العمالقة يحركون الجبال
قضى بعض الوقت في مراقبة العمالقة ، ولكن حتى بعد فترة طويلة من الوقت ، لم يستطع فهم ما يفعله العمالقة.
الفصل 2702 العمالقة يحركون الجبال
لكن ما فاجأ هان سين هو أنهم لم يكونوا يقاتلون. كانوا يستخدمون تحطيم ستة سماوات في حفر صخور الجبل.
لم يطير هان سين بعيداً حول الجبل عندما اتسعت عيناه. و توقف فجأة.
دون تردد ، اتبع هان سين أمواج البحر. لقد طار في الاتجاه الذي أتوا منه. لم يجرؤ على استخدام النقل الأني ، و لقد قلل من وجوده قدر استطاعته وحلق ببطء.
عند سماع الجرس ، توقف العمالقة الذين يضربون الجبل عن عملهم. استداروا جميعاً وعادوا إلى الطريق الذي أتوا به.
نظراً لأن النقل الآني تسبب في حدوث تموجات في نسيج الفضاء ، فمن المرجح أن تلتقط النخب مثل هذه التقنية إذا استخدمها. قد يسمح ذلك للأشخاص الذين راقبهم بملاحظة وجوده ، وهو ما كان يحاول بشدة تجنبه. كان من الأفضل أن يطير هان سين ببطء وهدوء قدر استطاعته. لن يلفت الانتباه بهذه الطريقة.
بدا هذا العملاق أقوى من ال300 الأخرىن. كان درعه مغطى بالدم الباهت والجاف. و بدا شعره الأبيض الملطخ بالدماء وكأنه شلال ، لكنه حجب أيضاً وجه العملاق. كيف يبدو؟ لم يكن لدى هان سين أي فكرة.
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأمر الأكثر غرابة هو أن العمود المعدني صدم بصدر عملاق. كان يعلق العملاق على الجبل.
تردد دوى الانفجارات واحد تلو الآخر. و سمحت موجات الصدمة القوية التي أطلقوها لـ هان سين بتأكيد أنها كانت حقاً قوة تحطيم ستة سماوات. لقد تدرب على تحطيم ستة سماوات من قبل ، لكنه لم يستخدمها أبداً لاطلاف أي شيء قوي مثل موجات الصدمة التي كان يراها الآن. من كان يستخدم تحطيم ستة سماوات الآن كان أقوى بكثير منه ، و كان ذلك شئ مؤكد تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمالقة ، الذين ربما كانوا عرق تحطيم السماوات ، تجمعوا عند سفوح الجبل. و كانوا جميعاً يتأرجحون قبضاتهم نحو الجبل.
“هل هؤلاء العمالقة حقا تحطيم السماوات؟ ماذا يفعلون هنا؟” كانت شكوك هان سين بشأن هذا الوضع برمته تتزايد. لقد أراد أن ينتقل إلى الأمام للوصول إلى هناك بسرعة ورؤية ما يفعلونه.
عند سماع الجرس ، توقف العمالقة الذين يضربون الجبل عن عملهم. استداروا جميعاً وعادوا إلى الطريق الذي أتوا به.
ربما تشير موجات الصدمة المخيفة للغاية لتحطيم ستة سماوات إلى حدوث معركة خطيرة للغاية ، لكن هان سين لم يشعر باستخدام أي قوى أخرى أو اي فنون جينية. إذا كان العمالقة يقاتلون مجموعة أخرى ، لتمكن هان سين من اكتشاف بعض الأدلة على وجود قوى آخري.
اقترب هان سين من الجبل ، لكنه لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم. لقد كان قلق من وجود مخلوقات كامنة لا يمكنه اكتشافها.
“هل العمالقة يقتلون بعضهم البعض؟” على الرغم من أن هان سين أراد معرفة الحقيقة ، إلا أنه ظل صبور وطار إلى الأمام ببطء. كان حريصاً على عدم التسرع.
“إذا كان كل قصر يحتوي على عملاق ، فهذا يعني أنه يوجد هنا 300 عملاق. الكثير من نخب تحطيم السماوات! يكاد يكون هذا مجيد مثل الأساطير التي سمعتها عن المقدس. أي نوع من الاشخاص يمكنه أن يحاصرهم؟” كان قلق هان سين يتزايد بشأن هذا الموقف الغريب الذي تعثر فيه.
كان البحر يرقص بجنون مع الطاقة التي تم إطلاقها. بينما طار هان سين بين الأمواج البرية ، وفكر بأنها فرصة مثالية للاختباء والبقاء بعيداً عن الأنظار.
أمضى هان سين وقت طويل يراقبهم من بعيد. و استمر العمالقة في استخدام قبضاتهم لتحطيم الأحجار. فعلوا ذلك بلا توقف.
كان هذا البحر غريب بشكل لا يمكن تصوره. طار هان سين لعشرات الأميال ، لكنه لم يرا قطعة واحدة من الأعشاب البحرية أو مخلوق مائي. كان هذا البحر مثل الماء المقطر، من صنع الإنسان ، بدون ذرة واحدة من البكتيريا.
كانت القصور التي طفت على السطح الآن بعيدة جداً عن هان سين. لقد تجاوز 300 منها أثناء تحليقه للأمام ، و يبدو أن هذه هي كل ما كان موجود هناك.
كانت القصور التي طفت على السطح الآن بعيدة جداً عن هان سين. لقد تجاوز 300 منها أثناء تحليقه للأمام ، و يبدو أن هذه هي كل ما كان موجود هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمالقة ، الذين ربما كانوا عرق تحطيم السماوات ، تجمعوا عند سفوح الجبل. و كانوا جميعاً يتأرجحون قبضاتهم نحو الجبل.
“إذا كان كل قصر يحتوي على عملاق ، فهذا يعني أنه يوجد هنا 300 عملاق. الكثير من نخب تحطيم السماوات! يكاد يكون هذا مجيد مثل الأساطير التي سمعتها عن المقدس. أي نوع من الاشخاص يمكنه أن يحاصرهم؟” كان قلق هان سين يتزايد بشأن هذا الموقف الغريب الذي تعثر فيه.
“ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ليس الأمر كما لو كانوا يجمعون الحجارة. إن لكماتهم تدمر الصخور إلى حد كبير ، لذلك لا يمكن أن يكون هدفهم جمع الحجارة”. نظر هان سين إلى الجبل بفضول.
في النهاية ، رأى هان سين جبل كبير يظهر في الأفق. و سرعان ما تضخم هذا الجبل لعرقلة رؤيته وهو يتجه نحوه. بدا ضخم للغاية.
“ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ليس الأمر كما لو كانوا يجمعون الحجارة. إن لكماتهم تدمر الصخور إلى حد كبير ، لذلك لا يمكن أن يكون هدفهم جمع الحجارة”. نظر هان سين إلى الجبل بفضول.
العمالقة ، الذين ربما كانوا عرق تحطيم السماوات ، تجمعوا عند سفوح الجبل. و كانوا جميعاً يتأرجحون قبضاتهم نحو الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقت الأجراس في السماء مرة أخرى. و رفع هان سين رأسه. كانت الإبر الثلاثة تشير إلى الشمال مرة أخرى. و هذا يعني أنها الساعة ال12.
كان هان سين ينتظر هذه اللحظة. اندفعت عليه موجات الصدمة من ضرباتهم ، وأكد طبيعة القوة. لقد كانت حقاً تحطيم ستة سماوات.
اقترب هان سين من الجبل ، لكنه لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم. لقد كان قلق من وجود مخلوقات كامنة لا يمكنه اكتشافها.
لكن ما فاجأ هان سين هو أنهم لم يكونوا يقاتلون. كانوا يستخدمون تحطيم ستة سماوات في حفر صخور الجبل.
“إذا كان كل قصر يحتوي على عملاق ، فهذا يعني أنه يوجد هنا 300 عملاق. الكثير من نخب تحطيم السماوات! يكاد يكون هذا مجيد مثل الأساطير التي سمعتها عن المقدس. أي نوع من الاشخاص يمكنه أن يحاصرهم؟” كان قلق هان سين يتزايد بشأن هذا الموقف الغريب الذي تعثر فيه.
ثلاثمائة من العمالقة ، كلهم مقيدين باحكام، كانوا مثل سجناء محكوم عليهم في معسكر للتعدين. قاموا بضرب الجبل ، وكسروا قطع الصخور بإيقاع بطيء وثابت.
كان العملاق رجل ميت مثبت على جبل ، لكن هان سين شعر كما لو أن وجوده يمكن أن يحطم الشمس والقمر. كان الامر وكأن السماء والأرض ستضطر لطاعة هذا الوحش.
بدا الجبل رمادي ، ولم يكن لدى هان سين أي فكرة عن نوع الحجر. فعلى الرغم من أن العمالقة كانوا يطلقون العنان لمقدار مجنون من القوة أثناء عملهم ، إلا أنهم أحدثوا فجوة بحجم قبضة يدهم فقط مع كل ضربة.
كان هذا البحر غريب بشكل لا يمكن تصوره. طار هان سين لعشرات الأميال ، لكنه لم يرا قطعة واحدة من الأعشاب البحرية أو مخلوق مائي. كان هذا البحر مثل الماء المقطر، من صنع الإنسان ، بدون ذرة واحدة من البكتيريا.
قام العمالقة الـ300 بأرجحت قبضتهم بعناد الآلات ، لكن الجبل كان ببساطة ضخم جداً. فعند قياس تقدم العمالقة مقابل ضخامة مهمتهم ، كان من الواضح أنهم بالكاد يحرزون أي تقدم.
“كيف يمكن لميت أن يملك هذه القوة؟ ما مدى قوته في السابق اذاً؟” صدمة هان سين سرعان ما أفسحت المجال للارتباك. “هل هؤلاء العمالقة يحاولون تحريك الجبل حتى يتمكنوا من إنزال هذا الجسد؟ هذا غبي جداً. ألن يكون من الأسهل الحفر حول الرمح نفسه؟ إذا اتبعوا طريقهم الحالي ، فسيتعين عليهم حفر الجبل بأكمله تقريباً من أجل إنزال جسده”.
“ماذا يفعل هؤلاء الرجال؟ ليس الأمر كما لو كانوا يجمعون الحجارة. إن لكماتهم تدمر الصخور إلى حد كبير ، لذلك لا يمكن أن يكون هدفهم جمع الحجارة”. نظر هان سين إلى الجبل بفضول.
“هل العمالقة يقتلون بعضهم البعض؟” على الرغم من أن هان سين أراد معرفة الحقيقة ، إلا أنه ظل صبور وطار إلى الأمام ببطء. كان حريصاً على عدم التسرع.
واصل هان سين الطيران ، وتفقد المنطقة المجاورة. و بصرف النظر عن ذلك الجبل الضخم و ال300 عملاق ، لم يرا هان سين أي شيء آخر ملحوظ. كان هناك ماء فقط في كل اتجاه.
كانت القصور التي طفت على السطح الآن بعيدة جداً عن هان سين. لقد تجاوز 300 منها أثناء تحليقه للأمام ، و يبدو أن هذه هي كل ما كان موجود هناك.
اقترب هان سين من الجبل ، لكنه لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم. لقد كان قلق من وجود مخلوقات كامنة لا يمكنه اكتشافها.
“كيف يمكن لميت أن يملك هذه القوة؟ ما مدى قوته في السابق اذاً؟” صدمة هان سين سرعان ما أفسحت المجال للارتباك. “هل هؤلاء العمالقة يحاولون تحريك الجبل حتى يتمكنوا من إنزال هذا الجسد؟ هذا غبي جداً. ألن يكون من الأسهل الحفر حول الرمح نفسه؟ إذا اتبعوا طريقهم الحالي ، فسيتعين عليهم حفر الجبل بأكمله تقريباً من أجل إنزال جسده”.
قضى بعض الوقت في مراقبة العمالقة ، ولكن حتى بعد فترة طويلة من الوقت ، لم يستطع فهم ما يفعله العمالقة.
عند سماع الجرس ، توقف العمالقة الذين يضربون الجبل عن عملهم. استداروا جميعاً وعادوا إلى الطريق الذي أتوا به.
“هل هؤلاء الشباب ورثة يو غونغ؟ هل جميع أبنائه هنا ليحركوا هذا الجبل؟ أم هل يمتلك الجبل نوع من الكنوز؟” تسائل هان سين باهتمام.
كانت القصور التي طفت على السطح الآن بعيدة جداً عن هان سين. لقد تجاوز 300 منها أثناء تحليقه للأمام ، و يبدو أن هذه هي كل ما كان موجود هناك.
قام هان سين بفحص الجبل عن كثب. وعرف الاله كم من الوقت كان العمالقة الـ300 يعملون هناك. لكنهم قاموا فقط بإزالة جزء صغير من سفح الجبل. إذا كانوا يحاولون إنشاء نفق ، فسيستغرق الأمر سنوات.
واصل هان سين الطيران ، وتفقد المنطقة المجاورة. و بصرف النظر عن ذلك الجبل الضخم و ال300 عملاق ، لم يرا هان سين أي شيء آخر ملحوظ. كان هناك ماء فقط في كل اتجاه.
“الطريقة التي يضربون بها تبدو وكأنهم يحاولون تحريك الجبل ، وليس حفره.” فكر هان سين بعبوس. و قرر أن يطير حول الجبل. ربما يمكن أن يجد جزء من نص منحوت في الجبل ، أو أي شيء قد يوضح هذا الموقف المحير.
كان هان سين ينتظر هذه اللحظة. اندفعت عليه موجات الصدمة من ضرباتهم ، وأكد طبيعة القوة. لقد كانت حقاً تحطيم ستة سماوات.
لم يطير هان سين بعيداً حول الجبل عندما اتسعت عيناه. و توقف فجأة.
تردد دوى الانفجارات واحد تلو الآخر. و سمحت موجات الصدمة القوية التي أطلقوها لـ هان سين بتأكيد أنها كانت حقاً قوة تحطيم ستة سماوات. لقد تدرب على تحطيم ستة سماوات من قبل ، لكنه لم يستخدمها أبداً لاطلاف أي شيء قوي مثل موجات الصدمة التي كان يراها الآن. من كان يستخدم تحطيم ستة سماوات الآن كان أقوى بكثير منه ، و كان ذلك شئ مؤكد تماماً.
تم دفع عمود معدني عملاق إلى جانب الجبل. لقد بدا مثل عمود أله السماء، في الواقع.
لم يطير هان سين بعيداً حول الجبل عندما اتسعت عيناه. و توقف فجأة.
والأمر الأكثر غرابة هو أن العمود المعدني صدم بصدر عملاق. كان يعلق العملاق على الجبل.
اقترب هان سين من الجبل ، لكنه لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من اللازم. لقد كان قلق من وجود مخلوقات كامنة لا يمكنه اكتشافها.
بدا هذا العملاق أقوى من ال300 الأخرىن. كان درعه مغطى بالدم الباهت والجاف. و بدا شعره الأبيض الملطخ بالدماء وكأنه شلال ، لكنه حجب أيضاً وجه العملاق. كيف يبدو؟ لم يكن لدى هان سين أي فكرة.
تم دفع عمود معدني عملاق إلى جانب الجبل. لقد بدا مثل عمود أله السماء، في الواقع.
لم يستطع هان سين الشعور بقوة حياة داخل هذا المخلوق الضخم ، لكنه شعر بالتأكيد بوجوده. كان من الصعب وصفه. فعندما نظر هان سين إلى العملاق ، شعر بالخدر. وانتشرت قشعريرة على جلده.
ربما تشير موجات الصدمة المخيفة للغاية لتحطيم ستة سماوات إلى حدوث معركة خطيرة للغاية ، لكن هان سين لم يشعر باستخدام أي قوى أخرى أو اي فنون جينية. إذا كان العمالقة يقاتلون مجموعة أخرى ، لتمكن هان سين من اكتشاف بعض الأدلة على وجود قوى آخري.
كان العملاق رجل ميت مثبت على جبل ، لكن هان سين شعر كما لو أن وجوده يمكن أن يحطم الشمس والقمر. كان الامر وكأن السماء والأرض ستضطر لطاعة هذا الوحش.
“كيف يمكن لميت أن يملك هذه القوة؟ ما مدى قوته في السابق اذاً؟” صدمة هان سين سرعان ما أفسحت المجال للارتباك. “هل هؤلاء العمالقة يحاولون تحريك الجبل حتى يتمكنوا من إنزال هذا الجسد؟ هذا غبي جداً. ألن يكون من الأسهل الحفر حول الرمح نفسه؟ إذا اتبعوا طريقهم الحالي ، فسيتعين عليهم حفر الجبل بأكمله تقريباً من أجل إنزال جسده”.
“الطريقة التي يضربون بها تبدو وكأنهم يحاولون تحريك الجبل ، وليس حفره.” فكر هان سين بعبوس. و قرر أن يطير حول الجبل. ربما يمكن أن يجد جزء من نص منحوت في الجبل ، أو أي شيء قد يوضح هذا الموقف المحير.
لم يستطع هان سين فهم ما كان يفكر فيه العمالقة ، لذا استمر في التحليق حول الجبل ليرى ما إذا كان بإمكانه العثور على أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دقت الأجراس في السماء مرة أخرى. و رفع هان سين رأسه. كانت الإبر الثلاثة تشير إلى الشمال مرة أخرى. و هذا يعني أنها الساعة ال12.
انتهى الامر بخيبة أمل. لقد طار حول الجبل ، ولكن بصرف النظر عن العمود والجثة العملاقة المثبتة في الجبل ، لم يكن هناك شيء آخر ليجده . ” يجب ان يكون هدف العمالقة هو ذلك الجسد ، ولكن الطريقة التي ينقبون بها في الصخور لا معنى لها . يجب أن يكون هناك سبب لعدم تمكنهم من انزال جثته على الفور.” فكر هان سين في نفسه.
كانت القصور التي طفت على السطح الآن بعيدة جداً عن هان سين. لقد تجاوز 300 منها أثناء تحليقه للأمام ، و يبدو أن هذه هي كل ما كان موجود هناك.
أمضى هان سين وقت طويل يراقبهم من بعيد. و استمر العمالقة في استخدام قبضاتهم لتحطيم الأحجار. فعلوا ذلك بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام هان سين بحساب الامر. و بسرعتهم الحالية ، سيستغرق الأمر أكثر من عشرة آلاف سنة حتى يسقطوا الجبل بأكمله.
تردد دوى الانفجارات واحد تلو الآخر. و سمحت موجات الصدمة القوية التي أطلقوها لـ هان سين بتأكيد أنها كانت حقاً قوة تحطيم ستة سماوات. لقد تدرب على تحطيم ستة سماوات من قبل ، لكنه لم يستخدمها أبداً لاطلاف أي شيء قوي مثل موجات الصدمة التي كان يراها الآن. من كان يستخدم تحطيم ستة سماوات الآن كان أقوى بكثير منه ، و كان ذلك شئ مؤكد تماماً.
دونغ! دونغ! دونغ!
انتهى الامر بخيبة أمل. لقد طار حول الجبل ، ولكن بصرف النظر عن العمود والجثة العملاقة المثبتة في الجبل ، لم يكن هناك شيء آخر ليجده . ” يجب ان يكون هدف العمالقة هو ذلك الجسد ، ولكن الطريقة التي ينقبون بها في الصخور لا معنى لها . يجب أن يكون هناك سبب لعدم تمكنهم من انزال جثته على الفور.” فكر هان سين في نفسه.
دقت الأجراس في السماء مرة أخرى. و رفع هان سين رأسه. كانت الإبر الثلاثة تشير إلى الشمال مرة أخرى. و هذا يعني أنها الساعة ال12.
أمضى هان سين وقت طويل يراقبهم من بعيد. و استمر العمالقة في استخدام قبضاتهم لتحطيم الأحجار. فعلوا ذلك بلا توقف.
عند سماع الجرس ، توقف العمالقة الذين يضربون الجبل عن عملهم. استداروا جميعاً وعادوا إلى الطريق الذي أتوا به.
لم يستطع هان سين الشعور بقوة حياة داخل هذا المخلوق الضخم ، لكنه شعر بالتأكيد بوجوده. كان من الصعب وصفه. فعندما نظر هان سين إلى العملاق ، شعر بالخدر. وانتشرت قشعريرة على جلده.
وعندما ذهب العمالقة ، رأى هان سين شيئ لا يصدق.
دون تردد ، اتبع هان سين أمواج البحر. لقد طار في الاتجاه الذي أتوا منه. لم يجرؤ على استخدام النقل الأني ، و لقد قلل من وجوده قدر استطاعته وحلق ببطء.
________________________________________
تم دفع عمود معدني عملاق إلى جانب الجبل. لقد بدا مثل عمود أله السماء، في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
كانت القصور التي طفت على السطح الآن بعيدة جداً عن هان سين. لقد تجاوز 300 منها أثناء تحليقه للأمام ، و يبدو أن هذه هي كل ما كان موجود هناك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات