المُشاركة
الفصل 402: المُشاركة
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
“كونغ إير، أنتَ دائماً ترتحل جيئةً وذهاباً، وتكتسب المعرفة من كل رحلة. أنا متأكد من أن هناك العديد من الأشياء الغريبة التي كُنتَ قد جمعتَها على طول الطريق. أنا حريصٌ جداً على رؤية ما احضرتَ لي.”
إنتهى دور اثنين من الأمراء و بقي واحد. الآن بعد أن وصل دور الأمير الثالث، تم زرع جسده السمين بقوة في كرسيه.
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
نظر الإمبراطور إليه بغرابة وسخر منه.
كراك~
ارتجف السمين، مسح جبينه المتعرق وترنح على قدميه أمام الإمبراطور بإبتسامة مشرقة، “هو-هو-هو، الأب الإمبراطوري، لقد خططتَ بالفعل لإعطائك هدية رائعة، من أعلى درجة في الواقع. مع تصميم مثالي وبجودة عالية…”
نظر ولي العهد إلى الدهني، الذي كان يرد التحيات بإمتنان.
“إنطلق إلى النقطة!” أظلمَ وجه الإمبراطور.
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
مسح البدين يديه الزيتية، تساقط العرق من جبينه مثل الأمطار الغزيرة، وتكلم بلهجة خجولة، “ولكن تذكرت تعاليم الأب الإمبراطوري. جميع الأراضي ملك للملك وجميع الناس هم رعايا الملك. وبناءً على هذا ماذا يمكنني أن أعطي الأب الإمبراطوري عندما يكون كل شيء في هذا العالم هو بالفعل لك؟ أي شيء سأقدمه سيكون بمثابة أخذ ممتلكات الأب الإمبراطوري فقط لإعادته له. لا يوجد شيء في هذا العالم هو مِلكي حقاً لكي أعطيه لك.”
********
“على هذا النحو…” إزدادت البرودة في عيون الإمبراطور.
“هاهاها، بالطبع. ماذا تريدين؟” ضحك الإمبراطور، شغوفاً بها.
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بحق الأم الرحيمة! يجب أن يكون الرقص مُمتِعاً للعُيون، لكن رقصتك تمتص الحياة مني!]
“همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
“لا، لا، لا، الأب الإمبراطوري، لقد فهمت كل شيء بشكلٍ خاطئ. إعتقدتُ أن أي شيء سأقدِمُه سيكون فظاً وغريباً جداً للتعبير عن حبي العميق وإحترامي اللامتناهي لوالدي الإمبراطوري. لهذا السبب سعيت للحصول على مساعدة من معلم عظيم لمدة شهر لتعلم الرقص للذكرى المئوية الخاصة بك.”
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
تقدم الدهني إلى الأمام، و بتشويش الموسيقى بدأ بتنفيذ حركاتٍ غريبة تسمى…الرقص؟
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
لا، كان من السابق لأوانه أن نسميها رقصة. كان أكثر أو أقل عبارة عن قفز ملتوي.
[ماذا؟!]
ضخامته جعلت شعره يضرب عينيه، و خديه إهتزا بتزامن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط الأمير الثاني وضع إبتسامة ساخِرة.
كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
بينما إستمر الدهني في القفز في الأرجاء إهتزت الأرض مع كل قفزة، وكذلك فعل الجمهور، ربما أيضاً في تناغم مع الفنان وإهتزاز-، اه، حركات قدميه. حتى احشائهم كانت ترقص الرومبا. كانت حقاً…تجربة إهتزازية.
“حقاً؟” قفزت يونغ نينغ بابتسامة وذهبت لعناقه، “إذن، أيها الأب الإمبراطوري، من فضلك كافئني بشكل صحيح.”
كراك~
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
الفصل 402: المُشاركة
لو لم يكن بسبب ‘احترامه المفروض’ كأمير، لربما كانت الآن القبضات والركلات تمطر عليه من كل حدبٍ و صوب.
لا، كان من السابق لأوانه أن نسميها رقصة. كان أكثر أو أقل عبارة عن قفز ملتوي.
[بحق الأم الرحيمة! يجب أن يكون الرقص مُمتِعاً للعُيون، لكن رقصتك تمتص الحياة مني!]
على عكس يونغ نينغ الفرحة، كان الجميع مذهولاً. توقع تشو فان شيئاً مثل هذا وسخر في داخله.
أخذ لون وجه الإمبراطور يتقلب بين درجات اللون الأبيض حتى أنه لم يكن يعلم أنه يمكن ذلك. إهتزت عظامه، قبضاته مشدودة، عيناه حمراء، صب كل ما أمكنه من قوته في صبره على عدم القفز نحو كرة اللحم هذه و إنهاء هذه الرقصة الجهنمية. ولكن في مرحلة ما، كان لا بد أن ينفجر شيء ما، وهذا للأسف حدث أن يكون صبره، “توقف!”
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
دمدمة!
لم يكن هذا الحال مع واحد فقط، أوه لا، كان الجمهور بأكمله يكسرون مفاصل أصابعهم، وينظرون إلى راقص الباليه الرشيق بعيون مُحتقِنة بالدم.
تجمد الدهني بخصر منحني، ومضت عيني الجرو الكبيرة خاصته نحو عيون الإمبراطور المحتقنة بالدم.
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
أخذ كل ضيفٍ موجود نفساً مُرتاحاً، مُعتزين بهذه اللحظة من السلام على الأرض.
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
“كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
انحنى السمين ثم قفز و انطلق نحو كرسيه مليئاً بالفرح لأنهُ نجا من أمر الهدية.
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
نظر ولي العهد إلى الدهني، الذي كان يرد التحيات بإمتنان.
ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
“سأقولها للمرة الأخيرة. يمكن أن أمنح مكافأة لأي شخصٍ على هذه الأرض، إلا هو!” كانت ابتسامة الإمبراطور باردة، “أي مكافئة ستكون ذات قيمة له على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
أرسل هذا رجفة باردة أسفل قلوب الجميع.
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
أشار الإمبراطور إلى أنه كان يتذمر من وجود مثل هذه الدهون كإبن له. ولكن كيف يمكن للحاكِم أن يكون قصير النظر جداً، بتدليل إبنهِ بهذه التفاهات؟
تقدم الدهني إلى الأمام، و بتشويش الموسيقى بدأ بتنفيذ حركاتٍ غريبة تسمى…الرقص؟
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
“لا، لا، لا، الأب الإمبراطوري، لقد فهمت كل شيء بشكلٍ خاطئ. إعتقدتُ أن أي شيء سأقدِمُه سيكون فظاً وغريباً جداً للتعبير عن حبي العميق وإحترامي اللامتناهي لوالدي الإمبراطوري. لهذا السبب سعيت للحصول على مساعدة من معلم عظيم لمدة شهر لتعلم الرقص للذكرى المئوية الخاصة بك.”
فقط الأمير الثاني وضع إبتسامة ساخِرة.
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
حاول ولي العهد ذلك مرة أخرى، “الأب الإمبراطوري، من فضلك…”
أشار الإمبراطور إلى أنه كان يتذمر من وجود مثل هذه الدهون كإبن له. ولكن كيف يمكن للحاكِم أن يكون قصير النظر جداً، بتدليل إبنهِ بهذه التفاهات؟
“صمتاً!” قال الإمبراطور، “ولي العهد، هناك بعض الأشياء التي ليس لديك تأثير عليها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بحق الأم الرحيمة! يجب أن يكون الرقص مُمتِعاً للعُيون، لكن رقصتك تمتص الحياة مني!]
“لا بأس يا أخي الأكبر. أعلم أنني دِستُ على أعصاب الأب الإمبراطوري. عدم تلقي أي شيء أمرٌ طبيعي. ليس هناك حاجة للمحاولة بعد الآن.” عبس الدهني، رثى نفسه ونَصَح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغغ!
تمتع الأمير الثاني بمحنتِهم، “أحدُهُم منافق، والآخر فقاعة دهون. على الأقل لديهم بعضهم البعض، همف…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنطلق إلى النقطة!” أظلمَ وجه الإمبراطور.
سحق ولي العهد أسنانه وألقى نظرة أخيرة على الإمبراطور قبل أن يشغل مقعداً. كانت يديه مشدودة بإحكام، وأصابعه تحفر في راحة يده.
خدش تشو فان أنفه، وتبادل نظرة مع العقول العظيمة الأولى والثانية. كان لديه بالفعل فكرة عما حدث.
[فقط لماذا؟ أنا ولي العهد! كيف يمكنني أن أخسر لكتلة الشحم هذه؟]
ترجمة: CP0
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقززاً بصراحة، بشع ولا يستحق شيئا سوى طَردَه. كان مثل النظر إلى البحر من قارب، نحو الموجات المتحركة صعوداً وهبوطاً، ثم صعوداً و…
نظر ولي العهد إلى الدهني، الذي كان يرد التحيات بإمتنان.
لا، كان من السابق لأوانه أن نسميها رقصة. كان أكثر أو أقل عبارة عن قفز ملتوي.
[هل هذا الشرير غافل عن نية الأب الإمبراطوري أم أنه جيد في التمثيل؟]
“همف، أيمكن لأي شيء أن يرقى إلى مستوى أدائه؟” ومضت عيون الإمبراطور.
في عيون ولي العهد، كلما إستمر تحديقه في شقيقه المُكور أكثر، كلما زاد تعطشه للدماء سمكاً.
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
كما إستمرت الموسيقى مرة أخرى، انزلقت الفتيات الرشيقات إلى الغرفة راقِصاتاً. ومع سميك المؤخرة ذاك الذي تسبب في إضطراب في المعدة بما يسمى برقصة، قدر الجمهور جهود هؤلاء الفتيات بشكلٍ أفضل. إلى النقطة التي رأوهن كما لو إنهن نجمات، فاتنات ومُهدِئات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
إز~
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ولي العهد، “الأب الإمبراطوري، الأخ الثالث كان غريباً منذ ولادته. مع عاطفتك التي لا نهاية لها، فقط إعطائي والأخ الثاني شيئاً سيجعل الأخ الثالث يشعُر بأنه مُستبعَد. يرجى النظر في مشاعرهِ الصادِقة وتقديم شيء له. أي شيء حتى لو تميمة.”
نظر الإمبراطور إلى تفاحة عينيه وإرتاح قلبه، “هاهاها، يونغ نينغ، لقد أحضرتِ لي أفضل هدية!”
واستمر الاحتفال مع المسؤولين، والمنازل السبعة والوفد بتقديم هداياهم، مع مكافئة تقدير رداً على هداياهم.
“حقاً؟” قفزت يونغ نينغ بابتسامة وذهبت لعناقه، “إذن، أيها الأب الإمبراطوري، من فضلك كافئني بشكل صحيح.”
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
“هاهاها، بالطبع. ماذا تريدين؟” ضحك الإمبراطور، شغوفاً بها.
بوجه متذبذب، وجَهَ الدهني أصابعه التي تشبه النقانِق إلى أُختِه العزيزة وقاطعها، “الأب الإمبراطوري، ألم ترغب في معرفة مدرس الرقص الرائع. إنها هي! لكن لا تقلقي، يونغ نينغ، كلمات الأب الإمبراطوري من ذهب. لن يضربك حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كونغ إير، في المرة القادمة، أحضر مُعلِمك العظيم. أعدك بعدم قتله. إذهب الآن!” تنهد الإمبراطور.
نظر الإمبراطور بعينٍ جانبية، “يونغ نينغ، هل علمت كونغ إير الرقص؟”
“لا بأس يا أخي الأكبر. أعلم أنني دِستُ على أعصاب الأب الإمبراطوري. عدم تلقي أي شيء أمرٌ طبيعي. ليس هناك حاجة للمحاولة بعد الآن.” عبس الدهني، رثى نفسه ونَصَح.
اغغ!
“هاهاها، أرى ذلك. رقص أميرتي هو الأفضل في تيان يو!” أومأ الإمبراطور برأسه، “يونغ نينغ، ما زلتي لم تُخبريني بما تُريدين.”
إحمَرت خجلاً، حدقت يونغ نينغ في كتلة الدهون الحية. لقد شهدت أيضاً ذلك العرض من الدرجة العالية. كان مثل عرض الرعب.
[هل هذا الشرير غافل عن نية الأب الإمبراطوري أم أنه جيد في التمثيل؟]
تَقَبُل أنها كانت معلمة الرقص الكبرى وراء كل ذلك، ألن يفسد ذلك سمعتها؟
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
أوضحت يونغ نينغ، “الأب الإمبراطوري، لا تستمع إلى حماقاتِه. لقد عَلَمتُهُ بأفضل ما لدي من قدرات، لكن رقصه مقزز للغاية!”
إز~
“هاهاها، أرى ذلك. رقص أميرتي هو الأفضل في تيان يو!” أومأ الإمبراطور برأسه، “يونغ نينغ، ما زلتي لم تُخبريني بما تُريدين.”
إبتلع لعابه بجفاف، مسح الدهني المزيد من العرق قبل أن يقول، “على هذا النحو، أيها الأب الإمبراطوري، يجب أن تفهم…”
إحمرت خجلاً، نظرت يونغ نينغ إلى تشو فان، و عبثت بسوارها، تصرفت بخجل، “الأ-الأب الإمبراطوري، ألا تعتقد أن الوقت قد حان؟ أعني، لرغبة الأم الأخيرة…”
وقف ولي العهد مرةً أخرى، “الأب الإمبراطوري، على الرغم من أن رقصة الأخ الثالث قد تكون خشنة بعض الشيء في الخارج، إلا أن نواياه جيدة وقلبه نقي. يرجى منحه مكافأة، الأب الإمبراطوري!”
أومأ الإمبراطور برأسه، وأعادها إلى المركز وصرخ، “يونغ نينغ، تشو فان، ها هو مرسومي. اليوم، يجب أن تكون الأميرة يونغ نينغ وأفضل مُنظِم تحت السماء تشو فان زوجين!”
كان بقية الضيوف مُمتنين حقاً لأن عرض الرعب قد انتهى. [نحن مُمتنون لأن أعيننا لم يتم ترك أي ندوب عليها من مشاهدة قفز ابنك المرح. رحمتك ليس لها حدود، الإمبراطور…]
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
[ماذا؟!]
أوضحت يونغ نينغ، “الأب الإمبراطوري، لا تستمع إلى حماقاتِه. لقد عَلَمتُهُ بأفضل ما لدي من قدرات، لكن رقصه مقزز للغاية!”
على عكس يونغ نينغ الفرحة، كان الجميع مذهولاً. توقع تشو فان شيئاً مثل هذا وسخر في داخله.
مسح البدين يديه الزيتية، تساقط العرق من جبينه مثل الأمطار الغزيرة، وتكلم بلهجة خجولة، “ولكن تذكرت تعاليم الأب الإمبراطوري. جميع الأراضي ملك للملك وجميع الناس هم رعايا الملك. وبناءً على هذا ماذا يمكنني أن أعطي الأب الإمبراطوري عندما يكون كل شيء في هذا العالم هو بالفعل لك؟ أي شيء سأقدمه سيكون بمثابة أخذ ممتلكات الأب الإمبراطوري فقط لإعادته له. لا يوجد شيء في هذا العالم هو مِلكي حقاً لكي أعطيه لك.”
لم ينته الأمر بمرسوم بسيط فقط، وجد الأمير الثاني شجاعته من مكان ما و قفز للأمام، “الأب الإمبراطوري، لقد أحببت منذ فترة طويلة العذراء المقدسة يون شوانغ. أطلُب من الأب الإمبراطوري أن يزوِجنا!”
ابتسم الإمبراطور في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
[ما الأمر مع اليوم؟ كل شيء يتساقط كما اريد بأفضل صورة.] كان يفكر منذ فترة طويلة في كيفية سرقة عشيرة يون من عشيرة لوه، للإستفادة من حيلة تشو فان، باستخدام هذه الفرصة المثالية للقيام بذلك.
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
أومأ الإمبراطور برأسه في الداخل، [عملٌ رائع، بُني!]
الفصل 402: المُشاركة
وتحدث، “السعادة تأتي في ثنائيات اليوم، من خلال إرتباط الآنسة شوانغ إير مع ابني.”
ترجمة: CP0
مع الأمير الثاني الفرح. ارتجفت يون شوانغ، وسقطت تقريباً، وأمسكت ذراع تشو فان بشدة غريزياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بحق الأم الرحيمة! يجب أن يكون الرقص مُمتِعاً للعُيون، لكن رقصتك تمتص الحياة مني!]
بإبتسامة واثقة، أعطاها تشو فان نظرة دافئة، “لا بأس. أنت معي الآن. لن يتغير هذا أبداً!”
قفز أحد الشخصيات من الحشد وقدم طبق من الخوخ للإمبراطور، “ذكرى سعيدة، الأب الإمبراطوري. أتمنى أن يكون فرحك لا حدود له وحياتك لا تنتهي أبداً.”
تحولت عيون يون شوانغ إلى اللون الأحمر، لكن قلبها استعاد الهدوء. كانت آخر مرة شعرت فيها بالراحة عندما كان جدُها على قيد الحياة.
“هاهاها، بالطبع. ماذا تريدين؟” ضحك الإمبراطور، شغوفاً بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإمبراطور إلى تفاحة عينيه وإرتاح قلبه، “هاهاها، يونغ نينغ، لقد أحضرتِ لي أفضل هدية!”
********
“حقاً؟” قفزت يونغ نينغ بابتسامة وذهبت لعناقه، “إذن، أيها الأب الإمبراطوري، من فضلك كافئني بشكل صحيح.”
نظر ولي العهد إلى الدهني، الذي كان يرد التحيات بإمتنان.
ترجمة: CP0
بإلقاء نظرة خاطفة على وجه الأمير الثاني الساخر، سخر ولي العهد، [أنت أحمق، ولا حتى هذا يمكن أن يمر عبر جمجمتك السميكة؟ يمكن مكافأة أي شخص، بإستثناء الإمبراطور. ما فعله الأب الإمبراطوري للتو هو أنه أظهر نيته على من سيكون خليفته. ولكن لماذا لا يجب أن يكون هو؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، بالطبع أفعل. في عيد ميلادي المئوي، كل شخص على وجهِ الأرض يدفع لي الجزية، ولكن إبني فقط يأتي بيدٍ فارغة…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
