استيعاب الداو
استيعاب الداو
واصل شي هاو محاولة العبور. في النهاية ، نزل من القارب الصغير وتجول حول البحر بينما كان يستحم في أمواج المحيط التي لا نهاية لها.
شعر عقل شي هاو على الفور بالبرودة. بدا أن الضحك البارد غير الواضح المليء بالازدراء ينتقل على طول الطريق من أعلى في السماء إلى أسفل خلال الكارثة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أربعة أيام وأربع ليالٍ. لا أعرف ماذا حدث خلال تلك الفترة “. قال شي هاو بهدوء. نزل من الجبل ومشى نحو المسافة.
هل كانت المنطقة القاحلة ستُباد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نوع من الأسلوب كان هذا؟ كان موجهاً فقط إلى المزارعين. ومع ذلك ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، من منظور معين ، قد يكون هذا نوعًا من “الرحمة”. ومع ذلك ، هناك نوع قاسي من “الرحمة”.
استمرت الكارثة الكبرى. هبط شي هاو على قمة الجبل ولم يقم بأي تحركات بتهور. بدلا من ذلك ، كان يتأمل وهو جالس على قمة صخرة كبيرة. لقد تجاهل المشاعر السلبية التي كانت لديه وكذلك كل المشتتات ، مما سمح لعقله بالهدوء.
بعد أربعة أيام من الكارثة الكبرى ، جلس شي هاو في الفراغ وساقاه متقاطعتان. كان محاطًا بالرموز التي غطته بالداخل. كان هذا صحيحًا سواء داخل جسده أو خارجه. تكثفت تلك الرموز وشكلت شعلة اشتعلت في جسده.
انطلقت أصوات الرياح مثل الرعد بينما كانت جميع أنواع الضوء تتطاير. تشكلت هذه الشفرات الإلهية من القانون الطبيعي اخترقت في كل الاتجاهات. كانت هناك أيضًا حراب سوداء اخترقت كل شيء.
إذا استطاع الاستيلاء عليها ، فمن الطبيعي أن تكون كارما سماوية عظيمة. سوف يساعده بشكل كبير في زراعته في المستقبل. كان هذا بمثابة إنشاء الأساس ، باستخدام الصخور الإلهية الأكثر صلابة لتشكيل أساس داو الخالد.
الذين تجرأوا على المقاومة قتلوا بلا استثناء!
ومع ذلك ، خلال الكارثة الكبرى ، كانت هناك أيضًا كارما عظيمة بالإضافة إلى فرص غير عادية.
امتدت الشبكة فوق العالم ، ولم تسمح لوجود ملك واحد بالهروب. كان هذا استئصالا كاملا. جميع الأسماك التي هربت من الشبكة سيتم قطعها بواسطة الرماح وإحضارها إلى السماء دون إغفال سمكة واحدة.
أخيرًا ، عندما أشرقت الشمس من الشرق ، تشتت كل شيء. عاد العالم إلى حالته الواضحة والمشرقة.
كانت الحقيقة قاسية للغاية. شعر كل من فهم ما يحدث بأجسادهم بالبرد وبدأت ترتجف. حتى أولئك الذين كانوا أقوياء مثل الخبراء البارزين والملوك تم أسرهم. ما مدى سخافة هذا ؟!
غادر شي هاو من الجبل العظيم وتوجه إلى أماكن كان فيها الآخرون. تنتمي هذه المنطقة إلى دولة الحجر لأنه دخل من الحدود الغربية ، لذلك كان بطبيعة الحال داخل حدود دولة الحجر.
ومع ذلك ، خلال الكارثة الكبرى ، كانت هناك أيضًا كارما عظيمة بالإضافة إلى فرص غير عادية.
غادر شي هاو من الجبل العظيم وتوجه إلى أماكن كان فيها الآخرون. تنتمي هذه المنطقة إلى دولة الحجر لأنه دخل من الحدود الغربية ، لذلك كان بطبيعة الحال داخل حدود دولة الحجر.
تم تشويه الداو العظيم وتشويه العوالم العليا. تناثرت الرموز ، مما أدى إلى ظهور داو العظيم وألغاز أكثر عمقًا في هذا العالم. أولئك الذين اغتنموا هذه الفرص العظيمة يمكن أن يتحدوا السماء وهم يتقدمون ويستفيدون من هذا الوضع المحفوف بالمخاطر.
أطلق شي هاو أفكاره وصفي عقله. كان سينتهز تلك الفرصة السماوية ويحصل على مصير داو الخاص به ، ويلتقط المسار الذي لا يوصف للتنقيب في الألغاز العميقة للقوانين الطبيعية.
كل أولئك الذين زرعوا كانوا خائفين. لقد اعتقدوا في الأصل أن النجوم الساقطة قد تلاشت وبالتالي انقضت الكارثة الكبرى ، فقط ليكتشفوا أنها قد بدأت للتو. كان الوضع الحالي مرعبًا للغاية.
كانت الريح شديدة جدًا ، وكانت السماء والأرض مصبوغتين بالدم. كان مثل زوبعة قرمزية. لقد كان حزينًا وخانقًا ، وكذلك حزينًا بشكل لا يضاهى.
كان ذلك تمامًا كما قالت شجرة الصفصاف. ستجلب المصيبة الكبرى أيضًا حياة جديدة والمزيد من الفرص العظيمة!
كل أولئك الذين زرعوا كانوا خائفين. لقد اعتقدوا في الأصل أن النجوم الساقطة قد تلاشت وبالتالي انقضت الكارثة الكبرى ، فقط ليكتشفوا أنها قد بدأت للتو. كان الوضع الحالي مرعبًا للغاية.
انطلقت أصوات الرياح مثل الرعد بينما كانت جميع أنواع الضوء تتطاير. تشكلت هذه الشفرات الإلهية من القانون الطبيعي اخترقت في كل الاتجاهات. كانت هناك أيضًا حراب سوداء اخترقت كل شيء.
“ماذا عن الناس العاديين؟” ارتجف شخص ما داخليا. عندما ظهرت ظروف غريبة مثل هذه وكان العالم يتغير ، ألن يخاف الناس العاديون حتى الموت؟ كان هذا العالم بالتأكيد سيُلقى في فوضى مطلقة.
غادر شي هاو من الجبل العظيم وتوجه إلى أماكن كان فيها الآخرون. تنتمي هذه المنطقة إلى دولة الحجر لأنه دخل من الحدود الغربية ، لذلك كان بطبيعة الحال داخل حدود دولة الحجر.
ومع ذلك ، ظل سور المدينة كما هو. لا يستطيع الناس العاديون الشعور بأي شيء. في الواقع لم يتمكنوا من رؤية الأحداث الخارقة للطبيعة التي كانت تحدث.
حدثت أشياء كثيرة مختلفة في مختلف المجالات وكان من الصعب التحدث عنها جميعًا.
أي نوع من الأسلوب كان هذا؟ كان موجهاً فقط إلى المزارعين. ومع ذلك ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، من منظور معين ، قد يكون هذا نوعًا من “الرحمة”. ومع ذلك ، هناك نوع قاسي من “الرحمة”.
“منذ عدة أيام ، داخل النصف المتبقي ، تدفق الضباب من الشجرة القديمة المنهارة. وقعت معركة لا حدود لها ، وقاومت الإرادة فوق السماء. ” قال أحدهم بهدوء.
كان هناك العديد من العقول الحادة التي تتطفل على ما يمكن أن يحدث. درس المزارعون الرموز ولاحظوا مراحل العالم الخمس. لقد شاهدوا التغيير ، والبعض لاحظ الاختلافات بشكل طبيعي. بعد انفصال عدد قليل من الأفراد ، استخدموا عيون الناس العاديين للنظر إلى هذا العالم. ثم ، من خلال مهاراتهم الاستنتاجية ، فكروا في بعض مبادئ الكارثة الكبرى وبدأوا في فهمها.
الكارثة الكبرى مرت بهذا الشكل؟ لم يكن شي هاو يعرف. عبس ، معتقدا أن الأمر لم يكن بهذه السهولة.
جلس شي هاو على قمة صخرة كبيرة. مع تشويه الداو العظيم وانقلاب العالم ، غرق في حالة ذهنية عميقة لالتقاط جزء من الداو.
هل كانت المنطقة القاحلة ستُباد؟
على الرغم من أنه كان في وسط الكارثة ، فإن جسده كله أضاء ، وعيناه تفتحان وتنغلقان من حين لآخر. عندما حدق في الفراغ ، تومض العديد من الرموز وتطلق ضوءًا ميمونًا.
“ماذا عن الناس العاديين؟” ارتجف شخص ما داخليا. عندما ظهرت ظروف غريبة مثل هذه وكان العالم يتغير ، ألن يخاف الناس العاديون حتى الموت؟ كان هذا العالم بالتأكيد سيُلقى في فوضى مطلقة.
كانت هذه بالضبط الفرصة. حاول شي هاو بإخلاص النظر في هذه الألغاز العميقة التي نادرًا ما ظهرت في هذا العالم. تلك كانت حدود الداو العظيم التي كانت تتشكل.
في النهاية ، اتخذوا شكلاً. شظايا الداو الكبيرة التي تحولت إلى رموز مرتبطة بالفعل لتشكيل مرجل. كان في قلبها ، والنيران المستعرة صقلت طبيعته الحقيقية.
في الوقت الحالي ، ألقى بنفسه بالداخل لدراسته بجدية. باستخدام روحه لتحسينها ، أصبح هو نفسه أكثر تألقًا. بدأ نوع من العطور يتشتت من جسده.
سيكون مثل سمكة تقفز من البحر وتتحول إلى تنين لركوب الريح. سيسمح له هذا النوع من التغيير الأساسي بالتخلص من جسده والولادة من جديد حتى يتمكن من الحصول على داو الخاص به.
هذا لم يكن ترويجًا لعالم زراعته ، لكن جسده كان بمثابة فرن لتحسين نفسه أكثر. وجه شي هاو “آثار داو” هذه إلى جسده لتطهير الطاقة المميتة بداخله وتنقية جسده الحقيقي.
استيعاب الداو
كان ذلك تمامًا كما قالت شجرة الصفصاف. ستجلب المصيبة الكبرى أيضًا حياة جديدة والمزيد من الفرص العظيمة!
كانت الحقيقة قاسية للغاية. شعر كل من فهم ما يحدث بأجسادهم بالبرد وبدأت ترتجف. حتى أولئك الذين كانوا أقوياء مثل الخبراء البارزين والملوك تم أسرهم. ما مدى سخافة هذا ؟!
إذا استطاع الاستيلاء عليها ، فمن الطبيعي أن تكون كارما سماوية عظيمة. سوف يساعده بشكل كبير في زراعته في المستقبل. كان هذا بمثابة إنشاء الأساس ، باستخدام الصخور الإلهية الأكثر صلابة لتشكيل أساس داو الخالد.
فقط ، لم يكن معروفًا من سرب هذه المعلومات. بغض النظر ، أولئك الذين تجرأوا على قول مثل هذا الشيء وفضح مثل هذا السر العظيم كانوا بالتأكيد هائلين.
في هذه اللحظة ، لاحظ عدد غير قليل من الأشخاص في هذا العالم أن كل شخص آخر تقريبًا كان يحاول التقاط مسار الداو العظيم وكانوا يوجهون المادة الملموسة لتتردد صداها في أجسادهم.
في السابق ، كان لحمه قويًا ويمكن مقارنته بجسم فاجرا غير القابل للكسر التابع للطائفة الغربية ، ولكن الآن ، نظرًا لأنه كان قريبًا من الداو ، مما سمح له بتشكيل الرموز بسهولة ، تقدم جسده تمامًا مثل الداو الطبيعي.
في أوقات خاصة ، يظهر الداو العظيم في العالم ، مما يسمح لهم بالتقاط جزء أو قطعة غريبة. بالنسبة لهؤلاء الأفراد الأقوياء ، كانت هذه فرصة هائلة من شأنها أن تفيدهم طوال بقية حياتهم.
كان ذلك لأنه عندما دعا الباغودا الصغيرة ، استمر في الصمت وعدم الحركة ، متظاهرًا بأنه ميت. كان من الواضح أنه لا يزال هناك خطر.
جلس شي هاو وساقاه متقاطعتان. ضباب أبيض يحمل رائحة ملتفة حول جسده. طهرت الطاقة الفانية ، مما سمح له بالانفصال عن العالم وأن يصبح أكثر إلهية وقدسية. لم يعد ملوثًا بقوة البشر وأصبح طاهرًا أكثر فأكثر.
لم يكن معروفًا من أين جاء هذا النوع من المعلومات. بدأ دون قصد بالانتشار بين المزارعين ، مما تسبب في ارتعاش الناس داخليًا من الخوف.
حصل على مزايا غير عادية. على الرغم من أن عينيه كانتا تفتحان وتغلقان ، إلا أن هذا كان نوعًا من غريزة التقاط صورة الداو الطبيعية ودراسة أصلها. كل أنواع الأشياء تدور في ذهنه ، وكان هناك نوع من الفهم يصعب وصفه.
في هذه اللحظة ، لاحظ عدد غير قليل من الأشخاص في هذا العالم أن كل شخص آخر تقريبًا كان يحاول التقاط مسار الداو العظيم وكانوا يوجهون المادة الملموسة لتتردد صداها في أجسادهم.
هونغ لونغ!
هذا لم يكن ترويجًا لعالم زراعته ، لكن جسده كان بمثابة فرن لتحسين نفسه أكثر. وجه شي هاو “آثار داو” هذه إلى جسده لتطهير الطاقة المميتة بداخله وتنقية جسده الحقيقي.
كان مدعومًا بموجة من طاقة الداو ، مما سمح له بالصعود والهبوط على قمة الجبل مثل قارب صغير يحاول عبور بحر داو المرير للوصول إلى الشاطئ الآخر.
في النهاية ، اتخذوا شكلاً. شظايا الداو الكبيرة التي تحولت إلى رموز مرتبطة بالفعل لتشكيل مرجل. كان في قلبها ، والنيران المستعرة صقلت طبيعته الحقيقية.
ومع ذلك ، كانت هناك أيضًا أمواج شديدة ورياح عاتية يمكن أن تقلبه في أي وقت. كان هذا الداو العظيم. كان مهيبًا جدًا ولا حدود له. كيف يمكن لشخص أن يحاول الهيمنة عليه؟ قد ينقلب القارب ويقضي عليه في أي لحظة.
هل كانت المنطقة القاحلة ستُباد؟
واصل شي هاو محاولة العبور. في النهاية ، نزل من القارب الصغير وتجول حول البحر بينما كان يستحم في أمواج المحيط التي لا نهاية لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذين تجرأوا على المقاومة قتلوا بلا استثناء!
كان هذا عملاً في غاية الخطورة. كان يحاول الانسجام مع الداو العظيم اللامحدود. كان الشخص العازب ضئيلًا للغاية ويمكن أن يغرق في لحظة ، ويسحق إلى أشلاء ويتم القضاء عليه إلى الأبد من هذا العالم.
كانت هذه بالضبط الفرصة. حاول شي هاو بإخلاص النظر في هذه الألغاز العميقة التي نادرًا ما ظهرت في هذا العالم. تلك كانت حدود الداو العظيم التي كانت تتشكل.
في العالم الحقيقي ، قاد شي هاو جميع الرموز المكتظة بكثافة بداخله للتوافق مع جسده. كان يبني زورقا ثمينا من درع اللحم.
كانت الحقيقة قاسية للغاية. شعر كل من فهم ما يحدث بأجسادهم بالبرد وبدأت ترتجف. حتى أولئك الذين كانوا أقوياء مثل الخبراء البارزين والملوك تم أسرهم. ما مدى سخافة هذا ؟!
كان يحاول “جمع الإمكانات” وإيجاد مؤسسة داو رائعة. كان هذا من أجل مستقبله ، عالمه اللامحدود.
ومع ذلك ، ظل سور المدينة كما هو. لا يستطيع الناس العاديون الشعور بأي شيء. في الواقع لم يتمكنوا من رؤية الأحداث الخارقة للطبيعة التي كانت تحدث.
يوجه الداو إلى جسده ، مستخدمًا الرموز اللانهائية لتعميد جسده. كان يبني قشرة أبدية حول جسده وينقذ إمكانات جسده ، منتظرًا اليوم الذي يندفع فيه إلى السماء حتى يتمكن من الارتفاع أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، ألقى بنفسه بالداخل لدراسته بجدية. باستخدام روحه لتحسينها ، أصبح هو نفسه أكثر تألقًا. بدأ نوع من العطور يتشتت من جسده.
سيكون مثل سمكة تقفز من البحر وتتحول إلى تنين لركوب الريح. سيسمح له هذا النوع من التغيير الأساسي بالتخلص من جسده والولادة من جديد حتى يتمكن من الحصول على داو الخاص به.
في النهاية ، فتح الجيب المكاني بقوة وأجبره على التوضيح ، وعندها فقط استيقظ. بدا غير صبور للغاية ، حيث أخبره أن الوضع آمن مؤقتًا ، لكن الكارثة الكبرى لم تكن بهذه البساطة.
بعد أربعة أيام من الكارثة الكبرى ، جلس شي هاو في الفراغ وساقاه متقاطعتان. كان محاطًا بالرموز التي غطته بالداخل. كان هذا صحيحًا سواء داخل جسده أو خارجه. تكثفت تلك الرموز وشكلت شعلة اشتعلت في جسده.
انطلقت أصوات الرياح مثل الرعد بينما كانت جميع أنواع الضوء تتطاير. تشكلت هذه الشفرات الإلهية من القانون الطبيعي اخترقت في كل الاتجاهات. كانت هناك أيضًا حراب سوداء اخترقت كل شيء.
كان هذا نوعًا من الصقل ، باستخدام الداو لتحسين جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أوقات خاصة ، يظهر الداو العظيم في العالم ، مما يسمح لهم بالتقاط جزء أو قطعة غريبة. بالنسبة لهؤلاء الأفراد الأقوياء ، كانت هذه فرصة هائلة من شأنها أن تفيدهم طوال بقية حياتهم.
في النهاية ، اتخذوا شكلاً. شظايا الداو الكبيرة التي تحولت إلى رموز مرتبطة بالفعل لتشكيل مرجل. كان في قلبها ، والنيران المستعرة صقلت طبيعته الحقيقية.
هونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان طريق الزراعة صعبًا للغاية. كلما وصلنا أبعد ، كلما أصبح الأمر أصعب. يمكن للسفينة والفرد أن يسقطوا في أي وقت.
أخيرًا ، عندما أشرقت الشمس من الشرق ، تشتت كل شيء. عاد العالم إلى حالته الواضحة والمشرقة.
فتح عينيه ورفع رأسه. كانت السماء فارغة تماما. اختفت القطع الأثرية السحرية العظيمة دون أن تترك وراءها أي أثر. لم يعد هناك طاقة قاتلة في العالم ، وكان كل شيء سلميًا.
كان هذا بالفعل في صباح اليوم الخامس. فتح شي هاو عينيه ، وشعر بقليل من الاختلاف. كان هناك رائحة تشبه الأوركيد حول الجزء الخارجي من جسده. كانت هذه علامة على نجاح جسده في الاقتراب من الداو.
شعر عقل شي هاو على الفور بالبرودة. بدا أن الضحك البارد غير الواضح المليء بالازدراء ينتقل على طول الطريق من أعلى في السماء إلى أسفل خلال الكارثة الكبرى.
في ظل الظروف العادية ، فشل حتى كبار الخبراء في تحقيق هذه الأنواع من الإنجازات.
بعد أربعة أيام من الكارثة الكبرى ، جلس شي هاو في الفراغ وساقاه متقاطعتان. كان محاطًا بالرموز التي غطته بالداخل. كان هذا صحيحًا سواء داخل جسده أو خارجه. تكثفت تلك الرموز وشكلت شعلة اشتعلت في جسده.
في السابق ، كان لحمه قويًا ويمكن مقارنته بجسم فاجرا غير القابل للكسر التابع للطائفة الغربية ، ولكن الآن ، نظرًا لأنه كان قريبًا من الداو ، مما سمح له بتشكيل الرموز بسهولة ، تقدم جسده تمامًا مثل الداو الطبيعي.
كان يحاول “جمع الإمكانات” وإيجاد مؤسسة داو رائعة. كان هذا من أجل مستقبله ، عالمه اللامحدود.
كان طريق الزراعة صعبًا للغاية. كلما وصلنا أبعد ، كلما أصبح الأمر أصعب. يمكن للسفينة والفرد أن يسقطوا في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل تم القضاء على عاصمة أمة النار بعد أن عانت من الكارثة الكبرى؟ ” ارتجف شي هاو. لم يكن يعرف ما إذا كانت هوو لينجير أو والدها قد نجا من هذه الكارثة. كان يأمل أن يتمكنوا من الوصول إلى الجبل الإلهي السماوي أولاً.
اليوم ، حصل على ضمانات إضافية. كان وعاء لحمه الثمين مستقرًا ، ويحتوي على ضوء داو ويوفر الحماية والدعم باستمرار. غذت طاقاته الحيوية. كان هذا نتيجة وعاءه الثمين المغطى بالقذائف وتحسن طاقاته الحيوية معًا.
كان هناك العديد من العقول الحادة التي تتطفل على ما يمكن أن يحدث. درس المزارعون الرموز ولاحظوا مراحل العالم الخمس. لقد شاهدوا التغيير ، والبعض لاحظ الاختلافات بشكل طبيعي. بعد انفصال عدد قليل من الأفراد ، استخدموا عيون الناس العاديين للنظر إلى هذا العالم. ثم ، من خلال مهاراتهم الاستنتاجية ، فكروا في بعض مبادئ الكارثة الكبرى وبدأوا في فهمها.
اغتنم شي هاو الفرصة واستغل الكارثة الكبرى لبناء مؤسسة داو الخاصة به. يمكنه الآن انتظار أن ينبت الأساس ، ويرسله عالياً في السماء ويغطي السماء.
استمرت الكارثة الكبرى. هبط شي هاو على قمة الجبل ولم يقم بأي تحركات بتهور. بدلا من ذلك ، كان يتأمل وهو جالس على قمة صخرة كبيرة. لقد تجاهل المشاعر السلبية التي كانت لديه وكذلك كل المشتتات ، مما سمح لعقله بالهدوء.
توقفت الرياح واختفى الضوء المتدفق الذي غطى السماء. لم يكن هناك المزيد من الأضواء الدامية أو المحن القاتلة.
“الجنية يوي تشان ، الفرد الموهوب في الجبل الخالد ، والآخرون قد جلبوا جميعًا أعدادًا كبيرة من الخبراء. من الممكن إجراء انتخابات لتحديد من سيسيطر على الدولة الحجرية “.
فتح عينيه ورفع رأسه. كانت السماء فارغة تماما. اختفت القطع الأثرية السحرية العظيمة دون أن تترك وراءها أي أثر. لم يعد هناك طاقة قاتلة في العالم ، وكان كل شيء سلميًا.
“ان ، لماذا؟” كان شي هاو في حيرة من أمره. سأل المزارعين على طول الطريق.
“أربعة أيام وأربع ليالٍ. لا أعرف ماذا حدث خلال تلك الفترة “. قال شي هاو بهدوء. نزل من الجبل ومشى نحو المسافة.
توقفت الرياح واختفى الضوء المتدفق الذي غطى السماء. لم يكن هناك المزيد من الأضواء الدامية أو المحن القاتلة.
بناءً على تصوره ، كان يعلم أن أشياء كثيرة حدثت بالتأكيد في هذا العالم. كان من المحتمل أن العالم كله كان يرتجف ويغلي من الضجة.
كان مدعومًا بموجة من طاقة الداو ، مما سمح له بالصعود والهبوط على قمة الجبل مثل قارب صغير يحاول عبور بحر داو المرير للوصول إلى الشاطئ الآخر.
الكارثة الكبرى مرت بهذا الشكل؟ لم يكن شي هاو يعرف. عبس ، معتقدا أن الأمر لم يكن بهذه السهولة.
استمرت الكارثة الكبرى. هبط شي هاو على قمة الجبل ولم يقم بأي تحركات بتهور. بدلا من ذلك ، كان يتأمل وهو جالس على قمة صخرة كبيرة. لقد تجاهل المشاعر السلبية التي كانت لديه وكذلك كل المشتتات ، مما سمح لعقله بالهدوء.
كان ذلك لأنه عندما دعا الباغودا الصغيرة ، استمر في الصمت وعدم الحركة ، متظاهرًا بأنه ميت. كان من الواضح أنه لا يزال هناك خطر.
كان هناك العديد من العقول الحادة التي تتطفل على ما يمكن أن يحدث. درس المزارعون الرموز ولاحظوا مراحل العالم الخمس. لقد شاهدوا التغيير ، والبعض لاحظ الاختلافات بشكل طبيعي. بعد انفصال عدد قليل من الأفراد ، استخدموا عيون الناس العاديين للنظر إلى هذا العالم. ثم ، من خلال مهاراتهم الاستنتاجية ، فكروا في بعض مبادئ الكارثة الكبرى وبدأوا في فهمها.
في النهاية ، فتح الجيب المكاني بقوة وأجبره على التوضيح ، وعندها فقط استيقظ. بدا غير صبور للغاية ، حيث أخبره أن الوضع آمن مؤقتًا ، لكن الكارثة الكبرى لم تكن بهذه البساطة.
كانت الحقيقة قاسية للغاية. شعر كل من فهم ما يحدث بأجسادهم بالبرد وبدأت ترتجف. حتى أولئك الذين كانوا أقوياء مثل الخبراء البارزين والملوك تم أسرهم. ما مدى سخافة هذا ؟!
“بالنسبة لك ، لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، بالنسبة لي ، لا يزال هناك الكثير غير معروف ، لذا لا تزعجني “.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن عاصمة امة النار قد تغير بشكل كبير. تم تدمير نصف هذا المكان ، وتحول نصف عاصمتها إلى أنقاض. النصف الآخر كان يتصاعد مع السحب السوداء وضوء دموي.
الباغودا الصغير كان جادا بشكل لا يصدق. أخبره ألا يناديه لفترة مهما حدث. حتى لو كان شي هاو في خطر ، فلا يمكن إلا أن يبقى في سبات ولا يساعده.
كان هناك العديد من العقول الحادة التي تتطفل على ما يمكن أن يحدث. درس المزارعون الرموز ولاحظوا مراحل العالم الخمس. لقد شاهدوا التغيير ، والبعض لاحظ الاختلافات بشكل طبيعي. بعد انفصال عدد قليل من الأفراد ، استخدموا عيون الناس العاديين للنظر إلى هذا العالم. ثم ، من خلال مهاراتهم الاستنتاجية ، فكروا في بعض مبادئ الكارثة الكبرى وبدأوا في فهمها.
ربما تكون الموجة الأولى قد انتهت. إذا أراد المرء فتح العالم بين العوالم ، فعليه أن يدفع ثمناً باهظاً. لا يمكن حتى للخبير كبير من العوالم العليا أن يفتح البوابة باستمرار. كان عليهم انتظار فرصة قبل القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
غادر شي هاو من الجبل العظيم وتوجه إلى أماكن كان فيها الآخرون. تنتمي هذه المنطقة إلى دولة الحجر لأنه دخل من الحدود الغربية ، لذلك كان بطبيعة الحال داخل حدود دولة الحجر.
في ظل الظروف العادية ، فشل حتى كبار الخبراء في تحقيق هذه الأنواع من الإنجازات.
بعد يوم واحد ، دخل مدينة ضخمة وسمع الكثير من المعلومات. اهتز مؤقتًا ، وارتجف عقله باستمرار.
كان هذا عملاً في غاية الخطورة. كان يحاول الانسجام مع الداو العظيم اللامحدود. كان الشخص العازب ضئيلًا للغاية ويمكن أن يغرق في لحظة ، ويسحق إلى أشلاء ويتم القضاء عليه إلى الأبد من هذا العالم.
خلال الأيام الأربعة ، هبت رياح شديدة بغضب. تحركت السيوف الإلهية ورماح الحرب لقوانين الطبيعة في الهواء ، مما أسفر عن مقتل كبار الخبراء واجتياح المنطقة القاحلة. كان ببساطة لا يسبر غوره. تسبب هذا النوع من نية القتل في إصابة جميع المزارعين بالرعب عندما فكروا في الأمر.
كان هذا نوعًا من الصقل ، باستخدام الداو لتحسين جسده.
في هذا الوقت ، اختفى كل من كبار الخبراء دون أن يترك أثرا. ولم يعرف ما إذا كانوا قد قتلوا جميعا أم أن هناك من نجا من الكارثة الكبرى.
“الجنية يوي تشان ، الفرد الموهوب في الجبل الخالد ، والآخرون قد جلبوا جميعًا أعدادًا كبيرة من الخبراء. من الممكن إجراء انتخابات لتحديد من سيسيطر على الدولة الحجرية “.
بعد كل شيء ، شهد الناس أيضًا بعض التغييرات الغريبة خلال هذه الأيام الأربعة والليالي الأربع من الأحداث الغريبة. قُتلت الملوك ، وصبغ الدم السماء دون أن يتبدد لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان طريق الزراعة صعبًا للغاية. كلما وصلنا أبعد ، كلما أصبح الأمر أصعب. يمكن للسفينة والفرد أن يسقطوا في أي وقت.
حدثت أشياء كثيرة مختلفة في مختلف المجالات وكان من الصعب التحدث عنها جميعًا.
“فقط ، النزول أسهل قولًا من فعله. كان لابد من المخاطرة ، وحتى اللاعبين الكبار في العوالم العليا الذين يلعبون دائمًا يجب أن يواجهوا الخطر. عليهم استخدام الآخرين لمساعدتهم في البحث.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن عاصمة امة النار قد تغير بشكل كبير. تم تدمير نصف هذا المكان ، وتحول نصف عاصمتها إلى أنقاض. النصف الآخر كان يتصاعد مع السحب السوداء وضوء دموي.
كانت هذه بالضبط الفرصة. حاول شي هاو بإخلاص النظر في هذه الألغاز العميقة التي نادرًا ما ظهرت في هذا العالم. تلك كانت حدود الداو العظيم التي كانت تتشكل.
“ماذا؟ هل تم القضاء على عاصمة أمة النار بعد أن عانت من الكارثة الكبرى؟ ” ارتجف شي هاو. لم يكن يعرف ما إذا كانت هوو لينجير أو والدها قد نجا من هذه الكارثة. كان يأمل أن يتمكنوا من الوصول إلى الجبل الإلهي السماوي أولاً.
“الجنية يوي تشان ، الفرد الموهوب في الجبل الخالد ، والآخرون قد جلبوا جميعًا أعدادًا كبيرة من الخبراء. من الممكن إجراء انتخابات لتحديد من سيسيطر على الدولة الحجرية “.
خلاف ذلك ، سيكون الأمر مأساويًا حقًا.
كانت الريح شديدة جدًا ، وكانت السماء والأرض مصبوغتين بالدم. كان مثل زوبعة قرمزية. لقد كان حزينًا وخانقًا ، وكذلك حزينًا بشكل لا يضاهى.
“منذ عدة أيام ، داخل النصف المتبقي ، تدفق الضباب من الشجرة القديمة المنهارة. وقعت معركة لا حدود لها ، وقاومت الإرادة فوق السماء. ” قال أحدهم بهدوء.
كان ذلك تمامًا كما قالت شجرة الصفصاف. ستجلب المصيبة الكبرى أيضًا حياة جديدة والمزيد من الفرص العظيمة!
كان شي هاو مندهشا. كان هناك شيء غريب بعد كل شيء. كان هناك شيء هائل مختوم تحت روح الشجرة الحامية الإلهية السابقة.
الكارثة الكبرى مرت بهذا الشكل؟ لم يكن شي هاو يعرف. عبس ، معتقدا أن الأمر لم يكن بهذه السهولة.
“كان هناك أيضًا صوت ملك قديم يبكي في الداخل. الكارثة الكبرى لا يمكن حتى أن تدمر ذلك المكان وتتغاضى عنه “.
هذا لم يكن ترويجًا لعالم زراعته ، لكن جسده كان بمثابة فرن لتحسين نفسه أكثر. وجه شي هاو “آثار داو” هذه إلى جسده لتطهير الطاقة المميتة بداخله وتنقية جسده الحقيقي.
أراد شي هاو حقًا زيارة هذا المكان ، ولكن نظرًا لأنه كان في دولة الحجر الآن ، كانت المسافة بعيدة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
بعد كل شيء ، انتهت هذه الكارثة الكبرى. اقتصرت جميع المعلومات على دولة الحجر و وامة النار. لم تكن هناك أخبار عن أي مكان آخر. قرر شي هاو أولاً إلقاء نظرة على عاصمة دولة الحجر.
في السابق ، كان لحمه قويًا ويمكن مقارنته بجسم فاجرا غير القابل للكسر التابع للطائفة الغربية ، ولكن الآن ، نظرًا لأنه كان قريبًا من الداو ، مما سمح له بتشكيل الرموز بسهولة ، تقدم جسده تمامًا مثل الداو الطبيعي.
على طول الطريق ، سمع أشياء كثيرة ، حتى إشاعة صادمة للعالم!
في النهاية ، اتخذوا شكلاً. شظايا الداو الكبيرة التي تحولت إلى رموز مرتبطة بالفعل لتشكيل مرجل. كان في قلبها ، والنيران المستعرة صقلت طبيعته الحقيقية.
“هناك شيء ما في هذا العالم السفلي جذب انتباه العوالم العليا. شعروا وكأن عليهم النزول والتحقيق بعناية. كان هذا هو الحال دائمًا لآلاف السنين ، فقط ، لم يتمكن أحد من الحصول عليه حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ هل تم القضاء على عاصمة أمة النار بعد أن عانت من الكارثة الكبرى؟ ” ارتجف شي هاو. لم يكن يعرف ما إذا كانت هوو لينجير أو والدها قد نجا من هذه الكارثة. كان يأمل أن يتمكنوا من الوصول إلى الجبل الإلهي السماوي أولاً.
فقط ، لم يكن معروفًا من سرب هذه المعلومات. بغض النظر ، أولئك الذين تجرأوا على قول مثل هذا الشيء وفضح مثل هذا السر العظيم كانوا بالتأكيد هائلين.
كان مدعومًا بموجة من طاقة الداو ، مما سمح له بالصعود والهبوط على قمة الجبل مثل قارب صغير يحاول عبور بحر داو المرير للوصول إلى الشاطئ الآخر.
كان من الواضح أن هناك من تمكنوا من الهرب ، وكانوا كلهم من يفهم قليلاً عن أسرار الكارثة الكبرى.
غادر شي هاو من الجبل العظيم وتوجه إلى أماكن كان فيها الآخرون. تنتمي هذه المنطقة إلى دولة الحجر لأنه دخل من الحدود الغربية ، لذلك كان بطبيعة الحال داخل حدود دولة الحجر.
“فقط ، النزول أسهل قولًا من فعله. كان لابد من المخاطرة ، وحتى اللاعبين الكبار في العوالم العليا الذين يلعبون دائمًا يجب أن يواجهوا الخطر. عليهم استخدام الآخرين لمساعدتهم في البحث.
استمرت الكارثة الكبرى. هبط شي هاو على قمة الجبل ولم يقم بأي تحركات بتهور. بدلا من ذلك ، كان يتأمل وهو جالس على قمة صخرة كبيرة. لقد تجاهل المشاعر السلبية التي كانت لديه وكذلك كل المشتتات ، مما سمح لعقله بالهدوء.
لم يكن معروفًا من أين جاء هذا النوع من المعلومات. بدأ دون قصد بالانتشار بين المزارعين ، مما تسبب في ارتعاش الناس داخليًا من الخوف.
كان يحاول “جمع الإمكانات” وإيجاد مؤسسة داو رائعة. كان هذا من أجل مستقبله ، عالمه اللامحدود.
قبل الوصول إلى علصمة دولة الحجر ، سمع شي هاو خبرًا آخر. كانت طائفة إصلاح السماء والجبل الخالد والطائفة الغربية يذهبون جميعًا إلى العاصمة الحجرية.
كان ذلك تمامًا كما قالت شجرة الصفصاف. ستجلب المصيبة الكبرى أيضًا حياة جديدة والمزيد من الفرص العظيمة!
“ان ، لماذا؟” كان شي هاو في حيرة من أمره. سأل المزارعين على طول الطريق.
“ان ، لماذا؟” كان شي هاو في حيرة من أمره. سأل المزارعين على طول الطريق.
تقول الشائعات أنهم يخططون للتخطيط ضد البلاد. اختفى الإمبراطور الحجري وأصبح العالم غير مستقر. الآن بعد أن هبطت هذه الطوائف العظيمة ، سوف يرعون الدمى أو حتى يتولون المسؤولية بشكل مباشر “.
كل أولئك الذين زرعوا كانوا خائفين. لقد اعتقدوا في الأصل أن النجوم الساقطة قد تلاشت وبالتالي انقضت الكارثة الكبرى ، فقط ليكتشفوا أنها قد بدأت للتو. كان الوضع الحالي مرعبًا للغاية.
كان شي هاو غاضبا. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي مشاعر طيبة تجاه القصر الامبراطوري القتالي ، إلا أنهم جميعًا ما زالوا يحملون لقب شي ولديهم سلف مماثل. كيف يمكن أن تقع دولة الحجر على الجانب مثل هذا؟
“إذا كنتم تخططون ضد دولة الحجر ، فأنتم تحلمون! لا تفكروا حتى في الحصول على هذا الشيء! ” ضحك شي هاو ببرود.
“أولئك من العوالم العليا يرغبون في البحث عن شيء ما ، لكن لا يمكنهم النزول شخصيًا. عليهم أن يستعيروا قوة من هم اسفلهم “. تنهد أحد المزارعين على طول الطريق وقال.
لم يكن معروفًا من أين جاء هذا النوع من المعلومات. بدأ دون قصد بالانتشار بين المزارعين ، مما تسبب في ارتعاش الناس داخليًا من الخوف.
على الرغم من أن هذه كانت أخبارًا خفية ، إلا أنها لا تزال منتشرة من قبل عدد قليل من المزارعين. وغني عن القول ، كان هناك شخص ما على قيد الحياة في هذا العالم كان ينشر هذه الشائعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لك ، لا ينبغي أن تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، بالنسبة لي ، لا يزال هناك الكثير غير معروف ، لذا لا تزعجني “.
“الجنية يوي تشان ، الفرد الموهوب في الجبل الخالد ، والآخرون قد جلبوا جميعًا أعدادًا كبيرة من الخبراء. من الممكن إجراء انتخابات لتحديد من سيسيطر على الدولة الحجرية “.
“أولئك من العوالم العليا يرغبون في البحث عن شيء ما ، لكن لا يمكنهم النزول شخصيًا. عليهم أن يستعيروا قوة من هم اسفلهم “. تنهد أحد المزارعين على طول الطريق وقال.
عند سماع هذه المعلومات ، كان بإمكان شي هاو بالفعل تحديد أن العلاقة بين الطوائف العظيمة الخالدة خارج هذه المنطقة والعوالم العليا لم تكن بسيطة. قد يكونون حتى المتحدثين الرسميين.
استيعاب الداو
“لا يمكنكم أن تنزلوا ، لذا من أجل رغباتك الأنانية ، أنتم جميعًا تجرؤون على تحدي السماء بهذه الطريقة؟” نظرت عيون شي هاو إلى السماء. كان يعلم أن هذا لم يكن سوى جزء من سبب الكارثة الكبرى ، لكنه كان كافياً بالفعل لإثارة غضبه.
في ظل الظروف العادية ، فشل حتى كبار الخبراء في تحقيق هذه الأنواع من الإنجازات.
“إذا كنتم تخططون ضد دولة الحجر ، فأنتم تحلمون! لا تفكروا حتى في الحصول على هذا الشيء! ” ضحك شي هاو ببرود.
كان هناك العديد من العقول الحادة التي تتطفل على ما يمكن أن يحدث. درس المزارعون الرموز ولاحظوا مراحل العالم الخمس. لقد شاهدوا التغيير ، والبعض لاحظ الاختلافات بشكل طبيعي. بعد انفصال عدد قليل من الأفراد ، استخدموا عيون الناس العاديين للنظر إلى هذا العالم. ثم ، من خلال مهاراتهم الاستنتاجية ، فكروا في بعض مبادئ الكارثة الكبرى وبدأوا في فهمها.
واصل شي هاو محاولة العبور. في النهاية ، نزل من القارب الصغير وتجول حول البحر بينما كان يستحم في أمواج المحيط التي لا نهاية لها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات