379
إيلدير رينيا
ارتجف حجر الأساس القديم تحت قدمي. شعرت كيف ارتجفت مانا الجوي عند إطلاق مثل هذه القوة الهائلة. لن يمر وقت طويل الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شخص ما وضع يده على كتفي. “هل لدينا ما يكفي من الوقت؟” كان صوت ألبولد. “هل يجب نصب كمين في مكان ما ، وإبطاء الأسورا أكثر؟”
شعرت بالبرودة الشديدة في عقله من خلال علاقتنا المؤقتة. لم يكن هذا الصبي الذي كنت أعرفه. لقد ضحى كثيرًا ليعود إلينا ، تاركًا وراءه شيئًا ما أينما كان.
استقرت يده على كتفي ، ثم اندفعت.
سخرت.” أملنا الآن في الإسراع وتمني التوفيق ، وليس بقوة السلاح. لا تكن مستعدًا للموت بلا معنى ، أيًا منكم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت آخر ، من بعيد في الصف. “يمكنك الانضمام إلي على الوحش.” كانت السيدة أستيرا هي التي سمحت لها إليانور لوين بركوب وحشها ، معتبرة أنها فقدت ساقها. لقد كان عرضًا لطيفًا من شخص يكره شجاعي.
“أعرف الطريق مشيا على الأقدام . سأمشي.” ضغطت على ذراع فيريون وهو يرشدني. “نحن بحاجة للذهاب بشكل أسرع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بمظهره القلق ، على الرغم من عدم تمكني من رؤيته ، لكنه فعل كما طلبت ، ودفعت جسدي القديم لمواكبة ذلك.
أصبح شكل المقاتلين تشويشًا بين اللون والقوة ، والضوء الأبيض يندمج مع البنفسجي ، والأثير يتصادم مع المانا ، وأسلحتهما تتصارع ضد بعضهما البعض. شعرت عدة مرات أن آرثر أصيب بجروح ، وشعرت بخلافات في مانا تركت وراءها حيث ضرب الرمح ، لكنه بدا بلا كلل ولا يرحم وهو يضغط على الأسورا.
جاء صوت النحيب من مكان قريب ، وشق طريقهم من خلال الرنين والطنين في جمجمتي المؤلمة. كان ضجيجا مألوفا. أليس. لقد شعرت بإيلي. كانت قريبة لكنها تتلاشى. كان الأسورا يقف فوقهم ، لكن تركيزه كان في مكان آخر …
كانت هذه هي النقطة التي تباعدت فيها مسارات الإمكانات ، وكانت قدرتي على التأثير في المستقبل المحتمل محدودة. كانت مجموعتنا تتكون من ستين وربما سبعين شخصًا: بعض أعضاء المجلس ، ومغامرين معروفين باسم توأم القرون ، والصانع جايدون ومساعدته ، وأولئك من بين اللاجئين الذين أظهروا ثقة كبيرة بي.
تراجع تاسي ، وحول سلاحه إلى موقع دفاعي.
كعكة عيد الميلاد؟ تساءلت ، وأنا أشاهد وجهي الشاحب ينعكس في عيني أسورا. هذا شيء مضحك يجب التفكير فيه عند الموت. لكنها جعلت نوعًا سخيفًا من المعنى أيضًا. فكرت كثيرًا في حفلة عيد الميلاد الأخيرة التي كنت أقيمها قبل الحرب. عندما كنا جميعًا معًا ، حتى أخي ، عندما لم يكن العالم ينتهي …
سوف يحتاجون إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تبعتها إلى التوهج الأثري للبوابة ، المرئي حتى بدون بصري. لكنها كانت شاحبة مقارنة بالشخص الذي يقف بداخلها.
في قاع الانحدار ، انحنى النفق بحدة إلى اليسار. “ستشعرون جميعًا برغبة قوية في الاستمرار في المضي قدمًا. هذه خدعة من السحرة القدماء لمنع اكتشاف هذا المكان. يجب أن نتخطاه “.
كانت مجموعات أصغر قد انفصلت عن عشرات الأنفاق المختلفة ، بقيادة غلايدرز ، أو ايرثبورزن ، أو السحرة الأقوياء الآخرين. إذا سقط الرماح بسرعة كبيرة جدًا ، أو قاتلوا لفترة طويلة ، مما منع الأسورا من الوصول إلينا في الوقت المناسب ، فسنموت جميعًا. إذا طاردنا تاسي بسرعة كبيرة أو أمضى الكثير من الوقت في تجوب الأنفاق ، فسنموت جميعًا مرة أخرى. كان التوقيت حاسمًا.
ثم توقف فيريون. صرخ العديد من الناس .
نثرت قدمي اليمنى نتوءًا حادًا للحجر. أخبرت فيريون ، “خذ الفرع التالي يمينًا ولأسفل” ، وبعد خمسين خطوة أخرى أرشدني إلى اليمين ، وانحدر المسار تحت قدمي.
سمعت صراخ والدتي فوق صراخي بينما كان الرمح الأحمر يرفع مثل ذيل مانتيكور. لم أكن خائفًة ، ليس حقًا. كنت أعرف دائمًا أنني سأموت وأنا أقاتل ، مثل أبي ، مثل آرثر. أردت أن أكون قويًة وشجاعًة ، مثلهم تمامًا. لكن في هذا العالم ، مات الأشخاص الأقوياء والشجعان دائمًا وهم يقاتلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن عقل آرثر يتواصل مع عقلي.
أدى انفجار من مكان بعيد بعيدًا وفوقنا إلى هز الغبار المتراكم من سقف النفق. كتم أحدهم صراخًا.
في قاع الانحدار ، انحنى النفق بحدة إلى اليسار. “ستشعرون جميعًا برغبة قوية في الاستمرار في المضي قدمًا. هذه خدعة من السحرة القدماء لمنع اكتشاف هذا المكان. يجب أن نتخطاه “.
]إليانور ليوين[
إيلدير رينيا
لقد جرحنا من خلال حفنة أخرى من المنعطفات قبل أن يبدأ الإحساس الزاحف بعدم الارتياح. كان الأمر خفيفًا في البداية ، مجرد وخز في الجزء الخلفي من أذهاننا الذي قال ، “هناك خطأ ما هنا. كن حذر.” ازداد الإحساس بسرعة مع تقدمنا إلى الأمام ، وأصبح شعورًا شبه ساحق بالرهبة.
—
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألبولد ، خذ كل الحراس إلى المؤخرة. حافظ على هذه الوتيرة. لا تدع أي شخص يستدير.”
تعثر تاسي للأمام من قوته. لف ذراعي آرثر حوله من الخلف ، وواجهه إلى الأمام.
” – لا يمكنك إجبارنا على!” شخص ما اختنق. “أنت تقودنا إلى موتنا!”
نظر آرثر في اتجاهي. كان علي أن أجعله يفهم. مرة أخرى ، جمعت كل ما لدي من مانا وشكلت الرسالة. كانت الغرفة مليئة بالأثير ، تتسرب من البوابة المفتوحة مثل سد ممزق. وصلت إليه ، متوسلةً إليه ليساعدني.
“أعرف الطريق مشيا على الأقدام . سأمشي.” ضغطت على ذراع فيريون وهو يرشدني. “نحن بحاجة للذهاب بشكل أسرع.”
توقفت عدة خطوات ، وسمعت أناسًا يدفعون . تحرك الحراس للتدخل ، ولكن كان هناك نبضة نوايا حادة من جانبي مباشرة ، وكان الجميع ساكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنكم جميعًا أن تشعروا بالخطر وراءنا. إنه حقيقي للغاية ، بينما هذا السحر يعمل ضد خيالك فقط. إذا قالت رينيا أن الخلاص ينتظرنا ، فسنواصل العمل “.
أثارت ثقة فيريون وقيادته الحشد الغاضب ، على الأقل للحظة. عندما استدار وبدأ في السير مرة أخرى ، كان جسده متصلبًا بجانبي ، وتبعه الجميع.
لكن إطار البوابة ظل باردًا وبلا حياة ، خاليًا من السحر.
—
استجابت المانا للمعركة البعيدة. عزف على نفس الوتيرة.
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
أصبحت الأرضية الحجرية الخشنة ملساء ، وترددت صدى علامات التعجب من خلفي على طول قاعة مكتملة. كنت أعرف ما يرونه: منحوتات مرصعة بالأحجار الكريمة ، تحكي قصة مكان يسمى ريليكتومبوس ، صنعه السحرة القدامى قبل سقوطهم.
كان ذلك كافيًا تقريبًا لإبقاء حتى أكثر اللاجئين رعبًا على المضي قدمًا في مواجهة الرهبة السحرية التي تسعى إلى دفعنا بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منهم ، “دعهم يذهبون” ، وأنا أسمع خطوات ألبولد الخفيفة تبدأ في المتابعة. “أي شخص يعود إلى الوراء الآن محكوم عليه بالفشل ، بما في ذلك أنت.”
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
لكن ليس بالكامل.
بعد خمسين خطوة أخرى فقط ، توقف البعض مرة أخرى. بعد مائة سمعت بكاء. بعد خمسمائة ، كان الحراس في المؤخرة يجرون الأضعف إلى الأمام. بعد الألف ، افتقر الحراس للقوة ، وانطلق أول من أضعف من أن يواجه الخوف ، وعاد بسرعة على طول النفق ، وتردد صدى صراخهم في جميع أنحاء الأعماق المظلمة.
طلبت منهم ، “دعهم يذهبون” ، وأنا أسمع خطوات ألبولد الخفيفة تبدأ في المتابعة. “أي شخص يعود إلى الوراء الآن محكوم عليه بالفشل ، بما في ذلك أنت.”
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
تباطأت وتيرتنا في الزحف. شعرت كل خطوة وكأنها تتحرك أعمق في حفرة القطران ، في انتظار أن ينغلق السواد فوق رأسي ويخنق الحياة مني.
إيلدير رينيا
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
كنت أعلم أنه سيتعين علينا عبور هذا الحاجز. اعتقدت أنني مستعدة.
عندما وصلنا إلى المنصة ، قمت بتحريرها ووضع يدي على الإطار الحجري ، وأصابعي تتعقب المنحوتات المعقدة.
كنت مخطئة.
توقفت قدمي عن الحركة. شدني فيريون ، كان عبوسه مسموعًا. كان يقول شيئًا ما ، لكنني لم أستطع سماع زئير دمي في أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا العالم وكأنه يتوقف ، والصوت الوحيد هو صرخة نصف مكتومة من الرعب الشديد ، والحركة الوحيدة هي الدوران البطيء لرأس الشخصية وهو يتفحص الغرفة.
كان كل شيء هباء. دفعت جسدي بعيدًا جدًا ، والآن لم يكن لديه القوة للاستمرار.
تباطأت وتيرتنا في الزحف. شعرت كل خطوة وكأنها تتحرك أعمق في حفرة القطران ، في انتظار أن ينغلق السواد فوق رأسي ويخنق الحياة مني.
بدت الأرض وكأنها ترتجف ، ثم صمتت. لا تزال المانا موجودة. انتهت معركة أسورا ضد الرماح. سقط خط دفاعنا الأخير. لم يكن هناك وقت. لا للشك ولا للخوف.
لقد حرصت على عدم الصراخ. قررت ، في خضم أفكاري الوهمية ، الدوامة ، أنني لن أموت و أنا اصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!” صرخت فوق الصراخ. تقدمت إلى الأمام ، وانتزعت نفسي من قبضة الأذرع التي حاولت كبلي. “تاسي من عشيرة ثيستيس ، أنا ، رينيا داركاسان من إلنوار ، آمرك بالتوقف!”
ملفوفة بذراع رقيقة من خلال يدي ، أطلق فيريون ذراعي الأخرى ، مبتعدًا. حل محله شخص آخر ، أقصر وأرفع نحافة من الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إختفى سيف الأثير من الوجود ثم عاد في نفس النفس ، والآن يندفع للأعلى وتحت الرمح. صرخت مانا والأثير ضد بعضهما البعض وانشق السيف على ضلوع أسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفقت المانا الباردة والمهدئة من خلالي. كان معظم جسدي قد أصبح وجعًا واحدًا مترابطًا ، دائمًا لدرجة أنني كنت أنسى أنه كان موجودًا ، ولكن عند لمسة المانا ، تلاشى هذا الألم. أصبح تنفسي أسهل. وقفت مستقيمة.
خصلة من الضوء الأرجواني – شرارة حية من الأثير – غطت المانا الباهت لإيلي ، وازدهرت الحياة بداخلها.
في جميع أنحاء الغرفة ، كان الناس يتذمرون ويبكون. كان شخص ما يختنق بدمائه. قلت لنفسي ، للمرة المائة ، لا يمكنك إنقاذهم جميعًا.
من الجانب الآخر ، كان ضوء ذهبي يتحرك من خلالي ، ويدفئ جسمي ويدفع الظلام واليأس بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك ، ليونيس …” تمتمت بمجرد أن أصبحت قادرًة على الكلام. “الآن ، تحرك. نحن نضيع وقتًا ثمينًا “.
مثل بعض الكابوس الرهيب ، شاهدت رينيا وهي مشلولة ترفع قدميها وتطير إلى الوراء حتى اصطدمت بالهيكل الحجري. مرة أخرى رأيت ذات مرة صبيًا يرمي كيسًا على فأر ثم يدوس عليه. بدا الأمر هكذا تمامًا.
ضحكت أليس على يميني ، لكن إيلي تمسكت بقوة أكبر. “نحن بصدد تحقيق ذلك. المكان المناسب الوقت المناسب؟”
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
قمت بتنظيف حلقي لأنها ضاقت فجأة بفيض من العاطفة. “نحن على وشك الانتهاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حمل الاثنان ذراعي وساعداني في التقدم ، وكان فيريون يسير أمامنا مباشرة. بدت منطقة الرهبة وكأنها مستمرة ، وتدفع ضد أجسادنا وإراداتنا بيأس متزايد لكسرنا. ثم ، مثل الغرق في شلال جليدي ، تحررنا منه ، كل عصب في جسدي بدأ ينبض بالحياة مع اختفاء الهالة الطاردة. صفى ذهني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت الأرضية الحجرية الخشنة ملساء ، وترددت صدى علامات التعجب من خلفي على طول قاعة مكتملة. كنت أعرف ما يرونه: منحوتات مرصعة بالأحجار الكريمة ، تحكي قصة مكان يسمى ريليكتومبوس ، صنعه السحرة القدامى قبل سقوطهم.
بصمت ، حددت السرعة ، وانتعش جسدي من خلال سحر أليس العلاجي وشعرت بالضوء مثل الريشة دون أن تسحبني أجنحة الساحر القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أمي فوقي ، والدموع تنهمر على وجهها ، وتناثر في كل مكان. كان ظهري دافئًا ورطبًا ، لكنني شعرت بالبرودة في الداخل ، وانتشر ببطء إلى الخارج. كانت يدا أمي تومض بضوء شاحب. “لا بأس ، حبيبتي ، لا بأس. أنا هنا. لقد حصلت عليك ، وسأزيل الألم ، عزيزتي ، إيلي. سأعتني بك. ”
نية خبيثة دخلت الأنفاق في مكان ما خلفنا ، تتحرك أسرع مما أتخيل.
توقفت خطوات فيريون الخفيفة أمامنا ، لكنني دفعته إلى الأمام. “اذهب ، يجب أن ندخل الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأنا في الجري.
في جميع أنحاء الغرفة ، كان الناس يتذمرون ويبكون. كان شخص ما يختنق بدمائه. قلت لنفسي ، للمرة المائة ، لا يمكنك إنقاذهم جميعًا.
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
أصبحت الأرضية الحجرية الخشنة ملساء ، وترددت صدى علامات التعجب من خلفي على طول قاعة مكتملة. كنت أعرف ما يرونه: منحوتات مرصعة بالأحجار الكريمة ، تحكي قصة مكان يسمى ريليكتومبوس ، صنعه السحرة القدامى قبل سقوطهم.
الآن يمكنني أن أراه بوضوح بقدر ما استطاع تاسي أن يراه، هالة مشعة من ضوء الجمشت ، دفئه ينسكب عبر الغرفة مثل شمس الظهيرة في الصيف.
“أعرف الطريق مشيا على الأقدام . سأمشي.” ضغطت على ذراع فيريون وهو يرشدني. “نحن بحاجة للذهاب بشكل أسرع.”
ولكن لم يكن هناك وقت كي أشرح لهم ، ولا حتى لأقطع أنفاسي التي كنت أحتاجها للركض ، لذا فقد دفعت الآخرين إلى الأمام.
الوحش الأثيري التي شعرت به في وقت سابق ظهرت من شكل إيلي المائل ، وألقى بنفسه تحت الحجارة لحماية مجموعة متجمعة من الناجين.
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
توقفت خطوات فيريون الخفيفة أمامنا ، لكنني دفعته إلى الأمام. “اذهب ، يجب أن ندخل الجميع.”
على الرغم من أن عيني العمياء لم تستطع رؤية الغرفة ، إلا أنني كنت أعرف جيدًا من خلال رؤيتي. تم فتح إطار باب في مساحة كبيرة سداسية الشكل بعرض مائة قدم. كانت المقاعد الحجرية شديدة الانحدار تقود مثل الدرجات إلى منصة في المنتصف ، حيث يقف إطار حجري مستطيل الشكل.
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
عندما وصلنا إلى المنصة ، قمت بتحريرها ووضع يدي على الإطار الحجري ، وأصابعي تتعقب المنحوتات المعقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
الآن يمكنني أن أراه بوضوح بقدر ما استطاع تاسي أن يراه، هالة مشعة من ضوء الجمشت ، دفئه ينسكب عبر الغرفة مثل شمس الظهيرة في الصيف.
كان باردا. لا المانا أو الأثير موجود بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت مانا من فيريون أثناء تنشيطه لإرادة الوحش. كان صوته هديرًا خافتًا كما قال ، “حلفاء وخائنون زائفون. إن أندراث ليسوا أفضل من فريترا “.
“ما هذا؟” سألت سيدتي أستيرا عندما تم مساعدتها في إنهاء رباط إيلي. ” لقد قادتنا إلى طريق مسدود! ”
إلدر رينيا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وانضم إليها آخرون مطالبين بأن يكون هناك المزيد في هذا المكان ، شيء آخر ، أي شيء يمكن أن ينقذهم. طرق شخص ما الإطار كما لو كان بابًا ، على أمل أن يسمح له شخص ما بالمرور. اندفع معظمهم إلى الجزء الخلفي من الغرفة ، مبتعدين قدر الإمكان عن الهالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قلت: “لقد أحضرتكم إلى حيث يجب أن تكونوا من أجل البقاء على قيد الحياة ،” تركت التعب والإحباط ينزف في الكلمات. “إذا كنت قد خططت للسماح لكم جميعًا بالموت ، فسيكون من الأسهل بكثير البقاء في المكان الذي كنا فيه”.
“ابتعد عن الباب ،” كان فيريون يأمر في مكان آخر. “الجميع في الجزء الخلفي من الغرفة!”
أومأت في اتجاهه. “سيحتاج هؤلاء الأشخاص إلى قادة أكفاء عندما ينتهي هذا الأمر. افعل كما قال ”
تمزقت الستارة الأرجوانية كما لو مر نسيم من خلالها ، وظهرت صورتان ظليتان.
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
شخصية غنية بالمانا لدرجة أن الخطوط العريضة له تتألق في حواسي صعدت إلى الممر أعلاه. كانت نيته في القتل بمثابة قبضة قاتلة حول قلبي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
حبست أنفاسي.
بدا العالم وكأنه يتوقف ، والصوت الوحيد هو صرخة نصف مكتومة من الرعب الشديد ، والحركة الوحيدة هي الدوران البطيء لرأس الشخصية وهو يتفحص الغرفة.
ارتجف حجر الأساس القديم تحت قدمي. شعرت كيف ارتجفت مانا الجوي عند إطلاق مثل هذه القوة الهائلة. لن يمر وقت طويل الآن.
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
استقرت يده على كتفي ، ثم اندفعت.
“لفشلك في رؤية الطريق إلى الأمام ، وعدم قدرتك على فهم الشرور الضرورية لهذه الحرب ، أعلن اللورد إندراث أنه يجب أن تموتوا جميعًا لإفساح المجال لمستقبل أكثر منطقية.”
قام تاسي بتدوير رمحه في قوس عريض ، وشعرت بموجة من قطع المانا تطير فوق رأسي. توقفت بعض الصرخات ، وانقطعت فجأة ، وانطفأت العديد من المانا.
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
صعد فيريون إلى الأمام. اعتقدت أنه أحمق شجاع ، على الرغم من أنني لم أحاول منعه. كنا بحاجة إلى كل ثانية أخيرة الآن.
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
أصبحت هالة آرثر أكثر قتامة ، ولمحات من اللون الأحمر الدموي العميق في اللون الأرجواني. تموج شعاع من الأثير النقي على شكل سيف إلى الوجود ، مما أدى إلى تشويه نسيج الواقع.
انطلقت مانا من فيريون أثناء تنشيطه لإرادة الوحش. كان صوته هديرًا خافتًا كما قال ، “حلفاء وخائنون زائفون. إن أندراث ليسوا أفضل من فريترا “.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
اندفع إلى الأمام ، وحركته خاطفة. سمعت سيفه ينزلق من غمده ويقطع الهواء ، وشاهدت الخطوط العريضة المشرقة لـ تاسي وهو يتحرك للدفاع ، ثم أضاءت الغرفة بالسحر حيث ألقى العشرات من السحرة الآخرين أي تعاويذ ممكنة لدعم فيريون.
حبست أنفاسي.
تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
ثم توقف فيريون. صرخ العديد من الناس .
سقط جزء من سقف الغرفة.
أعطى بو زئيرًا عظيمًا ، وتحطم وزن ثقيل أسفل الدرج. ورائي ، صرخت إيلي في يأس.
“أسور لا يمكن أن يذهب إلى ريليكتومبوس.”
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
تراجع تاسي ، وحول سلاحه إلى موقع دفاعي.
لقد كان غائبًا عن تصوراتي للمستقبل منذ اختفائه ، ولم يتضح لي مستقبله أبدًا حتى عندما كان طفلاً. لم أكن أصدق أنه مات تمامًا ، لكنني لم أستطع إخافته ، أو العثور على أي مستقبل ظهر فيه مرة أخرى. على الرغم من أنني رأيت هذه اللحظة ، إلا أنها كانت أشبه بمشاهدتها من خلال قعر قنينة زجاجية سميكة: غير واضحة ، ملوّنة بنقص معرفتي وفهمي.
لكن إطار البوابة ظل باردًا وبلا حياة ، خاليًا من السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفهم أبدًا سبب إزعاجنا بكم أقل من ذلك على الإطلاق” ، تابع تاسي ، وتركّز هالته في جميع أنحاء الغرفة ، مع الأشخاص المرعوبين والعاجزين الذين كان على وشك قتلهم. “إفيتيوس لا ، لم يحتاج أبدًا إلى أي شيء منك. فلماذا – لماذا؟ – هل تدرب أحدكم بيننا ، فتى ، طفل غبي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف!” صرخت فوق الصراخ. تقدمت إلى الأمام ، وانتزعت نفسي من قبضة الأذرع التي حاولت كبلي. “تاسي من عشيرة ثيستيس ، أنا ، رينيا داركاسان من إلنوار ، آمرك بالتوقف!”
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
“هل تسمح لهم عن طيب خاطر ، بفارغ الصبر ، بصنع سلاح منك؟” سألت ، وأخذت خطوة أخرى إلى الأمام. “لن تكون أكثر أهمية لسيدك منا. أداة يتم شحذها واستخدامها واستبدالها حسب الضرورة “.
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك. “لقد تدربت منذ أن كنت طفلاً ، وقضيت عقودًا في الجرم السماوي ، لأكون سلاح سيدي. إنه هدفي “.
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
في جميع أنحاء الغرفة ، كان الناس يتذمرون ويبكون. كان شخص ما يختنق بدمائه. قلت لنفسي ، للمرة المائة ، لا يمكنك إنقاذهم جميعًا.
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
“لم أفهم أبدًا سبب إزعاجنا بكم أقل من ذلك على الإطلاق” ، تابع تاسي ، وتركّز هالته في جميع أنحاء الغرفة ، مع الأشخاص المرعوبين والعاجزين الذين كان على وشك قتلهم. “إفيتيوس لا ، لم يحتاج أبدًا إلى أي شيء منك. فلماذا – لماذا؟ – هل تدرب أحدكم بيننا ، فتى ، طفل غبي؟ ”
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
كسر شخص ما وركض نحو الباب. صفير رمح تاسي ، وتناثر الدم على الأرض.
عار. أردت أن أخبره …
“لقد أهان الشيخ كوردري. لقد أهانني وشرفي وأي شخص آخر كان عليه أن يتشاجر مع هذا الشقي. أنا-”
عندما وصلنا إلى المنصة ، قمت بتحريرها ووضع يدي على الإطار الحجري ، وأصابعي تتعقب المنحوتات المعقدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف ، وشعرت أن القوة الكاملة لاهتمامه تقع عليّ. ثم وقف أمامي مباشرة ، وكان في نيته إشعال نار تهددني.
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
قال ، “تعتقدين أنني أحمق” ، وأنفاسه مثل رياح الصيف الحارة في وجهي. “لقد تم تحذيري منك، طالب الأمير الضائع. الآن ، مع ذلك ، لا أفهم لماذا. مهما كانت فنون الأثير المسروقة لديك ، فقد أحرقت نفسك بها. أنت لست سوى ورقة على الريح. ”
لقد حرصت على عدم الصراخ. قررت ، في خضم أفكاري الوهمية ، الدوامة ، أنني لن أموت و أنا اصرخ.
استقرت يده على كتفي ، ثم اندفعت.
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جسدها على الأرض بلا حراك. كنت أصرخ. كانت أمي تمسك بي ، وتحاول سحبي بعيدًا ، وتحميني بجسدها ، لكنني قاتلت من أجل التحرر ، وسحب قوسي. كان الأمر كما لو كنت أشاهد كل شيء يحدث من أعلى ، ولم أستطع السيطرة على نفسي على الإطلاق.
]إليانور ليوين[
“ألبولد ، خذ كل الحراس إلى المؤخرة. حافظ على هذه الوتيرة. لا تدع أي شخص يستدير.”
مثل بعض الكابوس الرهيب ، شاهدت رينيا وهي مشلولة ترفع قدميها وتطير إلى الوراء حتى اصطدمت بالهيكل الحجري. مرة أخرى رأيت ذات مرة صبيًا يرمي كيسًا على فأر ثم يدوس عليه. بدا الأمر هكذا تمامًا.
ابتلعت الأثير الشبيهة بالبرق آرثر ، وبدا الفضاء وكأنه ينحني لإرادته حيث ظهر مرة أخرى خلف تاسي. اصطدم الضوء الأرجواني بالأحمر بينما كان تاسي يدور الرمح خلفه ، ليصد الهجوم.
وميض أحمر ، وسقط قوسي في يدي ، والسهم على خيطه يتلاشى إلى لا شيء.
سقط جسدها على الأرض بلا حراك. كنت أصرخ. كانت أمي تمسك بي ، وتحاول سحبي بعيدًا ، وتحميني بجسدها ، لكنني قاتلت من أجل التحرر ، وسحب قوسي. كان الأمر كما لو كنت أشاهد كل شيء يحدث من أعلى ، ولم أستطع السيطرة على نفسي على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وميض أحمر ، وسقط قوسي في يدي ، والسهم على خيطه يتلاشى إلى لا شيء.
العديد من الحراس ماتوا بالفعل. استلقى بو في كومة ، غير متحرك باستثناء الارتفاع الضحل وسقوط جانبيه. كان دوردن ينزف من جرح في رأسه ، على الرغم من أنني اعتقدت – كنت آمل ، ربما – أنه لا يزال بإمكاني الشعور بمانا. كانت ياسمين وأنجيلا روز تحميان كاميليا وإميلي ضد الجدار الخلفي. لم أستطع رؤية هيلين ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت بخير ، لكن لا يبدو أنها علامة جيدة أن قوسها لم يكن يطلق النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نية خبيثة دخلت الأنفاق في مكان ما خلفنا ، تتحرك أسرع مما أتخيل.
فحصت عيون أسورا السوداء الغرفة ، واستقرت علي ، وركزت على صراخي. تشكل سهم على خيطي وطار. تحرك شبرًا ، والسهم يتخطى أذنه. قفزت ثانية من قوسي ، وهذا الذي أمسك به ، كسر المانا وتلاشى بعيدًا عند لمسه. جاء الثالث أسرع ، لكنه لم يعد موجودًا.
وميض أحمر ، وسقط قوسي في يدي ، والسهم على خيطه يتلاشى إلى لا شيء.
أجاب آرثر ، “لا يجب أن تكون كذلك” ، وصوته لهيب أبيض بارد من الغضب.
سمعت صراخ والدتي فوق صراخي بينما كان الرمح الأحمر يرفع مثل ذيل مانتيكور. لم أكن خائفًة ، ليس حقًا. كنت أعرف دائمًا أنني سأموت وأنا أقاتل ، مثل أبي ، مثل آرثر. أردت أن أكون قويًة وشجاعًة ، مثلهم تمامًا. لكن في هذا العالم ، مات الأشخاص الأقوياء والشجعان دائمًا وهم يقاتلون.
كنت مخطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أن عقل آرثر يتواصل مع عقلي.
تردد الأسورا. أمسكتني أمي ، وسحبتني بقوة ، قطع قوسي المحطمة مثبتة بيننا بشكل مؤلم. “رجاء!” صرخت وصوتها خشن واختنق بالدموع.
لكن ليس بالكامل.
شخص ما وضع يده على كتفي. “هل لدينا ما يكفي من الوقت؟” كان صوت ألبولد. “هل يجب نصب كمين في مكان ما ، وإبطاء الأسورا أكثر؟”
تعمق عبوسه. “يجب أن تكوني أخت آرثر.” تحركت عيناه السوداء النقية على أمي. “ووالدته؟” أنزل الرمح. “من المؤسف أن آرثر ليس هنا الآن. لقد كان لي الشرف كبير أن أقوم بهذه المهمة من أجل سيدي ، لكنني كنت سأستمتع حقًا بمواجهة أخيك مرة أخرى ، لأظهر له مدى ضآلة إمكاناته حقًا مقارنة بآلهة. ”
“ريجيس ، ساعد أختي.”
ببطء ، أمسكت أسورا بذراع أمي ، وسحبتها بعيدًا.
ضحك. “لقد تدربت منذ أن كنت طفلاً ، وقضيت عقودًا في الجرم السماوي ، لأكون سلاح سيدي. إنه هدفي “.
“لا! دعني اذهب! لا تلمسها! إيلي! ”
سقطت صرخات والدتي على آذان صماء عندما ارتفع طرف الرمح الأحمر ، وانزلق إلى جانبي تحت ضلوع. بدأت ركبتيّ ترتجفان لأنني شعرت أنها تندفع عبر جسدي ، مثل قطع كعكة عيد الميلاد.
ضحك. “لقد تدربت منذ أن كنت طفلاً ، وقضيت عقودًا في الجرم السماوي ، لأكون سلاح سيدي. إنه هدفي “.
كعكة عيد الميلاد؟ تساءلت ، وأنا أشاهد وجهي الشاحب ينعكس في عيني أسورا. هذا شيء مضحك يجب التفكير فيه عند الموت. لكنها جعلت نوعًا سخيفًا من المعنى أيضًا. فكرت كثيرًا في حفلة عيد الميلاد الأخيرة التي كنت أقيمها قبل الحرب. عندما كنا جميعًا معًا ، حتى أخي ، عندما لم يكن العالم ينتهي …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حرصت على عدم الصراخ. قررت ، في خضم أفكاري الوهمية ، الدوامة ، أنني لن أموت و أنا اصرخ.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بمظهره القلق ، على الرغم من عدم تمكني من رؤيته ، لكنه فعل كما طلبت ، ودفعت جسدي القديم لمواكبة ذلك.
كانت أمي فوقي ، والدموع تنهمر على وجهها ، وتناثر في كل مكان. كان ظهري دافئًا ورطبًا ، لكنني شعرت بالبرودة في الداخل ، وانتشر ببطء إلى الخارج. كانت يدا أمي تومض بضوء شاحب. “لا بأس ، حبيبتي ، لا بأس. أنا هنا. لقد حصلت عليك ، وسأزيل الألم ، عزيزتي ، إيلي. سأعتني بك. ”
نية خبيثة دخلت الأنفاق في مكان ما خلفنا ، تتحرك أسرع مما أتخيل.
وفوقها ، كان رمح تاسي يستعد لضرب مؤخرة رقبتها ، لكن كل تركيزه كان من أجلي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أصرخ ، لكن رئتي لم تعد قادرة على صنع أكثر من الهمس الصامت. بدلاً من ذلك ، وصلت إلى آخر قدر من قوتي. لم يكن كثيرا. اندلعت مانا بداخلي ، وحاولت إصلاحها ، وتشكيلها في رسالة ، ورؤية ، وإرسالها مباشرة إلى عقل آرثر ، لكن … لم يبق مني ما يكفي.
لا ، أمي. ابتعدي ، أردت أن أصرخ ، لكن يبدو أنني لم أستطع إدخال أي هواء إلى رئتي.
شخص ما وضع يده على كتفي. “هل لدينا ما يكفي من الوقت؟” كان صوت ألبولد. “هل يجب نصب كمين في مكان ما ، وإبطاء الأسورا أكثر؟”
الآن يمكنني أن أراه بوضوح بقدر ما استطاع تاسي أن يراه، هالة مشعة من ضوء الجمشت ، دفئه ينسكب عبر الغرفة مثل شمس الظهيرة في الصيف.
تردد تاسي مرة أخرى. تحولت نظرته إلى حيث يقف الإطار الحجري في وسط المنصة ، وأدركت أن هناك ضوءًا قادمًا منه. كان علي أن أكافح فقط لأدير رأسي ، ولكن داخل ما كان مستطيلاً حجريًا فارغًا ، يوجد الآن بوابة أرجوانية متوهجة ببراعة ، تحوم بأنماط أثيرية.
لكن ليس بالكامل.
تحت هتاف أمي المحموم وتنهدات أولئك الذين ينتظرون دورهم للموت ، كان صوت طنين لطيف إيقاعي يصدر من البوابة.
أجاب آرثر ، “لا يجب أن تكون كذلك” ، وصوته لهيب أبيض بارد من الغضب.
تمزقت الستارة الأرجوانية كما لو مر نسيم من خلالها ، وظهرت صورتان ظليتان.
توقفت قدمي عن الحركة. شدني فيريون ، كان عبوسه مسموعًا. كان يقول شيئًا ما ، لكنني لم أستطع سماع زئير دمي في أذني.
تم إخفاء الملامح ، ولكن كان هناك شيء مألوف جدًا بشأن الشكل والموقف. تقريبا مثل…
تسللت ابتسامة على وجهي بينما انجرفت عيناي. شعرت بالأمان لأول مرة منذ وقت طويل جدًا.
إلدر رينيا
“ألبولد ، خذ كل الحراس إلى المؤخرة. حافظ على هذه الوتيرة. لا تدع أي شخص يستدير.”
جاء صوت النحيب من مكان قريب ، وشق طريقهم من خلال الرنين والطنين في جمجمتي المؤلمة. كان ضجيجا مألوفا. أليس. لقد شعرت بإيلي. كانت قريبة لكنها تتلاشى. كان الأسورا يقف فوقهم ، لكن تركيزه كان في مكان آخر …
ما شعرت به كان خارج نطاق فهمي ، لكنني كنت أعرف أنه لم يكن عقلي يخذلني. كان جسدي مكسورًا ، وحياتي تنزلق بعيدًا. كانت هذه هي اللحظة التي توقعتها ، حيث انتهت كل الخيوط ، لكنني لم أستطع أبدًا أن أفهم كيف يمكن إنقاذنا ، فقط متى وأين. لكن الآن عرفت لماذا.
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
لقد تبعتها إلى التوهج الأثري للبوابة ، المرئي حتى بدون بصري. لكنها كانت شاحبة مقارنة بالشخص الذي يقف بداخلها.
خفق قلبي.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
العديد من الحراس ماتوا بالفعل. استلقى بو في كومة ، غير متحرك باستثناء الارتفاع الضحل وسقوط جانبيه. كان دوردن ينزف من جرح في رأسه ، على الرغم من أنني اعتقدت – كنت آمل ، ربما – أنه لا يزال بإمكاني الشعور بمانا. كانت ياسمين وأنجيلا روز تحميان كاميليا وإميلي ضد الجدار الخلفي. لم أستطع رؤية هيلين ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت بخير ، لكن لا يبدو أنها علامة جيدة أن قوسها لم يكن يطلق النار.
ما شعرت به كان خارج نطاق فهمي ، لكنني كنت أعرف أنه لم يكن عقلي يخذلني. كان جسدي مكسورًا ، وحياتي تنزلق بعيدًا. كانت هذه هي اللحظة التي توقعتها ، حيث انتهت كل الخيوط ، لكنني لم أستطع أبدًا أن أفهم كيف يمكن إنقاذنا ، فقط متى وأين. لكن الآن عرفت لماذا.
“آرثر …”
لقد كان غائبًا عن تصوراتي للمستقبل منذ اختفائه ، ولم يتضح لي مستقبله أبدًا حتى عندما كان طفلاً. لم أكن أصدق أنه مات تمامًا ، لكنني لم أستطع إخافته ، أو العثور على أي مستقبل ظهر فيه مرة أخرى. على الرغم من أنني رأيت هذه اللحظة ، إلا أنها كانت أشبه بمشاهدتها من خلال قعر قنينة زجاجية سميكة: غير واضحة ، ملوّنة بنقص معرفتي وفهمي.
الآن يمكنني أن أراه بوضوح بقدر ما استطاع تاسي أن يراه، هالة مشعة من ضوء الجمشت ، دفئه ينسكب عبر الغرفة مثل شمس الظهيرة في الصيف.
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
“ريجيس ، ساعد أختي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد تاسي مرة أخرى. تحولت نظرته إلى حيث يقف الإطار الحجري في وسط المنصة ، وأدركت أن هناك ضوءًا قادمًا منه. كان علي أن أكافح فقط لأدير رأسي ، ولكن داخل ما كان مستطيلاً حجريًا فارغًا ، يوجد الآن بوابة أرجوانية متوهجة ببراعة ، تحوم بأنماط أثيرية.
خصلة من الضوء الأرجواني – شرارة حية من الأثير – غطت المانا الباهت لإيلي ، وازدهرت الحياة بداخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” – لا يمكنك إجبارنا على!” شخص ما اختنق. “أنت تقودنا إلى موتنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع تاسي ، وحول سلاحه إلى موقع دفاعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لفشلك في رؤية الطريق إلى الأمام ، وعدم قدرتك على فهم الشرور الضرورية لهذه الحرب ، أعلن اللورد إندراث أنه يجب أن تموتوا جميعًا لإفساح المجال لمستقبل أكثر منطقية.”
“من… آرثر لوين؟” كان ارتباكه وعدم يقينه واضحًا ، متماسكًا في نبرة صوته .
إيلدير رينيا
أصبحت هالة آرثر أكثر قتامة ، ولمحات من اللون الأحمر الدموي العميق في اللون الأرجواني. تموج شعاع من الأثير النقي على شكل سيف إلى الوجود ، مما أدى إلى تشويه نسيج الواقع.
لقد كان غائبًا عن تصوراتي للمستقبل منذ اختفائه ، ولم يتضح لي مستقبله أبدًا حتى عندما كان طفلاً. لم أكن أصدق أنه مات تمامًا ، لكنني لم أستطع إخافته ، أو العثور على أي مستقبل ظهر فيه مرة أخرى. على الرغم من أنني رأيت هذه اللحظة ، إلا أنها كانت أشبه بمشاهدتها من خلال قعر قنينة زجاجية سميكة: غير واضحة ، ملوّنة بنقص معرفتي وفهمي.
ابتلعت الأثير الشبيهة بالبرق آرثر ، وبدا الفضاء وكأنه ينحني لإرادته حيث ظهر مرة أخرى خلف تاسي. اصطدم الضوء الأرجواني بالأحمر بينما كان تاسي يدور الرمح خلفه ، ليصد الهجوم.
كسر شخص ما وركض نحو الباب. صفير رمح تاسي ، وتناثر الدم على الأرض.
“أنا سعيد لأنك هنا” ، صرخ تاسي ، وصوته يحطم أذني.
كنت مخطئة.
أجاب آرثر ، “لا يجب أن تكون كذلك” ، وصوته لهيب أبيض بارد من الغضب.
كنت مخطئة.
إختفى سيف الأثير من الوجود ثم عاد في نفس النفس ، والآن يندفع للأعلى وتحت الرمح. صرخت مانا والأثير ضد بعضهما البعض وانشق السيف على ضلوع أسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
إلدر رينيا
سمعت صراخ والدتي فوق صراخي بينما كان الرمح الأحمر يرفع مثل ذيل مانتيكور. لم أكن خائفًة ، ليس حقًا. كنت أعرف دائمًا أنني سأموت وأنا أقاتل ، مثل أبي ، مثل آرثر. أردت أن أكون قويًة وشجاعًة ، مثلهم تمامًا. لكن في هذا العالم ، مات الأشخاص الأقوياء والشجعان دائمًا وهم يقاتلون.
شعرت بتورم الأثير داخل آرثر ، اندفع نحو خصمه ثانية ، نحت سيف الأثير قوس في الهواء. جاء رمح تاسي مرة أخرى لينحرف.
بدأ أولئك الذين استرشدنا بهم في التذمر والشكوى ، وتباطأت وتيرتنا على الرغم من تشجيعي وطنين من تعويذات تكسر الحجر من بعيد. حتى الدب كان يلهث ، كل نفسه حاد ويائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك الأسورا برشاقة مظهرا سنوات من التفاني والممارسة. في مقابل ذلك ، كانت سرعة وشراسة فيريون الحيوانية عاجزة. صد تاسي عدة ضربات سريعة وتجاهل عشرات التعويذات الأخرى. اندفع فيريون من جانب إلى آخر ، ودائمًا ما كان يتحرك ويقطع زوبعة مظلمة ، لكن ضرباته لم تخترق مانا الأسورا.
أرسل الاشتباك موجة صدمة وكادت أن تسقطني من فوق المنصة. صرخ جسدي أنني أموت ، كما لو أنني لم أكن أعرف بالفعل.
ضحك. “لقد تدربت منذ أن كنت طفلاً ، وقضيت عقودًا في الجرم السماوي ، لأكون سلاح سيدي. إنه هدفي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت منهم ، “دعهم يذهبون” ، وأنا أسمع خطوات ألبولد الخفيفة تبدأ في المتابعة. “أي شخص يعود إلى الوراء الآن محكوم عليه بالفشل ، بما في ذلك أنت.”
توقف آرثر ، نظر حوله. ألقيت أليس إلى الوراء من على قدميها. تم إرسال إيلي متعثرًة. ملأت الصرخات الغرفة حيث تم تحطيم العديد من الآخرين بسبب اصطدام هذين العملاقين.
لكن ليس بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أمي فوقي ، والدموع تنهمر على وجهها ، وتناثر في كل مكان. كان ظهري دافئًا ورطبًا ، لكنني شعرت بالبرودة في الداخل ، وانتشر ببطء إلى الخارج. كانت يدا أمي تومض بضوء شاحب. “لا بأس ، حبيبتي ، لا بأس. أنا هنا. لقد حصلت عليك ، وسأزيل الألم ، عزيزتي ، إيلي. سأعتني بك. ”
قام تاسي بتدوير رمحه في قوس عريض ، وشعرت بموجة من قطع المانا تطير فوق رأسي. توقفت بعض الصرخات ، وانقطعت فجأة ، وانطفأت العديد من المانا.
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
عاد آرثر إليه في لحظة ، وكان نصله الأرجواني يتحرك أسرع مما كان يمكن أن يكون في يد إنسان ، لكن تاسي جعله يضاهي الضربة. ومع كل اشتباك ، اهتزت الغرفة.
ثق بي.
مع هدير من الألم ، تراجع تاسي ، واختفى مرة أخرى وعاد للظهور مرة أخرى ، مستخدمًا ما يمكن أن يكون فقط أسلوب عشيرة تيستيس
سوف يسقطون السقف علينا إذا لم يفعل آرثر شيئًا.
ببطء ، أمسكت أسورا بذراع أمي ، وسحبتها بعيدًا.
حاولت أن أصرخ ، لكن رئتي لم تعد قادرة على صنع أكثر من الهمس الصامت. بدلاً من ذلك ، وصلت إلى آخر قدر من قوتي. لم يكن كثيرا. اندلعت مانا بداخلي ، وحاولت إصلاحها ، وتشكيلها في رسالة ، ورؤية ، وإرسالها مباشرة إلى عقل آرثر ، لكن … لم يبق مني ما يكفي.
أجاب آرثر ، “لا يجب أن تكون كذلك” ، وصوته لهيب أبيض بارد من الغضب.
لأول مرة ، بدت إمكانية الفشل ، على الرغم من كل ما فعلته للوصول إلى هذه النقطة ، حقيقية بشكل مرعب. غالبًا ما كان العالم يطلب مني أكثر مما أستطيع تقديمه ، ومع ذلك أعطيته على أي حال ، والآن ، في نهاية كل شيء ، كنت أفتقر إلى القوة لرؤية رؤيتي من خلال.
العديد من الحراس ماتوا بالفعل. استلقى بو في كومة ، غير متحرك باستثناء الارتفاع الضحل وسقوط جانبيه. كان دوردن ينزف من جرح في رأسه ، على الرغم من أنني اعتقدت – كنت آمل ، ربما – أنه لا يزال بإمكاني الشعور بمانا. كانت ياسمين وأنجيلا روز تحميان كاميليا وإميلي ضد الجدار الخلفي. لم أستطع رؤية هيلين ، لم أكن متأكدة مما إذا كانت بخير ، لكن لا يبدو أنها علامة جيدة أن قوسها لم يكن يطلق النار.
قلت ، “خذني إلى المركز” ، مركزة بشدة على الإطار الحجري المنحوت. لم يكن هناك وقت طويل الآن. إذا لم يحدث ذلك قريبًا …
سقط جزء من سقف الغرفة.
من الجانب الآخر ، كان ضوء ذهبي يتحرك من خلالي ، ويدفئ جسمي ويدفع الظلام واليأس بعيدًا.
]إليانور ليوين[
الوحش الأثيري التي شعرت به في وقت سابق ظهرت من شكل إيلي المائل ، وألقى بنفسه تحت الحجارة لحماية مجموعة متجمعة من الناجين.
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
عندما وصلنا إلى المنصة ، قمت بتحريرها ووضع يدي على الإطار الحجري ، وأصابعي تتعقب المنحوتات المعقدة.
أصبح شكل المقاتلين تشويشًا بين اللون والقوة ، والضوء الأبيض يندمج مع البنفسجي ، والأثير يتصادم مع المانا ، وأسلحتهما تتصارع ضد بعضهما البعض. شعرت عدة مرات أن آرثر أصيب بجروح ، وشعرت بخلافات في مانا تركت وراءها حيث ضرب الرمح ، لكنه بدا بلا كلل ولا يرحم وهو يضغط على الأسورا.
كان باردا. لا المانا أو الأثير موجود بداخلها.
ضرب رمح تاسي الأرض فجأة. اهتزت الأرض وتصدعت الدياس. سقط المزيد من الحجارة بعيدًا عن السقف ، وامتلأت الغرفة باندفاع المانا لتشكيل تعاويذ لصرف أو تدمير الحطام.
بعد خمسين خطوة أخرى فقط ، توقف البعض مرة أخرى. بعد مائة سمعت بكاء. بعد خمسمائة ، كان الحراس في المؤخرة يجرون الأضعف إلى الأمام. بعد الألف ، افتقر الحراس للقوة ، وانطلق أول من أضعف من أن يواجه الخوف ، وعاد بسرعة على طول النفق ، وتردد صدى صراخهم في جميع أنحاء الأعماق المظلمة.
اختفت أسلحة آرثر وأمسك رمح تاسي. توتر الاثنان أثناء تصارعهما للسيطرة على السلاح. انتقد تاسي بركبتيه ومرفقيه ، واندفعت المانا إلى ضرباته ، كل واحدة تخلق موجة صدمة أخرى.
“لقد أهان الشيخ كوردري. لقد أهانني وشرفي وأي شخص آخر كان عليه أن يتشاجر مع هذا الشقي. أنا-”
نظر آرثر في اتجاهي. كان علي أن أجعله يفهم. مرة أخرى ، جمعت كل ما لدي من مانا وشكلت الرسالة. كانت الغرفة مليئة بالأثير ، تتسرب من البوابة المفتوحة مثل سد ممزق. وصلت إليه ، متوسلةً إليه ليساعدني.
شعرت أن عقل آرثر يتواصل مع عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إخفاء الملامح ، ولكن كان هناك شيء مألوف جدًا بشأن الشكل والموقف. تقريبا مثل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آرثر ، استخدم البوابة! خذ تاسي من هنا. حدقت بعيون واسعة وعاجلة ، غير متأكدة ما إذا كان يستطيع حقًا سماعي وفهمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تتحدث. أنت مجروحة. لكن … لدينا — أين…؟ ” انقطع صوته الخشن ، واستطعت أن أخبر من توتره أنه أصيب بجروح خطيرة. “أنا بحاجة إلى باعث! أليس؟ ”
في قاع الانحدار ، انحنى النفق بحدة إلى اليسار. “ستشعرون جميعًا برغبة قوية في الاستمرار في المضي قدمًا. هذه خدعة من السحرة القدماء لمنع اكتشاف هذا المكان. يجب أن نتخطاه “.
“أسور لا يمكن أن يذهب إلى ريليكتومبوس.”
في قاع الانحدار ، انحنى النفق بحدة إلى اليسار. “ستشعرون جميعًا برغبة قوية في الاستمرار في المضي قدمًا. هذه خدعة من السحرة القدماء لمنع اكتشاف هذا المكان. يجب أن نتخطاه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بالبرودة الشديدة في عقله من خلال علاقتنا المؤقتة. لم يكن هذا الصبي الذي كنت أعرفه. لقد ضحى كثيرًا ليعود إلينا ، تاركًا وراءه شيئًا ما أينما كان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تتحدث. أنت مجروحة. لكن … لدينا — أين…؟ ” انقطع صوته الخشن ، واستطعت أن أخبر من توتره أنه أصيب بجروح خطيرة. “أنا بحاجة إلى باعث! أليس؟ ”
انزلق الرمح مني بنفس سهولة دخوله. فشلت ساقي المرتعشة وانهارت على الأرض.
ثق بي.
اندلع الأثير حول آرثر ، وقام بتدوير الرمح على رأسه ، واستدار حتى عاد هو وتاسي إلى الوراء ، كل منهما يحمل الرمح عالياً. كافح الاثنان ، ولم يكن أي منهما قادرًا على كسب الأفضلية على الآخر ، ثم أغمض آرثر بعيدًا في وميض من البرق الأثري ، وعاود الظهور في نفس المكان مواجهًا الاتجاه الآخر فقط.
أجاب آرثر ، “لا يجب أن تكون كذلك” ، وصوته لهيب أبيض بارد من الغضب.
تعثر تاسي للأمام من قوته. لف ذراعي آرثر حوله من الخلف ، وواجهه إلى الأمام.
في البوابة.
صراخ ينطلق في الهواء البارد ، وسمعت تمزقات في اللحم وعظام تنكسر.
بدت الأرض وكأنها ترتجف ، ثم صمتت. لا تزال المانا موجودة. انتهت معركة أسورا ضد الرماح. سقط خط دفاعنا الأخير. لم يكن هناك وقت. لا للشك ولا للخوف.
وبعدها ذهبوا. كانت الغرفة صامتة بشكل مزعج ، وبدا أسهل في التنفس. أخذت نفسًا مرتعشًا ، وشعرت بثقل كبير على صدري.
إيلدير رينيا
تحول شيء ما إلى جانبي ، وشبكت يد دافئة بيدي ، وأصابعنا تتشابك معًا. تحت رائحة العرق والدم ، كانت هناك أشعة الشمس وأوراق القيقب وزيت السيف. تساءلت عن المدة التي مرت منذ أن رأى جلد فيريون الشمس حتى أن رائحتها لا تزال عالقة به.
ومض أسورا عبر الغرفة ، امتزج توقيعه المانا في الغلاف الجوي ليومض عينه ، وعندما ظهر مرة أخرى كان هناك صوت حاد مبلل لشفرة تقطع اللحم. ثم ومض مرة أخرى ، ومرة أخرى ، وفي كل مكان ذهب إليه ، غمز توقيع مانا.
فتحت فمي لأتكلم ، لكن لم يخرج شيء.
تحت هتاف أمي المحموم وتنهدات أولئك الذين ينتظرون دورهم للموت ، كان صوت طنين لطيف إيقاعي يصدر من البوابة.
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
”لا تتحدث. أنت مجروحة. لكن … لدينا — أين…؟ ” انقطع صوته الخشن ، واستطعت أن أخبر من توتره أنه أصيب بجروح خطيرة. “أنا بحاجة إلى باعث! أليس؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رمح تاسي الأرض فجأة. اهتزت الأرض وتصدعت الدياس. سقط المزيد من الحجارة بعيدًا عن السقف ، وامتلأت الغرفة باندفاع المانا لتشكيل تعاويذ لصرف أو تدمير الحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! دعني اذهب! لا تلمسها! إيلي! ”
كان صوته يتلاشى ، وشعرت بشيء يتساقط على بشرتي. بدأ الألم الذي يخف جسدي يخف … ثم تلاشى ، ولم يتبق لي سوى دفء يده حول يدي.
“شعب ديكاتين ، أتباع القائد فيريون إيراليث ، أنا تاسي من عشيرة تيستس.” كان صوته خافتًا ومتعجرفًا ، والكلمات التي كانت تتردد في صوته وعبر الحجرة ملطخة باشمئزازه علينا.
عار. أردت أن أخبره …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت سعيدًة لأنه كان بجانبي هنا في النهاية.
آرثر ، استخدم البوابة! خذ تاسي من هنا. حدقت بعيون واسعة وعاجلة ، غير متأكدة ما إذا كان يستطيع حقًا سماعي وفهمي.
—
الفصول من دعم orinchi
توقف الأسورا ، واضطررت إلى الاستماع بينما انزلق نصله من جسده ، ثم انهار على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		