626
جعل سو مينغ يده اليمنى تمر عبر التحولات التسعة بحيث يمكن أن ينفذ اقوى هجوم فهمه في عالم شمعة التنين الذي لا يفنى لقد تسبب في تحويل يده اليمنى إلى حالة هزيلة لدرجة أنها بدت هيكلية.
عندما اختفى الدخان من حوله تدريجيًا وعاد كل شيء إلى طبيعته ، وقف شين دونغ بعيدًا جدًا مع وجه شاحب قليلاً. كما كان هناك تعبير معقد على وجهه ، إلى جانب لمحة من الصدمة.
شكل شين دونغ ختمًا بكلتا يديه وأشار إلى الأمام بتعبير مهيب بشكل لا يصدق على وجهه. بدءًا من الوقواق وصولًا إلى الغارودا ، بدأت الطيور الأربعة التي أمامه على الفور في الصراخ ورفرفة أجنحتها قبل أن تتجه نحو سو مينغ. كانت أشباه البشر الأربعة السوداء الصغيرة الذين بدوا وكأنهم جزء من الطيور الأربعة فتحوا أفواههم على ظهور الطيور وأطلقوا صرخات خارقة. نظرًا لأنهم شكلوا أختامًا مختلفة بأيديهم ، فقد قاموا بالتحكم في حواملهم حتى يتمكنوا من الاقتراب من سو مينغ في غمضة عين.
بدا أن الوقت قد توقف عندما حدث هذا المشهد ، لكنه توقف للحظة فقط قبل أن يتمزق على الفور بفعل ضجة عالية وصادمة.
ظلت تعبيرات سو مينغ هادئة. لم ينظر إلى الطيور الأربعة القادمة ، بل ركز انتباهه على يده اليمنى. في الوقت الحالي ، انغلقت القدرة الإلهية وأثارت مثل هذه الرياح القوية التي جعلت شعر سو مينغ يرقص بعنف في الهواء ، اكتسبت يده اليمنى ظلًا مذهلاً من الذهب.
بدأت قوة سو مينغ تنفجر من جسده في نفس الوقت. من الواضح أنه… لم يستعمل كل قوته في المواجهة الأولى .
بدا وكأنه يد هيكل عظمي ذهبية!
لكن لسوء الحظ ، استمر هذا الشعور لعدة أنفاس قبل أن يختفي على الفور. عندما استعاد كل شيء من حوله التدفق الطبيعي للوقت ، استيقظ سو مينغ.
رفعها وقام بحركة في اتجاه الطيور الأربعة القادمة. في تلك اللحظة ، ارتعد الوقواق على الفور وتجمد في الجو ، كما لو أن القوانين التي تحكم العالم من حوله قد تغيرت لجعل الهواء المحيط به يكتسب شكلاً ماديًا في لحظة. تم الضغط عليه بقوة من جميع الجهات ، كما لو كان يريد ختم هذا الوقواق بقوة في الجو.
عندما كان في تلك الحالة الغريبة ، رأى أيضًا وجه شين دونغ. في الحقيقة ، تباطأت تغييرات ذلك الرجل في التعبير في ذلك الوقت بشكل كبير في عيون سو مينغ ، ويمكنه ملاحظته بالتفصيل وتحليل كل تحركاته. إذا هاجمه شين دونغ حقًا ، لكان لدى سو مينغ وقت كافي في هذه الحالة للاستيقاظ من الحالة الغريبة.
بعد ذلك مباشرة ، أطلق النسر صريرًا صاخبًا عدة عشرات من الأقدام خلف الوقواق. كما أُجبر على التوقف بسبب القوة داخل تلك اليد التي استولت عليها. جاءت أصوات دوي عالية من داخل جسمه ، وتجمد أيضًا في الجو ، تمامًا مثل الوقواق. وبينما كان تكافح ، أصبحت قوة ختمهم من قبل يد سو مينغ أقوى .
في تردد ، حدق في سو مينغ ، وبعد مرور بعض الوقت ، تخلى عن فكرة شن كمين. لقد كان خالدًا قويًا في مرحلة التعالي، وكان بإمكانه قبول الموت في المعركة ، لكنه لن يكون قادرًا على التغلب على مبادئه الخاصة لنصب كمين.
بعد فترة وجيزة ، بدأ كندور الإنديز يرتجف بعنف أيضًا ، وهرب صرير صاخب من منقاره قبل أن يتمكن الطائر من الاندفاع للأمام بمقدار مائة قدم قبل أن يتجمد في الجو من خلال ذلك الاستيلاء.
ظلت تعبيرات سو مينغ هادئة. لم ينظر إلى الطيور الأربعة القادمة ، بل ركز انتباهه على يده اليمنى. في الوقت الحالي ، انغلقت القدرة الإلهية وأثارت مثل هذه الرياح القوية التي جعلت شعر سو مينغ يرقص بعنف في الهواء ، اكتسبت يده اليمنى ظلًا مذهلاً من الذهب.
بمجرد أن تم تجميد كندور الإنديز في مكانه ، اتخذ سو مينغ خطوتين إلى الوراء. ظهر تعبير جاد على وجهه ، وكان واضحاً أن هذا النوع من المواجهة بالقدرات الإلهية لم يكن سهلاً عليه.
عندما كان في تلك الحالة الغريبة ، رأى أيضًا وجه شين دونغ. في الحقيقة ، تباطأت تغييرات ذلك الرجل في التعبير في ذلك الوقت بشكل كبير في عيون سو مينغ ، ويمكنه ملاحظته بالتفصيل وتحليل كل تحركاته. إذا هاجمه شين دونغ حقًا ، لكان لدى سو مينغ وقت كافي في هذه الحالة للاستيقاظ من الحالة الغريبة.
اقتحمه العملاق جارودا ، وهو الطائر الأخير ، بسرعة بصوت عالٍ. قوة سو مينغ الموجودة داخل الاستيلاء يمكن أن تبطئه بشكل هامشي. لا يمكن أن توقفه في الجو.
“الحصول على تنوير أثناء المعركة… هذا… لقد قابلت بالفعل شخصًا يمكنه فعل ذلك! فقط الشخص الذي يتمتع بمستوى عالٍ بشكل لا يصدق من الفهم يمكن أن يكتسب التنوير خلال المعركة.
عندما رأى أن غارودا كان يقترب بشكل متزايد منه بينما تسبب في عاصفة من الرياح العاصفة في الهواء التي غيرت الطقس ، ظهر بريق في عيون سو مينغ. يده اليمنى ، التي كانت موضوعة مسبقًا كما لو كانت تمسك بالهواء ، فشكل قبضة بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك الحالة التي تباطأ فيها كل شيء ، رأى نفسه يفتح يده ، وفي اللحظة التي دفع فيها للأمام ، تحول الدخان الأبيض إلى ثلاثة طيور ، وكانوا هم المخلوقات التي تشكلت من خلال قدرات شين دونغ الإلهية.
في اللحظة التي أكمل فيها عملية تشكيل تلك القبضة ، انهار الوقواق على الفور بانفجار ، مما أثار موجة هوائية لا نهاية لها اجتاحت جميع الاتجاهات. خلال تلك اللحظة ، ارتجف النسر أيضًا وانفجر ، تبعه كوندور الإنديز.
عندما اختفى الدخان من حوله تدريجيًا وعاد كل شيء إلى طبيعته ، وقف شين دونغ بعيدًا جدًا مع وجه شاحب قليلاً. كما كان هناك تعبير معقد على وجهه ، إلى جانب لمحة من الصدمة.
عندما انفجرت الطيور الثلاثة وانتشرت القوة التي أثارها انفجارهم ، ملأت السماء بأصوات صاخبة لا نهاية لها ، وجعلت الجارودا العملاق يواجه قوة التأثير الكاملة بجسمه البطيء.
في تردد ، حدق في سو مينغ ، وبعد مرور بعض الوقت ، تخلى عن فكرة شن كمين. لقد كان خالدًا قويًا في مرحلة التعالي، وكان بإمكانه قبول الموت في المعركة ، لكنه لن يكون قادرًا على التغلب على مبادئه الخاصة لنصب كمين.
كان هذا المشهد في حد ذاته مثل الصورة. بداخلها كان سو مينغ ، الذي كان شعره يرقص من الريح بينما ظل جسده في الهواء. كانت يده اليمنى مرفوعة أمامه ، وكان يضغط على جارودا العملاق ، الذي كان على ظهره شخص صغير أسود شرس المظهر.
عندما انفجرت الطيور الثلاثة وانتشرت القوة التي أثارها انفجارهم ، ملأت السماء بأصوات صاخبة لا نهاية لها ، وجعلت الجارودا العملاق يواجه قوة التأثير الكاملة بجسمه البطيء.
بدا أن الوقت قد توقف عندما حدث هذا المشهد ، لكنه توقف للحظة فقط قبل أن يتمزق على الفور بفعل ضجة عالية وصادمة.
رفعها وقام بحركة في اتجاه الطيور الأربعة القادمة. في تلك اللحظة ، ارتعد الوقواق على الفور وتجمد في الجو ، كما لو أن القوانين التي تحكم العالم من حوله قد تغيرت لجعل الهواء المحيط به يكتسب شكلاً ماديًا في لحظة. تم الضغط عليه بقوة من جميع الجهات ، كما لو كان يريد ختم هذا الوقواق بقوة في الجو.
مع ارتداده في الهواء ، بدأ غارودا يتحطم شبرًا بشبر. بمجرد أن مرت تلك الشقوق في جسده بالكامل ، سقط إلى أشلاء. كما أطلق الإنسان الأسود الصغير الموجود على ظهره صرخة حادة قبل أن يبدأ في التبدد مثل شخص مصنوع من الرمال تتطاير بفعل عاصفة من الرياح…
إستولي، وإمتص… وادفع.
تم إخفاء سو مينغ سابقًا بواسطة جسد غارودا الضخم ، وفقط عندما اختفى تمامًا كشف عن نفسه. كان وجهه شاحبًا بعض الشيء ، لكنه استمر في الوقوف في الهواء ولم يخطو خطوة واحدة إلى الوراء. كان شعره لا يزال يرقص ، لكن عينيه كانتا مغلقتين في تلك اللحظة.
ارتفع هذا الزئير بسرعة في الهواء ، مما تسبب في دق أصوات الصرير في المنطقة على الفور.
عندما اختفى الدخان من حوله تدريجيًا وعاد كل شيء إلى طبيعته ، وقف شين دونغ بعيدًا جدًا مع وجه شاحب قليلاً. كما كان هناك تعبير معقد على وجهه ، إلى جانب لمحة من الصدمة.
جعل سو مينغ يده اليمنى تمر عبر التحولات التسعة بحيث يمكن أن ينفذ اقوى هجوم فهمه في عالم شمعة التنين الذي لا يفنى لقد تسبب في تحويل يده اليمنى إلى حالة هزيلة لدرجة أنها بدت هيكلية.
“الحصول على تنوير أثناء المعركة… هذا… لقد قابلت بالفعل شخصًا يمكنه فعل ذلك! فقط الشخص الذي يتمتع بمستوى عالٍ بشكل لا يصدق من الفهم يمكن أن يكتسب التنوير خلال المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت أعراقهم مختلفة ، حتى لو كانت أحلامهم مختلفة ، وحتى إذا كانت الطريقة التي يعيشون بها مختلفة ، فإن سو مينغ سيظل تمنحه الاحترام الذي يجب أن يحصل عليه كمحارب قوي.
في تردد ، حدق في سو مينغ ، وبعد مرور بعض الوقت ، تخلى عن فكرة شن كمين. لقد كان خالدًا قويًا في مرحلة التعالي، وكان بإمكانه قبول الموت في المعركة ، لكنه لن يكون قادرًا على التغلب على مبادئه الخاصة لنصب كمين.
لكن لسوء الحظ ، استمر هذا الشعور لعدة أنفاس قبل أن يختفي على الفور. عندما استعاد كل شيء من حوله التدفق الطبيعي للوقت ، استيقظ سو مينغ.
فتح سو مينغ عينيه. خلال تلك اللحظة ضرب بكفه ، كان قد غرق دون وعي في حالة غريبة. كان من الصعب عليه وصف هذا الشعور ، لكنه شعر كما لو أن كل شيء من حوله قد تباطأ ، بطيء جدًا لدرجة أنه حصل على وقت كافٍ للتفكير والهجوم المضاد.
في تردد ، حدق في سو مينغ ، وبعد مرور بعض الوقت ، تخلى عن فكرة شن كمين. لقد كان خالدًا قويًا في مرحلة التعالي، وكان بإمكانه قبول الموت في المعركة ، لكنه لن يكون قادرًا على التغلب على مبادئه الخاصة لنصب كمين.
في تلك الحالة التي تباطأ فيها كل شيء ، رأى نفسه يفتح يده ، وفي اللحظة التي دفع فيها للأمام ، تحول الدخان الأبيض إلى ثلاثة طيور ، وكانوا هم المخلوقات التي تشكلت من خلال قدرات شين دونغ الإلهية.
اقتحمه العملاق جارودا ، وهو الطائر الأخير ، بسرعة بصوت عالٍ. قوة سو مينغ الموجودة داخل الاستيلاء يمكن أن تبطئه بشكل هامشي. لا يمكن أن توقفه في الجو.
استمر في المشاهدة ، وظهر في داخله شعور غريب خافت ، مما منحه الإحساس كما لو أنه جاء لامتلاك فن خلق… بهذه اليد ، يمكنه تدمير كل شيء ، ومن ثم جعل كل الأشياء التي دمرها تتجلى…
بدا أن الوقت قد توقف عندما حدث هذا المشهد ، لكنه توقف للحظة فقط قبل أن يتمزق على الفور بفعل ضجة عالية وصادمة.
إستولي، وإمتص… وادفع.
إستولي، وإمتص… وادفع.
كان الاستيلاء هو التدمير ، والامتصاص هو أخذ القطع ، والدفع… كان لإيجادها من جديد!
اقتحمه العملاق جارودا ، وهو الطائر الأخير ، بسرعة بصوت عالٍ. قوة سو مينغ الموجودة داخل الاستيلاء يمكن أن تبطئه بشكل هامشي. لا يمكن أن توقفه في الجو.
عندما كان في تلك الحالة الغريبة ، رأى أيضًا وجه شين دونغ. في الحقيقة ، تباطأت تغييرات ذلك الرجل في التعبير في ذلك الوقت بشكل كبير في عيون سو مينغ ، ويمكنه ملاحظته بالتفصيل وتحليل كل تحركاته. إذا هاجمه شين دونغ حقًا ، لكان لدى سو مينغ وقت كافي في هذه الحالة للاستيقاظ من الحالة الغريبة.
بمجرد أن تم تجميد كندور الإنديز في مكانه ، اتخذ سو مينغ خطوتين إلى الوراء. ظهر تعبير جاد على وجهه ، وكان واضحاً أن هذا النوع من المواجهة بالقدرات الإلهية لم يكن سهلاً عليه.
هذا النوع من الشعور حيث تباطأ العالم وبقي فقط على حاله جعل عملية تفكير سو مينغ تصبح أكثر نشاطًا. كان لديه حدس قوي أنه إذا كان بإمكانه البقاء في هذا النوع من الظروف لفهم كل ما يدور حوله ، فيمكنه التحكم في العالم والكون.
كان الأمر كما لو أن كل الهواء من حوله قد امتصته تلك القبضة ليتحول إلى قوة صادمة تتجه نحوه. ومع ذلك ، لم يتراجع سو مينغ. كان بإمكانه فعل ذلك ، ولم يرغب أيضًا في ذلك!
لكن لسوء الحظ ، استمر هذا الشعور لعدة أنفاس قبل أن يختفي على الفور. عندما استعاد كل شيء من حوله التدفق الطبيعي للوقت ، استيقظ سو مينغ.
مع ارتداده في الهواء ، بدأ غارودا يتحطم شبرًا بشبر. بمجرد أن مرت تلك الشقوق في جسده بالكامل ، سقط إلى أشلاء. كما أطلق الإنسان الأسود الصغير الموجود على ظهره صرخة حادة قبل أن يبدأ في التبدد مثل شخص مصنوع من الرمال تتطاير بفعل عاصفة من الرياح…
عندما بدأت عيناه تتألقان ببراعة ، رفع شين دونغ يده اليمنى.
“كما هو متوقع من خالد قوي وصل إلى مرحلة الاخيرة من التعالي ، وهو ما يعادل البيرسيركر الذي الكمال في عالم روح البيرسيركر!”
“فشلت في مواجهتك في مباراتنا الأولى…”
في تردد ، حدق في سو مينغ ، وبعد مرور بعض الوقت ، تخلى عن فكرة شن كمين. لقد كان خالدًا قويًا في مرحلة التعالي، وكان بإمكانه قبول الموت في المعركة ، لكنه لن يكون قادرًا على التغلب على مبادئه الخاصة لنصب كمين.
ظهر وميض في عينيه ، وعندما رفع يده اليمنى شكل دائرة بإصبعه السبابة وإبهامه قبل أن يدفع يده بسرعة نحو السماء. على الفور ، تسربت كمية كبيرة من الضباب الأسود بسرعة من يده اليمنى وبدأت تنتشر بسرعة في جميع أنحاء المنطقة. في غمضة عين ، غطت جسم شين دونغ بالكامل ، وعندما كانت هناك طبقات متعددة منه ، وقف أمام سو مينغ شخصية ضخمة بارتفاع مائة قدم.
بمجرد أن تم تجميد كندور الإنديز في مكانه ، اتخذ سو مينغ خطوتين إلى الوراء. ظهر تعبير جاد على وجهه ، وكان واضحاً أن هذا النوع من المواجهة بالقدرات الإلهية لم يكن سهلاً عليه.
تم تشكيل هذا الشخص بالكامل من ضباب أسود ، وبدا على قيد الحياة تقريبًا. بمجرد ظهوره ، أطلق هدير بدا وكأنه تصفيق الرعد. عرف سو مينغ أن شين دونغ كان ضمن هذا العملاق. كانت هذه هي المرة الثانية التي يرى فيها هذه القدرة الإلهية.
بدا أن الوقت قد توقف عندما حدث هذا المشهد ، لكنه توقف للحظة فقط قبل أن يتمزق على الفور بفعل ضجة عالية وصادمة.
نفذ شين دونغ هذه القدرة مرة واحدة أمام سو مينغ عندما كان يقاتل ضد كارثة البيرسيركرز في جبل الروح الشريرة . ربما يكون شكل الظل قد دمره الجرس ، لكن شين دونغ لم يصب بأذى تمامًا!
“زميل الداوي أوريول ، أرجو قبول هذه الضربة من روحي العملاقة!”
“فن تحويل الروح العملاقة هذا هو أحد الفنون الثلاثة المطلقة في فن الروح الشريرة. الروح العملاقة التي شكلها هذا الفن تحتوي على القوة لدعم العالم ، ويمكنها امتصاص الهالة الروحية حول العالم حتى لا تموت أبدًا!
إستولي، وإمتص… وادفع.
“زميل الداوي أوريول ، أرجو قبول هذه الضربة من روحي العملاقة!”
ارتفع هذا الزئير بسرعة في الهواء ، مما تسبب في دق أصوات الصرير في المنطقة على الفور.
هز صوت شين دونغ في الهواء عندما سقطت كلماته من فم العملاق. لم يتحرك العملاق ، بل رفع يده اليمنى ومدها خلف نفسه ، وانحنى جسمه كله إلى الخلف مثل القوس. بعد فترة وجيزة ، عندما دوى هدير مروع في المنطقة ، قام العملاق بقبض قبضته اليمنى ، وشد جسمه المنحني بقوة وبشكل مستقيم ، وألقى بقبضته إلى الأمام بضربة عالية.
ظهر وميض في عينيه ، وعندما رفع يده اليمنى شكل دائرة بإصبعه السبابة وإبهامه قبل أن يدفع يده بسرعة نحو السماء. على الفور ، تسربت كمية كبيرة من الضباب الأسود بسرعة من يده اليمنى وبدأت تنتشر بسرعة في جميع أنحاء المنطقة. في غمضة عين ، غطت جسم شين دونغ بالكامل ، وعندما كانت هناك طبقات متعددة منه ، وقف أمام سو مينغ شخصية ضخمة بارتفاع مائة قدم.
أثارت القبضة العملاقة صوتًا خارقًا اخترق الهواء. كما تسبب في تحطم الهواء حقًا ، كما لو أنه لا يمكنه تحمل قدرة شين دونغ الإلهية. أينما ذهبت قبضته ، يمكن رؤية علامات تحطم الهواء.
شكل شين دونغ ختمًا بكلتا يديه وأشار إلى الأمام بتعبير مهيب بشكل لا يصدق على وجهه. بدءًا من الوقواق وصولًا إلى الغارودا ، بدأت الطيور الأربعة التي أمامه على الفور في الصراخ ورفرفة أجنحتها قبل أن تتجه نحو سو مينغ. كانت أشباه البشر الأربعة السوداء الصغيرة الذين بدوا وكأنهم جزء من الطيور الأربعة فتحوا أفواههم على ظهور الطيور وأطلقوا صرخات خارقة. نظرًا لأنهم شكلوا أختامًا مختلفة بأيديهم ، فقد قاموا بالتحكم في حواملهم حتى يتمكنوا من الاقتراب من سو مينغ في غمضة عين.
تقلصت أعين سو مينغ. كان يشعر بطعنات ألم حادة في جميع أنحاء جسده في تلك اللحظة ، حتى أنه شعر كما لو أن تنفسه تجمد في تلك اللحظة. من الواضح أنه يمكن أن يشعر بأن كل الهواء في المنطقة قد تم استخراجه حيث جاءت القبضة من خلاله ، مما تسبب في تحول المكان على الفور إلى حالة مشابهة لما كان عليه عندما ألقى النمط الثالث لفصل الرياح.
ظهر وميض في عينيه ، وعندما رفع يده اليمنى شكل دائرة بإصبعه السبابة وإبهامه قبل أن يدفع يده بسرعة نحو السماء. على الفور ، تسربت كمية كبيرة من الضباب الأسود بسرعة من يده اليمنى وبدأت تنتشر بسرعة في جميع أنحاء المنطقة. في غمضة عين ، غطت جسم شين دونغ بالكامل ، وعندما كانت هناك طبقات متعددة منه ، وقف أمام سو مينغ شخصية ضخمة بارتفاع مائة قدم.
كان الأمر كما لو أن كل الهواء من حوله قد امتصته تلك القبضة ليتحول إلى قوة صادمة تتجه نحوه. ومع ذلك ، لم يتراجع سو مينغ. كان بإمكانه فعل ذلك ، ولم يرغب أيضًا في ذلك!
هز صوت شين دونغ في الهواء عندما سقطت كلماته من فم العملاق. لم يتحرك العملاق ، بل رفع يده اليمنى ومدها خلف نفسه ، وانحنى جسمه كله إلى الخلف مثل القوس. بعد فترة وجيزة ، عندما دوى هدير مروع في المنطقة ، قام العملاق بقبض قبضته اليمنى ، وشد جسمه المنحني بقوة وبشكل مستقيم ، وألقى بقبضته إلى الأمام بضربة عالية.
“كما هو متوقع من خالد قوي وصل إلى مرحلة الاخيرة من التعالي ، وهو ما يعادل البيرسيركر الذي الكمال في عالم روح البيرسيركر!”
كان الأمر كما لو أن كل الهواء من حوله قد امتصته تلك القبضة ليتحول إلى قوة صادمة تتجه نحوه. ومع ذلك ، لم يتراجع سو مينغ. كان بإمكانه فعل ذلك ، ولم يرغب أيضًا في ذلك!
ظهرت الرغبة في المعركة في عيون سو مينغ. إذا احترمه شين دونغ ، فإنه سيحترم أيضًا هذا المحارب القوي.
“فشلت في مواجهتك في مباراتنا الأولى…”
حتى لو كانت أعراقهم مختلفة ، حتى لو كانت أحلامهم مختلفة ، وحتى إذا كانت الطريقة التي يعيشون بها مختلفة ، فإن سو مينغ سيظل تمنحه الاحترام الذي يجب أن يحصل عليه كمحارب قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من الشعور حيث تباطأ العالم وبقي فقط على حاله جعل عملية تفكير سو مينغ تصبح أكثر نشاطًا. كان لديه حدس قوي أنه إذا كان بإمكانه البقاء في هذا النوع من الظروف لفهم كل ما يدور حوله ، فيمكنه التحكم في العالم والكون.
“هذا هو هدير إله البيرسيركرز… على الرغم من عدم علمي بأي من ألهة البيرسيركرز إخترع هذا الهجوم …”
ارتفع هذا الزئير بسرعة في الهواء ، مما تسبب في دق أصوات الصرير في المنطقة على الفور.
في نفس الوقت الذي جاءت فيه تلك اللكمة تتجه نحو سو مينغ ، تحدث بهدوء ، وفي اللحظة التي ترددت صدى كلماته في الهواء ، أطلق أقوى هدير ضد اللكمة القادمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثارت القبضة العملاقة صوتًا خارقًا اخترق الهواء. كما تسبب في تحطم الهواء حقًا ، كما لو أنه لا يمكنه تحمل قدرة شين دونغ الإلهية. أينما ذهبت قبضته ، يمكن رؤية علامات تحطم الهواء.
ارتفع هذا الزئير بسرعة في الهواء ، مما تسبب في دق أصوات الصرير في المنطقة على الفور.
لكن لسوء الحظ ، استمر هذا الشعور لعدة أنفاس قبل أن يختفي على الفور. عندما استعاد كل شيء من حوله التدفق الطبيعي للوقت ، استيقظ سو مينغ.
بدأت قوة سو مينغ تنفجر من جسده في نفس الوقت. من الواضح أنه… لم يستعمل كل قوته في المواجهة الأولى .
عندما رأى أن غارودا كان يقترب بشكل متزايد منه بينما تسبب في عاصفة من الرياح العاصفة في الهواء التي غيرت الطقس ، ظهر بريق في عيون سو مينغ. يده اليمنى ، التي كانت موضوعة مسبقًا كما لو كانت تمسك بالهواء ، فشكل قبضة بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك مباشرة ، أطلق النسر صريرًا صاخبًا عدة عشرات من الأقدام خلف الوقواق. كما أُجبر على التوقف بسبب القوة داخل تلك اليد التي استولت عليها. جاءت أصوات دوي عالية من داخل جسمه ، وتجمد أيضًا في الجو ، تمامًا مثل الوقواق. وبينما كان تكافح ، أصبحت قوة ختمهم من قبل يد سو مينغ أقوى .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات