الاختباء من الجميع
الفصل 472: الاختباء من الجميع
دخل الاجتماع بأكمله في مأزق من هذا القبيل ، ولم يكن أي من الجانبين سعيدًا بالطرف الآخر.
“الجميع!”
“هذا صحيح؛ جئنا فقط للمساعدة! “
وقف يوان بينغ ، وجذب انتباه جميع الناس في القاعة. اعتقد الكثير منهم أن يوان بينغ كان يخطط لخلق مشاكل شخصية لـ هيفو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جيش التحالف قد عانى من خسائر فادحة ، إلا أنه لا يزال لديهم جيوب عميقة بعد كل شيء. كان عدد الجنود المتبقيين البالغين 110 آلاف ضعف عدد جيش مدينة شان هاي.
أصبح الجو في القاعة أكثر خطورة.
صعد عضو من تحالف الجنوب وسخر ، “في النهاية ، جاء تحالف الجنوب كشكل من أشكال المساعدة الإنسانية. ما زلتم تجرؤون على أمرنا؟ سوف نغادر إذا أردنا ذلك. هل يمكنكم حتى إيقافنا؟ “
“الجميع.” قال يوان بينغ ، “الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي. الآن ليس الوقت المناسب للمشاجرة. السؤال الأكثر أهمية هو ، ماذا سنفعل الآن؟ “
“لا يمكننا المغادرة!”
في اللحظة التي خرجت فيها كلماته ، صمتت القاعة.
بعد دخول المدينة ، هاجمت شعبة الحرس فجأة وسيطرت على بوابة المدينة. كان هدفهم الثاني هو محطة الترحيل. لقد أرادوا منع انتشار أخبار تعرض مقاطعة تيان شوانغ لهجوم متسلل.
أصبحت جميع حالاتهم المزاجية ثقيلة على الفور ، وفقدوا جميعًا مزاج الشجار.
“الجميع.” قال يوان بينغ ، “الجميع ، من فضلكم استمعوا إلي. الآن ليس الوقت المناسب للمشاجرة. السؤال الأكثر أهمية هو ، ماذا سنفعل الآن؟ “
هذا صحيح ، ماذا يجب أن يفعل جيش التحالف الآن؟
“نظرًا لأنهم أعضاء في قوات الجنرال كو يي ، بناءً على القواعد ، لا يمكن لأكثر من 500 منكم الدخول. أما بالنسبة للبقية ، فانتظروا بالخارج! “
في هذه المرحلة ، كان لديهم خياران.
بهذه الطريقة ، دخلت شعبة الحرس المدينة بسلاسة.
أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.
تحت قيادته ، تقدم جندي وصرخ على الحارس على سور المدينة: افتحوا البوابات! بسرعة ، افتحوا البوابات! “
على الرغم من أن جيش التحالف قد عانى من خسائر فادحة ، إلا أنه لا يزال لديهم جيوب عميقة بعد كل شيء. كان عدد الجنود المتبقيين البالغين 110 آلاف ضعف عدد جيش مدينة شان هاي.
بصرف النظر عن مشكلة الوجه ، كانت هناك أيضًا اعتبارات استراتيجية.
إذا صرَّوا على أسنانهم ، فيمكنهم خوض المعركة.
دخل الاجتماع بأكمله في مأزق من هذا القبيل ، ولم يكن أي من الجانبين سعيدًا بالطرف الآخر.
ثانيًا ، يمكنهم قبول الهزيمة والهرب.
ثانيًا ، يمكنهم قبول الهزيمة والهرب.
كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لم يتحرك جيش مدينة شان هاي في هذه اللحظة.
بصرف النظر عن مشكلة الوجه ، كانت هناك أيضًا اعتبارات استراتيجية.
بعد نصف شهر ، سقطت مقاطعة تيان شوانغ في أيدي مدينة شان هاي مرة أخرى.
في اللحظة التي يتراجع فيها جيش التحالف ، سيكون سقوط تشاو تشينغ وشيكًا. في اللحظة التي يفقدوا فيها هذا الحاجز ، ستكون المحافظات القليلة الأخرى في لينغ نان في خطر.
ومع ذلك ، لم يسترخي حارس المدينة وسأل ، “بما أنها قوات الجنرال كو يي ، ماذا تفعلون جميعًا هنا؟”
بالتالي ، على المدى الطويل ، لن يكون التراجع فكرة جيدة.
تمامًا كما كان يوان بينغ مستعدًا للاستمتاع بثمار هذا النصر الصغير ، هزت الصيحة حواس الجميع.
بشكل غير متوقع ، قرر غالبية اللوردات التراجع. لقد أذهلت الضربات التي قام بها باي تشي و هان شين هؤلاء اللوردات ، مما جعلهم يفقدون كل شجاعتهم.
أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.
لم يروا سوى التهديد الفعلي أمامهم. أما بالنسبة للتداعيات طويلة المدى ، فلا يزال هناك وقت ، فمن يدري ماذا سيحدث؟
بصرف النظر عن مشكلة الوجه ، كانت هناك أيضًا اعتبارات استراتيجية.
“الجميع ، كلما طال أمد هذه الحرب ، زادت الفائدة عليهم. سيكون لديهم الوقت الكافي لجمع المزيد من القوات لمهاجمتنا. في ذلك الوقت ، حتى لو أردنا الهرب ، سيكون الأوان قد فات. لماذا لا نغادر الآن ونبقي خسائرنا عند الحد الأدنى؟ معنويات فريقنا منخفضة ، لذا إذا غادرنا ، يمكننا الانتظار حتى ترتفع الروح المعنوية لخوض معركة أخيرة معهم. سيعطينا هذا الانسحاب الاستراتيجي فرصة لتوجيه ضربة قوية لمدينة شان هاي في المستقبل. بغض النظر عن أي شيء ، لقد اسقطنا مقاطعة كانغ شينغ في هذه المعركة وأجبرنا باي تشي على الهرب ، لذلك حققنا بالفعل إنجازات جيدة “.
إذا صرَّوا على أسنانهم ، فيمكنهم خوض المعركة.
“احسنت القول!”
“بطبيعة الحال ، جلبنا الشارة الشخصية للجنرال.”
حظت كلمات يوان بينغ بقبول الجميع.
كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.
كانت بلاغة هذا الزميل جديرة بالثناء حقًا. بناءً على كلمات يوان بينغ ، لم يخسر جيش التحالف ، وفازوا في هذه المواجهة بدلاً من ذلك.
بالتالي ، على المدى الطويل ، لن يكون التراجع فكرة جيدة.
على الرغم من كره يوان بينغ لأويانغ شو حتى النخاع ، إلا أنه لا يزال يؤيد قرار التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رائعًا ، لقد كسروا الجسر وأضروا بأنفسهم في هذه العملية.
من هذه المعركة ، سيكفيهم أن يدركوا القوة المرعبة لمدينة شان هاي. عندما يعودوا إلى أراضيهم ، سيزيدون بالتأكيد من استعداداتهم.
كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.
بصرف النظر عن ذلك ، سيتحدون معًا.
حتى أثناء النهار ، قاموا بإغلاق أبواب المدينة بإحكام.
في ظل قمع مدينة شان هاي ، لن يتفكك تحالف الجنوب فحسب ، بل سيقترب أكثر ، ويزيد تعاونهم مع بعضهم البعض. على سبيل المثال ، قد يعمل نظام الدولة المدينة الذي استخدمه هيفو في الحياة الأخيرة.
كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.
مع هذا ، سيكون لدى يوان بينغ فرصة للنهوض. في التحالف ، تراجعت هيبة هيفو على الأرض. بطبيعة الحال ، كان لدى يوان بينغ الآن فرصة للفوز بمنصب قائد التحالف.
“هل انت اعمى؟ نحن قوات كو يي “. كان الجندي الذي اختاره لين يي حقًا عبقريًا بالنيابة.
إذا كان بإمكانه قيادة التحالف وبناء نظام الدولة المدينة بنجاح ، فيمكنه ترسيخ موقعه. ليس فقط في منطقة لينغ نان ، ولكن حتى في الصين بأكملها.
حظت كلمات يوان بينغ بقبول الجميع.
الأهم من ذلك ، هذه الخطوة فقط هي التي يمكن أن تمنحه رأس المال لمواجهة أويانغ شو.
عندما رأى يوان بينغ الموقف ، كان بإمكانه فقط محاولة إنقاذ الموقف.
بالتالي ، قرر يوان بينغ بحزم التراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حدثت مجزرة.
بفضل يوان بينغ وتحفيزهم ، اختار حتى بعض المحايدين الانضمام إلى معسكر التراجع.
بهذه الطريقة ، دخلت شعبة الحرس المدينة بسلاسة.
بالطبع ، من الواضح أنه كان هناك من أصر على البقاء ، مثل هيفو على سبيل المثال. كانت أراضيه قد سقطت بالفعل ، لذلك لم يكن لديه طريق للعودة. كانت هزيمة جنوب تشاو تشينغ هو أمله الوحيد.
إذا صرَّوا على أسنانهم ، فيمكنهم خوض المعركة.
في اللحظة التي تسقط فيها أرضه ، سيفقد هيفو بالفعل طريق العودة.
قاد لين يي شعبة الحرس المقنعة ووصل أخيرًا إلى ضواحي مقاطعة تيان شوانغ.
لسوء الحظ ، لم يكن لكلمات هيفو أي وزن الآن.
بشكل غير متوقع ، قرر غالبية اللوردات التراجع. لقد أذهلت الضربات التي قام بها باي تشي و هان شين هؤلاء اللوردات ، مما جعلهم يفقدون كل شجاعتهم.
مع مرور الوقت واستمرار كلا الجانبين في نقاشهما ، سيكتسب الأشخاص الذين أيدوا المغادرة تدريجياً ميزة ساحقة.
تمامًا كما كان يوان بينغ مستعدًا للاستمتاع بثمار هذا النصر الصغير ، هزت الصيحة حواس الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يمكننا المغادرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه الصيحة عالية بشكل لا يصدق ، لذلك جذبت انتباه الجميع على الفور.
تحت قيادته ، تقدم جندي وصرخ على الحارس على سور المدينة: افتحوا البوابات! بسرعة ، افتحوا البوابات! “
كان من أحد أعضاء مجلس اللوردات في محافظة تشاو تشينغ ، الذين لم يصدروا أي صوت حتى هذه اللحظة. من أجل انسحاب تحالف الجنوب ، فإن لوردات محافظة تشاو تشينغ لن يوافقوا بطبيعة الحال. إذا غادروا ، فهذا يعني أنهم سيبقون بمفردهم ضد مدينة شان هاي.
نظر هيفو ، وهو يراقب ببرود هذه التطورات.
“هذا الأخ ، يبدو أنك لا تفهم الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أي رمز ؟”
صعد عضو من تحالف الجنوب وسخر ، “في النهاية ، جاء تحالف الجنوب كشكل من أشكال المساعدة الإنسانية. ما زلتم تجرؤون على أمرنا؟ سوف نغادر إذا أردنا ذلك. هل يمكنكم حتى إيقافنا؟ “
ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس ستكسر هذا الجمود قريبًا.
“هذا صحيح؛ جئنا فقط للمساعدة! “
صعد الجندي ووضع أغراض كو يي الشخصية في السلة.
كانت مواقف أعضاء تحالف الجنوب فظيعة ، وقد أغضبت على الفور لوردات محافظة تشاو تشينغ.
ثانيًا ، يمكنهم قبول الهزيمة والهرب.
“اللعنة عليكم!”
كان هذا عندما أدركوا شيئًا ما قد نسوه. كانت تشكيلات النقل الآني لا تزال في أيدي المنطقة الشمالية من محافظة تشاو تشينغ. إذا لم يوافقوا على المساعدة ، فلن يتمكن تحالف الجنوب من الانتقال الاني.
عندما سمع يوان بينغ هذه الكلمات ، هز رأسه.
……
لا بأس إذا كنتم تريدون التراجع ، لكن لماذا ترشوا الملح على جروحهم؟
ما حدث بعد ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى وصفه بالكلمات.
هذا غبي جدا.
قاد لين يي شعبة الحرس المقنعة ووصل أخيرًا إلى ضواحي مقاطعة تيان شوانغ.
صعد اللورد من تشاو تشينغ الذي تحدث مرة أخرى ، ونبرته تسخر بالمثل ، “بالطريقة التي أراها ، أنت الشخص الذي لا يفهم الموقف. إذا كنتم تريدون المغادرة ، فلن نوقفكم. ومع ذلك ، فإن تشكيل النقل الآني خاصتنا مخصص للأصدقاء فقط. إذا لم تكونوا من أصدقائنا ، يمكنكم العودة بانفسكم! “
“هذا صحيح؛ جئنا فقط للمساعدة! “
“….”
اتبع حرس المدينة واجبه حقًا.
تركت هذه الكلمات أعضاء تحالف الجنوب عاجزين عن الكلام.
في مواجهة الهجوم المفاجئ من جانبهم ، تم القبض على جيش التحالف البالغ عددهم 30 ألف في المقاطعة وهم غير مستعدين تمامًا. في أقل من 3 ساعات ، سيطرت شعبة الحرس بالكامل.
كان هذا عندما أدركوا شيئًا ما قد نسوه. كانت تشكيلات النقل الآني لا تزال في أيدي المنطقة الشمالية من محافظة تشاو تشينغ. إذا لم يوافقوا على المساعدة ، فلن يتمكن تحالف الجنوب من الانتقال الاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، فقدوا وجوههم بالكامل.
في هذه المرحلة ، كان لديهم خياران.
نظر هيفو ، وهو يراقب ببرود هذه التطورات.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 24 ، مقاطعة تيان شوانغ.
حفنة من الحمقى!
حظت كلمات يوان بينغ بقبول الجميع.
كان هذا رائعًا ، لقد كسروا الجسر وأضروا بأنفسهم في هذه العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لم يتحرك جيش مدينة شان هاي في هذه اللحظة.
“أخي ، كل شيء يمكن مناقشته. أعتذر نيابة عن هذا الأخ “.
“….”
عندما رأى يوان بينغ الموقف ، كان بإمكانه فقط محاولة إنقاذ الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احسنت القول!”
لسوء الحظ ، لم يقبلها لوردات محافظة تشاو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حدثت مجزرة.
دخل الاجتماع بأكمله في مأزق من هذا القبيل ، ولم يكن أي من الجانبين سعيدًا بالطرف الآخر.
ومع ذلك ، لم يسترخي حارس المدينة وسأل ، “بما أنها قوات الجنرال كو يي ، ماذا تفعلون جميعًا هنا؟”
لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لم يتحرك جيش مدينة شان هاي في هذه اللحظة.
أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.
ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس ستكسر هذا الجمود قريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتم؟”
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 24 ، مقاطعة تيان شوانغ.
أصبحت جميع حالاتهم المزاجية ثقيلة على الفور ، وفقدوا جميعًا مزاج الشجار.
قاد لين يي شعبة الحرس المقنعة ووصل أخيرًا إلى ضواحي مقاطعة تيان شوانغ.
من هذه المعركة ، سيكفيهم أن يدركوا القوة المرعبة لمدينة شان هاي. عندما يعودوا إلى أراضيهم ، سيزيدون بالتأكيد من استعداداتهم.
تحت قيادته ، تقدم جندي وصرخ على الحارس على سور المدينة: افتحوا البوابات! بسرعة ، افتحوا البوابات! “
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حفنة من الحمقى!
“من أنتم؟”
بصرف النظر عن مشكلة الوجه ، كانت هناك أيضًا اعتبارات استراتيجية.
كانت قوات التحالف البالغ عددها 30 ألف مسئولة عن الدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ.
مع هذا ، سيكون لدى يوان بينغ فرصة للنهوض. في التحالف ، تراجعت هيبة هيفو على الأرض. بطبيعة الحال ، كان لدى يوان بينغ الآن فرصة للفوز بمنصب قائد التحالف.
حتى أثناء النهار ، قاموا بإغلاق أبواب المدينة بإحكام.
حتى أثناء النهار ، قاموا بإغلاق أبواب المدينة بإحكام.
لم يكن هناك سوى باب صغير مفتوح على الجانب لنقل الحبوب. حتى هذا الباب الصغير كان مغلقًا تمامًا قبل وصول شعبة الحرس.
“فلتجلبها!”
“هل انت اعمى؟ نحن قوات كو يي “. كان الجندي الذي اختاره لين يي حقًا عبقريًا بالنيابة.
“لا يمكننا المغادرة!”
لم يكن لدى حرس المدينة فهم يذكر لقوات كو يي. عند رؤية سلاح الفرسان الذين يرتدون دروعًا فاخرة ، صدقوا بالفعل بنصف القصة.
صعد عضو من تحالف الجنوب وسخر ، “في النهاية ، جاء تحالف الجنوب كشكل من أشكال المساعدة الإنسانية. ما زلتم تجرؤون على أمرنا؟ سوف نغادر إذا أردنا ذلك. هل يمكنكم حتى إيقافنا؟ “
في المنطقة الشمالية بأكملها من تشاو تشينغ ، كانت قوة سلاح الفرسان النشطة الوحيدة هي قوات كو يي.
“أخي ، كل شيء يمكن مناقشته. أعتذر نيابة عن هذا الأخ “.
ومع ذلك ، لم يسترخي حارس المدينة وسأل ، “بما أنها قوات الجنرال كو يي ، ماذا تفعلون جميعًا هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتم؟”
“ليس لدينا ما يكفي من الحبوب ، لذلك أرسلنا الجنرال إلى هنا للإسراع بنقل الحبوب.”
“اللعنة عليكم!”
نظرًا لأن إمدادات الحبوب لقوات كو يي جاءت حقًا من مقاطعة تيان شوانغ ، لم يكن هناك شيء خاطئ في هذا الجزء من قصتهم.
بصرف النظر عن مشكلة الوجه ، كانت هناك أيضًا اعتبارات استراتيجية.
“هل لديك أي رمز ؟”
ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس ستكسر هذا الجمود قريبًا.
“بطبيعة الحال ، جلبنا الشارة الشخصية للجنرال.”
هذا غبي جدا.
“فلتجلبها!”
تمامًا كما كان يوان بينغ مستعدًا للاستمتاع بثمار هذا النصر الصغير ، هزت الصيحة حواس الجميع.
بينما هم يتكلمون ، أنزلوا سلة من سور المدينة.
لسوء الحظ ، لم يقبلها لوردات محافظة تشاو تشينغ.
صعد الجندي ووضع أغراض كو يي الشخصية في السلة.
“اللعنة عليكم!”
بعد أن رأى حارس المدينة العنصر والتحقق منه ، لم يكن ليخمن أبدًا أن قوات كو يي قد سقطت كلها.
في مواجهة الهجوم المفاجئ من جانبهم ، تم القبض على جيش التحالف البالغ عددهم 30 ألف في المقاطعة وهم غير مستعدين تمامًا. في أقل من 3 ساعات ، سيطرت شعبة الحرس بالكامل.
في هذا الوقت ، لم يكن لدى حرس المدينة أي سبب لمنعهم.
هذا غبي جدا.
“نظرًا لأنهم أعضاء في قوات الجنرال كو يي ، بناءً على القواعد ، لا يمكن لأكثر من 500 منكم الدخول. أما بالنسبة للبقية ، فانتظروا بالخارج! “
الفصل 472: الاختباء من الجميع
اتبع حرس المدينة واجبه حقًا.
بالطبع ، من الواضح أنه كان هناك من أصر على البقاء ، مثل هيفو على سبيل المثال. كانت أراضيه قد سقطت بالفعل ، لذلك لم يكن لديه طريق للعودة. كانت هزيمة جنوب تشاو تشينغ هو أمله الوحيد.
“ هراء . أنا أتبع أوامر جنرالي بالاندفاع إلى هنا ، لذلك نحن وخيولنا مرهقين. نريد فقط دخول المقاطعة للراحة. هل تريدنا فعلاً أن نخيم في الخارج ، ما مدى جرأتك؟ عندما أعود ، سأبلغ الجنرال بهذا الأمر! “
أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.
“هذا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رائعًا ، لقد كسروا الجسر وأضروا بأنفسهم في هذه العملية.
“ما هي الحقوق التي لديك؟”
أولاً ، يمكنهم الاستمرار في تعزيز القوات والقتال ضد مدينة شان هاي.
……
……
“دعنا ندخل!”
كان الجانب الخلفي من جيش التحالف لا يزال مستقرا حتى الآن. على هذا النحو ، إذا اختاروا التراجع ، فلن يتمكن جيش مدينة شان هاي من فعل أي شيء حيالهم. ومع ذلك ، كان لهذا جانب سلبي – إذا فعلوا ذلك ، فلن يتمكن تحالف الجنوب أبدًا من رفع رؤوسهم مرة أخرى.
تحت الإشارات الصامتة للين يي ، نفست شعبة الحرس من إحباطاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حدثت مجزرة.
عندما رأى حارس المدينة أفعالهم ، مسح عرقه. لم يجرؤ على العبث مع هذه المجموعة من الناس. بعد تقييم الإيجابيات والسلبيات ، قرر السماح لهم بالدخول. بعد كل شيء ، كانوا حلفاء لهم ، وهذا لا يتعارض مع القواعد.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حفنة من الحمقى!
بعد فترة وجيزة ، قاموا ببطء بإنزال الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة ، وفتحت بوابة المدينة.
لسوء الحظ ، لم يقبلها لوردات محافظة تشاو تشينغ.
بهذه الطريقة ، دخلت شعبة الحرس المدينة بسلاسة.
بالطبع ، من الواضح أنه كان هناك من أصر على البقاء ، مثل هيفو على سبيل المثال. كانت أراضيه قد سقطت بالفعل ، لذلك لم يكن لديه طريق للعودة. كانت هزيمة جنوب تشاو تشينغ هو أمله الوحيد.
ما حدث بعد ذلك ، لم يكونوا بحاجة إلى وصفه بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، حدثت مجزرة.
بعد دخول المدينة ، هاجمت شعبة الحرس فجأة وسيطرت على بوابة المدينة. كان هدفهم الثاني هو محطة الترحيل. لقد أرادوا منع انتشار أخبار تعرض مقاطعة تيان شوانغ لهجوم متسلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الأخ ، يبدو أنك لا تفهم الوضع.”
بعد ذلك ، حدثت مجزرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة الهجوم المفاجئ من جانبهم ، تم القبض على جيش التحالف البالغ عددهم 30 ألف في المقاطعة وهم غير مستعدين تمامًا. في أقل من 3 ساعات ، سيطرت شعبة الحرس بالكامل.
بالطبع ، من الواضح أنه كان هناك من أصر على البقاء ، مثل هيفو على سبيل المثال. كانت أراضيه قد سقطت بالفعل ، لذلك لم يكن لديه طريق للعودة. كانت هزيمة جنوب تشاو تشينغ هو أمله الوحيد.
بعد نصف شهر ، سقطت مقاطعة تيان شوانغ في أيدي مدينة شان هاي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا رائعًا ، لقد كسروا الجسر وأضروا بأنفسهم في هذه العملية.
“….”
لم يروا سوى التهديد الفعلي أمامهم. أما بالنسبة للتداعيات طويلة المدى ، فلا يزال هناك وقت ، فمن يدري ماذا سيحدث؟
……
“هذا صحيح؛ جئنا فقط للمساعدة! “
ومع ذلك ، فإن شعبة الحرس ستكسر هذا الجمود قريبًا.
الترجمة: Hunter
دخل الاجتماع بأكمله في مأزق من هذا القبيل ، ولم يكن أي من الجانبين سعيدًا بالطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لم يتحرك جيش مدينة شان هاي في هذه اللحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
