النمر والتنين [1]
في كل مرة تتنفس فيها وتزفر ، كان الضباب يدور حولها مثل كائن حي.
الفصل 26: النمر والتنين [1]
بدأ موقف يون ها-سيول في إثارة غضب سيو-مون هاي-ريونغ ، لكنها امتنعت عن إظهار انزعاجها على وجهها. كانت تكبر يون ها-سيول ببضع سنوات وأرادت الحفاظ على مظهر امرأة ناضجة أمامها.
القدر رفيق قاسي. في بعض الأحيان ، يظهر الشيء الذي تخافه أكثر من غيره في أسوأ الأوقات ، وبأسوأ طريقة ممكنة. تمامًا مثل الحلم السيئ …
“لماذا تسألينني هذا؟”
كان جسد يون ها-سيول ملفوفًا بضباب تشي أبيض فضي. كان الضباب مؤشرا على أنها كانت تتعافى بشكل جيد بعد طرد السم من جسدها.
أضاء ضوء الصباح على برج الظلال ، المبنى الوحيد الذي كان شامخًا وفخورًا وسط أنقاض قلعة الجيش الشمالي. كان الأمر كما لو أن هذا البرج يقف شاهداً على الروح الدائمة لجيش الشمال.
في كل مرة تتنفس فيها وتزفر ، كان الضباب يدور حولها مثل كائن حي.
بقيت يون ها-سيول صامتة ، كما لو أن الرد على تحية سيو مون هاي-ريونغ لم يكن مش مقامها. عند رؤية هذا ، ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ بلطف.
حفيف…
سيو-مون هاي-ريونغ.
مر الضباب على الأثاث في الغرفة وهو يدور حولها ، وتحول إلى غبار. ومع ذلك ، لم تكن يون ها-سيول على دراية بهذه الحقيقة لأنها كانت تركز بشكل كبير على تأملها.
“تعالي لزيارتي عندما يكون لديكي وقت إذن. سوف اكون في انتظاركِ.”
فجأة ، ظهرت حبات من العرق على وجهها ، مما أفسد جمالها الخلاب الخالي من العيوب. كان العرق يسيل من رقبتها إلى صدرها ، لكن مع ذلك ، ظل تركيزها غير متأثر.
ووش!
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريباً ، سيأتي الوقت الذي يجب أن نقول فيه وداعًا.
مع وصول دورة التشي الخاصة بها إلى ذروتها ، تكثف الضباب الأبيض الفضي وبدأ في الدوران بشكل أسرع وأسرع ، ليصبح مثل الحاجز الذي يحميها من التدخل الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا وعد؟”
بدأت يون ها-سيول التدريب في المساء ، ولكن بحلول الوقت الذي أكملت فيه تأملها أخيرًا ، كان الفجر قد بدأ بالفعل. جمعت الضباب في الغرفة بالقرب من رأسها ، ثم أخذت نفسًا عميقًا ، وامتصته مرة أخرى في جسدها.
عبست.
“ها …” ، زفرت ، وفتحت عينيها. ومض ضوء واضح مثل بريق الكريستال في عينيها للحظة وجيزة.
على الرغم من أن شيم وون-أوي أمر خادميه بإجراء فحص للخلفية ، لم نتمكن من العثور عن أي معلومات عن هذه الفتاة على الإطلاق. سمعنا من جين مو-وون أن اسمها هو يون ها-سيول وأنها من أقاربه البعيدين. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا الشاب يكذب علينا.
فحصت حالة جسدها.
“لا” ، أجابت سيو-مون هاي-ريونغ وهي تهز رأسها.
بدا كل عضلة في جسدها وكأنه زنبرك ملفوف ، مليء بالقوة التي من شأنها أن تتدفق بإرادتها. تدفق التشي عبر أوعيتها الدموية مثل النهر الهائج. كانت قوة الحياة التي نضحتها هائلة. كان من الواضح أن جسدها قد اتم استعادة حالته القصوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، شعرت بالحرج من قبول ضيافته وإخلاصه. كانت سلاحًا بشريًا مدربًا ، ولم تكن الأسلحة بحاجة إلى أن يكون لها عواطف أو تكوين علاقات مع الناس. هذا ما تعلمته على الأقل. ومع ذلك ، فقد غيرها جين مو وون. غالبًا ما وجدت نفسها مرتاحة وغير محترسة عندما كانت برفقته.
ومع ذلك ، شعرت أن هذا لم يكن شيئًا يسعدها على الإطلاق. الآن وقد تعافت قوتها تمامًا ، فقد حان الوقت لمغادرة هذا المكان. تمامًا مثل الأثاث المحطم في هذه الغرفة ، لم تكن تنتمي إلى هنا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا دائما أتناول الطعام معه.”
خرج سا-ريونغ للتحقيق في تحركات أعدائهم. لحظة عودته إلى قلعة جيش الشمال ، كانت اللحظة التي اضطرت فيها إلى مغادرة هذا المكان.
“تعالي لزيارتي عندما يكون لديكي وقت إذن. سوف اكون في انتظاركِ.”
قريباً ، سيأتي الوقت الذي يجب أن نقول فيه وداعًا.
“كنت مجرد فضولية قليلاً ، هذا كل شيء.”
أخذت يون ها-سيول حمامًا سريعًا ، ثم اتجهت إلى برج الظلال حيث عاش جين مو-وون.
القدر رفيق قاسي. في بعض الأحيان ، يظهر الشيء الذي تخافه أكثر من غيره في أسوأ الأوقات ، وبأسوأ طريقة ممكنة. تمامًا مثل الحلم السيئ …
أضاء ضوء الصباح على برج الظلال ، المبنى الوحيد الذي كان شامخًا وفخورًا وسط أنقاض قلعة الجيش الشمالي. كان الأمر كما لو أن هذا البرج يقف شاهداً على الروح الدائمة لجيش الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا ، ليس لدي أي أشقاء.”
قبل المجيء إلى هنا ، اعتقدت يون ها-سيول أنه لم يعد هناك شيء من جيش الشمال. قيل لها: “العملاق الذي كان جيش الشمال قد لفظ أنفاسه ولم يعد موجودًا”. كانت مقتنعة أن هذا كان صحيحًا … حتى قابلت جين مو-وون.
كل يوم ، بعد الانتهاء من تأملها ، كانت تتجه إلى برج الظلال لتناول وجبة.
إنه ليس هذا النوع من الرجال الذين قد يأخذون هذا ويستلقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري ، هل تريدين تناول الشاي معًا في وقت ما؟”
جين مو وون الذي أعرفه هو رجل يخطط باستمرار للمستقبل. قد لا يكون لديه شيء الآن ، لكنه يبذل قصارى جهده دائمًا للبقاء على قيد الحياة كل يوم ، طوال الوقت ينتظر بصبر فرصة.
“ماذا عن والديك؟”
لا أعرف ما الذي يخطط له ، لكن لدي شعور أنه في اللحظة التي يخطو فيها إلى العالم ، سيحدث شيء كبير.
كان جسد يون ها-سيول ملفوفًا بضباب تشي أبيض فضي. كان الضباب مؤشرا على أنها كانت تتعافى بشكل جيد بعد طرد السم من جسدها.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لقد اعتدت حقًا على أسلوب حياتي الحالي ، هاه.”
“هاه؟”
كل يوم ، بعد الانتهاء من تأملها ، كانت تتجه إلى برج الظلال لتناول وجبة.
“……”
كانت تأكل الطعام الذي طهيه وتشرب الشاي الذي يعده. كلما أمضيا وقتًا معًا ، سيتم التخلص من كل همومها الدنيوية ونسيانها. لقد كان شعورًا منعشًا ومريحًا.
سيو-مون هاي-ريونغ.
في البداية ، شعرت بالحرج من قبول ضيافته وإخلاصه. كانت سلاحًا بشريًا مدربًا ، ولم تكن الأسلحة بحاجة إلى أن يكون لها عواطف أو تكوين علاقات مع الناس. هذا ما تعلمته على الأقل. ومع ذلك ، فقد غيرها جين مو وون. غالبًا ما وجدت نفسها مرتاحة وغير محترسة عندما كانت برفقته.
أخذت يون ها-سيول حمامًا سريعًا ، ثم اتجهت إلى برج الظلال حيث عاش جين مو-وون.
عرفت أنها وقعت في فخ من صنعها. ومع ذلك ، لم تستطع مقاومة رغبتها في الدفء الذي أعطاه إياها جين مو-وون.
على الرغم من أن شيم وون-أوي أمر خادميه بإجراء فحص للخلفية ، لم نتمكن من العثور عن أي معلومات عن هذه الفتاة على الإطلاق. سمعنا من جين مو-وون أن اسمها هو يون ها-سيول وأنها من أقاربه البعيدين. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا الشاب يكذب علينا.
فجأة ، توقفت يون ها-سيول في مساراتها. وقفت في طريقها امرأة راقية وأنيقة.
أخذت يون ها-سيول حمامًا سريعًا ، ثم اتجهت إلى برج الظلال حيث عاش جين مو-وون.
عبست.
خرج سا-ريونغ للتحقيق في تحركات أعدائهم. لحظة عودته إلى قلعة جيش الشمال ، كانت اللحظة التي اضطرت فيها إلى مغادرة هذا المكان.
سيو-مون هاي-ريونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، وجدت سيو-مون هاي-ريونغ أن تعبيرها الغاضب رائع فقط.
في ضوء شروق الشمس ، كان جمال سيو-مون هاي-ريونغ أكثر إبهارًا. كانت تنظر حاليًا إلى برج الظلال ، حيث يلقي ضوء الشمس بظلالها الداكنة الطويلة خلفها.
سيو-مون هاي-ريونغ.
بعد استشعار نهج يون ها-سيول ، استدار سيو-مون هاي-ريونغ. استطاعت يون ها-سيول أن ترى نفسها منعكسة في عيون المرأة الواضحة.
يبدو أن هذه المرأة ستستمر في إزعاجي حتى أقبل.
حيتها سيو-مون هاي-ريونغ: “مرحبًا آنسة يون.”
“نعم.”
“……”
حيتها سيو-مون هاي-ريونغ: “مرحبًا آنسة يون.”
بقيت يون ها-سيول صامتة ، كما لو أن الرد على تحية سيو مون هاي-ريونغ لم يكن مش مقامها. عند رؤية هذا ، ابتسمت سيو-مون هاي-ريونغ بلطف.
“……”
“هل تتمشي؟”
بدت يون ها-سيول حذرة منها ، لكن في عيون سيو-مون هاي-ريونغ ، كانت لا تزال لطيفة حقًا.
“الطعام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ضوء شروق الشمس ، كان جمال سيو-مون هاي-ريونغ أكثر إبهارًا. كانت تنظر حاليًا إلى برج الظلال ، حيث يلقي ضوء الشمس بظلالها الداكنة الطويلة خلفها.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تتمشي؟”
“أنا دائما أتناول الطعام معه.”
ومع ذلك ، شعرت أن هذا لم يكن شيئًا يسعدها على الإطلاق. الآن وقد تعافت قوتها تمامًا ، فقد حان الوقت لمغادرة هذا المكان. تمامًا مثل الأثاث المحطم في هذه الغرفة ، لم تكن تنتمي إلى هنا.
للحظة ، بدت سيو-مون هاي-ريونغ مرتبكة من إجابة يون ها-سيول غير المتوقعة ، لكنها سرعان ما استعادت رباطة جأشها الأولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا ، ليس لدي أي أشقاء.”
“بـ “هو” ، هل تقصدين السيد جين؟”
على الرغم من أن شيم وون-أوي أمر خادميه بإجراء فحص للخلفية ، لم نتمكن من العثور عن أي معلومات عن هذه الفتاة على الإطلاق. سمعنا من جين مو-وون أن اسمها هو يون ها-سيول وأنها من أقاربه البعيدين. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا الشاب يكذب علينا.
أومأت يون ها-سيول برأسها وكأنها ذكرت ما هو واضح فقط.
على الرغم من أن شيم وون-أوي أمر خادميه بإجراء فحص للخلفية ، لم نتمكن من العثور عن أي معلومات عن هذه الفتاة على الإطلاق. سمعنا من جين مو-وون أن اسمها هو يون ها-سيول وأنها من أقاربه البعيدين. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا الشاب يكذب علينا.
على الرغم من أن شيم وون-أوي أمر خادميه بإجراء فحص للخلفية ، لم نتمكن من العثور عن أي معلومات عن هذه الفتاة على الإطلاق. سمعنا من جين مو-وون أن اسمها هو يون ها-سيول وأنها من أقاربه البعيدين. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا الشاب يكذب علينا.
فجأة ، ظهرت حبات من العرق على وجهها ، مما أفسد جمالها الخلاب الخالي من العيوب. كان العرق يسيل من رقبتها إلى صدرها ، لكن مع ذلك ، ظل تركيزها غير متأثر.
“كيف حال السيد جين؟ هل يشعر بتحسن الآن؟ ”
“مرة أخرى ، أعتذر عما حدث. لم أكن أعتقد أن السيد شيم سيكون متطرفًا للغاية.”
“أنتِ تعرفين الإجابة على ذلك بالفعل ، أليس كذلك؟ بعد كل شيء ، الشخص الذي فعل ذلك به هو رفيقك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ضوء شروق الشمس ، كان جمال سيو-مون هاي-ريونغ أكثر إبهارًا. كانت تنظر حاليًا إلى برج الظلال ، حيث يلقي ضوء الشمس بظلالها الداكنة الطويلة خلفها.
في مواجهة اتهام يون ها-سيول ، قدمت سيو-مون هاي-ريونغ تعبيرًا اعتذاريًا.
أومأت يون ها-سيول برأسها وكأنها ذكرت ما هو واضح فقط.
“مرة أخرى ، أعتذر عما حدث. لم أكن أعتقد أن السيد شيم سيكون متطرفًا للغاية.”
أومأت يون ها-سيول برأسها وكأنها ذكرت ما هو واضح فقط.
“همف!” ، شمت يون ها-سيول بسخرية.
مع وصول دورة التشي الخاصة بها إلى ذروتها ، تكثف الضباب الأبيض الفضي وبدأ في الدوران بشكل أسرع وأسرع ، ليصبح مثل الحاجز الذي يحميها من التدخل الخارجي.
بدأ موقف يون ها-سيول في إثارة غضب سيو-مون هاي-ريونغ ، لكنها امتنعت عن إظهار انزعاجها على وجهها. كانت تكبر يون ها-سيول ببضع سنوات وأرادت الحفاظ على مظهر امرأة ناضجة أمامها.
بدا كل عضلة في جسدها وكأنه زنبرك ملفوف ، مليء بالقوة التي من شأنها أن تتدفق بإرادتها. تدفق التشي عبر أوعيتها الدموية مثل النهر الهائج. كانت قوة الحياة التي نضحتها هائلة. كان من الواضح أن جسدها قد اتم استعادة حالته القصوى.
وبالمثل ، فإن يون ها-سيول لم تحب سيو-مون هاي-ريونغ على الأقل. أعطتها المرأة شعورًا مقرفًا لدرجة أنها لم تستطع الوقوف في نفس الغرفة التي تعيش فيها. انتفخت خديها ونظرت إلى المرأة المسنة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أنا دائما أتناول الطعام معه.”
ومع ذلك ، وجدت سيو-مون هاي-ريونغ أن تعبيرها الغاضب رائع فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آنسة يون ، هل لديك أشقاء؟”
أومأت يون ها-سيول برأسها وكأنها ذكرت ما هو واضح فقط.
“لماذا تسألينني هذا؟”
“لقد ماتوا.”
“كنت مجرد فضولية قليلاً ، هذا كل شيء.”
بدت يون ها-سيول حذرة منها ، لكن في عيون سيو-مون هاي-ريونغ ، كانت لا تزال لطيفة حقًا.
“لماذا تسألينني هذا؟”
“… لا ، ليس لدي أي أشقاء.”
بدا كل عضلة في جسدها وكأنه زنبرك ملفوف ، مليء بالقوة التي من شأنها أن تتدفق بإرادتها. تدفق التشي عبر أوعيتها الدموية مثل النهر الهائج. كانت قوة الحياة التي نضحتها هائلة. كان من الواضح أن جسدها قد اتم استعادة حالته القصوى.
“ماذا عن والديك؟”
سيو-مون هاي-ريونغ.
“لقد ماتوا.”
فجأة ، توقفت يون ها-سيول في مساراتها. وقفت في طريقها امرأة راقية وأنيقة.
اعتذرت سيو-مون هاي-ريونغ: “أنا آسفة. دعينا نتحدث عن شيء آخر ، حسناً؟ ”
قبل المجيء إلى هنا ، اعتقدت يون ها-سيول أنه لم يعد هناك شيء من جيش الشمال. قيل لها: “العملاق الذي كان جيش الشمال قد لفظ أنفاسه ولم يعد موجودًا”. كانت مقتنعة أن هذا كان صحيحًا … حتى قابلت جين مو-وون.
ومع ذلك ، تصرفت يون ها-سيول كما لو أن أسئلتها لم تزعجها على الإطلاق. دارت حولها وبدأت بالسير نحو برج الظلال ، تاركة سيو-مون هاي-ريونغ بلا خيار سوى مطاردتها.
بدأ موقف يون ها-سيول في إثارة غضب سيو-مون هاي-ريونغ ، لكنها امتنعت عن إظهار انزعاجها على وجهها. كانت تكبر يون ها-سيول ببضع سنوات وأرادت الحفاظ على مظهر امرأة ناضجة أمامها.
“انتظري ، هل تريدين تناول الشاي معًا في وقت ما؟”
“ماذا عن والديك؟”
نظرات يون ها-سيول في سيو-مون هاي-ريونغ ، ويبدو أن تعبيرها يقول: “لماذا تسأليني أيتها اللعينة؟”
حيتها سيو-مون هاي-ريونغ: “مرحبًا آنسة يون.”
ضحكت سيو-مون هاي-ريونغ: “هل هذا لا؟”
الفصل 26: النمر والتنين [1]
يبدو أن هذه المرأة ستستمر في إزعاجي حتى أقبل.
اعتذرت سيو-مون هاي-ريونغ: “أنا آسفة. دعينا نتحدث عن شيء آخر ، حسناً؟ ”
أومأت يون ها-سيول برأسها قائلة: ؤلاحقًا ، عندما أكون حرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، شعرت بالحرج من قبول ضيافته وإخلاصه. كانت سلاحًا بشريًا مدربًا ، ولم تكن الأسلحة بحاجة إلى أن يكون لها عواطف أو تكوين علاقات مع الناس. هذا ما تعلمته على الأقل. ومع ذلك ، فقد غيرها جين مو وون. غالبًا ما وجدت نفسها مرتاحة وغير محترسة عندما كانت برفقته.
“هل هذا وعد؟”
“……”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة اتهام يون ها-سيول ، قدمت سيو-مون هاي-ريونغ تعبيرًا اعتذاريًا.
“تعالي لزيارتي عندما يكون لديكي وقت إذن. سوف اكون في انتظاركِ.”
“كنت مجرد فضولية قليلاً ، هذا كل شيء.”
بعد ذلك ، وصل الاثنان إلى مدخل برج الظلال. استدارت يون ها-سيول نحو سيو-مون هاي-ريونغ وسألت: “هل ستتبعيني في الداخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …” ، زفرت ، وفتحت عينيها. ومض ضوء واضح مثل بريق الكريستال في عينيها للحظة وجيزة.
“لا” ، أجابت سيو-مون هاي-ريونغ وهي تهز رأسها.
“كنت مجرد فضولية قليلاً ، هذا كل شيء.”
حدق يون ها-سيول في سيو-مون هاي-ريونغ لفترة أطول. أخيرًا ، نظرت بعيدًا ودخلت برج الظلال. بقيت سيو-مون هاي-ريونغ حيث كانت تراقب يون ها-سيول وهي تتسلق ببطء إلى أعلى البرج.
فجأة ، ظهرت حبات من العرق على وجهها ، مما أفسد جمالها الخلاب الخالي من العيوب. كان العرق يسيل من رقبتها إلى صدرها ، لكن مع ذلك ، ظل تركيزها غير متأثر.
(أقصر فصل حتى الان)
كانت تأكل الطعام الذي طهيه وتشرب الشاي الذي يعده. كلما أمضيا وقتًا معًا ، سيتم التخلص من كل همومها الدنيوية ونسيانها. لقد كان شعورًا منعشًا ومريحًا.
ترجمة : الخال
يبدو أن هذه المرأة ستستمر في إزعاجي حتى أقبل.
قبل المجيء إلى هنا ، اعتقدت يون ها-سيول أنه لم يعد هناك شيء من جيش الشمال. قيل لها: “العملاق الذي كان جيش الشمال قد لفظ أنفاسه ولم يعد موجودًا”. كانت مقتنعة أن هذا كان صحيحًا … حتى قابلت جين مو-وون.
ومع ذلك ، شعرت أن هذا لم يكن شيئًا يسعدها على الإطلاق. الآن وقد تعافت قوتها تمامًا ، فقد حان الوقت لمغادرة هذا المكان. تمامًا مثل الأثاث المحطم في هذه الغرفة ، لم تكن تنتمي إلى هنا.
الفصل 26: النمر والتنين [1]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
