سماء فوق السماء [2]
لم يدع دام سو-تشون تلك الثغرة القصيرة تفلت من أمامه.
الفصل 39: سماء فوق السماء [2]
سيو-مون هاي-ريونغ ضاقت عينيها.
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
لقد حاوطوا مجموعة جين مو-وون ، وشددوا تطويقهم.
على الرغم من وجود العديد من المحاربين في الجانغهو ، فما عدد الذين احتاجوا للقتال من أجل حياتهم من قبل؟
لم يكن الأمر أن دام سو-تشون لم يرغب في إخبار تاي مو-كانغ عن ذلك ، لكنه لم يستطع ذلك. كان الوميض الإلهي فنًا قتاليًا غير مكتمل ، ولا يزال به العديد من العيوب التي يجب تصحيحها وتفاصيل التي يمكن تحسينها.
انتهى عصر المعارك حتى الموت مع صعود قمة السماء. لم تسمح فكرة النظام الجديد للسلام ببساطة بارتكاب جرائم قتل وإبادة جماعية لا معنى لها ، وسرعان ما تم القضاء على كل هذه الأعمال في مهدها.
إلى اين ذهب؟
من ناحية أخرى ، عاشت الذئاب الرمادية في الفوضى باستمرار على الحدود بين الحياة والموت. يوما بعد يوم ، ومهمة بعد مهمة ، تذوقت شفراتهم دماء عدد لا يحصى من البشر. عندما أصبحوا أكثر كفاءة في القتل ، تحسن أسلوبهم بسرعة فائقة.
اصطدم تاي مو-كانغ بالأرض ، مما تسبب في حفرة كبيرة. كان الضوء الخافت في عينيه يخون صدمته في أن تم تدمير تدفق الارتداد – الذي كان أقوى بكثير من الآخرين لأنه كان نتاجًا لفنه القتالي الفريد – تقريبًا.
كانوا محاربين وُجدوا فقط لغرض القتل. لم تكن فنون الدفاع عن النفس خاصتهم فقط هي الوحشية – الطريقة التي ساروا بها ، إيقاع أنفاسهم ، النظرة في أعينهم – كل حركة من حركاتهم كانت تنضح نية القتل.
ضربت قبضة دام سو-تشون الخفيفة صدر تاي مو-كانغ مثل الصاعقة ، مما جعله يطير. تذبذب تدفق الارتداد الذي كان يحميه حتى الآن كما لو كان سيختفي في أي لحظة.
لقد حاوطوا مجموعة جين مو-وون ، وشددوا تطويقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أكون قادرًا على اختراق تدفق الارتداد باستخدام فنون الدفاع عن النفس العادية.
تصلبت عيون شيم وون-أوي. قال غاضبًا: “كيف يجرؤون!”
مشكلة أخرى مع الوميض الإلهي كانت أن جسم المستخدم سيتعرض للارتداد من اللكمات الثقيلة. كان سيف ذو حدين.
لم يهددني أحد مثل هذا من قبل. لم يجرؤ أحد على معاملتي بهذه الطريقة! ما الذي يفعله الكابتن موك في هذا الوقت …؟
ومع ذلك ، بقي دام سو-تشون متجذرًا في مكانه. من أجل قمع غرائزه التي كانت تصرخ في وجهه للمراوغة ، تمتم باستمرار في نفسه: “ليس بعد ، ليس بعد …”
فجأة ، توقفت أفكار شيم وون-أوي. وبينما كان يبحث عن موك إيون-بيونغ ، لاحظ أخيرًا الجثة ملقاة على الأرض. نقر على لسانه غاضبًا ، ثم استدار ليواجه الحراس قائلاً: “تسك! يا لها من قطعة قمامة عديمة الفائدة. أوي ، ماذا تفعلون يا عديموا الفائدة؟ عجلوا واقضوا على هؤلاء المتسللين! ”
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار تاي مو-كانغ للخلف مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة لم يسقط على الأرض ، بل هبط على قدميه. أطلق نفسه للأمام ، وأطلق ضبابًا ضخمًا من تشي غامق لإخفاء نفسه من رؤية دام سو-تشون.
اندفع الحراس على الفور لاعتراض الذئاب الفوضى الرمادية. ومع ذلك ، كانت التعبيرات على وجوههم قاتمة. الطريقة التي تعامل بها شيم وون-أوي معهم كانت مهينة. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على إظهار استيائهم علانية ، لأن لديهم مشاكل أكبر للتعامل معها في الوقت الحالي.
ساحرة الليل الأبيض. [2]
قفزت ذئاب الفوضى الرمادية نحو الحرّاس ، وهي تعوي: “أوووو!”
تدفق الدم من شفتي دام سو-تشون. على الرغم من أن تاي مو-كانغ كان الشخص الذي خسر هذا التبادل ، إلا أن دام سو-تشون كان ينزف من أضرار داخلية.
“أوقفهم!”
يون ها-سيول.
اشتبك الجانبان ، واندلعت الفوضى في ساحة المعركة. في كل مرة يومض سيف ، كان يرن صرخة مصحوبة بنبع من الدم. بعد فترة وجيزة ، ابتلعت عاصفة قرمزية من الدم قلعة جيش الشمال وأجزاء من الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة!”
ارتعدت شيم سو-آه من الصدمة والرعب. كانت كنز ثمين لجنة الحكم والابنة الوحيدة للورد السماء ، شيم مو-واي. من كان سيسمح لها بمشاهدة مثل هذا المشهد الوحشي البربري؟
لم يدع دام سو-تشون تلك الثغرة القصيرة تفلت من أمامه.
كان وجه سيو-مون هاي-ريونغ شاحبًا تمامًا مثل وجه شيم سو-آه. ومع ذلك ، على عكس الفتاة الصغيرة ، ظل عقلها واضحًا على الرغم من عواطفها الهائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوميض الإلهي أحد أقوى فنون القتال على الإطلاق ، وكانت كل لكمة قادرة على التسبب في دمار لا يمكن تصوره. ومع ذلك ، في المقابل ، كان استهلاكها للتشي مرتفعًا بشكل سخيف.
قررت الليل الصامت إظهار نفسها بعد الاختباء لعشرات السنين. إذا ظهرت أخبار عن هذا ، فستكون هناك ضجة كبيرة لا يمكن السيطرة عليها.
الفصل 39: سماء فوق السماء [2]
الآن بعد أن تم إشراك الليل الصامت ، كانت بحاجة إلى إجراء تغييرات على خططها الأصلية. نظرت سيو-مون هاي-ريونغ في كل نتيجة محتملة ، مع الأخذ في الاعتبار القوة العاملة لديها والتغييرات التي يمكن أن تحدث في الجانغهو ، وسرعان ما أجرت التعديلات المقابلة.
كابوووم!
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
كابوووم!
لسوء الحظ ، كانت هذه التقنية معقدة للغاية ، لدرجة أن الشخص الوحيد الذي نجح في إتقانها كان سيو-مون هوا ، ” شبح تشونج ليانج”.
تم دفع تاي مو-كانغ للخلف بضربة دام سو-تشون ، تاركًا خندقًا ضخمًا وعميقًا في أعقابه بينما كانت قدماه تتدحرج على الأرض.
ومع ذلك ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ ذكية بما يكفي على الأقل بحيث سُمح لها بتعلم التقنية في سن مبكر. كانت قد وصلت فقط إلى المرحلة السابعة من هذه التقنية ، لكن قدراتها العقلية كانت بالفعل متقدمة بفارق كبير عن العباقرة الآخرين.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
فجأة ، سقطت عيناها على جين مو-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد قيمته الحقيقية. لقد نجا على الرغم من مشاركته في ثلاثمائة مبارزة حتى الموت. أيضًا ، حدثت معظم انتصاراته الخمسين خلال العشرات من المبارزات الأخيرة.
كان رزيناً ، رزيناً للغاية. على الرغم من أن الدم كان يتناثر في كل مكان وكانت الجثث تتساقط على الأرض مثل الذباب في كل مكان حوله ، إلا أنه لم يرمش له جفن.
لم يكن الأمر أن دام سو-تشون لم يرغب في إخبار تاي مو-كانغ عن ذلك ، لكنه لم يستطع ذلك. كان الوميض الإلهي فنًا قتاليًا غير مكتمل ، ولا يزال به العديد من العيوب التي يجب تصحيحها وتفاصيل التي يمكن تحسينها.
فقط ما هو سبب ثقته؟ هل يخفي شيئا؟ إذا لم يكن ثم…
ساحرة الليل الأبيض. [2]
حولت سيو-مون هاي-ريونغ نظرتها نحو يون ها-سيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان تدفق تاي مو-كانغ يدور بشكل أسرع وأسرع. إذا استمر دام سو-تشون في الدفاع ، فسيتمزق جسده قريبًا إلى أشلاء كما لو كان يمر عبر مفرمة لحم.
التقت عيون المرأتين. ربما كانت مصادفة ، لكن استدارت يون ها-سيول لمواجهة سيو-مون هاي-ريونغ في نفس الوقت بالضبط.
اصطدام!
يون ها-سيول.
سيو-مون هاي-ريونغ ضاقت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك للحظة فقط ، لكن سيو-مون هاي-ريونغ كانت متأكدة من أنها رأت عيون يون ها-سيول تتحول إلى أبيض فضي.
بعد ذلك ، انقض اثنان من الذئاب الرمادية في اتجاه جين مو-وون ويون ها-سيول. خطت يون ها-سيول على الفور أمام الشاب وكأنها حامية له.
“أوقفهم!”
كان ذلك للحظة فقط ، لكن سيو-مون هاي-ريونغ كانت متأكدة من أنها رأت عيون يون ها-سيول تتحول إلى أبيض فضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دام سو-تشون الخليفة من الجيل السادس.
لما؟ لا يمكن أن يكون!
الفصل 39: سماء فوق السماء [2]
ظهر في ذهنها اسم منسي منذ زمن طويل. لم يكن هناك سوى فن قتالي واحد في العالم من شأنه أن يجعل عيون الشخص بيضاء فضية. الأهم من ذلك ، أن الشخص الذي مارس هذا الفن القتالي كان يُعرف سابقًا بأنه كارثة بشرية.
لا بد لي من إنهاء هذه المعركة بأسرع ما يمكن.
ساحرة الليل الأبيض. [2]
فقط ما هو سبب ثقته؟ هل يخفي شيئا؟ إذا لم يكن ثم…
ارتجفت أكتاف سيو-مون هاي-ريونغ.
ارتجفت أكتاف سيو-مون هاي-ريونغ.
في هذه الأثناء ، وصلت المبارزة بين تاي مو-كانغ ودام سو-تشون ذروتها.
انطلق دام سو-تشون من الأرض.
بووم!
اشتبك الجانبان ، واندلعت الفوضى في ساحة المعركة. في كل مرة يومض سيف ، كان يرن صرخة مصحوبة بنبع من الدم. بعد فترة وجيزة ، ابتلعت عاصفة قرمزية من الدم قلعة جيش الشمال وأجزاء من الجسم.
تم دفع تاي مو-كانغ للخلف بضربة دام سو-تشون ، تاركًا خندقًا ضخمًا وعميقًا في أعقابه بينما كانت قدماه تتدحرج على الأرض.
فقط ما هو سبب ثقته؟ هل يخفي شيئا؟ إذا لم يكن ثم…
تدفق الدم من شفتي دام سو-تشون. على الرغم من أن تاي مو-كانغ كان الشخص الذي خسر هذا التبادل ، إلا أن دام سو-تشون كان ينزف من أضرار داخلية.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
تكمن المشكلة في تدفق الارتداد لتي مو-كانغ. كل هجوم يستهدف تاي مو-كانغ سينعكس عليه بقوة أكبر بعدة مرات ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله دام سو-تشون حيال ذلك.
اشتعلت النيران في عيون دام سو-تشون بضوء أبيض خافت.
لن أكون قادرًا على اختراق تدفق الارتداد باستخدام فنون الدفاع عن النفس العادية.
اصطدام!
ألقى دام سو-تشون نظرة على جين مو-وون وشيم وون-أوي. ركز كل انتباه شيم وون-أوي على الذئاب الفوضى الرمادية ، لكن عيون جين مو-وون لم تفوت لحظة واحدة من المعركة بينه وبين تاي مو-كانغ.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
لا بد لي من إنهاء هذه المعركة بأسرع ما يمكن.
اللعنة ، الآن أنا متحمس. أعتقد أنني سأضطر فقط إلى إظهار قوتي الحقيقية!
قررت الليل الصامت إظهار نفسها بعد الاختباء لعشرات السنين. إذا ظهرت أخبار عن هذا ، فستكون هناك ضجة كبيرة لا يمكن السيطرة عليها.
استنفد دام سو-تشون كل قوته.
شكل في ذهنه صورة ذهنية واضحة للتقنية التي كان على وشك إطلاقها. كان جسده في الوقت الحاضر ، لكنه كان بإمكانه بالفعل توقع نهاية هذه المعركة.
بررررر!
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
اهتز الهواء ، ولف جسده ضوء ساطع.
كان معدل فوزه منخفضًا جدًا لدرجة أن لم يفكر به أحداً كثيرًا في الجانغهو. حتى المبارزات التي فاز بها تم تجاهلها ، حيث شعر الناس أنه لا يوجد شيء مثير للاهتمام فيها.
“تسك!” ، عبس تاي مو-كانغ ، الذي كان على وشك الاتهام في دام سو-تشون ، وتردد للحظة.
تدفق الدم من شفتي دام سو-تشون. على الرغم من أن تاي مو-كانغ كان الشخص الذي خسر هذا التبادل ، إلا أن دام سو-تشون كان ينزف من أضرار داخلية.
لم يدع دام سو-تشون تلك الثغرة القصيرة تفلت من أمامه.
بام!
كابوووم!
قفزت ذئاب الفوضى الرمادية نحو الحرّاس ، وهي تعوي: “أوووو!”
“اللعنة!”
قفزت ذئاب الفوضى الرمادية نحو الحرّاس ، وهي تعوي: “أوووو!”
ضربت قبضة دام سو-تشون الخفيفة صدر تاي مو-كانغ مثل الصاعقة ، مما جعله يطير. تذبذب تدفق الارتداد الذي كان يحميه حتى الآن كما لو كان سيختفي في أي لحظة.
اصطدم تاي مو-كانغ بالأرض ، مما تسبب في حفرة كبيرة. كان الضوء الخافت في عينيه يخون صدمته في أن تم تدمير تدفق الارتداد – الذي كان أقوى بكثير من الآخرين لأنه كان نتاجًا لفنه القتالي الفريد – تقريبًا.
كانت هذه تقنية تحسين حسي تُعرف باسم “تقنية العيون الثلاثية” ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها جعلت مستخدمها يبدو وكأنه لديه ثلاث عيون.
هذا يعني أن خصمه الحالي ، دام سو-تشون ، قد استخدم للتو أسلوبًا يفوق أسلوبه. سأل: “ما هو الفن الذي استخدمته للتو؟”
ساحرة الليل الأبيض. [2]
“الوميض الإلهي.” [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان تدفق تاي مو-كانغ يدور بشكل أسرع وأسرع. إذا استمر دام سو-تشون في الدفاع ، فسيتمزق جسده قريبًا إلى أشلاء كما لو كان يمر عبر مفرمة لحم.
عبس تاي مو-كانغ. لم يسمع بمثل هذا الفن القتالي من قبل. لقد انتظر قليلاً ، لكن دام سو-تشون بدا غير مهتم على الإطلاق بالتوضيح أكثر.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
لم يكن الأمر أن دام سو-تشون لم يرغب في إخبار تاي مو-كانغ عن ذلك ، لكنه لم يستطع ذلك. كان الوميض الإلهي فنًا قتاليًا غير مكتمل ، ولا يزال به العديد من العيوب التي يجب تصحيحها وتفاصيل التي يمكن تحسينها.
تصلبت عيون شيم وون-أوي. قال غاضبًا: “كيف يجرؤون!”
تم إنشاء الوميض الإلهي منذ مائة وخمسين عامًا ، بواسطة فنان عسكري مجنون. من أجل إثبات قوته ، سعى هذا الفنان القتالي المجنون إلى البحث عن العديد من المحاربين الأقوياء واشترك في مبارزات حتى الموت معهم.
لم يهددني أحد مثل هذا من قبل. لم يجرؤ أحد على معاملتي بهذه الطريقة! ما الذي يفعله الكابتن موك في هذا الوقت …؟
طوال حياته ، خاض أكثر من ثلاثمائة مبارزة لكنه ربح حوالي خمسين منها فقط. من أصل مائتين وخمسين خسائره ، نتج لأكثر من ثلاثين شخصًا إصابات شبه مميتة.
لقد كان رجلاً نجا من ساحات معارك لا حصر لها واكتسب خبرة منها. تراكمت الخبرة التي اكتسبها حتى بدأ أخيرًا في فهم الشكل التقريبي لفنه القتالي الفريد.
كان معدل فوزه منخفضًا جدًا لدرجة أن لم يفكر به أحداً كثيرًا في الجانغهو. حتى المبارزات التي فاز بها تم تجاهلها ، حيث شعر الناس أنه لا يوجد شيء مثير للاهتمام فيها.
بووم!
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد قيمته الحقيقية. لقد نجا على الرغم من مشاركته في ثلاثمائة مبارزة حتى الموت. أيضًا ، حدثت معظم انتصاراته الخمسين خلال العشرات من المبارزات الأخيرة.
هبط تاي مو-كانغ مباشرة على رأس دام سو-تشون وأطلق العنان لحركته ، “مثقاب الغزل لشيطان الفوضى” ، وهي تقنية تستخدم دوران التدفق لزيادة قوة الضربة.[*]
لقد كان رجلاً نجا من ساحات معارك لا حصر لها واكتسب خبرة منها. تراكمت الخبرة التي اكتسبها حتى بدأ أخيرًا في فهم الشكل التقريبي لفنه القتالي الفريد.
كان رزيناً ، رزيناً للغاية. على الرغم من أن الدم كان يتناثر في كل مكان وكانت الجثث تتساقط على الأرض مثل الذباب في كل مكان حوله ، إلا أنه لم يرمش له جفن.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
ظهر في ذهنها اسم منسي منذ زمن طويل. لم يكن هناك سوى فن قتالي واحد في العالم من شأنه أن يجعل عيون الشخص بيضاء فضية. الأهم من ذلك ، أن الشخص الذي مارس هذا الفن القتالي كان يُعرف سابقًا بأنه كارثة بشرية.
أطلق عليه الرجل اسم “الوميض الإلهي.”
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
لأجيال ، كان الوميض الإلهي يتوارث في تتابع واحد ، تلميذ واحد في كل مرة. أمضى كل من ورثة فنون الدفاع عن النفس حياتهم كلها في صقلها.
شكل في ذهنه صورة ذهنية واضحة للتقنية التي كان على وشك إطلاقها. كان جسده في الوقت الحاضر ، لكنه كان بإمكانه بالفعل توقع نهاية هذه المعركة.
كان دام سو-تشون الخليفة من الجيل السادس.
طوال حياته ، خاض أكثر من ثلاثمائة مبارزة لكنه ربح حوالي خمسين منها فقط. من أصل مائتين وخمسين خسائره ، نتج لأكثر من ثلاثين شخصًا إصابات شبه مميتة.
ومع ذلك ، فإن الوميض الإلهي الذي ورثه لم يكتمل بعد. في الواقع ، كان أحد الأسباب الرئيسية التي دفعته إلى الشروع في تحدي مائة رجل هو اكتساب الخبرة القتالية اللازمة لتحسين فنونه القتالية.
كان رزيناً ، رزيناً للغاية. على الرغم من أن الدم كان يتناثر في كل مكان وكانت الجثث تتساقط على الأرض مثل الذباب في كل مكان حوله ، إلا أنه لم يرمش له جفن.
بام!
تكمن المشكلة في تدفق الارتداد لتي مو-كانغ. كل هجوم يستهدف تاي مو-كانغ سينعكس عليه بقوة أكبر بعدة مرات ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله دام سو-تشون حيال ذلك.
انطلق دام سو-تشون من الأرض.
إلى اين ذهب؟
لا بد لي من إنهاء هذه المعركة بأسرع ما يمكن.
تكمن المشكلة في تدفق الارتداد لتي مو-كانغ. كل هجوم يستهدف تاي مو-كانغ سينعكس عليه بقوة أكبر بعدة مرات ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله دام سو-تشون حيال ذلك.
كان الوميض الإلهي أحد أقوى فنون القتال على الإطلاق ، وكانت كل لكمة قادرة على التسبب في دمار لا يمكن تصوره. ومع ذلك ، في المقابل ، كان استهلاكها للتشي مرتفعًا بشكل سخيف.
اشتبك الجانبان ، واندلعت الفوضى في ساحة المعركة. في كل مرة يومض سيف ، كان يرن صرخة مصحوبة بنبع من الدم. بعد فترة وجيزة ، ابتلعت عاصفة قرمزية من الدم قلعة جيش الشمال وأجزاء من الجسم.
اصطدام!
فجأة ، توقفت أفكار شيم وون-أوي. وبينما كان يبحث عن موك إيون-بيونغ ، لاحظ أخيرًا الجثة ملقاة على الأرض. نقر على لسانه غاضبًا ، ثم استدار ليواجه الحراس قائلاً: “تسك! يا لها من قطعة قمامة عديمة الفائدة. أوي ، ماذا تفعلون يا عديموا الفائدة؟ عجلوا واقضوا على هؤلاء المتسللين! ”
تم دفع تاي مو-كانغ مرة أخرى ، لكن لم يفلت دام سو-تشون من الأذى أيضًا. تدفق الدم من شفتيه ، وابيض وجهه مثل الملاءة.
تدفق الدم من شفتي دام سو-تشون. على الرغم من أن تاي مو-كانغ كان الشخص الذي خسر هذا التبادل ، إلا أن دام سو-تشون كان ينزف من أضرار داخلية.
مشكلة أخرى مع الوميض الإلهي كانت أن جسم المستخدم سيتعرض للارتداد من اللكمات الثقيلة. كان سيف ذو حدين.
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
بام!
لقد كان رجلاً نجا من ساحات معارك لا حصر لها واكتسب خبرة منها. تراكمت الخبرة التي اكتسبها حتى بدأ أخيرًا في فهم الشكل التقريبي لفنه القتالي الفريد.
طار تاي مو-كانغ للخلف مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة لم يسقط على الأرض ، بل هبط على قدميه. أطلق نفسه للأمام ، وأطلق ضبابًا ضخمًا من تشي غامق لإخفاء نفسه من رؤية دام سو-تشون.
ألقى دام سو-تشون نظرة على جين مو-وون وشيم وون-أوي. ركز كل انتباه شيم وون-أوي على الذئاب الفوضى الرمادية ، لكن عيون جين مو-وون لم تفوت لحظة واحدة من المعركة بينه وبين تاي مو-كانغ.
إلى اين ذهب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار تاي مو-كانغ للخلف مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة لم يسقط على الأرض ، بل هبط على قدميه. أطلق نفسه للأمام ، وأطلق ضبابًا ضخمًا من تشي غامق لإخفاء نفسه من رؤية دام سو-تشون.
ركز دام سو-تشون حواسه. ظهر ضوء على جبهته.
تم دفع تاي مو-كانغ للخلف بضربة دام سو-تشون ، تاركًا خندقًا ضخمًا وعميقًا في أعقابه بينما كانت قدماه تتدحرج على الأرض.
كانت هذه تقنية تحسين حسي تُعرف باسم “تقنية العيون الثلاثية” ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها جعلت مستخدمها يبدو وكأنه لديه ثلاث عيون.
تم دفع تاي مو-كانغ للخلف بضربة دام سو-تشون ، تاركًا خندقًا ضخمًا وعميقًا في أعقابه بينما كانت قدماه تتدحرج على الأرض.
عندما وسع دام سو-تشون حواسه ، حدد أخيرًا موقع تاي مو-كانغ ونظر فوقه.
التقت عيون المرأتين. ربما كانت مصادفة ، لكن استدارت يون ها-سيول لمواجهة سيو-مون هاي-ريونغ في نفس الوقت بالضبط.
كان تاي مو-كانغ يسقط من السماء بسرعة مخيفة مع تدفقه الغامض يدور حوله بقوة مذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا محاربين وُجدوا فقط لغرض القتل. لم تكن فنون الدفاع عن النفس خاصتهم فقط هي الوحشية – الطريقة التي ساروا بها ، إيقاع أنفاسهم ، النظرة في أعينهم – كل حركة من حركاتهم كانت تنضح نية القتل.
كـيـوااااااار!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد قيمته الحقيقية. لقد نجا على الرغم من مشاركته في ثلاثمائة مبارزة حتى الموت. أيضًا ، حدثت معظم انتصاراته الخمسين خلال العشرات من المبارزات الأخيرة.
هبط تاي مو-كانغ مباشرة على رأس دام سو-تشون وأطلق العنان لحركته ، “مثقاب الغزل لشيطان الفوضى” ، وهي تقنية تستخدم دوران التدفق لزيادة قوة الضربة.[*]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد قيمته الحقيقية. لقد نجا على الرغم من مشاركته في ثلاثمائة مبارزة حتى الموت. أيضًا ، حدثت معظم انتصاراته الخمسين خلال العشرات من المبارزات الأخيرة.
“جاه!” ، تجهم دام سو-تشون في مواجهة تاي مو-كانغ وجهاً لوجه. كان يعلم أن تفادي هذا الهجوم هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، لكن فخره كخليفة وحيد للوميض الإلهي لم يسمح له بالقيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعدت شيم سو-آه من الصدمة والرعب. كانت كنز ثمين لجنة الحكم والابنة الوحيدة للورد السماء ، شيم مو-واي. من كان سيسمح لها بمشاهدة مثل هذا المشهد الوحشي البربري؟
لقد جمع كل ما لديه من تشي للضربة النهائية. كان الضوء على جبهته أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
ساحرة الليل الأبيض. [2]
في هذه الأثناء ، كان تدفق تاي مو-كانغ يدور بشكل أسرع وأسرع. إذا استمر دام سو-تشون في الدفاع ، فسيتمزق جسده قريبًا إلى أشلاء كما لو كان يمر عبر مفرمة لحم.
التقت عيون المرأتين. ربما كانت مصادفة ، لكن استدارت يون ها-سيول لمواجهة سيو-مون هاي-ريونغ في نفس الوقت بالضبط.
ومع ذلك ، بقي دام سو-تشون متجذرًا في مكانه. من أجل قمع غرائزه التي كانت تصرخ في وجهه للمراوغة ، تمتم باستمرار في نفسه: “ليس بعد ، ليس بعد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، وصلت المبارزة بين تاي مو-كانغ ودام سو-تشون ذروتها.
شكل في ذهنه صورة ذهنية واضحة للتقنية التي كان على وشك إطلاقها. كان جسده في الوقت الحاضر ، لكنه كان بإمكانه بالفعل توقع نهاية هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد قيمته الحقيقية. لقد نجا على الرغم من مشاركته في ثلاثمائة مبارزة حتى الموت. أيضًا ، حدثت معظم انتصاراته الخمسين خلال العشرات من المبارزات الأخيرة.
اشتعلت النيران في عيون دام سو-تشون بضوء أبيض خافت.
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
الهوامش:
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
- تقنية التعزيز العقلي السماوي (全 腦 昊天 功): الترجمة الحرفية – تقنية تحسين الدماغ لتحليل السماء. ↩
- ساحرة الليل الأبيض (白夜 魔女): الترجمة الحرفية – سيدة الليلة البيضاء الشيطانية. ↩
- الوميض الإلهي (聖光 流): الترجمة الحرفية – أسلوب الضوء المقدس. ↩
- التدفق عكس التشي. تشي السيف عكسه تدفق السيف ، تشي الحاجز عكسه تدفق الحاجز .. وهكذا. لما اكتب (شيء) تدفق ، غير ما اكتب تدفق (شيء) ، مثال على ذلك ، في هذا الفصل: دوران التدفق ، يعني التدفق سيدور ، ليس التدفق الخاص بالدوران ، مثل في الارتداد: تدفق الارتداد تعني التدفق الخاص بالارتداد ، وليس ان التدفق سيرتد … هذا اللي انا فهمته ، ولو فيه اخطاء سأعدلها.
ترجمة : الخال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!”
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
تصلبت عيون شيم وون-أوي. قال غاضبًا: “كيف يجرؤون!”
بووم!
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
