ما وراء بوابة اليشم (2)
ما وراء بوابة اليشم (2)
رفض الصبي الصغير إجراء اتصال بالعين مع قائدهم.
***
ذكره المشهد ببعض الذكريات السيئة.
بفضل مجموعة ساعي البحار الأربعة و ممثلهم الرئيسي , أعلن وون سيونغ أنه سيغادر بعد فترة وجيزة من عبور بوابة اليشم.
‘سأختار حقاً هؤلاء الحثالة فقط لجعلي أتذكر هذا…’
“يبدو أن الوقت قد حان للذهاب في طرقنا الخاصة.”
“ماذا ستفعل بهذا السكين؟ طعني لمضايقة أختك؟”
“أنا آسف هذا كل ما يمكنني القيام به من أجل مخلص حياتي.”
أومأ وون سيونغ برأسه بدلاً من الرد.
هز وون سيونغ رأسه.
بدلاً من ذلك ، كان الممثل أكثر فائدة بطرق أخرى.
“لا ، لقد قدمت الكثير من المساعدة بالفعل.”
كان يضايق الفتاة لأنها كانت مألوفة للغاية. طوال الوقت ، لم يتوقف عن لمسها بأصابعه وهو يتحدث بكلمات معسولة.
بالطبع ، لم يكن وون سيونغ يتحدث عن كيف اشترى له الممثل ملابساً جديدة.
لم يستطع التحرك ، لكن هذا كان أفضل ما يمكنه فعله.
كان بإمكان وون سيونغ حل ذلك بنفسه.
‘فتاة مسكينة…’
بدلاً من ذلك ، كان الممثل أكثر فائدة بطرق أخرى.
“ماذا عن الأرز المقلي المصنوع من اللحم المفروم , الخضروات و زيت الفلفل الحار؟”
‘بفضله ، تمكنت من معرفة الوضع العام في تشونغ يوان.’
كان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل وون سيونغ بحاجة إلى بناء سمعة لنفسه.
‘وبفضل طبيعته الثرثارة , أنا متأكد من شائعات هزيمتي لثعبان الرمح فنان السُم ستنتشر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ركض الصبي الصغير إلى النافذة الأمامية للمطبخ. نظر إلى وون سيونغ.
سوف يساعدني هذا القدر من الشهرة خلال رحلتي في تشونغ يوان.
كان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل وون سيونغ بحاجة إلى بناء سمعة لنفسه.
‘الهويتان اللتان يجب أن أخفيهما هما: كوني زعيم ديانة الشيطان السماوي و المتدرب الوحيد لطائفة سيادة الرمح.’
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
‘لا داعي للقلق بشأن هذا الأخير ، لأن هذا الشخص قد مات بالفعل في موريم.’
“يبدو أن الوقت قد حان للذهاب في طرقنا الخاصة.”
‘ولكن إذا تم اكتشاف الأول ، فإن ذلك سيصبح مشكلة كبيرة. كون زعيم ديانة الشيطان السماوي يأتي بنفسه إلى تشونغ يوان ليس حدثاً عادياً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب الرجل إلى الداخل وجاثم بجانب الفتاة.
كان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل وون سيونغ بحاجة إلى بناء سمعة لنفسه.
في تلك اللحظة ، وقف الرجل ذو رقعة العين و توجه نحو المطبخ.
‘آمل أن يقوم بعمل جيد مع تلك الشائعات’ , فكر و هو ينظر إلى مجموعة ساعي البحار الأربعة البعيدة الآن.
سرعان ما تمت الإجابة على سؤاله.
بعد فراق الطرق مع مجموعة ساعي البحار الأربعة , بدأ وون سيونغ في التوجه مباشرةً إلى هيزو [1] , حيث يقع المخبأ السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون مليئة بالكراهية.
سيستغرق السفر من بوابة اليشم إلى مخبأ طائفة سيادة الرمح في هيزو وقتاً طويلاً ، حتى على الحصان.
خفض الصبي رأسه و قال: “شكرا لك.”
ولكن مع مهارات حركة وون سيونغ ، لم تكن مسافة مستحيلة. حالياً ، يمكنه الركض أسرع من الحصان دون راحة لمدة ثلاثة أيام و ثلاث ليال.
رفض الصبي الصغير إجراء اتصال بالعين مع قائدهم.
إذا رغب وون سيونغ في ذلك ، فسيصل إلى هيزو في غضون عشرة أيام.
عندما صادف السيد نوك يو أون هذا المشهد ، إستنتج سيادي الرمح فيما بعد أن خطايا الرجل الأسود جعلته لا يستحق الحياة. ثم أخذ وون سيونغ لتعلم الرمح والسير في الطريق الصالح.
لكن تلك الأيام العشرة على الطريق لم تكن بلا أحداث.
ومع ذلك ، بسبب المظهر الخام ، كان عامة الناس أكثر خوفاً.
كان هناك حادث بسيط وقع بالقرب من جبال كيليان. [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع مهارات حركة وون سيونغ ، لم تكن مسافة مستحيلة. حالياً ، يمكنه الركض أسرع من الحصان دون راحة لمدة ثلاثة أيام و ثلاث ليال.
كانت جبال كيليان مكاناً وُجِدت فيه العديد من المنحدرات مُشكِلين دعائم للعديد من القمم العالية في السماء.
ربما كان يرغب في طعن الرجل. ولكن هل كان لديه الشجاعة للقيام بذلك؟
انتهى وون سيونغ بالبقاء ليلاً في بلدة بالقرب من سلسلة الجبال.
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يترك السكين في يده.
عندما دخل المدينة ، استقبلته ثرثرة الضيوف. في هذا الوقت من المساء ، كان هناك حشد في كل مطعم أو نزل في الأفق.
ذكره المشهد ببعض الذكريات السيئة.
الكثير منهم كانوا مخمورين مُحدثين ضجة.
الصبي , الذي كان يشاهده وون سيونغ يتلقى الضرب , سرعان ما سمع صوتاً بجانب أذنه.
عبس وون سيونغ. ‘هذا المكان صاخب…يجب أن أجد مكاناً هادئاً’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا بك في نُزُل الغروب الذهبي.”
أراد الذهاب إلى مكانٍ مع أقل عدد ممكن من الناس ، بيئة حيث يمكنه الجلوس وتناول وجبة في صمتٍ مريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أبذل قصارى جهدي هنا مع أختك , أتعلم؟”
في نهاية بحثه ، وجد وون سيونغ مكاناً مناسباً أبعد قليلاً في الزقاق.
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
من الطراز القديم ، ولكن أنيق.
ارتعدت الفتاة الخائفة وحاولت الرد.
كان مكاناً لطيفاً جداً , إلا أنه لم يكن من أفضل الأماكن.
***
ولكن قبل كل شيء , فضل وون سيونغ كم كان هادئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الرجل وأمسك الصبي من معصمه. مع مجهود طفيف ، يمكن سماع صوت سحق.
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
ولكن قبل كل شيء , فضل وون سيونغ كم كان هادئاً.
عندما دخل وون سيونغ إلى النزل ، رن جرس عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية هذا ، تنهد وون سيونغ.
عند الصوت ، ركض إليه صبي كان ينام في زاوية الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى وون سيونغ بالبقاء ليلاً في بلدة بالقرب من سلسلة الجبال.
“مرحباً يا سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [2] تشكل جبال كيليان الحدود بين مقاطعتي تشينغهاي و قانسو.
بدا الصبي صغيراً جداً ، وربما يعاني من سوء التغذية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخل وون سيونغ إلى النزل ، رن جرس عند المدخل.
فتاة , التي بدا عمرها ستة عشر سنة تقريباً , مدت رأسها من المطبخ و استقبلته.
كان مكاناً لطيفاً جداً , إلا أنه لم يكن من أفضل الأماكن.
“مرحبا بك في نُزُل الغروب الذهبي.”
“ااه!”
نزل يسمى الغروب الذهبي.
بام! بام!
تبع وون سيونغ الصبي الصغير إلى زاوية الغرفة و جلس , طلب العشاء.
“همم…كيف حالك اليوم؟”
“أود تناول شيء ما كوجبة خفيفة. هل هناك أي شيء يمكنك تحضيره لي؟”
“لا لن تذهبي!”
“ماذا عن الأرز المقلي المصنوع من اللحم المفروم , الخضروات و زيت الفلفل الحار؟”
‘فتاة مسكينة…’
الفلفل الأحمر صلصة الفلفل الحار ، أو زيت الفلفل الحار ، كان في الأصل مكوناً شائعاً في مطبخ سيتشوان الإقليمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ركض الصبي الصغير إلى النافذة الأمامية للمطبخ. نظر إلى وون سيونغ.
ومع ذلك ، لم يكن هناك قانون يمنع الناس في المحافظات الأخرى من استخدامه!
*******
من حين لآخر ، كان هناك أشخاص يستمتعون بالنكهات الحارة ، لذلك احتفظت معظم النزل بمخزون من زيت الفلفل الحار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار الصبي في الهواء وسقط على الأرض على بعد بضعة أقدام.
أومأ وون سيونغ برأسه بدلاً من الرد.
نظر وون سيونغ إلى الجانب.
خفض الصبي رأسه و قال: “شكرا لك.”
‘حثالة الطريق الأسود. وعلاوة على ذلك ، انهم حياة منخفضة الذين لم يتعلموا حتى أي فنون قتالية.’
ثم ركض الصبي الصغير إلى النافذة الأمامية للمطبخ. نظر إلى وون سيونغ.
لكن وون سيونغ لم يكن لديه سبب خاص لمساعدتها أيضاً.
على وجه الدقة ، نظر إلى الرمح المربوط على ظهر وون سيونغ.
كما أدار وون سيونغ عينيه بعيداً عنهم.
أُعجِب معظم الأطفال بأبطال موريم. لكن يبدو أن عيون الصبي الصغير لا تحمل الإعجاب.
نزل يسمى الغروب الذهبي.
أطلق الصبي نظرة أخيرة على وون سيونغ , ثم كرر نظرته نحو الرمح.
كان هذا هو السبب الرئيسي الذي جعل وون سيونغ بحاجة إلى بناء سمعة لنفسه.
سمع وون سيونغ الصبي يدعو الفتاة ‘نونا’.
سمع وون سيونغ الصبي يدعو الفتاة ‘نونا’.
كنت أتساءل لماذا بدوا صغاراً جداً. يبدو أن هذا المكان يديره هذان الشخصان وحدهما.
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يأتي الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت للتو مجموعة من أربعة رجال.
بدون تردد ، بدأ وون سيونغ في تناول الطعام.
كانت جبال كيليان مكاناً وُجِدت فيه العديد من المنحدرات مُشكِلين دعائم للعديد من القمم العالية في السماء.
‘كنت قلقاً من أن قلة العملاء ربما كانت بسبب الطعام ، لكن يبدو أنني كنت مخطئاً. هذه الجودة بالنسبة لطفلة. ثم لماذا لا يوجد عملاء هنا؟’
عند الصوت ، ركض إليه صبي كان ينام في زاوية الغرفة.
سرعان ما تمت الإجابة على سؤاله.
تبع وون سيونغ الصبي الصغير إلى زاوية الغرفة و جلس , طلب العشاء.
بحلول الوقت الذي كان فيه وون سيونغ في منتصف وجبته , اقتحمت مجموعة من الناس النزل , مثرثرين فيما بينهم.
الكثير منهم كانوا مخمورين مُحدثين ضجة.
“كان ذلك يوماً مُربِحاً آخر.”
عند الصوت ، ركض إليه صبي كان ينام في زاوية الغرفة.
“أنت مُحِقٌ تماماً. الجميع ، عمل جيد. إذا واصلنا على هذا النحو ، فسيبدأ الناس في معاملتنا مثل الفائزين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون مليئة بالكراهية.
“هيهي. إذاً هكذا هو شعور أن تكون في الطريق الأسود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في إحدى الليالي قال ، “كيف تجرؤ على ضربي اليوم” ، ثم رجم رجلاً من الطريق الأسود حتى الموت.
“حياة الرجل الحقيقي , هاه؟”
بمجرد أن جلسوا , نظرت المجموعة إلى وون سيونغ قبل أن يطلبوا مشروباً , لا تهتم به كثيرا. ربما لن تصل قيمة الشاب إلى حد كبير.
دخلت للتو مجموعة من أربعة رجال.
بدا قليلاع مثل معدن يضرب الخشب.
لم يعتقد وون سيونغ أنهم أتقنوا أي فنون قتالية ، لكن كل رجل كان لديه شفرة مربوطة بخصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً. ماذا ستفعل بهذا السكين؟”
كانت الشفرات ذات جودة رهيبة ، وهو شيء يمكنك الحصول عليه دون دفع الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ركض الصبي الصغير إلى النافذة الأمامية للمطبخ. نظر إلى وون سيونغ.
ومع ذلك ، بسبب المظهر الخام ، كان عامة الناس أكثر خوفاً.
“لا لن تذهبي!”
‘حثالة الطريق الأسود. وعلاوة على ذلك ، انهم حياة منخفضة الذين لم يتعلموا حتى أي فنون قتالية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا بك في نُزُل الغروب الذهبي.”
‘بناءً على الملابس , تبدو قاسية , و أسلحة سيئة الصيانة’ , خمن وون سيونغ هويتهم بسرعة.
نظر وون سيونغ إلى الجانب.
‘لا عجب أنه لا يوجد ضيوف. إذا كان الناس من الطريق الأسود ضيوف متكررين لهذا المكان، فهذا المنطقي.’
“سو سان!” الفتاة يمكن أن تصرخ فقط.
‘كيف يتفاعل أصحاب هذا المكان معهم…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الرجل وأمسك الصبي من معصمه. مع مجهود طفيف ، يمكن سماع صوت سحق.
‘تماما كما كنت أتوقع…’
هذا العمل لفت انتباه الرجال الآخرين أيضا.
رفض الصبي الصغير إجراء اتصال بالعين مع قائدهم.
‘آمل أن يقوم بعمل جيد مع تلك الشائعات’ , فكر و هو ينظر إلى مجموعة ساعي البحار الأربعة البعيدة الآن.
ليس ذلك فحسب ، اختبأت الفتاة الصغيرة داخل المطبخ ، مرتعشة.
كما أدار وون سيونغ عينيه بعيداً عنهم.
كان هذا رد فعل غير عادي ، لا يمكن تفسيره بالخوف من الطريقة السوداء وحدها.
أراد الذهاب إلى مكانٍ مع أقل عدد ممكن من الناس ، بيئة حيث يمكنه الجلوس وتناول وجبة في صمتٍ مريح.
بمجرد أن جلسوا , نظرت المجموعة إلى وون سيونغ قبل أن يطلبوا مشروباً , لا تهتم به كثيرا. ربما لن تصل قيمة الشاب إلى حد كبير.
ما وراء بوابة اليشم (2)
كما أدار وون سيونغ عينيه بعيداً عنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصرف النظر عن الأصوات و الخطى كان صوت شخص يضغط على شيء ما بقوة كبيرة. كان صوتاً خافتاً للغاية ، لكن وون سيونغ ما زال يسمعه.
‘إنهم مزعجون بعض الشيء ، لكني أريد البقاء بعيدا عن المشاكل…سأتحمل الأمر فقط.’
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يترك السكين في يده.
‘طالما أنهم لا يعبرون الخط.’
بدا الصبي صغيراً جداً ، وربما يعاني من سوء التغذية.
في تلك اللحظة ، وقف الرجل ذو رقعة العين و توجه نحو المطبخ.
‘إنهم مزعجون بعض الشيء ، لكني أريد البقاء بعيدا عن المشاكل…سأتحمل الأمر فقط.’
بينما كان يدخل ، ضحك بقية المجموعة ، بينما كانت الفتاة ترتعش في الداخل.
رفض الصبي الصغير إجراء اتصال بالعين مع قائدهم.
“تساهل معها ، زعيم!”
[1] هيزو هي مدينة في الجزء الجنوبي من مقاطعة قانسو في غرب الصين
“همم…كيف حالك اليوم؟”
“كان ذلك يوماً مُربِحاً آخر.”
ذهب الرجل إلى الداخل وجاثم بجانب الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [2] تشكل جبال كيليان الحدود بين مقاطعتي تشينغهاي و قانسو.
كان يضايق الفتاة لأنها كانت مألوفة للغاية. طوال الوقت ، لم يتوقف عن لمسها بأصابعه وهو يتحدث بكلمات معسولة.
ردها فقط جعل الرجل يضايقها أكثر , مُحِباً وجهها الباكي.
“أنـ-أنا..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [2] تشكل جبال كيليان الحدود بين مقاطعتي تشينغهاي و قانسو.
ارتعدت الفتاة الخائفة وحاولت الرد.
‘كنت قلقاً من أن قلة العملاء ربما كانت بسبب الطعام ، لكن يبدو أنني كنت مخطئاً. هذه الجودة بالنسبة لطفلة. ثم لماذا لا يوجد عملاء هنا؟’
ردها فقط جعل الرجل يضايقها أكثر , مُحِباً وجهها الباكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بفضله ، تمكنت من معرفة الوضع العام في تشونغ يوان.’
لم يساعدها أحد.
‘فتاة مسكينة…’
ولكن قبل كل شيء , فضل وون سيونغ كم كان هادئاً.
لكن وون سيونغ لم يكن لديه سبب خاص لمساعدتها أيضاً.
ردها فقط جعل الرجل يضايقها أكثر , مُحِباً وجهها الباكي.
تماما كما وقف ليغادرة , لفت شيء ما انتباهه.
إذا رغب وون سيونغ في ذلك ، فسيصل إلى هيزو في غضون عشرة أيام.
تش—
أراد الذهاب إلى مكانٍ مع أقل عدد ممكن من الناس ، بيئة حيث يمكنه الجلوس وتناول وجبة في صمتٍ مريح.
وبصرف النظر عن الأصوات و الخطى كان صوت شخص يضغط على شيء ما بقوة كبيرة. كان صوتاً خافتاً للغاية ، لكن وون سيونغ ما زال يسمعه.
تماما كما وقف ليغادرة , لفت شيء ما انتباهه.
بدا قليلاع مثل معدن يضرب الخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً. ماذا ستفعل بهذا السكين؟”
نظر وون سيونغ إلى الجانب.
عندما صادف السيد نوك يو أون هذا المشهد ، إستنتج سيادي الرمح فيما بعد أن خطايا الرجل الأسود جعلته لا يستحق الحياة. ثم أخذ وون سيونغ لتعلم الرمح والسير في الطريق الصالح.
كان الصبي ، الذي يفترض أنه الأخ الأصغر للفتاة.
عندما دخل المدينة ، استقبلته ثرثرة الضيوف. في هذا الوقت من المساء ، كان هناك حشد في كل مطعم أو نزل في الأفق.
أمسك الصبي بسكين مطبخ وحدق في الرجل الذي يضايق أخته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [2] تشكل جبال كيليان الحدود بين مقاطعتي تشينغهاي و قانسو.
عيون مليئة بالكراهية.
كان يضايق الفتاة لأنها كانت مألوفة للغاية. طوال الوقت ، لم يتوقف عن لمسها بأصابعه وهو يتحدث بكلمات معسولة.
ربما كان يرغب في طعن الرجل. ولكن هل كان لديه الشجاعة للقيام بذلك؟
“أنـ-أنا..”
أمسك الصبي بالسكين وارتجف ، لكنه لم يقم بأي حركة أخرى.
بعد فراق الطرق مع مجموعة ساعي البحار الأربعة , بدأ وون سيونغ في التوجه مباشرةً إلى هيزو [1] , حيث يقع المخبأ السري.
هذا العمل لفت انتباه الرجال الآخرين أيضا.
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
“هاه؟ انظروا إلى هذا الطفل! إنه يحمل سكيناً!”
“كان ذلك يوماً مُربِحاً آخر.”
“مرحباً. ماذا ستفعل بهذا السكين؟”
‘تماما كما كنت أتوقع…’
“هل كنت تحاول طعننا؟ هاهاها! هذا الشقي الصغير”
كان يضايق الفتاة لأنها كانت مألوفة للغاية. طوال الوقت ، لم يتوقف عن لمسها بأصابعه وهو يتحدث بكلمات معسولة.
حاصر رجال الطريق الأسود الصبي وسخروا منه.
بفضل مجموعة ساعي البحار الأربعة و ممثلهم الرئيسي , أعلن وون سيونغ أنه سيغادر بعد فترة وجيزة من عبور بوابة اليشم.
خرج الرجل ذو العين الواحدة من منطقة المطبخ و وقف أمام الصبي الصغير. ركوع لينظر إلى عيني الطفل , شخر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتساءل لماذا بدوا صغاراً جداً. يبدو أن هذا المكان يديره هذان الشخصان وحدهما.
“ماذا ستفعل بهذا السكين؟ طعني لمضايقة أختك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى وون سيونغ بالبقاء ليلاً في بلدة بالقرب من سلسلة الجبال.
وصل الرجل وأمسك الصبي من معصمه. مع مجهود طفيف ، يمكن سماع صوت سحق.
ربما كان يرغب في طعن الرجل. ولكن هل كان لديه الشجاعة للقيام بذلك؟
“ارغ!”
كما أدار وون سيونغ عينيه بعيداً عنهم.
لم تنكسر عظام الصبي ، لكنها كانت لا تزال قبضة رجل بالغ. تأوه الصبي في عذاب.
كانت الشفرات ذات جودة رهيبة ، وهو شيء يمكنك الحصول عليه دون دفع الكثير.
قبل أن يتمكن الصبي من استعادة أنفاسه ، ركله الرجل في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب الرجل إلى الداخل وجاثم بجانب الفتاة.
بام!
بالطبع ، كان وضع وون سيونغ أسوأ في ذلك الوقت. لم يكن هناك سقف للهروب من العواصف الماطرة ولا أخت تبكي من أجله.
طار الصبي في الهواء وسقط على الأرض على بعد بضعة أقدام.
ومع ذلك ، لم يكن هناك قانون يمنع الناس في المحافظات الأخرى من استخدامه!
“ااه!”
بفضل مجموعة ساعي البحار الأربعة و ممثلهم الرئيسي , أعلن وون سيونغ أنه سيغادر بعد فترة وجيزة من عبور بوابة اليشم.
تأوه الصبي من الألم.
كان هناك حادث بسيط وقع بالقرب من جبال كيليان. [2]
حاولت الفتاة أن تركض نحوه , و صرخت “ماذا تفعل لأخي؟!”
عندما صادف السيد نوك يو أون هذا المشهد ، إستنتج سيادي الرمح فيما بعد أن خطايا الرجل الأسود جعلته لا يستحق الحياة. ثم أخذ وون سيونغ لتعلم الرمح والسير في الطريق الصالح.
“لا لن تذهبي!”
أمسك الصبي بالسكين وارتجف ، لكنه لم يقم بأي حركة أخرى.
تم الاستيلاء على ذراعي الفتاة وساقيها من قبل أحد الرجال السود الآخرين ، الذين ضحكوا. على الرغم من أنها كافحت بكل قوتها ، إلا أن قوة شخص بالغ ، لم تكن شيئأ يمكنها التغلب عليه.
كانت الشفرات ذات جودة رهيبة ، وهو شيء يمكنك الحصول عليه دون دفع الكثير.
“سو سان!” الفتاة يمكن أن تصرخ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أبذل قصارى جهدي هنا مع أختك , أتعلم؟”
كان الرجل ذو العين الواحدة لا يرحم عندما ضرب الصبي بعنف ، الذي بدا أن اسمه كان سو سان.
‘الهويتان اللتان يجب أن أخفيهما هما: كوني زعيم ديانة الشيطان السماوي و المتدرب الوحيد لطائفة سيادة الرمح.’
بام!
‘لكنني لا أريد أن أكون بطلاً.’
بام! بام!
بالطبع ، كان وضع وون سيونغ أسوأ في ذلك الوقت. لم يكن هناك سقف للهروب من العواصف الماطرة ولا أخت تبكي من أجله.
“أنا أبذل قصارى جهدي هنا مع أختك , أتعلم؟”
كان يضايق الفتاة لأنها كانت مألوفة للغاية. طوال الوقت ، لم يتوقف عن لمسها بأصابعه وهو يتحدث بكلمات معسولة.
كان الرجل ذو العين الواحدة يركل الصبي في بطنه. في كل مرة سقطت ركلة ، كان الصبي يئن من الألم.
“ارغ!”
“وأنت تجرؤ على محاولة طعن الشخص الذي قد يكون صهرك؟”
بينما كان يدخل ، ضحك بقية المجموعة ، بينما كانت الفتاة ترتعش في الداخل.
ومع ذلك ، فإن الصبي لم يترك السكين في يده.
“هل كنت تحاول طعننا؟ هاهاها! هذا الشقي الصغير”
لم يستطع التحرك ، لكن هذا كان أفضل ما يمكنه فعله.
“هل كنت تحاول طعننا؟ هاهاها! هذا الشقي الصغير”
رؤية هذا ، تنهد وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحباً. ماذا ستفعل بهذا السكين؟”
ذكره المشهد ببعض الذكريات السيئة.
كان مكاناً لطيفاً جداً , إلا أنه لم يكن من أفضل الأماكن.
‘كنت هكذا قبل أن يأخذني السيد نوك يو أون كتلميذٍ له.’
*******
بالطبع ، كان وضع وون سيونغ أسوأ في ذلك الوقت. لم يكن هناك سقف للهروب من العواصف الماطرة ولا أخت تبكي من أجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيون مليئة بالكراهية.
لكن هذه هي الطريقة التي نجا بها وون سيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفلفل الأحمر صلصة الفلفل الحار ، أو زيت الفلفل الحار ، كان في الأصل مكوناً شائعاً في مطبخ سيتشوان الإقليمي.
في إحدى الليالي قال ، “كيف تجرؤ على ضربي اليوم” ، ثم رجم رجلاً من الطريق الأسود حتى الموت.
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
عندما صادف السيد نوك يو أون هذا المشهد ، إستنتج سيادي الرمح فيما بعد أن خطايا الرجل الأسود جعلته لا يستحق الحياة. ثم أخذ وون سيونغ لتعلم الرمح والسير في الطريق الصالح.
بالطبع , لعبت موهبة وون سيونغ و إمكاناته دوراً أيضاً , لكنه كان صغيراً جداً على عملية التدريب العادية.
بام!
‘ربما كنت أكثر ملاءمة لأكون ممارسا شيطانيا من ممارسٍ صالح منذ ذلك الحين.’
تأوه الصبي من الألم.
رفع وون سيونغ يده وغطى وجهه ، و إنزعج فجأة.
بعد فراق الطرق مع مجموعة ساعي البحار الأربعة , بدأ وون سيونغ في التوجه مباشرةً إلى هيزو [1] , حيث يقع المخبأ السري.
‘لم أكن بحاجة إلى تذكر تلك الأوقات.’
كان الرجل ذو العين الواحدة لا يرحم عندما ضرب الصبي بعنف ، الذي بدا أن اسمه كان سو سان.
‘سأختار حقاً هؤلاء الحثالة فقط لجعلي أتذكر هذا…’
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
‘لكن هذا يعني أنني سأساعد هذين الطفلين.’
من حين لآخر ، كان هناك أشخاص يستمتعون بالنكهات الحارة ، لذلك احتفظت معظم النزل بمخزون من زيت الفلفل الحار.
‘لكنني لا أريد أن أكون بطلاً.’
لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً حتى يأتي الطعام.
‘آمل أن تظهر لي على الأقل سبباً واحداً لمساعدتك.’
بفضل مجموعة ساعي البحار الأربعة و ممثلهم الرئيسي , أعلن وون سيونغ أنه سيغادر بعد فترة وجيزة من عبور بوابة اليشم.
ببطء ، بدأ وون سيونغ في الهمس.
رفع وون سيونغ يده وغطى وجهه ، و إنزعج فجأة.
الصبي , الذي كان يشاهده وون سيونغ يتلقى الضرب , سرعان ما سمع صوتاً بجانب أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس ذلك فحسب ، اختبأت الفتاة الصغيرة داخل المطبخ ، مرتعشة.
– تمسك بالسكين.
‘الهويتان اللتان يجب أن أخفيهما هما: كوني زعيم ديانة الشيطان السماوي و المتدرب الوحيد لطائفة سيادة الرمح.’
*******
أمسك الصبي بسكين مطبخ وحدق في الرجل الذي يضايق أخته.
[1] هيزو هي مدينة في الجزء الجنوبي من مقاطعة قانسو في غرب الصين
عندما صادف السيد نوك يو أون هذا المشهد ، إستنتج سيادي الرمح فيما بعد أن خطايا الرجل الأسود جعلته لا يستحق الحياة. ثم أخذ وون سيونغ لتعلم الرمح والسير في الطريق الصالح.
[2] تشكل جبال كيليان الحدود بين مقاطعتي تشينغهاي و قانسو.
بفضل مجموعة ساعي البحار الأربعة و ممثلهم الرئيسي , أعلن وون سيونغ أنه سيغادر بعد فترة وجيزة من عبور بوابة اليشم.
هذا المكان يبدو هادئاً. هذا يعجبني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
