إلى اللقاء ملكي
الفصل التاسع : وداعاً ملكي
“هل حقا؟” استقام الملك ، كما لو أنه لم يأخذ السؤال العرضي على محمل الجد ، “هذا رائع.”
“يا له من أمر مذهل.”
في نفس الوقت.
وقف أحد الأفراد الموجودين لتحية الملك خارج قلعة ترو وهمس .
لقد سأل ذلك بنبرة غير رسمية والتي تحمل بعض الوقائع.
كان هناك ما يقرب من 300 شخص في فريق التفاوض ، وكانت عربة الملك الفاخرة في المنتصف. كانت العربة التي احتاجت إلى اثني عشر حصانًا طويلاً لسحبها بعرض منزل صغير. كان إطار العربة من خشب البلوط مطليًا بالمعدن والذي كان يلمع في الشمس. غطى القماش القرمزي الجنوبي العربة وتمايلت برفق أثناء تحركها.
انحنى الملك على عتبة النافذة ونظر إلى أرض القلعة من هذا الارتفاع. سقطت نظرة الملك على مكان ما ، وفجأة قاطع حديث البارون شيهان اللامتناهي: “كيف هو إنفاقك العسكري؟”
“لا تكن مثل قروي لم ير العالم من قبل.”
ضحك الشخص الذي في المقدمة.
تراجع عن نظرته وقال بإيجاز ، “لنبدأ.”
لقد كان فارسًا وسيمًا جدًا. تم تمشيط شعره الأشقر الفاتح بدقة إلى الخلف ، وكانت عيناه عميقة ومحددة. إذا تم وضعه بين الطبقة العليا في بلاط القصر ، فسيكون هناك عدد لا يحصى من النبيلات المهووسات به. كانت العباءة التي يرتديها مزينة بقيثارة ذهبية مطرزة عليها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من المُرحبين ملكهم.
جلالته ليس شخصا عاديا. سمعت أنه عندما مات عدد كبير من الناس في الشمال بسبب البرد والجوع في الشتاء ، كان جلالة الملك النبيل يجعل الناس يستخدمون الذهب لبناء عربة لنفسه “.
نزل الملك من العربة.
“لماذا لم يحضر عربته الذهبية؟ افتح أعين هؤلاء البريسيين ، حتى تتسع أفواههم الجشعة أكثر. ”
– لم يتمكنوا إلا من الحفاظ على الابتسامة والاعتذار للملك بخوف.
الشخص الذي تحدث أولًا أطلق تعليقًا ساخرًا.
كان هو الشخص الذي أراد الاستمتاع بجمال قلعة ترو ، والآن هو الذي كان متعبًا وأراد العودة إلى غرفته. أطاع البارون شيهان تعليماته وقاد الملك في الطابق السفلي إلى الغرفة المجهزة بالمدفأة.
لقد رآهم خادم الملك بالفعل.
“هل حقا؟” استقام الملك ، كما لو أنه لم يأخذ السؤال العرضي على محمل الجد ، “هذا رائع.”
لوح بالعلم لهم.
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
“حسنًا ، دعونا الآن نذهب للقاء جلالة الملك.”
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
أنهى الفارس ذو الشعر الأشقر المحادثة. قاد حصانه إلى الأمام ، وتبعه الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحدود واضحة بين الخيام.
بالإضافة إلى العلماء والقضاة المسؤولين عن المفاوضات ، كان هناك أكثر من عشرة حراس يرتدون عباءات قرمزية. احتشدوا حول العربة الرائعة لفصل الملك عن الآخرين. هؤلاء كانوا فرسان نذر الملك. لكن أمام الحراس المدرعين ، كان هناك ثلاثة أشخاص بزي مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م.م : أكتفي اليوم بترجمة فصل واحد. تعبان وما دققت الفصل لذلك أعذروني على الأخطاء.
“شيهان.”
هو أرتاح.
تعرف الثلاثة على الفارس الأشقر الذي كان يقترب ، وحيوه بابتسامة.
بعد ظهر اليوم الثاني مع استمرار المفاوضات ، التقى الملك بشخص آخر على الأرض العشبية التي كان يتردد عليها.
ترجل فريق التحية من خيولهم بقيادة الفارس الأشقر ، وتوقف أيضا فريق الملك. حصل الموكب الذي قطع مسافة طويلة على فرصة للراحة أخيرًا. واصطف العشرات من الحراس المدرعين على كلا الجانبين ، ورفع سيد الأسرة ستارة العربة بكل احترام. ظهرت يد بخاتم مزين بنمط وردة من خلف القماش القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، رفض الملك المأدبة والأوبرا هذه المرة بشكل غير مبال.
كانت الوردة الحديدية المصنوعة من الذهب الداكن مطعمة بجوهرة حمراء داكنة في الوسط. كان شعار العائلة المالكة لليجراند.
في نفس الوقت.
لكن هذا الخاتم النبيل والرائع أصبح مُحبطاً في هذا الوقت. كانت اليد التي ترتديه هي يد الوجود الأكثر نبلاً ، مثل الندى المنقط على الوردة. كانت تلك اليد بيضاء مثل اليشم . لم تكن صغيرة مثل يد سيدة ولا غليظة مثل يد الرجل. كانت متناسقة ونحيلة وخالية من العيوب ورائعة.
ابتسم البارون أبتسامة أنيقة لاتشوبها شائبة.
ركع الفارس الأشقر على ركبة واحدة ، وأخذ اليد الممتدة من العربة ، وقبل الخاتم المزين بالوردة الحديدية .
“لماذا لم يحضر عربته الذهبية؟ افتح أعين هؤلاء البريسيين ، حتى تتسع أفواههم الجشعة أكثر. ”
“أنا أتشرف برؤيتك. جلالة الملك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م.م : أكتفي اليوم بترجمة فصل واحد. تعبان وما دققت الفصل لذلك أعذروني على الأخطاء.
نزل الملك من العربة.
الشخص الذي تحدث أولًا أطلق تعليقًا ساخرًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من المُرحبين ملكهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………
يمكن القول أنه إذا لم يفكر المرء في “إنجازاته العظيمة” ، فسيكون الكثير من الناس سعداء بالولاء لمثل هذا الملك. لأنه كان كسيد القصر المبهر ، الذي نشأ على النبل والرفاهية ، و الوجود الأكثر أسراً في القصر.
أمر الملك.
كان الملك يرتدي عباءة قرمزية على كتفيه ، وثوب من الساتان الأحمر الداكن تحته مزين بأزرار من الذهب الخالص منحوتة على شكل وردة. وثلاث طبقات من الدانتيل الأبيض عند العنق ، ووضعت أحجار الماس اللامعة على حواف الدانتيل ، لتظهر متألقة مثل النجوم في سماء الليل. كان يرتدي تاجًا مرصعًا بالعديد من المجوهرات الثمينة على شعره الأشقر الفضي ، وكان وجهه رائعًا وجذابًا مثل الماس على جسده.
التقى الفريقان وجهًا لوجه ، وصافح جنرال بريسي الطويل والبطولي الملك بشكل رمزي وكان الملك مرتديًا العباءة القرمزية. لاحظ شو تشي أن خلف الجنرال كان شابًا شاحبًا ونحيفًا.
في ليجراند بأكملها ، لا يمكن للمرء أن يجد شابًا آخر جميلًا مثله.
“هل حقا؟” استقام الملك ، كما لو أنه لم يأخذ السؤال العرضي على محمل الجد ، “هذا رائع.”
—— وردة فاخرة جلبت الفساد والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………
قال الفارس الأشقر لنفسه وهو يقود الطريق للملك.
قام الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود من العشب وانحنى باحترام للملك على الحصان.
آداب الاجتماع الرسمي بين الملك والتابع قد أنتهت ، اجتازت بعثة التفاوض التي يقودها الملك نفسه الجسر المعلق ودخلت مدينة ترو. يمكن ملاحظة أنهم قاموا ببعض الأعمال للترحيب بالملك. تم تزيين المتاجر في القلعة بشرائط من القماش الأحمر ، وارتدى الأشخاص الذين رافقوهم وردة حمراء زاهية على صدورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الفارس الأشقر على ركبة واحدة ، وأخذ اليد الممتدة من العربة ، وقبل الخاتم المزين بالوردة الحديدية .
سيد قلعة ترو ، هو الفارس الأشقر ، البارون شيهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحدود واضحة بين الخيام.
وأخبر البارون شيهان الملك أنه تم إعداد مأدبة وأوبرا له.
“حقًا ، ممتاز.”
عرف سكان إمبراطورية ليجراند جميعًا أن ملكهم يحب الأزياء والأعياد الفاخرة ، ويعشق جميع أنواع الإسراف والأوبرا الأنيقة.
“لا تكن مثل قروي لم ير العالم من قبل.”
—— فقط لا أعرف لماذا فشلت تلك الأوبرا التي امتدحت الملوك الحكماء في تثقيفه ليكون ملكًا أكثر خيرًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م.م : أكتفي اليوم بترجمة فصل واحد. تعبان وما دققت الفصل لذلك أعذروني على الأخطاء.
على العموم ، إذا أراد المرء أن يضع هذا الملك المزعج في مزاج أفضل ، فلا حرج في إعداد المزيد من الأعياد والأوبرا.
الفصل التاسع : وداعاً ملكي
بشكل غير متوقع ، رفض الملك المأدبة والأوبرا هذه المرة بشكل غير مبال.
بعد حين.
في بهو قلعة ترو ، مسح الملك يديه بمنديل أبيض. نظر بشكل عرضي إلى مالك القلعة ، البارون شيهان: “هل تعتقد أن الأوبرا هنا ذات معايير فنية من الدرجة الأولى؟”
بعد ظهر اليوم الثاني مع استمرار المفاوضات ، التقى الملك بشخص آخر على الأرض العشبية التي كان يتردد عليها.
لقد سأل ذلك بنبرة غير رسمية والتي تحمل بعض الوقائع.
“أنا أتشرف برؤيتك. جلالة الملك “.
أستخف بالهدايا الترحيبية المعدة بدقة وتجاهلها. كيف سيكون رد فعل سكان قلعة ترو؟وهل يستطيعون الرد؟
كان هناك ما يقرب من 300 شخص في فريق التفاوض ، وكانت عربة الملك الفاخرة في المنتصف. كانت العربة التي احتاجت إلى اثني عشر حصانًا طويلاً لسحبها بعرض منزل صغير. كان إطار العربة من خشب البلوط مطليًا بالمعدن والذي كان يلمع في الشمس. غطى القماش القرمزي الجنوبي العربة وتمايلت برفق أثناء تحركها.
– لم يتمكنوا إلا من الحفاظ على الابتسامة والاعتذار للملك بخوف.
– وهذا جعل الوزراء الذين يأتون للمفاوضات يهزّون رؤوسهم سراً.
“خذني إلى البرج ، وأريد الاستمتاع بمنظر هذه القلعة.”
يبدو أنه يسأل بشكل عرضي.
أمر الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
…………
بعد حين.
كان البرج مرتفعًا جدًا ، ومن هنا يمكن للمرء أن يطل على أراضي القلعة بأكملها ، بما في ذلك الجبال والمراعي بالخارج.
وجه البارون شيهان انقلب على الفور إلى الكئابة ، لكنه سرعان ما أخفى زلته ، ولا يزال يبتسم بشكل مشرق: “بفضل جلالتك ، استمتع الجنود للتو بوليمة الديك الرومي لهذا العام. أشكر جلالتك من أجلهم “.
وقف شو تشي على البرج ويداه على النافذة الحجرية. بفضل العباءة القرمزية الدافئة على جسده ، ظل غير متأثر بالبرد القارس على قمة البرج. يبدو أن الرياح الباردة تجعل عينيه ، التي كانت بالفعل باردة ، تصبح أكثر بُرداً.
على العموم ، إذا أراد المرء أن يضع هذا الملك المزعج في مزاج أفضل ، فلا حرج في إعداد المزيد من الأعياد والأوبرا.
وقف البارون شيهان ، صاحب قلعة ترو ، إلى جانبه وعرفه على تاريخ القلعة.
وأخبر البارون شيهان الملك أنه تم إعداد مأدبة وأوبرا له.
لم يكن شو تشي مهتمًا بتلك التواريخ العائلية الطويلة. نظر إلى الحالة العامة لقلعة ترو.
أمر الملك.
“ترو” تعني “القلعة الجميلة” في لغة إمبراطورية ليجراند. كانت حصنًا قويًا للدفاع عن مدينة ترو ، وكانت الآن أيضًا في الخطوط الأمامية للمعركة ضد جيش بريسي الاستكشافي. أمام قلعة ترو كان نهر دوما العميق والمضطرب. لاحظ الملك أنه تم بناء حصنين صخريين على الأراضي الرطبة التي شكلتها روافد نهر دوما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، رفض الملك المأدبة والأوبرا هذه المرة بشكل غير مبال.
تم التحكم في الجسر الخشبي على النهر بواسطة برج القلعة. إذا جاء العدو من الأمام ، فسيتم رفع الجسر.
يمكن القول أنه إذا لم يفكر المرء في “إنجازاته العظيمة” ، فسيكون الكثير من الناس سعداء بالولاء لمثل هذا الملك. لأنه كان كسيد القصر المبهر ، الذي نشأ على النبل والرفاهية ، و الوجود الأكثر أسراً في القصر.
مع أخذ القلعة كنقطة انطلاق والنظر إلى الأمام ، يمكن رؤية الأراضي العشبية المتموجة ، وعلى الجانب الغربي من الأراضي العشبية كانت هناك غابة خضراء داكنة – جبال كونوسن المتموجة.
وقف أحد الأفراد الموجودين لتحية الملك خارج قلعة ترو وهمس .
بعد مراقبة التضاريس، نظر الملك إلى الأسفل قليلاً.
ترجل فريق التحية من خيولهم بقيادة الفارس الأشقر ، وتوقف أيضا فريق الملك. حصل الموكب الذي قطع مسافة طويلة على فرصة للراحة أخيرًا. واصطف العشرات من الحراس المدرعين على كلا الجانبين ، ورفع سيد الأسرة ستارة العربة بكل احترام. ظهرت يد بخاتم مزين بنمط وردة من خلف القماش القرمزي.
كان شعره الفضي يتطاير بفعل الريح على البرج العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك يرتدي عباءة قرمزية على كتفيه ، وثوب من الساتان الأحمر الداكن تحته مزين بأزرار من الذهب الخالص منحوتة على شكل وردة. وثلاث طبقات من الدانتيل الأبيض عند العنق ، ووضعت أحجار الماس اللامعة على حواف الدانتيل ، لتظهر متألقة مثل النجوم في سماء الليل. كان يرتدي تاجًا مرصعًا بالعديد من المجوهرات الثمينة على شعره الأشقر الفضي ، وكان وجهه رائعًا وجذابًا مثل الماس على جسده.
“…….. عندما يحل الربيع ، ستزين المراعي الأمامية بأزهار سانا الجميلة ……”
—— فقط لا أعرف لماذا فشلت تلك الأوبرا التي امتدحت الملوك الحكماء في تثقيفه ليكون ملكًا أكثر خيرًا أيضًا.
يمكن وصف البارون شيهان بأنه نبيل أنيق تلقى تعليمًا أدبيًا جيدًا. لقد كان جيدًا في استخدام الكلمات البسيطة لرسم صور جميلة.
يبدو أنه يسأل بشكل عرضي.
كان مجرد أن الملك استمع بهدوء لفترة طويلة لكنه لم يسمع أي شيء يريد أن يعرفه.
بعد ظهر اليوم الثاني مع استمرار المفاوضات ، التقى الملك بشخص آخر على الأرض العشبية التي كان يتردد عليها.
ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
عرفه الملك.
انحنى الملك على عتبة النافذة ونظر إلى أرض القلعة من هذا الارتفاع. سقطت نظرة الملك على مكان ما ، وفجأة قاطع حديث البارون شيهان اللامتناهي: “كيف هو إنفاقك العسكري؟”
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
يبدو أنه يسأل بشكل عرضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الفارس الأشقر على ركبة واحدة ، وأخذ اليد الممتدة من العربة ، وقبل الخاتم المزين بالوردة الحديدية .
وجه البارون شيهان انقلب على الفور إلى الكئابة ، لكنه سرعان ما أخفى زلته ، ولا يزال يبتسم بشكل مشرق: “بفضل جلالتك ، استمتع الجنود للتو بوليمة الديك الرومي لهذا العام. أشكر جلالتك من أجلهم “.
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
“هل حقا؟” استقام الملك ، كما لو أنه لم يأخذ السؤال العرضي على محمل الجد ، “هذا رائع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
كان مزاج الملك الشاب دائمًا متقلباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك يرتدي عباءة قرمزية على كتفيه ، وثوب من الساتان الأحمر الداكن تحته مزين بأزرار من الذهب الخالص منحوتة على شكل وردة. وثلاث طبقات من الدانتيل الأبيض عند العنق ، ووضعت أحجار الماس اللامعة على حواف الدانتيل ، لتظهر متألقة مثل النجوم في سماء الليل. كان يرتدي تاجًا مرصعًا بالعديد من المجوهرات الثمينة على شعره الأشقر الفضي ، وكان وجهه رائعًا وجذابًا مثل الماس على جسده.
كان هو الشخص الذي أراد الاستمتاع بجمال قلعة ترو ، والآن هو الذي كان متعبًا وأراد العودة إلى غرفته. أطاع البارون شيهان تعليماته وقاد الملك في الطابق السفلي إلى الغرفة المجهزة بالمدفأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيهان.”
بعد حين.
بدأت المفاوضات.
عاد البارون شيهان على عجل إلى البرج. لقد وقف في المكان الذي وقف فيه الملك للتو ونظر إلى الأسفل مع بعض الشكوك ، محاولًا العثور على ما رآه الملك للتو.
كان شعره الفضي يتطاير بفعل الريح على البرج العالي.
أدناه كانت منازل حجرية فقط ، والتي بدت كما هي العادة.
كان شعره الفضي يتطاير بفعل الريح على البرج العالي.
“…… أنا شديد الحساسية.”
—— وردة فاخرة جلبت الفساد والموت.
هو أرتاح.
الشخص الذي تحدث أولًا أطلق تعليقًا ساخرًا.
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو الشاب الذي وقف وراء بعثة بريسي في ذلك اليوم.
“حقًا ، ممتاز.”
لقد سأل ذلك بنبرة غير رسمية والتي تحمل بعض الوقائع.
وقف الملك أمام النافذة في غرفته ، وأختفت الرعونة والعبثية منه. حدق في الجليد على النافذة بلا تعبير ، كما لو كان يرى الأشياء البعيدة من خلال الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… أنا شديد الحساسية.”
“أتباعي الأوفياء والمُخلصين.”
وأخبر البارون شيهان الملك أنه تم إعداد مأدبة وأوبرا له.
الآن فقط ، عندما كان يقف على البرج وينظر إلى أسفل ، رأى جنديًا يجر حصانًا مذبوحًا بين المنازل الحجرية.
في بهو قلعة ترو ، مسح الملك يديه بمنديل أبيض. نظر بشكل عرضي إلى مالك القلعة ، البارون شيهان: “هل تعتقد أن الأوبرا هنا ذات معايير فنية من الدرجة الأولى؟”
تحت أي ظروف كان سلاح الفرسان يذبحون الخيول التي كانت في غاية الأهمية بالنسبة لهم؟
“أنا أتشرف برؤيتك. جلالة الملك “.
—— عندما لم يكن هناك طعام ،عندما اقترب إله الموت.
لقد سأل ذلك بنبرة غير رسمية والتي تحمل بعض الوقائع.
عاد قناع الجليد البارد مرة أخرى إلى وجه الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
…………………
التقى الفريقان وجهًا لوجه ، وصافح جنرال بريسي الطويل والبطولي الملك بشكل رمزي وكان الملك مرتديًا العباءة القرمزية. لاحظ شو تشي أن خلف الجنرال كان شابًا شاحبًا ونحيفًا.
بدأت المفاوضات في اليوم التالي لوصول الملك إلى قلعة ترو.
كان البرج مرتفعًا جدًا ، ومن هنا يمكن للمرء أن يطل على أراضي القلعة بأكملها ، بما في ذلك الجبال والمراعي بالخارج.
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف البارون شيهان ، صاحب قلعة ترو ، إلى جانبه وعرفه على تاريخ القلعة.
كان الموقع المحدد للمفاوضات عبارة عن أرض منخفضة بين قلعة نهر القمر وقلعة ترو. تتلوى روافد نهر دوما عبر العشب وتشكل منطقة مُحرمة.
وقف أحد الأفراد الموجودين لتحية الملك خارج قلعة ترو وهمس .
عُقدت اتفاقات السلام بشكل عام في مثل هذه الأماكن.
آداب الاجتماع الرسمي بين الملك والتابع قد أنتهت ، اجتازت بعثة التفاوض التي يقودها الملك نفسه الجسر المعلق ودخلت مدينة ترو. يمكن ملاحظة أنهم قاموا ببعض الأعمال للترحيب بالملك. تم تزيين المتاجر في القلعة بشرائط من القماش الأحمر ، وارتدى الأشخاص الذين رافقوهم وردة حمراء زاهية على صدورهم.
وقف البارون شيهان على البرج ولوح مودعاً بعثة التفاوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتباعي الأوفياء والمُخلصين.”
“إلى اللقاء ملكي.”
مع أخذ القلعة كنقطة انطلاق والنظر إلى الأمام ، يمكن رؤية الأراضي العشبية المتموجة ، وعلى الجانب الغربي من الأراضي العشبية كانت هناك غابة خضراء داكنة – جبال كونوسن المتموجة.
ابتسم البارون أبتسامة أنيقة لاتشوبها شائبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، رفض الملك المأدبة والأوبرا هذه المرة بشكل غير مبال.
في المساء.
لقد سأل ذلك بنبرة غير رسمية والتي تحمل بعض الوقائع.
أقيمت الخيام على الأرض عشبية بين قلعة نهر القمر وقلعة ترو. كانت الخيام في جانب حمراء وتنتمي إلى إمبراطورية ليجراند التي تحكمها عائلة روز. من جانب آخر كانت زرقاء اللون تنتمي إلى مملكة بريسي التي تحكمها عائلة توليب.
تحت أي ظروف كان سلاح الفرسان يذبحون الخيول التي كانت في غاية الأهمية بالنسبة لهم؟
كانت الحدود واضحة بين الخيام.
“إلى اللقاء ملكي.”
التقى الفريقان وجهًا لوجه ، وصافح جنرال بريسي الطويل والبطولي الملك بشكل رمزي وكان الملك مرتديًا العباءة القرمزية. لاحظ شو تشي أن خلف الجنرال كان شابًا شاحبًا ونحيفًا.
—— فقط لا أعرف لماذا فشلت تلك الأوبرا التي امتدحت الملوك الحكماء في تثقيفه ليكون ملكًا أكثر خيرًا أيضًا.
تراجع عن نظرته وقال بإيجاز ، “لنبدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………
بدأت المفاوضات.
عرفه الملك.
كان الغرض من المفاوضات هو السعي لإيجاد ظروف مواتية لكلا الجانبين وإنهاء هذه الحرب. اشتبك الخبراء القانونيين ، لكن نادراً ما ظهر ملك ليجراند ، أحد أهم الأشخاص في المفاوضات ، على طاولة المفاوضات.
“حسنًا ، دعونا الآن نذهب للقاء جلالة الملك.”
كان الملك يتجول على مهل برفقة فرسانه في مكان ليس بعيدًا عن موقع المفاوضات.
كان هناك ما يقرب من 300 شخص في فريق التفاوض ، وكانت عربة الملك الفاخرة في المنتصف. كانت العربة التي احتاجت إلى اثني عشر حصانًا طويلاً لسحبها بعرض منزل صغير. كان إطار العربة من خشب البلوط مطليًا بالمعدن والذي كان يلمع في الشمس. غطى القماش القرمزي الجنوبي العربة وتمايلت برفق أثناء تحركها.
– وهذا جعل الوزراء الذين يأتون للمفاوضات يهزّون رؤوسهم سراً.
في بهو قلعة ترو ، مسح الملك يديه بمنديل أبيض. نظر بشكل عرضي إلى مالك القلعة ، البارون شيهان: “هل تعتقد أن الأوبرا هنا ذات معايير فنية من الدرجة الأولى؟”
بعد ظهر اليوم الثاني مع استمرار المفاوضات ، التقى الملك بشخص آخر على الأرض العشبية التي كان يتردد عليها.
تم التحكم في الجسر الخشبي على النهر بواسطة برج القلعة. إذا جاء العدو من الأمام ، فسيتم رفع الجسر.
قام الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود من العشب وانحنى باحترام للملك على الحصان.
عاد قناع الجليد البارد مرة أخرى إلى وجه الملك.
عرفه الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
كان هو الشاب الذي وقف وراء بعثة بريسي في ذلك اليوم.
هو أرتاح.
“لقد أتيت لرؤيتي عمدا.”
أنهى الفارس ذو الشعر الأشقر المحادثة. قاد حصانه إلى الأمام ، وتبعه الآخرون.
ترجل الملك وجعل الفرسان يتراجعون قليلاً.
– وهذا جعل الوزراء الذين يأتون للمفاوضات يهزّون رؤوسهم سراً.
الفصل التاسع : وداعاً ملكي
“جلالتك ألست قلقا من أنني سأقتلك؟” ذكره الشاب ، “مملكة بريسي وإمبراطورية ليجراند عدوان مميتان.”
في ليجراند بأكملها ، لا يمكن للمرء أن يجد شابًا آخر جميلًا مثله.
م.م : أكتفي اليوم بترجمة فصل واحد.
تعبان وما دققت الفصل لذلك أعذروني على الأخطاء.
في المساء.
تحت أي ظروف كان سلاح الفرسان يذبحون الخيول التي كانت في غاية الأهمية بالنسبة لهم؟
عُقدت اتفاقات السلام بشكل عام في مثل هذه الأماكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
