إلحق به !
“ما تقوله هو أنه في العالم الحقيقي ، المدينة التي أعيش فيها ، هناك وحش!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رمى الرمح من يده ، انفجر في دفقة من الضوء ، محلقا عبر السماء مثل صاعقة برق!
بالرغم من أن تشانغ هينغ شاهد عدة ظواهر خارقة للطبيعة في الأشهر القليلة الماضية ، ولكن الرجل العجوز لا يزال يروئ له قصص لا يمكنه تصورها.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
“مم … ليس بالضبط ، التفاصيل ليست دقيقة تمامًا ، ولكن فحوى الكلام صحيح.”
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
أخرج الرجل العجوز علبة حلوى طرية من نوع Wangzi QQ.يبدو أن فمه لن يتوقف عن المضغ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قام تشانغ هينغ بتشغيل المحرك ، و دخل العالم كله مرة أخرى في سكون تام . بعد حوالي نصف دقيقة ، جاء صوت خطوات من سطح النفق. كانت تقترب أكثر فأكثر ، ثم توقفت فجأة!
“لكن لا تقلق ، بعد فقدان مبجليه من قبيلة الكيز ، فهو الان في أضعف حالاته على الإطلاق ، التعامل مع هذا النوع من الآفات منخفضة طاقة الحياة أسهل من قضم هذه الحلوى . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها الرجل العجوز مشجعًا تشانغ هينغ ، بينما كان يدحرج قطعة حلوى في يده. بهذا المعدل الذي يأكل به ، ستكون معجزة إذا نجا من مرض السكري !!.
“ماذا الان؟”
يبلغ طوله حوالي 2.8 كم ، ويقع في وسط المدينة. تم إغلاق موقع البناء المجاور له لتقليل الضوضاء في المناطق المحيطة . كان هناك عدد قليل من السيارات في النفق ، لم يرصد تشانغ هينغ أي شيء غريب حوله. عندما أوشك على التحدث رأى الرجل العجوز غاضبا وكأن الشرر يخرج من عينيه .
“الآن … لقد وجدت للتو شخصًا يساعدني ، أليس كذلك؟”
“لماذا؟”
توجه تشانغ هينغ إلى الشارع الرئيسي بناءً على تعليمات الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ أن التقيت به آخر مرة ، كنت مشغولاً جدا لذلك لم أتمكن من الإهتمام بهذا الامر ، لقد كنت أطاردها منذ ما يقرب الشهرين . الليلة ، بمساعدتك ، يمكننا على الأرجح حل هذه المشكلة. وإلا ، أخشى أن يجدك عاجلاً أم آجلاً “.
“… هذا يبدو مطمئنًا للغاية.”
لقد كان مخلوقًا يشبه إلى حد كبير القرد ، ولكن بعيون كبيرة بشكل غير عادي ما يقرب من ثلث وجهه ، كان وجهه خالٍ من الشعر ، مغطى فقط بالتجاعيد مثل الرجل العجوز .
“إسترخي . على الرغم من أن قوتي قد أستنزفت قليلاً ، هناك اثنان منا وواحد منه ، من حيث الأرقام ، لدينا التفوق العددي “.
“إنعطف يسارًا عند التقاطع الأمامي ، خذ طريق جانبي ، لكن لا تسلك طريق الجسر “.
قالها الرجل العجوز مشجعًا تشانغ هينغ ، بينما كان يدحرج قطعة حلوى في يده. بهذا المعدل الذي يأكل به ، ستكون معجزة إذا نجا من مرض السكري !!.
يبلغ طوله حوالي 2.8 كم ، ويقع في وسط المدينة. تم إغلاق موقع البناء المجاور له لتقليل الضوضاء في المناطق المحيطة . كان هناك عدد قليل من السيارات في النفق ، لم يرصد تشانغ هينغ أي شيء غريب حوله. عندما أوشك على التحدث رأى الرجل العجوز غاضبا وكأن الشرر يخرج من عينيه .
“ما زلت لا أفهم لماذا جاء وحش بابوا (غينيا الجديدة) إلى هنا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رمى الرمح من يده ، انفجر في دفقة من الضوء ، محلقا عبر السماء مثل صاعقة برق!
“المؤمنون الأصليون ، الكيز ، جميعهم أموات ، بينما يحاول الهروب من سجن الزمن ، وهو غير قادر على إستحواذ اي شخص ، لكنه كان بحاجة ماسة إلى استعادة قوته ، ويحتاج إلى مؤمنين جدد. ولذلك اضطر للمغادرة ووجد في النهاية زوجين كانا متوجهين إلى الصين “.
“إلحق به!”
” كنت في مطار هونغكياو الدولي في شنغهاي عندما صادفت الوحش. هذا الغبي تم حبسه لفترة طويلة وكان بعيدًا تمامًا عن الاتصال بالمجتمع. بالتفكير في الامر في ذلك الحين كان هناك الكثير من الناس ،لذلك قرر أن يجرب حظه. لكن 99٪ من الأشخاص الذين ذهبوا إلى المطار لم يبقوا طويلاً ، وعلى الرغم من أنه قد يكون قادرًا على خداع السكان الأصليين منذ 20.000 عام ، إلا أن طرقه لن تعمل الآن. أمضى الوحش نصف شهر هناك ، وتمكن من إقناع اثنين من عمال النظافة – حيث أنهن كن نساء مسنات ، حيث كانت إحداهن قد أمضت ما تبقى من وقتها كأضحية للوحش . بقيت الآخر مترددًة . ثم ، عندما رأتني ،هربت! ”
ظل تشانغ هينغ هادئًا بينما كان يحاول فهم كلام الرجل العجوز. بعد فترة ، قال: “لقد أصبح العالم مجنونًا بعد أن إلتقيت بك ، أم أنه كان دائمًا بهذا الجنون؟ ”
غير الرجل العجوز من جلسته، ثم أكمل .
“لماذا؟”
“منذ أن التقيت به آخر مرة ، كنت مشغولاً جدا لذلك لم أتمكن من الإهتمام بهذا الامر ، لقد كنت أطاردها منذ ما يقرب الشهرين . الليلة ، بمساعدتك ، يمكننا على الأرجح حل هذه المشكلة. وإلا ، أخشى أن يجدك عاجلاً أم آجلاً “.
إذا لم يكن قد رآها بأم عينيه ، فلن يصدق حقًا أن مثل هذا المخلوق موجودً على وجه الأرض ، وعلى الأقل الآن يعرف لماذا كان الرجل العجوز يطارد هذا المخلوق لمدة شهرين ولم ينجح في الإمساك به.
“لماذا؟”
لقد كان مخلوقًا يشبه إلى حد كبير القرد ، ولكن بعيون كبيرة بشكل غير عادي ما يقرب من ثلث وجهه ، كان وجهه خالٍ من الشعر ، مغطى فقط بالتجاعيد مثل الرجل العجوز .
“لأن ؛ ” شذوذ الوقت “الذي لديك يشكل جاذبية قاتلة له ، ولأنك مندوب لي . كانت لدينا علاقات ودية خلال الشهرين الماضيين. أنا متأكد 100٪ من هذا الشيء يريد أن يستحوذ علي “. أجاب الرجل العجوز.
“لماذا؟”
“إنعطف يسارًا عند التقاطع الأمامي ، خذ طريق جانبي ، لكن لا تسلك طريق الجسر “.
عندما شعر بالخطر القادم ، جمع مخلوق موروسوبي المزيد من القوة و السرعة وبدأ في القفز بشكل جنوني ! ولكن مهما حاول تجنب ذلك ، ظل الرمح يتبعه وكأنها مزودة بجهاز تتبع.
ظل تشانغ هينغ هادئًا بينما كان يحاول فهم كلام الرجل العجوز. بعد فترة ، قال: “لقد أصبح العالم مجنونًا بعد أن إلتقيت بك ، أم أنه كان دائمًا بهذا الجنون؟ ”
بالرغم من أن تشانغ هينغ شاهد عدة ظواهر خارقة للطبيعة في الأشهر القليلة الماضية ، ولكن الرجل العجوز لا يزال يروئ له قصص لا يمكنه تصورها.
أعطى الرجل العجوز لسائقه ابتسامة هادئة. “أنت رجل ذكي. أنت ستعرف الإجابه . ما عليك سوى الاستمرار في لعب اللعبة للحصول على الإجابة. هناك بعض الأشياء في هذا العالم التي لم تراها من قبل ، سيكون من الصعب جدًا تصديقها … أوقف السيارة هناك ، أشعر به بالقرب من هنا “.
توجه تشانغ هينغ إلى الشارع الرئيسي بناءً على تعليمات الرجل العجوز.
ضغط تشانغ هينغ على الفرامل وتباطأت الأودي حتى توقفت أمام نفق .
توجه تشانغ هينغ إلى الشارع الرئيسي بناءً على تعليمات الرجل العجوز.
يبلغ طوله حوالي 2.8 كم ، ويقع في وسط المدينة. تم إغلاق موقع البناء المجاور له لتقليل الضوضاء في المناطق المحيطة . كان هناك عدد قليل من السيارات في النفق ، لم يرصد تشانغ هينغ أي شيء غريب حوله. عندما أوشك على التحدث رأى الرجل العجوز غاضبا وكأن الشرر يخرج من عينيه .
قام تشانغ هينغ بتشغيل المحرك ، و دخل العالم كله مرة أخرى في سكون تام . بعد حوالي نصف دقيقة ، جاء صوت خطوات من سطح النفق. كانت تقترب أكثر فأكثر ، ثم توقفت فجأة!
“إلحق به!”
وهكذا ، مرت 5 دقائق. كانا جالسين في السيارة في صمت تام . فقط عندما اعتقد تشانغ هينغ أن هذا الشيء قد اختفى ، سقط شيء ضخم فجأة على سطح السيارة! كانت هناك أثار خدوش على هيكل السيارة على شكل بصمتين فوق رأس تشانغ هينغ.
“إسترخي . على الرغم من أن قوتي قد أستنزفت قليلاً ، هناك اثنان منا وواحد منه ، من حيث الأرقام ، لدينا التفوق العددي “.
وبعد ذلك ، في الدقيقة التالية ، ظهر وجه غريب على الزجاج الأمامي!
بالرغم من أن تشانغ هينغ شاهد عدة ظواهر خارقة للطبيعة في الأشهر القليلة الماضية ، ولكن الرجل العجوز لا يزال يروئ له قصص لا يمكنه تصورها.
لقد كان مخلوقًا يشبه إلى حد كبير القرد ، ولكن بعيون كبيرة بشكل غير عادي
ما يقرب من ثلث وجهه ، كان وجهه خالٍ من الشعر ، مغطى فقط بالتجاعيد مثل الرجل العجوز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رمى الرمح من يده ، انفجر في دفقة من الضوء ، محلقا عبر السماء مثل صاعقة برق!
كان بإمكان تشانغ هينغ رؤية الجشع مترسما في بؤبؤه الأصفر. ولكن عندما لاحظ المخلوق شخصًا آخر جالسًا في الجزء الخلفي من السيارة ، سرعان ما استدار واندفع نحو الطرف الآخر من النفق!
“لماذا؟”
“إلحق به!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم وجود وقت للأسئلة ، قام تشانغ هينغ بتشغيل السيارة وضغط بقوة على دواسة الوقود. زأر الوحش المعدني وهو ينطلق للأمام بسرعة .
كسر الرجل العجوز الصمت في النهاية.
أخيرًا ، دفع المخلوق نفسه إلى أقصى حدوده ، وعندما كان على وشك الهروب من النفق ، قام الرمح بثقبه من ظهره وصولا إلى قلبه خارجا من صدره!
نظرًا لعدم وجود وقت للأسئلة ، قام تشانغ هينغ بتشغيل السيارة وضغط بقوة على دواسة الوقود. زأر الوحش المعدني وهو ينطلق للأمام بسرعة .
“المؤمنون الأصليون ، الكيز ، جميعهم أموات ، بينما يحاول الهروب من سجن الزمن ، وهو غير قادر على إستحواذ اي شخص ، لكنه كان بحاجة ماسة إلى استعادة قوته ، ويحتاج إلى مؤمنين جدد. ولذلك اضطر للمغادرة ووجد في النهاية زوجين كانا متوجهين إلى الصين “.
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
أخيرًا ، دفع المخلوق نفسه إلى أقصى حدوده ، وعندما كان على وشك الهروب من النفق ، قام الرمح بثقبه من ظهره وصولا إلى قلبه خارجا من صدره!
إذا لم يكن قد رآها بأم عينيه ، فلن يصدق حقًا أن مثل هذا المخلوق موجودً على وجه الأرض ، وعلى الأقل الآن يعرف لماذا كان الرجل العجوز يطارد هذا المخلوق لمدة شهرين ولم ينجح في الإمساك به.
ضغط تشانغ هينغ على الفرامل وتباطأت الأودي حتى توقفت أمام نفق .
بفضل مهاراته في القيادة من المستوى 2 ، كان بالكاد قادرًا على السير على خلف المخلوق ، وكان ذلك أيضًا بفضل ضوء سيارته الذي أضاء النفق كله . بمجرد أن يخرجوا من هذه المنطقة المغلقة بكلا الإتجاهين ، سيكون الموروسوبي قادرًا على شق طريقه إلى مبنى مجاور بخفة حركته .
إذا لم يكن قد رآها بأم عينيه ، فلن يصدق حقًا أن مثل هذا المخلوق موجودً على وجه الأرض ، وعلى الأقل الآن يعرف لماذا كان الرجل العجوز يطارد هذا المخلوق لمدة شهرين ولم ينجح في الإمساك به.
إذا حدث ذلك ، حتى لو كانت مهارات القيادة لدى تشانغ هينغ أفضل 10 مرات ، فلن يكون قادرا على اللحاق بهذا المخلوق ابدا.
“ما زلت لا أفهم لماذا جاء وحش بابوا (غينيا الجديدة) إلى هنا ؟”
لحسن الحظ ، تحرك الرجل العجوز من المقعد الخلفي في النهاية. فتح الأمتعة المكسورة التي كانت بحوزته ، وأخرج قطعة معدنية ملطخة بالصدأ وقم بتشكيلها علي شكل الرمح.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
من مظهره ، لم يكن يبدو كسلاح بل أثر ثقافي قديم تم اكتشافه للتو.
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
“لقد استعرت هذا الشيء من صديق لي” ، أوضح الرجل العجوز وهو يفتح النافذة أثناء وقفوه على المقعد مع الرمح في يده.
إذا حدث ذلك ، حتى لو كانت مهارات القيادة لدى تشانغ هينغ أفضل 10 مرات ، فلن يكون قادرا على اللحاق بهذا المخلوق ابدا.
لم يكن طويل القامة ، ولكن في تلك اللحظة بالذات ، بدا وكأنه إله مهيب كما لو أنه أنزل من السماء إلى الأرض.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
بذل تشانغ هينغ قصارى جهده للحفاظ على استقرار الأودي ، مانع أياها من التأرجح من جانب إلى آخر أثناء ذلك كان الرجل العجوز يصوب الرمح دون أن يرميه .
بذل تشانغ هينغ قصارى جهده للحفاظ على استقرار الأودي ، مانع أياها من التأرجح من جانب إلى آخر أثناء ذلك كان الرجل العجوز يصوب الرمح دون أن يرميه .
عندما رمى الرمح من يده ، انفجر في دفقة من الضوء ، محلقا عبر السماء مثل صاعقة برق!
إذا لم يكن قد رآها بأم عينيه ، فلن يصدق حقًا أن مثل هذا المخلوق موجودً على وجه الأرض ، وعلى الأقل الآن يعرف لماذا كان الرجل العجوز يطارد هذا المخلوق لمدة شهرين ولم ينجح في الإمساك به.
عندما شعر بالخطر القادم ، جمع مخلوق موروسوبي المزيد من القوة و السرعة وبدأ في القفز بشكل جنوني ! ولكن مهما حاول تجنب ذلك ، ظل الرمح يتبعه وكأنها مزودة بجهاز تتبع.
بذل تشانغ هينغ قصارى جهده للحفاظ على استقرار الأودي ، مانع أياها من التأرجح من جانب إلى آخر أثناء ذلك كان الرجل العجوز يصوب الرمح دون أن يرميه .
أخيرًا ، دفع المخلوق نفسه إلى أقصى حدوده ، وعندما كان على وشك الهروب من النفق ، قام الرمح بثقبه من ظهره وصولا إلى قلبه خارجا من صدره!
قام تشانغ هينغ بتشغيل المصباح الامامي ، ليتمكن من رؤية مخلوق الموروسوبي يجري على جدار النفق. كانت حركته سريعة ، كما لو كان غير متأثرة بالجاذبية.
سقط موروسوبي و قد استنزف كل قوته وسقط بلا حراك على الطريق الإسفلتي .
ضغط تشانغ هينغ على الفرامل وتباطأت الأودي حتى توقفت أمام نفق .
“المؤمنون الأصليون ، الكيز ، جميعهم أموات ، بينما يحاول الهروب من سجن الزمن ، وهو غير قادر على إستحواذ اي شخص ، لكنه كان بحاجة ماسة إلى استعادة قوته ، ويحتاج إلى مؤمنين جدد. ولذلك اضطر للمغادرة ووجد في النهاية زوجين كانا متوجهين إلى الصين “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
