طليعة باردة
الفصل 388- طليعة باردة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
كانوا بحاجة إلى إنشاء برج امامي. في الوقت نفسه ، سيحتاجون إلى مكان ليكون بمثابة قاعدة لوجستية للجيش. وبالتالي ، كان الهدف الأول للجيش هو المقاطعات من الدرجة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لين يي بإخراج شفرة تانغ وقاد القوات.
كان هدف القوات الشمالية نحو مقاطعة الدرجة الثالثة ، مقاطعة هينغ شان التي تقع على الجانب الشمالي الغربي من لي تشو . كان هدف القوات الوسطى نحو مقاطعة لي شان التي تقع في وسط لي تشو . كان هدف القوات الجنوبية نحو مقاطعة هاي آن ، التي كانت في أقصى الجنوب.
“أطلقوا السهام! لا تدعوهم يأتون!”
بذلك ، من أصل خمس مقاطعات من الدرجة الثالثة ، سيتم إزالة ثلاث مقاطعات. سيتم اقتلاع عظام لي تشو الصلبة .
لقد أدى هذا الردع إلى إصابة جزء من المدنيين بالرعب. لقد بدأوا حقا في المغادرة.
الأهم من ذلك ، كانت هذه المقاطعات الثلاث تقع على حدود لي تشو . بعد أن يهاجم الجيش ، لن يكونوا بحاجة للقيام بأي التفافات. يمكنهم فقط شن هجومهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يختار باي تشي مهاجمة مقاطعة من الدرجة الثانية.
بعد إسقاط بوابة المدينة ، ظل لين يي هادئًا كالمعتاد.
أكثر ما يقلق الاستراتيجي العسكري هو وجود جيش منفرد خلف خطوط العدو.
كان باي تشي واثقًا جدًا بهم.
عندما تم وضع الخطة ، انطلقت القوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!”
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 15 ، قامت شعبة الحرس بدور الطليعة وهاجمت أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر باي تشي بترك وحدتين لتولي مسؤولية النقل ، بينما ستندفع القوة الرئيسية إلى الأمام.
بصفته القائد العام ، انطلق باي تشي مع شعبة الحرس. من ناحية أخرى ، عاد أويانغ شو إلى مدينة شان هاي بعد إرسال القوات من ميناء بي هاي.
كان باي تشي واثقًا جدًا بهم.
بصفته لوردا ، كان لديه مسؤولياته أيضًا.
لن تهتم وحدة الحرس الشخصي بحياة المدنيين. من وقف في طريقهم سيقتل. في هذه المرحلة ، سيندفعون ضد الزمن ، ولن يتمكنوا من إظهار أي رحمة.
في الوقت الحالي ، كان الأمر الأكثر أهمية بالنسبة له هو إدارة مدينة شان هاي . بوجوده هناك ، يمكنه تهدئة الجماهير ، ولن يجرؤ الآخرون على القيام بأي خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إرساء سفينة حربية قديمة أمرًا بسيطًا مثل العثور على مكان. كانت هذه السفن الحربية بحاجة إلى ميناء أو خليج. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهناك فرصة لأن تندفع السفينة الى الشاطئ ، خاصة في حالة السفن الحربية الضخمة مثل سفن الأبراج الحربية.
كان ميناء بي هاي لا يزال على بعد مسافة معينة من وسط لي تشو .
“قتل!”
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، وصلت الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي إلى وجهتها. توقفوا في مكان يعرف باسم خليج ميناء موتو. في الجوار ، باستثناء قرية صيد صغيرة ، لم يكن هناك أفراد عسكريون.
على الرغم من أن هذه الأسلحة كانت مذهلة حقًا ، إلا أنها كانت صعبة النقل.
قبل أسبوع واحد ، قام حراس الأفعى السوداء بالتحقيق في قرية الصيد الصغيرة هذه التي تضم 300 إلى 400 شخص. كانت القرية تتكون بالكامل من قرويين من الشخصيات الغير قابلة للعب ، ولم يكن هناك أي لاعب.
“نمل!”
لمنع لاعبي وضع المغامرة من الدخول عن طريق الخطأ إلى قرية الصيد ، رتبت محطة الاستخبارات في تشوان تشو حارس افعى للاستعداد. وبالتالي ، يمكن أن يصل السرب إلى الشاطئ بسهولة.
في نقاط الهبوط الثلاث ، قام حراس الأفعى السوداء بترتيبات محددة.
لم يكن إرساء سفينة حربية قديمة أمرًا بسيطًا مثل العثور على مكان. كانت هذه السفن الحربية بحاجة إلى ميناء أو خليج. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهناك فرصة لأن تندفع السفينة الى الشاطئ ، خاصة في حالة السفن الحربية الضخمة مثل سفن الأبراج الحربية.
بعد أن تجمع الجيش ، جهزوا أنفسهم ليوم واحد في قرية الصيد. بالنسبة للعديد من الجنود ، كانت هذه المرة الأولى التي يسافرون فيها على متن قارب. كان من المحتم أن يشعروا بعدم الارتياح ولا يمكنهم التوجه مباشرة إلى المعركة.
بعد أن رسوا ، تسللت شعبة الحرس إلى الشاطئ.
عندما تم وضع الخطة ، انطلقت القوات.
بصرف النظر عن الجيش ، فقد احتاجوا أيضًا إلى تفريغ أسلحة الحصار والإمدادات اللوجستية.
لقد انشغلوا طوال الطريق حتى الظهر قبل أن يكملوا هذه المهمة. في هذا الوقت ، عادت الشعبة. الآن ، كانوا مسؤولين عن إرسال الشعبة الرابعة بقيادة مو قوي يينغ نحو الوجهة الثانية في شمال لي تشو .
“جنرال ، بوابات المدينة مغلقة من قبل الناس. لا يمكننا إغلاقها!”
في نقاط الهبوط الثلاث ، قام حراس الأفعى السوداء بترتيبات محددة.
على الرغم من أن هذه الأسلحة كانت مذهلة حقًا ، إلا أنها كانت صعبة النقل.
أعطى مامبا الأسود أمرًا لهم بإظهار قيمة حراس الأفعى السوداء خلال معركة لي تشو .
بعد أن تحدث باي تشي عن خطته ، تطوع لين يي لقيادة العملية.
بعد أن تجمع الجيش ، جهزوا أنفسهم ليوم واحد في قرية الصيد. بالنسبة للعديد من الجنود ، كانت هذه المرة الأولى التي يسافرون فيها على متن قارب. كان من المحتم أن يشعروا بعدم الارتياح ولا يمكنهم التوجه مباشرة إلى المعركة.
على بعد خمسين كيلومتر ، لم تكن مقاطعة لي شان تعلم حتى أن جيشًا ضخمًا قد تسلل تحت أنوفهم.
مقارنة بالجنود ، كانت خيول تشينغ فو أكثر قيمة ، لذلك احتاجت إلى راحة جيدة.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
انحنى لين يي وقفز على خيله. قاد وحدة الحرس الشخصي ، وانفصل عن القوة الرئيسية وتقدم بسرعة إلى الأمام.
تحت قيادة قائدهم ، سار جميع أفراد الدورية باتجاه مقاطعة لي شان .
لمنع لاعبي وضع المغامرة من الدخول عن طريق الخطأ إلى قرية الصيد ، رتبت محطة الاستخبارات في تشوان تشو حارس افعى للاستعداد. وبالتالي ، يمكن أن يصل السرب إلى الشاطئ بسهولة.
كانت مهمتهم ، بصرف النظر عن تأكيد المسار الصحيح ، هي إزالة العوائق على طول الطريق.
انحنى لين يي وقفز على خيله. قاد وحدة الحرس الشخصي ، وانفصل عن القوة الرئيسية وتقدم بسرعة إلى الأمام.
بعد كل شيء ، امضت شعبة المخابرات العسكرية نصف شهر فقط في لي تشو ، لذلك لم يتمكنوا من التحقيق إلا في التضاريس الوعرة للمنطقة. بالنسبة للتضاريس المحددة للمنطقة ، كان على الشعب المختلفة الاعتماد على نفسها.
بصفته لوردا ، كان لديه مسؤولياته أيضًا.
مر اليوم الأول من معركة لي تشو بسلام.
لقد أدى هذا الردع إلى إصابة جزء من المدنيين بالرعب. لقد بدأوا حقا في المغادرة.
على بعد خمسين كيلومتر ، لم تكن مقاطعة لي شان تعلم حتى أن جيشًا ضخمًا قد تسلل تحت أنوفهم.
عندما رأى لين يي اندفاع العدو ، لم ينظر في أعينهم. ببساطة لوح بيده ، “اقتلوهم!”
في الصباح الباكر من اليوم التالي ، استراح الجيش لمدة يوم وليلة. اصبحوا نشيطين بالكامل.
بعد أن رسوا ، تسللت شعبة الحرس إلى الشاطئ.
كانت الحرب الحقيقية على وشك البدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
في الساعات الأولى من الصباح ، لحظة تشكلهم ، لم يقوموا بتضييع الوقت. ركبوا خيول تشينغ فو واندفعوا نحو مقاطعة لي شان.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
في هذا الوقت ، سيعني أي تأخير إضافي فرصة التعرض للانكشاف.
بعد أن رسوا ، تسللت شعبة الحرس إلى الشاطئ.
كان الجزء الأصعب هو نقل أسلحة الحصار.
تحت قيادة باي تشي ، اصبح الجيش الضخم مثل التروس في آلة.
على الرغم من أن هذه الأسلحة كانت مذهلة حقًا ، إلا أنها كانت صعبة النقل.
مر اليوم الأول من معركة لي تشو بسلام.
قرر باي تشي بترك وحدتين لتولي مسؤولية النقل ، بينما ستندفع القوة الرئيسية إلى الأمام.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
كان هواء الصباح في لي تشو ضبابيًا ورطبًا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الساعة 9 صباحًا ، قصفت وحدة الحرس الشخصي بقيادة لين يي بوابات المدينة. كانوا مثل جنود السماء. لم يكن لدى العدو حتى الوقت للرد.
استفادت شعبة الحرس من الضوء الخافت وغطاء الضباب. مثل شبح ، ساروا بسرعة تحت قيادة الكشافة.
صرخ الجنرال المسؤول عن حراسة البوابات.
لم يستخدم باي تشي أبدًا قواته بطريقة تقليدية.
أصبح وجهه باردًا على الفور. إذا خسروا بوابة المدينة ، فسيتم قطع رأسه. في تلك المرحلة ، لم يُبقي أي رحمة.
بالطريقة التي رآها ، لمهاجمة العدو حتى لا يتمكنوا من الرد ، سيحتاج إلى إرسال طليعة إلى الأمام لإسقاط بوابة المدينة. هذا من شأنه أن يسمح له بمنع معركة الحصار.
إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
“آه ، الجيش يقتل الناس!”
مع قوة الوحدة ، سيبدو من المستحيل إسقاط بوابة مدينة لمقاطعة من الدرجة الثالثة حتى لو هاجموا متسللين.
“اطردوهم. إذا لم يغادروا ، فاقتلهم!”
كانت البطاقة التي في يد باي تشي هي النخبة التي لا يمكن إيقافها – شعبة الحرس. كان هؤلاء الجنود هم جنود النخبة الحربية المختارين من كل شعبة . يمكن لكل فرد أن يسقط خمسة أضعاف عددهم.
عندما رأوا مثل هذا المشهد ، اصبح الحراس عاجزين. يمكنهم فقط استخدام سيوفهم.
كان باي تشي واثقًا جدًا بهم.
كان هدف القوات الشمالية نحو مقاطعة الدرجة الثالثة ، مقاطعة هينغ شان التي تقع على الجانب الشمالي الغربي من لي تشو . كان هدف القوات الوسطى نحو مقاطعة لي شان التي تقع في وسط لي تشو . كان هدف القوات الجنوبية نحو مقاطعة هاي آن ، التي كانت في أقصى الجنوب.
بعد أن تحدث باي تشي عن خطته ، تطوع لين يي لقيادة العملية.
“نمل!”
“القائد ، أنا على استعداد!”
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
مر اليوم الأول من معركة لي تشو بسلام.
وحدة الحرس الشخصي ، الوحدة الأكثر نخبة في شعبة الحرس. لم تكن أي وحدة أخرى أكثر ملاءمة للعمل كطليعة.
جعل الجمع بين الاثنين باي تشي واثقا حقا .
كان لين يي أيضًا جنرالًا قويًا حقًا .
في نقاط الهبوط الثلاث ، قام حراس الأفعى السوداء بترتيبات محددة.
جعل الجمع بين الاثنين باي تشي واثقا حقا .
كانت مسافة 500 متر مجرد اندفاع قصير.
“شكرا لك أيها القائد!”
“اقطعوا الحبال!”
انحنى لين يي وقفز على خيله. قاد وحدة الحرس الشخصي ، وانفصل عن القوة الرئيسية وتقدم بسرعة إلى الأمام.
لمنع لاعبي وضع المغامرة من الدخول عن طريق الخطأ إلى قرية الصيد ، رتبت محطة الاستخبارات في تشوان تشو حارس افعى للاستعداد. وبالتالي ، يمكن أن يصل السرب إلى الشاطئ بسهولة.
هرع الفوج الأول خلفهم . كان واجبهم هو التأكد من أنه بعد أن تقوم وحدة الطليعة بإسقاط بوابات المدينة ، ان يدعموها.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيضيع كل شيء.
الفصل 388- طليعة باردة
تحت قيادة باي تشي ، اصبح الجيش الضخم مثل التروس في آلة.
بعد أن رسوا ، تسللت شعبة الحرس إلى الشاطئ.
في الساعة 9 صباحًا ، قصفت وحدة الحرس الشخصي بقيادة لين يي بوابات المدينة. كانوا مثل جنود السماء. لم يكن لدى العدو حتى الوقت للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغلقوا البوابات بسرعة!”
حتى أن قوات حماية المدينة قد اعتقدت أنهم رجالهم العائدون من الدوريات.
كان ميناء بي هاي لا يزال على بعد مسافة معينة من وسط لي تشو .
عندما كانوا على بعد أقل من 500 متر ، شاهدت قوة حماية المدينة درع مينغ غوانغ اللامع. أخيرًا ، أدركوا أن العدو كان يهاجم.
” العدو يهاجم! العدو يهاجم!” صرخ الحارس.
جعل الجمع بين الاثنين باي تشي واثقا حقا .
أصبحت بوابة المدينة الهادئة في الأصل مزدحمة على الفور. شق العوام الذين كانوا يصطفون في طوابير طريقهم ليقاتلوا من أجل حياتهم لدخول المدينة.
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
“أغلقوا البوابات بسرعة!”
صرخ الجنرال المسؤول عن حراسة البوابات.
“اطردوهم. إذا لم يغادروا ، فاقتلهم!”
“جنرال ، بوابات المدينة مغلقة من قبل الناس. لا يمكننا إغلاقها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
“اطردوهم. إذا لم يغادروا ، فاقتلهم!”
“جنرال ، بوابات المدينة مغلقة من قبل الناس. لا يمكننا إغلاقها!”
أصبح وجهه باردًا على الفور. إذا خسروا بوابة المدينة ، فسيتم قطع رأسه. في تلك المرحلة ، لم يُبقي أي رحمة.
وحدة الحرس الشخصي ، الوحدة الأكثر نخبة في شعبة الحرس. لم تكن أي وحدة أخرى أكثر ملاءمة للعمل كطليعة.
“نعم!”
تحت قيادة قائدهم ، سار جميع أفراد الدورية باتجاه مقاطعة لي شان .
نشر الجنود الأوامر على الفور.
بمجرد أن أصبح الحراس جاهزين لسحب الجسر ، وصلت وحدة الحرس الشخصي.
“الرماة ، تجهزوا!”
كان لين يي أيضًا جنرالًا قويًا حقًا .
لا يزال الجنرال غير مرتاح. طلب من الرماة على أسوار المدينة أن يجهزوا أنفسهم.
في الساعات الأولى من الصباح ، لحظة تشكلهم ، لم يقوموا بتضييع الوقت. ركبوا خيول تشينغ فو واندفعوا نحو مقاطعة لي شان.
“نعم ، جنرال!”
“نعم ، جنرال!”
في اللحظة التي أُرسلت فيها الأوامر العسكرية ، ازدادت فوضى بوابة المدينة.
تعرضت قوة حماية المدينة للضرب المبرح ؛ تراكمت جثثهم حول باب المدينة.
في البداية ، أخبر الحراس العوام أن العدو كان يصوب فقط على البوابات. لن يؤذوهم ، لذلك طلب الحراس من العوام البقاء في الخارج.
على الرغم من أن هذه الأسلحة كانت مذهلة حقًا ، إلا أنها كانت صعبة النقل.
ومع ذلك ، لم يستمع العوام حتى إلى هذه الكلمات. وبدلاً من ذلك ، حاولوا الضغط على المدينة.
أصبحت بوابة المدينة الهادئة في الأصل مزدحمة على الفور. شق العوام الذين كانوا يصطفون في طوابير طريقهم ليقاتلوا من أجل حياتهم لدخول المدينة.
عندما رأوا مثل هذا المشهد ، اصبح الحراس عاجزين. يمكنهم فقط استخدام سيوفهم.
قبل أسبوع واحد ، قام حراس الأفعى السوداء بالتحقيق في قرية الصيد الصغيرة هذه التي تضم 300 إلى 400 شخص. كانت القرية تتكون بالكامل من قرويين من الشخصيات الغير قابلة للعب ، ولم يكن هناك أي لاعب.
“آه ، الجيش يقتل الناس!”
لا يزال الجنرال غير مرتاح. طلب من الرماة على أسوار المدينة أن يجهزوا أنفسهم.
في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
تعرضت قوة حماية المدينة للضرب المبرح ؛ تراكمت جثثهم حول باب المدينة.
لقد أدى هذا الردع إلى إصابة جزء من المدنيين بالرعب. لقد بدأوا حقا في المغادرة.
نشر الجنود الأوامر على الفور.
بمجرد أن أصبح الحراس جاهزين لسحب الجسر ، وصلت وحدة الحرس الشخصي.
كان باي تشي واثقًا جدًا بهم.
كانت مسافة 500 متر مجرد اندفاع قصير.
قبل أسبوع واحد ، قام حراس الأفعى السوداء بالتحقيق في قرية الصيد الصغيرة هذه التي تضم 300 إلى 400 شخص. كانت القرية تتكون بالكامل من قرويين من الشخصيات الغير قابلة للعب ، ولم يكن هناك أي لاعب.
“وحدة الحرس الشخصي ، اندفاع!”
مقارنة بالجنود ، كانت خيول تشينغ فو أكثر قيمة ، لذلك احتاجت إلى راحة جيدة.
قام لين يي بإخراج شفرة تانغ وقاد القوات.
تحت قيادة باي تشي ، اصبح الجيش الضخم مثل التروس في آلة.
“قتل!”
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، وصلت الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي إلى وجهتها. توقفوا في مكان يعرف باسم خليج ميناء موتو. في الجوار ، باستثناء قرية صيد صغيرة ، لم يكن هناك أفراد عسكريون.
لن تهتم وحدة الحرس الشخصي بحياة المدنيين. من وقف في طريقهم سيقتل. في هذه المرحلة ، سيندفعون ضد الزمن ، ولن يتمكنوا من إظهار أي رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجه 500 حارس شخصي حوالي 1000 حارس لحماية المدينة. على الرغم من الاختلاف العددي ، لم يظهر الحرس الشخصي أي خوف.
“أطلقوا السهام! لا تدعوهم يأتون!”
عندما سمع باي تشي كلماته ، قرر على الفور ، “حسنًا ، ستقود وحدة الحرس الشخصي لتكون بمثابة الطليعة. سيكون الفوج الأول هو خط المواجهة ويتبعه عن كثب. سأقود الباقي.”
أصيب جنرال العدو بالصدمة عندما رأى مثل هذا المشهد. كيف يوجد مثل جيش النخبة هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل!”
شعبة الحرس ، الجنود الحديديون.
عندما تم وضع الخطة ، انطلقت القوات.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
“أطلقوا السهام! لا تدعوهم يأتون!”
أخيرًا ، قبل أن تُغلق البوابات مباشرة ، تمكنت قوات لين يي من الوصول.
كان ميناء بي هاي لا يزال على بعد مسافة معينة من وسط لي تشو .
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القائد ، أنا على استعداد!”
عندما كان لين يي يلوح بشفرته ، ومض ضوء عندما سقطت الرؤوس على الأرض.
في أقل من خمس دقائق ، ذُبح الحراس المائة لبوابة المدينة . لم يُترك أحد على قيد الحياة.
“قتل!”
كان هدف القوات الشمالية نحو مقاطعة الدرجة الثالثة ، مقاطعة هينغ شان التي تقع على الجانب الشمالي الغربي من لي تشو . كان هدف القوات الوسطى نحو مقاطعة لي شان التي تقع في وسط لي تشو . كان هدف القوات الجنوبية نحو مقاطعة هاي آن ، التي كانت في أقصى الجنوب.
في أقل من خمس دقائق ، ذُبح الحراس المائة لبوابة المدينة . لم يُترك أحد على قيد الحياة.
“نعم ، جنرال!”
نجحت وحدة الحرس الشخصي في إسقاط بوابة المدينة.
“اقطعوا الحبال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، انفجر الوضع تمامًا.
بعد إسقاط بوابة المدينة ، ظل لين يي هادئًا كالمعتاد.
بصفته لوردا ، كان لديه مسؤولياته أيضًا.
“نعم ، جنرال!”
“نعم ، جنرال!”
“لا يمكننا السماح لهم بقطع الحبال. وحدة حماية المدينة ، اتبعوني!” كان جنرال وحدة حماية المدينة أيضًا شخصية شرسة. قاد الحراس أسفل أسوار المدينة للترحيب بالمعركة.
على بعد خمسين كيلومتر ، لم تكن مقاطعة لي شان تعلم حتى أن جيشًا ضخمًا قد تسلل تحت أنوفهم.
“نمل!”
بصفته القائد العام ، انطلق باي تشي مع شعبة الحرس. من ناحية أخرى ، عاد أويانغ شو إلى مدينة شان هاي بعد إرسال القوات من ميناء بي هاي.
عندما رأى لين يي اندفاع العدو ، لم ينظر في أعينهم. ببساطة لوح بيده ، “اقتلوهم!”
الأهم من ذلك ، كانت هذه المقاطعات الثلاث تقع على حدود لي تشو . بعد أن يهاجم الجيش ، لن يكونوا بحاجة للقيام بأي التفافات. يمكنهم فقط شن هجومهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يختار باي تشي مهاجمة مقاطعة من الدرجة الثانية.
“نعم ، جنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان الأمر الأكثر أهمية بالنسبة له هو إدارة مدينة شان هاي . بوجوده هناك ، يمكنه تهدئة الجماهير ، ولن يجرؤ الآخرون على القيام بأي خطوات.
واجه 500 حارس شخصي حوالي 1000 حارس لحماية المدينة. على الرغم من الاختلاف العددي ، لم يظهر الحرس الشخصي أي خوف.
“وحدة الحرس الشخصي ، اندفاع!”
في اللحظة التي انخرطوا فيها ، اصبح الاختلاف في القوة واضحًا. لم يكن حراس المدينة العاديون تمامًا خصومهم.
كان هواء الصباح في لي تشو ضبابيًا ورطبًا حقًا .
تعرضت قوة حماية المدينة للضرب المبرح ؛ تراكمت جثثهم حول باب المدينة.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
لم يشارك لين يي في هذه المجزرة. ركب على خيله ونظر إلى الأفق ، فقط ليرى جيشًا ضخمًا يندفع نحوهم.
العام الثاني ، الشهر الخامس ، اليوم 18 ، وصلت الشعبة الأولى لسرب خليج بي هاي إلى وجهتها. توقفوا في مكان يعرف باسم خليج ميناء موتو. في الجوار ، باستثناء قرية صيد صغيرة ، لم يكن هناك أفراد عسكريون.
تحت إشراق الشمس ، عكسوا وهجًا ذهبيًا لامعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام لين يي بإخراج شفرة تانغ وقاد القوات.
وصل الفوج الأول من شعبة الحرس.
كانت البطاقة التي في يد باي تشي هي النخبة التي لا يمكن إيقافها – شعبة الحرس. كان هؤلاء الجنود هم جنود النخبة الحربية المختارين من كل شعبة . يمكن لكل فرد أن يسقط خمسة أضعاف عددهم.
تحت قيادة لين يي ، اصبحت قلوبهم مثل الحجر. لم يهتموا بالسهام واندفعوا بحزم نحو بوابات المدينة. لا شيء يمكن أن يوقفهم.
“الرماة ، تجهزوا!”
أصبحت بوابة المدينة الهادئة في الأصل مزدحمة على الفور. شق العوام الذين كانوا يصطفون في طوابير طريقهم ليقاتلوا من أجل حياتهم لدخول المدينة.
مع راحة الجيش الكبير ، لم تستطع مجموعة من الناس أن ترتاح. كانوا سرب الدورية.
“لا يمكننا السماح لهم بقطع الحبال. وحدة حماية المدينة ، اتبعوني!” كان جنرال وحدة حماية المدينة أيضًا شخصية شرسة. قاد الحراس أسفل أسوار المدينة للترحيب بالمعركة.
في اللحظة التي انخرطوا فيها ، اصبح الاختلاف في القوة واضحًا. لم يكن حراس المدينة العاديون تمامًا خصومهم.
كان باي تشي واثقًا جدًا بهم.
الأهم من ذلك ، كانت هذه المقاطعات الثلاث تقع على حدود لي تشو . بعد أن يهاجم الجيش ، لن يكونوا بحاجة للقيام بأي التفافات. يمكنهم فقط شن هجومهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد يختار باي تشي مهاجمة مقاطعة من الدرجة الثانية.
الترجمة: Hunter
“وحدة الحرس الشخصي ، اندفاع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اندفع الجيش بأكمله للأمام ، فإن أصوات الحوافر ستكون كافية لصدم العدو. بالتالي ، يجب أن تكون قوة الطليعة مجموعة صغيرة ، وحدة مثالية.
في الساعات الأولى من الصباح ، لحظة تشكلهم ، لم يقوموا بتضييع الوقت. ركبوا خيول تشينغ فو واندفعوا نحو مقاطعة لي شان.
هرع الفوج الأول خلفهم . كان واجبهم هو التأكد من أنه بعد أن تقوم وحدة الطليعة بإسقاط بوابات المدينة ، ان يدعموها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات