خطة المحيط البشري
الفصل 918 – خطة المحيط البشري
سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.
مقديشو ، الضواحي الغربية.
جعلت الدماء الطازجة المفاجئة مجموعة الأشخاص أكثر جنونًا مع تقدمهم أكثر.
إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .
إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.
كان معسكر شيا العظمى يقع في الغرب. كان لديهم حوالي 80 ألف ، بما في ذلك شعبتين من الجنود ، والفوج المرؤوس ، وسرب السلاح الناري. بعد ذلك ، سيكون هناك الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
تم قيادة القوات بواسطة دي تشينغ وما تشاو.
تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.
يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
قاد ما تينغ في الجنوب ، بينما تم قيادة الشمال بواسطة الجنرال الرئيسي لشعبة الجنود من تشكيل الصومال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.
في الشرق ، كان هناك الادميرال الفارو ، الذي قاد 20 ألف رجل.
إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .
لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
تألفت ساحة المعركة بأكملها في الغالب من سلاح الفرسان من فيلق الحرس ، ثم سيكون الجنود ، في حين أن البحرية قد امتلكوا عدد أقل من ذلك بقليل. نتيجة لذلك ، اختار دي تشينغ احاطة المدينة لأن سلاح الفرسان لم يكن جيدًا في الحصار.
أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.
كان الجزء الأكثر إثارة للصدمة هو الغرب.
تم تقسيم النقاط الستة التي أقيمت وكذلك الممر إلى سبعة أجزاء. سيتم حراسة الوسط بواسطة الفوج التابع وسرب السلاح الناري.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
على الأجنحة ، كان هناك نخبة من سلاح الفرسان.
نظر دي تشينغ إلى الوضع الفوضوي ، “اطلب منهم الدفاع عن مواقعهم.”
تم تقسيم النقاط الستة التي أقيمت وكذلك الممر إلى سبعة أجزاء. سيتم حراسة الوسط بواسطة الفوج التابع وسرب السلاح الناري.
أصبح هذا المسار شريان الحياة وطريقهم الوحيد إلى البرية العميقة.
بعد النقاط الستة ، ستكون هناك مساحة شاسعة من الأرض الفارغة ، حيث أقيمت آلاف الأواني الحديدية لطهي العصيدة.
تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.
عندما بدأت الفوضى ، كان هناك بالفعل 70 ألف مواطن.
بعد إعطاء الأوامر بإغلاق البوابة ، بدا الأمر كما لو أن قوة سلاح الفرسان هذه قد تلقت إشارة. هاجموا على الفور بوابة المدينة ، ولم يهتموا بالأشخاص المحيطين بها.
أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.
عندما بدأت الفوضى ، كان هناك بالفعل 70 ألف مواطن.
على هذه القطعة من الأرض ، كان عدد المواطنين الذين تجمعوا أكبر من عددهم في الخلف ، حيث بلغ مجموعهم 120 إلى 130 ألف. نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، فقد كانوا عالقين إلى حد كبير مع بعضهم البعض.
“آه ~~~”
كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.
“ماذا يحدث؟”
خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.
مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟
داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.
كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.
تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.
بسبب الجوع ، أصبحت البوابة الغربية المخرج الوحيد لـ 700 ألف مواطن. أدى الوصول المفاجئ للحرس الصومالي وإعلانهم أنهم سيغلقون البوابات على الفور إلى انفجار الوضع.
“آه ~~~”
مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟
صرخ اللاعبون وهم يندفعون نحو تشكيل الصومال بكل ما لديهم.
كان المواطنون العالقين بين أسوار المدينة والمعسكر مثل طيور مصدومة تشق طريقها خارج المدينة.
كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.
ومن هنا بدأ هذا التيار بالمرور طبقة تلو الأخرى ، متحولًا إلى فيضان يغمر كل شيء.
نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.
كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.
الترجمة: Hunter
استخدم الحشد النقاط الستة كأماكن للاختراق.
صرخ اللاعبون وهم يندفعون نحو تشكيل الصومال بكل ما لديهم.
كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.
اختلط النمور في قطيع من الخرفان. عندما تكشف النمور عن أنيابها ، ماذا سيحدث؟
كان الوضع يخرج عن السيطرة ببطء.
كيف سيعرف الشعب أن الملك لن يمانع في التضحية بهم لإنقاذ حياته وعرشه؟
نظر دي تشينغ إلى الوضع الفوضوي ، “اطلب منهم الدفاع عن مواقعهم.”
تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.
“نعم جنرال!”
استخدم الحشد النقاط الستة كأماكن للاختراق.
لم يكن دي تشينغ قلقًا بشأن هروب الملك. بدلا من ذلك ، كان قلقا من الجيش الصومالي. إذا هاجموا الآن ، فسيكون ذلك مروعًا.
اعتقد دي تشينغ أن الأسوأ قد حان بالفعل.
بالتالي ، يجب على الجنود ألا يفزعوا.
لا!
في هذه اللحظة بالذات ، انطلقت صرخة من خلف الخط الفاصل.
عندما بدأت الفوضى ، كان هناك بالفعل 70 ألف مواطن.
“آه ~~~”
كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.
حتى في مثل هذه البيئة الصاخبة ، كانت هذه الصرخة لا تزال واضحة حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.
إلى جانب الصرخة ، تم رؤية رجلاً في منتصف العمر ملقى في بركة من الدماء. طُعن بسكين حاد في صدره ، حيث سال الدم منه.
ومع ذلك ، هل كانت النقطة الحاجزة آمنة حقًا ؟
“ليس جيدا ، قاتل! قاتل!”
كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.
جعلت الدماء الطازجة المفاجئة مجموعة الأشخاص أكثر جنونًا مع تقدمهم أكثر.
سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.
لإحداث المزيد من الفوضى بين الاشخاص ، لم يكن اللاعبون الصوماليون يمانعون في قتل الشخصيات الغير قابلة للعب.
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
كانت الصرخة الأولى بمثابة إشارة. سرعان ما اندلعت صرخات أكثر مع جني الكثير من الحيوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم جنرال!”
اختلط النمور في قطيع من الخرفان. عندما تكشف النمور عن أنيابها ، ماذا سيحدث؟
نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.
انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.
بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.
ومع ذلك ، هل كانت النقطة الحاجزة آمنة حقًا ؟
إلى جانب القتل الذي حدث في الخلف ، ركض المواطنين الذين كانوا هناك جميعًا نحو البرية دون تردد.
لا!
قاد ما تينغ في الجنوب ، بينما تم قيادة الشمال بواسطة الجنرال الرئيسي لشعبة الجنود من تشكيل الصومال.
“آه ~~~”
سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صراخ عند النقطة الحاجزة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.
هذه المرة ، أصبح المكان في حالة من الفوضى ، حيث لم يكن هناك أي مكان آمن.
كان على المرء أن يقول إن الإمكانية التي سيشعلها شخص ما في لحظة حاسمة كانت صادمة حقًا .
الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.
مقديشو ، الضواحي الغربية.
يا للسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.
“تراجعوا ، تراجعوا بسرعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.
في مواجهة الحشد المندفع ، رفع سلاح الفرسان رماحهم التي كانت تلمع ببصيص بارد.
“قتل!”
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
انبعثت من أجسادهم نية القتل التي ستجعل المرء غير قادرا على التقدم.
استخدم الحشد النقاط الستة كأماكن للاختراق.
بدون شك ، إذا كان هناك أشخاص يريدون اختراقهم ، فسيهاجمهم سلاح الفرسان.
مقديشو ، الضواحي الغربية.
توقفت مجموعة المواطنين.
“ماذا يحدث؟”
ومع ذلك ، خلف سلاح الفرسان ، أصيب الجنود من تشكيل الصومال بالذعر قليلاً. كان معظمهم من أسرى حرب المغرب ، حيث لم تكن لديهم خبرة قتالية كبيرة.
أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء من فيالق الحرب الأخرى.
“هوا!”
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
ومع ذلك ، خلف سلاح الفرسان ، أصيب الجنود من تشكيل الصومال بالذعر قليلاً. كان معظمهم من أسرى حرب المغرب ، حيث لم تكن لديهم خبرة قتالية كبيرة.
لم يعرف أحد عدد القتلة من بين الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.
أصيب المواطنين بالذهول ، حيث لم يجرؤوا على المضي قدمًا. في قلوبهم ، كانت البقعة السلمية الوحيدة تقع أمامهم.
كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.
بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.
داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.
“قتل!”
لإحداث المزيد من الفوضى بين الاشخاص ، لم يكن اللاعبون الصوماليون يمانعون في قتل الشخصيات الغير قابلة للعب.
“اقتلوا الغزاة!”
“آه ~~~”
صرخ اللاعبون وهم يندفعون نحو تشكيل الصومال بكل ما لديهم.
لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.
جاء الهجوم بسرعة كبيرة ، حيث تم إذهال الجنود. نتيجة لذلك ، تكبدوا خسائر فادحة على الفور.
كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.
“يا لها من حقارة.”
على هذه القطعة من الأرض ، كان عدد المواطنين الذين تجمعوا أكبر من عددهم في الخلف ، حيث بلغ مجموعهم 120 إلى 130 ألف. نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، فقد كانوا عالقين إلى حد كبير مع بعضهم البعض.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.
إلى جانب القتل الذي حدث في الخلف ، ركض المواطنين الذين كانوا هناك جميعًا نحو البرية دون تردد.
بعد النقاط الستة ، ستكون هناك مساحة شاسعة من الأرض الفارغة ، حيث أقيمت آلاف الأواني الحديدية لطهي العصيدة.
نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الهجوم بسرعة كبيرة ، حيث تم إذهال الجنود. نتيجة لذلك ، تكبدوا خسائر فادحة على الفور.
كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صراخ عند النقطة الحاجزة .
تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.
إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .
لكن دي تشينغ لم يجرؤ.
جعلت الدماء الطازجة المفاجئة مجموعة الأشخاص أكثر جنونًا مع تقدمهم أكثر.
إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.
بعد النقاط الستة ، ستكون هناك مساحة شاسعة من الأرض الفارغة ، حيث أقيمت آلاف الأواني الحديدية لطهي العصيدة.
أصبح هذا المسار شريان الحياة وطريقهم الوحيد إلى البرية العميقة.
لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قطع هذا المسار فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى ضمان سلامة المسار وإزالة القتلة بداخله.
بسبب الجوع ، أصبحت البوابة الغربية المخرج الوحيد لـ 700 ألف مواطن. أدى الوصول المفاجئ للحرس الصومالي وإعلانهم أنهم سيغلقون البوابات على الفور إلى انفجار الوضع.
يا للسخرية!
على الأجنحة ، كان هناك نخبة من سلاح الفرسان.
…
في مواجهة الحشد المندفع ، رفع سلاح الفرسان رماحهم التي كانت تلمع ببصيص بارد.
اعتقد دي تشينغ أن الأسوأ قد حان بالفعل.
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء من فيالق الحرب الأخرى.
لسوء الحظ ، لقد استخف بشراسة العدو.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
بمجرد أن أصبح الوضع أكثر فوضوية ، تحرك جيش الحرس.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صراخ عند النقطة الحاجزة .
قوة سلاح الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إعطاء الأوامر بإغلاق البوابة ، بدا الأمر كما لو أن قوة سلاح الفرسان هذه قد تلقت إشارة. هاجموا على الفور بوابة المدينة ، ولم يهتموا بالأشخاص المحيطين بها.
“آه ~~~”
يمكن للمرء أن يتخيل مدى مأساوية الهجوم في منطقة مكتظة. بعد فترة وجيزة ، تم دهس العشرات حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، لم يتمكنوا من قطع هذا المسار فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى ضمان سلامة المسار وإزالة القتلة بداخله.
“هوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن أصبح الوضع أكثر فوضوية ، تحرك جيش الحرس.
بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.
على الأجنحة ، كان هناك نخبة من سلاح الفرسان.
كان على المرء أن يقول إن الإمكانية التي سيشعلها شخص ما في لحظة حاسمة كانت صادمة حقًا .
في هذه اللحظة بالذات ، انطلقت صرخة من خلف الخط الفاصل.
سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.
يمكن للمرء أن يتخيل مدى مأساوية الهجوم في منطقة مكتظة. بعد فترة وجيزة ، تم دهس العشرات حتى الموت.
“ماذا يحدث؟”
“آه ~~~”
لم يصدق المواطنين القريبون أعينهم. لم يهتم جيشهم بحياتهم أو موتهم. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء من فيالق الحرب الأخرى.
“أي نوع من الملك متحجر القلب الذي اخترناه؟”
“اقتلوا الغزاة!”
كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.
كان الوضع يخرج عن السيطرة ببطء.
كيف سيعرف الشعب أن الملك لن يمانع في التضحية بهم لإنقاذ حياته وعرشه؟
كان الجزء الأكثر إثارة للصدمة هو الغرب.
لكن دي تشينغ لم يجرؤ.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.
الترجمة: Hunter
“آه ~~~”
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
