قليلاً من سكان بكين على متن الطائرة يقولون إنه مضيف محلي مشهور. هذا هو السبب في أنهم خاطبه بـ “المعلم تشانغ”. لكن بعد انتهاء حفل العشاء في اليوم السابق، شاهدوا الأخبار ورأوا التعليقات العديدة بخصوص تشانغ يي عبر الإنترنت. عندها فقط فهموا من هو حقا. لقد اعتقدوا أنه في شنغهاي… لا ربما في جميع أنحاء البلاد ، هناك أشخاص بالفعل ينتبهون إليه.
[سلسلة القدر الحمراء2x]
كانوا قد اختاروا طعامهم بالفعل. كان طبق احداهما يحتوي على شريحتين من البيتزا وبطاطا مقلية ، والأخرى بيضة شاي وحليب الصويا.
الاستعمال: بعد ربطه على كاحل اللاعب والشخص المعين، ستصبح سلسلة القدر الحمراء سارية المفعول على الفور. حيث تقوم على زيادة مقياس الرومانسية بين الطرفين بل يمكن أن تصل للزواج تمتد مسافة التأثير لألف ميل.
المدة: تحدد حسب العلاقة الفعلية بين الطرفين وكذلك صعوبة التقارب العاطفي بينهما. لذا فإن المدة ليست ثابتة ويمكن أن تتراوح من ثانية إلى شهر.
(العنصر الذي يريده كل أوتاكو بائس متوحد لا يعرف كيف يقيم علاقات بشرية….. مثلي)
في المرة الأولى ، اشترى تشانغ يي حصة واحدة إضافية. وحصل خلالها على بندين من فئة الاستهلاك:
وجد تشانغ يي أن هذا العنصر غامض ولم يفهم استخدامه تمامًا.
سلسلة القدر الحمراء؟ زيادة التقارب الرومانسي؟ هل يعني هذا أنه كلما أعجبته أي فتاة ، فيمكنه حينها استخدام سلسلة القدر الحمراء لربط ساقه وساق تلك الفتاة معًا ، وسيتم زيادة فرصة زواجهم؟ هل يمكن أن يتسبب ذلك العنصر في وجود بعض التأثيرات والاحداث الرومانسية بين الطرفين مما يؤدي في النهاية إلى حدوث شيء ما بينهما؟ لكن أتأثيره حقا ليس دائم؟ إذا كان من الصعب جدًا تكوين تقارب الزواج بين الطرفين، كان هذا إذا كانت أشياء مثل مظهرهما وخلفية العائلة والعمر مختلفة جدًا ، فإن سلسلة القدر الحمراء يمكن أن تستمر لفترة قصيرة جدًا فقط. حتى أنها بالكاد يمكن أن تستمر لثانية؟ ولكن إذا لم تكن الفجوة كبيرة جدًا ، فهل يمكن أن تستمر لمدة شهر على الأكثر؟ لم يجرب تشانغ يي هذه الأداة من قبل لذا يمكنه فقط إجراء تحليل أعمى من المقدمة المعطاة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بعد تناول وجبته، عاد الأشخاص من شركة الخطوط الجوية الصينية مرة أخرى.
ومع ذلك ، كان هذا بالتأكيد عنصر جيد!
الفصل 221: حفل الشكر!
وبحزم ، أنفق تشانغ يي 10 ملايين نقطة سمعة لشراء عشرة كتب خبرة لمهارات الـ تاي تشي ، والتي كلفت مليون نقطة للكتاب الواحد!
لم يكن هذا العنصر مختلفا كثيرًا عن “كيس كيوبيد” الذي اكتسبه سابقًا. ومع ذلك ، كانت الآثار الفعلية مختلفة. حيث يتسبب “كيس كيوبيد” بشكل عشوائي في زيادة حظه مع الجنس الآخر، ويمكن الحفاظ عليه لمدة خمس دقائق فقط. ولم يكن هناك مجال لتغيير الشخص المصاب بالتأثير، لكن سمحت سلسلة القدر الحمراء له بتحديد الشخص المعين. مما نتج عنه أن المدة لم تكن ثابتة!
ارتفعت أرقام نادي مشجعيه على تيبا مرة أخرى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
