الجنرال الشهير دي تشينغ
الفصل 464: الجنرال الشهير دي تشينغ
بعد الاستماع إلى تقرير حراس الأفعى السوداء ، تم تشبيك حواجب أويانغ شو بإحكام.
بعد الاستماع إلى تقرير حراس الأفعى السوداء ، تم تشبيك حواجب أويانغ شو بإحكام.
كان 220 ألف جندي من قوات التحالف قد تجمعوا بالفعل في مقاطعة يون آن. إلى جانبهم ، كانت هناك أيضًا كميات كبيرة من الحبوب وأسلحة الحصار. قاموا بنقل الإمدادات اللانهائية من الحبوب من مقاطعة تيان شوانغ إلى مقاطعة يون آن.
في المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ ، بما في ذلك مدينة وو لونغ ، كان هناك ما مجموعه 12 مدينة. كان لكل مدينة حوالي 1000 إلى 2000 جندي.
“سوف نتبع أوامرك!”
كمنت المشكلة في 20 ألف من سلاح الفرسان الحديدي الخاص بالدوريات.
“سوف نتبع أوامرك!”
كان معسكر سلاح الفرسان الحديدي على بعد 15 كيلومتر شمال مقاطعة تيان شوانغ.
عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، شكلت المدن الاثني عشر تحالفًا في زمن الحرب. في اللحظة التي يتعرض فيها أحدهم للهجوم ، سيعلم سلاح الفرسان الحديدي بالأخبار ويتوجهون للمساعدة.
محافظة تشاو تشينغ ، مقاطعة يون آن.
يبدو أن شخصًا ذكيًا كان يوجه تعليماته إلى تحالف الجنوب. كانت المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ محكمة الإغلاق ، ولا يبدو أنها تعاني من أي ضعف.
بقي جميع الجنرالات الآخرين عاجزين عن الكلام.
كان هدف أويانغ شو هو تدمير مقاطعة تيان شوانغ ، التي كانت بمثابة قاعدة الحبوب لجيش التحالف.
أحضر اللوردات الآخرون مستشاريهم وجنرالاتهم ، الذين سيعبرون عن آرائهم واحدًا تلو الآخر. بعد كل شيء ، كانوا أفضل في القيادة في زمن الحرب. كان هيفو والآخرون مسؤولين فقط عن القرارات الإستراتيجية.
كانت مقاطعة وو لونغ على بعد رحلة تستغرق ثلاثة أيام من مقاطعة تيان شوانغ.
“ما هو الحقيقي وما هو المزيف؟ هناك معنيان. أولا ، قوات العدو. قوات العدو في ثلاث مدن. الآن ، نحن نعرف فقط من هو الجنرال الرئيسي هناك. بالنسبة لعدد القوات في كل مدينة ، ليس لدينا أي فكرة. إذا لم نتمكن من معرفة الحقيقة بشأن القوات ، فلا يمكننا محاربتهم. أي مدينة ستكون فخًا لا يجب أن نلمسه “
قام سلاح الفرسان بدوريات في الجانب الشمالي بأكمله. وبالتالي ، لمهاجمة مقاطعة تيان شوانغ ، سيكون عليهم التعامل مع سلاح الفرسان أولاً. إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن للعدو أن يثقبهم بسهولة.
بالنظر إلى وجود حوالي 30 ألف جندي في مقاطعة تيان شوانغ ، لن يتمكنوا من اللعب بذكاء في هذه المعركة. بدون معلومات محددة ، لم يجرؤ أويانغ شو على الهجوم.
عرف دي تشينغ أنه في الحرب ، كانت الحبوب ذات أهمية قصوى. كقاعدة الحبوب للجيش ، كانوا بحاجة للدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ ؛ لا يمكن أن يفقدوها.
في نفس اليوم ، أرسل أويانغ شو حوالي عشر مجموعات تجسس للتحقيق في أنماط حركة العدو.
محافظة تشاو تشينغ ، مقاطعة يون آن.
“لماذا ، ليس لديكم أي أفكار؟”
كان 220 ألف جندي من قوات التحالف قد تجمعوا بالفعل في مقاطعة يون آن. إلى جانبهم ، كانت هناك أيضًا كميات كبيرة من الحبوب وأسلحة الحصار. قاموا بنقل الإمدادات اللانهائية من الحبوب من مقاطعة تيان شوانغ إلى مقاطعة يون آن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الجنرالات الآخرون بهذه الكلمات.
قامت قوة الطليعة التي تبلغ 50 ألف بالتحقيق في مواقع جيش مدينة شان هاي. اجتمع أعضاء تحالف الجنوب مرة أخرى لمناقشة التكتيكات.
عندما رأى دي تشينغ الموقف ، نظر حوله وقال بجدية ، “لهذا السبب لا يسمح لنا الوضع الحالي بأن نكون مهملين. إذا كانت القوات التي نرسلها للهجوم قليلة جدًا ، فلن نتمكن من تدمير المدينة. إذا أرسلنا الكثير ، فلن تتمكن القوات المدافعة من الصمود ، وقد نخسر “.
لم يتخذ هيفو القرار بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، قرر دي تشينغ التصرف بشكل مستقل منذ البداية. أراد أن يستغل هذه الفرصة ليتعلم بوضوح شخصيات الجنرالات الحاضرين. بعد معرفته ، سيخطط.
أحضر اللوردات الآخرون مستشاريهم وجنرالاتهم ، الذين سيعبرون عن آرائهم واحدًا تلو الآخر. بعد كل شيء ، كانوا أفضل في القيادة في زمن الحرب. كان هيفو والآخرون مسؤولين فقط عن القرارات الإستراتيجية.
من بين الجنرالات ، تواجد الجنرال الشهير لسونغ الشمالية ، دي تشينغ.
محافظة تشاو تشينغ ، مقاطعة يون آن.
كان لدى دي تشينغ وشم على وجهه ، وكان ماهرًا في الركوب والرماية. ولد في منطقة باردة وساحرة ، رجل شجاع. خلال حرب سونغ شيا ، ارتدى قناعًا نحاسيا واندفع إلى الأمام ، وحصل على العديد من مزايا الحرب.
يبدو أن شخصًا ذكيًا كان يوجه تعليماته إلى تحالف الجنوب. كانت المنطقة الشمالية بأكملها من محافظة تشاو تشينغ محكمة الإغلاق ، ولا يبدو أنها تعاني من أي ضعف.
في البلاط الإمبراطوري ، كان لدى يين زو و هان تشي و فان شونغ يان وغيرهم من الجنرالات المهمين علاقات معه. أعطاه فان شونغ يان سجلات الربيع والخريف ، مما جعله يبدأ في القراءة والتعرف على فن الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال هذه الكلمات ، يمكن للمرء أن يرى مدى حرص دي تشينغ عندما قاد القوات.
شارك دي تشينغ في 25 حرب ، واكتسب شهرة بسبب هجومه الليلي على ممر كونلون. ومع ذلك ، شكك البلاط الإمبراطوري فيه ، مما أدى إلى وفاته من الاكتئاب. بعد وفاته ، تم احترامه وتبجيله، وأطلق عليه لقب وو شيانغ.
كان هدف أويانغ شو هو تدمير مقاطعة تيان شوانغ ، التي كانت بمثابة قاعدة الحبوب لجيش التحالف.
“بالنسبة للأمور العسكرية ، أكثر ما سيقلقنا هو الشخص الذي لا يعرف الكثير ليعطي الأوامر لأشخاص أكثر خبرة.” نظر هيفو حوله ، “بالتالي ، أقترح ألا نفعل أي شيء نحن اللوردات. سنترك الأمور العسكرية للجنرالات. ما رأيكم بشأن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قائد التحالف على حق. أنا موافق!”
“تحقيق الجواسيس ليس سوى الخطوة الأولى. قوات العدو في المدينة ، لذلك يجب إغلاق جميع البوابات بإحكام. بالتالي ، لمعرفة المزيد عن العدو ، فإن الطريقة الأكثر فعالية هي مهاجمته. يجب أن نستخدم أقل عدد من التضحيات لمبادلة معلومات مباشرة. “
“أنا موافق!”
كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.
تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”
كمنت المشكلة في 20 ألف من سلاح الفرسان الحديدي الخاص بالدوريات.
“رائع!”
الفصل 464: الجنرال الشهير دي تشينغ
“أنا موافق!”
كان دي تشينغ شخصًا قليل الكلام. سيهاجم فقط بعد التفكير في كل شيء. أراد اليقين المطلق. كان أسلوبه مشابهاً لباي تشي.
عرف اللوردات أنه على الرغم من قوة جيش التحالف ، إلا أنه واجه العديد من المشاكل. كانت المشكلة الأكبر أن الجنود أتوا من مناطق عديدة. بدون قانون عسكري يسيطر عليهم ، سيكونوا مثل الرمال المتناثرة.
كانت هناك أيضًا نقطة أخرى مفادها أن دي تشينغ لم يتحدث علنًا لإنقاذ بعض ماء الوجه للجنرالات. بصراحة ، كان جنرالاتهم أضعف من جنرالات العدو.
مجرد بضع كلمات بسيطة من هيفو حلت أكبر مشكلتين لجيش التحالف. حتى يوان بينغ شعر بالإعجاب ، ولم يقفز لخلق المشاكل.
مجرد بضع كلمات بسيطة من هيفو حلت أكبر مشكلتين لجيش التحالف. حتى يوان بينغ شعر بالإعجاب ، ولم يقفز لخلق المشاكل.
كما هو متوقع ، تم دفع دي تشينغ ليصبح قائد القوات.
عندما سمع دي تشينغ هذا الرد ، أعطى إيماءة طفيفة وقال ، “كلماتك منطقية لكنك نسيت شيئًا ما.”
أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.
كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.
كان دي تشينغ شخصًا قليل الكلام. سيهاجم فقط بعد التفكير في كل شيء. أراد اليقين المطلق. كان أسلوبه مشابهاً لباي تشي.
أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.
خطط دي تشينغ لتوزيع القوات في شمال محافظة تشاو تشينغ.
عندما رأى دي تشينغ الموقف ، نظر حوله وقال بجدية ، “لهذا السبب لا يسمح لنا الوضع الحالي بأن نكون مهملين. إذا كانت القوات التي نرسلها للهجوم قليلة جدًا ، فلن نتمكن من تدمير المدينة. إذا أرسلنا الكثير ، فلن تتمكن القوات المدافعة من الصمود ، وقد نخسر “.
عرف دي تشينغ أنه في الحرب ، كانت الحبوب ذات أهمية قصوى. كقاعدة الحبوب للجيش ، كانوا بحاجة للدفاع عن مقاطعة تيان شوانغ ؛ لا يمكن أن يفقدوها.
الترجمة: Hunter
مع تراجع اللوردات ، بدأ دي تشينغ الاجتماع رسميًا. كما قال الأساطير ، كان يرتدي قناعًا نحاسيا ولديه شعر أشعث. انبعث منه هالة القائد.
عندما سمع الجنرالات الآخرون سؤاله ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم يعرفوا ما يقصده.
لم يكن كل الجنرالات في جيش التحالف سعداء بقيادته لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”
“خيم العدو في ثلاث مدن حيث قام بتشكيل المثلث. كيف يجب أن نكسره؟ “
“القائد لا يمدحهم كثيرا ويضعف من هيبتكم.” كان جميع الجنرالات في جيش التحالف جريئين. لم يكن أي منهم جبانًا. نهض أحدهم وأجاب: “جيشنا له الأفضلية المطلقة في العدد. بطبيعة الحال ، يمكننا الدفاع ضد الجانبين الآخرين بينما نحطم أحدهما. مع ذلك ، ستقاتل كل مدينة من أجل نفسها “.
كان دي تشينغ شخصية غريبة الأطوار ، وألقى مباشرة بأصعب سؤال على الجنرالات الجالسين.
عندما سمع الجنرالات الآخرون سؤاله ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم يعرفوا ما يقصده.
الفصل 464: الجنرال الشهير دي تشينغ
بالتالي ، قرر دي تشينغ التصرف بشكل مستقل منذ البداية. أراد أن يستغل هذه الفرصة ليتعلم بوضوح شخصيات الجنرالات الحاضرين. بعد معرفته ، سيخطط.
فقط بمعرفة الذات يمكنك أن تكسب كل الحروب.
عندما رأى دي تشينغ الموقف ، نظر حوله وقال بجدية ، “لهذا السبب لا يسمح لنا الوضع الحالي بأن نكون مهملين. إذا كانت القوات التي نرسلها للهجوم قليلة جدًا ، فلن نتمكن من تدمير المدينة. إذا أرسلنا الكثير ، فلن تتمكن القوات المدافعة من الصمود ، وقد نخسر “.
“لماذا ، ليس لديكم أي أفكار؟”
أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.
عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع ، لم يستطع أحد الجنرالات التحمل ووقف.
“يجب أن نجمع كل قواتنا ونهاجم مدينة واحدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”
كما هو متوقع ، لم يستطع أحد الجنرالات التحمل ووقف.
بعد الاستماع إلى تقرير حراس الأفعى السوداء ، تم تشبيك حواجب أويانغ شو بإحكام.
هز دي تشينغ رأسه ، “بما أن العدو قد قام بتشكيل المثلث ، فمن الطبيعي أن يساعدوا بعضهم البعض. إذا تعرض أحد الأطراف للهجوم ، فإن البقية سيتصرفون. إذا لم نكن حذرين ، فقد يتم محاصرتنا. يجب ألا ننسى أن جنرالهم هو باي تشي الذي لا يقهر. حتى هان شين في صفوفهم. قدرتهم ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون ذلك “.
“من فضلك أعطي الأوامر!”
“…”
وقف أكثر من عشرة جنرالات وصرخوا.
بقي جميع الجنرالات الآخرين عاجزين عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معسكر سلاح الفرسان الحديدي على بعد 15 كيلومتر شمال مقاطعة تيان شوانغ.
“القائد لا يمدحهم كثيرا ويضعف من هيبتكم.” كان جميع الجنرالات في جيش التحالف جريئين. لم يكن أي منهم جبانًا. نهض أحدهم وأجاب: “جيشنا له الأفضلية المطلقة في العدد. بطبيعة الحال ، يمكننا الدفاع ضد الجانبين الآخرين بينما نحطم أحدهما. مع ذلك ، ستقاتل كل مدينة من أجل نفسها “.
“تحقيق الجواسيس ليس سوى الخطوة الأولى. قوات العدو في المدينة ، لذلك يجب إغلاق جميع البوابات بإحكام. بالتالي ، لمعرفة المزيد عن العدو ، فإن الطريقة الأكثر فعالية هي مهاجمته. يجب أن نستخدم أقل عدد من التضحيات لمبادلة معلومات مباشرة. “
“احسنت القول!”
“سوف نتبع أوامرك!”
هتف الجنرالات.
عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.
عندما سمع دي تشينغ هذا الرد ، أعطى إيماءة طفيفة وقال ، “كلماتك منطقية لكنك نسيت شيئًا ما.”
الجنرال الذي رد لم يجرؤ على التصرف بشكل مناف للعقل حقًا.
“من فضلك ، فلتقم بتنويري!”
الجنرال الذي رد لم يجرؤ على التصرف بشكل مناف للعقل حقًا.
شارك دي تشينغ في 25 حرب ، واكتسب شهرة بسبب هجومه الليلي على ممر كونلون. ومع ذلك ، شكك البلاط الإمبراطوري فيه ، مما أدى إلى وفاته من الاكتئاب. بعد وفاته ، تم احترامه وتبجيله، وأطلق عليه لقب وو شيانغ.
“العدو في ثلاث مدن. لقد شكلوا تشكيلًا من ثلاثة ، ومن السهل عليهم التبديل. على الرغم من أن لدينا ميزة عددية ، إلا أنهم أقوى بكثير. علاوة على ذلك ، فإن جيوشنا ليست متداخلة بشكل جيد. تكفي هاتان النقطتان وحدهما لتقليل بعض مزايانا. بالتالي ، فإن الفجوة ليست كبيرة كما تبدو “.
كانت هناك أيضًا نقطة أخرى مفادها أن دي تشينغ لم يتحدث علنًا لإنقاذ بعض ماء الوجه للجنرالات. بصراحة ، كان جنرالاتهم أضعف من جنرالات العدو.
“يجب أن نجمع كل قواتنا ونهاجم مدينة واحدة”.
أي جنرال من جيش مدينة شان هاي كان جنرالًا مشهورًا ، حيث قدرتهم كانت أقوى منهم بكثير. في مثل هذه المعركة الواسعة ، ستنمو هذه الميزة بشكل واضح للغاية.
أصيب الجنرالات الآخرون بالذهول ، ولم يجرؤوا على الاستخفاف بذلك.
كما هو متوقع ، على الرغم من أن الجنرالات قد شعروا بالانزعاج قليلاً ، إلا أنهم لم يعارضوا كلماته.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، شكلت المدن الاثني عشر تحالفًا في زمن الحرب. في اللحظة التي يتعرض فيها أحدهم للهجوم ، سيعلم سلاح الفرسان الحديدي بالأخبار ويتوجهون للمساعدة.
عندما رأى دي تشينغ الموقف ، نظر حوله وقال بجدية ، “لهذا السبب لا يسمح لنا الوضع الحالي بأن نكون مهملين. إذا كانت القوات التي نرسلها للهجوم قليلة جدًا ، فلن نتمكن من تدمير المدينة. إذا أرسلنا الكثير ، فلن تتمكن القوات المدافعة من الصمود ، وقد نخسر “.
أمام كل اللوردات والجنرالات ، تم تسليم دي تشينغ السلطة. تراجع هيفو والآخرون عن الخيمة وسمحوا لدي تشينغ بقيادة ساحة المعركة.
من خلال هذه الكلمات ، يمكن للمرء أن يرى مدى حرص دي تشينغ عندما قاد القوات.
الجنرال الذي رد لم يجرؤ على التصرف بشكل مناف للعقل حقًا.
“شكرا لك ايها الجنرال على كلماتك.”
هز دي تشينغ رأسه ، “بما أن العدو قد قام بتشكيل المثلث ، فمن الطبيعي أن يساعدوا بعضهم البعض. إذا تعرض أحد الأطراف للهجوم ، فإن البقية سيتصرفون. إذا لم نكن حذرين ، فقد يتم محاصرتنا. يجب ألا ننسى أن جنرالهم هو باي تشي الذي لا يقهر. حتى هان شين في صفوفهم. قدرتهم ، أنا متأكد من أنكم جميعًا تعرفون ذلك “.
عند هذه النقطة ، استيقظ الجنرالات الآخرون أخيرًا. قام قائدهم بتحليل واسع النطاق لهذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع دي تشينغ مثل هذا الرد ، علم أن الوقت مناسب. بالتالي ، تحدث أخيرًا عن خطته ، “مفتاح هذه المعركة هو الحقيقي والمزيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو الحقيقي وما هو المزيف؟ هناك معنيان. أولا ، قوات العدو. قوات العدو في ثلاث مدن. الآن ، نحن نعرف فقط من هو الجنرال الرئيسي هناك. بالنسبة لعدد القوات في كل مدينة ، ليس لدينا أي فكرة. إذا لم نتمكن من معرفة الحقيقة بشأن القوات ، فلا يمكننا محاربتهم. أي مدينة ستكون فخًا لا يجب أن نلمسه “
بعد الاستماع إلى تقرير حراس الأفعى السوداء ، تم تشبيك حواجب أويانغ شو بإحكام.
أومأ الجنرالات الآخرون بهذه الكلمات.
بناءً على معلومات من حراس الأفعى السوداء ، شكلت المدن الاثني عشر تحالفًا في زمن الحرب. في اللحظة التي يتعرض فيها أحدهم للهجوم ، سيعلم سلاح الفرسان الحديدي بالأخبار ويتوجهون للمساعدة.
“ثانيا ، قواتنا. على الرغم من أننا لا نملك ميزة مطلقة ، يجب علينا جعلها مطلقة بحيث لا يستطيع أعداؤنا رؤيتها من خلالنا. قبل أن نهاجم رسميًا ، يجب أن نجعل العدو لا يعرف المدينة التي سنهاجمها. عندما نكشف الحقيقة ، يجب أن يكون الأوان قد فات بالنسبة لهم “.
“غدا سنقسم قواتنا إلى ثلاثة ونهاجم المدن. قبل أن يكشفوا عن ضعفهم ، يجب ألا نتراجع. إذا لم يقدم أحد منكم كل ما لديه ، فلا تلوموني لكوني قاسيا”.
تصفيق! تصفيق!
اندلع التصفيق في الخيمة.
“نعم قائد!”
مع مثل هذا التحليل من دي تشينغ ، شعر جميع الجنرالات بثقة أكبر بشأن هذه المعركة.
“رائع!”
ضغط دي تشينغ على يده لتهدئة الأجواء في الخيمة ، “هاتان الكلمتان ، الحقيقة والمزيفة ، يسهل قولهما ولكن يصعب تنفيذهما. المفتاح سيكون التحقيق والاستكشاف. بالتالي ، بعد انتهاء هذا الاجتماع ، نحتاج إلى إرسال المزيد من الجواسيس. حول المدن الثلاث ، يجب ألا يفوتنا أي شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط دي تشينغ على يده لتهدئة الأجواء في الخيمة ، “هاتان الكلمتان ، الحقيقة والمزيفة ، يسهل قولهما ولكن يصعب تنفيذهما. المفتاح سيكون التحقيق والاستكشاف. بالتالي ، بعد انتهاء هذا الاجتماع ، نحتاج إلى إرسال المزيد من الجواسيس. حول المدن الثلاث ، يجب ألا يفوتنا أي شيء “.
“نعم قائد!”
“تحقيق الجواسيس ليس سوى الخطوة الأولى. قوات العدو في المدينة ، لذلك يجب إغلاق جميع البوابات بإحكام. بالتالي ، لمعرفة المزيد عن العدو ، فإن الطريقة الأكثر فعالية هي مهاجمته. يجب أن نستخدم أقل عدد من التضحيات لمبادلة معلومات مباشرة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع هيفو ، “بما أن هذا هو الحال ، يجب أن نختار قائدًا لقيادة جميع القوات. سيساوي ترتيب القائد أوامري ، لذا أياً كان الجنرال الذي يجرؤ على خيانة الأوامر أو مخالفتها ، فإن القائد سيتعامل معه بناءً على القانون العسكري. نحن اللوردات لن نتدخل. ما رأيكم؟”
كنتيجة لكلمات دي تشينغ ، فإن الآلهة فقط هي التي ستعرف عدد الجنود الذين سيضحون بهم.
أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يقل أحد أي شيء.
“من فضلك أعطي الأوامر!”
“نحن ننتظر أوامرك!”
وقف أكثر من عشرة جنرالات وصرخوا.
“من فضلك أعطي الأوامر!”
“غدا سنقسم قواتنا إلى ثلاثة ونهاجم المدن. قبل أن يكشفوا عن ضعفهم ، يجب ألا نتراجع. إذا لم يقدم أحد منكم كل ما لديه ، فلا تلوموني لكوني قاسيا”.
“لماذا ، ليس لديكم أي أفكار؟”
مع صوت شوا ! قام دي تشينغ بسحب السيف عند خصره. مع لمعان من الضوء ، انقطعت زاوية من الطاولة. انتشرت هالة تقشعر لها الأبدان من جسده. إلى جانب القناع النحاسي ، كان حضوره طاغياً.
“بالنسبة للأمور العسكرية ، أكثر ما سيقلقنا هو الشخص الذي لا يعرف الكثير ليعطي الأوامر لأشخاص أكثر خبرة.” نظر هيفو حوله ، “بالتالي ، أقترح ألا نفعل أي شيء نحن اللوردات. سنترك الأمور العسكرية للجنرالات. ما رأيكم بشأن هذا؟”
“سوف نتبع أوامرك!”
عندما سمع الجنرالات الآخرون سؤاله ، نظروا جميعًا إلى بعضهم البعض. لم يعرفوا ما يقصده.
أصيب الجنرالات الآخرون بالذهول ، ولم يجرؤوا على الاستخفاف بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت شوا ! قام دي تشينغ بسحب السيف عند خصره. مع لمعان من الضوء ، انقطعت زاوية من الطاولة. انتشرت هالة تقشعر لها الأبدان من جسده. إلى جانب القناع النحاسي ، كان حضوره طاغياً.
في اليوم التالي ، انقسم جيش التحالف إلى ثلاثة طرق وشن هجمات استقصائية ضد مقاطعة ياو جو ، ومقاطعة كانغ شينغ ، ومقاطعة غينغ لو.
كانت مقاطعة وو لونغ على بعد رحلة تستغرق ثلاثة أيام من مقاطعة تيان شوانغ.
اندلع التصفيق في الخيمة.
عند رؤية الخيمة صامتة ، انتهز دي تشينغ الفرصة للتحدث ، مما حفز الجنرالات.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، قرر دي تشينغ التصرف بشكل مستقل منذ البداية. أراد أن يستغل هذه الفرصة ليتعلم بوضوح شخصيات الجنرالات الحاضرين. بعد معرفته ، سيخطط.
شارك دي تشينغ في 25 حرب ، واكتسب شهرة بسبب هجومه الليلي على ممر كونلون. ومع ذلك ، شكك البلاط الإمبراطوري فيه ، مما أدى إلى وفاته من الاكتئاب. بعد وفاته ، تم احترامه وتبجيله، وأطلق عليه لقب وو شيانغ.
“نعم قائد!”
أصيب الجنرالات الآخرون بالذهول ، ولم يجرؤوا على الاستخفاف بذلك.
“ما هو الحقيقي وما هو المزيف؟ هناك معنيان. أولا ، قوات العدو. قوات العدو في ثلاث مدن. الآن ، نحن نعرف فقط من هو الجنرال الرئيسي هناك. بالنسبة لعدد القوات في كل مدينة ، ليس لدينا أي فكرة. إذا لم نتمكن من معرفة الحقيقة بشأن القوات ، فلا يمكننا محاربتهم. أي مدينة ستكون فخًا لا يجب أن نلمسه “
الترجمة: Hunter
اندلع التصفيق في الخيمة.
أدرك الجنرالات جميعًا أن العدو لم يكن بسيطًا. بدلاً من التحقيق ، سيكون الأمر بمثابة هجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
