“هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شورو .”
“نعم ، إن كنت لا تشعر كيف يمكنك القتال ؟”
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
“أشعر بهم ، ألبرت .”
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
“وأنا أيضًا .”
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
“حسنا هذا جيد.”
“آستر ، هل تبكين ؟”
كان أعضاء النقابة يتنافسون عمن هو الأفضل و أصبحت عيونهم حادة .
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
“شعرت بالأمر أيضًا .”
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
داخل المعبد المركزي ، لا يمكن إحضار أكثر من عدد معين من المرافقين.
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
“…….”
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
“لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
“حسنا هذا جيد.”
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
“بالطبع لا .”
“نعم .”
“ماذا ؟”
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
“ومع ذلك ، هذا هو السبيل الوحيد. نحتاج فقط إلى تأمين الهدف و الهرب . بعد ذلك سوف يعتني الدوق بالأمر .”
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
حتى لو كان العمل مرهقًا بعض الشيء ، فقد كان هناك فرق كبير بين تأمين الهدف وعدم القدرة على القيام بالأمر .
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
“هيا جميعًا استعدوا ، سنبدأ قريبًا .”
على وجه الخصوص ، كان الوضع داخل المعبد مفيدًا لألبرت ورجاله.
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
“ركزوا ، كل ما يمكنكم فعله هو توخي الحذر .”
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
قلة من الناس مروا على جانب الطريق ، ربما بفضل امتحان التأهيل ، حتى الفرسان المقدسون لم يكونوا يحرسون .
“سأشير بإصبعي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
رفع ألبرت ، الذي كان ينتظر اللحظة المناسبة ، ولم يرمش جفونه ، يده اليمنى ببطء.
“أشعر بهم ، ألبرت .”
وبهدف تحديد التوقيت ، أعطى إشارة لجميع مرؤوسيه بالاندفاع.
“بالطبع لا .”
‘الآن !’
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
–يتبع ….
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
وبينما كان يقفز ، أخفى وجوده تمامًا ، ولم يلاحظ حتى الفارس الذي كان سيتعرض للهجوم من قِبله .
قام ألبرت بتعيين عدد من رجاله ممن سوف يهاجمون مرافقي آستر .
ألبرت ، الذي كان قد قطع المسافة إلى الحارس الذي كان يختبئ خلف الشجرة في لحظة ، قام بأرجحة سيفه دون تردد.
“آستر ، قفي خلفي .”
في تلك اللحظة ، لاحظ ڤيكتور ، الذي يتمتع بحاسة جيدة ، شعورًا غريبًا ونظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآههه!!”
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
“ماذا ؟”
ومع ذلك ، كان أعضاء النقابة يجرون بالفعل نحو آستر .
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
في الوقت نفسه ، انفجر صوت سحب السيوف من الغمد في كل مكان.
هو لا يريد قتلي .
***
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
قبل أن يهاجم ألبرت ،
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
“آستر ، هل تبكين ؟”
‘الآن !’
“لا ، أريد العطس أنا لا أبكي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
“آنستي ! تراجعي !”
مسحت آستر الدموع بظهر يدها بسرعة و نفضتها .
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
“هل هذا صحيح ؟”
“أنا آسف يا آنسة ، لكن شيئًا ما يبدو غريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك بسبب الحزن ، لكن لأنها كانت سعيدة ، ذرفت الدموع بدون أن تشعر .
“بماذا تشعر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا الكهنة ؟’
لم تكن تعرف ماذا يحدث ، لكن آستر خفضت صوتها هي الأخرى .
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
“منذ وقت سابق ، استمريت في الشعور بوخز في ظهري .”
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
“شعرت بالأمر أيضًا .”
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
وافق ڤيكتور ، الذي شعر بشيء غريب ، وتقدم للأمام.
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
“يبدوا أن هناك من يريد مهاجمتنا .”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
قال الحارس أنه قد تلقى اشارة حتى يحترس ، من فارس الظلام الذي كان يراقب من فوق الشجرة .
–يتبع ….
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
“ومع ذلك ، من الأفضل الحذر في حالة حدوث شيء ما .”
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
“أشعر بهم ، ألبرت .”
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
“هل هذا صحيح ؟”
شدّت آستر على تنورتها بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا الكهنة ؟’
كما أنها زادت من سرعتها في المشي لتخرج من المعبد بسرعة .
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
كان المرافقون يضعون أيديهم على الغمد حتى يتمكنوا من سحب سيوفهم في أي وقت في حالة حدوث ظروف غير متوقعة.
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
كان ألبرت ينوي الاستفادة من هذه الفجوة عندما تم تقليل المرافقين إلى الحد الأدنى.
“آنستي ! تراجعي !”
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
كان فرسان الظل المختبئون وراء الأشجار ويتتبعونهم يصوبون سيوفهم على أعضاء الجماعة الذين هاجموهم بالفعل.
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
‘لماذا الكهنة ؟’
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
اتسعت عيون آستر بدهشة وهي تنظر إلى الوراء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن الاستهانة بالأمر . خاصة الرجال الثلاثة الموجودين وراء تلك الشجرة . إذا اختارت بين اللذين لديهم قوة قوية ، سيكونون أقوياء للغاية .”
كان ذلك لأن رجالًا يرتدون زي الكهنة جاءوا حتى يهاجموها .
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
مسحت آستر الدموع بظهر يدها بسرعة و نفضتها .
في هذه المرحلة ، اعتقدت آستر أن الأمر قد يكون خطيرًا ، لذلك قامت بطريقة ما بالصفير في الصافرة التي كانت حول رقبتها .
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
ثم فجأة ظهر طائر أزرق فوق رأسها و طار بعيدًا لمكان ما .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
“آستر ، قفي خلفي .”
“نعم ، ربما راڤيان .”
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“هل الجميع بخير؟”
“….ماذا؟”
“نعم . هؤلاء هم الأشخاص الذين وثق بهم الدوق الأكبر و أئتمنهم عليكِ .”
“بماذا تشعر ؟”
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
“آستر لا !”
كان عدد مرافقي آستر قليلاً مقارنة بالطرف الآخر. علاوة على ذلك ، فإن المهاجمين لم يبدوا ضعفاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
طاخ طاخ –
‘أتمنى ألا يحدث شيء .’
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
“آستر لا !”
“لكن لا يمكنني رؤية المخرج .”
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
“سأحاول تكوين ثغرة ، لذا إذا كان هناك طريق ، فلا يجب أن تنظري للخلف مطلقًا وتجري نحو الباب.”
ولكن حتى عندما قال ذلك ، كان نواه قلقًا من الداخل أيضًا.
“هل سأترككم وحدكم ؟”
“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن تكون السيدة آمنة. سنغادر نحن بعد ذلك .”
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
هو لا يريد قتلي .
كان صحيحًا أيضًا أن الخروج من المعبد والانضمام إلى الفرسان الآخرين كان أفضل طريقة في الوقت الحالي.
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
حبست آستر أنفاسها خلف المرافقين بحثًا عن فرصة للهروب.
على الرغم من أنه لا تزال هناك مسافة ، إلا أن المرافقين ألقوا باللوم على أنفسهم لعدم ملاحظتهم عاجلاً ، وغيروا صفوفهم لتغطية آستر .
لكن بغض النظر عن عدد المرات التي حاولوا فيها ، لم ينجحوا . كان ذلك بسبب في أن اللحظة التي تحركت فيها آستر ، توافد أعضاء النقابة على بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
لم يسمحوا لآستر المستهدفة بالهروب بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرافقي آستر أيضًا موهوبين جدًا ، لذلك لاحظوا الحركة التي كانت حولهم .
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
“ولكن هل من المقبول حقًا العمل داخل المعبد؟”
آستر التي كانت تراقب الوضع ضيقت عينيها .
“حسنا هذا جيد.”
“نواه ، أليس هذا غريبًا ؟”
أخفى ألبرت كل طاقته تمامًا ، لكن مرؤوسيه لم يسيطروا على ظهورهم بدقة .
“ماذا ؟”
“هل هذا صحيح ؟”
“أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
هو لا يريد قتلي .
قال نواه ‘آه’ و أومأ برأسه .
ومع ذلك ، بمجرد خلعهم زي الكهنة الثقيل ، أدركت أن ذلك كان مجرد تمويه .
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
“أليس كذلك ، شورو ؟”
“هذا صحيح . ولقد كانوا جميعًا يرتدون ملابس الكهنة . لابدَ أن هناك شخص ما في الداخل .”
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
“نعم ، ربما راڤيان .”
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شورو .”
‘الدم .’
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
بالمقارنة مع مرافقة آستر ، التي كانت سبعة فقط ، كان أعضاء النقابة المتناثرين يقاربون العشرين ، لذلك كانت هناك فرصة للفوز .
بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
ألبرت ، الذي شعر بشكل غريزي بمدى قوة فرسان الظل ، كان يحكم على أنه لا توجد فرصة للفوز بالخارج.
“آنستي ! احترسي منه !! تجنبي ذلك!”
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
صاح أحد المرافقين في آستر.
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
هذا لأن ألبرت ، الذي قتل فارس الظل ، كان يركض نحو آستر بابتسامة خبيثة .
أومأت آستر برأسها وهي تعلم جيدًا ما يعنيه ڤيكتور.
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
في الوقت نفسه ، وضع المرافقون آستر في الوسط وتحولوا إلى مجموعة حماية ، وسحبوا السيوف .
جاء نواه أمام آستر وحاول منعه ، لكن عضو آخر في النقابة قد تقدم له و اضطر إلى التصدي له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
“آستر ، لا تقفي هنا و اختبئي في أي مكان !”
“ولكن ألسنا في المعبد ؟”
لكن آستر توقفت بشكل مستقيم ونظرت في عيني ألبرت.
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
هو لا يريد قتلي .
اغرورقت الدموع في عيني آستر أثناء حديثها مع نواه.
إذا كان يريد قتلها فعليها بالطبع أن تتجنبه ، ولكن إن كان يريد الاختطاف فهناك طريقة أفضل .
ومع ذلك ، قام أحد المرافقين من الاقتراب من الخلف فجأة و همس.
“شورو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن حراس آستر كانوا يتصدون بشكل جيد في البداية ، ولكن نظرًا لأن الأعداد كانت أقل ، أصبحت الرتب غير منظمة تدريجيًا.
تمتمت آستر بصوت خفيض لم يسمعه ألبرت.
بالطبع ، كان ألبرت هو من كان في المقدمة وركض نحو فارس الظل المختبئ خلف الشجرة.
شورو الذي تمت مناداة اسمه أخرج رأسه برفق من التنورة .
كانت آستر حريصة على رؤية سيوف العصابة تهاجم من جميع الاتجاهات وتمسكت بذراع نواه .
لكن ألبرت لم يتخيل أبدًا أنه ستكون هناك ثعابين ، ولا كتى أفاعي في هذا المكان .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
ضحك ألبرت ، الذي جاء أمام آسار مباشرة دون أي مقاطعة ، بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث شيء من هذا القبيل داخل المعبد ، فلا توجد طريقة يمكن لـدي هين من خلالها الوقوف ساكنًا .
“إن كنتِ لا تريدين أن تتأذي ابقي هادئة . يجب أن آخذك على قيد الحياة. لا أريد أن أؤذيك.”
‘الدم .’
“…….”
“آستر لا !”
أومأت آستر بشكل عرضي بدلاً من الرد.
قبل أن يهاجم ألبرت ،
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
“على أي حال ، المجموع الكامل هو سبعة .”
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
شعر فارس الظل الذي كان يتعامل مع ألبرت أن الموقف كان أخطر مما كان يعتقد و أصبحت تعابيره أصبحت أكثر صلابة.
ثم أخرج القماش من جيبه. لقد كانت ستصاب بالإغماء بمجرد أن تشم الدواء المنوم على الفور .
كانت راڤيان هي الوحيدة التي لديها سبب لمهاجمتها ، حتى في مثل هذه المخاطرة الكبيرة.
“آنستي ، من فضلك تجنبي هذا !”
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
“آستر لا !”
كان هناك العديد من المرافقين من تريزيا ، لكن آستر اختارت سبعة فقط وفقًا للرقم.
ركض المرافقون ، اللذين هزموا أعضاء النقابة في وقت متأخر ، ونواه و فرسان الظل إلى آستر ، لكنهم كانوا متأخرين بخطوة واحدة .
عاد ڤيكتور ، الذي تعامل مع المهاجمين بتبادل السيوف بسرعة كبيرة ، إلى جانب آستر .
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
“ماذا لو تشتت كل هؤلاء الحراس؟ أنت أميرة وليس هناك من يحميكِ .”
لقد كان الأمر سهلاً لأن آستر لم تقاوم .
يبدو أن هناك عددًا واضحًا من المحاولات لاختطافها ، معتقدة أنه إذا كان لديها دمها فقط ، فسيكون ذلك على ما يرام.
“نعم ، هذا سيكون جيدًا بالنسبة لبعضنا البعض .”
“ماذا ؟”
كان ألبرت ، بتعبير راض على وجهه ، يعتقد أن آستؤ كان عليها النوم الآن و أصبح مستعدًا لرفعها .
“هذا فقط ؟ يالكِ من طفلة فريدة .”
ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار انتظاره ، لم تسقط آستر في الجانب الآخر حيث مدّ يده .
“شعرت بالأمر أيضًا .”
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرت سبعة أشخاص فقط لأن عدد المرافقين كان محدودًا . لكن إن قمنا بعدهم تقريبًا فهم عشرين ، كيف دخل هذا العدد الكبير من الناس إلى هنا ؟”
شمت آستر القماشة المنقوعة بالدواء المنوم من خلال أنفها و فمها لكنها كانت لاتزال واعية بشكل واضح .
‘الآن !’
بدلاً من ذلك ، نظر ألبرت لتعبير آستر وهي ترمش ببراءة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
“ألا يعمل هذا ؟ لم يكن هناك شيء من هذا القبيل ، لماذا ؟ هل استخدمت الدواء الخاطئ ؟”
لقد سئمت من هوس راڤيان بالدم . لقد كانت سعيدة أن الأمر انتهى هذه المرة .
أخذ ألبرت القماش من على فم آستر وهو يشعر بالارتباك .
لقد كانوا يندفعون نحو آستر ، وعندما كانت تحاول أن تخطوا خطوات قليلة لقد كان الأمر يتكرر مرة أخرى .
“هذا الدواء لا يعمل عليّ ، ربما عليك أن تستخدم دواء أقوى ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
كان ذلك لأن الأشخاص الذين أخفوا وجودهم قدر الإمكان كانوا يركضون نحوهم.
“أليس كذلك ، شورو ؟”
سرعان ما وضع ألبرت القماش المغطى بالدواء المنوم على فم آستر .
في تلك اللحظة ، كان شور ، الذي كان يرفع وجهه ، متحمسًا وقفز إلى الأمام بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له آستر بلطف من ثم نادت على اسم شورو .
ثم افتح فمه على مصراعيه وهاجم كاحل ألبرت بقوة .
لم يكن لديه الوقت للتفكير في الأمر معتقدًا أنه كان عليه فقط حماية آستر .
أنياب شورو ، كانت حادة جدًا ، اخترقت كاحل ألبرت.
بعد ذلك ، رفعت آستر التي كانت هادئة شفتيها .
“آآههه!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظة ، صاح ڤيكتور ،الذي نظر إلى الوراء بإحساس غريب بعدم الارتياح ، بدهشة.
مع انتشار الألم الذي لا يطاق من كاحله إلى جسده بالكامل ، لم يستطع ألبرت الوقوف بعد الآن وصرخ و كأن حلقه ينفجر .
كرئيس للنقابة ، كانت تحركاته هي الأسرع. كانت مهارة يمكن أن يثق بها براونز .
–يتبع ….
مثل المرافقين ، استل نواه سيفه و أخذ آستر .
“آنستي ، عندما تغادرين المعبد سيكون هناك فرسان ينتظرونكِ . سيكون من الأكثر أمانًا مغادرة المعبد من التواجد هنا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
