على أي حال،أنا لست رجلا.(2)
“دوروك….دوروك”
‘ومع ذلك ، لم أضحك لفترة طويلة.’
يمكن للمرء أن يتخيل مقل عيون مونبلييه تصدر هذا الصوت وهم مستديرين إلى الباب المغلق ، ثم إلى الأمير الأول ، ثم يعودون إلى الباب.
‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.
أظهر مشهد مقل عينيه وهن يدورن بوضوح نوع الأفكار التي كانت تزعج عقله.
حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!
‘كما تمنى الماركيز ، أخذت السيف بعيدًا عن رقبته’
قال الأمير الأول بهدوء وهو يحدق في السفير الإمبراطوري: “يبدو أنك لا تزال تشك فيّ”.
‘ما خيب أملي ، أن اختبار الملك لن يكون صعبًا – لن يكون حتى متعبا’.
“دعني أساعدك في حسم قرارك.”
” جاءت الضوضاء المرعبة للأمير الأول وهو يسحب سيفه ، ويكشف نصله للعالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل زال ضباب التردد من عينيك الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.
لم يجب الماركيز ، لقد تعثر و سقط أرضا في خوف من الأمير.
“ماذا تنوي أن تفعل إذا أخبرتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قلت؟”
“أم لا يزال هناك؟” طلب الأمير وهو يسير نحو مونبلييه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأمير الأول “اتبعني” وهو يستدير متوجهاً إلى مقره الخاص. تبعه الماركيز بسعادة ، مثل كلب تعرض للتوبيخ بدلاً من الركل.
“يبدو أنني على وشك غمد سيفي في جلدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن وحده.
لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.
‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو!” صرخ فرسان القصر المذعورون وهم يتقدمون للأمام عازمين على إيقاف سيدهم. تحرك ماركيز مونبلييه قبل أن يتخذوا خطوة واحدة.
‘كان علي مقابلتهم إذا أردت اجتياز اختبار الملك’.
(البولدرون صورته في التعليقات)
“دوك” ، جاء صوت ركبتيه ترتطم بالأرض.
“وماذا ستفعل سموك في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمد الأمير سيفه بحركة غير واضحة. ومع ذلك ، لم يكن قد غمد النصل فقط.
“إنه سوء فهم! صاحب السمو! ” صرّح السفير الإمبراطوري وهو راكع أمام الأمير.
“كنت فقط حريصًا على أن عيني وكلماتي لم تكشف عن العلاقة بيني وبين سموك. لم أكن أحاول عصيان أوامر جلالتك! ”
‘ومع ذلك ، بفضل مكائد الماركيز ، تمكنت من الدخول إلى جسد الأمير. لقد أخطأ ، ومع ذلك ، فقد فعل الأشياء التي أمرته أن يفعلها ، وقد فعلها بشكل جيد. لقد حكمت على أن عقوبته كانت كافية ‘.
فتحت أفواه فرسان القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.
هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.
أصبح تعبير الفارس أكثر جدية.
ومع ذلك ، ظل الأمير الأول هادئًا وغير مكترث في مواجهة مثل هذا الخضوع المطلق.
قال الأمير: “سوء تفاهم…” ، و سيفه ما زال مرفوعًا.
‘من حين لآخر ، عندما رأيت كذبة طفيفة في عينيه أو لاحظت أنه يحاول أن يصبح أكثر راحة مع تقبيل الفولاذ البارد له ، وضعت بلا هوادة بعض القوة في قبضتي وأعطيت السيف دفعة صغيرة’.
جاء “توك” صوت شيء يسقط على الأرض. نظر الماركيز إلى الأسفل وعيناه ممتدتان.
“هل هو سوء فهم؟ أنك خدعتني و كذبت علي؟ ”
‘من حين لآخر ، عندما رأيت كذبة طفيفة في عينيه أو لاحظت أنه يحاول أن يصبح أكثر راحة مع تقبيل الفولاذ البارد له ، وضعت بلا هوادة بعض القوة في قبضتي وأعطيت السيف دفعة صغيرة’.
بدأ السفير يرتعش عند سماعه هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أسلحة ودروع الأبطال القدامى الموجودة منذ أربعة قرون ، وحتى قبل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت أفواه فرسان القصر.
“سأشرح ذلك أيضًا ، يا صاحب السمو” ، قال الماركيز وهو ينحني للأمام ، كما يُطلب من الخدم أن يفعلوا عند الركوع أمام أسيادهم.
‘من حين لآخر ، عندما رأيت كذبة طفيفة في عينيه أو لاحظت أنه يحاول أن يصبح أكثر راحة مع تقبيل الفولاذ البارد له ، وضعت بلا هوادة بعض القوة في قبضتي وأعطيت السيف دفعة صغيرة’.
“لكن في هذا المكان آذان كثيرة” ، جاء همس السفير.
(بورغوندي: اسم الإمبراطور)
“هاه؟” صاح الماركيز المصدوم وهو يتلمس حلقه. عندما رأى قطرات الدم اللامعة ، بدا كما لو أن روحه قد امتصت من وجهه الشاحب.
“شوك!”
‘ومع ذلك ، بفضل مكائد الماركيز ، تمكنت من الدخول إلى جسد الأمير. لقد أخطأ ، ومع ذلك ، فقد فعل الأشياء التي أمرته أن يفعلها ، وقد فعلها بشكل جيد. لقد حكمت على أن عقوبته كانت كافية ‘.
غمد الأمير سيفه بحركة غير واضحة. ومع ذلك ، لم يكن قد غمد النصل فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أضحك هكذا منذ وقت طويل جدا ”
ظهر خط أحمر رفيع على رقبة المركيز بعد أن تحرك السيف بسرعة كبيرة بحيث كان من الصعب تتبع حركته.
‘كل من بقي للحديث معهم كانوا أتباعي الجدد ، فرسان القصر السابقين’.
“هاه؟” صاح الماركيز المصدوم وهو يتلمس حلقه. عندما رأى قطرات الدم اللامعة ، بدا كما لو أن روحه قد امتصت من وجهه الشاحب.
‘لم يكن لدي سبب للتوجه إلى قلعة الشتاء،كنت متجها إلى مملكة الأقزام’.
“في المرة القادمة ، سوف تتجشأ دماءك.”
جاء “توك” صوت شيء يسقط على الأرض. نظر الماركيز إلى الأسفل وعيناه ممتدتان.
أومأ الماركيز مثل رجل مجنون.
دخل كارلز خائفًا بعد مغادرة ماركيز مونبلييه.
قال الأمير الأول “اتبعني” وهو يستدير متوجهاً إلى مقره الخاص. تبعه الماركيز بسعادة ، مثل كلب تعرض للتوبيخ بدلاً من الركل.
‘وهكذا ، اكتسبت ولاء بعض فرسان القصر الملكي ، الذين لم يكونوا موالين لأي أمير آخر’.
دخل كارلز خائفًا بعد مغادرة ماركيز مونبلييه.
“ماذا بحق الجحيم حدث للتو؟” سأل أحد فرسان القصر وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ثم تفرقوا في كل الاتجاهات. ذهب البعض لحراسة الممر الذي أخذه الأمير والماركيز ، بينما أخذ آخرون مواقعهم في الأقسام الجنوبية والشمالية والشرقية والغربية من القصر الأول.
“دعني أساعدك في حسم قرارك.”
لاحظ جوين ورفاقه المشهد بأكمله بنظرات فارغة.
خوذة مع قرون مكسورة.
أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.
“هل أراد أن يرينا هذا؟” سأل أحدهم ، مشيرًا إلى حقيقة أن الملك دائمًا ما كان يذبل تحت نظر السفير ، بينما كان الأمير قد جعله يركع ويعامله كخادم.
أومأ الرجال برأسهم ، لكن جوين اختلف مع استنتاجهم. كان يعلم أن الأمير الأول لم يرغب في التباهي بمكانته أو سلطته ؛ كانت رسالته بالأحرى عكس ذلك.
‘ومع ذلك ، لم أضحك لفترة طويلة.’
إبتغى الأمير الأول أن يدرك الفرسان أن العائلة المالكة لا تمتلك كرامة وأن روح المملكة قد تم سحقها. لقد أراد أن يُظهر لهم أن الحقيقة الباردة والصارخة ، و بالتالي ، جعل هؤلاء الفرسان المحطمين يصلون إلى استنتاجاتهم الخاصة ويطرحون أسئلتهم الخاصة.
حتى لو لم يتم كسر حلقاتهم ، فهل كانت المملكة قادرة على دخول عصر ذهبي جديد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت للعودة إلى العمل.”
‘ قلت بينما استعدت حواسي بعد فترة طويلة. ولكن سرعان ما عادت الضحك مرة أخرى’.
قال جوين وهو يمضغ شفته السفلى: “إنه رجل قوي ، ولا يعجبني ذلك.”
قال الأمير الأول بهدوء وهو يحدق في السفير الإمبراطوري: “يبدو أنك لا تزال تشك فيّ”.
على الرغم من أن الفرسان الآخرين قد توصلوا إلى استنتاجات مختلفة ، إلا أنهم ما زالوا يهزون رأسهم ، لأنهم جميعًا تعاطفوا مع كلمات جوين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا ، الآن! لذلك نحن وحدنا ، عزيزي الماركيز “.
“أوه؟ هذا يبدو وكأنه مشكلة كبيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان السيف يلمس رقبة الماركيز ، وكان فمه يرتعش بعصبية.
“أوه؟ الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إذن “.
‘من حين لآخر ، عندما رأيت كذبة طفيفة في عينيه أو لاحظت أنه يحاول أن يصبح أكثر راحة مع تقبيل الفولاذ البارد له ، وضعت بلا هوادة بعض القوة في قبضتي وأعطيت السيف دفعة صغيرة’.
‘وفي كل مرة أفعل ذلك ، صرخ الماركيز وكأن حلقه سيقطع’.
“سأشتري معطف فرو لفصل الشتاء يا صاحب السمو.”
“لذا ، قل الحقيقة.”
“نعم ، هذا صحيح! سموك! سموك! هذا مؤلم! من فضلك أزل السيف من فضلك … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انا افعل ،انا افعل! انا اقول الحقيقة!”
‘لطالما كانت الإمبراطورية تطمع في سيف المملكة أي جسدي. ومع ذلك ، يبدو أن إرادة العائلة المالكة كانت قوية ، ولم يتخلوا عن قاتل التنين – بدلاً من ذلك ، تخلوا عن فرسانهم وسمحوا بإغلاق البرج’.
“لكن في هذا المكان آذان كثيرة” ، جاء همس السفير.
هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.
“أم لا يزال هناك؟” طلب الأمير وهو يسير نحو مونبلييه.
كانت خطته سخيفة. لقد كان يفكر في قاتل التنين مثل لص عادي ، يسرق ذلك الرمز الأكثر أهمية لسلالة ليونبرجر.
‘وفي كل مرة أفعل ذلك ، صرخ الماركيز وكأن حلقه سيقطع’.
لقد فشل.
“حسنًا ، كان من الممكن كسر الحاجز السحري المضاعف ثلاث مرات حول السيف ، لكن المشكلة كانت قاتل التنين نفسه. إذا لمسه شخص ما ، مات.” قال الماركيز وهو ينظر إليّ حتى السحرة والفرسان الأكفاء ماتوا عند التلامس.
‘لم أغضب كثيرا مما قاله لي، كل هؤلاء الأشخاص الشجعان الذين تجرأوا على لمس جسدي دفعوا بالفعل الثمن النهائي. عندما كنت مستيقظًا ، مات أي شخص لم يكن يحمل دماء صديقي في عروقهم لحظة لمسي. هذه الحقيقة لم تتغير حتى وأنا نائم. الشخص الوحيد الذي نجح في إيقاظي جعلني مغروسا في أحشائه’.
صرح مونبلييه في النهاية: “هذا كل ما أعرفه”. ظل يلقي نظرة خاطفة على الباب – كما لو كان يرغب في الفرار في أي لحظة. تقدمت إلى الأمام وأرجحت سيفي في صمت مميت.
‘لهذا السبب شجع مونبلييه الأمير. أحمق يمكن أن يلمس جسدي دون أن يموت والذي سيكون على استعداد لبيع الكنز الملكي الذي احتفظت به عائلته لقرون كان بالضبط ما حلم به مونبلييه. لم تكن ولن تكون هناك فرصة أبدا للإمبراطورية لسرقة قاتل التنين أفضل من استخدام أدريان ليونبيرجر’.
‘لهذا السبب شجع مونبلييه الأمير. أحمق يمكن أن يلمس جسدي دون أن يموت والذي سيكون على استعداد لبيع الكنز الملكي الذي احتفظت به عائلته لقرون كان بالضبط ما حلم به مونبلييه. لم تكن ولن تكون هناك فرصة أبدا للإمبراطورية لسرقة قاتل التنين أفضل من استخدام أدريان ليونبيرجر’.
من وجهة نظر المملكة ، كان ذلك عارًا ، لكن يجب أن تكون الإمبراطورية قد اعتبرتها فرصة محظوظة بالفعل. لكن الإمبراطوريين لم يعرفوا ، لم يعرفوا حماقة العميل الأحمق الذي اختاروه ؛ لم يعرفوا أدريان ليونبيرجر.
“دوك” ، جاء صوت ركبتيه ترتطم بالأرض.
‘ما خيب أملي ، أن اختبار الملك لن يكون صعبًا – لن يكون حتى متعبا’.
‘كيف سيعرفون؟ في هذه الأثناء ، يجب أن تأمل المملكة بأكملها في أن يطعن الأمير الغبي سيفًا ملكيًا في بطنه. بفضل فعله ذلك ، فشل الماركيز ، وعزز الملك حرسه أكثر من أي وقت مضى. جميع الأنفاق السرية والغرف المخفية جعلت من المستحيل الوصول إليه. بالنظر إلى موقف نوغيسا وفرسان القصر ، أشك في أنهم كانوا سيتخلون عن جسدي لماكسيميليان’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جعل كل شيء سخيف جدا.’
‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد كان أحمقًا حاول سرقة جسدي ، وكانت تلك الحماقة بالضبط هي التي أنقذته في النهاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.
‘لو كان أدريان أقل غباءًا ، لكنت استيقظت في جسده في قصر بورغندي اللعين بدلاً من هنا’.
“أنا بحاجة لمقابلة شخص ما.”
(بورغوندي: اسم الإمبراطور)
“الأقزام.”
“حسنا؟ آمل ألا يلطخ أي من لوحاتي بالدماء؟ ” جاء ردي العرضي.
“إذن ، ماذا كنت تحاول تحقيقه بسرقة قاتل التنين؟”
‘لم أغضب كثيرا مما قاله لي، كل هؤلاء الأشخاص الشجعان الذين تجرأوا على لمس جسدي دفعوا بالفعل الثمن النهائي. عندما كنت مستيقظًا ، مات أي شخص لم يكن يحمل دماء صديقي في عروقهم لحظة لمسي. هذه الحقيقة لم تتغير حتى وأنا نائم. الشخص الوحيد الذي نجح في إيقاظي جعلني مغروسا في أحشائه’.
“سأشتري معطف فرو لفصل الشتاء يا صاحب السمو.”
‘تعلثم الماركيز وهو يجيب على سؤالي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أدري، لا أعرف. كنت قد استلمت المهمة بعد فشل السفير السابق ، وحاولت أيضًا
‘ومع ذلك ، لم أضحك لفترة طويلة.’
إنجازها. لا أعرف السبب ، أرغ…أرغغ صدقني أرجوك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلاشى ضغطي على النصل ، و تدفق الدم من عنق المركيز.
قال جوين وهو يمضغ شفته السفلى: “إنه رجل قوي ، ولا يعجبني ذلك.”
على الرغم من أن الفرسان الآخرين قد توصلوا إلى استنتاجات مختلفة ، إلا أنهم ما زالوا يهزون رأسهم ، لأنهم جميعًا تعاطفوا مع كلمات جوين.
“سأفعل! لقد سمعت فقط حكاية أن قاتل التنين قد يمتلك قوى مماثلة للعجائب الأربع لصاحب الجلالة ، إمبراطور بورغندي! ”
يمكن للمرء أن يتخيل مقل عيون مونبلييه تصدر هذا الصوت وهم مستديرين إلى الباب المغلق ، ثم إلى الأمير الأول ، ثم يعودون إلى الباب.
“ماذا قلت؟”
‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.
“السفير السابق ، قال إن هناك احتمال أن يكون سيف ليونبيرجر الملكي قطعة أثرية قوية مثل عجائب الإمبراطورية الأربع ، لذا يجب الحصول عليها!”
‘تعلثم الماركيز وهو يجيب على سؤالي’.
“العجائب الأربع؟”
“حسنًا ، إنه … صاحب السمو! من فضلك أبعد سيفك! ”
‘كما تمنى الماركيز ، أخذت السيف بعيدًا عن رقبته’
‘توسل إلي الماركيز ، لكنني لم أستمع إلى توسلاته ، حيث كانت هناك أشياء أكثر أهمية في ذهني’.
‘اشتد تعبير الملك عندما ابتسمتُ له’.
‘أخبرت أمراء الشمال ، ولم يستجوبوني. لقد اتبعوا أوامري فقط. نفس الشيء يحسب لبقية حزبي. بقي أروين صامتًا ، ولم تكن أديليا أبدًا مغادرة على أي حال. لم يكن الفرسان السريون والمكسورون الآن ، الذين حملوا السيف مرة أخرى مؤخرًا فقط ، في حالة مزاجية لإجراء محادثات عميقة معي’.
“هل من الممكن أنها تشير إلى السيف والدرع و الترس والخوذة التي استخدمها إمبراطور بورغوندي؟”
قال كارلز: “صاحب السمو ، ليس لدي أي نية للتحدث عن ذلك. من موقف السفير ، يمكنني القول أن هناك علاقة بين سموك والسفير لست على علم بها “.
لاحظ جوين ورفاقه المشهد بأكمله بنظرات فارغة.
أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، هذا صحيح! سموك! سموك! هذا مؤلم! من فضلك أزل السيف من فضلك … ”
‘آه ، اليوم هو يوم يجلب معه العديد من الطرق الجديدة للضحك!’
‘كما تمنى الماركيز ، أخذت السيف بعيدًا عن رقبته’
سيف نصف نصله مفقود.
لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.
‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.
‘بعد أن تركت الضحك يأخذ مجراه ، قمت بتنظيف حلقي و نظمت أفكاري.’
“إذن؟ صاحب السمو؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمير الأول يثرثر فقط، كان على إستعداد ليقطع ذراع السفير إذا لم يوقفه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تراجع الماركيز قليلاً عندما رآني في تلك الحالة. بدا أنه يعتقد أنني فقدت عقلي ، ولم أعد قادرًا على التحكم في غضبي. كان وجهه يُظهر رعبه ، لأنه كان يخشى أن ينفجر غضبي عليه. الحقيقة أنني لم أستطع التوقف عن الضحك. ثنيت ظهري وأمسكت بطني وأنا أضحك وأضحك’.
يبدو أن طعم البرج كان لذيذا جدا لدرجة أنه جذب الكثير من الاسماك.
“أنا أفهم تماما.”
‘كان كل شيء مضحكا للغاية ، ولم أعد أستطيع أن أتحمل احتواء فرحتي’.
“لا يمكنني الوثوق بجسدي لشخص ما إذا كنت لا أعرف تطلعات الشخص الذي سأكون مرؤوسه.”
“آه ، آه … سأجن ،”
‘ قلت بينما استعدت حواسي بعد فترة طويلة. ولكن سرعان ما عادت الضحك مرة أخرى’.
‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.
‘الطريقة التي جعل بها الخنزير السمين الإمبراطورية تفقد فرصتها في إمتلاكي! والعجائب الأربع! تلك الخردة القديمة؟’
تردد ثم واصل. ومع ذلك ، لم تكن قصته مميزة. الماركيز أيضا لا يعرف شيئا.
“حسنًا … آه … صاحب السمو؟”
‘بدا الملك وكأنه سيصاب بنوبة بعد أن قاطعته’.
‘ ارتجف الماركيز وهو ينظر إلي ، ويمكنني رؤيته و هو يعتقد أنني مجنون’.
‘لقد كان احتمالًا أعلى من ذي قبل ، حتى لو كان الملك يكرهني. لم يظهر وجه كارلز أي شك ، لأنه كان يؤمن بأنني سأصبح الملك. كنت أعرفه على أنه رجل أمين ومخلص ، لأنه حرس قصري الشاغر طوال فترة غيابي’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف ، آسف … أنا أعتذر يا عزيزي الماركيز. انه مضحك جدا! ”
“لا أدري، لا أعرف. كنت قد استلمت المهمة بعد فشل السفير السابق ، وحاولت أيضًا
“أم لا يزال هناك؟” طلب الأمير وهو يسير نحو مونبلييه.
‘بعد أن تركت الضحك يأخذ مجراه ، قمت بتنظيف حلقي و نظمت أفكاري.’
“كانت يد السفير ملطخة بالدماء”.
لم يكن من الصعب تخمين ما هي العجائب الأربع.
‘ قلت بينما استعدت حواسي بعد فترة طويلة. ولكن سرعان ما عادت الضحك مرة أخرى’.
سيف نصف نصله مفقود.
‘لو كان أدريان أقل غباءًا ، لكنت استيقظت في جسده في قصر بورغندي اللعين بدلاً من هنا’.
ترس خُلع جزؤه العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشل.
بذلة من الدروع التي فقدت بولدرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(البولدرون صورته في التعليقات)
“أنا بحاجة لمقابلة شخص ما.”
‘ ارتجف الماركيز وهو ينظر إلي ، ويمكنني رؤيته و هو يعتقد أنني مجنون’.
خوذة مع قرون مكسورة.
‘كما تمنى الماركيز ، أخذت السيف بعيدًا عن رقبته’
كانت أسلحة ودروع الأبطال القدامى الموجودة منذ أربعة قرون ، وحتى قبل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أجسامًا قديمة ذات ندوب عميقة ، وقد عانت من مثل هذه الأضرار في معاركها العديدة.
‘كما تمنى الماركيز ، أخذت السيف بعيدًا عن رقبته’
“أنا أفهم تماما.”
“تلك الأشياء القديمة … تشبه قاتل التنين؟”
‘بدأت أضحك مرة أخرى لأن كل شيء كان سخيفًا للغاية. كنت على يقين من أن السفير الإمبراطوري يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر. كنت أعلم أنه يعرف ، فلماذا قد يخاطر كثيرًا لإرسال أدريان للحصول على جسدي؟’
لقد كان مشهدًا لم يتخيل شخص واحد في المملكة رؤيته.
‘هذه الخردة !؟تعتبر على قدم المساواة مع جسدي !؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خلال تلك الفترة ، جاء إلي العديد من النبلاء. لم أقابل أيا منهم’.
“لم أضحك هكذا منذ وقت طويل جدا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الطريقة التي جعل بها الخنزير السمين الإمبراطورية تفقد فرصتها في إمتلاكي! والعجائب الأربع! تلك الخردة القديمة؟’
خوذة مع قرون مكسورة.
‘ضحك الماركيز سهواً على كلامي.’
قلت “هيا”.
تردد ثم واصل. ومع ذلك ، لم تكن قصته مميزة. الماركيز أيضا لا يعرف شيئا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، قل الحقيقة.”
تردد ثم واصل. ومع ذلك ، لم تكن قصته مميزة. الماركيز أيضا لا يعرف شيئا.
صرح مونبلييه في النهاية: “هذا كل ما أعرفه”. ظل يلقي نظرة خاطفة على الباب – كما لو كان يرغب في الفرار في أي لحظة. تقدمت إلى الأمام وأرجحت سيفي في صمت مميت.
خوذة مع قرون مكسورة.
“آه؟” شهق الماركيز قبل أن يدرك ما حدث.
ترس خُلع جزؤه العلوي.
‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.
جاء “توك” صوت شيء يسقط على الأرض. نظر الماركيز إلى الأسفل وعيناه ممتدتان.
كان هناك إصبع يده اليسرى الصغير ، الذي تم ربطه قبل ثوانٍ فقط ، “.
“هل هذا كل شيء؟”
‘لم يكن لدي سبب للتوجه إلى قلعة الشتاء،كنت متجها إلى مملكة الأقزام’.
“آآآه…. واااااااااااااااااااااااااااااااااا! صرخ الماركيز وهو ينظر إلى الدم من حيث قطعت إصبعه. صراخه لم يدم طويلا ، ففتحت الباب وهو يحدق بي ، وعيناه مليئة بالألم والخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأفعل! لقد سمعت فقط حكاية أن قاتل التنين قد يمتلك قوى مماثلة للعجائب الأربع لصاحب الجلالة ، إمبراطور بورغندي! ”
“هذا هو الثمن الذي تدفعه مقابل محاولة استخدامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لو كنا في الماضي،لقطعتُ رقبته دون أن يغمض لي جفن ولا أعود لأشاهده يسقط. بغض النظر عن مدى حبه لإمبراطوريته ، لم يكن ذلك عذرًا له في محاولته خداع أحد أفراد ليونبيرغر’.
‘إنتظرتُ كارلز بصمت ليخرج لي ما في جعبته’
‘ومع ذلك ، بفضل مكائد الماركيز ، تمكنت من الدخول إلى جسد الأمير. لقد أخطأ ، ومع ذلك ، فقد فعل الأشياء التي أمرته أن يفعلها ، وقد فعلها بشكل جيد. لقد حكمت على أن عقوبته كانت كافية ‘.
“هل هذا كل شيء؟”
“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”
“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”
‘أومأ مونبلييه برأسه فقط. لم أكن متأكد مما إذا كان قد فهم حقًا تحذيري. بصراحة ، لم أرغب حتى في معرفة ذلك. إذا لم يستوعب قسوة تحذيري ، لكان حتما سيدفع الثمن’.
“لا يمكنني الوثوق بجسدي لشخص ما إذا كنت لا أعرف تطلعات الشخص الذي سأكون مرؤوسه.”
“العجائب الأربع؟”
‘لقد وضعت خنجري بالفعل على حلق ماركيز ، ولم أكن بحاجة حتى لأن أكون بالقرب منه. لم يكن يعرف ذلك بالطبع. لم يدري بمدى اقترابه من الموت يومًا بعد يوم’.
كانت الجان ، غون ، هي ظله الشخصي ، وكانت تراقبه حتى عندما ينام ، وهي تراقب كل حركاته لمدة أربع وعشرين ساعة كاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يمكنك أن تتخيل أن امرأة من هذا العرق الدموي من الجان لن ترفع حاجبها إذا أمرت بقطع حلقه’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف سيعرفون؟ في هذه الأثناء ، يجب أن تأمل المملكة بأكملها في أن يطعن الأمير الغبي سيفًا ملكيًا في بطنه. بفضل فعله ذلك ، فشل الماركيز ، وعزز الملك حرسه أكثر من أي وقت مضى. جميع الأنفاق السرية والغرف المخفية جعلت من المستحيل الوصول إليه. بالنظر إلى موقف نوغيسا وفرسان القصر ، أشك في أنهم كانوا سيتخلون عن جسدي لماكسيميليان’.
ضحك كارلز.
دخل كارلز خائفًا بعد مغادرة ماركيز مونبلييه.
لاحظ جوين ورفاقه المشهد بأكمله بنظرات فارغة.
“كانت يد السفير ملطخة بالدماء”.
“هاه؟” صاح الماركيز المصدوم وهو يتلمس حلقه. عندما رأى قطرات الدم اللامعة ، بدا كما لو أن روحه قد امتصت من وجهه الشاحب.
“حسنا؟ آمل ألا يلطخ أي من لوحاتي بالدماء؟ ” جاء ردي العرضي.
تنهد كارلز وتوقف عن التظاهر.
“حسنًا ، إنه … صاحب السمو! من فضلك أبعد سيفك! ”
“لقد قطعتَ إصبعه الصغير”.
“دعني أساعدك في حسم قرارك.”
“أوه؟ هذا يبدو وكأنه مشكلة كبيرة “.
“دوروك….دوروك”
قلت “هيا”.
قال كارلز: “صاحب السمو ، ليس لدي أي نية للتحدث عن ذلك. من موقف السفير ، يمكنني القول أن هناك علاقة بين سموك والسفير لست على علم بها “.
أصبح تعبير الفارس أكثر جدية.
لم يكن من الصعب تخمين ما هي العجائب الأربع.
أصبح تعبير الفارس أكثر جدية.
‘بدأت أضحك مرة أخرى لأن كل شيء كان سخيفًا للغاية. كنت على يقين من أن السفير الإمبراطوري يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر. كنت أعلم أنه يعرف ، فلماذا قد يخاطر كثيرًا لإرسال أدريان للحصول على جسدي؟’
“أنا فقط … أريد فقط أن أعرف ما حدث لسمو صاحب السمو هناك ، في الشمال.”
‘إنتظرتُ كارلز بصمت ليخرج لي ما في جعبته’
‘لقد أخبرته أنني لن أبقى في العاصمة لفترة طويلة ، وسأغادر قريبًا ، لكن ذلك لم يزعزع تصميمه’.
“وماذا ستفعل سموك في المستقبل؟”
“حسنًا ، لن يمر وقت طويل حتى أعود”.
“ماذا تنوي أن تفعل إذا أخبرتك؟”
“لا يمكنني الوثوق بجسدي لشخص ما إذا كنت لا أعرف تطلعات الشخص الذي سأكون مرؤوسه.”
‘انفجرت في الضحك عندما سمعت كلمات كارل. في الماضي ، كنت أمثل كما يمثل عضو في العائلة الملكية ، لذلك تراجع كارلز وراقب من بعيد. الآن فقط بدا أنه يفكر بجدية في إتباعي’.
‘ما الذي يمكن فعله في الغرب؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه ، اليوم هو يوم يجلب معه العديد من الطرق الجديدة للضحك!’
“آه ، آه … سأجن ،”
‘ومع ذلك ، لم أضحك لفترة طويلة.’
“إذن؟ صاحب السمو؟ ”
“مرة أخرى ، أفكر في أن أصبح ملكًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجان ، غون ، هي ظله الشخصي ، وكانت تراقبه حتى عندما ينام ، وهي تراقب كل حركاته لمدة أربع وعشرين ساعة كاملة.
ضحك كارلز.
أومأ الرجال برأسهم ، لكن جوين اختلف مع استنتاجهم. كان يعلم أن الأمير الأول لم يرغب في التباهي بمكانته أو سلطته ؛ كانت رسالته بالأحرى عكس ذلك.
“لذلك ، لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت للعودة إلى العمل.”
“هل زال ضباب التردد من عينيك الآن؟”
“لا أدري، لا أعرف. كنت قد استلمت المهمة بعد فشل السفير السابق ، وحاولت أيضًا
‘لقد كان احتمالًا أعلى من ذي قبل ، حتى لو كان الملك يكرهني. لم يظهر وجه كارلز أي شك ، لأنه كان يؤمن بأنني سأصبح الملك. كنت أعرفه على أنه رجل أمين ومخلص ، لأنه حرس قصري الشاغر طوال فترة غيابي’.
“حسنًا … آه … صاحب السمو؟”
“الشمال بارد ، كارلس أولريش.”
“سأشتري معطف فرو لفصل الشتاء يا صاحب السمو.”
“أوه؟ الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إذن “.
‘لقد أخبرته أنني لن أبقى في العاصمة لفترة طويلة ، وسأغادر قريبًا ، لكن ذلك لم يزعزع تصميمه’.
“كانت يد السفير ملطخة بالدماء”.
ولم يكن وحده.
‘بجانب كارلز ، أقسم جميع فرسان القصر الذين كانوا يحرسون قصري الشاغر بالولاء لي’
كان هناك إصبع يده اليسرى الصغير ، الذي تم ربطه قبل ثوانٍ فقط ، “.
‘وهكذا ، اكتسبت ولاء بعض فرسان القصر الملكي ، الذين لم يكونوا موالين لأي أمير آخر’.
يمكن للمرء أن يتخيل مقل عيون مونبلييه تصدر هذا الصوت وهم مستديرين إلى الباب المغلق ، ثم إلى الأمير الأول ، ثم يعودون إلى الباب.
“هاه؟” صاح الماركيز المصدوم وهو يتلمس حلقه. عندما رأى قطرات الدم اللامعة ، بدا كما لو أن روحه قد امتصت من وجهه الشاحب.
‘وقد أقسموا على خدمتي ، حتى لو لم تعد دروعهم منقوشة بالشعار الملكي لـقاتل التنين’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كنت قد خمنت أن الملك سيناديني على الفور ويخبرني عن الاختبار ، لكنه لم يرسل لي أحدا لفترة طويلة’.
بدأ السفير يرتعش عند سماعه هذه الكلمات.
“تسك” .
‘خلال تلك الفترة ، جاء إلي العديد من النبلاء. لم أقابل أيا منهم’.
حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!
بغض النظر عن مدى تعرض الأمير أدريان للشتم من قبل ، فقد النبلاء بطريقة ما كل كراهيتهم ، وأصبحوا مهذبين للغاية واعتقدوا أنه سيكون الملك القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن طعم البرج كان لذيذا جدا لدرجة أنه جذب الكثير من الاسماك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأمير الأول “اتبعني” وهو يستدير متوجهاً إلى مقره الخاص. تبعه الماركيز بسعادة ، مثل كلب تعرض للتوبيخ بدلاً من الركل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خلال تلك الفترة ، جاء إلي العديد من النبلاء. لم أقابل أيا منهم’.
اشتكيتُ: “إنه يستغرق الكثير من الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد ثم واصل. ومع ذلك ، لم تكن قصته مميزة. الماركيز أيضا لا يعرف شيئا.
‘لقد مر أسبوعان منذ وصولي إلى العاصمة. لقد أنجزت هدفي ولم أكن في حالة مزاجية لانتظار مهمة الملك إلى الأبد’.
قال كارلز: “صاحب السمو ، ليس لدي أي نية للتحدث عن ذلك. من موقف السفير ، يمكنني القول أن هناك علاقة بين سموك والسفير لست على علم بها “.
‘لذلك ، ذهبت إلى الملك بنفسي’.
حتى ملوك المملكة لم يجرؤوا على مواجهة السفراء الإمبراطوريين. ومع ذلك ، كان هذا ماركيز مونبلييه ، الرجل الذي منحه الإمبراطور السلطة المطلقة ، راكعًا أمام الأمير الأول متوسلاً المغفرة!
“تسك” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟” شهق الماركيز قبل أن يدرك ما حدث.
‘ قرع ليونيل ليونبرغر لسانه عندما رآني أدخل ، ولم يدخر أي كرامة لابنه الأكبر’.
‘ لم أفكر في الماركيز عندما أبعدت نصلي. بدلاً من ذلك ، لم أعد قادرًا على التحكم في ضحكي وكنت أخشى أن أطعن النقطة في المريء عندما بدأت في الضحك كالمجنون’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ومع ذلك ، لم أبقه طويلًا في الانتظار ، لأن لدي عملًا في انتظاري’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل زال ضباب التردد من عينيك الآن؟”
“أخبرني ماذا علي أن أفعل.”
‘بدلاً من ذلك ، ستكون رحلة جميلة ورائعة ، لأنها كانت مهمة مرتبطة بجوهري’.
‘ثم أبلغني بمهمتي ، وظل وجهه خاملًا. ومع ذلك ، للوهلة الأولى ، شعرت بإحساس خفي بالنصر خلف وجهه الذي يشبه القناع. هذا لم يدم طويلا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن من الصعب تخمين ما هي العجائب الأربع.
“أوه؟ الأمر ليس بهذه الصعوبة ، إذن “.
قلت “هيا”.
‘اشتد تعبير الملك عندما ابتسمتُ له’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعتقد أنك فهمت ما أنا -”
لم يكن من الصعب تخمين ما هي العجائب الأربع.
‘كل من بقي للحديث معهم كانوا أتباعي الجدد ، فرسان القصر السابقين’.
“أنا أفهم تماما.”
ومع ذلك ، ظل الأمير الأول هادئًا وغير مكترث في مواجهة مثل هذا الخضوع المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘بدا الملك وكأنه سيصاب بنوبة بعد أن قاطعته’.
‘كل من بقي للحديث معهم كانوا أتباعي الجدد ، فرسان القصر السابقين’.
“هل هذا كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو لم يتم كسر حلقاتهم ، فهل كانت المملكة قادرة على دخول عصر ذهبي جديد؟
‘ سألته ، غير مهتم بمزاجه أو أي نوع من النوبات التي قد يتعرض لها’.
هذا هو السبب في أن مونبلييه قد وضع خطة سرية لإخراج السيف من القصر.
“هذا كل شئ.”
‘بجانب كارلز ، أقسم جميع فرسان القصر الذين كانوا يحرسون قصري الشاغر بالولاء لي’
‘ربما كنت أتوقع منه أن يبدو أكثر قلقًا ، لكن الملك رد بحزم’.
أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذلة من الدروع التي فقدت بولدرون.
“حسنًا ، لن يمر وقت طويل حتى أعود”.
قلت “هيا”.
‘ما خيب أملي ، أن اختبار الملك لن يكون صعبًا – لن يكون حتى متعبا’.
“دعني أساعدك في حسم قرارك.”
أصبح تعبير الفارس أكثر جدية.
‘بدلاً من ذلك ، ستكون رحلة جميلة ورائعة ، لأنها كانت مهمة مرتبطة بجوهري’.
‘بعد أن قابلت الملك ، غادرت العاصمة على الفور. سافرنا على الطريق الملكي متجهين شمالا’ً.
“إذن ، ماذا كنت تحاول تحقيقه بسرقة قاتل التنين؟”
“لدي عمل لأقوم به ، لذلك سأعتني به. فلتتجهوا شمالًا ، ”
أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.
‘أخبرت أمراء الشمال ، ولم يستجوبوني. لقد اتبعوا أوامري فقط. نفس الشيء يحسب لبقية حزبي. بقي أروين صامتًا ، ولم تكن أديليا أبدًا مغادرة على أي حال. لم يكن الفرسان السريون والمكسورون الآن ، الذين حملوا السيف مرة أخرى مؤخرًا فقط ، في حالة مزاجية لإجراء محادثات عميقة معي’.
‘لهذا السبب شجع مونبلييه الأمير. أحمق يمكن أن يلمس جسدي دون أن يموت والذي سيكون على استعداد لبيع الكنز الملكي الذي احتفظت به عائلته لقرون كان بالضبط ما حلم به مونبلييه. لم تكن ولن تكون هناك فرصة أبدا للإمبراطورية لسرقة قاتل التنين أفضل من استخدام أدريان ليونبيرجر’.
أومأ الماركيز برأسه ، ووجهه الآن قريب جدًا من البكاء.
‘كل من بقي للحديث معهم كانوا أتباعي الجدد ، فرسان القصر السابقين’.
“سموك ، لماذا لا تتجه شمالاً؟” سأل كارلز.
“سموك ، لماذا لا تتجه شمالاً؟” سأل كارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء ردي : “لأننا يجب أن نتوجه غربًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السيف يلمس رقبة الماركيز ، وكان فمه يرتعش بعصبية.
“ماذا علينا أن نفعل في الغرب؟” كان السؤال التالي لكارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذلك ، ذهبت إلى الملك بنفسي’.
“إذن؟ صاحب السمو؟ ”
‘ما الذي يمكن فعله في الغرب؟’
“ستكون حقًا رقبتك في المرة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذلك ، ذهبت إلى الملك بنفسي’.
“أنا بحاجة لمقابلة شخص ما.”
‘كان علي مقابلتهم إذا أردت اجتياز اختبار الملك’.
كان هناك إصبع يده اليسرى الصغير ، الذي تم ربطه قبل ثوانٍ فقط ، “.
“من سوف نقابل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا ، قل الحقيقة.”
“هل أراد أن يرينا هذا؟” سأل أحدهم ، مشيرًا إلى حقيقة أن الملك دائمًا ما كان يذبل تحت نظر السفير ، بينما كان الأمير قد جعله يركع ويعامله كخادم.
“الأقزام.”
“أنا أفهم تماما.”
‘لم يكن لدي سبب للتوجه إلى قلعة الشتاء،كنت متجها إلى مملكة الأقزام’.
‘بدأت أضحك مرة أخرى لأن كل شيء كان سخيفًا للغاية. كنت على يقين من أن السفير الإمبراطوري يعرف ذلك أفضل من أي شخص آخر. كنت أعلم أنه يعرف ، فلماذا قد يخاطر كثيرًا لإرسال أدريان للحصول على جسدي؟’
دخل كارلز خائفًا بعد مغادرة ماركيز مونبلييه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
