اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
أضاءت عيون راڤيان عندما رأت أن الخصم هو كاليد .
“اجلس هنا .”
“ليس لديّ الكثير من الوقت لأنكم قد أتيتم فجأة ، لذا قُل الموضوع على الفور .”
أشار دي هين للمقاعد الفارغة و أخبره أن يجلس في أي مكان .
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
“ليس لديّ الكثير من الوقت لأنكم قد أتيتم فجأة ، لذا قُل الموضوع على الفور .”
دخل دب هين القصر بطريق مختلف عن البوابة الرئيسية متبعا الفارس الذي أرسله الإمبراطور مقدما إلى المكان الموعود.
تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
لكن إجابة كاليد كانت شديدة البرودة .
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
“ماذا؟”
بدون حتى وقت للتفكير .
عندما ظهر اسم داينا ، رفع دي هين رأسه للمرة الأولى .
“كلام فارغ .”
“هل سمع الدوق الأكبر عن الامتحان التي خضعت له في المعبد خلال عدة أيام ؟”
-يتبع …
“ماذا تريد أن تقول ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
على الرغم من أنه تحدث بأدب ، إلا أن المحتوى قد جعل دي هين يشعر بالشُبهة .
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
تجعدت الوثائق التي كان ينظر إليها في راحة يده.
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
“أنا لا أعرف ماذا تقصد .”
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
كانت عيناه تتألقان .
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
جفل فيدريك من الوهج الأخضر الداكن لعينيه وسعل عبثًا.
“لا .”
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
***
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت راڤيان أن كاليد هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها ، وابتسمت بلطف شديد.
“….الطفلة المتواضعة .”
جاء كاليد إلى السجن للتحدث إلى راڤيان ورؤية رد فعلها.
وضع دي هين ساقيه معًا وهو يفكر فيما إن كان يجب عليه قطع رقبته في هذه اللحظة .
“إذا قلت ذلك عن ابنتي مرة أخرى ، فـ ….”
“هذه الطفلة هي التي أحضرتها بالفعل . هل تفكر في أنه من الممكن الأخذ و الاستسلام بكل سهولة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
“أليست بالفعل ملك لمعبدنا ؟ يرجى إعادتها ، نحن الآن في موقف صعب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
كانت نبرة صوته تعامل الأشخاص كالأدوات .
“انتظري لحظة ! ألم يتصل والدي بعد ؟ ماذا يفعل رؤساء الكهنة ؟ ما الذي سوف يفعله الشيوخ معي هنا !”
ضغط دي هين على شفتيه ، ولقد وصل لذروة صبره .
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
“هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
“….الطفلة المتواضعة .”
“نعم . لا أعرف كيف عرفت في ذلك الوقت … لكن شراء قديسة بمليون ، صاحب السمو كثير جدًا .”
“يالهم من مجانين .”
لقد كان يعتقد أنه هو و دي هين يمكنهما التحدث أكثر ، لذا فيدريك ابتسم بحرارة أكثر .
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
“مستحيل … هل أخبرته بشكل صحيح ؟”
طراخ-!
أشار دي هين للمقاعد الفارغة و أخبره أن يجلس في أي مكان .
تحطم المكتب لأشلاء و أصدر صوتًا عاليًا .
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
تناثرت القطع في كل مكان ، وارتفع الدخان ، وكان المكتب في حالة من الفوضى.
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
“جلالتك !”
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
دخل بن متفاجئًا ، وركض الفرسان من الخارج أيضًا ، لكن دي هين رفع يده وأوقفهم.
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
“أيها الدوق الأكبر دي هين ! ماهذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
ارتجف فيدريك و إدوين متوترين من الزخم الخطير الناجم عن دي هين.
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
‘لابدَ أن والدي لم يأتِ . لكن ماذا حدث للاختطاف ؟ هل فشل ؟”
لم يتوقف دي هين عند هذا الحد ، فقد أمسك السيف الذي وضعه بجانبه.
“مستحيل … هل أخبرته بشكل صحيح ؟”
لقد كان إمساك السيف بمثابة إعلان حرب على المعبد .
“ماذا؟”
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
في لحظة ، تحول المكتب إلى ساحة مواجهة ، وتصاعد التوتر في وجوه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، تحول المكتب إلى ساحة مواجهة ، وتصاعد التوتر في وجوه الجميع.
“استمع جيدًا .”
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
في المنتصف ، صرخ دي هين ، الذي كان غاضبًا جدًا ، بصوت عالٍ مثل الزئير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
“إنها ليست داينا ، بل آستر . وهذه الطفلة ليست القديسة ، بل ابنتي .”
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
“جلالتك ! لا !”
“تعال إلى هنا .”
بعد أن أنهى حديثه ، تقدم دي هين للأمام وحرك سيفه دون تردد.
“أيها الدوق الأكبر دي هين ! ماهذا ؟”
بدون حتى وقت للتفكير .
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
تم قطع ذراع فيدريك اليسرى بسهولة مثل الفجل.
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
كانت هذه هي الصورة الحقيقية لدي هين الذي كان يطلق عليه القاتل في ساحة المعركة.
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت راڤيان بالحرج ، وعضت شفتها ودارت حول زنزانتها في السجن.
“آه ، الذراع ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
قام على عجل بسكب كل قوته المقدسة على فيدريك .
“يالهم من مجانين .”
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين ساقيه معًا وهو يفكر فيما إن كان يجب عليه قطع رقبته في هذه اللحظة .
“ماذا … الآن … تم قطع ذراعي ….”
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
“إذا قلت ذلك عن ابنتي مرة أخرى ، فـ ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت راڤيان أن كاليد هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها ، وابتسمت بلطف شديد.
نظر دي هين في عيون فيدريك التي اتسعت ، وقال بشراسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
“الحرب ستكون الخيار الوحيد .”
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
ومع ذلك ، بدا إدوين غاضبًا لأنه كان يعامل الكهنة بهذه الطريقة .
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
“نحن وكلاء المعبد. حالما نعود ، سأبلغ عن هذا الحادث باعتباره عداء للمعبد. “
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
“لا يهم . تقدم و أخبرهم ، لا تحلم حتى بأخذ آستر .”
“جلالتك !”
بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
كان مظهر فيدريك متقطعًا حيث تم طرده دون وقت لتنظيف جسده بشكل صحيح.
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
تعرض فيدريك وإدوين للترهيب الشديد بسبب تصرفات دي هين وعادا إلى المعبد.
لم يتوقف دي هين عند هذا الحد ، فقد أمسك السيف الذي وضعه بجانبه.
بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
“جلالتك !”
“يالهم من مجانين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم تجاهلها بشكل صحيح ، تحول وجه راڤيان إلى اللون الأحمر.
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
“الحرب ستكون الخيار الوحيد .”
“أفضل المضي قدماً في القتال و القضاء عليهم .”
-يتبع …
“نعم ، سيكون ذلك أفضل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأثر فيدريك بالأسلوب ، لكنه تذكر كلمات ديريك بأن عليه أن يُحضر القديسة بطريقة ما .
تظاهر بن أيضًا بإيقاف دي هين في وقت سابق ، لكنه كان غاضبًا جدًا من كلمات فيدريك التي تجاوزت الخط.
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
بهذه الكلمات غادر كاليد .
كان المكتب مكسورًا ، لذلك كان من الصعب القيام بمزيد من العمل.
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
ذهب دي هين لزيارة الأطفال ، وعانق كل واحد منهم بإحكام وانطلق على الفور إلى القصر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدنا أنهى كلامه طرد كلاهما ، كما طرد الفرسان المقدسون أيضًا .
***
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
كانت راڤيان ، التي اضطرت للعيش في سجن بارد مع مرتبة واحدة فقط ، بدلاً من غرفتها المريحة ، محرجة للغاية.
“كلام فارغ .”
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
“لقد قمت بتسليمها مباشرة إلى الأمير ديمون. إذن ماذا سيفعلون بعدما يسمعون ذلك ؟ هل تتوقع أن تفلت من العقاب ؟”
“اخرجوني ! هذا ليس مكاني !”
حتى المراتب القديمة كانت تصدر صريرًا عند الاستلقاء. كان ظهرها يؤلمها و لم تستطع النوم في الليل .
منذ دخولها للسجن ، لقد كانت شريرة و تنكر الواقع ، لكن لم يأتِ أحد للاهتمام براڤيان .
“مستحيل … هل أخبرته بشكل صحيح ؟”
كانت مجرد وصيفة الشرف تأتي لتوصيل الطعام لها في كل وجبة كانت ملزمة بعملها.
اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
“انتظري لحظة ! ألم يتصل والدي بعد ؟ ماذا يفعل رؤساء الكهنة ؟ ما الذي سوف يفعله الشيوخ معي هنا !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
اقتربت راڤيان بعدم صبر من وصيفة الشرف و أمسكت القضبان بيديها .
“ماذا أفعل ؟ احمي ابنتي .”
“أنا آسفة ، أنا لا أعرف أي شيء . قيل لي ألا أجيب عن أي شيء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
“إنها ليست تضحية. إذا كنت قد أخطأت ، فعليك أن تدفع ثمن خطاياك. إذن ، ألن يكون من الممكن أن أكون فخوراً أمام إيسبيتوس ساما؟ على الأقل إذا كنا أناسًا نعبد الحاكم .”
عندما تم تجاهلها بشكل صحيح ، تحول وجه راڤيان إلى اللون الأحمر.
عندما كان يتحدث ، تذكر ما حدث منذ قليل في الحديقة .
‘لابدَ أن والدي لم يأتِ . لكن ماذا حدث للاختطاف ؟ هل فشل ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
اعتقدت أن جميع المشاكل ستحل إذا نجح في اختطاف آستر.
“….الطفلة المتواضعة .”
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
“لأنني بحاجة للتأكد من شيء ما . ما هو السائل الذي قلتِ أن أوصله لكِ في ذلك الوقت ؟”
كانت راڤيان القلقة تقضم أظافرها ، ودخل شخص ما إلى السجن .
“يبدو أن دوق براوز لا يريد المجيء .”
“….كاليد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
أضاءت عيون راڤيان عندما رأت أن الخصم هو كاليد .
“انتظري لحظة ! ألم يتصل والدي بعد ؟ ماذا يفعل رؤساء الكهنة ؟ ما الذي سوف يفعله الشيوخ معي هنا !”
حتى عندما كانت في الغرفة الخاصة ، لم يأت أحد لزيارة راڤيان حتى بعد نقلها إلى السجن.
تعرض فيدريك وإدوين للترهيب الشديد بسبب تصرفات دي هين وعادا إلى المعبد.
لقد ابتعد عنها في الاجتماع ، لكن كاليد هو الشخص الوحيد الذي جاء لزيارتها الآن .
“اجلس هنا .”
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
اعتقدت راڤيان أن كاليد هو الوحيد الذي يمكنه مساعدتها ، وابتسمت بلطف شديد.
لقد كان إمساك السيف بمثابة إعلان حرب على المعبد .
“يبدو أن دوق براوز لا يريد المجيء .”
بينما تجمد الجميع ، قفز إدوين بينهم.
“مستحيل … هل أخبرته بشكل صحيح ؟”
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
“نعم ، لقد أرسلت أشخاصًا من المعبد عدة مرات ، لكن يبدو أنهم أخلوا القصر مؤخرًا وذهبوا إلى مكان ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
“كلام فارغ .”
“أفضل المضي قدماً في القتال و القضاء عليهم .”
شعرت راڤيان بالحرج ، وعضت شفتها ودارت حول زنزانتها في السجن.
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
إن كنت تعتقد أنني لست قديسة بعد الآن فسوف يرميني بعيدًا … لن أتمكن من لقاء والدي بعد الآن ؟
“الحرب ستكون الخيار الوحيد .”
تشدد تعبير راڤيان عندما كانت تتذكر والدها ، الذي أخبرها دائمًا أنها يجب أن تصبح قديسة.
“نعم . لا أعرف كيف عرفت في ذلك الوقت … لكن شراء قديسة بمليون ، صاحب السمو كثير جدًا .”
“كاليد ، أريد مساعدتك . فقط دعني أخرج من هنا .”
بهذه الكلمات غادر كاليد .
قالت راڤيان بعد أن آلت الأمور لهذا النحو ، اعتقدت أنها بطريقة ما يجب أن تخرج من المعبد وتلتقي بوالدها شخصيًا.
“العمل …. هذا كل شيء لليوم ، لذا سأذهب فقط .”
“أنتَ لاتزال فارسًا مقدسًا لذا يمكنكَ أن تخرجني سرًا ، صحيح ؟”
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
لكن إجابة كاليد كانت شديدة البرودة .
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
“أنتَ … لست هنا لمساعدتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
“لا .”
“عليه أن يشعر بالأسف لأنه قلل من شأن معبدنا ، بغض النظر عن مقدار عظمته . هيه ، هل يدير ظهره للمعبد للتغطية على مثل هذه الطفلة .”
“مهلا ، إذن لماذا أتيت؟ هل تريد أن تراني هكذا؟”
مع تحول الوضع بسرعة ، رفع الفرسان المقدسون الذين تبعوا الكهنة وحتى فرسان دي هين سيوفهم معًا.
“لأنني بحاجة للتأكد من شيء ما . ما هو السائل الذي قلتِ أن أوصله لكِ في ذلك الوقت ؟”
بدون حتى وقت للتفكير .
للحظة رفرفت عيون راڤيان و حولت نظرتها للجانب .
“إذا قلت ذلك عن ابنتي مرة أخرى ، فـ ….”
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
“كما يعلم جلالة الدوق الأكبر ، القديسة شخص يجب أن تكون في المعبد . نحن نطالب بعودة القديسة داينا .”
“لقد قمت بتسليمها مباشرة إلى الأمير ديمون. إذن ماذا سيفعلون بعدما يسمعون ذلك ؟ هل تتوقع أن تفلت من العقاب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن رد الفعل على رؤية الكهنة مختلفًا.
“ليس لدي أي نية للإفلات . إذا كان سمًا حقًا ، كنت سأذهب في هذا الطريق إلى القصر الإمبراطوري وأقول الحقيقة .”
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
“هل أنت مجنون؟ في اللحظة التي تعلن فيها هذا ، تكون قد انتهيت. لن تكون حتى قادرًا على البقاء كفـارس مقدس ، ما الذي ستضحي من أجله ؟”
ذهب دي هين لزيارة الأطفال ، وعانق كل واحد منهم بإحكام وانطلق على الفور إلى القصر الإمبراطوري.
حدقت راڤيان في وجه كاليد بنظرة عدم فهم .
“إذا قلت ذلك عن ابنتي مرة أخرى ، فـ ….”
“إنها ليست تضحية. إذا كنت قد أخطأت ، فعليك أن تدفع ثمن خطاياك. إذن ، ألن يكون من الممكن أن أكون فخوراً أمام إيسبيتوس ساما؟ على الأقل إذا كنا أناسًا نعبد الحاكم .”
“تعال. أنت لا تعرف مدى سعادتي بمجيئك. هل يمكنك إخباري بما يحدث في الخارج؟ وماذا عن أبي ؟”
“….لا علاقة لي بهذا . لقد كان مجرد ماء مقدس .”
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
“لقد رأيت الحقيقة بالفعل في وجهك. لقد أُعطيت الإجابة .”
بهذه الكلمات غادر كاليد .
جاء كاليد إلى السجن للتحدث إلى راڤيان ورؤية رد فعلها.
“لماذا يجب أن أفعل ذلك؟”
لقد سمع أنها قد سممت القديسة السابقة ، لذا كان يخمن بالفعل أن الأمر كان كذلك هذه المرة .
“اعتقدت أنك ربما تكون قد خمنت سبب مجيئنا. لقد تم أخبارنا أن صحوة داينا كـقديسة قد ظهرت .”
وقفت راڤيان في الرُكن و بالغت في ردة فعلها ، وكان كاليد مقتنعًا بذلك .
“لنذهب . لابدَ أنكَ جننت بعد قطع ذراعك .”
“حتى لو لم يكن سمًا حقًا ، فلا حرج في توخي الحذر.”
“أريد الجلوس و التحدث ، إنها قصة مهمة .”
“كاليد ، من فضلك لا تفعل ذلك. هذا ليس ما كنت أعيش من أجله؟ قال الجميع إنني قديسة. هل هذه مشكلتي؟”
كان دي هين غير قادر على الاستماع لهم أكثر من ذلك ، فصل ساقيه المتقاطعتين و ركل المكتب بقوة .
نظر كاليد بحزن إلى شخصية راڤيان المكسورة ، التي صرخت بشدة بالشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أن موقفكم صعب ؟”
“ليس الجميع مثلك.”
“كما قلت . ألم تأخذ القديسة من معبدنا؟ لا أعرف كيف علمت ذلك ، لكن عندما قلتَ أنكَ سوف تشتري هذه الطفلة المتواضعة ، لقد كان الأمر غريبًا .”
بهذه الكلمات غادر كاليد .
“يبدو أنهم ما زالوا يعتقدون أن قوة المعبد ستحميهم.”
“لا يمكن . ماذا حدث لوالدي ؟ سيأتي ليخرجني من هنا بالتأكيد !”
اليوم التالي.
جلست راڤيان ، وعيناها فارغتان ، على مرتبتها ، وتكرر باستمرار ، ولا تتخلى عن آمالها في أن يأتي والدها لاصطحابها.
ومع ذلك ، استجابت الوصيفة ببرود و غادرت المكان .
***
جفل فيدريك من الوهج الأخضر الداكن لعينيه وسعل عبثًا.
اليوم التالي.
“إذا كان سمًا ، فأنتِ تحاولين إيذاء الأمير . إن لم تفعلي ذلك ، فإن المعبد ، الذي لا يزال في خطر ، سيتدخل .”
كان ذلك اليوم الذي كان من المقرر عقد الاجتماع فيه.
كان مظهر فيدريك متقطعًا حيث تم طرده دون وقت لتنظيف جسده بشكل صحيح.
دخل دب هين القصر بطريق مختلف عن البوابة الرئيسية متبعا الفارس الذي أرسله الإمبراطور مقدما إلى المكان الموعود.
دخل دب هين القصر بطريق مختلف عن البوابة الرئيسية متبعا الفارس الذي أرسله الإمبراطور مقدما إلى المكان الموعود.
كان الشيء نفسه ينطبق على المُلاك الآخرين .
اهتزت عيون فيدريك بسبب موقف دي هين البارد .
تم إرشاد الجميع إلى أقدم حديقة في القصر الإمبراطوري ، حيث يكون الوصول إليها مقيدًا في العادة.
لكن برؤية أنها لاتزال هنا ، فبالتأكيد هناك شيء ما قد حدث .
“تعال إلى هنا .”
أشار دي هين للمقاعد الفارغة و أخبره أن يجلس في أي مكان .
رأى الإمبراطور الذي جاء أولاً وكان يقضي وقتًا ممتعًا في الحديقة دي هين ورفع يده .
تم اتخاذ الإجراء على الفور بعد الجرح ، وتوقف الدم بسرعة ، ولحسن الحظ ، تم إعادة ربط الذراع ، لكن فيدريك ، الذي فقد أحد ذراعيه تقريبًا ، صُدم .
-يتبع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يأتِ براونز بعد عدة أيام إلى المعبد ، تم نقل مقر سكن راڤيان من الغرفة الخاصة إلى السجن.
بهذه الكلمات غادر كاليد .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
