“نعم . إنه لمن المخزي أن أذهب هكذا .”
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
رفعت آستر قبضتها المشدودة إلى أعلى.
“على الأقل ليس أنا ، كُن صبورًا .”
ثم ، كما لو كان على وشك أن تضربها بقبضتها حقًا ، طارت باتجاه كتف إسبيتوس.
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
على الرغم من أن إسبيتوس كانت قادرة على تجنبها ، إلا أنها لم تراوغها ، لكنها وقفت دون حراك وانتظرت إصابتها.
كانت آستر مدركة تمامًا لتلكَ العيون التي تنتظر الموت و تخلت عن الحياة .
إن أرادت آستر أن تضربها حقًا ، فقد فكرت في أنها يمكنها فعل ذلك حتى يهدأ قلبها .
ظهر مظهر لا يمكن تصوره ، لنواه الذي كان دائمًا مشرقًا و يبتسم .
ومع ذلك ، سرعان ما تباطأت قبضة آستر قبل أن تلمس ذراعي إسبيتوس.
ابتسمت إسبيتوس بهدوء رغم أنها كانت تتألم .
“لن أسامحكِ . السبب في قيامي بهذا هو حماية من أحب .”
كان هناك شخص فوق جسد آستر . شخصٌ يعانقها بشدة لدرجة أنها كانت لا يمكنها التحرك .
بدلاً من ضربها ، قامت بالضغط على ذراع إسبيتوس بإحكام.
شعرت آستر بالشفقة على مظهره و انحرفت قليلاً عن الطريق .
“أعرف . أنا لا أطلب المغفرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعانقت آستر إسبيتوس بتعبير حازم
ابتسمت إسبيتوس بهدوء رغم أنها كانت تتألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سقطت الحجارة على كتفي و كسرته ،لكنني الآن بخير . جسدي خفيف جدًا . أعتقد أنكِ قمتِ بشفائي .”
وعانقت آستر إسبيتوس بتعبير حازم
من بين دوائر الأضواء العائمة ، واحدة فيهم أظهر وجه نواه النائم .
“ما زلت … أشكركِ على إتاحة الفرصة لي لمقابلة العائلة التي أنا معها اليوم. لو كنت قد مت ، لما عرفت هذه السعادة.”
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
كانت إسبيتوس مندهشة من الشكر و انفصلت شفتاها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا الملجأ ؟ لماذا نواه هنا مرة أخرى ؟’
أغمضت عينيها ورفعت ذراعيها ببطء وعانقت آستر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘هل كان هذا قدرًا ؟’
“آسفة .”
وضعت آستر يدها برفق فوق يد نواه .
وصل صدى صوتها إلى أذني آستر .
احمرّ خديّ نواه بشكل ملحوظ كما لو كان في حيرة .
“….سأعود الآن حقًا .”
“حسنًا ، ماذا تفعلين …. هل أنتِ هنا لقتلي ؟”
ابتعدت آستر في حرج ، محرجة من أفعالها ، وسرعان ما نظرت بعيدًا عنها .
“ما زلت … أشكركِ على إتاحة الفرصة لي لمقابلة العائلة التي أنا معها اليوم. لو كنت قد مت ، لما عرفت هذه السعادة.”
“هل تعلمين أنكِ حتى لو متِ لن تعودي للحياة مرة أخرى ، صحيح؟ تمامًا مثل أي شخص آخر ، لديكِ حياة واحدة فقط ، لذا كوني حذرة .”
عندما ضربها الضوء ، سطعت رؤيتها وصعقها صداع خفيف .
“سأكون طبيعية ؟ سأعمل بجد من أجل غد غير معلوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا نواه؟”
أدارت آستر ظهرها لإسبيتوس مرة أخرى وركضت بقوة نحو الطريق أمامها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘هل كان هذا قدرًا ؟’
ركضت لفترة طويلة ، وعندما نظرت إلى الخلف ، كانت إسبيتوس قد اختفت بالفعل.
لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه.
‘إلى أين يجب أن أذهب ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يدي ؟ هنا .”
لقد اعتقدت أنها قد مشت كثيرًا ، لكن الطريق كان لايزال قائمًا .
‘إلى أين يجب أن أذهب ؟’
ظهر وجه مألوف فجأة أمام عيون آستر ، التي كانت تنظر حولها لأنها مذهولة .
“لكن كيف نخرج؟ قوي للغاية .”
“هل هذا نواه؟”
“على الأقل ليس أنا ، كُن صبورًا .”
من بين دوائر الأضواء العائمة ، واحدة فيهم أظهر وجه نواه النائم .
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
تأوه نواه كما لو كان يحلم بحلم مؤلم وتعرق بعرق بارد.
فوجئ من اللمسة المفاجئة وضاقت عيون نواه .
‘لابدَ أنه يحلم بكابوس .’
وضع نواه يده على يد آستر الممدودة مثل الجرو.
شعرت آستر بالشفقة على مظهره و انحرفت قليلاً عن الطريق .
“ماذا سيحدث إن كنت صبورًا ؟ ما الذي سيتغير إن صبرت ؟”
كانت تعتقد أنه نواه الذي رأته قبل أن تغفو بقليل في قصر القديسة .
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
ثم لمست بلطف مجموعة الأضواء ،
لم يكن نواه قادرًا على فهم ابتسامة آستر ذات المعنى ، فأمال رأسه و ترك آستر .
“هاه؟”
“نعم . طالما أنا مريض سأموت على أي حال . العيش بهذه الطريقة وإجبار نفسي على العيش لا معنى له بالنسبة لي. أفضل الموت.”
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
“هاها .”
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
“كنت أفكر في إنقاذكِ ، إن كنتِ ميتة ، فلا فائدة من العيش أيضًا .”
‘هل هذا الملجأ ؟ لماذا نواه هنا مرة أخرى ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سرعان ما تباطأت قبضة آستر قبل أن تلمس ذراعي إسبيتوس.
بمجرد دخلوها ، اقتربت ببطء من نواه ، الذي كان مستلقيًا على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أنه نواه الذي رأته قبل أن تغفو بقليل في قصر القديسة .
جسده النحيف لدرجة أنه يمكن رؤية عظامه والوجه النحيل للغاية جعل نواه يبدو حادًا.
احمرّ خديّ نواه بشكل ملحوظ كما لو كان في حيرة .
‘إنه صغير . لابدَ أن هذا كان قبل أن يقابلني .’
شكل نواه الآن يُشبه شكلها في الماضي ، مما جعل قلبها يتألم .
كان نواه النائم مختلفًا تمامًا عن نواه الذي يعرف آستر الحالية .
انحنت آستر بخفة و عانقت رقبة نواه .
كان لا يزال وجهه شابًا ، لكنه بدا مريضًا جدًا ومتألمًا.
“أنتِ لستِ قاتلة . كيف دخلني لهنا ؟ لا ، هل لازلت أحلم ؟”
لقد كانت تعلم أنه لم يكن نواه الحالي ، لكنها لم تستطع تجاوزه ، لذلك وضعت يدها على صدر نواه و قالت ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأعجوبة ، بمجرد أن نادته آستر ، عاد نواه ، الذي كان فاقدًا للوعي طوال الوقت.
“لا بأس. لأن الأحلام السيئة تتوقف عندما تستيقظ .”
“كل شيء على ما يرام ؟ أنتِ على قيد الحياة ؟ لم تتأذي ؟”
شيئًا فشيئًا ، اعتقدت أن تعبيره أصبح أكثر راحة ، ارتفعت جفون نواه.
فرك نواه عينيه عدة مرات بحثًا عن آستر ، التي اختفت فجأة ، و فرك شعره.
“آه …”
بعد قول هذه الكلمات ، اختفت آستر وكأنها لم تكن .
ذُهلت آستر عندما رأت عيون نواه السوداء و تراجعت .
نظرت آستر بثبات إلى الدرع، ثم مدت يدها إلى الأمام.
لم يكن هناك أي عاطفة في عينيه.
ابتسمت إسبيتوس بهدوء رغم أنها كانت تتألم .
كانت آستر مدركة تمامًا لتلكَ العيون التي تنتظر الموت و تخلت عن الحياة .
نظرت آستر بثبات إلى الدرع، ثم مدت يدها إلى الأمام.
‘يبدوا مثلي تمامًا .’
لقد كانت تعلم أنه لم يكن نواه الحالي ، لكنها لم تستطع تجاوزه ، لذلك وضعت يدها على صدر نواه و قالت ببطء .
شكل نواه الآن يُشبه شكلها في الماضي ، مما جعل قلبها يتألم .
“أوه ، ربما !”
“هل أنتِ القاتلة التي جاءت لقتلي ؟ انطلقي و اقتليني لن أقاوم .”
“حسنًا ، ماذا تفعلين …. هل أنتِ هنا لقتلي ؟”
ظهر مظهر لا يمكن تصوره ، لنواه الذي كان دائمًا مشرقًا و يبتسم .
“هل تعلمين أنكِ حتى لو متِ لن تعودي للحياة مرة أخرى ، صحيح؟ تمامًا مثل أي شخص آخر ، لديكِ حياة واحدة فقط ، لذا كوني حذرة .”
‘لقد كان الأمر مؤلمًا للغاية لكَ أنتَ أيضًا .’
ابتهجت آستر ، التي كانت تقدم الماء المقدس لنواه سراً .
نظرًا لأن نواه كان دائمًا قويًا ، اعتقدت أنه كان قادرًا على التغلب على المواقف الصعبة بشكل جيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت آستر ظهرها لإسبيتوس مرة أخرى وركضت بقوة نحو الطريق أمامها.
لم تفكر أبدًا في وجود وقت كان يمر فيه بمثل هذا الموقف الصعب .
لقد اعتقدت أنها قد مشت كثيرًا ، لكن الطريق كان لايزال قائمًا .
“هل تريد أن تموت ؟”
وحده ، أغلقت عيون نواه مرة أخرى ، ولم يرغب في رؤية الضوء ، فغطى عينيه بذراعه.
“نعم . طالما أنا مريض سأموت على أي حال . العيش بهذه الطريقة وإجبار نفسي على العيش لا معنى له بالنسبة لي. أفضل الموت.”
شعرت آستر بالحرج ، وقد تم القبض عليها في عيني نواه ، ثم تجنبت بشكل محموم نظره إلى الجانب.
طلب نواه من أول شخص رآه أن يقوم بقتله ، وأعلق عينيه .
كان هناك شخص فوق جسد آستر . شخصٌ يعانقها بشدة لدرجة أنها كانت لا يمكنها التحرك .
“لكن من فضلكَ لا تمت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال وجهه شابًا ، لكنه بدا مريضًا جدًا ومتألمًا.
ربما كانت كلمات آستر مفاجأة ، فتح نواه عينيه مرة أخرى وقدم تعبيرًا لعدم الفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك … كيف تقفز هكذا ؟ ألم تفكر في أنكَ قد تموت ؟ متهور جدًا .”
“حتى عائلتي قد تخلت عني ، الكل يريدني أن أموت هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، سرعان ما تباطأت قبضة آستر قبل أن تلمس ذراعي إسبيتوس.
“على الأقل ليس أنا ، كُن صبورًا .”
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
وضعت آستر يدها برفق فوق يد نواه .
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
فوجئ من اللمسة المفاجئة وضاقت عيون نواه .
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
“ماذا سيحدث إن كنت صبورًا ؟ ما الذي سيتغير إن صبرت ؟”
كان رأسها يخفق ، وكان جسدها ثقيلاً بشكل غريب .
“نعم . يمكنك التغير إن لم تستسلم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يتبع ….
نظرت آستر إلى نواه و ابتسمت بشكل جميل .
“ما زلت … أشكركِ على إتاحة الفرصة لي لمقابلة العائلة التي أنا معها اليوم. لو كنت قد مت ، لما عرفت هذه السعادة.”
احمرّ خديّ نواه بشكل ملحوظ كما لو كان في حيرة .
أغمضت عينيها ورفعت ذراعيها ببطء وعانقت آستر.
“أنتِ لستِ قاتلة . كيف دخلني لهنا ؟ لا ، هل لازلت أحلم ؟”
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
“هذا صحيح . يجب أن يكون هذا حلمًا .”
أغمضت عينيها ورفعت ذراعيها ببطء وعانقت آستر.
نواه ، الذي لا يزال غير متأكد من عينيه ، حدق في آستر بهدوء وسألها عن اسمها.
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
“….ما اسمكِ ؟”
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
“هاها .”
“لكن من فضلكَ لا تمت .”
شعرت آستر ، التي تغيرت عيناها ، بالدغدغة و ضحكت .
عندما لمست الدرع ببطء ، ذاب الدرع في لحظة ، كما لو كان يتفاعل مع آستر .
بالتفكير في الأمر ، في اليوم الأول الذي قابلت فيه نواه ، عرفها نواه بمجرد رؤيتها و ناداها بالاسم .
“حقًا ؟ لقد قلتِ أنه كان مرضًا لا يمكن شفاؤه حتى بقوتكِ الخاصة . لكن الآن قد شُفي ؟”
لكن الآن كان نواه حذرًا منها و سأل عن اسمها .
على الرغم من أن إسبيتوس كانت قادرة على تجنبها ، إلا أنها لم تراوغها ، لكنها وقفت دون حراك وانتظرت إصابتها.
‘هل كان هذا قدرًا ؟’
***
انحنت آستر بخفة و عانقت رقبة نواه .
“كل شيء على ما يرام ؟ أنتِ على قيد الحياة ؟ لم تتأذي ؟”
“حسنًا ، ماذا تفعلين …. هل أنتِ هنا لقتلي ؟”
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
همست آستر في أذن نواه ، فشعر بالاحراج و لم يكن يعرف ماذا يفعل .
تم امتصاص آستر على الفور في الوهج.
“آستر . أنا آستر .”
انحنت آستر بخفة و عانقت رقبة نواه .
بعد قول هذه الكلمات ، اختفت آستر وكأنها لم تكن .
“أوه ، ربما !”
فرك نواه عينيه عدة مرات بحثًا عن آستر ، التي اختفت فجأة ، و فرك شعره.
شكل نواه الآن يُشبه شكلها في الماضي ، مما جعل قلبها يتألم .
“هل هذا حقًا حلم؟ الآن ، ربما اشهد ترحيبًا كبيرًا .”
وضع نواه يده على يد آستر الممدودة مثل الجرو.
وحده ، أغلقت عيون نواه مرة أخرى ، ولم يرغب في رؤية الضوء ، فغطى عينيه بذراعه.
“هل انتقلت ؟ من القصر الإمبراطوري ؟”
ومع ذلك، في ذلك اليوم نُقش اسم آستر داخل رأسه .
وضعت آستر يدها برفق فوق يد نواه .
كان أيضًا يومًا ظهر فيه ضوء صغير في عيون نوله ، التي كانت فارغة طوال الوقت بعد طرده من القصر الإمبراطوري.
“ما الأمر ؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا نواه؟”
“قلت لكِ أن تسيري في الطريق بشكل مباشر لا يجب أن تتحركي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا هنا مرة أخرى .’
“أنا آسفة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آستر . أنا آستر .”
سمعت صوت إسبيتوس التي كانت تزعجها باستمرار للسير في الطريق .
عانق نواه آستر مرة أخرى و نظر حوله .
وجدت آستر المدخل الحقيقي هذه المرة .
كان رأسها يخفق ، وكان جسدها ثقيلاً بشكل غريب .
عندما ضربها الضوء ، سطعت رؤيتها وصعقها صداع خفيف .
إن أرادت آستر أن تضربها حقًا ، فقد فكرت في أنها يمكنها فعل ذلك حتى يهدأ قلبها .
كان رأسها يخفق ، وكان جسدها ثقيلاً بشكل غريب .
“هل انتقلت ؟ من القصر الإمبراطوري ؟”
كان هناك شخص فوق جسد آستر . شخصٌ يعانقها بشدة لدرجة أنها كانت لا يمكنها التحرك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نواه ، الذي لا يزال غير متأكد من عينيه ، حدق في آستر بهدوء وسألها عن اسمها.
‘أنا هنا مرة أخرى .’
لم تفكر أبدًا في وجود وقت كان يمر فيه بمثل هذا الموقف الصعب .
نظرت آستر إلى نواه ، الذي كان يعناقها بشدة أكثر مما كانت تعتقد ، بفضول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت إسبيتوس التي كانت تزعجها باستمرار للسير في الطريق .
كان قريبًا جدًا لدرجة أنها تمكنت من رؤية كل سطر من رموش نوح الطويلة والغنية.
ظهر مظهر لا يمكن تصوره ، لنواه الذي كان دائمًا مشرقًا و يبتسم .
سعلت آستر ، التي شعرت بالحرج من الضربات المستمرة لقلبها بعد النظر له ، وسعلت عبثًا .
“سأكون طبيعية ؟ سأعمل بجد من أجل غد غير معلوم .”
“لا ، نواه . استيقظ . أنتَ ثقيل .”
“نعم . إنه لمن المخزي أن أذهب هكذا .”
بأعجوبة ، بمجرد أن نادته آستر ، عاد نواه ، الذي كان فاقدًا للوعي طوال الوقت.
***
كان يبكي بغزارة قبل أن يغمى عليه ، لذا توقفت الدموع من عيون نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنا بخير .”
رفعت آستر يدها و مسحت دموع نواه .
“لقد كان هناك بعض الظروف ، لكنني كنت أعلم أنكَ ستغضب مني . لقد تغيرتَ كثيرًا .”
“كل شيء على ما يرام ؟ أنتِ على قيد الحياة ؟ لم تتأذي ؟”
طلب نواه من أول شخص رآه أن يقوم بقتله ، وأعلق عينيه .
عانق نواه آستر مرة أخرى و نظر حوله .
“نعم . طالما أنا مريض سأموت على أي حال . العيش بهذه الطريقة وإجبار نفسي على العيش لا معنى له بالنسبة لي. أفضل الموت.”
“نعم ، أنا بخير .”
نظرت آستر إلى نواه ، الذي كان يعناقها بشدة أكثر مما كانت تعتقد ، بفضول .
“انهار القصر بطريقة ما ، وكنتِ لوحدكِ فيه . لا بد أنها كانت مشكلة كبيرة.”
“أعرف . أنا لا أطلب المغفرة .”
“لقد كان هناك بعض الظروف ، لكنني كنت أعلم أنكَ ستغضب مني . لقد تغيرتَ كثيرًا .”
ابتسمت إسبيتوس بهدوء رغم أنها كانت تتألم .
أكدت آستر أنها بخير وربتا على ظهر نواه لأن نواه كان غاضبًا لأنه كان قلقًا .
على الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت من قبل ، إلا أنها شعرت بطاقة كافية في جسدها .
“أنا ؟ ما الذي تغير ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال وجهه شابًا ، لكنه بدا مريضًا جدًا ومتألمًا.
“أنتَ ستعرف أكثر مني .”
ثم ، كما لو كان على وشك أن تضربها بقبضتها حقًا ، طارت باتجاه كتف إسبيتوس.
لم يكن نواه قادرًا على فهم ابتسامة آستر ذات المعنى ، فأمال رأسه و ترك آستر .
على الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت من قبل ، إلا أنها شعرت بطاقة كافية في جسدها .
“لكن لماذا أنت هنا ، أعتقد أنكَ يجب أن تكون في القصر الإمبراطوري ؟ ماذا حدث ؟”
كان أيضًا يومًا ظهر فيه ضوء صغير في عيون نوله ، التي كانت فارغة طوال الوقت بعد طرده من القصر الإمبراطوري.
“أعتقد أنه يجب أن أنقذكِ ….”
“حقًا ؟ لقد قلتِ أنه كان مرضًا لا يمكن شفاؤه حتى بقوتكِ الخاصة . لكن الآن قد شُفي ؟”
“كيف علمت أني سآتي إلى المعبد.”
بعد قول هذه الكلمات ، اختفت آستر وكأنها لم تكن .
“لا أعرف ، لكني نمت للحظة أثناء قراءة كتاب ، وحلمت بأنكِ كنت في الحطام المنهار. وفجأة انتقلت إلى هنا .”
همست آستر في أذن نواه ، فشعر بالاحراج و لم يكن يعرف ماذا يفعل .
“هل انتقلت ؟ من القصر الإمبراطوري ؟”
‘إلى أين يجب أن أذهب ؟’
“نعم ، لقد صليتُ بجدية لمساعدتكِ ، لكنكِ ظهرتِ حقًا أمام عيني.”
ثم ، كما لو كان على وشك أن تضربها بقبضتها حقًا ، طارت باتجاه كتف إسبيتوس.
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل صدى صوتها إلى أذني آستر .
كان من الممكن أن تتخيل آستر أن إسبيتوس قد فعلت شيئًا ، لكنها تظاهر بأنها لا تعرف و تخطت الكلمات .
فوجئ من اللمسة المفاجئة وضاقت عيون نواه .
“ومع ذلك … كيف تقفز هكذا ؟ ألم تفكر في أنكَ قد تموت ؟ متهور جدًا .”
انحنت آستر بخفة و عانقت رقبة نواه .
“كنت أفكر في إنقاذكِ ، إن كنتِ ميتة ، فلا فائدة من العيش أيضًا .”
رفعت آستر قبضتها المشدودة إلى أعلى.
تألقت عيون نواه الجادة ، دون أي مرح ، بما يكفي لجعل من يراه يرتعد أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أنه نواه الذي رأته قبل أن تغفو بقليل في قصر القديسة .
شعرت آستر بالحرج ، وقد تم القبض عليها في عيني نواه ، ثم تجنبت بشكل محموم نظره إلى الجانب.
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
“لماذا بلا فائدة ؟ نحن اصدقاء فقط …. ألم تتأذى ؟”
“أنا آسفة .”
“سقطت الحجارة على كتفي و كسرته ،لكنني الآن بخير . جسدي خفيف جدًا . أعتقد أنكِ قمتِ بشفائي .”
“لا بأس. لأن الأحلام السيئة تتوقف عندما تستيقظ .”
“أوه ، ربما !”
ثم ، كما لو كان على وشك أن تضربها بقبضتها حقًا ، طارت باتجاه كتف إسبيتوس.
نظرت آستر داخل الدرع اللامع كما لو كان مغطًا بمسحوق من الذهب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأعجوبة ، بمجرد أن نادته آستر ، عاد نواه ، الذي كان فاقدًا للوعي طوال الوقت.
مرض نواه ، المسمى لعنة الحاكم ، ربما يكون قد تم علاجه إذا كان داخل الدرع بقوة إسبيتوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل صدى صوتها إلى أذني آستر .
“نواه ، هل تعطيني يدكَ ؟”
شكل نواه الآن يُشبه شكلها في الماضي ، مما جعل قلبها يتألم .
“يدي ؟ هنا .”
شعرت آستر ، التي تغيرت عيناها ، بالدغدغة و ضحكت .
وضع نواه يده على يد آستر الممدودة مثل الجرو.
بالتفكير في الأمر ، في اليوم الأول الذي قابلت فيه نواه ، عرفها نواه بمجرد رؤيتها و ناداها بالاسم .
في الواقع ، اختفت الطاقة العكرة التي كانت تشعر بها دائمًا في نواه .
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
“هذا رائع !”
حتى نواه قال أن لا فكرة لديه عما فعله .
“ما الأمر ؟”
‘إنه صغير . لابدَ أن هذا كان قبل أن يقابلني .’
“نواه ، أنتَ بخير الآن .”
عندما نظرت حولها في حيرة ، لفت انتباهها سرير و نافذة مألوفة .
لم تستطع آستر إخفاء فرحتها وقفزت من مكان إلى آخر ، وهي ممسكة بيد نواه .
“هل انتقلت ؟ من القصر الإمبراطوري ؟”
“حقًا ؟ لقد قلتِ أنه كان مرضًا لا يمكن شفاؤه حتى بقوتكِ الخاصة . لكن الآن قد شُفي ؟”
“….ما اسمكِ ؟”
“اعتقدت ذلك ، ولكن هناك شخص أقوى مني بكثير. لن تضطر بعد الآن إلى شرب الماء المقدس .”
وجدت آستر المدخل الحقيقي هذه المرة .
ابتهجت آستر ، التي كانت تقدم الماء المقدس لنواه سراً .
شعرت آستر ، التي تغيرت عيناها ، بالدغدغة و ضحكت .
“حسنًا ، فلنخرج من هنا.”
“ما زلت … أشكركِ على إتاحة الفرصة لي لمقابلة العائلة التي أنا معها اليوم. لو كنت قد مت ، لما عرفت هذه السعادة.”
“لكن كيف نخرج؟ قوي للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ ستعرف أكثر مني .”
عندما قرع نواه الدرع و ركله لم يتزحزح .
في الواقع ، اختفت الطاقة العكرة التي كانت تشعر بها دائمًا في نواه .
نظرت آستر بثبات إلى الدرع، ثم مدت يدها إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعت صوت إسبيتوس التي كانت تزعجها باستمرار للسير في الطريق .
ظهر وعي القديسة على ظهر يدها.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘هل كان هذا قدرًا ؟’
‘قالت أن قوتي المقدسة ستختفي تقريبًا .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا هنا مرة أخرى .’
الآن تعتقد أنها بالكاد تستطيع استخدام قوتها المقدسة ،
“لن أسامحكِ . السبب في قيامي بهذا هو حماية من أحب .”
على الرغم من أنها لم تكن قوية كما كانت من قبل ، إلا أنها شعرت بطاقة كافية في جسدها .
“لن أسامحكِ . السبب في قيامي بهذا هو حماية من أحب .”
لقد ظنت أنها سلبتها كل قوتها في أنشاء الحاجز ، لكن هذا لم يكن هو الحال مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أنه نواه الذي رأته قبل أن تغفو بقليل في قصر القديسة .
عندما لمست الدرع ببطء ، ذاب الدرع في لحظة ، كما لو كان يتفاعل مع آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأعجوبة ، بمجرد أن نادته آستر ، عاد نواه ، الذي كان فاقدًا للوعي طوال الوقت.
-يتبع ….
أغمضت عينيها ورفعت ذراعيها ببطء وعانقت آستر.
“كنت أفكر في إنقاذكِ ، إن كنتِ ميتة ، فلا فائدة من العيش أيضًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
