النمر والتنين [2]
“لماذا … هل أحتاج حقًا إلى سبب لأكون لطيفًا معك؟”
الفصل 27: النمر والتنين [2]
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان دور الرجل ليفاجأ. لم يسبق أن ثبت شخص آخر نظراته معه بهذه الطريقة دون قطع اتصال العين في النهاية.
عندما ظهرت يون ها-سيول عند الباب ، ابتسم جين مو-وون.
بدأت غرائزه في العمل ، وطلبت منه الهرب بأسرع ما يمكن. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك ، شعر بموجة من القوة تغمره بينما شق رجل طريقه إلى أعلى التل.
“تفضلي بالدخول.”
تدفق تشي الظل خاصته عبر عروقه ، واتسعت حواسه نحو الأفق. كان يسمع أزيز النحل وحفيف أوراق الشجر على بعد عشرات الأميال. هدأ دفء الحيوية من كل مكان حوله قلبه الحزين.
“لم تكن تعد جزءًا إضافيًا من الطعام في كل وجبة ، أليس كذلك؟”
“لم تكن تعد جزءًا إضافيًا من الطعام في كل وجبة ، أليس كذلك؟”
“لا ، لقد شعرت أن الوقت قد حان للجوع.”
“ها …” ، تنهد متكئًا على الشجرة. كان قد أمضى الأيام القليلة الماضية في العمل دون توقف داخل الحدادة الخانقة.
جلست يون ها-سيول على الطاولة ولاحظت جين مو-وون. كان وجهه لا يزال شاحبًا إلى حد ما.
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
في الحقيقة ، يمكن لـ جين مو-وون أن يشفي نفسه على الفور تقريبًا باستخدام فن العشرة آلاف ظل. ومع ذلك ، فقد اختار عدم القيام بذلك لأن الشفاء بسرعة كبيرة من شأنه أن يعيد إحياء شكوك شيم وون-أوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب نفسه ، لم يستطع الاستمرار في التدريب أو صناعة السيوف. بدلاً من ذلك ، أمضى وقته في قراءة الفلسفة أو التفكير فيها ، وغالبًا ما يكون منغمساً في عالمه الخاص.
لهذا السبب نفسه ، لم يستطع الاستمرار في التدريب أو صناعة السيوف. بدلاً من ذلك ، أمضى وقته في قراءة الفلسفة أو التفكير فيها ، وغالبًا ما يكون منغمساً في عالمه الخاص.
ظهرت أفكار لا حصر لها في عقله ، تتصادم وتتشابك مع بعضها البعض لتشكيل أفكار جديدة تمامًا. لم يحاول جين مو-وون التحكم في اتجاه أفكاره ، لقد تركها تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفه الآخرون باسم دام سو-تشون ، التنين الصغير في السهول الوسطى ، المشهور في جميع أنحاء العالم لنجاحه في تحدي المائة رجل.
بشكل غير متوقع ، استدعى قراره هذا الأفكار التي لم يفكر فيها من قبل. مع تراكم المفاهيم العشوائية في رأسه ، بدأوا في الاتصال معًا وتنظيم أنفسهم ، وأخيراً اجتمعوا معًا ككل.
في غضون أيام قليلة ، شعر جين مو-وون أنه قد اتخذ خطوة مهمة أخرى إلى الأمام. لقد تعمق فهمه للعالم ، ونتيجة لذلك ، ازدادت حاسته السادسة أيضًا.
في غضون أيام قليلة ، شعر جين مو-وون أنه قد اتخذ خطوة مهمة أخرى إلى الأمام. لقد تعمق فهمه للعالم ، ونتيجة لذلك ، ازدادت حاسته السادسة أيضًا.
“لماذا أنت لطيف جدا معي؟”
كانت هذه الحاسة السادسة هي التي أخبرته أن يون ها-سيول ستأتي في الصباح ، وصحيح أنها ظهرت بعد أن انتهى من إعداد الإفطار لها! كان هذا الإدراك المسبق له الآن سخيفًا للغاية ، حتى جين مو-وون كان مندهشًا.[1]
عندما ظهرت يون ها-سيول عند الباب ، ابتسم جين مو-وون.
لقد شعر أن هذه القدرة بالتأكيد لها علاقة بفن العشرة آلاف ظل. لم يكن متأكدًا من سبب ذلك ، لكن ممارسته للفن قد وسعت بالفعل رؤيته وإدراكه إلى حد لا يصدق.
جلست يون ها-سيول على الطاولة ولاحظت جين مو-وون. كان وجهه لا يزال شاحبًا إلى حد ما.
ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على تحريك عيدان تناول الطعام ، وتذوق طبقًا تلو الآخر. ثم أومأت برأسها موافقة وصرخت: “لذيذ …”
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
جعلت ردود أفعال يون ها-سيول على الطعام جين مو-وون يبتسم. كانت أكثر تعبيراً مما كانت عليه عندما التقى بها لأول مرة. في ذلك الوقت ، كانت مثل دمية هامدة بلا عاطفة. الآن ، على الرغم من ذلك ، أصبحت تلك الدمية حية ، وأصبحت مشرقة وحيوية.
“…متى؟”
كانت مفعمة بالحيوية بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالطعام. كلما أكلت شيئًا جيدًا أو سيئًا ، كان مكتوبًا بوضوح على وجهها. شعر جين مو-وون أن هذا كان أكبر تغيير حدث فيها.
فجأة ، استدار ونظر مباشرة في اتجاه جين مو-وون. عندها فقط لاحظ جين مو-وون الندبة الضخمة الموجودة على وجهه.
وضعت يون ها-سيول قطعة من لحم الخنزير في فمها ومضغتها.
من ناحية أخرى ، النمر الأبيض هو إله الحرب والاستقامة ، ينزل الحكم على الشر. هذا يبدو كثيرًا مثل شخص معين …
“هل هذا جيد؟”
ذهب سا-ريونغ لمقابلة سيدها. عندما يعودوا ، سيكون عليها مغادرة قلعة جيش الشمال.
“مم مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
أومأت يون ها-سيول برأسها بلطف ، مما دفع جين مو-وون إلى مد يده وضرب رأسها. تحول وجهها على الفور إلى اللون الأحمر من الإحراج.
فجأة ، استدار ونظر مباشرة في اتجاه جين مو-وون. عندها فقط لاحظ جين مو-وون الندبة الضخمة الموجودة على وجهه.
ومع ذلك ، يبدو أن جين مو-وون لم يلاحظ ذلك ، مشيراً: “هذا يبعث على الارتياح.”
أخذ نفسا عميقا. عندما ملأ الهواء النقي رئتيه ، عادت الحيوية إلى وجهه الميت.
“هاه؟”
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
“لقد بدأت أشعر بالقلق لأنه يبدو أنكِ فقدتي شهيتكي مؤخرًا.”
“نعم. لقد تعافيت تمامًا تقريبًا بعد كل شيء.”
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
“لماذا أنت لطيف جدا معي؟”
لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفه الآخرون باسم دام سو-تشون ، التنين الصغير في السهول الوسطى ، المشهور في جميع أنحاء العالم لنجاحه في تحدي المائة رجل.
فجأة ، رفعت رأسها ونظرت مباشرة إلى جين مو-وون.
في الآونة الأخيرة ، كلما فكر في يون ها-سيول ، كان قلبه يبدأ بالضرب مثل الجنون.
“لماذا؟”
“تفضلي بالدخول.”
“لماذا ماذا؟”
“من فضلكِ تذكري أن تخبريني قبل أن تغادري ، حسنًا؟ لا تختفي بهدوء.”
“لماذا أنت لطيف جدا معي؟”
“لم تكن تعد جزءًا إضافيًا من الطعام في كل وجبة ، أليس كذلك؟”
هذه المرة ، كان دور جين مو-وون أن يحدق فيها بهدوء. لم تتجنب بصره.
“هاه؟”
“لماذا … هل أحتاج حقًا إلى سبب لأكون لطيفًا معك؟”
بعبارات أخرى…
“من حيث أتيت ، هناك سبب لكل شيء.”
ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على تحريك عيدان تناول الطعام ، وتذوق طبقًا تلو الآخر. ثم أومأت برأسها موافقة وصرخت: “لذيذ …”
كل من اقترب من يون ها-سيول فعل ذلك بدافع خفي. لا يهم ما إذا كانت دوافعهم جيدة أم سيئة ، فقط أنهم أرادوا شيئًا منها. وهكذا ، على الرغم من أن صدق جين مو-وون كان غريبًا بالنسبة لها ، فقد رحبت به بأذرع مفتوحة.
“قريباً.”
قال جين مو-وون بلطف: “لابد من أنكِ عانيتي من حياة صعبة.”
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
اغرورقت الدموع في عيون يون ها-سيول. نظرت بسرعة إلى أسفل وتظاهرت بأنها تأكل.
“لماذا … هل أحتاج حقًا إلى سبب لأكون لطيفًا معك؟”
لماذا أنا دائمًا هكذا عندما أكون معه؟ يبدو الأمر وكأن مشاعري تخرج عن نطاق السيطرة! إنه أمر غريب ، ويجعلني أشعر بعدم الارتياح.
سيشعر أي شخص واجه “عيون الهيمنة” للمرة الأولى بلا شك بإحساس الخطر وينظر بعيدًا. لا يهم ما إذا كانوا صغارًا أم كبارًا ، أقوياء أم ضعفاء. الوحيدين الذين يمكن أن يتحملوا نظرته هم أولئك الذين لديهم تصميم مساوٍ له أو أكبر منه.
لعبت يون ها-سيول مع عيدان تناول الطعام لفترة ، ثم قالت فجأة: “ربما أضطر لمغادرة هذا المكان قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيون جين مو-وون. لقد بذل قصارى جهده للتصرف بطريقة عادية.
“أنتِ مغادرة؟”
“أنتِ مغادرة؟”
“نعم. لقد تعافيت تمامًا تقريبًا بعد كل شيء.”
جلست يون ها-سيول على الطاولة ولاحظت جين مو-وون. كان وجهه لا يزال شاحبًا إلى حد ما.
ارتجفت عيون جين مو-وون. لقد بذل قصارى جهده للتصرف بطريقة عادية.
با-دوم!
“…متى؟”
“خبير.”
“قريباً.”
عندما ظهرت يون ها-سيول عند الباب ، ابتسم جين مو-وون.
ذهب سا-ريونغ لمقابلة سيدها. عندما يعودوا ، سيكون عليها مغادرة قلعة جيش الشمال.
في الحقيقة ، يمكن لـ جين مو-وون أن يشفي نفسه على الفور تقريبًا باستخدام فن العشرة آلاف ظل. ومع ذلك ، فقد اختار عدم القيام بذلك لأن الشفاء بسرعة كبيرة من شأنه أن يعيد إحياء شكوك شيم وون-أوي.
“هل هذا صحيح؟ أفهم.”
“لا تقلق ، لن أغادر دون أن أقول وداعًا.”
كنت أعرف بالفعل أنه سيتعين علينا أن نفترق يومًا ما. حتى أنني أعددت نفسي لذلك. اذا لماذا؟ لماذا يشعر قلبي بالفراغ؟ منذ متى أصبحت مهمة جدًا بالنسبة لي ، لدرجة أنني لا أستطيع تحمل فكرة أننا نفترق؟
سيشعر أي شخص واجه “عيون الهيمنة” للمرة الأولى بلا شك بإحساس الخطر وينظر بعيدًا. لا يهم ما إذا كانوا صغارًا أم كبارًا ، أقوياء أم ضعفاء. الوحيدين الذين يمكن أن يتحملوا نظرته هم أولئك الذين لديهم تصميم مساوٍ له أو أكبر منه.
“من فضلكِ تذكري أن تخبريني قبل أن تغادري ، حسنًا؟ لا تختفي بهدوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفه الآخرون باسم دام سو-تشون ، التنين الصغير في السهول الوسطى ، المشهور في جميع أنحاء العالم لنجاحه في تحدي المائة رجل.
“لا تقلق ، لن أغادر دون أن أقول وداعًا.”
فجأة ، استدار ونظر مباشرة في اتجاه جين مو-وون. عندها فقط لاحظ جين مو-وون الندبة الضخمة الموجودة على وجهه.
ابتسم جين مو-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغرورقت الدموع في عيون يون ها-سيول. نظرت بسرعة إلى أسفل وتظاهرت بأنها تأكل.
عندما ذهب يون ها-سيول ، ذهب إلى الحدادة وبدأ في العمل على شيء ما.
يجب علي الخروج من هنا…
“نعم. لقد تعافيت تمامًا تقريبًا بعد كل شيء.”
خرج جين مو-وون من قلعة جيش الشمال ، وصعد إلى قمة التل القريب حيث يمكنه النظر إلى أسفل القلعة بأكملها ، وجلس تحت شجرة ضخمة.
بالإضافة إلى ذلك ، هناك إشارات إلى الرموز الأربعة ، والمعروفة أيضًا باسم الوحوش المقدسة الأربعة: تنين أزور الشرق ، النمر الأبيض للغرب ، الطائر القرمزي الجنوب ، والسلحفاة السوداء من الشمال.
“ها …” ، تنهد متكئًا على الشجرة. كان قد أمضى الأيام القليلة الماضية في العمل دون توقف داخل الحدادة الخانقة.
“لقد بدأت أشعر بالقلق لأنه يبدو أنكِ فقدتي شهيتكي مؤخرًا.”
أخذ نفسا عميقا. عندما ملأ الهواء النقي رئتيه ، عادت الحيوية إلى وجهه الميت.
خرج جين مو-وون من قلعة جيش الشمال ، وصعد إلى قمة التل القريب حيث يمكنه النظر إلى أسفل القلعة بأكملها ، وجلس تحت شجرة ضخمة.
تم الاستيلاء على القلعة بالكامل من قبل شيم وون-أوي ورفاقه ، مما ترك له القليل من الحرية في التنقل.
“لقد بدأت أشعر بالقلق لأنه يبدو أنكِ فقدتي شهيتكي مؤخرًا.”
إنهم يعاملون المكان كأنه منزلهم ، على الرغم من أنني مالك القلعة. هؤلاء الناس مثل هذا الألم في المؤخرة …
منذ أن كان صغيرًا ، كان طموحًا للغاية. لتحقيق رغباته ، فعل قصارى جهده. لقد حفر هذا التصميم نفسه في عينيه ، فحولهما إلى نصل من شأنه أن يقطع روح كل من حبس نظراته معه.
آه ، تبا لهم. لدي أشياء أكثر أهمية لأقلق بشأنها ، مثل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفه الآخرون باسم دام سو-تشون ، التنين الصغير في السهول الوسطى ، المشهور في جميع أنحاء العالم لنجاحه في تحدي المائة رجل.
“ها-سيول.”
لعبت يون ها-سيول مع عيدان تناول الطعام لفترة ، ثم قالت فجأة: “ربما أضطر لمغادرة هذا المكان قريبًا.”
في الآونة الأخيرة ، كلما فكر في يون ها-سيول ، كان قلبه يبدأ بالضرب مثل الجنون.
ظهرت أفكار لا حصر لها في عقله ، تتصادم وتتشابك مع بعضها البعض لتشكيل أفكار جديدة تمامًا. لم يحاول جين مو-وون التحكم في اتجاه أفكاره ، لقد تركها تتدفق بشكل طبيعي مثل الماء.
“هل هناك شيء خاطئ في حالتي العقلية؟”
كانت هذه الحاسة السادسة هي التي أخبرته أن يون ها-سيول ستأتي في الصباح ، وصحيح أنها ظهرت بعد أن انتهى من إعداد الإفطار لها! كان هذا الإدراك المسبق له الآن سخيفًا للغاية ، حتى جين مو-وون كان مندهشًا.[1]
فكر جين مو-وون في هذا الفكر لفترة ، لكنه سرعان ما رفض الفكرة. انه يعلم أنه كان يتجنب الحقيقة فقط لأنه يفضل أن يكون مجنونًا بدلاً من أن يكون مفتونًا.
لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك حل بسيط لتوتره. أغمض عينيه وركز على فن العشرة آلاف ظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما التوقع ، جين مو-وون هو النمر ودام-سو تشون هو التنين.
تدفق تشي الظل خاصته عبر عروقه ، واتسعت حواسه نحو الأفق. كان يسمع أزيز النحل وحفيف أوراق الشجر على بعد عشرات الأميال. هدأ دفء الحيوية من كل مكان حوله قلبه الحزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهتم بي أحد من قبل بقدر ما يهتم به. ولا حتى سيدي الذي رباني منذ الصغر.
“همم؟”
بعبارات أخرى…
اتسعت عيون جين مو-وون في حالة صدمة. ظهر حضور فريد على حافة حواسه ، ينبعث منه قوة هائلة جعلت شعره يقف مستقيماً. حتى الهواء المحيط بهذا الشخص بدا وكأنه يتلألأ في خوف.
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
“خبير.”
“من فضلكِ تذكري أن تخبريني قبل أن تغادري ، حسنًا؟ لا تختفي بهدوء.”
لم يكن جين مو-وون يعرف بالضبط مدى قوة هذا الشخص. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكون متأكدًا منه تمامًا هو أنه لا يتناسب مع هذا الشخص.
“لا تقلق ، لن أغادر دون أن أقول وداعًا.”
يجب علي الخروج من هنا…
“هل هناك شيء خاطئ في حالتي العقلية؟”
بدأت غرائزه في العمل ، وطلبت منه الهرب بأسرع ما يمكن. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التحرك ، شعر بموجة من القوة تغمره بينما شق رجل طريقه إلى أعلى التل.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ابتسم جين مو-وون.
كان الرجل يبلغ طوله ستة أقدام ، وكان يرتدي عباءة سوداء كبيرة تتصاعد من خلفه وسط الريح العاتية. كانت هالته التي لا تقهر تتموج في الهواء مثل موجات الزلزال ، كما لو أنها أرادت تحطيم كل شيء من حوله إلى أشلاء.
في ثقافات شرق آسيا ، غالبًا ما يتم ذكر النمر والتنين معًا. كلاهما رمزا للسلطة والشجاعة والقوة ، لكن في الوقت نفسه ، هما متضادان قطبيان لبعضهما البعض (يين ويانغ ، النار والماء ، اليسار واليمين ، الشرق والغرب).
فجأة ، استدار ونظر مباشرة في اتجاه جين مو-وون. عندها فقط لاحظ جين مو-وون الندبة الضخمة الموجودة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنهم يعاملون المكان كأنه منزلهم ، على الرغم من أنني مالك القلعة. هؤلاء الناس مثل هذا الألم في المؤخرة …
با-دوم!
خرج جين مو-وون من قلعة جيش الشمال ، وصعد إلى قمة التل القريب حيث يمكنه النظر إلى أسفل القلعة بأكملها ، وجلس تحت شجرة ضخمة.
في اللحظة التي التقت فيها عيون الرجلين ، غرق قلب جين مو-وون. نظر الرجل إلى جين مو-وون بتعبير فضولي على وجهه.
“لماذا أنت لطيف جدا معي؟”
يمكن أن يرى جين مو-وون بوضوح طموح الرجل القوي وتصميمه الذي لا ينضب في عينيه. كان الأمر كما لو كان هناك حريق قوي بما يكفي لإشعال النيران في العالم كله. على الرغم من أنه شعر وكأن روحه قد اشتعلت أيضًا ، إلا أنه لم يتراجع وينظر بعيدًا.
لقد شعر أن هذه القدرة بالتأكيد لها علاقة بفن العشرة آلاف ظل. لم يكن متأكدًا من سبب ذلك ، لكن ممارسته للفن قد وسعت بالفعل رؤيته وإدراكه إلى حد لا يصدق.
هذه المرة ، كان دور الرجل ليفاجأ. لم يسبق أن ثبت شخص آخر نظراته معه بهذه الطريقة دون قطع اتصال العين في النهاية.
“قريباً.”
منذ أن كان صغيرًا ، كان طموحًا للغاية. لتحقيق رغباته ، فعل قصارى جهده. لقد حفر هذا التصميم نفسه في عينيه ، فحولهما إلى نصل من شأنه أن يقطع روح كل من حبس نظراته معه.
ركزت يون ها-سيول كل تركيزها على تحريك عيدان تناول الطعام ، وتذوق طبقًا تلو الآخر. ثم أومأت برأسها موافقة وصرخت: “لذيذ …”
أولئك الذين يعرفونه أطلقوا اسمًا على هذه القدرة ، وأطلقوا عليها اسم “عيون الهيمنة”.
“مم مم.”
سيشعر أي شخص واجه “عيون الهيمنة” للمرة الأولى بلا شك بإحساس الخطر وينظر بعيدًا. لا يهم ما إذا كانوا صغارًا أم كبارًا ، أقوياء أم ضعفاء. الوحيدين الذين يمكن أن يتحملوا نظرته هم أولئك الذين لديهم تصميم مساوٍ له أو أكبر منه.
نتيجة لذلك ، أطلق عليه البعض اسم دام سو-تشون ، الرجل النبيل الذي له عيني ملك ينظر إلى رعاياه.
لعبت يون ها-سيول مع عيدان تناول الطعام لفترة ، ثم قالت فجأة: “ربما أضطر لمغادرة هذا المكان قريبًا.”
عرفه الآخرون باسم دام سو-تشون ، التنين الصغير في السهول الوسطى ، المشهور في جميع أنحاء العالم لنجاحه في تحدي المائة رجل.
وضع جين مو-وون مائدة الإفطار. كان لديه شعور بأن يون ها-سيول ستأتي لتناول الإفطار ، لذلك طبخ قدرًا من يخنة لحم الضأن وقلي طبقًا من كستلاتة لحم الخنزير المفضلة لديها استعدادًا لوصولها.
لكن في أغلب الأحيان ، كان يُعرف بالنجم الوحيد الذي ينير السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان دور جين مو-وون أن يحدق فيها بهدوء. لم تتجنب بصره.
بعبارات أخرى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان دور جين مو-وون أن يحدق فيها بهدوء. لم تتجنب بصره.
“النجم الوحيد في السماء الزرقاء” ، دام سو تشون!
لعبت يون ها-سيول مع عيدان تناول الطعام لفترة ، ثم قالت فجأة: “ربما أضطر لمغادرة هذا المكان قريبًا.”
ملاحظة TL: النمر والتنين
“ها …” ، تنهد متكئًا على الشجرة. كان قد أمضى الأيام القليلة الماضية في العمل دون توقف داخل الحدادة الخانقة.
كما التوقع ، جين مو-وون هو النمر ودام-سو تشون هو التنين.
لقد شعر أن هذه القدرة بالتأكيد لها علاقة بفن العشرة آلاف ظل. لم يكن متأكدًا من سبب ذلك ، لكن ممارسته للفن قد وسعت بالفعل رؤيته وإدراكه إلى حد لا يصدق.
في ثقافات شرق آسيا ، غالبًا ما يتم ذكر النمر والتنين معًا. كلاهما رمزا للسلطة والشجاعة والقوة ، لكن في الوقت نفسه ، هما متضادان قطبيان لبعضهما البعض (يين ويانغ ، النار والماء ، اليسار واليمين ، الشرق والغرب).
ملأ جين مو-وون طبق يون ها-سيول بكستلات لحم الخنزير المقلي. خفضت رأسها وحدقت في الطبق بهدوء لفترة.
بالإضافة إلى ذلك ، هناك إشارات إلى الرموز الأربعة ، والمعروفة أيضًا باسم الوحوش المقدسة الأربعة: تنين أزور الشرق ، النمر الأبيض للغرب ، الطائر القرمزي الجنوب ، والسلحفاة السوداء من الشمال.
قال جين مو-وون بلطف: “لابد من أنكِ عانيتي من حياة صعبة.”
تمت الإشارة إلى هذا المرجع بشكل كبير في لقب دام سو-تشون ، “النجم الوحيد في السماء الزرقاء”. ومن ثم ، اخترت استخدام كلمة “أزور” ، بدلاً من “سيروليان” ، على الرغم من أنها تعني إلى حد كبير نفس الشيء.
من ناحية أخرى ، النمر الأبيض هو إله الحرب والاستقامة ، ينزل الحكم على الشر. هذا يبدو كثيرًا مثل شخص معين …
من ناحية أخرى ، النمر الأبيض هو إله الحرب والاستقامة ، ينزل الحكم على الشر. هذا يبدو كثيرًا مثل شخص معين …
“تفضلي بالدخول.”
الهوامش:
لماذا أنا دائمًا هكذا عندما أكون معه؟ يبدو الأمر وكأن مشاعري تخرج عن نطاق السيطرة! إنه أمر غريب ، ويجعلني أشعر بعدم الارتياح.
- كان لدى جين مو-وون بالفعل نوعًا من القدرة على الإدراك قبل هذا الفصل. في الفصل 7 ، تنبأ بالضبط في أي يوم سيظهر هوانغ تشيول.
ترجمة : الخال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون جين مو-وون في حالة صدمة. ظهر حضور فريد على حافة حواسه ، ينبعث منه قوة هائلة جعلت شعره يقف مستقيماً. حتى الهواء المحيط بهذا الشخص بدا وكأنه يتلألأ في خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت عيون جين مو-وون. لقد بذل قصارى جهده للتصرف بطريقة عادية.
“لا تقلق ، لن أغادر دون أن أقول وداعًا.”
وضعت يون ها-سيول قطعة من لحم الخنزير في فمها ومضغتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
