على أي حال ، أنا لست رجلا (1)
كان للسيف الرمادي الداكن شفرة عرضها نصف يد تقريبا ، لم يتغير على الإطلاق، إضافة إلى الياقوت و الأحجار الكريمة الموضوعة على حافة مقبض السيف الجلدي ،و حافتيه البيضاء والسوداء اللتان زادت من تميزه.
” أنت تقصد أنني سأكون منقذا لكلب خائن مثار ،” زجر في الأمير .”من الآن فصاعدًا ، أنت تتحدث فقط عند التحدث إليك ، ولا تقل شيئًا إذا لم أطلب شيئًا.”
‘و مع ذلك ، تصاعد شعور بعدم الإرتياح من داخلي ، لم أشعر بالطاقة التي راكمتها على مدى قرون من وجودي. لا….لقد شعرت بها ، لكنها كانت خافتة لدرجة أنني إظطررت إلى التركيز لإكتشافها . بعد سفكي لدماء العديد من الكائنات القوية و الكيانات الشريرة ، بلغت قوة جسدي ارتفاعات شاهقة و أفاقات أسطورية. بينما الآن شعرت بتغيرها ، كما لو تمت صياغتي حديثا ‘.
‘لقد تحطمت أفكاره العشوائية في ذهني ، مما أزعجني كثيرًا’.
‘وروح ذلك الخنزير السمين تتلوى وتصرخ مرارا وتكرارا.’
‘كان تغيرا غير متوقع جعلني أشعر بالإرتباك’.
‘ظللت أضحك على الغرور والسخافة في كل ذلك ، أضحك كثيرًا لدرجة أنني شعرت بالحرج. سألني الأمير الغبي سؤالاً بعناية.
‘لقد رغبت في إسترجاع سيف غروهورن . سيف سحري، حاد و جميل مع عصور من القوة المخزنة فيه’.
‘يبدو أن جسدي قد سقط في حالة سبات ، تمامًا كما كنت نائمًا طوال الأربعمائة عام الماضية’.
“سأمنحك فرصة أخيرة” ، جاء صوت الأمير البارد وهو يدرس كل سطر و تجعد على وجه السفير.
”هراء….”.
سبح عقل غوين في أفكار معقدة. بعد وصوله إلى القصر ، لم يكن لديه أي فكرة عن شعوره بالضبط. لقد تحمل العديد من الأيام الصعبة. طوال الوقت ، كان يعتقد أن هناك ملكًا قويًا لن يخضع أبدًا للقوى الأجنبية – ونبلاء مخلصون وحكيمون تبعوا هذا الملك. كان غوين يتخيله ورفاقه يقفون بفخر أمام هذا الملك.
‘تمتمتُ، كاد أن يغشى عليّ عدة مرات جرّاء الواقع الّذي واجهني’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظر ، لا أحد غيري يمكنه سماع صوتك.”
“صاحب السمو ، أنظر فقط، لا تلمس”.
“إرجع للخلف” قلتُ بينما خطوت نحو سيفي غريزيا . سدّ فرسان القصر المكلفين بمراقبة السيف طريقي ملقين نظرة تحذيرية علي . بلغ غضبي أشده في تلك اللحظة.
“سأعود قريبا.”
‘إنه جسدي ، جسدي الثمين و هناك شيء خاطئ به. كنت غاضبا من هؤلاء الفرسان الذين تجرّأوا على قطع طريقي ، و تجرّأوا على منعي من الإعتناء بجسدي و التأكد من حالته’.
“لا أستطيع الخروج”.
“شششششش…” .’أمرته بالصمت’.
‘حتى قبل أن أبدأ في توبيخ الفرسان ، دخل في رأسي صوت مألوف’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما قاله كان غير متوقع حقًا.
“من هو صاحب السمو هنا؟ أنا صاحب السمو الوحيد ، أيها الفرسان ، هل تسمعونني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل لي المزيد ، أخبرني بكل شيء.”
لقد كان صوتا تافها ، ناقدا و ساخرا.
‘وبخني العجوز نوغيسا قائلا :”سموك يتصرف مثل السابق”.
“أرجع السيف.”
“شششششش…” .’أمرته بالصمت’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قل لي المزيد ، أخبرني بكل شيء.”
‘رفع يده إلى جبهته لكن على الأقل أغلق فمه’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هو أخي ذلك الطفيلي الصغير؟ أنا أكرهه، أنا أكرهه”.
“أنا أعرف من أنت. أنت أحمق طعنت جسدك بالسيف ، ووقعت في فخ ذلك السيف بعد عدم فعل شيء سوى الشر طوال حياتك ”
“شششششش…” .’أمرته بالصمت’.
‘إستمر هذا الصوت المغرور في الدوران داخل رأسي’.
“سموك ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه !”
“أنت حقًا لا يعجبك الوقوف طوال اليوم، أليس كذلك؟؟
‘توقعت أن إخراج الأمير الأول من جسدي يفوق قدرتي ، لكن بالتأكيد لن يكون من الصعب للغاية إخراجه على الأقل من تلك الغرفة المظلمة’.
تدخل السفير الإمبراطوري بحرية في الشؤون الداخلية للمملكة ، مما أدى إلى تخويف النبلاء أمام أعين غوين. طوال الوقت ، لم يفعل الملك على عرشه شيئًا.
عندما سمعت ذلك الصوت ، تصلبت ، لأنني تذكرته جيدًا: “من الآن فصاعدًا ، أنا سيد هذا السيف!”
‘وروح ذلك الخنزير السمين تتلوى وتصرخ مرارا وتكرارا.’
‘كان صوت صبي سمعته عندما استيقظت’.
“سأستمع إليك وأفكر في الأمر ، لذا قل فقط ما كنت على وشك قوله.”
“اسكت! لا يوجد شيء لا أستطيع لمسه في هذا البلد! ” .
‘ كانت هذه الكلمات التي أدت بي إلى حالتي الحالية’.
‘حاولت بكل إرادتي أن أيقظ تلك الطاقة ، لكنني شعرت أن جسدي لم يفكر أبدًا في إمكانية الاستيقاظ. كنت أعرف سبب سباته بهذا الشكل ، وعرفت لماذا لم يعطِ إشارة على قوته العظيمة: لم يتعرف على مالكها – أو لم يرني مؤهلًا’.
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
“بإمتلاكي لهذا السيف ، لن يكون بمقدور جلالة الملك والنبلاء الآخرين سوى اتباعي!”.
عندما وقف كارلوس أولريش بعيون واسعة بعد أن أعطى الأمير الأمر ، تكرر الأمر.
‘هذا الصوت الذي كان مليئًا بالأنانية و الغطرسة ، ربما بسبب عقدة النقص المتأصلة فيه’.
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
”قاتل التنين العظيم! أعطني القوة!”
جاء سفير الإمبراطورية معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكت.”
‘الصوت الذي أثار اشمئزازي لحظة سماعي له’.
كان الواقع تناقضًا صارخًا مع عالمه الخيالي.
“جروهورن!”
لقد حاول محوها من عقله ، لكن تلك البوابة الهائلة للحالة الحقيقية لا يمكن إغلاقها بمجرد فتحها في دماغه. كان رفاقه أيضًا صامتين.
‘صوت بغيض تمامًا’.
“أغه ، وو ، أوه ، أوه ، أوه!”
‘كان صوت الأحمق الذي أرجحني بلهفة شديدة إلى أن اخترق بطنه معي’.
‘حتى بعد كل هذه الأحداث ، وكونه عالقًا في السيف لأكثر من عام ، لم يفكر الرجل في أفعاله وشخصيته على الإطلاق. كيف يمكن لأي شخص أن يتعاطف مع مثل هذا الرجل؟ قد يبدو الأمر أنانيًا و وقحًا بالنسبة لي أن أصرح بذلك من داخل جسده ، لكنني اعتقدت أنه من الأفضل له أن يكون عالقًا داخل سيف بدلاً من إطلاق سراحه للعالم. ولا ، لم أرغب في العودة إلى حالتي السابقة. بالنظر إلى جسدي ، لم أرغب في العودة لكوني سيفًا في تلك اللحظة’.
“انظر الآن ، ذلك الشيء القديم. يبدو وكأنه طفل سيئ الحظ’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ كان الصوت الذي كان يثرثر في رأسي مطابقًا تمامًا لذلك الذي أتذكره’.
“خذني إلى والدتي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأمير الأول !؟” ‘صرخت ، وتوقف الصوت داخل رأسي للحظات’.
لقد كان صوتا تافها ، ناقدا و ساخرا.
‘مستحيل! أنت…’
ألقى نظرات متوترة من حوله ، قلقًا بشأن من سمع كلمات الأمير و أيضًا متفاجئًا من غضب وصراحة مثل هذه الكلمات ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد تُركت أخيرًا وحدي. تقدمت إلى الأمام ، وأمسكت جسدي’.
مزيد من الصمت ثم بدأ الصوت يبكي وينوح.
من الواضح أن السفير الإمبراطوري تشدد عند هذه الكلمات.
“هل تسمع صوتي !؟ أخبرني! يمكنك سماع صوتي ، وأنا أعلم أنك تستطيع! اجب! الآن ، من الأفضل أن تجيب الآن! أخرجني! أخرجني من هذا الشيء ، أرجوك ، أنقذني بسرعة! عجل!”
‘و مع ذلك ، تصاعد شعور بعدم الإرتياح من داخلي ، لم أشعر بالطاقة التي راكمتها على مدى قرون من وجودي. لا….لقد شعرت بها ، لكنها كانت خافتة لدرجة أنني إظطررت إلى التركيز لإكتشافها . بعد سفكي لدماء العديد من الكائنات القوية و الكيانات الشريرة ، بلغت قوة جسدي ارتفاعات شاهقة و أفاقات أسطورية. بينما الآن شعرت بتغيرها ، كما لو تمت صياغتي حديثا ‘.
‘لقد تحطمت أفكاره العشوائية في ذهني ، مما أزعجني كثيرًا’.
بمجرد النظر إلى وجوههم ، عرف غوين أن نفس النوافذ قد اقتطعت في أرواحهم.
“إذن ، ماذا تنتظر يا فتى! انطلق وأخرجني من هذا الشيء. إذا ساعدتني ، ستكون منقذ هذا البلد! ستكون صديقا للعائلة الملكية! ”
“اذهب وأخبر والدتي الآن! أنا أدريان ليونبيرجر ، وأنا محاصر في سيف! ”
‘جاء هذا الصوت اليائس والمتوسل من عقل الأمير الأول ، المالك الأصلي للجسد الذي أسكنه الآن’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر أحد فرسان القصر القصر الأول ، و عاد بعد برهة.
‘مجرد وجوده في ذهني وجسدي الأصلي دمراني حتى صميمي’.
”لما؟ ماذا!؟ يمكنك أن تقول أي شيء ، لكنك تخبرني أن أصمت؟ هوهو ، هذا الرجل! هل تعرف حتى من أنا؟ هاه؟ هاه!؟ انا..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت نوجيسا بتصميم كبير: “أوامر الملك كانت واضحة ومُعلنة بصرامة”.
“مولاي ، سأدخل”
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
“وبالتالي؟ اذهب واسأله “.
‘لقد رفضني جسدي’.
‘واصلت الضغط على طلبي ، عنيدًا قدر الإمكان. انتهى بي الأمر بإرسال فارس القصر بعد آخر لنقل طلبي إلى الملك’.
“أريد أن أراه الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جلالة الملك قبل طلبك ، صاحب السمو. ومع ذلك ، قال إنك لن تغادر هذه الغرفة بالسيف ، ولن يكون لديك وقت طويل لتكون معها “.
“قبل بضعة أيام من الحادث ، جاءني ماركيز مونبلييه … انتظر يا الرجل ، أستخرجني من هنا حقا إذا أخبرتك بكل هذا؟”
فقط بعد أن حصل أحد الفرسان أخيرًا على إذن الملك ، وافق نوغيسا على طلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ثم تحدث الأبله عن كل الأحداث لفترة طويلة. وعندما سمعت كل قصصه ، حطمني الضحك الفظيع’.
‘أخبرني الفارس العجوز’ ، ثم أغلق الباب: “يوجد مدخل واحد فقط لهذا المكان ، لذا لا تجرب أفكارًا غريبة”.
‘بالطبع ، كان علي اجتياز اختبار الملك أولاً’.
‘أخبرني الفارس العجوز’ ، ثم أغلق الباب: “يوجد مدخل واحد فقط لهذا المكان ، لذا لا تجرب أفكارًا غريبة”.
‘لقد تُركت أخيرًا وحدي. تقدمت إلى الأمام ، وأمسكت جسدي’.
‘لا! لقد كنت محاصرًا هنا ، في انتظار أن يأتي شخص ما ويساعدني “.
”من أنت بحق الجحيم؟ لاا! أخرجني من هنا أولاً! فقط أخرجني ولا تستمع لما يقوله أي شخص!”
‘تناوبت نظراتي بين الفرسان وجسدي ، وأخيراً ، تركته’.
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
‘ومع ذلك ، تجاهلت الأحمق في داخلي ودرست نفسي.’
“تعال الآن ، انتظر! انتظر!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه …”.’ تنهدت بارتياح. الطاقة التي كنت أعتقد أنها تبددت تمامًا تدفقت في يدي. على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا ، إلا أنها أصبحت متجمدة ،لكنها لا تزال موجودة بالتأكيد’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يبدو أن جسدي قد سقط في حالة سبات ، تمامًا كما كنت نائمًا طوال الأربعمائة عام الماضية’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حاولت بكل إرادتي أن أيقظ تلك الطاقة ، لكنني شعرت أن جسدي لم يفكر أبدًا في إمكانية الاستيقاظ. كنت أعرف سبب سباته بهذا الشكل ، وعرفت لماذا لم يعطِ إشارة على قوته العظيمة: لم يتعرف على مالكها – أو لم يرني مؤهلًا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل لهذا أي معنى؟” سألت نفسي. كنت أتطلع بشدة إلى اليوم الذي سأحمل فيه جسدي الأصلي مرة أخرى ، لكن هذا العائق لم يكن متوقعًا.
“أنت لست مفيدًا حقًا.”
ألقى نظرات متوترة من حوله ، قلقًا بشأن من سمع كلمات الأمير و أيضًا متفاجئًا من غضب وصراحة مثل هذه الكلمات ،
‘لقد رفضني جسدي’.
‘أصبح الأمر محرجًا للغاية، شعرت بالخسارة’
“إرجع للخلف” قلتُ بينما خطوت نحو سيفي غريزيا . سدّ فرسان القصر المكلفين بمراقبة السيف طريقي ملقين نظرة تحذيرية علي . بلغ غضبي أشده في تلك اللحظة.
‘أحسست برأسي يغلي، لأن هذا الوضع لم يكن متوقعا’
“خذني إلى والدتي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘وطوال الوقت ، ظل الصبي الغبي يئن بصوت عالٍ ، مما جعل رأسي يؤلمني أكثر’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيف الملكي”.
“شششششش…” .’أمرته بالصمت’.
“اسكت.”
“أنت لست مفيدًا حقًا.”
”لما؟ ماذا!؟ يمكنك أن تقول أي شيء ، لكنك تخبرني أن أصمت؟ هوهو ، هذا الرجل! هل تعرف حتى من أنا؟ هاه؟ هاه!؟ انا..”
“كنت ألعب بهذا السيف ، ثم تحول بصري إلى اللون الأبيض ، وعندما استيقظت ، كنت داخل السيف.”
‘وروح ذلك الخنزير السمين تتلوى وتصرخ مرارا وتكرارا.’
“سموك؟ ماذا تقول؟”
‘حتى أن رأسي أصبح باردًا مع الألم حيث بدأ يئن بجدية.’
“ماذا تعرف أكثر؟ قل لي كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أعرف من أنت. أنت أحمق طعنت جسدك بالسيف ، ووقعت في فخ ذلك السيف بعد عدم فعل شيء سوى الشر طوال حياتك ”
“نعم! من أنت، من أنت؟ هاه؟ ولماذا لا يساعدني أحد !؟
”هراء….”.
“انظر ، لا أحد غيري يمكنه سماع صوتك.”
“إذن ، ماذا تنتظر يا فتى! انطلق وأخرجني من هذا الشيء. إذا ساعدتني ، ستكون منقذ هذا البلد! ستكون صديقا للعائلة الملكية! ”
“انظر ، أخبرني ماركيز مونبلييه بمكان قاتل التنين ، وأخبرني كيف أصل إليه.”
” أنت تقصد أنني سأكون منقذا لكلب خائن مثار ،” زجر في الأمير .”من الآن فصاعدًا ، أنت تتحدث فقط عند التحدث إليك ، ولا تقل شيئًا إذا لم أطلب شيئًا.”
“سأعود قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تجرؤ على أن تأمرني ،انا أدريان ليونبيرجر !؟”
“أعتقد أنك لم تفهم الوضع ، إذن. إستمر في إحداث الضوضاء ، سأستدير فقط ، أذهب للخارج ، وأتركك هنا. ثم سيكون عليك أن تتعفن تحت القصر طوال حياتك المؤسفة ، وتحدق فقط في ظهور فرسان القصر الذين لا يستطيعون سماعك تتحدث حتى لو تحدثت لمدة مائة يوم على التوالي “.
“إرجع للخلف” قلتُ بينما خطوت نحو سيفي غريزيا . سدّ فرسان القصر المكلفين بمراقبة السيف طريقي ملقين نظرة تحذيرية علي . بلغ غضبي أشده في تلك اللحظة.
“جلالة الملك قبل طلبك ، صاحب السمو. ومع ذلك ، قال إنك لن تغادر هذه الغرفة بالسيف ، ولن يكون لديك وقت طويل لتكون معها “.
لقد كان تهديدًا طفوليًا ، لكنه أفلح.
كان غوين قد رأى بأم عينيه مدى سعادة الملك بالعظام التي ألقت بها الإمبراطورية في طريقه بشكل عرضي. بالنسبة لرجل أحب الملك ذات يوم ، كانت هذه الصور أفكارًا غير محترمة .
لقد كان صوتا تافها ، ناقدا و ساخرا.
‘اوه، كلا كلا! حسنا حسنا. سأكون هادئًا ، فقط لا تذهب! “توسل الأمير عندما أدرك وضعه.
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
‘من الطبيعي بالنسبة له أن يكون يائسًا للغاية ، ولا بد أنه كان أمرًا فظيعًا بالنسبة له أن يعيش طوال هذا الوقت وحيدًا وغير مسموع ، في مكان لم يحدث فيه الكثير. كنت أعرف هذا الإحساس أفضل من أي شخص آخر ، لذلك تمكنت من فهم مشاعر أدريان تمامًا. ومع ذلك ، لمجرد أنني فهمت وحدته لا يعني أنني تعاطفت مع وضعه. كان الضرر الذي ألحقه بهذا العالم في حياته القصيرة هائلاً. على مستوى أقل ، جعل الحياة صعبة على “الطبقة المحرومة” ، كما كان يسميهم. لقد أهانهم واعتدى عليهم وتحرش بهم وعذبهم بوضوح. على مسرح أكبر ، دمر حياة مئات الفرسان و قضى على الأمل الوحيد للمملكة في مستقبل أكثر استقلالية’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حتى بعد كل هذه الأحداث ، وكونه عالقًا في السيف لأكثر من عام ، لم يفكر الرجل في أفعاله وشخصيته على الإطلاق. كيف يمكن لأي شخص أن يتعاطف مع مثل هذا الرجل؟ قد يبدو الأمر أنانيًا و وقحًا بالنسبة لي أن أصرح بذلك من داخل جسده ، لكنني اعتقدت أنه من الأفضل له أن يكون عالقًا داخل سيف بدلاً من إطلاق سراحه للعالم. ولا ، لم أرغب في العودة إلى حالتي السابقة. بالنظر إلى جسدي ، لم أرغب في العودة لكوني سيفًا في تلك اللحظة’.
“منذ متى وأنت هناك؟”.
‘ سألته ، للحصول على فهم أكثر للموقف وطبيعة تبادل أجسادنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك؟”
“جروهورن!”
“كنت ألعب بهذا السيف ، ثم تحول بصري إلى اللون الأبيض ، وعندما استيقظت ، كنت داخل السيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كانت حالته تشبه تمامًا حالتي عندما دخلت جسده. ‘
“منذ متى وأنت هناك؟”.
“هل رأيت أي علامات غريبة أو إستثنائية ، أو شعرت بمشاعر غير عادية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ سألته ، للحصول على فهم أكثر للموقف وطبيعة تبادل أجسادنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا! لقد كنت محاصرًا هنا ، في انتظار أن يأتي شخص ما ويساعدني “.
لم يستطع قلب غوين فهم الملك أو التسامح معه.
‘طرحت المزيد من الأسئلة ولكني حصلت على القليل من المعلومات الملموسة منهم’.
“سأمنحك فرصة أخيرة” ، جاء صوت الأمير البارد وهو يدرس كل سطر و تجعد على وجه السفير.
“جلالة الملك قبل طلبك ، صاحب السمو. ومع ذلك ، قال إنك لن تغادر هذه الغرفة بالسيف ، ولن يكون لديك وقت طويل لتكون معها “.
‘لا أدري، لا أعرف. لقد مر وقت طويل على وجودي هنا. لا أعرف ما هذا ، أو كيف حدث هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أنه لا يعرف شيئًا. حقيقة أننا قد نمنا ثم استيقظنا في أجساد مختلفة ، أرواحنا التي تغيرت ، سبب حدوث مثل هذا الشيء: لم يكن أدريان يعرف شيئًا على الإطلاق. لقد استيقظ لتوه ، نفس الأحمق كما هو الحال دائمًا ، في جسدي.
عندما وقف كارلوس أولريش بعيون واسعة بعد أن أعطى الأمير الأمر ، تكرر الأمر.
‘اوه، كلا كلا! حسنا حسنا. سأكون هادئًا ، فقط لا تذهب! “توسل الأمير عندما أدرك وضعه.
“أنت لست مفيدًا حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الصوت الذي أثار اشمئزازي لحظة سماعي له’.
”قاتل التنين العظيم! أعطني القوة!”
آه … حسنًا ، كما تعلم ، ربما هذا الرجل ، سفير الإمبراطورية ، يعرف شيئًا “.
‘حتى أن رأسي أصبح باردًا مع الألم حيث بدأ يئن بجدية.’
ما قاله كان غير متوقع حقًا.
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
”لما؟ ماذا!؟ يمكنك أن تقول أي شيء ، لكنك تخبرني أن أصمت؟ هوهو ، هذا الرجل! هل تعرف حتى من أنا؟ هاه؟ هاه!؟ انا..”
“انظر ، أخبرني ماركيز مونبلييه بمكان قاتل التنين ، وأخبرني كيف أصل إليه.”
‘لقد رغبت في إسترجاع سيف غروهورن . سيف سحري، حاد و جميل مع عصور من القوة المخزنة فيه’.
نشأ اسم مونبلييه القذر من مصدر غير متوقع حقًا.
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
لا يمكن حتى للملك أن يعامل سفير الإمبراطورية بلا مبالاة ، ومع ذلك كان الأمير الأول يستدعي الرجل كما لو كان تابعًا له.
“إذا كانت لدي قوة قاتل التنين ، كنت سأكون قادرًا على استعادة كل ما فقدته بعد أن قال والدي أنني عدو ملكي”.
“هل تجرؤ على أن تأمرني ،انا أدريان ليونبيرجر !؟”
‘جعلتني كلماته أشعر كما لو أنني تعرضت للجلد على ظهري.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قل لي المزيد ، أخبرني بكل شيء.”
لقد كان صوتا تافها ، ناقدا و ساخرا.
“قبل بضعة أيام من الحادث ، جاءني ماركيز مونبلييه … انتظر يا الرجل ، أستخرجني من هنا حقا إذا أخبرتك بكل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت حقًا لا يعجبك الوقوف طوال اليوم، أليس كذلك؟؟
“سأستمع إليك وأفكر في الأمر ، لذا قل فقط ما كنت على وشك قوله.”
“لا أستطيع الخروج”.
‘ثم تحدث الأبله عن كل الأحداث لفترة طويلة. وعندما سمعت كل قصصه ، حطمني الضحك الفظيع’.
‘ظللت أضحك على الغرور والسخافة في كل ذلك ، أضحك كثيرًا لدرجة أنني شعرت بالحرج. سألني الأمير الغبي سؤالاً بعناية.
« Itz jad »
“ولكن من أنت بحق الجحيم على أي حال؟ لم أسمع أبدًا عن رجل مثلك في العائلة المالكة”.
من الواضح أن السفير الإمبراطوري تشدد عند هذه الكلمات.
كان غوين قد رأى بأم عينيه مدى سعادة الملك بالعظام التي ألقت بها الإمبراطورية في طريقه بشكل عرضي. بالنسبة لرجل أحب الملك ذات يوم ، كانت هذه الصور أفكارًا غير محترمة .
“أوه ، من أنا؟”
“منذ متى وأنت هناك؟”.
‘فكرتُ في سؤاله للحظة وأنا في جسده كما كنت’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد كان بيانًا وليس طلبًا ، فُتح الباب عندما دخل الفارس العجوز وفرسان القصر’.
“أنا مجرد عامل تنظيف بسيط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘جعلتني كلماته أشعر كما لو أنني تعرضت للجلد على ظهري.’
“ما هذا يا فتى؟ لكنك…”
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
“مولاي ، انتهى وقتك!”
‘كان صوت الأحمق الذي أرجحني بلهفة شديدة إلى أن اخترق بطنه معي’.
‘قبل أن أتمكن من حل الأسئلة الأخيرة التي شغلت عقلي ، جاء نداء نوجيسا من وراء الباب’.
‘صوت بغيض تمامًا’.
كان للسيف الرمادي الداكن شفرة عرضها نصف يد تقريبا ، لم يتغير على الإطلاق، إضافة إلى الياقوت و الأحجار الكريمة الموضوعة على حافة مقبض السيف الجلدي ،و حافتيه البيضاء والسوداء اللتان زادت من تميزه.
“مولاي ، سأدخل”
‘وطوال الوقت ، ظل الصبي الغبي يئن بصوت عالٍ ، مما جعل رأسي يؤلمني أكثر’.
‘لقد كان بيانًا وليس طلبًا ، فُتح الباب عندما دخل الفارس العجوز وفرسان القصر’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أرجع السيف.”
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
‘تناوبت نظراتي بين الفرسان وجسدي ، وأخيراً ، تركته’.
‘لقد تُركت أخيرًا وحدي. تقدمت إلى الأمام ، وأمسكت جسدي’.
“تعال الآن ، انتظر! انتظر!’
“إذن ، ماذا تنتظر يا فتى! انطلق وأخرجني من هذا الشيء. إذا ساعدتني ، ستكون منقذ هذا البلد! ستكون صديقا للعائلة الملكية! ”
لقد كان تهديدًا طفوليًا ، لكنه أفلح.
“سأعود قريبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا! لقد وعدتني ، لقد وعدتني! جاءت صرخة أدريان العاجلة ، لكنني قد ابتعدت بالفعل’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لهذا أي معنى؟” سألت نفسي. كنت أتطلع بشدة إلى اليوم الذي سأحمل فيه جسدي الأصلي مرة أخرى ، لكن هذا العائق لم يكن متوقعًا.
‘توقعت أن إخراج الأمير الأول من جسدي يفوق قدرتي ، لكن بالتأكيد لن يكون من الصعب للغاية إخراجه على الأقل من تلك الغرفة المظلمة’.
وضع الأمير يده على حلق سيفه.
‘ كان الصوت الذي كان يثرثر في رأسي مطابقًا تمامًا لذلك الذي أتذكره’.
‘بالطبع ، كان علي اجتياز اختبار الملك أولاً’.
جاء سفير الإمبراطورية معه.
سبح عقل غوين في أفكار معقدة. بعد وصوله إلى القصر ، لم يكن لديه أي فكرة عن شعوره بالضبط. لقد تحمل العديد من الأيام الصعبة. طوال الوقت ، كان يعتقد أن هناك ملكًا قويًا لن يخضع أبدًا للقوى الأجنبية – ونبلاء مخلصون وحكيمون تبعوا هذا الملك. كان غوين يتخيله ورفاقه يقفون بفخر أمام هذا الملك.
جاء الصوت الثقيل عندما أغلق فرسان القصر الباب وسدوا مدخل القصر الأول.
كان الواقع تناقضًا صارخًا مع عالمه الخيالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الملك لا يزال جالسًا على عرشه ، فقد تصرف كلب الإمبراطورية كما يشاء ، ولم يوقفه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ سألته ، للحصول على فهم أكثر للموقف وطبيعة تبادل أجسادنا’.
لم يكن هناك نبلاء مخلصون وحكيمون كما كان يتصور. كان الأشخاص الذين وجدهم ضعفاء واستسلموا أمام هيبة الإمبراطورية.
“انظر الآن ، ذلك الشيء القديم. يبدو وكأنه طفل سيئ الحظ’.
حتى الملك … حتى الملك كان فاسدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدخل السفير الإمبراطوري بحرية في الشؤون الداخلية للمملكة ، مما أدى إلى تخويف النبلاء أمام أعين غوين. طوال الوقت ، لم يفعل الملك على عرشه شيئًا.
“ماذا تعرف أكثر؟ قل لي كل شيء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أعلن السفير رفع الختم ، ابتهج الملك. كأنه كلب أُلقيت عليه عظمة من سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غوين قادرًا على استيعاب مثل هذه الأشياء في ذهنه. لقد كان بالفعل تغييرًا هائلاً ، لإعادة تدريب السحرة واستخدام وظائف البرج غير المختومة. سيكون أي ملك سعيدًا بالحصول على مثل هذه الفرصة لجعل مملكته تزدهر.
لم يستطع قلب غوين فهم الملك أو التسامح معه.
“تأكد من قدومه إلى هنا الآن.”
لم يكسر غوين حلقاته وهو يتقيأ الدم ليرى المنظر الرهيب لرجل ضعيف على العرش. لا ، لقد أراد أن يكون قوياً مثل الملك ، لأنه كان يعتقد أن الرجل كان قويا أيضا.
‘ كانت هذه الكلمات التي أدت بي إلى حالتي الحالية’.
“انظر الآن ، ذلك الشيء القديم. يبدو وكأنه طفل سيئ الحظ’.
ولكن هذا لم يكن صحيحا.
“من هو صاحب السمو هنا؟ أنا صاحب السمو الوحيد ، أيها الفرسان ، هل تسمعونني؟”
‘جاء هذا الصوت اليائس والمتوسل من عقل الأمير الأول ، المالك الأصلي للجسد الذي أسكنه الآن’.
كان غوين قد رأى بأم عينيه مدى سعادة الملك بالعظام التي ألقت بها الإمبراطورية في طريقه بشكل عرضي. بالنسبة لرجل أحب الملك ذات يوم ، كانت هذه الصور أفكارًا غير محترمة .
لم يكسر غوين حلقاته وهو يتقيأ الدم ليرى المنظر الرهيب لرجل ضعيف على العرش. لا ، لقد أراد أن يكون قوياً مثل الملك ، لأنه كان يعتقد أن الرجل كان قويا أيضا.
لقد حاول محوها من عقله ، لكن تلك البوابة الهائلة للحالة الحقيقية لا يمكن إغلاقها بمجرد فتحها في دماغه. كان رفاقه أيضًا صامتين.
‘قبل أن أتمكن من حل الأسئلة الأخيرة التي شغلت عقلي ، جاء نداء نوجيسا من وراء الباب’.
بمجرد النظر إلى وجوههم ، عرف غوين أن نفس النوافذ قد اقتطعت في أرواحهم.
بمجرد النظر إلى وجوههم ، عرف غوين أن نفس النوافذ قد اقتطعت في أرواحهم.
“مولاي ، انتهى وقتك!”
كان يجب أن أموت في ذلك اليوم. إذا كنت قد أنهيت حياتي بدلاً من كسر حلقاتي … لم أكن لأتحمل مثل هذا القلب الفاسد كما هو الحال الآن في صدري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الملك لا يزال جالسًا على عرشه ، فقد تصرف كلب الإمبراطورية كما يشاء ، ولم يوقفه أحد.
نظر الأمير الأول إلى جدران القصر الأول نظرةً قاتمة ثم غادر ، قائلاً إن هناك شيئًا ما عليه القيام به ثم عاد.
“وبالتالي؟ اذهب واسأله “.
‘وروح ذلك الخنزير السمين تتلوى وتصرخ مرارا وتكرارا.’
كان تعبير الأمير أدريان قاسيًا كالحجر ، كما هو الحال دائمًا ، ولكن بطريقة ما كانت أكثر صعوبة.
‘جعلتني كلماته أشعر كما لو أنني تعرضت للجلد على ظهري.’
“سموك ، ماذا حدث؟” استقبل أحد فرسان القصر بمظهر رشيق ووجه قلق.
ألم يقل إن اسمه كان كارلوس أولريش؟
”هراء….”.
“أرسل شخصًا ما لجلب ماركيز مونبلييه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ثم تحدث الأبله عن كل الأحداث لفترة طويلة. وعندما سمعت كل قصصه ، حطمني الضحك الفظيع’.
“جروهورن!”
“سموك؟”
‘كان إحباطًا رهيبا حين إمساكي لجسدي الحقيقي ، حيث كان ساكنه يثير الضجيج.’
“أريد أن أراه الآن.”
‘صوت بغيض تمامًا’.
نشأ اسم مونبلييه القذر من مصدر غير متوقع حقًا.
عندما وقف كارلوس أولريش بعيون واسعة بعد أن أعطى الأمير الأمر ، تكرر الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تأكد من قدومه إلى هنا الآن.”
‘تناوبت نظراتي بين الفرسان وجسدي ، وأخيراً ، تركته’.
لا يمكن حتى للملك أن يعامل سفير الإمبراطورية بلا مبالاة ، ومع ذلك كان الأمير الأول يستدعي الرجل كما لو كان تابعًا له.
“ما هذا يا فتى؟ لكنك…”
“سموك تريده أن يأتي هنا؟” سأل كارلز الأمير الأول ، ومن الواضح أن لديه نفس مخاوف غوين.
كان وجه السفير ، الرجل الذي يجرؤ على تحدي الملك علانية ، مرعوبًا.
“منذ متى وأنت هناك؟”.
قال الأمير الأول دون تردد: “أوه ، سيأتي ، إذا كان لا يريد أن يموت”.
ألقى نظرات متوترة من حوله ، قلقًا بشأن من سمع كلمات الأمير و أيضًا متفاجئًا من غضب وصراحة مثل هذه الكلمات ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الصوت الذي أثار اشمئزازي لحظة سماعي له’.
“حسنًا” ، غمغم كارلز عندما سقطت نظرته على غوين.
‘كانت حالته تشبه تمامًا حالتي عندما دخلت جسده. ‘
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
تظاهر جوين بأنه لم يسمع شيئًا وشاهد جزارًا يحمل شاة مذبوحة من الخطاف في شوارع العاصمة البعيدة.
غادر أحد فرسان القصر القصر الأول ، و عاد بعد برهة.
« Itz jad »
جاء سفير الإمبراطورية معه.
لم يكن هناك نبلاء مخلصون وحكيمون كما كان يتصور. كان الأشخاص الذين وجدهم ضعفاء واستسلموا أمام هيبة الإمبراطورية.
كان وجه السفير ، الرجل الذي يجرؤ على تحدي الملك علانية ، مرعوبًا.
“إذا كانت لدي قوة قاتل التنين ، كنت سأكون قادرًا على استعادة كل ما فقدته بعد أن قال والدي أنني عدو ملكي”.
سبح عقل غوين في أفكار معقدة. بعد وصوله إلى القصر ، لم يكن لديه أي فكرة عن شعوره بالضبط. لقد تحمل العديد من الأيام الصعبة. طوال الوقت ، كان يعتقد أن هناك ملكًا قويًا لن يخضع أبدًا للقوى الأجنبية – ونبلاء مخلصون وحكيمون تبعوا هذا الملك. كان غوين يتخيله ورفاقه يقفون بفخر أمام هذا الملك.
“كارل” ،قال الأمير الأول بكل هدوء عند دخول الماركيز ، “أغلق كل الأبواب”.
‘جاء هذا الصوت اليائس والمتوسل من عقل الأمير الأول ، المالك الأصلي للجسد الذي أسكنه الآن’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء الصوت الثقيل عندما أغلق فرسان القصر الباب وسدوا مدخل القصر الأول.
“أرسل شخصًا ما لجلب ماركيز مونبلييه.”
جاء سفير الإمبراطورية معه.
“حسنا ، صاحب السمو؟” سأل مونبلييه شاحب الوجه بينما يحدق بالتناوب في الأبواب المغلقة والأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأمنحك فرصة أخيرة” ، جاء صوت الأمير البارد وهو يدرس كل سطر و تجعد على وجه السفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سموك؟ ماذا تقول؟”
“سأمنحك فرصة أخيرة” ، جاء صوت الأمير البارد وهو يدرس كل سطر و تجعد على وجه السفير.
“ماذا أخفيت عني؟”
أصبح صوت الأمير الأول أكثر هدوءًا ، وأصبح أكثر دموية من أي وقت مضى.
وضع الأمير يده على حلق سيفه.
تدخل السفير الإمبراطوري بحرية في الشؤون الداخلية للمملكة ، مما أدى إلى تخويف النبلاء أمام أعين غوين. طوال الوقت ، لم يفعل الملك على عرشه شيئًا.
“ماذا تعرف أكثر؟ قل لي كل شيء “.
“ماذا تعرف أكثر؟ قل لي كل شيء “.
‘كان صوت الأحمق الذي أرجحني بلهفة شديدة إلى أن اخترق بطنه معي’.
‘حتى أن رأسي أصبح باردًا مع الألم حيث بدأ يئن بجدية.’
أصبح صوت الأمير الأول أكثر هدوءًا ، وأصبح أكثر دموية من أي وقت مضى.
“سأمنحك فرصة أخيرة” ، جاء صوت الأمير البارد وهو يدرس كل سطر و تجعد على وجه السفير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سموك ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه !”
“السيف الملكي”.
‘حتى أن رأسي أصبح باردًا مع الألم حيث بدأ يئن بجدية.’
“سموك ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه !”
من الواضح أن السفير الإمبراطوري تشدد عند هذه الكلمات.
“أخبرني بما كنت أحاول فعله عندما حملت قاتل التنين.”
“سموك ، أنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه !”
“مولاي ، انتهى وقتك!”
« Itz jad »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضع الأمير يده على حلق سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أعلن السفير رفع الختم ، ابتهج الملك. كأنه كلب أُلقيت عليه عظمة من سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تسمع صوتي !؟ أخبرني! يمكنك سماع صوتي ، وأنا أعلم أنك تستطيع! اجب! الآن ، من الأفضل أن تجيب الآن! أخرجني! أخرجني من هذا الشيء ، أرجوك ، أنقذني بسرعة! عجل!”
‘مستحيل! أنت…’
قالت نوجيسا بتصميم كبير: “أوامر الملك كانت واضحة ومُعلنة بصرامة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
