مساعدة
الفصل 785 – مساعدة
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
مع تقدم جيش باي تشي نحو مدينة وين شان ، وصل المزاج في منطقة يون نان إلى أشد حالاته توترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
دعت وسائل الإعلام المختلفة خبراء عسكريين للتنبؤ باتجاه المعركة ، حيث تم جذب الجمهور العالمي وزيادة المبيعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية في معركة منطقة يون نان بأكملها. من يربح هذه المعركة سيفوز بكل شيء. نظرًا لأنه كان قرارًا جماعيًا ، كان من المتوقع وجود القليل من التردد.
بعد كل شيء ، بغض النظر عن أي شيء ، تم بالفعل تدمير محافظة مينغ دينغ من قبل مدينة شان هاي ، مما يعني أنهم لم يلقوا في حالة من الفوضى بسبب تلك الهزيمة الصغيرة. بدلاً من ذلك ، فقد هدأوا أنفسهم وسيطروا على الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محافظة تينغ يوي هي الأمل الأخير لدولة المدينة. إذا دخل العدو هذه المنطقة ، فإن أعضاء دولة المدينة سيصابون بالذعر بالتأكيد. إذا لم يكونوا هادئين ، فكيف يمكن أن يصدوا القوات الوسطى لمدينة شان هاي؟
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
ومع ذلك ، كان هناك خبراء لم يتفقوا مع وجهة النظر هذه.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
استخدم المراسلون من مختلف المواقع والصحائف كل قوتهم للبحث عن أعداد القوات وأنواعها وحالات المعركة ومواقف الضحايا لإجراء مقارنة.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
قبل شهر ، كانت مدينة تينغ تشونغ في حالة إغلاق تام. من أجل إيواء 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ بالكامل و 110 آلاف من جيش التحالف في المدينة والسماح لهم باستخدام تكتيك النقل الآني ، فقد أفرغوا المدينة بأكملها.
بدون شك ، لم تكن معركة منطقة يون نان مهمة لمدينة شان هاي فحسب ، بل كانت أيضًا مسألة تاريخية للبرية بأكملها ، حيث يمكن اعتبارها الحرب الأولى في البرية التي اتبعتها جميع وسائل الإعلام وكتبت عنها.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
اصبح اللوردات الذين علموا بالموضوع ، بما في ذلك دي تشين والآخرين ، عاجزين عن الكلام.
قبل شهر ، كانت مدينة تينغ تشونغ في حالة إغلاق تام. من أجل إيواء 170 ألف من جيش تحالف يان هوانغ بالكامل و 110 آلاف من جيش التحالف في المدينة والسماح لهم باستخدام تكتيك النقل الآني ، فقد أفرغوا المدينة بأكملها.
كان لكل من الخبراء المختلفين أفكارهم الخاصة وهم يتجادلون بشدة مع بعضهم البعض.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
بسبب الحاجة إلى الحفاظ على الأسرار ، بصرف النظر عن قوى الحبوب التي تنقل الخضار الطازجة واللحوم ، لم يجرؤ أحد على الاقتراب من المدينة الداخلية. إذا اقتربوا بلا مبالاة ، فسيقتلون جميعًا.
ما كان يفكر فيه دي تشين ، تشين فينغ ، والآخرون هو اختيار وو تشي للكلمات.
حتى أعضاء نقل الحبوب قد تم اختيارهم ، حيث كان لكل منهم صورة مرسومة ومسجلة في كتاب. في كل مرة يدخلون فيها ، يجب أن يتم فحصهم واحدًا تلو الآخر. إذا لاحظوا أن شخصًا ما قد تم تغييره أو أن الأرقام لم تتناسب ، فستواجه المجموعة بأكملها العواقب.
أصر بعض الخبراء على وجهات نظرهم. شعر هؤلاء الخبراء أن هزيمة مدينة شان هاي في دونغ تشوان تعني أنهم سيواجهون بالتأكيد ضربة قاتلة من دولة المدينة لـ يون نان.
ستدخل فرقة نقل الحبوب المدينة وتتبع مسارًا ثابتًا ، حتى وقت التوقف قد تم حسابه. إذا فاتهم الوقت ، سيموتون جميعًا على الفور ، ولن يتم منحهم أي رحمة.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
……
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
هذا اليوم ، في قاعة الاجتماع الضخمة ، اجتمع اللوردات والجنرالات معًا مرة أخرى.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
قام دي تشين و تشون شين جون برحلة إلى المزاد العالمي ، حيث لم يحصلوا على شيء. بعد عودتهم إلى أراضيهم ، لم يتوقفوا حتى واندفعوا إلى هنا.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
في غضون ثلاثة إلى أربعة أيام فقط ، دخلت الحرب أكثر لحظاتها أهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محافظة تينغ يوي هي الأمل الأخير لدولة المدينة. إذا دخل العدو هذه المنطقة ، فإن أعضاء دولة المدينة سيصابون بالذعر بالتأكيد. إذا لم يكونوا هادئين ، فكيف يمكن أن يصدوا القوات الوسطى لمدينة شان هاي؟
كانوا يناقشون موعد إرسال 300 ألف جندي إضافي لبدء معركة شاملة مع العدو ، حيث ستقرر هذه المعركة مصير دولة المدينة لـ يون نان بأكملها.
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
الشخص الذي كان يتحدث هو وو تشي ، قائد تحالف يان هوانغ. وقف ، ونظر إلى جميع اللوردات الحاضرين ، وانحنى ، “اللوردات ، بسبب الدفاعات العنيدة والاضطرابات على طول الطريق في محافظة مينغ دينغ ، لم يتعرض العدو لخسائر فادحة فحسب ، بل انخفضت معنوياتهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
بناءً على التقارير الواردة من خط المواجهة ، من أجل إسقاط محافظة مينغ دينغ ، فقدت فيالق الحرب الثلاثة من القوات اليسرى 50 ألف رجل.
لقد أعدموا كل شخص انضم إلى المعركة.
بالطبع ، لقد دفعت دولة المدينة لـ يون نان أيضًا ثمناً باهظاً.
ثانياً ، كانت هذه المعركة ببساطة بالغة الأهمية.
كانت القوات اليسرى أكثر القوات نخبة في مدينة شان هاي. علاوة على ذلك ، مع وجود باي تشي كقائد عام بالإضافة إلى الجنرالات الشرسين تحت قيادته ، كانت قوتهم القتالية مذهلة حقًا.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت معداتهم وأسلحة الحصار متطورة بشكل لا يصدق.
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
……
كان الجزء الأكثر ترويعًا هو أن جيش التحالف البالغ عددهم 50 ألف والموجودين في مينغ دينغ قد سقطوا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لتخفيض الروح القتالية للعدو ، لم يتراجع أسورا باي تشي ، حيث قتل دون أن تطرف عيناه.
لقد أعدموا كل شخص انضم إلى المعركة.
خلال ذلك الوقت ، كانت هناك مدينة تدافع بعناد. بعد أن اقتحم باي تشي ، قتلهم جميعًا بوحشية ، حيث لم يقبل حتى أسيرًا واحدًا.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
لقد أعدموا كل شخص انضم إلى المعركة.
أما بالنسبة للقوات المتوسطة لمدينة شان هاي ، ستبطئهم تضاريس يون نان ، حيث كان وو تشي واثقًا من إسقاط القوات اليسرى قبل وصول تعزيزات العدو.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نتيجة لأفعاله ، أصبحت هجماتهم التالية أكثر سلاسة. إلى جانب تحديث النظام ، فقد وصلوا بالفعل إلى حدود محافظة مينغ دينغ في غضون أربعة أيام قصيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، بغض النظر عن أي شيء ، تم بالفعل تدمير محافظة مينغ دينغ من قبل مدينة شان هاي ، مما يعني أنهم لم يلقوا في حالة من الفوضى بسبب تلك الهزيمة الصغيرة. بدلاً من ذلك ، فقد هدأوا أنفسهم وسيطروا على الوضع.
اصبح اللوردات الذين علموا بالموضوع ، بما في ذلك دي تشين والآخرين ، عاجزين عن الكلام.
بعد هاتين المعركتين ، سيواجه 300 ألف فقط ضد 160 ألف جندي منهك وذو معنويات منخفضة. في نظر وو تشي ، سيكون الأمر مجرد مذبحة.
أما بالنسبة لعشرة من اللوردات من محافظة مينغ دينغ ، فقد ماتت قلوبهم بالفعل. حتى لو انتصرت دولة المدينة ، لم يجرؤوا على العودة إلى المناطق لمواصلة حكمهم.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
بالتالي ، أصبحت الجماهير متحمسة للغاية.
……
ستدخل فرقة نقل الحبوب المدينة وتتبع مسارًا ثابتًا ، حتى وقت التوقف قد تم حسابه. إذا فاتهم الوقت ، سيموتون جميعًا على الفور ، ولن يتم منحهم أي رحمة.
داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
بعد هاتين المعركتين ، سيواجه 300 ألف فقط ضد 160 ألف جندي منهك وذو معنويات منخفضة. في نظر وو تشي ، سيكون الأمر مجرد مذبحة.
“نظرًا لشهرة باي تشي ، فقد كل من مدينة وين شان ومدينة يوان يانغ إرادتهم في القتال. إذا لم نتدخل ، فسوف تسقط هاتان المدينتان أيضًا في غضون يوم أو يومين. وإذا سقطوا ، سيتمكن جيش العدو من الدخول الى محافظة تينغ يوي ، وحصارنا من الجانبين. في ذلك الوقت ، سنخسر مبادرة المعركة. لذلك أقترح إرسال قوات إلى مدينة وين شان ومحاصرة قوات العدو اليسرى “.
من المحتمل أن يصبح هذا أمرًا شائعًا في المستقبل.
عند سماع كلمات وو تشي ، أضاءت عيون لوردات المدينتين.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
طالما أنه لا يزال يمتلك أراضيه ، فسيظل كل شيء ممكنًا.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
فكر مستدعي الرياح أيضًا بعمق في هذه المسألة. إذا سحقت دولة المدينة جيش باي تشي وفازت بالحرب ، بعد المعركة ، لن يكون لمحافظة مينغ دينغ الضخمة مالك. بصفته لوردا في المحافظة ، سيمكنه أن يأخذ كل ذلك.
مع تقدم جيش باي تشي نحو مدينة وين شان ، وصل المزاج في منطقة يون نان إلى أشد حالاته توترًا.
بمجرد التفكير في هذا ، نمت الرغبة في عينيه أكثر فأكثر.
عُلقت عشرات الآلاف من الرؤوس خارج بوابة المدينة ، مما شكل ذلك جبلًا صغيرًا.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
لم يكلف اي شخص عناء تعابير هذين اللوردات.
“نظرًا لشهرة باي تشي ، فقد كل من مدينة وين شان ومدينة يوان يانغ إرادتهم في القتال. إذا لم نتدخل ، فسوف تسقط هاتان المدينتان أيضًا في غضون يوم أو يومين. وإذا سقطوا ، سيتمكن جيش العدو من الدخول الى محافظة تينغ يوي ، وحصارنا من الجانبين. في ذلك الوقت ، سنخسر مبادرة المعركة. لذلك أقترح إرسال قوات إلى مدينة وين شان ومحاصرة قوات العدو اليسرى “.
ما كان يفكر فيه دي تشين ، تشين فينغ ، والآخرون هو اختيار وو تشي للكلمات.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
قال وو تشي “محاصرة” وليس هجوم متسلل. من الواضح أن ما يسمى بتكتيك الهجوم المتسلل انيا فقد غرضه في عينيه.
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
كان جوهر الهجوم المتسلل هو عنصر المفاجأة.
دعت وسائل الإعلام المختلفة خبراء عسكريين للتنبؤ باتجاه المعركة ، حيث تم جذب الجمهور العالمي وزيادة المبيعات.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
بعد هذه المعركة ، أصبحت محافظة مينغ دينغ بأكملها عديمة الفائدة ، حيث فقدت 40 ٪ من الشباب الأصحاء. تم القبض على الجيوش المحلية أو تدميرها.
عندما حشد وو تشي جميع المدنيين والمقيمين في المحافظة ، فقد تخلى عن استخدام تكتيكات النقل الآني التقليدية ، حيث أراد استخدام المحافظة بأكملها لإرهاق جيش باي تشي واكتساب الميزة بهذه الطريقة.
كان اللورد الآخر هو لورد مدينة يوان يانغ ، كان يسمى بـ الصغير السادس. كانت عيونه تتوهج وهو يفكر بعمق.
في فن الحرب من سون زي ، “أي شخص يخوض حربًا إما أن يفوز بكونه أفضل أو بكونه أكثر موهبة.”
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
استخدم المراسلون من مختلف المواقع والصحائف كل قوتهم للبحث عن أعداد القوات وأنواعها وحالات المعركة ومواقف الضحايا لإجراء مقارنة.
كانت معركة مدينة يونغ رين بمثابة ضربة رائعة ، حيث أضعفت قوات العدو اليمنى. على الرغم من أن الخطة في محافظة مينغ دينغ لم تكن رائعة ، إلا أنها لا تزال تضع نفس الهدف في الاعتبار.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
بعد هاتين المعركتين ، سيواجه 300 ألف فقط ضد 160 ألف جندي منهك وذو معنويات منخفضة. في نظر وو تشي ، سيكون الأمر مجرد مذبحة.
خلال ذلك الوقت ، كانت هناك مدينة تدافع بعناد. بعد أن اقتحم باي تشي ، قتلهم جميعًا بوحشية ، حيث لم يقبل حتى أسيرًا واحدًا.
أما بالنسبة للقوات المتوسطة لمدينة شان هاي ، ستبطئهم تضاريس يون نان ، حيث كان وو تشي واثقًا من إسقاط القوات اليسرى قبل وصول تعزيزات العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل قاعة الاجتماع ، تردد صوت وو تشي مرة أخرى.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
كانت محافظة تينغ يوي هي الأمل الأخير لدولة المدينة. إذا دخل العدو هذه المنطقة ، فإن أعضاء دولة المدينة سيصابون بالذعر بالتأكيد. إذا لم يكونوا هادئين ، فكيف يمكن أن يصدوا القوات الوسطى لمدينة شان هاي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقتصر الحرب على استخدام المخططات ، حيث تم تنفيذ المخططات للتأثير على ساحة المعركة الرئيسية. بعد إضعاف الخصم ، سيكون لقواتهم فرصة أكبر لتحقيق النصر.
إذا حدث ذلك ، فستمتلئ المعركة بأكملها بعدم اليقين ، وهو أمر سيحاول جنرالات الاله مثله منعه. يمكن للمرء أن يقول أن خطته بأكملها كانت منظمة.
بعد ساعة قصيرة من انتهاء الاجتماع ، تلقى أويانغ شو تقريرًا استخباراتيًا محددًا.
ومع ذلك ، كان لا يزال من الصعب على دي تشين واللوردات الآخرين اتخاذ قرار سريع.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
أولاً ، لم يرغبوا في التخلي عن إستراتيجيتهم الناجحة للهجوم المتسلل الاني.
أصبحت المدينة الداخلية الصاخبة في الأصل على الفور ثكنات عسكرية عملاقة. ومع ذلك ، منذ انتشار نية القتل المهيبة في المدينة ، بدت هذه المدينة تصبح شديدة البرودة.
من الناحية المنطقية ، قبلوا تفسير وو تشي. ومع ذلك ، فإن الانتصار الهائل الذي حققوه في مدينة يونغ رين قد جعل من الصعب عليهم التخلي عن هذه الطريقة.
لتخفيض الروح القتالية للعدو ، لم يتراجع أسورا باي تشي ، حيث قتل دون أن تطرف عيناه.
بعد تلك المعركة ، اصبحوا سعداء للغاية لدرجة أنهم أقاموا وليمة ضخمة للاحتفال بهذا الفوز الكبير.
في فن الحرب من سون زي ، “أي شخص يخوض حربًا إما أن يفوز بكونه أفضل أو بكونه أكثر موهبة.”
حارب تحالف يان هوانغ مع مدينة شان هاي لسنوات عديدة ، حيث لم يذوقوا أبدًا مثل هذا النصر الساحق.
قصر لورد المدينة ، قاعة الاجتماع.
ثانياً ، كانت هذه المعركة ببساطة بالغة الأهمية.
“ليس لديهم الجرأة للهجوم.” ضحك أويانغ شو وهو يتحدث إلى دو رو هوي ، “بما أنهم لا يجرؤون على القتال ، فلنشعل النيران وندفعهم للقتال.”
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية في معركة منطقة يون نان بأكملها. من يربح هذه المعركة سيفوز بكل شيء. نظرًا لأنه كان قرارًا جماعيًا ، كان من المتوقع وجود القليل من التردد.
كان جوهر الهجوم المتسلل هو عنصر المفاجأة.
“الجنرال وو تشي ، دعنا نفكر في الأمر. سنقدم لك إجابة غدا.” على أي حال ، بناءً على المعلومات الاستخبارية في الخطوط الأمامية ، كان جيش باي تشي لا يزال مستريحًا ، حيث لم يكونوا مستعدين لمهاجمة المدينة على الفور.
حتى أعضاء نقل الحبوب قد تم اختيارهم ، حيث كان لكل منهم صورة مرسومة ومسجلة في كتاب. في كل مرة يدخلون فيها ، يجب أن يتم فحصهم واحدًا تلو الآخر. إذا لاحظوا أن شخصًا ما قد تم تغييره أو أن الأرقام لم تتناسب ، فستواجه المجموعة بأكملها العواقب.
عندما سمع وو تشي هذا الرد ، تنهد في نفسه وقال: “من فضلكم اتخذوا قرارًا مبكرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نتيجة لأفعاله ، أصبحت هجماتهم التالية أكثر سلاسة. إلى جانب تحديث النظام ، فقد وصلوا بالفعل إلى حدود محافظة مينغ دينغ في غضون أربعة أيام قصيرة.
“لا تقلق ، سنقدم لك الجواب غدا”. قال دي تشين.
بالتالي ، اقترح وو تشي إرسال قوات قبل دخولهم محافظة تينغ يوي.
في هذه المرحلة ، انتهى الاجتماع العسكري.
بعد ساعة قصيرة من انتهاء الاجتماع ، تلقى أويانغ شو تقريرًا استخباراتيًا محددًا.
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
“ليس لديهم الجرأة للهجوم.” ضحك أويانغ شو وهو يتحدث إلى دو رو هوي ، “بما أنهم لا يجرؤون على القتال ، فلنشعل النيران وندفعهم للقتال.”
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
“مفهوم!”
كان لورد مدينة وين شان يُدعى مستدعي الرياح . لمعت عيناه بالأمل ، حيث تمنى أن يوافق كل الحاضرين على الخطة حتى تتمكن منطقته من البقاء.
محافظة تينغ يوي ، مدينة تينغ تشونغ.
بمجرد التفكير في هذا ، نمت الرغبة في عينيه أكثر فأكثر.
أولئك الذين فقدوا أطفالهم وأزواجهم سيريدون سلخهم أحياء.
نظرًا لأن محافظة مينغ دينغ لم يتبقى منها سوى منطقتين فقط ، لم يكن هناك الكثير من احتمالات المفاجأة هناك.
في فن الحرب من سون زي ، “أي شخص يخوض حربًا إما أن يفوز بكونه أفضل أو بكونه أكثر موهبة.”
من سيفوز ومن سيخسر؟ بقي كل شيء مجهولا.
الترجمة: Hunter
أما بالنسبة للقوات المتوسطة لمدينة شان هاي ، ستبطئهم تضاريس يون نان ، حيث كان وو تشي واثقًا من إسقاط القوات اليسرى قبل وصول تعزيزات العدو.
“نظرًا لشهرة باي تشي ، فقد كل من مدينة وين شان ومدينة يوان يانغ إرادتهم في القتال. إذا لم نتدخل ، فسوف تسقط هاتان المدينتان أيضًا في غضون يوم أو يومين. وإذا سقطوا ، سيتمكن جيش العدو من الدخول الى محافظة تينغ يوي ، وحصارنا من الجانبين. في ذلك الوقت ، سنخسر مبادرة المعركة. لذلك أقترح إرسال قوات إلى مدينة وين شان ومحاصرة قوات العدو اليسرى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات