رياح الفوضى [2]
خارج قاعة اليشم اللامعة ، سأل جين مو-وون دام سو-تشون: “ماذا تريد أن تقول لي؟”
الفصل 36: رياح الفوضى [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : الخال
عندما انتهى الاحتفال بإطلاق جمعية التنين اللازوردي ، جلس دام سو-تشون على كرسيه في صمت بينما تجاذب شيم وون-وي بسعادة مع سيو-مون هاي-ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا جين مو-وون عندما استدار لينظر إلى يون ها-سيول. تحول وجهها إلى اللون الأحمر من الإحراج من جملها.
همست يون ها-سيول في أذن جين مو-وون: “مرحبًا ، ألا تعتقد أنهم يبدون مثل الحمقى؟”
“لم يكن عليك دعوته هنا اليوم ، لكنك قمت بذلك. عن قصد.”
“هاه؟”
“طالما أننا معًا ، لا داعي للخوف من أي شخص. مهما حدث ، سأحميك.”
“كما تعلم ، كل هذه … الطقوس والصلوات وما إلى ذلك.”
حاولت سيو-مون هاي-ريونغ تجاهلها ، لكن شعرت شيم سو-آه بأنها كانت تحاول إخفاء شيء ما واستمرت في مواجهة يون ها-سيول.
لم تستطع يون ها-سيول أن تفهم سبب صلاة الناس للآلهة. في العالم الذي نشأت فيه ، كان الفائزون دائمًا يأخذون كل شيء وفقط الأقوى هم الذين يمكنهم العيش في راحة. لم يكن هناك مكان للآلهة في عالم تهيمن عليه الرغبات البشرية.
“ها ها ها ها!” ، ضحك جين مو-وون. لقد اتفق مع يون ها-سيول. على الرغم من أن الثلاثة من قمة السماء قد تظاهروا بأنه كان شاهدًا على هذه المهزلة ، إلا أنه في الحقيقة كان مجرد أداة لإطعام غرورهم.
بالنسبة لها ، كان فعل الرغبة في الاعتراف من قوة أعلى علامة على الضعف. كل ما كان يعنيه هو أن المرء يريد تجنب تحمل المسؤولية عن أفعاله وقراراته.
في بعض الأحيان ، من الأفضل أن يكون لديك منافس بدلاً من صديق. الأهم من ذلك ، أن الرجل المسمى جين مو-وون يستحق أن يكون منافسي.
“ها ها ها ها!” ، ضحك جين مو-وون. لقد اتفق مع يون ها-سيول. على الرغم من أن الثلاثة من قمة السماء قد تظاهروا بأنه كان شاهدًا على هذه المهزلة ، إلا أنه في الحقيقة كان مجرد أداة لإطعام غرورهم.
إلا أن آراء صغار الموريم كانت عكس ذلك تمامًا. بدلاً من الخوف من جيش الشمال ، اشتهوا قوته. لقد نشأوا جميعًا وهم يستمعون إلى قصص المجد ؛ الحرب؛ المأساة من الانتصار والهزيمة. كان مكانًا يمكن أن ينتقلوا فيه من الصفر إلى البطل.
“حمقى!”
“ألستي أنتِ من تجعلين الناس يعانون الآن؟ أنتِ شخص لئيم!” ، قاطعتها شيم سو-آه.
“هؤلاء الناس حمقى حقًا ، لكنهم حمقى خطيرون سيحددون مستقبل السهول الوسطى.”
همست يون ها-سيول في أذن جين مو-وون: “مرحبًا ، ألا تعتقد أنهم يبدون مثل الحمقى؟”
“هل يخيفونك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق يون ها-سيول بشراسة في سيو-مون هاي-ريونغ. قالت بنبرة شديدة: “أنتِ. بماذا كنت تفكرين!؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم قام من مقعده. شاهدت يون ها-سيول الرجلين يخرجان من قاعة اليشم اللامعة.
“لا داعي للخوف.”
بالنسبة لها ، كان فعل الرغبة في الاعتراف من قوة أعلى علامة على الضعف. كل ما كان يعنيه هو أن المرء يريد تجنب تحمل المسؤولية عن أفعاله وقراراته.
“!؟”
“كما تعلم ، كل هذه … الطقوس والصلوات وما إلى ذلك.”
“طالما أننا معًا ، لا داعي للخوف من أي شخص. مهما حدث ، سأحميك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم كم يجب أن يكون هذا مزعجًا بالنسبة لك. ومع ذلك ، يرجى قبول عرضي. أتوسل إليك.”
اتسعت عينا جين مو-وون عندما استدار لينظر إلى يون ها-سيول. تحول وجهها إلى اللون الأحمر من الإحراج من جملها.
“نحن…”
ابتسم جين مو-وون وقال: “شكرا.”
تردد صدى صوت انفجار فجأة في جميع أنحاء قلعة جيش الشمال.
“… أنا جادة ، توقف عن الضحك!”
“أردت الاعتذار ، وكذلك مناقشة شيء ما معك.”
شكرا لكِ ها-سيول. لو كنت وحيدًا هنا ، لربما دفعتني العزلة والوحدة إلى الجنون.
بووم!
فجأة ، وقف دام سو تشون واقترب من جين مو-وون ، قائلاً: “مرحبًا ، هل يمكنني التحدث معك وحدك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحب الجو في هذا المكان اليوم أو الناس فيه. لقد تلاعبوا بمشاعر شخص عاجز كما لو كان ذلك طبيعيًا ، حتى أنهم اختلقوا عذرًا عشوائيًا مثل “نحتاج إلى شاهد” لدعوته إلى هنا. إنهم بالضبط أكثر نوع من الأشخاص الذين أكرهم ؛ الناس الذين يحتقرون الآخرين.
أومأ جين مو-وون برأسه ، ثم قام من مقعده. شاهدت يون ها-سيول الرجلين يخرجان من قاعة اليشم اللامعة.
“حمقى!”
عندما غادروا ، جلس أحدهم بجانبها. كانت سيو-مون هاي-ريونغ.
“……”
ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ بلطف: “مرحبًا آنسة يون.”
الفصل 36: رياح الفوضى [2]
“……”
للحظة ، تم إغراء جين مو-وون بالإمساك بتلك اليد. إذا اختار أن يفعل ذلك ، فسيصبح الطريق أمامه أسهل بكثير. لن يضطر للقلق بشأن بقائه اليومي بعد الآن. لقد كان مغرياً للغاية.
“كيف وجدت الطعام اليوم؟”
“أردت الاعتذار ، وكذلك مناقشة شيء ما معك.”
حدق يون ها-سيول بشراسة في سيو-مون هاي-ريونغ. قالت بنبرة شديدة: “أنتِ. بماذا كنت تفكرين!؟”
“من تعتقدين نفسك بحق الجحيم؟”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا جين مو-وون عندما استدار لينظر إلى يون ها-سيول. تحول وجهها إلى اللون الأحمر من الإحراج من جملها.
“أنا متأكدة من أنك تعرفين كم جعله هذا بائسًا. كم ستجعله يعاني قبل أن تشعرين بالرضا؟ ”
“هاه؟”
اختفت ابتسامة سيو-مون هاي-ريونغ في لحظة.
عندما غادروا ، جلس أحدهم بجانبها. كانت سيو-مون هاي-ريونغ.
“لم يكن عليك دعوته هنا اليوم ، لكنك قمت بذلك. عن قصد.”
“حمقى!”
“كما قلت من قبل ، كنا بحاجة إلى شاهد. إذا وجدت هذا مسيئًا ، فيرجى قبول اعتذاري.”
على الرغم من أنها أرادت إنقاذ الموقف ، فقد سمحت بالفعل لشيم سو-آه أن تقول أكثر مما هو ضروري. كان التوتر في الهواء في ذروته ، وكان كل من يون ها-سيول وشيم سو-آه جاهزين للانطلاق في أي لحظة.
“من تعتقدين نفسك بحق الجحيم؟”
ابتسم جين مو-وون وقال: “شكرا.”
“ماذا!؟”
قابلت يون ها-سيول نظرة شيم سو-آه. كان هناك عداء واضح في تلك العيون. لسبب ما ، كرهتها هذه الفتاة الصغيرة تمامًا ، وكان ذلك يجعلها تشعر بعدم الارتياح.
“لمن كانت هذه الفكرة؟”
الآن بعد أن أصبحوا وحيدين ، شعر دام سو تشون أن الوقت قد حان للكشف عن نواياه الحقيقية لجين مو-وون. معظم الناس لم يفهموا القيمة الحقيقية لجيش الشمال ، حتى أن بعضهم لم يفهم إلى حد التدنيس به ، لكن ليس هو. كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا ببساطة في حالة إنكار لحقيقة أن جيش الشمال في أوج عطائه يمكنه بسهولة تدمير طوائفهم وإخراجهم من السلطة.
“كفى يا آنسة يون.” غمر الغضب وجه سيو-مون هاي-ريونغ من عداء يون ها-سيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع يون ها-سيول أن تفهم سبب صلاة الناس للآلهة. في العالم الذي نشأت فيه ، كان الفائزون دائمًا يأخذون كل شيء وفقط الأقوى هم الذين يمكنهم العيش في راحة. لم يكن هناك مكان للآلهة في عالم تهيمن عليه الرغبات البشرية.
“ما الذي يحدث يا أوني؟” ، سألت شيم سو-آه فجأة ، ولاحظ الاحتكاك بين المرأتين. مشيت ووقفت بجانب سيو-مون هاي-ريونغ.
“من تعتقدين نفسك بحق الجحيم؟”
قابلت يون ها-سيول نظرة شيم سو-آه. كان هناك عداء واضح في تلك العيون. لسبب ما ، كرهتها هذه الفتاة الصغيرة تمامًا ، وكان ذلك يجعلها تشعر بعدم الارتياح.
خارج قاعة اليشم اللامعة ، سأل جين مو-وون دام سو-تشون: “ماذا تريد أن تقول لي؟”
“لا تقلقي ، لا شيء.”
“كما تعلم ، كل هذه … الطقوس والصلوات وما إلى ذلك.”
حاولت سيو-مون هاي-ريونغ تجاهلها ، لكن شعرت شيم سو-آه بأنها كانت تحاول إخفاء شيء ما واستمرت في مواجهة يون ها-سيول.
“لا داعي للخوف.”
عبست يون ها-سيول. بدت المشاعر التي كانت قد قمعتها حتى الآن وكأنها على وشك الانفجار. لم تكن هاتان المرأتان السبب الوحيد ، لكن من المؤكد أنهما كانتا الدافع.
“ألستي أنتِ من تجعلين الناس يعانون الآن؟ أنتِ شخص لئيم!” ، قاطعتها شيم سو-آه.
لا أحب الجو في هذا المكان اليوم أو الناس فيه. لقد تلاعبوا بمشاعر شخص عاجز كما لو كان ذلك طبيعيًا ، حتى أنهم اختلقوا عذرًا عشوائيًا مثل “نحتاج إلى شاهد” لدعوته إلى هنا. إنهم بالضبط أكثر نوع من الأشخاص الذين أكرهم ؛ الناس الذين يحتقرون الآخرين.
“هؤلاء الناس حمقى حقًا ، لكنهم حمقى خطيرون سيحددون مستقبل السهول الوسطى.”
بنبرة تهديد ، دمدمت يون ها-سيول: “لا تجرؤي على جعله يعاني بعد الآن. حياته صعبة بما فيه الكفاية حتى بدون أن تعبثي بها.”
“ها ها ها ها!” ، ضحك جين مو-وون. لقد اتفق مع يون ها-سيول. على الرغم من أن الثلاثة من قمة السماء قد تظاهروا بأنه كان شاهدًا على هذه المهزلة ، إلا أنه في الحقيقة كان مجرد أداة لإطعام غرورهم.
“ألستي أنتِ من تجعلين الناس يعانون الآن؟ أنتِ شخص لئيم!” ، قاطعتها شيم سو-آه.
فجأة ، وقف دام سو تشون واقترب من جين مو-وون ، قائلاً: “مرحبًا ، هل يمكنني التحدث معك وحدك؟”
“لا تتدخلي عندما لا تعرفين شيئًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت من قبل ، كنا بحاجة إلى شاهد. إذا وجدت هذا مسيئًا ، فيرجى قبول اعتذاري.”
“أوه ، الآن فهمت. أنتِ من تجعلينه يعاني ، وليس نحن. إنه لا يشتكي حتى ، فلماذا تثيريت ضجة بدلاً منه؟ ما الذي يمنحك الحق في التحدث باسمه؟ قد تكونون أقارب ، ولكن هناك بعض الخطوط التي لا تتجاوزونها.”
بنبرة تهديد ، دمدمت يون ها-سيول: “لا تجرؤي على جعله يعاني بعد الآن. حياته صعبة بما فيه الكفاية حتى بدون أن تعبثي بها.”
ناشدت سيو-مون هاي-ريونغ: “سو-آه ، أرجوكي توقفي” ، لكن أطلقت عليها شيم سوآه نظرة مريرة فقط.
“حمقى!”
“هذه المرأة ضيفة ، مثلنا تمامًا. ألا توافقين على أنها متغطرسة للغاية؟ إنه مثل القول المأثور ، “الطريق إلى الجحيم مرصوف بالنوايا الحسنة”. إنها تعتقد أنها تساعده ، لكنها تؤذيه بدلاً من ذلك.”
قالت سيو-مون هاي-ريونغ بشكل قاطع: “هذا يكفي ، سو-آه.”
قالت سيو-مون هاي-ريونغ بشكل قاطع: “هذا يكفي ، سو-آه.”
على الرغم من أنها أرادت إنقاذ الموقف ، فقد سمحت بالفعل لشيم سو-آه أن تقول أكثر مما هو ضروري. كان التوتر في الهواء في ذروته ، وكان كل من يون ها-سيول وشيم سو-آه جاهزين للانطلاق في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحب الجو في هذا المكان اليوم أو الناس فيه. لقد تلاعبوا بمشاعر شخص عاجز كما لو كان ذلك طبيعيًا ، حتى أنهم اختلقوا عذرًا عشوائيًا مثل “نحتاج إلى شاهد” لدعوته إلى هنا. إنهم بالضبط أكثر نوع من الأشخاص الذين أكرهم ؛ الناس الذين يحتقرون الآخرين.
فجأة ، ارتجفت يون ها-سيول. اقشعر عمودها الفقري ، وشعرت أن جلدها كان يتم وخزه بمائة إبرة.
“من تعتقدين نفسك بحق الجحيم؟”
هذا الشعور؟ لا يمكن أن يكون !؟
الفصل 36: رياح الفوضى [2]
“أردت الاعتذار ، وكذلك مناقشة شيء ما معك.”
خارج قاعة اليشم اللامعة ، سأل جين مو-وون دام سو-تشون: “ماذا تريد أن تقول لي؟”
قابلت يون ها-سيول نظرة شيم سو-آه. كان هناك عداء واضح في تلك العيون. لسبب ما ، كرهتها هذه الفتاة الصغيرة تمامًا ، وكان ذلك يجعلها تشعر بعدم الارتياح.
“أردت الاعتذار ، وكذلك مناقشة شيء ما معك.”
“هاه؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشعور؟ لا يمكن أن يكون !؟
“اسمع ، أنا آسف حقًا لعدم إخبارك بما كنا نخطط للقيام به مسبقًا ، وإجبارك على أن تصبح شاهدًا لدينا. أيضًا ، إجابتي على السؤال الذي طرحته لي من قبل هي: نعم ، أرغب في المساعدة في إعادة بناء جيش الشمال.”
بووم!
الآن بعد أن أصبحوا وحيدين ، شعر دام سو تشون أن الوقت قد حان للكشف عن نواياه الحقيقية لجين مو-وون. معظم الناس لم يفهموا القيمة الحقيقية لجيش الشمال ، حتى أن بعضهم لم يفهم إلى حد التدنيس به ، لكن ليس هو. كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا ببساطة في حالة إنكار لحقيقة أن جيش الشمال في أوج عطائه يمكنه بسهولة تدمير طوائفهم وإخراجهم من السلطة.
“هؤلاء الناس حمقى حقًا ، لكنهم حمقى خطيرون سيحددون مستقبل السهول الوسطى.”
إلا أن آراء صغار الموريم كانت عكس ذلك تمامًا. بدلاً من الخوف من جيش الشمال ، اشتهوا قوته. لقد نشأوا جميعًا وهم يستمعون إلى قصص المجد ؛ الحرب؛ المأساة من الانتصار والهزيمة. كان مكانًا يمكن أن ينتقلوا فيه من الصفر إلى البطل.
“نحن…”
محاربو الموريم الشباب هم من يرغبون في إعادة بناء جيش الشمال.
الآن بعد أن أصبحوا وحيدين ، شعر دام سو تشون أن الوقت قد حان للكشف عن نواياه الحقيقية لجين مو-وون. معظم الناس لم يفهموا القيمة الحقيقية لجيش الشمال ، حتى أن بعضهم لم يفهم إلى حد التدنيس به ، لكن ليس هو. كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا ببساطة في حالة إنكار لحقيقة أن جيش الشمال في أوج عطائه يمكنه بسهولة تدمير طوائفهم وإخراجهم من السلطة.
رأى الجيل الأكبر من الجانغهو أن هؤلاء الصغار مجرد كتاكيت ، لكن دام سو-تشون لم يتفق معهم. لقد شعر أنه إذا استطاع حشد جميع المحاربين من جيل الشباب ، فسيكون قادرًا على تحطيم التوازن الدقيق للنظام الحالي وتمهيد الطريق لعصر جديد.
“كما تعلم ، كل هذه … الطقوس والصلوات وما إلى ذلك.”
قد لا يكون المحاربون الشباب في ذروة قوتهم حتى الآن ، ولكن تمامًا مثلما أخاف تشانغ ليانغ الميت سيما يي الحي ، سوف يستخدم جيش الشمال كواجهة لجعل الجانغهو يؤمن بقوته ويقبله كقائد لقوة عظمى جديدة.
“حمقى!”
من أجل القيام بذلك ، كان عليه تأمين تعاون جين مو-وون. كان الاعتراف بالخليفة الأخير لجيش الشمال ضروريًا لشرعية مزاعمه. لهذا السبب قرر دام سو-تشون وشيم وون-أوي جعل جين مو-وون شاهدا. بهذه الطريقة ، سيصبح شريكًا لهم سواء أراد ذلك أم لا.
عندما غادروا ، جلس أحدهم بجانبها. كانت سيو-مون هاي-ريونغ.
هذه سخافة لعينة. أيعتقدون أن جيش الشمال هو أداة يمكن التخلص منها لتحقيق طموحاتهم؟ قال جين مو-وون: “هل تريد المساعدة في إعادة بناء جيش الشمال؟ تمام. ومع ذلك ، هل ستتيح لك السهول الوسطى فعل ذلك حقًا؟”
في المستقبل ، يمكن أن يصبح هذا الرجل أكبر عقبة أمام خططي …
“أنا لا أهتم بما يفكرون فيه. لقد اتخذت قراري بالفعل للقيام بذلك.”
“واو ، أنت مدهش” ، أشاد به جين مو-وون بابتسامة ساخرة على وجهه. على الرغم من أنه نجح في منع نفسه من الضحك بصوت عالٍ ، إلا أنه لا يزال يبتسم. آه ، الطموحات غير الواقعية لمن لم يختبر الفشل أبدًا. هاها.
“أعلم كم يجب أن يكون هذا مزعجًا بالنسبة لك. ومع ذلك ، يرجى قبول عرضي. أتوسل إليك.”
الآن بعد أن أصبحوا وحيدين ، شعر دام سو تشون أن الوقت قد حان للكشف عن نواياه الحقيقية لجين مو-وون. معظم الناس لم يفهموا القيمة الحقيقية لجيش الشمال ، حتى أن بعضهم لم يفهم إلى حد التدنيس به ، لكن ليس هو. كان يعلم أن هؤلاء الناس كانوا ببساطة في حالة إنكار لحقيقة أن جيش الشمال في أوج عطائه يمكنه بسهولة تدمير طوائفهم وإخراجهم من السلطة.
“……”
محاربو الموريم الشباب هم من يرغبون في إعادة بناء جيش الشمال.
“انضم إلى جمعية التنين اللازوردي. معًا ، سنغير العالم.” مد دام سو تشون يده ؛ يد قوية وثابتة ومغطاة بالجروح. كانت يد رجل لديه القدرة على تغيير العالم.
علاوة على ذلك ، لم يكن جين مو-وون خائفًا فحسب ، بل كانت عيناه هادئتين. في ظل هذا الهدوء ، يمكن أن يشعر دام سو تشون بالروح القوية التي لا تلين لجيش الشمال.
للحظة ، تم إغراء جين مو-وون بالإمساك بتلك اليد. إذا اختار أن يفعل ذلك ، فسيصبح الطريق أمامه أسهل بكثير. لن يضطر للقلق بشأن بقائه اليومي بعد الآن. لقد كان مغرياً للغاية.
“……”
ومع ذلك ، في النهاية ، قاوم جين مو-وون الإغراء وهز رأسه قائلاً: “أعتقد أنني قد ساهمت بما يكفي في قضيتك من خلال كوني شاهداً. سأكون ممتنا إذا لم تشركني أو تشرك جيش الشمال في خططك المستقبلية.”
ذُهل دام سو تشون في صمت. بدا كما لو أن رفض جين مو-وون كان مفاجأة كبيرة له. حدق في جين مو-وون ب “عيون الهيمنة” ، لكن لم ينظر الشاب بعيدًا. على عكس أي شخص آخر قابله ، لم يكن من السهل تخويف جين مو-وون.
محاربو الموريم الشباب هم من يرغبون في إعادة بناء جيش الشمال.
علاوة على ذلك ، لم يكن جين مو-وون خائفًا فحسب ، بل كانت عيناه هادئتين. في ظل هذا الهدوء ، يمكن أن يشعر دام سو تشون بالروح القوية التي لا تلين لجيش الشمال.
“……”
في المستقبل ، يمكن أن يصبح هذا الرجل أكبر عقبة أمام خططي …
من أجل القيام بذلك ، كان عليه تأمين تعاون جين مو-وون. كان الاعتراف بالخليفة الأخير لجيش الشمال ضروريًا لشرعية مزاعمه. لهذا السبب قرر دام سو-تشون وشيم وون-أوي جعل جين مو-وون شاهدا. بهذه الطريقة ، سيصبح شريكًا لهم سواء أراد ذلك أم لا.
اهتز جسد دام سو-تشون عندما كان مستهلكًا من قبل شعور شديد بالخطر ، مثل الفكرة التي عبرت عقله بشكل عشوائي ستصبح حقيقة بالتأكيد. لم يكن لديه هذا النوع من المشاعر منذ وقت طويل جدًا … لذلك قرر التخلي عن جعل جين مو-وون مرؤوسًا له.
فجأة ، ارتجفت يون ها-سيول. اقشعر عمودها الفقري ، وشعرت أن جلدها كان يتم وخزه بمائة إبرة.
في بعض الأحيان ، من الأفضل أن يكون لديك منافس بدلاً من صديق. الأهم من ذلك ، أن الرجل المسمى جين مو-وون يستحق أن يكون منافسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يخيفونك؟”
“أنا آسف ، لقد كان ذلك وقحًا مني. أنت وأنا متماثلان. نحن لسنا أشخاصًا ننحني عن طيب خاطر للآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناشدت سيو-مون هاي-ريونغ: “سو-آه ، أرجوكي توقفي” ، لكن أطلقت عليها شيم سوآه نظرة مريرة فقط.
“نحن…”
“من تعتقدين نفسك بحق الجحيم؟”
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمع ، أنا آسف حقًا لعدم إخبارك بما كنا نخطط للقيام به مسبقًا ، وإجبارك على أن تصبح شاهدًا لدينا. أيضًا ، إجابتي على السؤال الذي طرحته لي من قبل هي: نعم ، أرغب في المساعدة في إعادة بناء جيش الشمال.”
تردد صدى صوت انفجار فجأة في جميع أنحاء قلعة جيش الشمال.
قالت سيو-مون هاي-ريونغ بشكل قاطع: “هذا يكفي ، سو-آه.”
تبادل الرجلان نظرة قاتمة.
“أردت الاعتذار ، وكذلك مناقشة شيء ما معك.”
ترجمة : الخال
إلا أن آراء صغار الموريم كانت عكس ذلك تمامًا. بدلاً من الخوف من جيش الشمال ، اشتهوا قوته. لقد نشأوا جميعًا وهم يستمعون إلى قصص المجد ؛ الحرب؛ المأساة من الانتصار والهزيمة. كان مكانًا يمكن أن ينتقلوا فيه من الصفر إلى البطل.
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذُهل دام سو تشون في صمت. بدا كما لو أن رفض جين مو-وون كان مفاجأة كبيرة له. حدق في جين مو-وون ب “عيون الهيمنة” ، لكن لم ينظر الشاب بعيدًا. على عكس أي شخص آخر قابله ، لم يكن من السهل تخويف جين مو-وون.
رأى الجيل الأكبر من الجانغهو أن هؤلاء الصغار مجرد كتاكيت ، لكن دام سو-تشون لم يتفق معهم. لقد شعر أنه إذا استطاع حشد جميع المحاربين من جيل الشباب ، فسيكون قادرًا على تحطيم التوازن الدقيق للنظام الحالي وتمهيد الطريق لعصر جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
