أخبار التلفزيون المركزي !
الفصل 219 : أخبار التلفزيون المركزي !
“من برأيك أنا؟ لا يوجد شيء لا يعرفه ولدك، أنا بخير على أي حال ، أخبري لأبي ألا يقلق “.
كان غرفة تشانغ يي تقع أيضًا في درجة الأعمال. لكنها كانت تحتوي على كلمة إضافية ، جناح درجة الأعمال. والذي جاء مع مطبخ ملحق بغرفة المعيشة. حيث كان هناك حمام بداخل غرفة النوم.
“شياو لو ، انظري إلى ما تقولينه. وماذا تقصدين بأنني أفتعل المشاكل؟ لقد كان هؤلاء المجرمون هم من تسببوا بذلك! ”
لقد كانت أفضل بكثير من الغرف الأخرى. وبنظرة واحدة عرف تشانغ يي أنه تلقى معاملة تفضيلية لذا لم يتفاجأ. وذهب للاستحمام قبل الخروج لتشغيل التلفاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة 7:20 مساءً.
كانت الساعة 7:20 مساءً.
هل وصل الحادث الى مسامع الأخبار؟
في ذلك الوقت ، كانت جميع القنوات الفضائية تقريبًا تعرض بثًا متزامنًا للأخبار على التلفزيون المركزي.
كان تشانغ يي مذهول ” أنت مضيفة أيضًا؟ ألم تخبريني أنك أتيت إلى شنغهاي لتصوير دراما؟ ”
عند النظر الى شاشة التلفاز ، فستجد أنها مفتوحة على قناة شنغهاي الفضائية. بينما يتم بث أخبار التلفاز المركزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور رائع!
أراد تشانغ يي تغيير القناة لكنه قرر الاستمرار في المشاهدة على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المضيفون رجلاً وامرأة، وبدا أن كلاهما مراسَلين قديمين في هذه الصناعة.
خلال أيام دراستهم الجامعية ، لم تكن سمعة دونغ شانشان ، والتي كانت وقتها أجمل حسناء في الجامعة، جيدة جدًا. حيث كان في الفصل أو في الكلية أو حتى في الجامعة نفسها ، من أحبها بشدة فقد أحبها حقًا. لكن أولئك الذين كرهوها أرادوا أن يبصقوا عليها كلما رأوها. في ذلك الوقت ، لم يستطع تشانغ يي فهم سبب توجيه مثل هذه الانتقادات إلى دونغ شانشان ، لكنه ربما فهم الآن. فم هذه الفتاة المسماة دونغ يزعج الناس حقًا. أحيانًا كانت صادقة وأحيانًا كانت مزيفة. حتى بعد الاستماع إليها لمدة يوم كامل ، فلن يعرف المرء أي من كلماتها كانت صحيحة. فكيف تكون سمعتها جيدة !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء في الوقت الحالي ، يطلب مني موظفو المطار وشركة الطيران الذهاب لتناول العشاء.”
قال المراسل الذكر: “أسفر حادث بمصنع كيماويات عن مقتل 2 و8 جرحى”.
وبعد محادثة قصيرة ، أغلق الخط.
أعلن عودتي
وقالت المراسلة : “والآن تبحث السلطات المعنية بالفعل في سبب هذا الحادث”.
ستصل شهرتي بالتأكيد إلى المستوى التالي!
لم يتلاشى سحر هذه الحسناء منذ أيام الدراسة، ولكن بدلاً من ذلك أصبح أكثر كثافة ونضجًا مثل حياتها المهنية وعمرها. حتى أن سحرها قد اجتاز السقف تمامًا ، مما يشعر الرائي بأن كل جزء منها كان أكثر إغراءً من الآخر. حتى لمعان الأظافر كان ينفجر بالسحر!
“بعد ذلك ، لدينا أخبار عاجلة.” قال المراسل الذكر ينظر إلى الملقن (جهاز يعرض الانباء كتابيا وأظن معظمكم يعرفه).
كان ملقن الأخبار شائعًا جدًا في العديد من القنوات الإخبارية ، ولكن على التلفزيون المركزي فقد كان استخدامه نادر الحدوث. لأنه كان بثًا مباشرًا بتقارير إخبارية مجدولة مسبقًا، حيث كان وقت العرض ضيقًا للغاية.
دينغ دونغ !،
في العادة تم توقيت البرامج الإخبارية وجدولتها بشكل مناسب للغاية حيث كانت هناك برامج أخرى تبدأ بعدها، لذلك لم يتم التسامح مع تأخير ثانية واحدة. ما لم يكن شيئًا مهمًا ، وإلا فلن يحدث أي تداخل إخباري في نشرة أخبار السابعة مساءً للتلفزيون المركزي.
“في الساعة الرابعة عصر اليوم ، تم اختطاف الرحلة ca1883 المتوجهة من بكين إلى شنغهاي من قبل ثلاثة مختطفين. وتسبب الحادث في إصابة ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة وإصابات طفيفة لثمانية أشخاص. أما الخاطفون الثلاثة فمحتجزون الآن لدى الشرطة والواقعة قيد التحقيق في الوقت الحالي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين، رنين، رنين.
“أي نوع من الناس كانوا هؤلاء الخاطفين؟” سألت راو أيمين.
وقالت المراسلة: “وحسب المصادر، فعندما استولى الخاطفون على الطائرة ، كان الوضع خطيرًا للغاية بالفعل. حتى وقف مضيف زميل وقاد الركاب إلى استعادة السيطرة على الطائرة من أيدي الخاطفين. وكان هو مرة أخرى من قاد الطائرة عندما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة. ومع عدم وجود أحد للسيطرة على الطائرة والأضرار الجسيمة في قمرة القيادة ، فقد شغل وحده مقعد الطيار دون الاهتمام بحياته وهبط بأمان في مطار شنغهاي. وأنقذ ما يقرب من 100 شخص. لذا بصفتنا مضيفين زملاء، نود فقط أن نقول – المعلم تشانغ يي ، شكرا لك! ”
وبخته والدته ، “أنت فقط من تستطيع؟ انت لا تستطيع الا أن تنفث الهراء! أنت متخصص في البث الاذاعي! ماذا تعرف عن قيادة الطائرات؟! ”
وبعد محادثة قصيرة ، أغلق الخط.
في العصر الحالي أصبحت البرامج الإخبارية للتلفزيون المركزي أكثر انفتاحًا. ولم يعد المضيفون جامدين للغاية ، وأكثر تمسكا بالنص. لذا فهناك بعض الكلمات يمكن نطقها بحرية من قبل المضيفين.
لقد كانت أفضل بكثير من الغرف الأخرى. وبنظرة واحدة عرف تشانغ يي أنه تلقى معاملة تفضيلية لذا لم يتفاجأ. وذهب للاستحمام قبل الخروج لتشغيل التلفاز.
هل وصل الحادث الى مسامع الأخبار؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت دونغ شانشان ، “مع هذا الحادث ، لن يكون الوقت أبكر على الإطلاق. إذا كنت لا تصدق ، اذهب وتحقق من تصنيفات المشاهير الليلة أو صباح الغد. لقد أبليت بلاء حسنا! لقد تخرجنا للتو منذ بضعة أشهر وأنت بالفعل من المشاهير في القائمة D…. شهرتك ترتفع كالصاروخ! ”
هل وصل هذا الأخ إلى أن يذكر اسمه في أخبار التلفاز المركزي؟
“عمتي….” صرخت تشينتشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحتى بعد انتهى عرض أخبار التلفزيون المركزي، كان تشانغ يي لا يزال يجده أمرا غير واقعي.
لقد تخيل عدة مرات ظهوره في أخبار التلفاز المركزي من قبل ، مثل القيام بجولة موسيقية حول العالم أو تمثيله في فيلم قام بدور الشخصية الرئيسية وتحطيم شباك التذاكر ببضعة مليارات يوان. لكنه لم يتوقع أبدًا أن يظهر على قناة أخبار التلفزيون المركزي بهذه الطريقة.
سأل تشانغ يي ، “هل ستذهبين إلى التمثيل الدراما بالفعل؟”
سأكون مشهوراً مرة أخرى!
يا له من شعور رائع!
كانت هذه نشرة الأخبار في السابعة مساءً على التلفزيون المركزي!
لذا لم يكن من الضروري الحديث عن التصنيفات. كان هذا البث الإجباري على جميع القنوات التلفزيونية المحلية والفضائية. لذا سيكون عدد الأشخاص الذين يشاهدونه كبيرا بالتأكيد. ولم يكن رقمًا يمكن أن تقارن به قناة الفنون في بكين!
“بالتأكيد.” دخل تشانغ يي المصعد وهو تقول ، “دعونا نتبادل الأرقام ونبقى على اتصال.”
سأكون مشهوراً مرة أخرى!
ابتسمت عيني دونغ شانشان ووضعت وجهها بالقرب من أذني تشانغ يي ، قائلة له بصوت خافت ، “خمن ، ولكن حتى لو كنت خمنت بشكل صحيح ، فلن تحصل على جائزة.”
ستصل شهرتي بالتأكيد إلى المستوى التالي!
فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، “هذا صحيح ، لن أنكر ذلك.”
رن جرس الباب.
رنين، رنين، رنين.
كان الهاتف الذي ألقاه تشانغ يي على السرير عندما دخل الغرفة يرن. وعندما التقطه رأى على الشاشة رقم مالكة العقار.
“لنذهب.” قامت دونغ شانشان بإمالة رأسها باتجاه المصعد “سيبدأ الحدث قريبًا.”
“مرحبًا؟” أجاب تشانغ يي.
ستصل شهرتي بالتأكيد إلى المستوى التالي!
ولكن الصوت الذي أتى من الجانب الآخر من الهاتف كان لـ تشينتشين “تشانغ يي ، أنت على الأخبار.”
كان تشانغ يي مذهول ” أنت مضيفة أيضًا؟ ألم تخبريني أنك أتيت إلى شنغهاي لتصوير دراما؟ ”
ضحك تشانغ يي ، “أعلم ، لقد رأيت ذلك. كيف كان ذلك؟ ألا تظنين أن هذا العم رائع؟ هل طلبت منك عمتك أن تتصلي بي؟ اطلب منها الرد على الهاتف “.
“عمتي….” صرخت تشينتشين.
قال المراسل الذكر: “أسفر حادث بمصنع كيماويات عن مقتل 2 و8 جرحى”.
لم يتلاشى سحر هذه الحسناء منذ أيام الدراسة، ولكن بدلاً من ذلك أصبح أكثر كثافة ونضجًا مثل حياتها المهنية وعمرها. حتى أن سحرها قد اجتاز السقف تمامًا ، مما يشعر الرائي بأن كل جزء منها كان أكثر إغراءً من الآخر. حتى لمعان الأظافر كان ينفجر بالسحر!
”هل أجاب؟ اعطني اياه.” كان صوت راو أيمن يقترب.
نظرت إليه دونغ شانشان “لديك الموهبة لذلك”.
قال تشانغ يي ، ” مالكة العقار ، أنا بخير. من فضلك لا تقلقي.”
……
ابتسمت عيني دونغ شانشان ووضعت وجهها بالقرب من أذني تشانغ يي ، قائلة له بصوت خافت ، “خمن ، ولكن حتى لو كنت خمنت بشكل صحيح ، فلن تحصل على جائزة.”
قالت راو ايمين “متى تعلمت كيفية قيادة طائرة؟”
“هاي ، هذا الأخ علم نفسه بنفسه.” أجاب تشانغ يي ضاحكًا.
في العصر الحالي أصبحت البرامج الإخبارية للتلفزيون المركزي أكثر انفتاحًا. ولم يعد المضيفون جامدين للغاية ، وأكثر تمسكا بالنص. لذا فهناك بعض الكلمات يمكن نطقها بحرية من قبل المضيفين.
“أي نوع من الناس كانوا هؤلاء الخاطفين؟” سألت راو أيمين.
“كيف لا يقلق؟”
أصبح تشانغ يي أكثر جدية ، “لا أعرف ، لكن يمكنني القول من لهجتهم أنهم بالتأكيد مواطنون صينيون. لكنهم قاتلوا بفنون الملاكمة التايلاندية، حتى أنهم كانوا جيدين إلى حد ما “.
في ذلك الوقت ، كانت جميع القنوات الفضائية تقريبًا تعرض بثًا متزامنًا للأخبار على التلفزيون المركزي.
“هل تريد إخافتي واخافة والدك!” قالت والدته بغضب.
“هل تأذيت؟” سألت راو أيمين.
“في الساعة الرابعة عصر اليوم ، تم اختطاف الرحلة ca1883 المتوجهة من بكين إلى شنغهاي من قبل ثلاثة مختطفين. وتسبب الحادث في إصابة ثلاثة أشخاص بجروح خطيرة وإصابات طفيفة لثمانية أشخاص. أما الخاطفون الثلاثة فمحتجزون الآن لدى الشرطة والواقعة قيد التحقيق في الوقت الحالي”.
“أنا؟ أتأذى؟ لابد أنكي تمزحين. مع مستواي في الكونغ فو، كيف يمكن لأي توم أو ديك أو هاري أن يؤذيني؟ لقد وضعتهم في مكانهم ببضع من اللكمات والركلات! ” تفاخر تشانغ يي.
في الواقع ، لقد كان القتال متقارب للغاية. حتى أنه لم يكن قادرًا على مضاهاة الاثنين في القتال. وإذا لم يساعده الركاب، فربما مات تشانغ يي هناك. لكن بالطبع لن يقول الحقيقة لـ راو آيمين، وإلا كيف يمكن أن يظهر لها بطولاته؟
“هل تأذيت؟” سألت راو أيمين.
“لم يكن لدي خيار، لقد كنت غير محظوظ حقا لمقابلة مثل هذا الحادث.” لم يكن تشانغ يي سيئ الحظ في الواقع. بدلا من ذلك ، تم تعديل الصعوبة من خلال النرد.
وبعد محادثة قصيرة ، أغلق الخط.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة وجيزة ، تلقى مكالمة من منزله.
سأكون مشهوراً مرة أخرى!
“ولدي! ماذا حدث؟ هل كنت أنت الشخص الذي ذكر في أخبار التلفاز المركزي؟ لقد قالوا أن اسمه هو تشانغ يي ويعمل مضيف إذاعي ويسافر من بكين إلى شنغهاي….. “سألت والدته بقلق.
في العصر الحالي أصبحت البرامج الإخبارية للتلفزيون المركزي أكثر انفتاحًا. ولم يعد المضيفون جامدين للغاية ، وأكثر تمسكا بالنص. لذا فهناك بعض الكلمات يمكن نطقها بحرية من قبل المضيفين.
ضحك تشانغ يي ، “أمي ، انه أنا بالفعل ولكني بخير.”
قال تشانغ يي ، ” مالكة العقار ، أنا بخير. من فضلك لا تقلقي.”
“هل تريد إخافتي واخافة والدك!” قالت والدته بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يكن لدي خيار، لقد كنت غير محظوظ حقا لمقابلة مثل هذا الحادث.” لم يكن تشانغ يي سيئ الحظ في الواقع. بدلا من ذلك ، تم تعديل الصعوبة من خلال النرد.
قالت والدته ، “لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك قيادة الطائرة!”
” حقا؟ حسنًا ، يا إلهي ، ثم سأبلغ طاقم الدراما ، لقد ارتكبت خطأ “. غيرت دونغ شانشان كلماتها مرة أخرى.
“إذا لم أفعل ، فلن يتمكن أحد من القيام بذلك. ولا أحد يعرف كيفية فعل ذلك. لذلك كنت مضطرا أن أفعل ذلك.” ضحك تشانغ يي بمرارة.
كانت هذه نشرة الأخبار في السابعة مساءً على التلفزيون المركزي!
وبخته والدته ، “أنت فقط من تستطيع؟ انت لا تستطيع الا أن تنفث الهراء! أنت متخصص في البث الاذاعي! ماذا تعرف عن قيادة الطائرات؟! ”
خلال أيام دراستهم الجامعية ، لم تكن سمعة دونغ شانشان ، والتي كانت وقتها أجمل حسناء في الجامعة، جيدة جدًا. حيث كان في الفصل أو في الكلية أو حتى في الجامعة نفسها ، من أحبها بشدة فقد أحبها حقًا. لكن أولئك الذين كرهوها أرادوا أن يبصقوا عليها كلما رأوها. في ذلك الوقت ، لم يستطع تشانغ يي فهم سبب توجيه مثل هذه الانتقادات إلى دونغ شانشان ، لكنه ربما فهم الآن. فم هذه الفتاة المسماة دونغ يزعج الناس حقًا. أحيانًا كانت صادقة وأحيانًا كانت مزيفة. حتى بعد الاستماع إليها لمدة يوم كامل ، فلن يعرف المرء أي من كلماتها كانت صحيحة. فكيف تكون سمعتها جيدة !؟
“من برأيك أنا؟ لا يوجد شيء لا يعرفه ولدك، أنا بخير على أي حال ، أخبري لأبي ألا يقلق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنزعج دونغ شانشان من وجود تشانغ يي وأجابت الهاتف “مرحبًا… أجل ، أنا… حسنًا ، لقد وصلت بالفعل إلى شنغهاي… أجل ، لقد كانت تلك الرحلة… أنا بخير ، لماذا ألومك؟ ما كنت لتعرف متى كنت تحجز التذاكر…. حسنا ، سأقدم تقريرا غدا… أجل. يمكننا مناقشة العقد غدًا… حسنًا ، سأقوم بإنهاء المكالمة الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تنزعج دونغ شانشان من وجود تشانغ يي وأجابت الهاتف “مرحبًا… أجل ، أنا… حسنًا ، لقد وصلت بالفعل إلى شنغهاي… أجل ، لقد كانت تلك الرحلة… أنا بخير ، لماذا ألومك؟ ما كنت لتعرف متى كنت تحجز التذاكر…. حسنا ، سأقدم تقريرا غدا… أجل. يمكننا مناقشة العقد غدًا… حسنًا ، سأقوم بإنهاء المكالمة الآن “.
“كيف لا يقلق؟”
“المعلم تشانغ ، لماذا افتعلت مشكلة مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة 7:20 مساءً.
“هذا كل شيء في الوقت الحالي ، يطلب مني موظفو المطار وشركة الطيران الذهاب لتناول العشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء في الوقت الحالي ، يطلب مني موظفو المطار وشركة الطيران الذهاب لتناول العشاء.”
“أجل ، لقد شاهدتها للتو.” قال تشانغ يي.
ثم أغلق المكالمة لأنه لا يريد أن يسمع والدته تتذمر منه. لكن المكالمات استمرت في الرنين. حيث اتصل به جميع زملائه القدامى والأصدقاء والأقارب، ربما لأنهم شاهدوا الأخبار.
……
أصبح تشانغ يي أكثر جدية ، “لا أعرف ، لكن يمكنني القول من لهجتهم أنهم بالتأكيد مواطنون صينيون. لكنهم قاتلوا بفنون الملاكمة التايلاندية، حتى أنهم كانوا جيدين إلى حد ما “.
“هاي ، ليتل يي. هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟ أتأذى؟ لابد أنكي تمزحين. مع مستواي في الكونغ فو، كيف يمكن لأي توم أو ديك أو هاري أن يؤذيني؟ لقد وضعتهم في مكانهم ببضع من اللكمات والركلات! ” تفاخر تشانغ يي.
” عمي الأكبر، أنا حقا بخير.”
عند النظر الى شاشة التلفاز ، فستجد أنها مفتوحة على قناة شنغهاي الفضائية. بينما يتم بث أخبار التلفاز المركزي.
……
كان الهاتف الذي ألقاه تشانغ يي على السرير عندما دخل الغرفة يرن. وعندما التقطه رأى على الشاشة رقم مالكة العقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المعلم تشانغ ، لماذا افتعلت مشكلة مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من شعور رائع!
ومض تشانغ يي ، “هذا غير ممكن ، أعتقد أنني ما زلت أبكر قليلاً عن الوصول لذلك.”
“شياو لو ، انظري إلى ما تقولينه. وماذا تقصدين بأنني أفتعل المشاكل؟ لقد كان هؤلاء المجرمون هم من تسببوا بذلك! ”
كان الهاتف الذي ألقاه تشانغ يي على السرير عندما دخل الغرفة يرن. وعندما التقطه رأى على الشاشة رقم مالكة العقار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……
“كيف لا يقلق؟”
كاد يغمى على تشانغ يي “مرحبًا ، لقد قلتي أنكي ستصبحين مضيفة قبل ثلاث ثوانٍ فقط. كيف يمكن أن تتغير وظيفتك مرتين. هل يستطيع فمك هذا قول الحقيقة؟ لقد كنا زملاء دراسة لفترة طويلة ، هل تحتاجين لإخفاء ذلك عني؟ ” بقوله هذا تذكر القبلة السابقة مرة أخرى. وقبل أن تفتح أبواب المصعد مباشرة ، همس ، “هل كانت هذه حقًا أول قبلة لك؟”
تلقى أكثر من اثنتي عشرة مكالمة في فترة قصيرة من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل لقد فعلت.” كان تشانغ يي يحدق بها وهو غير مصدق “هل قلت ذلك بنفسك على متن الطائرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت دونغ شانشان ، “مع هذا الحادث ، لن يكون الوقت أبكر على الإطلاق. إذا كنت لا تصدق ، اذهب وتحقق من تصنيفات المشاهير الليلة أو صباح الغد. لقد أبليت بلاء حسنا! لقد تخرجنا للتو منذ بضعة أشهر وأنت بالفعل من المشاهير في القائمة D…. شهرتك ترتفع كالصاروخ! ”
وبرر تشانغ يي نفسه حتى أصبح آلمه فمه. وبعد إنهاء المكالمة الأخيرة ، أخذ زجاجة المياه المعدنية من على الطاولة وشربها كلها في جرعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا كل شيء في الوقت الحالي ، يطلب مني موظفو المطار وشركة الطيران الذهاب لتناول العشاء.”
دينغ دونغ !،
رن جرس الباب.
رن جرس الباب.
فتح تشانغ يي الباب لرؤية دونغ شانشان تقف في الخارج.
ثم أغلق المكالمة لأنه لا يريد أن يسمع والدته تتذمر منه. لكن المكالمات استمرت في الرنين. حيث اتصل به جميع زملائه القدامى والأصدقاء والأقارب، ربما لأنهم شاهدوا الأخبار.
وبخته والدته ، “أنت فقط من تستطيع؟ انت لا تستطيع الا أن تنفث الهراء! أنت متخصص في البث الاذاعي! ماذا تعرف عن قيادة الطائرات؟! ”
من الواضح أن دونغ شانشان قد استحمت وارتدت ثوب جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تشانغ يي إلا أن يتبعه وهو يهز رأسه منزعجًا.
كان ثوبها عبارة عن فستانًا من قطعة واحدة ، كان لونه أبيض بالكامل متطابق مع زوج أبيض من الأحذية ذات الكعب العالي. كان فستانها من النوع المنخفض للغاية حيث يشعر الرائي بأن ثدييها سيظهران في أي لحظة. حيث كان لديها انقسام عميق وكان فستانها قصيرًا جدًا حيث احتضن جسدها بإحكام.
“حسنًا ، ليس لدي رقمك بعد.” ثم أخرجت دونغ شانشان هاتفها المحمول وتبادلت الأرقام معه. وبينما كانوا يفعلون ، رن هاتفها.
كان الأمر كما لو كان لديها عطل في خزانة ملابسها، لكنها لم تصلحه!
وقالت المراسلة : “والآن تبحث السلطات المعنية بالفعل في سبب هذا الحادث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الساعة 7:20 مساءً.
قالت دونغ شانشان ، “هل شاهدت الأخبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت دونغ شانشان ، “مع هذا الحادث ، لن يكون الوقت أبكر على الإطلاق. إذا كنت لا تصدق ، اذهب وتحقق من تصنيفات المشاهير الليلة أو صباح الغد. لقد أبليت بلاء حسنا! لقد تخرجنا للتو منذ بضعة أشهر وأنت بالفعل من المشاهير في القائمة D…. شهرتك ترتفع كالصاروخ! ”
“أجل ، لقد شاهدتها للتو.” قال تشانغ يي.
نظرت إليه دونغ شانشان ، “هذه المرة ستتم ترقيتك بالتأكيد إلى قائمة المشاهير في القائمة D بدون مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقالت المراسلة: “وحسب المصادر، فعندما استولى الخاطفون على الطائرة ، كان الوضع خطيرًا للغاية بالفعل. حتى وقف مضيف زميل وقاد الركاب إلى استعادة السيطرة على الطائرة من أيدي الخاطفين. وكان هو مرة أخرى من قاد الطائرة عندما أصيب الطيار ومساعده بجروح خطيرة. ومع عدم وجود أحد للسيطرة على الطائرة والأضرار الجسيمة في قمرة القيادة ، فقد شغل وحده مقعد الطيار دون الاهتمام بحياته وهبط بأمان في مطار شنغهاي. وأنقذ ما يقرب من 100 شخص. لذا بصفتنا مضيفين زملاء، نود فقط أن نقول – المعلم تشانغ يي ، شكرا لك! ”
ومض تشانغ يي ، “هذا غير ممكن ، أعتقد أنني ما زلت أبكر قليلاً عن الوصول لذلك.”
وقالت المراسلة : “والآن تبحث السلطات المعنية بالفعل في سبب هذا الحادث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت دونغ شانشان ، “مع هذا الحادث ، لن يكون الوقت أبكر على الإطلاق. إذا كنت لا تصدق ، اذهب وتحقق من تصنيفات المشاهير الليلة أو صباح الغد. لقد أبليت بلاء حسنا! لقد تخرجنا للتو منذ بضعة أشهر وأنت بالفعل من المشاهير في القائمة D…. شهرتك ترتفع كالصاروخ! ”
كان غرفة تشانغ يي تقع أيضًا في درجة الأعمال. لكنها كانت تحتوي على كلمة إضافية ، جناح درجة الأعمال. والذي جاء مع مطبخ ملحق بغرفة المعيشة. حيث كان هناك حمام بداخل غرفة النوم.
لوح تشانغ يي “حسنًا ، حتى لو امتدحتني كثيرًا ، فما زلت غير قادر على تحمل تكلفة رد ذلك. أنا أسوأ منك. أنت جميلة ولديك شخصية جيدة. حتى إذا كنت لا تريدين الاستضافة، يمكنك الذهاب إلى التمثيل في الأفلام أو المسلسلات التلفزيونية دون أي عوائق. يمكنك بسهولة أن تصبحي من مشهورة ولكن أنا العكس تماما. لأن مظهر هذا الأخ هذا لا يؤهله حتى ليكون شخصية ثانوية، هل سبق لك أن رأيت تقدمًا بدون وجه جميل؟ حتى لو كانوا قبيحين ، فقد كانوا قبيحين مع الميزات الصحيحة. لذلك إذا أردت الاستمرار في صناعة الترفيه ، فسيكون من الصعب علي البقاء فيها. نظرًا لأنني لا أملك أي شيء ، لذا أحتاج إلى إيجاد اسلوبي الخاص ببطء “.
كان غرفة تشانغ يي تقع أيضًا في درجة الأعمال. لكنها كانت تحتوي على كلمة إضافية ، جناح درجة الأعمال. والذي جاء مع مطبخ ملحق بغرفة المعيشة. حيث كان هناك حمام بداخل غرفة النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل لقد فعلت.” كان تشانغ يي يحدق بها وهو غير مصدق “هل قلت ذلك بنفسك على متن الطائرة؟”
نظرت إليه دونغ شانشان “لديك الموهبة لذلك”.
في العصر الحالي أصبحت البرامج الإخبارية للتلفزيون المركزي أكثر انفتاحًا. ولم يعد المضيفون جامدين للغاية ، وأكثر تمسكا بالنص. لذا فهناك بعض الكلمات يمكن نطقها بحرية من قبل المضيفين.
فكر تشانغ يي لبعض الوقت ، “هذا صحيح ، لن أنكر ذلك.”
تلقى أكثر من اثنتي عشرة مكالمة في فترة قصيرة من الزمن.
ضحكت دونغ شانشان “أنت حقًا لست متواضعًا على الإطلاق.”
في العصر الحالي أصبحت البرامج الإخبارية للتلفزيون المركزي أكثر انفتاحًا. ولم يعد المضيفون جامدين للغاية ، وأكثر تمسكا بالنص. لذا فهناك بعض الكلمات يمكن نطقها بحرية من قبل المضيفين.
تمت إزالة مكياجها السابق لكنها قامت بجولة أخرى من المكياج لتتناسب مع فستانها الحالي.
كان لون أحمر شفاهها من النوع اللامع مما يجعل شفتيها تبدو رطبة ومبللة. مما يتناسب مع فستانها القصير الأبيض من قطعة واحدة بشكل جيد للغاية. وهذا جعل تشانغ يي ، الذي شارك معها قبلة في وقت سابق ، يريد إعطائها لدغة مرحة على شفتيها مرة أخرى.
كاد يغمى على تشانغ يي “مرحبًا ، لقد قلتي أنكي ستصبحين مضيفة قبل ثلاث ثوانٍ فقط. كيف يمكن أن تتغير وظيفتك مرتين. هل يستطيع فمك هذا قول الحقيقة؟ لقد كنا زملاء دراسة لفترة طويلة ، هل تحتاجين لإخفاء ذلك عني؟ ” بقوله هذا تذكر القبلة السابقة مرة أخرى. وقبل أن تفتح أبواب المصعد مباشرة ، همس ، “هل كانت هذه حقًا أول قبلة لك؟”
لم يتلاشى سحر هذه الحسناء منذ أيام الدراسة، ولكن بدلاً من ذلك أصبح أكثر كثافة ونضجًا مثل حياتها المهنية وعمرها. حتى أن سحرها قد اجتاز السقف تمامًا ، مما يشعر الرائي بأن كل جزء منها كان أكثر إغراءً من الآخر. حتى لمعان الأظافر كان ينفجر بالسحر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع تشانغ يي إلا أن يتبعه وهو يهز رأسه منزعجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب.” قامت دونغ شانشان بإمالة رأسها باتجاه المصعد “سيبدأ الحدث قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة تم توقيت البرامج الإخبارية وجدولتها بشكل مناسب للغاية حيث كانت هناك برامج أخرى تبدأ بعدها، لذلك لم يتم التسامح مع تأخير ثانية واحدة. ما لم يكن شيئًا مهمًا ، وإلا فلن يحدث أي تداخل إخباري في نشرة أخبار السابعة مساءً للتلفزيون المركزي.
“بالتأكيد.” دخل تشانغ يي المصعد وهو تقول ، “دعونا نتبادل الأرقام ونبقى على اتصال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، ليس لدي رقمك بعد.” ثم أخرجت دونغ شانشان هاتفها المحمول وتبادلت الأرقام معه. وبينما كانوا يفعلون ، رن هاتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت والدته ، “لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك قيادة الطائرة!”
خلال أيام دراستهم الجامعية ، لم تكن سمعة دونغ شانشان ، والتي كانت وقتها أجمل حسناء في الجامعة، جيدة جدًا. حيث كان في الفصل أو في الكلية أو حتى في الجامعة نفسها ، من أحبها بشدة فقد أحبها حقًا. لكن أولئك الذين كرهوها أرادوا أن يبصقوا عليها كلما رأوها. في ذلك الوقت ، لم يستطع تشانغ يي فهم سبب توجيه مثل هذه الانتقادات إلى دونغ شانشان ، لكنه ربما فهم الآن. فم هذه الفتاة المسماة دونغ يزعج الناس حقًا. أحيانًا كانت صادقة وأحيانًا كانت مزيفة. حتى بعد الاستماع إليها لمدة يوم كامل ، فلن يعرف المرء أي من كلماتها كانت صحيحة. فكيف تكون سمعتها جيدة !؟
لم تنزعج دونغ شانشان من وجود تشانغ يي وأجابت الهاتف “مرحبًا… أجل ، أنا… حسنًا ، لقد وصلت بالفعل إلى شنغهاي… أجل ، لقد كانت تلك الرحلة… أنا بخير ، لماذا ألومك؟ ما كنت لتعرف متى كنت تحجز التذاكر…. حسنا ، سأقدم تقريرا غدا… أجل. يمكننا مناقشة العقد غدًا… حسنًا ، سأقوم بإنهاء المكالمة الآن “.
قال تشانغ يي ، ” مالكة العقار ، أنا بخير. من فضلك لا تقلقي.”
“لم يكن لدي خيار، لقد كنت غير محظوظ حقا لمقابلة مثل هذا الحادث.” لم يكن تشانغ يي سيئ الحظ في الواقع. بدلا من ذلك ، تم تعديل الصعوبة من خلال النرد.
سأل تشانغ يي ، “هل ستذهبين إلى التمثيل الدراما بالفعل؟”
قالت دونغ شانشان ، “هل شاهدت الأخبار؟”
ابتسمت دونغ شانشان. “إنها وظيفة استضافة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين، رنين، رنين.
كان تشانغ يي مذهول ” أنت مضيفة أيضًا؟ ألم تخبريني أنك أتيت إلى شنغهاي لتصوير دراما؟ ”
ثم أغلق المكالمة لأنه لا يريد أن يسمع والدته تتذمر منه. لكن المكالمات استمرت في الرنين. حيث اتصل به جميع زملائه القدامى والأصدقاء والأقارب، ربما لأنهم شاهدوا الأخبار.
نظرت إليه دونغ شانشان في حيرة من أمره بعينيها الكبيرتين والمثيرتين ، “هل قلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العادة تم توقيت البرامج الإخبارية وجدولتها بشكل مناسب للغاية حيث كانت هناك برامج أخرى تبدأ بعدها، لذلك لم يتم التسامح مع تأخير ثانية واحدة. ما لم يكن شيئًا مهمًا ، وإلا فلن يحدث أي تداخل إخباري في نشرة أخبار السابعة مساءً للتلفزيون المركزي.
“أجل لقد فعلت.” كان تشانغ يي يحدق بها وهو غير مصدق “هل قلت ذلك بنفسك على متن الطائرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت دونغ شانشان ، “مع هذا الحادث ، لن يكون الوقت أبكر على الإطلاق. إذا كنت لا تصدق ، اذهب وتحقق من تصنيفات المشاهير الليلة أو صباح الغد. لقد أبليت بلاء حسنا! لقد تخرجنا للتو منذ بضعة أشهر وأنت بالفعل من المشاهير في القائمة D…. شهرتك ترتفع كالصاروخ! ”
قالت دونغ شانشان ، “هل شاهدت الأخبار؟”
” حقا؟ حسنًا ، يا إلهي ، ثم سأبلغ طاقم الدراما ، لقد ارتكبت خطأ “. غيرت دونغ شانشان كلماتها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********************************
كاد يغمى على تشانغ يي “مرحبًا ، لقد قلتي أنكي ستصبحين مضيفة قبل ثلاث ثوانٍ فقط. كيف يمكن أن تتغير وظيفتك مرتين. هل يستطيع فمك هذا قول الحقيقة؟ لقد كنا زملاء دراسة لفترة طويلة ، هل تحتاجين لإخفاء ذلك عني؟ ” بقوله هذا تذكر القبلة السابقة مرة أخرى. وقبل أن تفتح أبواب المصعد مباشرة ، همس ، “هل كانت هذه حقًا أول قبلة لك؟”
“لم يكن لدي خيار، لقد كنت غير محظوظ حقا لمقابلة مثل هذا الحادث.” لم يكن تشانغ يي سيئ الحظ في الواقع. بدلا من ذلك ، تم تعديل الصعوبة من خلال النرد.
ابتسمت عيني دونغ شانشان ووضعت وجهها بالقرب من أذني تشانغ يي ، قائلة له بصوت خافت ، “خمن ، ولكن حتى لو كنت خمنت بشكل صحيح ، فلن تحصل على جائزة.”
……
تدفقت أنفاسها في أذني تشانغ يي بشكل حريري. مما دغدغه وعندما نظر إليها مرة أخرى ، كانت دونغ شانشان قد بدأت بالفعل في الخروج من المصعد.
سأل تشانغ يي ، “هل ستذهبين إلى التمثيل الدراما بالفعل؟”
“بالتأكيد.” دخل تشانغ يي المصعد وهو تقول ، “دعونا نتبادل الأرقام ونبقى على اتصال.”
لم يستطع تشانغ يي إلا أن يتبعه وهو يهز رأسه منزعجًا.
“إذا لم أفعل ، فلن يتمكن أحد من القيام بذلك. ولا أحد يعرف كيفية فعل ذلك. لذلك كنت مضطرا أن أفعل ذلك.” ضحك تشانغ يي بمرارة.
هل وصل الحادث الى مسامع الأخبار؟
حسناء المدرسة هذه ، أتساءل حقًا أي من كلماتها كانت صحيحة!
……
خلال أيام دراستهم الجامعية ، لم تكن سمعة دونغ شانشان ، والتي كانت وقتها أجمل حسناء في الجامعة، جيدة جدًا. حيث كان في الفصل أو في الكلية أو حتى في الجامعة نفسها ، من أحبها بشدة فقد أحبها حقًا. لكن أولئك الذين كرهوها أرادوا أن يبصقوا عليها كلما رأوها. في ذلك الوقت ، لم يستطع تشانغ يي فهم سبب توجيه مثل هذه الانتقادات إلى دونغ شانشان ، لكنه ربما فهم الآن. فم هذه الفتاة المسماة دونغ يزعج الناس حقًا. أحيانًا كانت صادقة وأحيانًا كانت مزيفة. حتى بعد الاستماع إليها لمدة يوم كامل ، فلن يعرف المرء أي من كلماتها كانت صحيحة. فكيف تكون سمعتها جيدة !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*********************************
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلن عودتي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات