حزين ومأساوي
الفصل 628: حزين ومأساوي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”
” رفاق ، لقد أبليتم بلاء حسنا ؛ سنموت دون ندم! “
شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
على سور مدينة فينغ شان ، وجد اللاعبون المشهد الحالي غريبًا حيث لم يعرفوا ما الذي سيفعله العدو. ثم رأوا رفاقهم الأسرى يُقتادون بخشونة من معسكر الأسرى ليتم ربطهم بالأعمدة.
“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.
“الجبناء!”
أغضبت هذه الكلمات اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الحيوانات!” وبخ بعض الأشخاص.
لرؤية شخص ما يقود الطريق ، كان الأمر أشبه بدفع أحجار الدومينو لأسفل ، مما تسبب في موجة زلزالية. لم يعد بإمكان العديد من أعضاء مجموعة المرتزقة الاهتمام ، حيث ألقوا بأنفسهم في المعركة.
…
“دولتنا قوية ولن ننهار أبدا! “
“الجبناء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شن الرماة الموجة الأولى من الهجوم.
تم إلقاء عبارات مختلفة يصعب الاستماع إليها على القوات الشرقية. ومع ذلك ، كان التوبيخ مجرد توبيخ. لم يتمكنوا من الخروج من المدينة. لم يجرؤ أي منهم على مجابهة هيبة تشين غوانغ .
“**!” لم يستطع رجل واحد إلا الصراخ ، “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. حتى لو طُردت ، لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدة رفاقنا يموتون! “
علاوة على ذلك ، كان أكثر من 70٪ من اللاعبين داخل المدينة أعضاء لنقابة مرتزقة تيماسيك ، لذا فهم بالتأكيد لن يتعارضوا مع أوامر قائد جماعتهم. لم يتمكنوا إلا من توبيخ القوات الشرقية للتنفيس عن غضبهم.
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
عندما رأى بي دونغ لاي قلة حركتهم ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لوح بيديه نحو وحدة المسدس التي كانت تنتظر التعليمات بالفعل.
جعل هذا أعضاء نقابة المرتزقة يشعرون بعدم الارتياح الشديد. كانوا مخلصين لدولتهم ومليئين بالشغف للقتال من أجله. لم يقتصر الأمر على عدم اعتراف مواطنيهم بهم ، بل كانوا موضع شك واستجواب.
“استعدوا!” أمر قائد وحدة المسدس على الفور ، “اطلاق!”
“إذا متنا ، من فضلكم لا تبكوا من أجلنا!”
با! با! با! اندلعت جولة من إطلاق النيران ، مما أدى إلى مقتل عشرة اسرى على اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد تشين غوانغ والآخرون بالفعل السيطرة على الأعضاء.
“….”
على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.
“ابذلوا قصارى جهدكم لمنحهم شيئًا ما ليفعلوه. “قال تشين غوانغ : “هذا مخطط العدو ، لذلك لا يمكننا الوقوع في مخططهم”.
“اسمعوا ، لا نريد أن نضيع الكلمات. كل عشر دقائق سنقتل شخصا. إذا كنتم على استعداد للمشاهدة فقط ، فما عليكم سوى البقاء داخل مدينتكم! “
“لا يمكنكن أن تذهبوا!” خرجت فرقة المرتزقة لمنعهم من المغادرة. كيف يمكنهم السماح لمجموعة من اللاعبات ، وحتى لاعبات فئة العمر ، بالتوجه إلى ساحة المعركة؟ سيكون إذلالا هائلا لهم.
صرخ جنود القوات الشرقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
ها ها ها ها!
“ابذلوا قصارى جهدكم لمنحهم شيئًا ما ليفعلوه. “قال تشين غوانغ : “هذا مخطط العدو ، لذلك لا يمكننا الوقوع في مخططهم”.
تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.
كانت هذه القشة الأخيرة. كان لإضافة الإعدام تأثير قوي للغاية. أصيب اللاعبون على سور المدينة بالصدمة ، حيث لم يعرفوا ماذا يفعلون.
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
“أبلغ قائد الجماعة!” اقترح شخص ما.
على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.
“حسنا!”
“نحن لسنا جبناء!” حاول الأعضاء الرد.
بعد فترة وجيزة ، تلقى تشين غوانغ ، الذي عاد إلى قصر اللورد ، الأخبار. إلى جانبه كان لورد مقاطعة فينغ شان وأربعة من كبار المسؤولين من نقابة المرتزقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”
عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.
شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.
“هذه المجموعة من الحيوانات ؛ لقد فكروا في مثل هذه الخطوة الحقيرة “، شتم أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.
عبس تشين غوانغ وقال ببرود: “سمعت أن سمعة تشي يوي وو يي في الصين جيدة. لماذا مرؤوسيه هكذا؟ “
“أنا غير قادر على التحمل.” صعد شاب في سن المراهقة. أخرج السيف الطويل من خصره وصرخ بصوت عالٍ ، “إذا كنتم رجالا ، فاخرجوا معي. حتى لو متم ، فهذا أفضل من العيش كجبان “.
“إنها حرب دولة.” أجاب لورد مقاطعة فينغ شان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح!” خرج رجل في منتصف العمر ذو وجه مليء بالندوب ونظر حوله ، ” حفنة من الجبناء الذين لم يقاتلوا من قبل ، أشعر بالخجل من أن أكون في نفس الجانب مثلكم!”
“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”
صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”
“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
“ابذلوا قصارى جهدكم لمنحهم شيئًا ما ليفعلوه. “قال تشين غوانغ : “هذا مخطط العدو ، لذلك لا يمكننا الوقوع في مخططهم”.
من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.
أومأوا برؤوسهم ، لكنهم افتقروا إلى الثقة في أعماقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟
ها ها ها ها!
في أقل من ساعة ، بدأ الناس في أعمال الشغب على سور مدينة مقاطعة فينغ شان . كل عشر دقائق ، سيُطلق الرصاص على رفيق واحد. كان الألم والعجز الذي شعروا به صعبًا ، حيث كان اختبارًا هائلاً على قوتهم العقلية.
“**!” لم يستطع رجل واحد إلا الصراخ ، “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. حتى لو طُردت ، لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدة رفاقنا يموتون! “
حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.
جعل هذا أعضاء نقابة المرتزقة يشعرون بعدم الارتياح الشديد. كانوا مخلصين لدولتهم ومليئين بالشغف للقتال من أجله. لم يقتصر الأمر على عدم اعتراف مواطنيهم بهم ، بل كانوا موضع شك واستجواب.
“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.
أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.
“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.
على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.
مما زاد الطين بلة أن العدو قد أعدم عشر فتيات هذه المرة. ذبلت عشرة أزهار ذهبية أمامهم ، يا لها من مأساة وقساوة.
بعد فترة وجيزة ، تلقى تشين غوانغ ، الذي عاد إلى قصر اللورد ، الأخبار. إلى جانبه كان لورد مقاطعة فينغ شان وأربعة من كبار المسؤولين من نقابة المرتزقة.
مثل هذا المشهد قد جعل غضبهم يصل إلى نقطة الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.
“أنا غير قادر على التحمل.” صعد شاب في سن المراهقة. أخرج السيف الطويل من خصره وصرخ بصوت عالٍ ، “إذا كنتم رجالا ، فاخرجوا معي. حتى لو متم ، فهذا أفضل من العيش كجبان “.
“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”
“لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
“هذه المجموعة من الحيوانات ؛ لقد فكروا في مثل هذه الخطوة الحقيرة “، شتم أحدهم.
“يا رفاق ، اهدأوا. لا تكونوا متسرعين! ” جاء كبار قادة نقابة المرتزقة مرة أخرى لمحاولة إقناعهم.
في النهاية ، كانت الحرب معركة بين الرجال.
للأسف لم يرحبوا بهم بهدوء. بدلاً من ذلك ، استقبلوهم بعاصفة شديدة.
“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”
المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “
شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.
“هذا صحيح!” خرج رجل في منتصف العمر ذو وجه مليء بالندوب ونظر حوله ، ” حفنة من الجبناء الذين لم يقاتلوا من قبل ، أشعر بالخجل من أن أكون في نفس الجانب مثلكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نوع من الجو المأساوي الذي يلف الدولة بأكملها. مثل هذا الأمر لن يحدث إلا أثناء حرب الدولة.
انفجرت تعاسة اللاعبين تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
صرخ جنود القوات الشرقية.
“نحن لسنا جبناء!” حاول الأعضاء الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.
كاد الجانبان أن يتشاجروا في المدينة.
في أقل من ساعة ، بدأ الناس في أعمال الشغب على سور مدينة مقاطعة فينغ شان . كل عشر دقائق ، سيُطلق الرصاص على رفيق واحد. كان الألم والعجز الذي شعروا به صعبًا ، حيث كان اختبارًا هائلاً على قوتهم العقلية.
توقفوا فقط لأن لاعبو الفئة القتالية قد تدخلوا لتهدئة الفوضى. ومع ذلك ، كانت هناك فجوة بين الجانبين ، حيث لن يتمكنوا من السير معًا بعد الآن.
“الولاء حتى الموت!”
“أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
خرج 10 آلاف لاعب مرة أخرى ، متجاهلين الأشخاص الذين يحاولون إقناعهم. كانوا يعلمون أنهم سيموتون أكثر أو أقل ، لكنهم ما زالوا يحاولون. خرج الجنود وغنوا أغنية حرب الألف عام التي تم تناقلها.
ها ها ها ها!
“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، أتينا إلى هنا.”
الفصل 628: حزين ومأساوي
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
مثل هذا المشهد قد جعل غضبهم يصل إلى نقطة الانهيار.
“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.
“لا تخافوا ، لا تترددوا ، اتبعوني لقتل العدو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نوع من الجو المأساوي الذي يلف الدولة بأكملها. مثل هذا الأمر لن يحدث إلا أثناء حرب الدولة.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيدات من بعيد ، من الذي يفتقدكم؟”
“ارموا السهام!”
“من يحميكم من المطر!”
…
“إذا متنا ، من فضلكم لا تبكوا من أجلنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء عبارات مختلفة يصعب الاستماع إليها على القوات الشرقية. ومع ذلك ، كان التوبيخ مجرد توبيخ. لم يتمكنوا من الخروج من المدينة. لم يجرؤ أي منهم على مجابهة هيبة تشين غوانغ .
“إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”
عبس تشين غوانغ وقال ببرود: “سمعت أن سمعة تشي يوي وو يي في الصين جيدة. لماذا مرؤوسيه هكذا؟ “
“….”
“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”
“الولاء حتى الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”
على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.
“دولتنا قوية ولن ننهار أبدا! “
جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.
“القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”
“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”
…
الفصل 628: حزين ومأساوي
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
اندلعت الصرخات في جميع أنحاء المدينة.
ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.
كان هناك نوع من الجو المأساوي الذي يلف الدولة بأكملها. مثل هذا الأمر لن يحدث إلا أثناء حرب الدولة.
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
في النهاية ، كانت الحرب معركة بين الرجال.
“يا رفاق ، اهدأوا. لا تكونوا متسرعين! ” جاء كبار قادة نقابة المرتزقة مرة أخرى لمحاولة إقناعهم.
لم تكن حرب الدولة مختلفة عن الحرب الواقعية.
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
احترام حياة السكان الأصليين يعني احترام الحياة نفسها وكذلك احترام الذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.
…
بدت اغنية الحرب تتردد. نظر جيش اللاعبين إلى الموت على أنه راحة ، حيث اتجهوا نحو التشكيل بتصميم يشبه الفولاذ.
مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.
للأسف لم يرحبوا بهم بهدوء. بدلاً من ذلك ، استقبلوهم بعاصفة شديدة.
من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
عندما سمع اللاعبون الذين علقوا على الاعمدة الخشبية أغنية الحرب المألوفة ، صرخوا قائلين: رفاق ، لا تأتوا ؛ لا يستحق كل هذا العناء! “
“إنها حرب دولة.” أجاب لورد مقاطعة فينغ شان .
” رفاق ، لقد أبليتم بلاء حسنا ؛ سنموت دون ندم! “
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
استمرت الكلمات المماثلة في الرنين.
ها ها ها ها!
“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”
شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
احترام حياة السكان الأصليين يعني احترام الحياة نفسها وكذلك احترام الذات.
“…”
للأسف لم يرحبوا بهم بهدوء. بدلاً من ذلك ، استقبلوهم بعاصفة شديدة.
بدت اغنية الحرب تتردد. نظر جيش اللاعبين إلى الموت على أنه راحة ، حيث اتجهوا نحو التشكيل بتصميم يشبه الفولاذ.
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
“ارموا السهام!”
داخل قصر اللورد ، تحول وجه تشين غوانغ إلى اللون الأبيض الشاحب.
شن الرماة الموجة الأولى من الهجوم.
ها ها ها ها!
“أطلقوا المدافع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.
شنت المدافع الموجة الثانية .
“….”
على الفور ، عانى جيش اللاعبين من خسائر فادحة. ومع ذلك ، لم يتراجعوا واندفعوا للأمام ، عازمين على إنقاذ اخوتهم واخواتهم.
“أطلقوا المدافع!”
كان المشهد مذهلاً حقًا.
“مفهوم!”
“هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.
حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
“….”
شعر العديد من أعضاء النقابة بالخجل.
“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”
“لا يمكنكن أن تذهبوا!” خرجت فرقة المرتزقة لمنعهم من المغادرة. كيف يمكنهم السماح لمجموعة من اللاعبات ، وحتى لاعبات فئة العمر ، بالتوجه إلى ساحة المعركة؟ سيكون إذلالا هائلا لهم.
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
“تحركوا جانبا!” اصبحت النساء منزعجات تمامًا من أعضاء مجموعة المرتزقة.
“**!” لم يستطع رجل واحد إلا الصراخ ، “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. حتى لو طُردت ، لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدة رفاقنا يموتون! “
تسبب حجر واحد في تموجات كثيرة.
شعر العديد من أعضاء النقابة بالخجل.
أخيرًا ، تمزقت عقول اللاعبين ، التي كانت مشدودة مثل الشريط المطاطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟
لرؤية شخص ما يقود الطريق ، كان الأمر أشبه بدفع أحجار الدومينو لأسفل ، مما تسبب في موجة زلزالية. لم يعد بإمكان العديد من أعضاء مجموعة المرتزقة الاهتمام ، حيث ألقوا بأنفسهم في المعركة.
“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.
فقد تشين غوانغ والآخرون بالفعل السيطرة على الأعضاء.
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”
داخل قصر اللورد ، تحول وجه تشين غوانغ إلى اللون الأبيض الشاحب.
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
“سنغافورة انتهت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
“نحن لسنا جبناء!” حاول الأعضاء الرد.
“سنغافورة انتهت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”
“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك نوع من الجو المأساوي الذي يلف الدولة بأكملها. مثل هذا الأمر لن يحدث إلا أثناء حرب الدولة.
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
مما زاد الطين بلة أن العدو قد أعدم عشر فتيات هذه المرة. ذبلت عشرة أزهار ذهبية أمامهم ، يا لها من مأساة وقساوة.
الترجمة: Hunter
…
جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.
“أطلقوا المدافع!”
“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.
“أبلغ قائد الجماعة!” اقترح شخص ما.
داخل قصر اللورد ، تحول وجه تشين غوانغ إلى اللون الأبيض الشاحب.
“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
