قصة جانبية 19. الظهور الأول (2)
لقد مر وقت طويل منذ أن رأى آستر ، لكن هذا كان فقط في أحلامه .
“ماهذا؟”
“كلا ، أنتَ مُخطئ .”
–ترجمة إسراء
لكن آستر ، التي تعرف شيئًا آخر ، أمسكت بيد نواه ونهضت ومضت إلى الأمام.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هذه المرة الأمر حقيقي.”
في الضوء الساطع المتدفق ، توقفت بين الزهور المتفتحة.
“ماذا؟”
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
“تقابلنا من قبل .”
“هنا .”
“متى؟”
“….بالطبع .”
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
ومع ذلك ، بغض النظر عن فترة تفكيره في الأمر ، لم يكن هناك اتصال بين نواه الذي في القصر الإمبراطوري و آستر التي كانت في المعبد .
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
“لا يمكنني التذكر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى نواه ، و تحدثت ببطء بابتسامة جميلة .
“حقًا؟ فكر جيدًا .”
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“لا أعني أي شيء آخر. أريد فقط أن أعانقكِ بشكل قريب .”
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
“حسنًا ، لقد رأيتكِ باسم آستر في حلمي …. صحيح ؟ لا . لحظة .”
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
“رأيتكِ باسم آستر ، لكنني عرفت اسمكِ قبل ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر هذا ؟”
“لماذا ؟ كيف ؟”
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
“آستر ، ربما ……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم .”
اختلط صوت آستر بالضحك عندما سألت هذا السؤال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتذكر هذا ؟”
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
“لكن اليوم الذي أعطيتني فيه اسمكِ لم يكن حلمًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة،
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
“كيف يُعقل هذا ؟ عندما أتيتِ لرؤيتي لأول مرة لم تكوني تعرفيني .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
“في ذلك الوقت ، في طريق العودة من لقاء إسبيتوس ساما ، رأيت عددًا لا يُحصى من الذكريات ، لقد كنتَ أنتَ هناك .”
لم تستطع الرفض لأنه بدا بائسًا .
واصلت آستر التفسير ببطء .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
“لكي أكون دقيقة ، كنتَ لاتزال صغيرًا ، قبل أن نلتقي . لقد بدا الأمر و كأنه قد تم طردكَ للتو من القصر .”
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
بعد أن رأت نواه في هذا اليوم فهمت بشكل أعمق .
“متى عرفت اسمي ؟ طوال حياتي حتى لهذه اللحظة ، كان يُطلق علي دائمًا اسم مختلف .”
“لم تتفاجأ برؤيتي فجأة وسألت إذا كنتُ قاتلة . و حتى طلبتَ مني أن أقتلكَ بسرعة .”
“كنتِ قلقة .”
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
قبل ظهور آستر ، كان نواه ينتظر الموت بدون أي أمل أو دافع.
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
“لا تموت . لقد أخبرتني أنه إذا تحملت الأمر سيتغير كل شيء ، صحيح ؟”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“هل تتذكر هذا ؟”
“أنتَ مرة أخرى ….!”
“لقد كررتها مرات عديدة ، بفضلكِ أصبحت قادرًا على الحياة . شكرًا آستر .”
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
كان مجرد النظر لبعضهما البعض دون النطق بأي كلمة كافيًا للتعبير عن مشاعرهما .
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
انفجر كل من آستر و نواه بالضحك .
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
في المناظر الطبيعية الخلابة للملجأ ، نظرت آستر ونواه بلطف.
“نعم ، لن أنسى ذلك اليوم أبدًا.”
بعد فترة،
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
“آستر ، اجلسي هنا .”
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
“هل تتذكر ما حدث في المعبد قبل أربع سنوات؟”
“هل تصنع خاتم من الزهور مرة أخرى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر كل من آستر و نواه بالضحك .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
ابتسم نواه و سحب يد آستر الجالسة بجانبه للأمام .
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
كما لو كان الرد على المشاعر الغامرة للاثنين ، تفتحت الأزهار المجاورة على نطاق أوسع و انبعثت منها رائحة قوية.
“عندما تعطيه لي هل ستأخذه مني كما في المرة السابقة ؟”
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
“لن أفعل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
ثم تنهدت وأغمضت عينيها و قالت أنها فقط ستنخدع مرة واحدة فقط .
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
“لماذا يأخذ وقتا طويلاً؟”
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
“سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
هزت آستر عينها تحت جفنها المغلق .
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
قبلة .
نواه ، الذي وقع في الإغراء ، أخفى صندوق الخاتم خلفه وسرعان ما اقترب من آستر وقبلها على شفتيها.
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
ثم قبلها نواه مرة أخرى وتراجع بسرعة.
“ماذا؟”
“نواه !”
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
“مع اقتراب وجهكِ ، فعلت هذا بدون أن أدرك . أنا آسف .”
ظهرت قشعريرة على ذراعي نواه وهو يتذكر ذكرى قديمة جدًا.
لم تشعى بذرة من الإخلاص في كلمات نواه الذي كان يبتسم بشدة .
نظرًا لأن هذه هي المرة الثانية ، فقد تم نسج حلقة بدقة أكبر من المرة السابقة.
“أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
عندما لامست اللمسة الناعمة شفتيها بصوت غير مألوف ، فتحت آستر عينيها بدهشة.
“سأذهب للمنزل .”
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
“هذه المرة الأمر حقيقي.”
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
ثم أخرج صندوق الخاتم المخبأ خلف ظهره وفتح الغطاء.
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
زوجان من الخواتم التي عهد بها إلى الحرفي كانا في علبة المجوهرات ، متألقة ببراعة.
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
كان أحدهما يحتوي على ماسة كبيرة ، والآخر به نمط بسيط بدلاً من المجوهرات.
“نواه !”
أخرج نواه الخاتم المرصع بالماسة الكبيرة و وضعه في اصبع آستر .
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني التذكر .”
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
“ولكن ، بعد هذا سيكون هناك ذاكرة مختلفة عن الاجتماع الأول .”
عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
“متى؟”
“ماهذا؟”
ملأت المشاعر التي لا توصف قلب آستر و نواه .
“خاتم من الماس .”
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
تحول وجه آستر التي كانت تصرخ للون الأحمر .
“خاتم للثنائي ، وهذا لي .”
“أنا لا أسأل لأنني لا أعرف ذلك. ما هي مناسبة الخاتم ؟”
رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
“كما قلت لكِ من قبل ، لقد كنت أحلم بكِ كل يوم منذ أن دخلت للملجأ ، لذا اعتقدت أن جميع الذكريات التي رأيتها كانت مجرد حلم رأيته في المنام .”
“سوف تضعينه لي ، صحيح ؟”
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
لم تستطع الرفض لأنه بدا بائسًا .
“….بالطبع .”
“آه…..”
وتساءلت عما إذا كان الخاتم يمثل مشكلة كبيرة على الرغم من أنهما كانا يتواعدان بالفعل.
لقد مر وقت طويل منذ أن رأى آستر ، لكن هذا كان فقط في أحلامه .
كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر ، ربما ……!”
“هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
دخل الخاتم أيضًا في اصبع نواه الرابع باحثًا عن مكانه .
ثنى نواه ركبتيه و قطف بعض الزهور من على الأرض .
لم يستطع نواه إخفاء مشاعره السعيدة ونظر إلى يد آستر و لها بالتناوب.
كان نواه مرتبكًا و بدأ في الدوران حول الملاءة.
“ما رأيكِ ؟ هل يعجبكِ ؟”
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
“نعم ، الخاتم جميل جدًا ، لكنه يشبه خاتم الزواج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. المؤكد هو أننا معًا الآن.”
حجم الماسة ، جودة الصناعة العالية ، و التي لم يكن معروفًا كم مرة تم شحذ السطح ، لم يكن مجرد خاتم بسيط يمكن تسميته بخاتم ثنائي .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
“ثم ، دعينا نجعله خاتم خطوبة .”
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
“ماذا؟”
اقتربت آستر من نواه الذي يشعر بالظلم ببطء .
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
عندما طرح موضوع الزواج ، تظاهرت آستر بخلع الخاتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنا أفضل ألا أعرف .
“سوف أخلعه .”
نواه الذي كان يتمتم لنفسه بتعبير جاد ، توقف عندما تذكر شيئًا .
“أنتِ لئيمة للغاية . ألا تريدين الزواج مني ؟”
ابتسم نواه بمرارة وهو يتذكر طفولته .
ظهرت على وجه نواه ، الذي سرعان ما أغمق ، علامات الألم.
ابتسمت آستر وأومأت برأسها بدلاً من الإجابة ، وفتح نوح فمه بدهشة .
“لا ، من السابق لأوانه الحديث عن الزواج. أنا لا أقول أنني لن أفعل …”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
“إذًا تقولين بأنه يمكنكِ ذلك ، صحيح ؟”
“و الآن؟”
قاطع نواه كلمات آستر التي كانت تقدم الأعذار بحرج .
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
“إذًا سأنتظر للأبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الخاتم على إصبعها تفاجأت و حدقت به بعيون تشبه الأرنب .
أصبحت عينا نواخ ، الذي كان يمسك بيد آستر ويرفعها ببطء ، جادة.
أمالت آستر رأسها وفتحت عينيها عندما شعر ببرودة المعدن ، وليس اللمسة الناعمة لحلقة الزهرة.
أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
“آه…..”
أصيبت آستر بالدهشة و هي تعض شفتيها و أطلقت نفسًا .
نواه ، الذي يتذكر كل شيء عن آستر ، كان متوترًا و تتبع ذكرياته .
عندما لمست شفتي نواه يدها وشعر بأنفاسه ، تقلصت أصابع قدميها وتسارع قلبها .
“لماذا يأخذ وقتا طويلاً؟”
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
بينما كانت آستر تبلل شفتها السفلية الجافة بلسانها ، اقتربت عينا نواه الداكنتان ببطء.
مد نواه يده ووضع يده على عيني آستر ، وطلب منها أن تغلق عينيها بسرعة.
وفي اللحظة التي شعرت فيها أن كل الضوضاء من حولها قد اختفت ، لمست شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال نواه رأسه إلى أسفل وقبل إصبع آستر الرابع الذي كان به خاتمها.
سرعان ما غطت عيون آستر المرتعشة جفونها واختفت.
“اغمضي عينيكِ للحظة .”
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
بعد بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
رفعت آستر رأسها بوجه خجول ، ونظرت إلى أسفل الخاتم وأعطت صوتًا واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد نواه على آستر و قرب منها صندوق الخاتم .
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغمضي عينيكِ مرة أخرة .”
“كنتِ قلقة .”
عندما حاولت سحب يدها بعيدًا ، تمسك بها نواه بإحكام لمنعها من الهروب.
لف نواه يده حول يد آستر كما لو كان يفهم هذا الشعور .
بعد ثلاثة أشهر .
“نعم ، لا يمكنني أن أكون سعيدة لهذه الدرجة . كنت خائفة من سوء الحظ الذي سأنقله لك .”
“سوف أخلعه .”
أنا أفضل ألا أعرف .
“حسنًا . هل هناك تلميحات ؟ إن كان هناك ربما أتذكر .”
لا يوجد خسارة أكبر من خسارة هذه السعادة بعد معرفتها .
“أنتَ مرة أخرى ….!”
“كنت خائفة من أنه كلما كنت أسعد لربما حُرمت من كل تلك السعادة .”
“لماذا ؟ كيف ؟”
“و الآن؟”
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
“أدركت كم كانت فكرة غبية. بدلاً من القلق بشأن المستقبل الذي لم يأت بعد ، أنا ممتنة لأنني شعرت بهذه السعادة في ذلك الوقت وأريد أن أعتز بهذه اللحظات أكثر.”
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
“نعم. المؤكد هو أننا معًا الآن.”
هزت آستر عينها تحت جفنها المغلق .
نواه ، الذي كان يبدوا فخورًا ، مد يده و سحب آستر لحجره .
رأت آستر نواه يبتسم بهدوء ، لم تكن تصدق أن تعبيره كان متجهمًا فقط منذ لحظات .
“أنتَ مرة أخرى ….!”
“إنه وعد بأنكِ ستتزوجين مني . إن اقترب منكِ شخص ما أظهري له هذا الخاتم .”
“لا أعني أي شيء آخر. أريد فقط أن أعانقكِ بشكل قريب .”
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
في البداية ، أدركت آستر ، التي شعرت بالحرج ، أن وضعيتها كانت مريحة أكثر مما كان متوقعا وأرخت جسدها.
تمايلت الرياح ، المليئة بالطاقة المنعشة ، برفق ، وهي تهز شعر آستر.
عندما أسندت وجهها على صدر نوراه ، كان صوت قلبه ينبض بسرعة ويتنفس ببطء .
“كنت أفكر بهذه الطريقة. السعادة التي أشعر بها من الممكن أن تتدمر قريبًا .”
“أحسنتِ ، آستر .”
أمالت آستر رأسها لتراه وهو يحرك يده الكبيرة و بربط الزهور .
وضع نواه خده على رأس آستر و ربت على ظهرها .
“كما هو متوقع ، من المفترض أن نكون معًا .”
***
نواه الذي كان يكره العالم و لديه عيون مجروحة مثل نفسها السابقة .
بعد ثلاثة أشهر .
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
“دوروثي ، كيف أبدو؟ هل تعتقدين بأنه بخير ؟”
ابتسم نواه و أخرج صندوق الخاتم من جيب معطفه .
سألتها آستر بصوت متحمس ، بعدما أنهت التزيين و تغيير الملابس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ابتسامة أيضًا تنتشر على وجه آستر ، التي كانت سعيدة برؤية الخواتم .
“أنتِ الأفضل . لست بحاجة إلى قول أي شيء آخر. أنتِ مثالية .”
للحظة وجيزة ، تنفست الهواء الساخن بين شفتيه المشدودة.
“كان اختيارًا ممتازًا لاختيار فستان أحمر. اعتبارًا من اليوم ، ستكون أجمل امرأة في الإمبراطورية .”
حدقت آستر في نواه لتكتشف ما الذي كان على وشك القيام به.
دورثي والخادمات الأخريات اللواتي كن يساعدن في التزيين ، بدأن في مدحها حتى تهالكت أفواههن .
“…..لم يكن هناك سبب للعيش في ذلك الوقت. كان ذلك قبل أن أعرفكِ .”
على الرغم من وجود القليل من المبالغة ، إلا أن آستر ، التي كانت ترتدي ملابسها بعناية من أجل ظهورها لأول مرة ، كانت في الواقع جميلة جدًا .
“….أعتقد بأنني أتفق مع هذا.”
–ترجمة إسراء
“….بالطبع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأضعه الآن. لا تفتحي عينيك أولاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
