“إنه شعور خطير.”
نظر دي هين إلى مظهر القلعة وهي تختفي مع تعبير محير .
شعرت و كأنها سوف تتعرض للهجوم من قبل الطاقة المظلمة إذا فعلت ذلك.
“سمعت هذا الصباح أنه تم طرد براونز من الجيل الرابع.”
كانت آستر متوترة وقامت بترطيب شفتيها الجافتين بلسانها.
“كم تعتقدين سيستغرق الأمر ؟”
“هل الكرة البلورية كانت ملوثة بالفعل و تدمرت ؟”
كانت آستر بداخلها .
بعد التفكير بعمق ، أطلقت سراح شورو ووضعته على الأرض.
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
ثم ، كما لو كان يحذر من الطاقة المظلمة ، وقف شورو منتصبًا.
“نعم. سيواجه قريبًا محاكمة علنية مع ابنته. بما أنها كانت قديسة سابقة ، هل تعطيني الإذن ؟”
“الأنا .”
“نعم. سيواجه قريبًا محاكمة علنية مع ابنته. بما أنها كانت قديسة سابقة ، هل تعطيني الإذن ؟”
مدت آستر يدها نحو شورو و صرخت بصوت عال .
‘أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً .’
محاطًا بالضوء الساطع على الفور ، تحول شورو إلى سيف طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاليد ، الذي اقترب من الغرفة التي كانت آستر فيها أزال حطام السقف الثقيل ، عندما لاحظ ضوءًا ساطعًا يتسرب من الأسفل.
كان أكبر من المرة السابقة عندما جربت الأمر في الغرفة .
“جلالتكَ …. آنستي … يجب أن تكوني بخير …”
عندما أمسكت بالسيف ببطء ، شعرت بالطنين والاهتزاز.
كانت آستر مستلقية في وسط الطابق السفلي المنهار لقلعة القديسة .
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت شارون الخروج و تناول الشاي ، لكنه كان قلقًا على آستر و ظل واقفًا أمام القصر .
تنهدت آستر ونظرت حولها .
كانت آستر متوترة وقامت بترطيب شفتيها الجافتين بلسانها.
كانت الطاقة السوداء تتجمع حولهم جميعًا مرة واحدة ، كما لو كانت قد تعرفت عليها بالسيف .
بطريقة ما ، كان هناك ضحكة محرجة .
لأنها كانت محاطة بالقوة المقدسة لم تقترب منها الطاقة السوداء ، لكن بدا الأمر مهددًا بدرجة كافية.
بينما كانت شارون مندهشة لدرجة أنها تصلبت ، ركض دي هين نحو الباب بجنون .
‘لا يمكنني إضاعة الوقت .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تدخل درع النور . حاول أن يكسره بالسيف ولكن بدون جدوى .
متظاهرة بأنها محاصرة في كتلة سوداء ، رفعت آستر ذراعها على الفور لضرب الكرة البلورية.
في غضون ذلك ، استمرت القلعة في الانهيار ، وفي النهاية تم ابتلاع القبو حيث كانت آستر .
أغمضت آستر عينيها لتأخذ نفسًا عميقًا وتفتح عينيها.
لأنها كانت محاطة بالقوة المقدسة لم تقترب منها الطاقة السوداء ، لكن بدا الأمر مهددًا بدرجة كافية.
استهدفت آستر الشق في الكرة البلورية المكسورة و ضربت فيه السيف في الحال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، كما لو كان يحذر من الطاقة المظلمة ، وقف شورو منتصبًا.
ومع ذلك ، فإن الكرة البلورية لم تنكسر بسهولة كما هو متوقع ، وانتقل ارتداد هائل إلى اليد.
“أريد أن أراكَ مرة أخرى .”
“آهغ .”
وكان من بينهم كاليد .
كان عليها أن تمسك السيف بكل قوتها حتى لا يفلت من يدها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسقطت حجارة كبيرة وصغيرة على جسد آستر .
اصطدمت الطاقة المنبعثة من السيف والطاقة الراكدة في الكرة الكريستالية بإحكام وأطلقت صوتًا .
فجأة تحولت رأس دي هين نحو شارون التي كانت تطمس كلامها.
حتى من الفجوة ، كانت الطاقة السوداء تتدفق باستمرار وتؤدي إلى تآكل محيط آستر .
لكي لا يبكي ، اقترب بسرعة من المجال و أسكت الدموع بالضغط على زوايا عينيه .
‘أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كان من الجيد ترك أبي يخرج .’
دفعت آستر سيفها بقوة أكبر في الكرة البلورية بينما كانت تمسكه حتى لا يرتد.
“هنا !”
في النهاية ، وصل طرف السيف إلى مركز الكرة البلورية ، وشعرت أنه كان يطعن شيئًا ربما كانت النواة.
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
‘هل كل شيء بخير ؟’
‘مستحيل .’
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها للتأكيد ، انفجرت القوة الهائلة المكثفة من الكرة البلورية.
كان كسر الكرة البلورية ناجحًا .
ارتدت آستر ، التي كانت قريبة من الكرة البلورية ، وتوجهت إلى الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقطعت أفكار آستر هنا وسقطت في نوم عميق.
“آهغ !”
“إنه شعور خطير.”
شعرت آستر بوخز في جميع أنحاء جسدها وعضت على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكِ .”
بفضل الدرع الواقي لم تُصب بأذى ، لكنها لم تستطع تجنب آثار الصدمة .
حتى الآن ، حاولت إحياء الأجزاء الفاسدة بطريقة ما ، لكن يجب قطع الأجزاء الفاسدة ، وليس احياءها.
آستر ، التي بالكاد تمكنت من التخلص من ارتعاش جسدها ورفعت رأسها ، نظرت إلى الكرة البلورية أولاً.
ضحكت وهي ترى قصر القديسة ينهار .
تناثرت شظايا مكسورة من الكرة البلورية ، والتي لم يعد من الممكن العثور عليها في شكلها الدائري ، في جميع أنحاء الأرض.
تنهدت آستر ونظرت حولها .
“شكرًا لله .”
“لا !!!”
كان كسر الكرة البلورية ناجحًا .
وكان من بينهم كاليد .
ومع ذلك ، فقد هربت كل الطاقة السوداء المحبوسة بالداخل ، وتسرب بعضها عبر الباب المكسور.
اصطدمت الطاقة المنبعثة من السيف والطاقة الراكدة في الكرة الكريستالية بإحكام وأطلقت صوتًا .
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
ومع ذلك ، فإن الكرة البلورية لم تنكسر بسهولة كما هو متوقع ، وانتقل ارتداد هائل إلى اليد.
في ذلك الحين .
بينما كانت شارون مندهشة لدرجة أنها تصلبت ، ركض دي هين نحو الباب بجنون .
لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب الطاقة السوداء التي انطلقت ، أو في أعقاب الصدمة التي حدثت عندما انفجرت الكرة البلورية ، لكن قصر القديسة اهتز بشدة .
“إنه شعور خطير.”
هدير –
في غضون ذلك ، استمرت القلعة في الانهيار ، وفي النهاية تم ابتلاع القبو حيث كانت آستر .
سُمع الهدير من كل الاتجاهات وبدأت القلعة بأكملها في الانهيار.
‘أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً .’
وفي لحظة انفتح السقف وتحطمت الجدران وتناثر حطام ضخم.
وكان من بينهم كاليد .
كان من المرعب التفكير فيما كان سيحدث لو لم ترتدي درعًا واقيًا بالقوة المقدسة .
‘أكثر قليلاً ، أكثر قليلاً .’
‘كان من الجيد ترك أبي يخرج .’
فجأة تحولت رأس دي هين نحو شارون التي كانت تطمس كلامها.
كانت آستر مستلقية في وسط الطابق السفلي المنهار لقلعة القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت آستر بصوت منخفض وهي تبكي ونظرت نحو الباب.
ضحكت وهي ترى قصر القديسة ينهار .
عندما حفروا في طريق الضوء ، تم الكشف عن هوية الضوء تدريجياً.
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
على الرغم من أن الهدف كان مختلفًا ، إلا أنها رمشت وهي تفكر فيما إذا كان المعبد سيتم تدميره على أي حال.
وفي لحظة انفتح السقف وتحطمت الجدران وتناثر حطام ضخم.
وسقطت حجارة كبيرة وصغيرة على جسد آستر .
اصطدمت الطاقة المنبعثة من السيف والطاقة الراكدة في الكرة الكريستالية بإحكام وأطلقت صوتًا .
الدرع يمنعهم جميعًا الآن ، لكنها وضعت كل طاقتها في كسر الكرة البلورية لذا لم يكن لديها الثقة في أنها ستستمر في الحفاظ على الدرع بعد الآن .
“كيف أفعل هذا ؟”
‘إذا اختفى الدرع ، هل سأموت هنا حقًا ؟’
“لماذا ولي العهد هنا ؟”
بطريقة ما ، كان هناك ضحكة محرجة .
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
لم تكن يمكنها التذكر متى كانت آخر مرة تريد فيها أن تموت .
كانت شارون أيضًا مدركة تمامًا أن المعبد الحالي بحاجة إلى الإصلاح.
كيف يمكن أن يكون الشعور بالرغبة في العيش عميقًا جدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أنا ذاهب.”
‘….لقد تغيرت كثيرًا .’
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
الآن كانت خائفة من الموت .
في اللحظة التي فتحت فيها عينيها للتأكيد ، انفجرت القوة الهائلة المكثفة من الكرة البلورية.
الآن هي واثقة من أنها تستطيع أن تعيش حياة سعيدة ، لكن سيكون الأمر محزنًا للغاية إذا انتهى الأمر على هذا النحو.
في نفس الوقت تقريبًا ،
“أريد أن أراكَ مرة أخرى .”
‘مستحيل .’
تمتمت آستر بصوت منخفض وهي تبكي ونظرت نحو الباب.
لأنها كانت محاطة بالقوة المقدسة لم تقترب منها الطاقة السوداء ، لكن بدا الأمر مهددًا بدرجة كافية.
“لابدَ لي من العودة .”
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
والدي الذي جاء معي ، و إخوتي التوأم اللذين لم أودعهم ، ونواه . مرت وجوه الجميع أمام عينيّ آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسقطت حجارة كبيرة وصغيرة على جسد آستر .
حاولت أن تجبر جسدها على النهوض من أجلهم ، لكن مرة أخرى ، لم يستطع جسدها ذلك .
“…أنا سعيد حقًا .”
حتى في خضم هذا الاضطراب ، كانت لا يمكنها الفوز على النوم و جفونها تُغلق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهغ .”
قبل أن تغلق عيونها تمامًا .
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
كان الأمر كما لو أنها قد رأت شخصًا يركض نحوها تحت الأنقاض المنهارة .
“سمعت هذا الصباح أنه تم طرد براونز من الجيل الرابع.”
‘….نواه ؟’
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
شخص لا يمكن أن يكون هنا أبدًا ، لكنزي فكرت بطريقة ما في نواه و ليس في والدي حتى .
نظر دي هين إلى مظهر القلعة وهي تختفي مع تعبير محير .
‘مستحيل .’
ركض كل الذين سمعوا الصرخة وتجمعوا في مكان واحد.
انقطعت أفكار آستر هنا وسقطت في نوم عميق.
“إنها ليست قوة نجرؤ على لمسها. يبدوا أنها تحت حماية الحاكمة الآن .”
في غضون ذلك ، استمرت القلعة في الانهيار ، وفي النهاية تم ابتلاع القبو حيث كانت آستر .
أغمضت آستر عينيها لتأخذ نفسًا عميقًا وتفتح عينيها.
***
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
في نفس الوقت تقريبًا ،
كان أكبر من المرة السابقة عندما جربت الأمر في الغرفة .
كان دي هين وشارون يقفان أمام قصر القديسة ويتحدثان مع بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت شارون الخروج و تناول الشاي ، لكنه كان قلقًا على آستر و ظل واقفًا أمام القصر .
عرضت شارون الخروج و تناول الشاي ، لكنه كان قلقًا على آستر و ظل واقفًا أمام القصر .
“إنه شعور خطير.”
و كان معه حراسة أمام قصر القديسة حتى تخرج آستر .
كانت آستر بداخلها .
“سمعت هذا الصباح أنه تم طرد براونز من الجيل الرابع.”
بطريقة ما ، كان هناك ضحكة محرجة .
“نعم. سيواجه قريبًا محاكمة علنية مع ابنته. بما أنها كانت قديسة سابقة ، هل تعطيني الإذن ؟”
بدأ رجال دي هين في سحب الحطام ، خائفين من المزيد من الانهيار ، حتى لا يصابوا به.
“بالتأكيد .”
بفضل الدرع الواقي لم تُصب بأذى ، لكنها لم تستطع تجنب آثار الصدمة .
“إن مسؤولي المعبد المشاركين في هذا الأمر لن يكونوا قادرين أيضًا على التهرب من المسؤولية.”
ارتدت آستر ، التي كانت قريبة من الكرة البلورية ، وتوجهت إلى الجانب الآخر.
“بالطبع ، أنا مصممة على تحمل المسؤولية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القديسة محبوسة في الأسفل !”
كانت شارون أيضًا مدركة تمامًا أن المعبد الحالي بحاجة إلى الإصلاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تدخل درع النور . حاول أن يكسره بالسيف ولكن بدون جدوى .
حتى الآن ، حاولت إحياء الأجزاء الفاسدة بطريقة ما ، لكن يجب قطع الأجزاء الفاسدة ، وليس احياءها.
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
نظر لشارون بوجه حازم و لم يقل أي شيء .
تنهدت آستر ونظرت حولها .
بدلاً من ذلك ، عقد ذراعيه وحدق بشراسة في قصر القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دفعت آستر سيفها بقوة أكبر في الكرة البلورية بينما كانت تمسكه حتى لا يرتد.
“كم تعتقدين سيستغرق الأمر ؟”
حتى في هذا الانفجار ، بدا أنها كانت في حالة جيدة جدًا ولم تصب بأذى.
“لم أستطع حتى تخيل كسر الكرة البلورية….”
‘إذا اختفى الدرع ، هل سأموت هنا حقًا ؟’
فجأة تحولت رأس دي هين نحو شارون التي كانت تطمس كلامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يده لم تدخل درع النور . حاول أن يكسره بالسيف ولكن بدون جدوى .
“أنتِ لم تكذبي عليّ ، صحيح ؟”
في غضون ذلك ، استمرت القلعة في الانهيار ، وفي النهاية تم ابتلاع القبو حيث كانت آستر .
“فعلاً ….”
والدي الذي جاء معي ، و إخوتي التوأم اللذين لم أودعهم ، ونواه . مرت وجوه الجميع أمام عينيّ آستر .
شارون ، التي كانت لا تزال مستاءة لأنها تركت آستر بمفردها ، أخبرته بالحقيقة في النهاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، كما لو كان يحذر من الطاقة المظلمة ، وقف شورو منتصبًا.
“يمكن لأي شخص دخول غرفة الكرة البلورية ، لكنني كذبت عليكَ في وقت سابق لأن السيدة طلبت مني أن آخذك للخارج .”
ومع ذلك ، فإن الكرة البلورية لم تنكسر بسهولة كما هو متوقع ، وانتقل ارتداد هائل إلى اليد.
“أنا؟ حتى لو كان ذلك خطيرًا…..”
كانت آستر بداخلها .
كانت تلك اللحظة عندما شعر دي هين بشيء غريب واعتقد أنه يجب أن يذهب إلى آستر ويبدأ في الجري.
كان الأمر كما لو أنها قد رأت شخصًا يركض نحوها تحت الأنقاض المنهارة .
هدير –
بدا أنه لا ينبغي السماح لها بالخروج ، لكنها كانت بالفعل في حالة لا تستطيع فيها تحريك جسدها كما تشاء.
سمع هدير هائل من قبو قصر القديسة ، في الوقت نفسه اهتزت الأرض المحيطة بعنف.
في ذلك الحين .
“ماهذا الصوت ؟”
“يمكن لأي شخص دخول غرفة الكرة البلورية ، لكنني كذبت عليكَ في وقت سابق لأن السيدة طلبت مني أن آخذك للخارج .”
بينما كانت شارون مندهشة لدرجة أنها تصلبت ، ركض دي هين نحو الباب بجنون .
لكي لا يبكي ، اقترب بسرعة من المجال و أسكت الدموع بالضغط على زوايا عينيه .
“لا !!!”
“ماهذا الصوت ؟”
ومع ذلك ، كان انهيار القلعة يتقدم بسرعة لا يمكن إيقافها ، وكان المدخل قد انهار بالفعل واختفى دون أن يترك أثرًا .
الدرع يمنعهم جميعًا الآن ، لكنها وضعت كل طاقتها في كسر الكرة البلورية لذا لم يكن لديها الثقة في أنها ستستمر في الحفاظ على الدرع بعد الآن .
نظر دي هين إلى مظهر القلعة وهي تختفي مع تعبير محير .
تناثرت شظايا مكسورة من الكرة البلورية ، والتي لم يعد من الممكن العثور عليها في شكلها الدائري ، في جميع أنحاء الأرض.
“آستر ….”
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
عندما فكر في أن آستر كانت هناك ، برد الدم في جسده من القلق و التوتر .
“كيف أفعل هذا ؟”
عندما كان دي هين على وشك الدخول إلى قلعة القلعة المنهارة ، أمسك به جميع الحراس وبالكاد أوقفوه.
لم تكن يمكنها التذكر متى كانت آخر مرة تريد فيها أن تموت .
“جلالتك! ليس الآن .”
استهدفت آستر الشق في الكرة البلورية المكسورة و ضربت فيه السيف في الحال .
“إن الأمر لايزال خطيرًا للغاية ، القلعة مازالت تنهار !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، كما لو كان يحذر من الطاقة المظلمة ، وقف شورو منتصبًا.
“ابنتي لاتزال في الداخل .”
شخص لا يمكن أن يكون هنا أبدًا ، لكنزي فكرت بطريقة ما في نواه و ليس في والدي حتى .
ومع ذلك ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم بعد النظر لدي هين ، الذي كان على وشكِ البكاء في أي لحظة .
حاولت أن تجبر جسدها على النهوض من أجلهم ، لكن مرة أخرى ، لم يستطع جسدها ذلك .
“…سندخل . جلالة الدوق ، من فضلكَ ابقى هنا .”
“جلالتكَ …. آنستي … يجب أن تكوني بخير …”
“لا ، أنا ذاهب.”
في ذلك الحين .
ومع ذلك ، ألقى دي هين جميع المرافقين وتوجه إلى الأمام مرة أخرى.
استهدفت آستر الشق في الكرة البلورية المكسورة و ضربت فيه السيف في الحال .
“جلالتكَ …. آنستي … يجب أن تكوني بخير …”
لم تكن يمكنها التذكر متى كانت آخر مرة تريد فيها أن تموت .
بن ، الذي صُدم بشدة ، تبع دي هين بتعبير مصدوم .
في نفس الوقت تقريبًا ،
لكنه كان مشهدًا جعل من الصعب تصديق أن أي شخص يمكنه أن يكون على قيد الحياة وسط كومة الأنقاض المنهارة.
سمع هدير هائل من قبو قصر القديسة ، في الوقت نفسه اهتزت الأرض المحيطة بعنف.
“من فضلكِ .”
“لماذا ولي العهد هنا ؟”
قبل أن يصاب بالجنون ، انتزع دي هين بشكل عشوائي كومة من الحجارة ووضعها جانبًا بينما كان يمشي على التمثال المكسور للحاكمة .
أغمضت آستر عينيها لتأخذ نفسًا عميقًا وتفتح عينيها.
“قوموا بإزالة الحجار . إنها بالتأكيد حية هنا . يجب أن تجدوها .”
“أنتِ لم تكذبي عليّ ، صحيح ؟”
بدأ رجال دي هين في سحب الحطام ، خائفين من المزيد من الانهيار ، حتى لا يصابوا به.
كانت آستر مستلقية في وسط الطابق السفلي المنهار لقلعة القديسة .
شارون التي جاءت متأخرة ، أحصرت الكهنة و حتى الفرسان المقدسين جاءوا .
“لابدَ لي من العودة .”
“القديسة محبوسة في الأسفل !”
كان كسر الكرة البلورية ناجحًا .
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
“آستر ….”
وكان من بينهم كاليد .
شخص لا يمكن أن يكون هنا أبدًا ، لكنزي فكرت بطريقة ما في نواه و ليس في والدي حتى .
أصيب كاليد بالصدمة لسماع أن آستر كانت مستلقية في الداخل ، وعمل بجد أكثر من أي شخص آخر لإزالة الأنقاض.
“بالطبع ، أنا مصممة على تحمل المسؤولية .”
لقد كان وقتًا كان الجميع يأمل فيه بصيص أمل فقط في جو كان الصمت فيه ثقيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاليد ، الذي اقترب من الغرفة التي كانت آستر فيها أزال حطام السقف الثقيل ، عندما لاحظ ضوءًا ساطعًا يتسرب من الأسفل.
بدأ رجال دي هين في سحب الحطام ، خائفين من المزيد من الانهيار ، حتى لا يصابوا به.
“هنا !”
“بالطبع ، أنا مصممة على تحمل المسؤولية .”
ركض كل الذين سمعوا الصرخة وتجمعوا في مكان واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان انهيار القلعة يتقدم بسرعة لا يمكن إيقافها ، وكان المدخل قد انهار بالفعل واختفى دون أن يترك أثرًا .
عندما حفروا في طريق الضوء ، تم الكشف عن هوية الضوء تدريجياً.
وفي الوقت نفسه ، تنميل الجلد وتعمق الشعور بالتهديد.
“لا يُصدق ….”
هدير –
تم صنع ستارة من الضوء على شكل كرة مستديرة.
عندما حفروا في طريق الضوء ، تم الكشف عن هوية الضوء تدريجياً.
كانت آستر بداخلها .
محاطًا بالضوء الساطع على الفور ، تحول شورو إلى سيف طويل.
حتى في هذا الانفجار ، بدا أنها كانت في حالة جيدة جدًا ولم تصب بأذى.
‘إذا اختفى الدرع ، هل سأموت هنا حقًا ؟’
جثا الكهنة والشيوخ على ركبهم في إعجابهم بمنظر يصعب تصديقه حتى بالعين المجردة.
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
“لقد حمتها الحاكمة .”
ومع ذلك ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم بعد النظر لدي هين ، الذي كان على وشكِ البكاء في أي لحظة .
لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ، لكن دي هين كان سعيدًا فقط للتحقق من أن آستر ما زالت على قيد الحياة وغطى وجهه بكفيه .
كانت تلك اللحظة عندما شعر دي هين بشيء غريب واعتقد أنه يجب أن يذهب إلى آستر ويبدأ في الجري.
“…أنا سعيد حقًا .”
ومع ذلك ، كان عليهم أن يحنوا رؤوسهم بعد النظر لدي هين ، الذي كان على وشكِ البكاء في أي لحظة .
خرجت دموع الارتياح في نفس الوقت .
نظر دي هين إلى مظهر القلعة وهي تختفي مع تعبير محير .
لكي لا يبكي ، اقترب بسرعة من المجال و أسكت الدموع بالضغط على زوايا عينيه .
ارتدت آستر ، التي كانت قريبة من الكرة البلورية ، وتوجهت إلى الجانب الآخر.
“لحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرضت شارون الخروج و تناول الشاي ، لكنه كان قلقًا على آستر و ظل واقفًا أمام القصر .
لكن آستر لم تكن لوحدها .
أضاف الجميع قوتهم بعد سماع كلمة قديسة و حفروا القصر .
داخل الدرع من النور ، كانت آستر تنام و رجل آخر يعانقها و كأنه يقوم بحمايتها .
‘مستحيل .’
تفاجأ عندما استدار للجانب و أدرك أنه كان نواه .
جثا الكهنة والشيوخ على ركبهم في إعجابهم بمنظر يصعب تصديقه حتى بالعين المجردة.
“لماذا ولي العهد هنا ؟”
“ابنتي لاتزال في الداخل .”
إنه موقف صعب الفهم ، لكن أولاً ، كان عليهم أن يخرجاهما من هنا .
كانت آستر بداخلها .
لكن يده لم تدخل درع النور . حاول أن يكسره بالسيف ولكن بدون جدوى .
“نعم. سيواجه قريبًا محاكمة علنية مع ابنته. بما أنها كانت قديسة سابقة ، هل تعطيني الإذن ؟”
“كيف أفعل هذا ؟”
“كم تعتقدين سيستغرق الأمر ؟”
“إنها ليست قوة نجرؤ على لمسها. يبدوا أنها تحت حماية الحاكمة الآن .”
و كان معه حراسة أمام قصر القديسة حتى تخرج آستر .
و بالمثل ، شارون التي كانت تفحص الدرع ، لم تجد أي حل و أظهرت تعبيرًا محيرًا .
بعد التفكير بعمق ، أطلقت سراح شورو ووضعته على الأرض.
-يتبع ….
‘لقد كنت أريد تدميره بيدي لكن لم أكن أعلم أن الأمر سيتحقق بهذه الطريقة .’
وكان من بينهم كاليد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
