جحيم الرياح الموسمية
الفصل 241 – جحيم الرياح الموسمية
دون أن ينبس ببنت شفة ، استمر يانغ تشي في أعماق جحيم الرياح الموسمية ، حيث قاتل وقتل كل شيء في طريقه. كانت كل قطعة من رمحه مثل جبل يسحق الجيوش من حوله ، ويقتل الزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، والشياطين الشريرة ، والمخلوقات الروحية ، وغيرها من الوحوش الجهنمية.
راقبت السيدة الشابة المقنعة يانغ تشي وهو يقوم بذبح في جحيم الرياح الموسمية ، وتلمعت عيناها.
دون أن ينبس ببنت شفة ، استمر يانغ تشي في أعماق جحيم الرياح الموسمية ، حيث قاتل وقتل كل شيء في طريقه. كانت كل قطعة من رمحه مثل جبل يسحق الجيوش من حوله ، ويقتل الزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، والشياطين الشريرة ، والمخلوقات الروحية ، وغيرها من الوحوش الجهنمية.
إن قاعدة زراعة هذا الرجل مصممة حقًا للسيطرة على الشياطين الشريرة. يمكنه حتى تحييد الرياح الموسمية الجحيمية وتحويلها إلى نار مشتعلة لتهدئة طاقته الحقيقية. حتى الحكماء العظماء لا يستطيعون فعل أشياء من هذا القبيل. يجب على الشخص الذي وقع في جحيم الرياح الموسمية أن يكون حذرًا للغاية لتجنب الإصابة بالطاقة البائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ الوحش واحتدمت طاقته الشيطانية وهو يحاول إطفاء النار. لسوء حظه ، لم يكن ذلك جيدًا. حتى لو كانت لديه طاقة شيطانية أكثر بكثير مما لديه ، فلن يتمكن من محاربة تلك النيران. في الواقع ، كان الأمر أشبه بصب الزيت على النار. وسرعان ما اشتعلت النيران في المناطق المحيطة بجحيم الرياح الموسمية.
كانت مراقِبة ، وعلى ما يبدو ، لم تكن حتى في نفس عالم يانغ تشي ، بل في عالم آخر. لقد كانت قدرة خاصة لها لم يستطع حتى معظم الحكماء العظماء تكرارها ، وهو شيء ولد من دستورها الفريد. في هذا الصدد ، كانت تشبه يانغ سوسو.
راقبت السيدة الشابة المقنعة يانغ تشي وهو يقوم بذبح في جحيم الرياح الموسمية ، وتلمعت عيناها.
لم يكن لدى يانغ تشي الوقت الكافي لمراقبتها. استمر في التوغل بشكل أعمق في جحيم الرياح الموسمية ، حيث أصبحت أشباح الشيطان والزومبي والشياطين الشريرة أقوى وأكثر قوة. نتيجة لذلك ، احتدمت بوابة الجحيم و بوتقة الجحيم بكثافة متزايدة ، واستمرت طاقته الحقيقية في التحسن ، وازداد نطاق عاصفة نفسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر دون توقف ، وغطى كل شيء في المنطقة ، لدرجة أن السيدة الشابة بدأت بالفعل في التراجع.”بحر برق المحنة الكبرى؟”
كان معبد الإمبراطور الكبير يعمل بكامل طاقته. إلى جانب تأثيرات تقنيته ، كان يانغ تشي مثل الجلاد من الجحيم ، يذبح الشياطين الشريرة مثل الجنون. تمزق الملايين منهم إلى أشلاء ، مما تسبب في انتشار هالة الموت القوية.
بفضل سبعة أيام وليالي من القتال العنيف ، دفع يانغ تشي جسده الجسدي إلى أقصى الحدود ، وأخيراً اخترق التحول الأسطوري الثاني.
سرعان ما بدأت الشياطين الشريرة في جحيم الرياح الموسمية في التراجع عنه.
أشعل النور المحترق لحم الشيطان الشرير ودمه ، ولم يكن قادرًا تمامًا على فعل أي شيء لوقفه.
ولكن بعد ذلك ، اندلع عواء مرعب حيث ظهر أعظم شيطان شيطاني حتى الآن ، قائد من نوع ما ، شرس وقاتل ، طوله ثلاثمائة متر ، قوي البنية ، بأجنحة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدومة ، عد الشيطان الشرير احتياطيًا بضع خطوات.
كان هذا الوحش في التحول الأسطوري الثالث ، وهو عدد شيطاني كان أسطوريًا في الفضاء. لقد أشع إلى حد ما إحساسًا بالنبل والقوة من شأنه أن يجعل أي إنسان يقابله يشعر وكأنه يختنق. كان إطاره البالغ طوله ثلاثمائة متر مغطى بالدروع ، وكان من المستحيل تحديد مقدار الطاقة الحقيقية الهائجة الموجودة بداخله.
“لقد جدفت على فيلق الآلهة ، الشيطان الشرير ، وسوف تعاقب على ذلك. تحت مجد الإله يذبح كل الشياطين ويغمر العالم في وهج ونور “.
سواء كانت طاقة حقيقية أو قوة جسدية ، فإن الشيطان الشرير مثل هذا سيتفوق على أي إنسان من نفس مستوى الزراعة بعشرات المرات. بعبارة أخرى ، لن يكون حتى عشرة من آفة القيصر العديد من الأنهار مناسبًا له.
“لقد أخرج شيطانًا أسطوريًا في الفراغ المكاني ، تمامًا مثل هذا؟” اعتقدت السيدة الشابة. احترق حيًا ، ولم يستطع الشيء حتى الدفاع عن نفسه؟ أي نوع من النار هذا؟ إنه مصمم لاستهداف طاقة الشيطان.
فقط الماموث القديمة يمكن أن تتطابق مع الشياطين الشريرة من حيث التكوين المادي ؛ يمكن لماموث ضخم أن يمتص نهرًا إلى جذعه ثم يرشه في الهواء لتكوين عاصفة ممطرة. وركزت فنون الطاقة التي زرعها الماموث على القوة الغاشمة. بعد كل شيء ، كانوا من نسل آلهة العث ، لذلك حتى أضعف الماموث يمكن أن يذبح الشياطين الشريرة بسهولة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) مرة أخرى ، ظهرت بوابة الجحيم ، وامتصت في عدد الشيطان المحترق ، وأودعته في بوتقة الجحيم. عندما تحولت قوة حياة الشيطان الشرير إلى نار مشتعلة ، أصبح يانغ تشي أكثر قداسة. نما لحمه ودمه أكثر دقة ، كما لو كان قد صقل بضرب ألف مطرقة.
في الوقت الحالي ، كان لدى يانغ تشي قوة العديد من الماموث ، بالإضافة إلى بنية الإله السيادي. على المستوى تحت البنيوي ، كان يعادل ألفي ماموث ، وبالتالي ، كان لديه ما يلزم لسحق هذا الشيطان القوي.
انفتحت عين إلهه ، وانطلق تيار هائل من الضوء ، واصطدم بالشيطان الشرير الضخم بقوة تفوق أي سلاح إلهي أو عنصر إله. في الواقع ، تم اختراق درع الشيطان على الفور.
عندما واجه الوحش ، ارتفعت هالته ، واستدعى رمحه الإلهي الجهنمي. وامتد الرمح المشتعل بالنار حتى وصل طوله إلى ثلاثة آلاف متر. دقت سمفونية الليل ، مما تسبب في ارتعاش الرياح الموسمية الجحيمية بعنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدومة ، عد الشيطان الشرير احتياطيًا بضع خطوات.
في عين يانغ تشي ، بصق الشيطان سلسلة من الكلمات في لسان الجحيم الجهنمي ، على ما يبدو نوعًا من التعويذة أو اللعنة.
في عين يانغ تشي ، بصق الشيطان سلسلة من الكلمات في لسان الجحيم الجهنمي ، على ما يبدو نوعًا من التعويذة أو اللعنة.
“كريك كرايك…”
داخل معبد الإمبراطور الكبير ، احترقت أحجار الروح بشكل مشرق مع ارتفاع قوته أعلى وأعلى. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رأى فجأة ما بدا وكأنه بحر من البرق في الفراغ. جاءت المحنة.
انبعث ضوء شبحي من عينيه ، ودارت رياح ضبابية حوله وهو يمد صابر شبح ملون بالدم مصنوع من طاقة حقيقية. أصبح كل شيء في المنطقة ملطخًا فجأة بنفس اللون ، مما يجعلها مثل بحر من الدماء. دون تردد ، قطع الشيطان السيف في يانغ تشي.
في النهاية ، استقرت السيدة الشابة القرفصاء ، تحوم هناك في الفراغ ، مغمضة العينين. عندما فتحت عينيها أخيرًا ، تمتمت ، “مر يوم كامل.”
اشتباك. قعقعة.
كانت هذه هي الكلمة التي خطرت في بالي. نظر من خلال عاصفة نفسية ، ورأى العديد من الحواجز التي من الواضح أنها ممرات إلى عوالم وطائرات أخرى. بعضهم لم تكن له حياة ، والبعض منهم كان يعج بها. كثرت الآخرين بالشر.
انشق الرمح الإلهي الجهنمي والصابر الشبح الملون بالدم ذهابًا وإيابًا ، مما تسبب في تموجات الطاقة القاتلة في جميع الاتجاهات.
كان الأمر كما لو كان العالم ثنائي الأبعاد بالنسبة له من قبل ، لكنه الآن ثلاثي الأبعاد وغني بالألوان. كان كل شيء مختلفًا.
تدفقت طاقة يانغ تشي الحقيقية دون توقف ، وألقت النيران على رمح الإله الجهنمي. في الوقت نفسه ، ظهرت صورة العراب خلفه ، محاطة بالنجوم التي سقطت مثل المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معبد الإمبراطور الكبير يعمل بكامل طاقته. إلى جانب تأثيرات تقنيته ، كان يانغ تشي مثل الجلاد من الجحيم ، يذبح الشياطين الشريرة مثل الجنون. تمزق الملايين منهم إلى أشلاء ، مما تسبب في انتشار هالة الموت القوية.
تحطمت قوة هائلة في صابر الشبح الملون بالدم ، والذي ارتجف ثم تحطم.
اعتبارًا من هذه النقطة ، كانت روحه وروحه قوية بشكل لا يمكن تصوره. بفضل العاصفة النفسية ، تم إنشاء شيء مثل الرضيع ، والذي لم يكن سوى مظهر من مظاهر روحه ، بالكاد يمكن رؤيته في أعماق تلاميذه.
مصدومة ، عد الشيطان الشرير احتياطيًا بضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومان…”
فجأة ، تحدث صوت قديم من جبين يانغ تشي ، مستخدمًا أي شيء آخر غير لسان الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومان…”
“لقد جدفت على فيلق الآلهة ، الشيطان الشرير ، وسوف تعاقب على ذلك. تحت مجد الإله يذبح كل الشياطين ويغمر العالم في وهج ونور “.
لاحقا…
انفتحت عين إلهه ، وانطلق تيار هائل من الضوء ، واصطدم بالشيطان الشرير الضخم بقوة تفوق أي سلاح إلهي أو عنصر إله. في الواقع ، تم اختراق درع الشيطان على الفور.
أشعل النور المحترق لحم الشيطان الشرير ودمه ، ولم يكن قادرًا تمامًا على فعل أي شيء لوقفه.
أشعل النور المحترق لحم الشيطان الشرير ودمه ، ولم يكن قادرًا تمامًا على فعل أي شيء لوقفه.
مرت عدة أيام. في مرحلة ما ، فتحت السيدة الصغيرة عينيها ورأت أن يانغ تشي قد ذبح كل الجحيم في الأفق. كان الوقت يعمل بشكل مختلف في جحيم الرياح الموسمية ، لكن السيدة الشابة كانت قادرة على مزامنة هذا الجانب من الزمكان مع القارة الغنية. وهكذا ، عرفت أن يانغ تشي كان يقاتل بدون توقف لمدة سبعة أيام وسبع ليال.
صرخ الوحش واحتدمت طاقته الشيطانية وهو يحاول إطفاء النار. لسوء حظه ، لم يكن ذلك جيدًا. حتى لو كانت لديه طاقة شيطانية أكثر بكثير مما لديه ، فلن يتمكن من محاربة تلك النيران. في الواقع ، كان الأمر أشبه بصب الزيت على النار. وسرعان ما اشتعلت النيران في المناطق المحيطة بجحيم الرياح الموسمية.
دون أن ينبس ببنت شفة ، استمر يانغ تشي في أعماق جحيم الرياح الموسمية ، حيث قاتل وقتل كل شيء في طريقه. كانت كل قطعة من رمحه مثل جبل يسحق الجيوش من حوله ، ويقتل الزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، والشياطين الشريرة ، والمخلوقات الروحية ، وغيرها من الوحوش الجهنمية.
مرة أخرى ، ظهرت بوابة الجحيم ، وامتصت في عدد الشيطان المحترق ، وأودعته في بوتقة الجحيم. عندما تحولت قوة حياة الشيطان الشرير إلى نار مشتعلة ، أصبح يانغ تشي أكثر قداسة. نما لحمه ودمه أكثر دقة ، كما لو كان قد صقل بضرب ألف مطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معبد الإمبراطور الكبير يعمل بكامل طاقته. إلى جانب تأثيرات تقنيته ، كان يانغ تشي مثل الجلاد من الجحيم ، يذبح الشياطين الشريرة مثل الجنون. تمزق الملايين منهم إلى أشلاء ، مما تسبب في انتشار هالة الموت القوية.
“لقد أخرج شيطانًا أسطوريًا في الفراغ المكاني ، تمامًا مثل هذا؟” اعتقدت السيدة الشابة. احترق حيًا ، ولم يستطع الشيء حتى الدفاع عن نفسه؟ أي نوع من النار هذا؟ إنه مصمم لاستهداف طاقة الشيطان.
في النهاية ، استقرت السيدة الشابة القرفصاء ، تحوم هناك في الفراغ ، مغمضة العينين. عندما فتحت عينيها أخيرًا ، تمتمت ، “مر يوم كامل.”
دون أن ينبس ببنت شفة ، استمر يانغ تشي في أعماق جحيم الرياح الموسمية ، حيث قاتل وقتل كل شيء في طريقه. كانت كل قطعة من رمحه مثل جبل يسحق الجيوش من حوله ، ويقتل الزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، والشياطين الشريرة ، والمخلوقات الروحية ، وغيرها من الوحوش الجهنمية.
انشق الرمح الإلهي الجهنمي والصابر الشبح الملون بالدم ذهابًا وإيابًا ، مما تسبب في تموجات الطاقة القاتلة في جميع الاتجاهات.
قبل فترة طويلة ، بدأ رمح الإله الجهنمي في تغيير لونه. وأثارت دماء الشياطين الجهنمية التي غطتها تحولا أشرق فيها بنور متلألئ. ظهرت الملائكة ، وحلقت في الهواء حول الرمح ، مرددة الترانيم المقدسة كجوقة جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت ألسنة اللهب الهائلة بعيدًا في جحيم الرياح الموسمية ، حيث دفع الضوء الساطع الظلام بعيدًا ، واستبدل الجحيم بقداسة نقية.
اشتعلت ألسنة اللهب الهائلة بعيدًا في جحيم الرياح الموسمية ، حيث دفع الضوء الساطع الظلام بعيدًا ، واستبدل الجحيم بقداسة نقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مصدومة ، عد الشيطان الشرير احتياطيًا بضع خطوات.
أنا أمثل جحافل الآلهة ، وأنا أنشر الإشراق والنور. سأقود الظلام إلى أبعد نقطة في الكون… حيث أقف ، الحياة مرحب بها ، وسيضطر عفن الجحيم إلى التراجع… مجد فيلق الآلهة ، وكرامة الإله. سأقوم بنشر كليهما…”مع استمرار المذبحة ، نمت طاقة يانغ تشي الحقيقية أقوى ، حتى أصبحت خطوط الطول الخاصة به رموزًا سحرية مكتوبة بلغة لسان الإله. لقد شعر وكأنه واحد مع الطبيعة ، وبسبب جودة التطهير لطاقة جوهر السماء والأرض ، لن تنفد طاقته أبدًا. لقد كان بمثابة أداة مصممة خصيصًا لشن حرب على الجحيم.
دون أن ينبس ببنت شفة ، استمر يانغ تشي في أعماق جحيم الرياح الموسمية ، حيث قاتل وقتل كل شيء في طريقه. كانت كل قطعة من رمحه مثل جبل يسحق الجيوش من حوله ، ويقتل الزومبي ، وأشباح الشيطان ، والهياكل العظمية ، والشياطين الشريرة ، والمخلوقات الروحية ، وغيرها من الوحوش الجهنمية.
في الوقت نفسه ، ازدادت قوة العاصفة النفسية بداخله ، لدرجة أن الطاقة الحيوية في المنطقة بدأت في التحول.
كانت مراقِبة ، وعلى ما يبدو ، لم تكن حتى في نفس عالم يانغ تشي ، بل في عالم آخر. لقد كانت قدرة خاصة لها لم يستطع حتى معظم الحكماء العظماء تكرارها ، وهو شيء ولد من دستورها الفريد. في هذا الصدد ، كانت تشبه يانغ سوسو.
في النهاية ، استقرت السيدة الشابة القرفصاء ، تحوم هناك في الفراغ ، مغمضة العينين. عندما فتحت عينيها أخيرًا ، تمتمت ، “مر يوم كامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشر دون توقف ، وغطى كل شيء في المنطقة ، لدرجة أن السيدة الشابة بدأت بالفعل في التراجع.”بحر برق المحنة الكبرى؟”
لاحقا…
مرت عدة أيام. في مرحلة ما ، فتحت السيدة الصغيرة عينيها ورأت أن يانغ تشي قد ذبح كل الجحيم في الأفق. كان الوقت يعمل بشكل مختلف في جحيم الرياح الموسمية ، لكن السيدة الشابة كانت قادرة على مزامنة هذا الجانب من الزمكان مع القارة الغنية. وهكذا ، عرفت أن يانغ تشي كان يقاتل بدون توقف لمدة سبعة أيام وسبع ليال.
“يومان…”
سواء كانت طاقة حقيقية أو قوة جسدية ، فإن الشيطان الشرير مثل هذا سيتفوق على أي إنسان من نفس مستوى الزراعة بعشرات المرات. بعبارة أخرى ، لن يكون حتى عشرة من آفة القيصر العديد من الأنهار مناسبًا له.
مرت عدة أيام. في مرحلة ما ، فتحت السيدة الصغيرة عينيها ورأت أن يانغ تشي قد ذبح كل الجحيم في الأفق. كان الوقت يعمل بشكل مختلف في جحيم الرياح الموسمية ، لكن السيدة الشابة كانت قادرة على مزامنة هذا الجانب من الزمكان مع القارة الغنية. وهكذا ، عرفت أن يانغ تشي كان يقاتل بدون توقف لمدة سبعة أيام وسبع ليال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معبد الإمبراطور الكبير يعمل بكامل طاقته. إلى جانب تأثيرات تقنيته ، كان يانغ تشي مثل الجلاد من الجحيم ، يذبح الشياطين الشريرة مثل الجنون. تمزق الملايين منهم إلى أشلاء ، مما تسبب في انتشار هالة الموت القوية.
كان مثل إله المعركة الذي لا يتعب أبدًا.
“كريك كرايك…”
سواء كان لديه داعم كبير أم لا ، فإن آفاقه المستقبلية لا حدود لها. امنحه بضع عشرات من السنين ، ومائة على الأكثر ، وسيكون وليًا آخر للعهد. إنه لأمر سيء للغاية أن نمرين لا يستطيعان العيش على جبل واحد. بالتأكيد لن يسمح ولي العهد له بالبقاء على قيد الحياة. خلاف ذلك ، ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يتفوق عليه يانغ تشي.
“لقد أخرج شيطانًا أسطوريًا في الفراغ المكاني ، تمامًا مثل هذا؟” اعتقدت السيدة الشابة. احترق حيًا ، ولم يستطع الشيء حتى الدفاع عن نفسه؟ أي نوع من النار هذا؟ إنه مصمم لاستهداف طاقة الشيطان.
حتى عندما نظرت في الأمر ، سمعت يانغ تشي يصرخ ، “التحول الأسطوري الثاني. تحول الروح والروح! “
انشق الرمح الإلهي الجهنمي والصابر الشبح الملون بالدم ذهابًا وإيابًا ، مما تسبب في تموجات الطاقة القاتلة في جميع الاتجاهات.
كانت ألسنة اللهب تنهال عليه ، وطاقته الحقيقية خلقت صور القصور والأرواح الآلهة والحرب التي تشن. بل كانت هناك مشاهد من الجحيم.
انشق الرمح الإلهي الجهنمي والصابر الشبح الملون بالدم ذهابًا وإيابًا ، مما تسبب في تموجات الطاقة القاتلة في جميع الاتجاهات.
اندلعت عاصفة نفسية هائلة ، مزقت الفراغ من حوله إلى أشلاء ، ووضع حدًا لمزيد من أشباح الشيطان في جحيم الرياح الموسمية.
بفضل سبعة أيام وليالي من القتال العنيف ، دفع يانغ تشي جسده الجسدي إلى أقصى الحدود ، وأخيراً اخترق التحول الأسطوري الثاني.
بفضل سبعة أيام وليالي من القتال العنيف ، دفع يانغ تشي جسده الجسدي إلى أقصى الحدود ، وأخيراً اخترق التحول الأسطوري الثاني.
لقد تغير العالم إليه ، على المستوى تحت البنيوي.
اعتبارًا من هذه النقطة ، كانت روحه وروحه قوية بشكل لا يمكن تصوره. بفضل العاصفة النفسية ، تم إنشاء شيء مثل الرضيع ، والذي لم يكن سوى مظهر من مظاهر روحه ، بالكاد يمكن رؤيته في أعماق تلاميذه.
سواء كانت طاقة حقيقية أو قوة جسدية ، فإن الشيطان الشرير مثل هذا سيتفوق على أي إنسان من نفس مستوى الزراعة بعشرات المرات. بعبارة أخرى ، لن يكون حتى عشرة من آفة القيصر العديد من الأنهار مناسبًا له.
نظر حوله ، أدرك فجأة أن التشوهات العديدة في الزمكان من حوله تشبه الثقوب التي قد تتركها الديدان وهي تحفر في التربة.
اندلعت عاصفة نفسية هائلة ، مزقت الفراغ من حوله إلى أشلاء ، ووضع حدًا لمزيد من أشباح الشيطان في جحيم الرياح الموسمية.
الثقوب الدودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يومان…”
كانت هذه هي الكلمة التي خطرت في بالي. نظر من خلال عاصفة نفسية ، ورأى العديد من الحواجز التي من الواضح أنها ممرات إلى عوالم وطائرات أخرى. بعضهم لم تكن له حياة ، والبعض منهم كان يعج بها. كثرت الآخرين بالشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ألسنة اللهب تنهال عليه ، وطاقته الحقيقية خلقت صور القصور والأرواح الآلهة والحرب التي تشن. بل كانت هناك مشاهد من الجحيم.
لقد تغير العالم إليه ، على المستوى تحت البنيوي.
لاحقا…
كان الأمر كما لو كان العالم ثنائي الأبعاد بالنسبة له من قبل ، لكنه الآن ثلاثي الأبعاد وغني بالألوان. كان كل شيء مختلفًا.
اعتبارًا من هذه النقطة ، كانت روحه وروحه قوية بشكل لا يمكن تصوره. بفضل العاصفة النفسية ، تم إنشاء شيء مثل الرضيع ، والذي لم يكن سوى مظهر من مظاهر روحه ، بالكاد يمكن رؤيته في أعماق تلاميذه.
داخل معبد الإمبراطور الكبير ، احترقت أحجار الروح بشكل مشرق مع ارتفاع قوته أعلى وأعلى. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، رأى فجأة ما بدا وكأنه بحر من البرق في الفراغ. جاءت المحنة.
في الوقت الحالي ، كان لدى يانغ تشي قوة العديد من الماموث ، بالإضافة إلى بنية الإله السيادي. على المستوى تحت البنيوي ، كان يعادل ألفي ماموث ، وبالتالي ، كان لديه ما يلزم لسحق هذا الشيطان القوي.
انتشر دون توقف ، وغطى كل شيء في المنطقة ، لدرجة أن السيدة الشابة بدأت بالفعل في التراجع.”بحر برق المحنة الكبرى؟”
في النهاية ، استقرت السيدة الشابة القرفصاء ، تحوم هناك في الفراغ ، مغمضة العينين. عندما فتحت عينيها أخيرًا ، تمتمت ، “مر يوم كامل.”
انشق الرمح الإلهي الجهنمي والصابر الشبح الملون بالدم ذهابًا وإيابًا ، مما تسبب في تموجات الطاقة القاتلة في جميع الاتجاهات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات