You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Hidden Lines 20

١٣¬ بطن الحوت " عودة سيلين"

١٣¬ بطن الحوت " عودة سيلين"

1111111111

يرقص ويتمايل مع عدم وجود أي موسيقى حوله ويحرك شفتيه بتمتمه بارده بشفتيه المتيبسه والسواد أسفل عينيه المغلقه
ملابسه شبه ممزقه والماء تحيط بجسده كان ذلك المنظر أقرب للرجل الذي عاش على جزيره لوحده منذ الآلاف السنين.

تنهدت وادخلت شفتيها داخل فمها ثم عاودت النظر الى الام الحزينه وقالت لها بنبره هادئه وبصوت منخفض بعيون مُركِزه.

“هيا يا صغار أعيروني المزيد من هذه الأشياء الصغيره التي تسير علي يديها دون قدميه كما فعلتم قبل قليل، فلأول مره اكتشف مدى عظمه أن يمتلك المرء القوى وان يسخرها بيديه”

أقتربت والدة شين بحماس وخوف وذعر وكأنها تريد فقط أن تخرج تلك الكلمات من بين شفتي سيلين لتمسك يديها وتقبض عليهما بقوه وكانت نبرة كلامها سريعه ببحه واضحه.

رفع يديه وحدق بكفى يده الفارغتين مثل برطمان من منظر المشاهد ولكن من منظر آزيف كانت يديه تحوي على قوة بحجم الجبال.

كانت نبرتها سريعه وجديه في الحديث وأيضاً صوتها كان مسموعاً وعالياً حتى غيلبرت الذي يقف عند الباب قد التفت عندما سمع صوت صراخ سيدته ولكن سيلين حاولت تهدأتها بالكلام البسيط الذي تعودت أن تقوله دائماً.

كان عليه أن يتعامل مع الموقف بجديه ولكن يبدو أن عقله مازال متأثراً بما حصل معه وما شاهده من مناظر، فكان عليه أن يتحرك في محاولة للخروج من المكان الذي يُحتجز فيه ولكنه لم يكن يعير أهتماماً لهذا الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يديه ترتفع وتنخفض حتى شعر بالتعب يجتاح جسده فجلس على الأرض واضعاً ظهره على الجدار في تلك الغرفه التي لا باب لها، فضحك وقهقه بشده بعد أن حملق في المكان بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لماذا تتصرف بكل هذا البرود تجاه ولدكَ؟ أليس هو الشخص الوحيد الموجود لنا في هذه الدنيا؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يمكنني أن أصدق أن كل ما في الأمر يقتصر على هذا فقط!! هذا هراء، أن كان الحصول على القوه بهذا الشكل فهذا هراء لايمكنني تصديق أن القوه تأتِ بهذه الطريقه البسيطه”

“أمي، تبدين في حالة سيئه، أعتقد أن عليكِ أن ترتاحي قليلاً، انا متأكده أنهم سيجدون شين قريباً…”

“يجب أن ابحث عن طريقه لاخرج بها من هنا أولاً ثم سأبحث عن المزيد من القوه، فـ لِم لا!! اذا كان الحصول على القوه بهذه السهوله، سأحصل على المزيد والمزيد حتى يصبح جسدي غير قادر على الاستيعاب!! ”

كان عليه أن يتعامل مع الموقف بجديه ولكن يبدو أن عقله مازال متأثراً بما حصل معه وما شاهده من مناظر، فكان عليه أن يتحرك في محاولة للخروج من المكان الذي يُحتجز فيه ولكنه لم يكن يعير أهتماماً لهذا الأمر.

فأخذ بيديه يحطم بالجدارن ويحاول اختراقها على الرغم من ضعف قبضاته التي باءت تحطم كفى يديه.

أغلق الهاتف وتركها في حيره من أمرها دون أن يعطيها فرصه للتحدث حتى، وفي هذه الأوقات وبين صمت القصر الكبير الذي كان كالسجن بالنسبه لوالدة شين لمحت الوالده صوت خطوات وكان ذلك الصوت لفتاة وتحديداً كان صوت حذاء كعب.

قصر عائلة هيجين

صرخ في الهاتف بصوت عالي مما أفزعها. “لماذا تجبريني على أن أُسمعكِ كلمات حاده؟ انني اعمل بجد على تمويلهم بالبانشي وفي المقابل هم يبحثون عن شين، الستِ تعرفين كل هذا؟!!! ”

” سيدتي لا اخبار حتى الآن عن مكان تواجد الأطفال، ومازالت الحكومه تبحث في دوريات كامله من الصباح حتى المساء وتحديداً حتى الساعه الثانيه عشر ليلاً، لم تتبقى غابه او اي مكان لم يذهبوا إليه”

“يجب أن ابحث عن طريقه لاخرج بها من هنا أولاً ثم سأبحث عن المزيد من القوه، فـ لِم لا!! اذا كان الحصول على القوه بهذه السهوله، سأحصل على المزيد والمزيد حتى يصبح جسدي غير قادر على الاستيعاب!! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسناً يمكنكَ أن تغادر غيلبرت…”

يديه ترتفع وتنخفض حتى شعر بالتعب يجتاح جسده فجلس على الأرض واضعاً ظهره على الجدار في تلك الغرفه التي لا باب لها، فضحك وقهقه بشده بعد أن حملق في المكان بأكمله.

غادر غيلبرت بعد أن انحنى أمام سيدة المنزل التي تجلس في غرفة الجلوس الكبيره وكأس الشاي مازال يتصاعد الدخان منه على الطاوله أمامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني أن أصدق أن كل ما في الأمر يقتصر على هذا فقط!! هذا هراء، أن كان الحصول على القوه بهذا الشكل فهذا هراء لايمكنني تصديق أن القوه تأتِ بهذه الطريقه البسيطه”

تحاول المرأة أن تستوعب أن ولدها على قيد الحياه ولكنها لا تعرف ماذا تفعل في مثل هذه الأوضاع، وبين ضياعها بتصرفات زوجها الذي مازال يعمل ويحرق نفسه لأجل إدارة مجموعة الشركات تلك وبين ابنها الوحيد المفقود منذُ شهر ونصف ولولا كونه إبنه اغنياء لما أهتم أحداً له أو حتى اعاروه أكثر من يومين من البحث ولكن الخضوع لأجل البانشي يفعل كل شيء.

فأخذ بيديه يحطم بالجدارن ويحاول اختراقها على الرغم من ضعف قبضاته التي باءت تحطم كفى يديه.

رفعت هاتفها وأتصلت على زوجها وكانت عينيها متعبه وسهر الليالي يندلي تحت عينيها وكانت تنتظر وتحسب الرنات حتى يجيب عليها زوجها.

رفعت هاتفها وأتصلت على زوجها وكانت عينيها متعبه وسهر الليالي يندلي تحت عينيها وكانت تنتظر وتحسب الرنات حتى يجيب عليها زوجها.

“ماذا هناك؟
هذا ما رد عليها به فور أن رفع سماعه الهاتف وهي بدورها ردت عليه بنبره مرتعشه وقالت

كانت نبرتها سريعه وجديه في الحديث وأيضاً صوتها كان مسموعاً وعالياً حتى غيلبرت الذي يقف عند الباب قد التفت عندما سمع صوت صراخ سيدته ولكن سيلين حاولت تهدأتها بالكلام البسيط الذي تعودت أن تقوله دائماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لماذا تتصرف بكل هذا البرود تجاه ولدكَ؟ أليس هو الشخص الوحيد الموجود لنا في هذه الدنيا؟ ”

“يجب أن ابحث عن طريقه لاخرج بها من هنا أولاً ثم سأبحث عن المزيد من القوه، فـ لِم لا!! اذا كان الحصول على القوه بهذه السهوله، سأحصل على المزيد والمزيد حتى يصبح جسدي غير قادر على الاستيعاب!! ”

مسح وجهه بيده الأخرى وتنهد وكان ذلك الصوت واضحاً في الهاتف فقال لها.
“أخبريني، مالذي أتصلتِ من أجله؟”

“أمي، تبدين في حالة سيئه، أعتقد أن عليكِ أن ترتاحي قليلاً، انا متأكده أنهم سيجدون شين قريباً…”

ردت عليه بحده اكبر هذه المره وقالت له
“لماذا لا تبحث عن إبنكَ بجديه أكثر؟!”

تنهدت وادخلت شفتيها داخل فمها ثم عاودت النظر الى الام الحزينه وقالت لها بنبره هادئه وبصوت منخفض بعيون مُركِزه.

صرخ في الهاتف بصوت عالي مما أفزعها.
“لماذا تجبريني على أن أُسمعكِ كلمات حاده؟ انني اعمل بجد على تمويلهم بالبانشي وفي المقابل هم يبحثون عن شين، الستِ تعرفين كل هذا؟!!! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أمي…! ”

أغلق الهاتف وتركها في حيره من أمرها دون أن يعطيها فرصه للتحدث حتى، وفي هذه الأوقات وبين صمت القصر الكبير الذي كان كالسجن بالنسبه لوالدة شين لمحت الوالده صوت خطوات وكان ذلك الصوت لفتاة وتحديداً كان صوت حذاء كعب.

يرقص ويتمايل مع عدم وجود أي موسيقى حوله ويحرك شفتيه بتمتمه بارده بشفتيه المتيبسه والسواد أسفل عينيه المغلقه ملابسه شبه ممزقه والماء تحيط بجسده كان ذلك المنظر أقرب للرجل الذي عاش على جزيره لوحده منذ الآلاف السنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” أمي…! ”

يديه ترتفع وتنخفض حتى شعر بالتعب يجتاح جسده فجلس على الأرض واضعاً ظهره على الجدار في تلك الغرفه التي لا باب لها، فضحك وقهقه بشده بعد أن حملق في المكان بأكمله.

222222222

ركضت مسرعه ونهضت الام بدورها لتحتضن تلك الفتاة صاحبة الشعر البرتقالي وكانت ملامح تلك الفتاة متوتره وكأنها كانت تركض، فأبتعدت ثم أمسكت ذراعي والدة شين لتنظر إليها ولاحضت عيون الوالده المليئه بالقلق والتعب.

تحاول المرأة أن تستوعب أن ولدها على قيد الحياه ولكنها لا تعرف ماذا تفعل في مثل هذه الأوضاع، وبين ضياعها بتصرفات زوجها الذي مازال يعمل ويحرق نفسه لأجل إدارة مجموعة الشركات تلك وبين ابنها الوحيد المفقود منذُ شهر ونصف ولولا كونه إبنه اغنياء لما أهتم أحداً له أو حتى اعاروه أكثر من يومين من البحث ولكن الخضوع لأجل البانشي يفعل كل شيء.

“أمي، تبدين في حالة سيئه، أعتقد أن عليكِ أن ترتاحي قليلاً، انا متأكده أنهم سيجدون شين قريباً…”

فأخذ بيديه يحطم بالجدارن ويحاول اختراقها على الرغم من ضعف قبضاته التي باءت تحطم كفى يديه.

“كيف يمكنني أن أهدأ يا سيلين؟ لقد مضى أكثر من شهر ولا توجد اي أخبار عنه واصدقاءه، لا أعرف ماذا أفعل، جعلت جميع من يعملون تحت إدارتي يبحثون عنه ولكن لا يوجد أحداً منهم قد وجد حتى خيط يوصلهم إليه. ”

يرقص ويتمايل مع عدم وجود أي موسيقى حوله ويحرك شفتيه بتمتمه بارده بشفتيه المتيبسه والسواد أسفل عينيه المغلقه ملابسه شبه ممزقه والماء تحيط بجسده كان ذلك المنظر أقرب للرجل الذي عاش على جزيره لوحده منذ الآلاف السنين.

أنزلت سيلين رأسها ثم رفعته بينما تعض شفتها وكأن في فمها كلام وقد لاحضت الوالده هذا الأمر وطلبت من سيلين أن تجلس بجانبها على الاريكه.

” أين!! كيف يمكنكِ أن تعرفي هذه الأمور ولم تخبرينا طوال هذهِ المده، لا أصدق أنكِ اخفيتِ عنا مثل هذا الكلام المهم لوقتاً طويل”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” أخبريني يا سيلين، أرى أنكِ تحملين بعض الكلام بين شفتيكِ، أعلميني بما تريدين قوله لعلي أستطيع مساعدتكِ بالأخص إن كان ما تحملينه كم كلام يخص ولدي”

” سيدتي لا اخبار حتى الآن عن مكان تواجد الأطفال، ومازالت الحكومه تبحث في دوريات كامله من الصباح حتى المساء وتحديداً حتى الساعه الثانيه عشر ليلاً، لم تتبقى غابه او اي مكان لم يذهبوا إليه”

“في الواقع يا أمي، اني احمل كلاماً يخصه بالفعل، أنتِ تعرفين أنني احب شين وأننا اتفقنا على الزواج منذُ فترةً طويله ولستُ مستعده للخلي عنه بأي شكل من الأشكال، ولهذا السبب سأخبركِ بهذا ولكن لا أعرف ما إذا كان ما سأقوله هو الصواب أم لا ”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ركضت مسرعه ونهضت الام بدورها لتحتضن تلك الفتاة صاحبة الشعر البرتقالي وكانت ملامح تلك الفتاة متوتره وكأنها كانت تركض، فأبتعدت ثم أمسكت ذراعي والدة شين لتنظر إليها ولاحضت عيون الوالده المليئه بالقلق والتعب.

أقتربت والدة شين بحماس وخوف وذعر وكأنها تريد فقط أن تخرج تلك الكلمات من بين شفتي سيلين لتمسك يديها وتقبض عليهما بقوه وكانت نبرة كلامها سريعه ببحه واضحه.

تنهدت سيلين وحدقت بالأم المرعبه وقالت لها بنبره هادئه بينما تربت على كتفه “لا تقلقي أمي ولكن لا يمكننا أن نخبر السيد هيجين بهذا الأمر فالمكان الذي سنذهب إليه قديم ومحظور الدخول اليه حتى، لذا علينا انا وأنتِ الذهاب فقط”

” أخبريني يا ابنتي، أنني حقا أريد رؤية إبني لا اتحمل الفراق عنه طوال هذه الفتره، أريد أن استرجع طفلي مهما كان الثمن، أريد أن أراه…”

أنزلت سيلين رأسها ثم رفعته بينما تعض شفتها وكأن في فمها كلام وقد لاحضت الوالده هذا الأمر وطلبت من سيلين أن تجلس بجانبها على الاريكه.

تنهدت وادخلت شفتيها داخل فمها ثم عاودت النظر الى الام الحزينه وقالت لها بنبره هادئه وبصوت منخفض بعيون مُركِزه.

قصر عائلة هيجين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هناك احتمالية أنني اعرف إلى أين ذهب شين”

“في الواقع يا أمي، اني احمل كلاماً يخصه بالفعل، أنتِ تعرفين أنني احب شين وأننا اتفقنا على الزواج منذُ فترةً طويله ولستُ مستعده للخلي عنه بأي شكل من الأشكال، ولهذا السبب سأخبركِ بهذا ولكن لا أعرف ما إذا كان ما سأقوله هو الصواب أم لا ”

” أين!! كيف يمكنكِ أن تعرفي هذه الأمور ولم تخبرينا طوال هذهِ المده، لا أصدق أنكِ اخفيتِ عنا مثل هذا الكلام المهم لوقتاً طويل”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني أن أصدق أن كل ما في الأمر يقتصر على هذا فقط!! هذا هراء، أن كان الحصول على القوه بهذا الشكل فهذا هراء لايمكنني تصديق أن القوه تأتِ بهذه الطريقه البسيطه”

كانت نبرتها سريعه وجديه في الحديث وأيضاً صوتها كان مسموعاً وعالياً حتى غيلبرت الذي يقف عند الباب قد التفت عندما سمع صوت صراخ سيدته ولكن سيلين حاولت تهدأتها بالكلام البسيط الذي تعودت أن تقوله دائماً.

ردت عليه بحده اكبر هذه المره وقالت له “لماذا لا تبحث عن إبنكَ بجديه أكثر؟!”

” امي من فضلكِ أهدأي قليلاً، وانا سوف آخذكِ إلى هناك، اعدكِ اننا سنذهب إليه فقط أهدأي.”

” حسناً، انا موافقه أجل أجل، سنذهب انا وأنتِ فقط وسنعتني ببعضنا ولن أخبر السيد هيجين بأي شيء فقط دعينا ننهض الآن بسرعه ونغادر”

نجحت سيلين لمحاولة تهدأة والدة شين بعد أن ربتت على كتفيها وكأنها القديسه ذات الاجنحه البيضاء التي تحمي عائلة هيجين من كل الشرور المحتمله

“يجب أن ابحث عن طريقه لاخرج بها من هنا أولاً ثم سأبحث عن المزيد من القوه، فـ لِم لا!! اذا كان الحصول على القوه بهذه السهوله، سأحصل على المزيد والمزيد حتى يصبح جسدي غير قادر على الاستيعاب!! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ويمكن القول أن السيدة هيجين كانت تنظر إليها بهذهِ النظره تماماً كما أرادت، ولكن من الجانب الآخر عند الباب، كان ذلك الرجل الكبير الذي يحدق بعين واحده والأخرى ماكان يمتلكها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لماذا تتصرف بكل هذا البرود تجاه ولدكَ؟ أليس هو الشخص الوحيد الموجود لنا في هذه الدنيا؟ ”

أدرك أن الأمر ليس بسيطاً وان سيلين ليست مجرد فتاة صغيره، فما كان عليه إلا أن يتصرف من تلقاء نفسه دون اللجوء لاخذ الأوامر.

” أخبريني يا ابنتي، أنني حقا أريد رؤية إبني لا اتحمل الفراق عنه طوال هذه الفتره، أريد أن استرجع طفلي مهما كان الثمن، أريد أن أراه…”

“اذاً أخبريني يا سيلين، جميلتي أخبريني أرجوكِ أين هو شين تحديداً؟ أريد أن أرى ولدي؟ مالذي تريدينه لتخبريني؟”

“هيا يا صغار أعيروني المزيد من هذه الأشياء الصغيره التي تسير علي يديها دون قدميه كما فعلتم قبل قليل، فلأول مره اكتشف مدى عظمه أن يمتلك المرء القوى وان يسخرها بيديه”

تنهدت سيلين وحدقت بالأم المرعبه
وقالت لها بنبره هادئه بينما تربت على كتفه
“لا تقلقي أمي ولكن لا يمكننا أن نخبر السيد هيجين بهذا الأمر فالمكان الذي سنذهب إليه قديم ومحظور الدخول اليه حتى، لذا علينا انا وأنتِ الذهاب فقط”

“كيف يمكنني أن أهدأ يا سيلين؟ لقد مضى أكثر من شهر ولا توجد اي أخبار عنه واصدقاءه، لا أعرف ماذا أفعل، جعلت جميع من يعملون تحت إدارتي يبحثون عنه ولكن لا يوجد أحداً منهم قد وجد حتى خيط يوصلهم إليه. ”

” حسناً، انا موافقه أجل أجل، سنذهب انا وأنتِ فقط وسنعتني ببعضنا ولن أخبر السيد هيجين بأي شيء فقط دعينا ننهض الآن بسرعه ونغادر”

كان عليه أن يتعامل مع الموقف بجديه ولكن يبدو أن عقله مازال متأثراً بما حصل معه وما شاهده من مناظر، فكان عليه أن يتحرك في محاولة للخروج من المكان الذي يُحتجز فيه ولكنه لم يكن يعير أهتماماً لهذا الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنزلت سيلين رأسها ثم رفعته بينما تعض شفتها وكأن في فمها كلام وقد لاحضت الوالده هذا الأمر وطلبت من سيلين أن تجلس بجانبها على الاريكه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط