مرآة قياس النجوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.
الفصل 2720 مرآة قياس النجوم
“ما هذا؟” سألت باوير أله الفراغ بفضول. كان الرجل يمسك المرآة الغامضة حتى تتمكن من رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا عمي. انت شخص طيب.” أمسكت باوير بالجوهرة وابتسمت.
قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.
“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.
امتدت زوايا شفتا اله الفراغ. و بدا مغرور بينما قال ، “هل تريدين ذلك؟ فقط قولي بأنك تريديها وهي لك “.
“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.
“حقا؟” بدت باوير مندهشة. وحدقت في أله الفراغ بعدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.
“بالطبع بكل تأكيد. ما دمت تقولين ما تريديه ، فيمكن لفتاة صغيرة لطيفة مثلك أن تحصل على أي شيء حلمت به من قبل.”قال أله الفراغ بشهامة ، وبصوت سلس ومقنع.
“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.
“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.
عبث أله الفراغ بجيبه وأخرج جوهرة أخرى أكبر وأجمل من الأولى. و قال ، “باوير ، ألا تظنين أن هذه الجوهرة أجمل؟ هل تحبيها؟”
ضحك اله الفراغ. أمسك الجوهرة أمام باوير وابتسم. “فقط قولي أنك تريديها ، وستكون هذه الجوهرة ملكك.”
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.
نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”
خبأ أله الفراغ ابتسامة دنيئة وهو يفكر في نفسه ، “المخلوقات الأنثوية كلها متشابهة. إنهم مثل تلك التنانين القبيحة. بغض النظر عن عمرهم، فهم يحبون كل الأشياء اللامعة “.
“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.
لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”
الفصل 2720 مرآة قياس النجوم
“ماذا؟ لماذا فجأة لا تريديها؟ ” سأل اله الفراغ بتفاجئ. لقد فوجئ عندما غيرت الفتاة رأيها.
“بالطبع.” قال أله الفراغ “فقط شاهدي.” و ضغطت يديه على مرآة قياس النجوم ، متلاعباً بالرموز الموجودة على ظهرها.
“أمي تقول أنني لا أستطيع أخذ هدايا من الغرباء.” بدا وجه باوير جاد للغاية عندما قالت هذا ، لكن عينيها كانتا لا تزالا تحدقان بالجوهرة. بدا الأمر كما لو كانت تكافح من أجل منع نفسها من الوصول إليها وأخذها.
“هذه هي مرآة قياس النجوم. إنها كنز بمستوي اله حقيقي. هذا العنصر سيسمح لك برؤية الماضي والمستقبل ، “قال أله الفراغ مادحاً المرآة القديمة التي كان يقدمها الآن. على الرغم من أنه كان يقوم بتجميل قدراتها ، إلا أن المرآة كانت حقاً مميزة جداً. كان أله الفراغ يريد المرآة بشدة ، وقد استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد ليضع يديه عليها.
قال أله الفراغ بابتسامة: “أنا أرى”. “لا يمكنك قبول الأشياء من الغرباء ، بالطبع. لكني لست غريب. أنا صديق جيد لوالدك. يمكنك أن تأخذيها مني اذاً ، أليس كذلك؟”
“أنت رجل رائع!” قالت باوير بحماسة.
“أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.
“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.
“نعم. نحن أصدقاء جيدين جداً”. عندما قال أله الفراغ ذلك ، أكد على الكلمات التي قالها. بنطق كل كلمة أثقل من الأخيرة.
لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.
“بالطبع نحن لسنا غرباء!” قال اله الفراغ وهو يهز رأسه.
“نعم. نحن أصدقاء جيدين جداً”. عندما قال أله الفراغ ذلك ، أكد على الكلمات التي قالها. بنطق كل كلمة أثقل من الأخيرة.
“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.
“أمي تقول أنني لا أستطيع أخذ هدايا من الغرباء.” بدا وجه باوير جاد للغاية عندما قالت هذا ، لكن عينيها كانتا لا تزالا تحدقان بالجوهرة. بدا الأمر كما لو كانت تكافح من أجل منع نفسها من الوصول إليها وأخذها.
عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها ناعم ولامع. و على ظهر المرآة ، انتشرت الخطوط من مركز المرآة إلى حوافها ، مثل الساعة الشمسية أو البوصلة. و تم حفر رموز غريبة في كل فراغ بين الخطوط.
لم يرد أله الفراغ ، وحدق به باوير بارتباك. فقالت ، “عمي ، ألا تريد أن تعطيني الجوهرة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فلا بأس بذلك. فأمي أخبرتني ألا أسرق أشياء الآخرين”.
قالت باوير وهي تنظر إلى الجوهرة في يد أله الفراغ: “إنها جوهرة جميلة جداً”. وأشرقت عيناها بالاهتمام.
ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.
لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.
“احم احم. انتي لم تخبريني بعد ما اذا كنتي تريديها ام لا” قال أله الفراغ. وهو غير مرتاح بعض الشيء.
“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.
“عمي ، من الواضح أن هذه الجوهرة مهمة بالنسبة لك. يجب أن تحتفظ بها لنفسك”. بهذه الكلمات ، خفضت باوير يدها واستدارت لتغادر.
“ماذا؟ لماذا فجأة لا تريديها؟ ” سأل اله الفراغ بتفاجئ. لقد فوجئ عندما غيرت الفتاة رأيها.
على الرغم من أنها لم تقل أي شيء آخر ، إلا أنها اظهرت الازدراء وهي تبتعد. مما جعل أله الفراغ يشعر بالاكتئاب أكثر من قبل.
لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”
كان أله الفراغ ، لكن تم احتقاره من قبل طفلة.
“هذه هي مرآة قياس النجوم. إنها كنز بمستوي اله حقيقي. هذا العنصر سيسمح لك برؤية الماضي والمستقبل ، “قال أله الفراغ مادحاً المرآة القديمة التي كان يقدمها الآن. على الرغم من أنه كان يقوم بتجميل قدراتها ، إلا أن المرآة كانت حقاً مميزة جداً. كان أله الفراغ يريد المرآة بشدة ، وقد استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد ليضع يديه عليها.
” باوير! لا تذهبي ، كان عمك يخطط لمنحك هذه الجوهرة كهدية. لم أكن في عقلي الصحيح. يجب أن تأخذيها مني الآن “. لم يهتم أله الفراغ بالجوهرة حقاً ، وإعطائها لباوير قد يسمح له باكتساب ثقتها. لم يكن يريد أن يتركها تهرب بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها ناعم ولامع. و على ظهر المرآة ، انتشرت الخطوط من مركز المرآة إلى حوافها ، مثل الساعة الشمسية أو البوصلة. و تم حفر رموز غريبة في كل فراغ بين الخطوط.
“هل ستعطيني إياه حقاً؟ ألا تحتاجها؟ ” نظرت باوير متعجبة إلى أله الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الفحص الدقيق ، أدركت باوير أنها كانت صورة لهان سين وهو يشارك في اختبار شجرة النجم.
“بالنسبة لي ، هذه الجوهرة هي مجرد صخرة تافهة. إنها بلا قيمة له مقارنة بالأشياء الأخرى التي بحوزتي “. وضع اله الفراغ الجوهرة في يدي باوير.
ظهر ضوء وامض على سطح المرآة القديمة. و بعد فترة ، تحول الضوء إلى صورة غير مستقرة قليلاً ، مثل عرض يتم تشغيله على تلفاز قديم.
“شكرا عمي. انت شخص طيب.” أمسكت باوير بالجوهرة وابتسمت.
لكن باوير سحبت يدها فجأة. و قالت بنظرة خيبة أمل ، “أنا في الواقع لا أريدها.”
“أنا سعيد أنها أعجبتك.” ابتسم أله الفراغ ، لكنه كان يفكر في الداخل ، “كنت قلق من أنك لن تأخذيها. الآن بعد أن اعتدتي أخذ الأشياء التي أعرضها ، يجب أن يكون خداعك اسهل”.
________________________________________
لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.
“أمي تقول أنني لا أستطيع أخذ هدايا من الغرباء.” بدا وجه باوير جاد للغاية عندما قالت هذا ، لكن عينيها كانتا لا تزالا تحدقان بالجوهرة. بدا الأمر كما لو كانت تكافح من أجل منع نفسها من الوصول إليها وأخذها.
عبث أله الفراغ بجيبه وأخرج جوهرة أخرى أكبر وأجمل من الأولى. و قال ، “باوير ، ألا تظنين أن هذه الجوهرة أجمل؟ هل تحبيها؟”
ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.
نظرت باوير إلى الجوهرة في يد أله الفراغة. كانت بحجم قبضة الرجل. و اتسعت عيناها عند رؤيتها وقالت ، “إنها كبيرة جداً. كنت سأشعر بالغرور إذا امتلكتها. أنا أحب هذه أكثر.”
نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.
بعد ذلك ، عادت باوير للعب بالجوهرة التي في يديها ، متجاهلةً اله الفراغ تماماً.
شعر اله الفراغ بالاكتئاب. لقد افترض أن تقديم جوهرة أكبر وأجمل سيجعل باوير تثق به بشكل أعمى. وبدلاً من ذلك ، أدت الجوهرة إلى تخليها عنه.
“يبدو أن استخدام الجواهر لجذب باوير لن ينجح بعد الآن.” أدار أله الفراغ عينيه واخرج شيء جديد.
شعر اله الفراغ بالاكتئاب. لقد افترض أن تقديم جوهرة أكبر وأجمل سيجعل باوير تثق به بشكل أعمى. وبدلاً من ذلك ، أدت الجوهرة إلى تخليها عنه.
“باوير ، انظري إلى هذا.” تقدم أله الفراغ نحو باوير وأخرج شيئ ليريه لها.
كانت مرآة قياس النجوم تلك كنز ثمين أتى من نخبة بمستوي اله حقيقي عاش قبل مليار سنة. كافح أله الفراغ لإغراء ذلك النخبة لمئات السنين قبل أن يسقط النخبة في فخه. تمني النخبة أمنية ، وسرق أله الفراغ عمر النخبة. كما و حصل على السيطرة على مرآة قياس النجوم.
كانت باوير جالسة على قمة الفاكهة ، لكنها رفعت رأسها لإلقاء نظرة. كان أله الفراغ يحمل مرآة برونزية قديمة. كان طول المرآة عشرة سنتيمترات فقط ، وبدت رقيقة للغاية.
“شكرا عمي. في هذه الحالة ، سآخذ الجوهرة “. مدت باوير يدها للاستيلاء على الجوهرة من يد أله الفراغ.
كان وجهها ناعم ولامع. و على ظهر المرآة ، انتشرت الخطوط من مركز المرآة إلى حوافها ، مثل الساعة الشمسية أو البوصلة. و تم حفر رموز غريبة في كل فراغ بين الخطوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا عمي. انت شخص طيب.” أمسكت باوير بالجوهرة وابتسمت.
“ما هذا؟” سألت باوير أله الفراغ بفضول. كان الرجل يمسك المرآة الغامضة حتى تتمكن من رؤيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت صديق جيد لوالدي؟” سألت باوير ، وحاجبيها يرتفعان.
“هذه هي مرآة قياس النجوم. إنها كنز بمستوي اله حقيقي. هذا العنصر سيسمح لك برؤية الماضي والمستقبل ، “قال أله الفراغ مادحاً المرآة القديمة التي كان يقدمها الآن. على الرغم من أنه كان يقوم بتجميل قدراتها ، إلا أن المرآة كانت حقاً مميزة جداً. كان أله الفراغ يريد المرآة بشدة ، وقد استغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد ليضع يديه عليها.
“إذا كنت صديقاً جيداً لأبي ، فنحن حقاً لسنا غرباء!” قالت باوير بسعادة.
أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.
“أنا سعيد أنها أعجبتك.” ابتسم أله الفراغ ، لكنه كان يفكر في الداخل ، “كنت قلق من أنك لن تأخذيها. الآن بعد أن اعتدتي أخذ الأشياء التي أعرضها ، يجب أن يكون خداعك اسهل”.
كانت مرآة قياس النجوم تلك كنز ثمين أتى من نخبة بمستوي اله حقيقي عاش قبل مليار سنة. كافح أله الفراغ لإغراء ذلك النخبة لمئات السنين قبل أن يسقط النخبة في فخه. تمني النخبة أمنية ، وسرق أله الفراغ عمر النخبة. كما و حصل على السيطرة على مرآة قياس النجوم.
“بالطبع.” قال أله الفراغ “فقط شاهدي.” و ضغطت يديه على مرآة قياس النجوم ، متلاعباً بالرموز الموجودة على ظهرها.
كان أله الفراغ فخور جداً بما أنجزه. كان هناك إله آخر كان يحاول أيضاً خداع ذاك النخبة، لكنه فشل. و استولى اله الفراغ على النصر والكنز. لذلك ، و على الرغم من أن المرآة قد تكون عديمة الفائدة ، إلا أنه ظل يحملها معه. و الآن ، اتاحت له فرصة مثالية لخداع باوير.
“عمي ، من الواضح أن هذه الجوهرة مهمة بالنسبة لك. يجب أن تحتفظ بها لنفسك”. بهذه الكلمات ، خفضت باوير يدها واستدارت لتغادر.
“هل المرآة بهذه القوة حقاً؟” سألت باوير بعدم تصديق.
________________________________________
“بالطبع.” قال أله الفراغ “فقط شاهدي.” و ضغطت يديه على مرآة قياس النجوم ، متلاعباً بالرموز الموجودة على ظهرها.
أطلق أله الفراغ والملك جون على أنفسهم اسم الالهة ، لكنهم لم يتمكنوا من صنع شيء من لا شيء. كل ما يمكنهم استخدامه أو التحكم فيه موجود بالفعل في الكون بشكل ما. لم يتمكنوا من تكوين أي عنصر يريدونه بطريقة سحرية.
ظهر ضوء وامض على سطح المرآة القديمة. و بعد فترة ، تحول الضوء إلى صورة غير مستقرة قليلاً ، مثل عرض يتم تشغيله على تلفاز قديم.
وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.
وقفت شجرة النجم في وسط الصورة. و كانت هناك مجموعة من خنافس النجم تحوم فوق الشجرة مثل موجة المحيط. و كان هان سين يقاتل خنافس النجم.
“أمي تقول أنني لا أستطيع أخذ هدايا من الغرباء.” بدا وجه باوير جاد للغاية عندما قالت هذا ، لكن عينيها كانتا لا تزالا تحدقان بالجوهرة. بدا الأمر كما لو كانت تكافح من أجل منع نفسها من الوصول إليها وأخذها.
عند الفحص الدقيق ، أدركت باوير أنها كانت صورة لهان سين وهو يشارك في اختبار شجرة النجم.
ربما كانت كلمات باوير كريمة ، لكن وجهها كان مليئ بالازدراء. اعتقدت أن أله الفراغ بخيل جداً لأنه لم يعطها الجوهرة.
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت لها ، لم يكن أله الفراغ متأكد مما إذا كان يجب أن يتركها أو يستمر في التمسك بها. لم تعلن باوير رغبتها بها بعد. إذا أخذتها الآن ، فلن ينال أله الفراغ أي شيء في المقابل.
لقد أحبت باوير الجوهرة حقاً. و ركزت انتباهها عليها بعناية بينما لعبت بها.
نظرت باوير بشوق إلى الجوهرة ، ومد يداها ببطء نحو الجوهرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
